Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
37(37%)
4 stars
33(33%)
3 stars
30(30%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 17,2025
... Show More
“أن تؤمن وأن تعمل فهذا هو المثل الأعلى، ألا تؤمن فذاك طريق آخر اسمه الضياع، أن تؤمن وتعجز عن العمل فهذا هو الجحيم.”

“أقول لك إنه لا حزن يدوم ولا فرح، وأن على الإنسان أن يجد طريقه، وإذا ساقه الحظ إلى طريقٍ مسدودة فعليه أن يتحول إلى أخرى.”
April 17,2025
... Show More
Naguib Mahfuz cuenta la historia de su país con una voz única y diferente, en lugar de ocupar extensos párrafos describiendo o dando contexto a la historia, el elige contarlo a través de sus personajes.

Como en un caleidoscopio, donde Egipto es representado por una pensión de veraneo venida a menos llamada evocativamente Miramar en la ciudad de Alejandría, se reúne juventud, vejez, decadencia, campo, ciudad, experiencia. Ideas políticas, con el común de que todos los que habitan ahí, son un poco personas al borde, un poco marginados o despegados del compacto grupo que forma la sociedad egipcia, quien si no, habitaría tiempo completo en una pension.

La dueña de la pensión es Mariana, una vieja que ha perdido todo lo que se podría perder que significará algo, maridos, estatus, riqueza, belleza, solo le quedan los recuerdos, esta pensión y su capacidad de adaptarse a los nuevos tiempos.

Llegan dos viejos, uno un antiguo admirador, periodista jubilado que no formó una familia debido a alguna mancha desconocida que le impidió casarse, otro viejo que perdió sus bienes al ser confiscados al término de la revolución.

También llegan 3 jóvenes cada uno con sus problemas y anhelos, en todos ellos bullen las ideas de lo que merecen contra lo que tienen, cada uno con una personalidad tan bien definida que no puedes confundirlos, en uno bulle el resentimiento de tener recursos pero no tener estudios ni una meta en la vida, en otro con profesión y empleo bien remunerado bulle el deseo de escalar a través de un buen matrimonio, dejando el amor como pura diversión y el último un ser que arrastra una historia de desamor que lo marca.

En toda esta dinámica llega una joven de campo hermosa como ninguna, que rompe con el precario equilibrio, ella sin saberlo expone las debilidades de cada uno, y por consiguiente las debilidades de un país que después de sus diferencias no sabe como volver a una estabilidad política y económica.

A través de una prosa concisa pero bella, el escritor nos transporta a situaciones o escenarios que podrían ser en cualquier ciudad del mundo, pero que no pierden su identidad egipcia, esa identidad que se fue transformando a través de los conflictos armados y los movimientos en las clases sociales, sobre todo aquellos que aperturaron la posibilidad de escalar vía el estudio y al mismo tiempo crearon nuevos conflictos que permanecen.

La mujer como una presencia invisible pero al mismo tiempo omnipresente, que se erige a pesar de los hombres y las tradiciones a través de esta muchacha analfabeta, y aunque no hay triunfos para ella, si nos deja su convicción inquebrantable de no permitir que otros elijan su destino, si ha de caer, si ha de fracasar, será bajo sus términos.
April 17,2025
... Show More
n  رواية ميرامار والواقعية الرمزيةn
April 17,2025
... Show More
من وجهة نظري هذه من أفضل أعمال نجيب محفوظ ولابد أن تُقرأ مع أو قبل أو بعد ثرثرة فوق النيل ، لماذا؟

أولا : للتشابه في البناء الروائي بينهما
ثانيا : للفلسفة العميقة الكامنة في سطور وحوارات كل منهما
ثالثا : ابداع نجيب عن غيره في إتقان فن الحوار
رابعا : تقريبا هي نفس الشخصيات بنفس التوجهات الفلسفية والدينية والاجتماعية

إضافة إلي ما يميز ميرامار أنك تقرأ وتسمع وتشارك كل ابطال فصولها وجهة نظره ، عبقرية نجيب تتجلي في إقناعك بالإعجاب بكل ابطاله
صراعات الرواية تتمثل في ماريانا صاحب البنسيون وحالها قبل وبعد هجرة أهلها لمصر وتفضيلها للبقاء ، زهرة الخادمة الهاربة من بطش العادات والتقاليد وتطلعها لمستقبل تصنعه بأيديها

يبرز نجيب ايضا الأيديولوجيات والتوجهات الفكرية بعد الثورة وبدائلها وخيانة الوفد للوفدين وتنصل المعظم منه وظهور بعض الميول الشيوعية وتوغل فكر الأخوان المسلمين لبعض شباب مصر في تلك الحقبة

