Community Reviews

Rating(3.8 / 5.0, 100 votes)
5 stars
18(18%)
4 stars
46(46%)
3 stars
36(36%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 26,2025
... Show More
نجيب عنده فلسفة ورواية لكل الأمور .. وقد كان للفقر نصيب من الإبداع في هذا العمل .
April 26,2025
... Show More
حكاية عائلة على صفيح ساخن، تتداعى شيئًا فشيئًا. إن الفقر يضغط على كبرياء وأخلاق المرء ليخرج منه إنساناً أخر. أظن أن ما تفعله الأنانية أسواء بكثير مما قد يفعله الفقر.
شعرت في كثير من الصفحات أن حزن العائلة لم يكن على وفاة الاب بقدر ما كان على فقدان مصدر الدخل الأساسي والوحيد.

حلقات لا نهائية من الظلم لكنك لا تعلم من الظالم ومن المظلوم.
فحسنين النموذج الحي للجحود ونكران الجميل.
أما نفيسة فساذجة قليلة الحيلة اختارت السقوط بمحض إرادتها. وحسن بلطجي شق طريقه بعيدًا عن العائلة. أما الأم فهي متسلطة لا تفعل أي خطوة إيجابية طوال الرواية، كل ما كانت تفعله هو تفضيل حسنين على حساب أموال نفيسة وحسن، وتضحيات حسين قليل الحيلة الذي كان بمثابة الحمل الوديع، ستشعر في كل موقف أنه جاء في هذه الأسرة عن طريق الخطأ.

لا نعلم الكثير عن تاريخ رب الأسرة وسلوكه. لأن محفوظ يبدأ الرواية بخبر موت الأب. لكن على ما يبدوا فهو أب ظالم وفعل أشياء سيئة، كما ذُكر على لسان ابنه حسين_الشخص الصالح الوحيد في العائلة_: "لا شك أن في دمنا شيئًا نجسًا".

رواية مؤلمة، ثقيلة الوقع على القلب.

تقييمي:
April 26,2025
... Show More


ما بين البداية المحتومة والنهاية المختارة . . . أرتعد من أن الطموح قد يصل بك إلى الجسر، ويأمنك حائط الفقر الذي تسير برفقته من طاغية الجنون.

كان يمكن أن تكون نهاية أخرى . . . ولكن!
April 26,2025
... Show More
بدايتي الأولى مع -نجيب محفوظ- ويا لها من بداية موفّقة ورائعة بحقّ!
مع أنيّ لا أنكر أنّي شعرت بدايةً بالملل..
انتهيت منها منذُ قليل وكنتُ لا اريد -فعلًا- أن تنتهي هذه الراوية التي عشتُ معها وغصتُ في تفاصيلها!
رواية تتحدث عن عائلة وما تعانيه وتكابده من آلام ومصاعب وكيف يتغلبون عليها كُلَّ مرّة.
الأبناء: حسن، حسين، حسنين ونفيسة. حسن الطائش المتهور، حسين العاقل الذي تشبّههُ أمّه بها. ونفيسة، تلك الفتاة التي لا حظّ لها..
أمّا هذه الأم العظيمة القوية التي بذلت روحها وعانَت ما عانته من أجل أن تنهض بعائلتها بعد وفاةِ زوجها..
بالنسبة لنهاية الرواية فلم أكن أتوقع نهايةً كهذه، كموت نفيسة، الأمر الذي أحزنني بحقّ، فمهما فعلت فلا يجدر بـ حسنين أن يجعلها تفعل هذا!
أسلوب محفوظ جذَاب جدًا جدًا في وصفه للأحداث والشخصيات، الأمر الذي سيدفعني لقراءة المزيد من رواياته إن شاء الله..
April 26,2025
... Show More
اممم .. ما الذي يمكن ان اقوله عن كتاب لنجيب محفوظ وخصوصا هذا الكتاب

علي الرغم من اني لا اجد مبرر لتصرفات بعض الشخصيات او هى مبررات واهيه في اغلب الاحيان ولكن هذا الكتاب واحد من الكتب التي تترك اثرا ولا يوجد ما يمكننا فعله بذلك

