Community Reviews

Rating(3.8 / 5.0, 100 votes)
5 stars
18(18%)
4 stars
46(46%)
3 stars
36(36%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 26,2025
... Show More
اول تجاربى مع العم محفوظ....
اعجزنى عن التعليق واصابنى بالتيه والصمت المطبق
ما هذه القدره على رسم الشخصيات بل ان الصفحات تشع انفعالاتهم ووعواطفهم
...فى طبيعتنا خطأ جوهرى لا أدريه
April 26,2025
... Show More
مجتمع الاربعينات القاهرى بكل واقعيته وظروفه . واقع يحكى عن عز العمل الحكومى وما كان يمثله بالنسبه لمن يعمل فيه. موظف الحكومة نزلت عائلته طبقه اجتماعيه كاملة حين مات (تمثلت فى انهم نزلوا من طابق سكنى الى البدروم)

دائما عظمة اعمال محفوظ تتمثل فى تأريخه الساحر للمجتمع المصرى الذى لم نعش معظم فتراته.

مشهد افتتاح الروايه يعبر عما كان عليه نهج التعليم فى هذا الزمن :

-وجود امن دائم فى المبانى التعليميه

-التزام قاس بالزى المدرسى

-احترام مشوب برعب من مسئول المدرسه

فى المجمل صورة صادقه فيما لا يتجاوز 5 صفحات فى بداية الروايه

فى تفاصيل الروايه تصدق الجمله الخالدة : لو كان الفقر رجل لقتلته

من قرأ الاخوة كارمازوف يجد تشابه الى حد ما مع هذا العمل:

3اخوة بخلفيات واتجاهات مختلفه منهم (المجرم)ظاهر الفساد صالح العمق ولكن المجتمع لا يرحمه ويجرمه ومنهم (الضابط) ظاهر الطهر نجس العمق ولكن المجتمع لا يرى الا ما يحب ان يراه فيجنى على هذا ويعلو من شأن ذاك

وفى كل ذلك يظلم الجميع انثى العائله ويشارك الجميع فى اغتيال براءتها وهتك عرضها من مجتمع ظالم وظروف اسريه قاسيه ومحبه صادقه منها تجاه اشقائها مع ضعف انسانى بداخلها لينتج لنا عاهرة اكثر شرف من الكثيرين

وتبقى لنا صورة الام فى اسمى واصدق صورها. الام بواقع مر فرض عليها الحاجه والفقر وان تثكل ابنائها

فى النهايه من اجمل ما كتب محفوظ على الاطلاق
April 26,2025
... Show More
بداية ونهاية لنجيب محفوظ: مرآة لصراعات اجتماعية ونفسية معقدة

April 26,2025
... Show More
الموت كبداية ونهاية
لم تلمس رواية نياط قلبي
كما لمست هذه الرواية
لم أمش على الحبال أثناء قراءة أي شيء
أو أحسب لكل شخصية خطواتها
التي بانت محتمة على سلوكها
كما حسبت في هذه الرواية أو كما اقتفيت أثر الحروف
أحيانا عيني تخذلني من فرط الإثارة أو قل التأثر فتجري على الحروف
لتعرف النهاية .. لكن كانت النهاية واحدة دائما
شقاء يسلم شقاء
جنون .. يزداد جنونا
بحر اللعائن يمتد ليسحب الجميع
الحب المحرم .. الشبق الغرائزي المتضرم .. الحب العذري .. التضحية للأخرين .. العيش كطفيل على أظهر الآخرين
الحزم للحب .. الحب للغد .. ولكن من قال أن الحب يمكن أن يشري غدا .. أو يشري بضعة لقيمات تقتات عليها الأسرة
الانحراف .. التماهي في الانحراف .. والغوص السريع في متاهات الحياة وعدم الإشارة له من فريب أو بعيد
فجأة يصير الانحراف خطيئة ..
والماضي الذي جعله الحب محتملا .. يلتهم الحاضر الذي جعله الحب مستحيلا
الغد أين هو في متاهات اللحظة الراهنة
الأم
حسن
نفيسة
حسين
حسنين
تلك الدائرة المقدسة من الشقاء المدنس .. سأشتاق لها حتما
قد تبدو أحداث الرواية مهروسة هرسا في أفلام عربية وهندية وإيرانية وأمريكية وإنجليزية بل وإن شئت قلت بوركينافاسوية
لكن هناك الروح التي تكتب الأسلوب الذي يلقي لك الحدث من زاوية مختلفة كما اللغة التي راقت لي
ويظل الضيف الثقيل في كل روايات نجيب محفوظ حاضرا هنا أيضا مخرجا لسانه في فرح هستيري
الزمن .. وسنواته وترياقه المخيف بجانب يده اليمنى كلما مل سقى احدهم منه الموت
الذ كان هو البدية والنهاية
في "بداية ونهاية"
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.