يظهر ايضاً من خلال ماريانا الفرق بين مصر الملكية ومصر الجمهورية ، اعتقد أن نجيب لا يروق له الثورة وما فعلته في مصر لكنه علي لسان بطله غير المكترث الصامت عامر وجدي يقول " لنضع الماض جانبًا " هذا ما استشفه وأتمناه

ايضا أبرز نجيب بطريقته الخاصة مقته من الزواج البورجوازي التقليدي وربطه دائما بمفهوم الحب؛ فالصراع الصارخ بين سرحان البحيري وزهرة أو بين الحب البدائي أو الوجودي بدون زواج وأوراق ومسؤلية الذي يمثله سرحان ، والحب الذي نهايته زواج الذي يحفظ كرامة الأنثى علي سنة الله ورسوله الذي تمثله زهرة ، كان صراعا رائعا ابدع في وصفه وسرده نجيب

الرواية عظيمة وبها ثنائيات لا حصر لها ولكن تكمن مشكلتي مع نجيب في نهاياته فهي لا تضاهي عظمة بداياته
April 17,2025
... Show More
ربما سأمضي معظم هذا العام وأنا أستمع "لقلم" نجيب محفوظ


العمل جيد وفكرته جميلة وأسلوب السرد متماشِ مع رمزيته التي ربما يحتاج القارئ بعض التحليلات لفهمها
April 17,2025
... Show More
n  "فريكيكو .. لا تلمنى" n
-----------------
انبطح أرضا يا فريكيكو
فلا مكان لك في هذا العالم
كف عن تأنيبي وتذكيري بالصواب
كف عن وخزي بمباديء عفا عليها الزمن
!

كتب محفوظ في جميع الأنماط الأدبية تقريبا
لم يترك بابا أدبيا إلا وطرق عليه
وفي كل مرة كان الباب يفتح على مصراعيه
تاركا تلك الموهبة العظيمة تنهل من جماله ما تشاء

ميرامار أو رباعية الأسكندرية الخاصة بمحفوظ
هي رواية ذات نكهة مختلفة
لا فقط في بنائها
وإنما في طريقة سردها وتناول شخصياتها كذلك

من السطح تبدو الرواية تأريخا خاصا لحركة يونيو المعروفة اعتباطا بثورة يونيو التي قام بها الضباط الأحرار
ولكن بينما نتوغل مع محفوظ بداخل هذا الفندق السكندري الأنيق
نجد أنفسنا في مواجهة أكثر شمولا وعمقا
حيث يتوغل بطريقة مختلفة في النفس البشرية
ليعيدك إلى مسائل الحياة الكبرى
كما عودنا في كل رواية نقرؤها له

::::::::::::::::::::::

عامر وجدي
سرحان البحيري
منصور باهي
حسني علام

أربعة أصوات تلتف حول رمز هام أسماه زهرة
يشكلون معا جميعهم جوانب فهم تلك الحركة الضباطية التي أثرت أناس وأفقرت أخرين
التي هزمت مؤمني ثورة 1919 وكسرت قلوبهم
والتي أعطت أملا لفلاحين وعمال كثر

وقال عنها محفوظ على لسان إحدى الشخصيات
لقد سلبت البعض أموالهم و الجميع حريتهم

إنها الحركة الأكثر تأثيرا على تاريخ مصر في القرنين الأخيرين

::::::::::::::::::::::

نجد هنا الانتهازي وصاحب الفكر الحر والمقيد بضعفه أو تخاذله والملحد والمؤمن
كثير من الأنماط البشرية المعقدة
والتي يبني عليها محفوظ ويعرض على لسانها فلسفته في الحياة
وكلهم نكاد نرى في خلفية صورتهم تمثالا للعذراء أم النور
يكاد ينطق من خلال الصفحات

وكل واحد فيهم يسرد روايته بطريقة جد مختلفة
وكأن الرواية كتبت بأربعة أقلام
وكأن هناك من تلبس محفوظ عند كتابة كل جزء منها

فكيف تكون العبقرية إن لك تكن هذه؟

::::::::::::::::::::::

أن تؤمن و تعمل فهذا هو المثل الأعلى
ألّا تؤمن فذلك طريق أخر اسمه الضياع
أن تؤمن و تعجز عن العمل فهذا هو الجحيم

::::::::::::::::::::::
April 17,2025
... Show More
" ثقي من أن وقتك لم يضع سدى ،
فإن من يعرف من لا يصلحون ،
فقد عرف بطريقة سحرية الصالح المنشود "..
April 17,2025
... Show More
Una pensione chiamata Miramar ad Alessandria d'Egitto, una manciata di personaggi, metà dei quali anziani e metà giovani, 4 voci differenti a raccontarci la stessa storia con occhi diversi gli uni dagli altri.
Una torbida storia d'amore con sullo sfondo uno scontro generazionale e politico.