الرائع نجيب محفوظ يدخل فى خبايا المجتمع كعادته ويظهر مساوئ كثيره من الممكن الا تظهر لاغلب الناس .. كنت اتخيل الشخصيات فى الروايه مثل شخصيات الفيلم .. لكن التفاصيل فى الروايه اعطت لها طعم خاص وقربتها الي قلبي اكثر
April 26,2025
... Show More
وجدت نفسي أنجذب لا شعورياً إلى هذه الرواية ووجدت أنها غنية بالتجارب الإنسانية شديدة الخصوصية والتفرد .رغم ضخامتها لم اشعر بالملل رغم أني شاهدت الفيلم ربما ليس كاملا ولكن القراءة تجعلك تغوص في أعماق أبطالها أفراد الأسرة التي تبدأ الأحداث بوفاة عائلها فجأة لتتقاذفهم أمواج الحياةوهم يواجهون قسوة الفقر والحاجة وبيع اثاث المنزل ، لقد شعرت وأنا اتنقل بين سطور هذه الرواية بكم هائل من المشاعر المتناقضة والصراعات النفسية ، وصف بجيب محفوظ لما يعانيه الأشقاء الأربعة وأمهم من صراع داخلي أكثر من رائع ، يجعلك تتعاطف بشدة مع المسكينة نفيسة وشعورها بالحسرة والألم وهي تخيط ملابس العرائس بينما هي يائسة تماما من أن يأت يوم تعيش فيه هذه الفرحة .فتنجرف في تيار ينتهي بها نهاية مأساوية
تتأرجح مشاعرنا بين العطف تارة والسخط تارة على حسن الشقيق الأكبر ، تتعجب من قدرة حسين على الصبر والتضحية بنفس راضية . تحتقر حسنين لأنانيته وتخليه عن خطيبته ،ثم تأت النهاية التي لم يتوقعها أبدا لتكسر خيلائه وغروره ، المشهد الذي اختتمت به الرواية يجعلك تألم وتتفاعل معه ، رسمه أديبنا العالمي وأبدع فيه لأقصى درجة
April 26,2025
... Show More

ثانى رواية طويلة اقرأها لنجيب محفوظ كانت الاولى السمان والخريف ولم تعجبنى مثل بداية ونهاية
فقصة الرواية تدور حول أسرة يموت عائلها وهو الأب الموظف الحكومى فتنهار الأسرة.. الام متماسكة وقوية حتى النهاية ولكن لا تقدر على مواجهة الفقر وظروف المجتمع.. وقد تخيلت أنها تخطت المحنة مع أسرتها بعد معاناة عدة أعوام.. لكن النهاية للأسف مختلفة تماما عن ما تمنت تلك الأم الصابرة

أخ مجرم وتاجر مخدرات.. أخت عاهرة.. ظابط لا يفكر إلا فى نفسه أسوا من المجرم والعاهرة.. ولم يتبقى الأ أطيبهم ومثال التضحية حسين
أكثر جزء مؤثر من وجهة نظري قدر الكاتب على ايصال مشاعر الأسرة الى القارئ وقت فراق حسين وسفره الى طنطا.. كنت تشعر بالحزن أبطال الرواية على فراقه

والحمد الله أنى لم أشاهد الفيلم لأنى كنت سوف على علم بالاحداث مسبقا ووقتها أظن انى كنت لم أنهى الرواية لمعرفتى بنهاية الأسرة
عجبتنى نهاية القصة وكنت أريد ان اعلم ماذا سوف يحدث للأم .

شكرا لصديقي حسام على ترشيح الرواية وسوف اقرأ بعدها زقاق المدق
April 26,2025
... Show More
ليس الفراق شر ما في الموت. . إن الفراق حزن مطمئن.
عندما تتلاحق متاعب الحياة بحيث لا تدع مجال للتفكير في حزن فراق اﻷحبة. . عندما تجد حالك فجأة أسير للغذاء و الكساء و المسكن.

لو كنا نعلم النهايات ؛ لتجنبنا كثيرا من البدايات رغم روعتها.

* يا للعجب. إن مصر تأكل بنيها بلا رحمة. مع هذا يقال عنا إننا شعب راض. هذا لعمري منتهى البؤس. أجل غاية البؤس أن تكون بائسا و راضيا. هو الموت نفسه. لو لا الفقر لواصلت تعليمي هل في ذلك من شك ؟ .الجاه و الحظ و المهن المحترمة في بلدنا هذا وراثية. لست حاقدا و لكني حزين. حزين على نفسي و على الملايين. لست فردا و لكني أمة مظلومة.
April 26,2025
... Show More
أن تشعرك رواية بهذا الكم الهائل من البؤس، أن تقلب الصفحات بلا تستقبل سوى المزيد من التعاسة، هو أمر يجعلك تشيد بموهبة الكاتب وحسه الإنساني المرهف.

انطلاقا من كارثة وفاة عمود العائلة، الأب، يعكف محفوظ على تصوير سقوط أسرة موظف مصري ،سقوط مادي، أخلاقي واجتماعي وذلك بصورة واقعية منزهة عن الابتذال.

اعتقد أن كل من عايش تجربة فقدان الوالد في الصغر سيسترجع مع هذه الرواية مشاعر انعدام الأمان والاستقرار وتلك النظرة السوداوية إلى المستقبل.
April 26,2025
... Show More
My first read for the Nobel-prize winner Naguib Mahfouz, I really enjoyed Mahfouz's writing style but ironically (since it's called the beginning and the end) I enjoyed the beginning a lot and hated the end.

The story follows a poor Egyptian family who lost their father to a heart attack, he left behind a wive, 3 sons Hasan, Hussien, Hassanien and one daughter.

I found the characters very selfish and self-absorbed each thinking of their own needs  , I don't know who is the worst , Hasan who left the family to become a drug dealer or Hussien who left for Tanta to become a teacher and even though he knows his family needs money to eat didn't send any part of his first salary to them but rather spent it on new clothes and on a new apartment, or my worst favorite Hassanien who would rather kill his sister (who turned to prostitution in order to get money) just to save his reputation and his image as an officer.



Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.