Bello.

Quando vedi un amico intimo, dovresti abbracciarlo. E lui è stato anche un maestro. L'abbraccio dovrebbe essere caloroso, anche se per te fosse irto di spine. Dovresti invitarlo a prendere un caffè, applicare i principi dell'ospitalità.

L'amore è più forte di tutto, ma non dei problemi...

L'amore è un sentimento da cui si può guarire, in un modo o nell'altro. Ma il matrimonio è un'istituzione, una società come quella in cui lavoro, con le sue norme, i suoi requisiti, le sue procedure. Se non c'è la minima ascesa sociale, a che serve? Se la sposa non fa almeno l'impiegata, come posso mettere su una casa degna di questo nome, con i tempi che corrono? La mia disgrazia è amare una ragazza che non soddisfa i requisiti. E se accettassi il mio amore incondizionatamente, rinuncerei per lei a un matrimonio come lo desidero fin dall'adolescenza!
April 17,2025
... Show More
ميرامار ، أو كما تُسمى رباعية الإسكندرية .بالنسبة لي فهي المرة الأولى التي يأخذني فيها نجيب محفوظ إلى مكان جديد ، خارج حدود مصر القديمة و الحُسين و خان الخليلي ، و بعيدًا عن الجيزة و مصر الجديدة و السكاكيني . أيقنتُ أنّ حروف العظيم نجيب محفوظ لائقٌ بها كل أنواع السرد و الوصف ، مهما أبدع و ابتدع و سبق غيره لأسلوبٍ ما ، و سَن طريقةِ سردٍ جديدة ، فعظيمٌ و قادر على جعلي أُكرر أني ما كنت أقرأُ رواياتٍ من قبل .
لن أُكثر الحديث عن براعة وصف نجيب محفوظ ، لا سيّما جو الإسكندرية و شتائها و عواصفها ، إلا أني لشدّ ما أحببتُ كون أن الرواية و الأحداث تُروى من أطرافٍ أربع ، أربع حكايات ، أربع توقعاتٍ و ردود أفعالٍ و خطط مختلفة ، أربع وجهات نظر ، و أربع همومٍ .. و يبقى السؤال الذي يتردد صداه بداخلي " لماذا يُعذّب ��لناس بعضهم البعض و لماذا يتقدم بنا العُمر ؟ "
سلامًا طيّبا و رحمات عليك يا عم نجيب.
April 17,2025
... Show More
اسطوره الواقعيه العملاق نجيب محفوظ فيكتب ويدون الاحداث كما حدثت بانفعالتها بدون رتوش او مبالغه. فكلها. احداث حصلت بالفعل
تستحق نوبل عشر مرات يا استاذ نجيب محفوظ
April 17,2025
... Show More
الرواية أكتر من رائعة
بتحكي عن مجموعة أشخاص قادتهم الظروف انهم يسكنو في بنسيون ميرامار
كل واحد فيهم بيحكي قصتو، وبتحصل أحداث حول الخادمة الريفية الجميلة زهرة تؤدي إلى مقتل أحد الرواد
وكل واحد منهم بيحكي القصة من وجهة نظرو

رأيي ان الرواية بتحكي عن حياة كل شخص والتغيرات التي طرأت عليه بعد ثورة 52
سواء كان من مؤيدي الثورة أو كان ضدها
سواء استفاد من الثورة ولا اتقلع بسببها

أنصح بقرايتها أوي أوي خصوصا للي عاوز يبدأ بقراية أدب القامة الأكبر في الوطن العربي نجيب محفوظ
April 17,2025
... Show More
الحياة مايئة بالأحداث العجيبة والغريبة وكلها تبعث للدهشة والإستغراب من قبل هم حولك. الطبيعة التي يعيش بها المرء يريد أن يصنع كل ما يتمناه على خساب الآخرين فهذا لا يمكن من الأساس.
في هذه الرواية نجد أن هناك شخصيات متعددة الطبقات والمفاهيم والتصورات تجمعوا في مكان واحد وعاشوا جميعا وهم مختلفين في الفكر والمنطق ولا يمكن التآلف بينهم.
الحياة برمتها لا تجد ما يعجبك فيها كل ما تريد
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.