The Cairo Trilogy #2

Palace of Desire

... Show More
The sensual and provocative second volume in the Cairo Trilogy, Palace Of Desire follows the Al Jawad family into the awakening world of the 1920's and the sometimes violent clash between Islamic ideals, personal dreams and modern realities.

Having given up his vices after his son's death, ageing patriarch Al-Sayyid Ahmad pursues an arousing lute-player - only to find she has married his eldest son. His rebellious children struggle to move beyond his domination as they test the loosening reins of societal and parental control. And Ahmad's youngest son, in an unforgettable portrayal of unrequited love, ardently courts the sophisticated daughter of a rich Europeanised family.

432 pages, Paperback

First published January 1,1957

Places
cairo

This edition

Format
432 pages, Paperback
Published
January 1, 1991 by Black Swan
ISBN
9780552995818
ASIN
0552995819
Language
English

About the author

... Show More
Naguib Mahfouz (Arabic author profile: نجيب محفوظ) was an Egyptian writer who won the 1988 Nobel Prize for Literature. He published over 50 novels, over 350 short stories, dozens of movie scripts, and five plays over a 70-year career. Many of his works have been made into Egyptian and foreign films.

Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
40(40%)
4 stars
32(32%)
3 stars
28(28%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews All reviews
April 17,2025
... Show More
The second tome in Mahfouz's Cairo trilogy is the least interesting of the three with perhaps too much interior monologue and too much focus on the male protagonists. However, given the quality of Sugar Street and the continuity of the narrative, it is still a necessary passage.
April 17,2025
... Show More
The second book of the trilogy contrasts the amorous adventures of Ahmad Abd Al-Jawad and his sons five years after the first book left off. However, there is a profound sadness to Kamal's coming of age and the corresponding decline of his father, and Kamal's idealistic mooning over his beloved is almost unbearable.
April 17,2025
... Show More
في هذا الجزء الرائع من ثلاثية القاهرة يعرض نجيب محفوظ صورة نابضة لفكر الشباب في ذلك الجيل وأرائه حول العلم والعمل والدين والزواج والسفر وكذلك حول الإحتلال ومقاومته .. كما عرض الكاتب ايضا صور متعددة لفكر المراة في ذلك العصر ما بين الزوجة المطيعة والزوجة كثيرة المشاكل والمرأة الغانية اللعوب والفتاة التي تربت تربية أوروبية فتعرضت لنقد المجتمع الشرقي.

ولم يغفل نجيب محفوظ ايضا عن إبراز دور التباين الطبقي في صياغة هذه الأفكار التي تختلف ما بين طبقة إجتماعية وأخرى .. فنفوذ المال ونفوذ السلطة يلعبان دورا هاما في فكر وثقافة من يمتلك أيهما فضلا عمن يجمع بينهما.

الرواية جميلة ومرجع هام للحياة الإجتماعية في ذلك الوقت وعندما يكون ذلك بقلم نجيب محفوظ فنحن بصدد تحفة أدبية مميزة.
April 17,2025
... Show More
ها قد بات لي عائله ثانيه اراقب تطوراتها النفسيه والمعيشيه وانتظر الى ماذا سيؤول حالهم كما انتظر اختلاف حالي !
البدايه كانت موجعه.. يااه على وجعك يا امينه..الحسره التي يظهر طعمها اللاذع مع كل ابتلاع ريق يذكرك بالغائب الذي لا يعود ولا ينسى...
وياه على عظمتك يا اسطورتي..كيف حولت كمال الطفل البريء الضحوك المفعم بالاسئله الى شاب بنفس الصفات الا انه اكتسب عمقا زاده كئابه - كحال الشباب جميعا- .. اعترف انني ضقت قليلا بحبه فهو من المثالية لدرجة مبالغه..لكن اوليس كل حب هكذا؟ حين تكون النفس مازالت فطريه فتهب كل ماتملك لمعبودها؟ وتراه الجنه والنار فاذا انقلبت عليه كفرت بالجنه والنار ؟

انا لا استطيع ان اجمل افكاري واكتب ريفيوها منمقا وشاملا..انا اغوص في عالم نجيب ولا اعرف سبيلا للخروج.. رحمك الله يا اسطورتي
April 17,2025
... Show More
Volume 2 - done
This is a revisit of Egypt after Invisible cities project, still very interested in this family saga.
April 17,2025
... Show More
عنوان كتاب منو ياد اين اهنگ عربی انداخت.✨️

بقول بحبك قلبي بيكبر
وسع الكون ويرجع أصغر
عمر فوق الرمل الدايب
قصر الشوق اللي ما بيتعمر

در این جلد پنچ سال از وقایع جلد اول گذشته،در قصر الشوق شاهد سیر و تحولات خانواده‌ی عبد الجواد می‌شویم.
نویسنده کم کم مارو بیشتر به احساسات و خوی و اخلاق تک تک شخصیت‌ها آشنا می‌کند.

در قصر الشوق خیلی به زندگی خانوادگی با جزئیات ریز و درشت پرداخته و باعث شده خیلی از اتفاقات که در کتاب‌ پیش اومده حداقل تو زندگی ما خواننده ها هم رخ داده.
یکی از شخصیت‌ها به نام خدیجه که امکان نداره در زندگی واقعی شبیه اون پیدا نکنیم از اون زبون درازست
April 17,2025
... Show More
كنت متخيل أن بموت فهمي في الجزء الاول نجيب محفوظ قفل باب كان ممكن يساهم بحكايات كتيرة في الجزئين التانيين .
إلا أن موت فهمي نقدر نقول إن هو كان بوابة تانية لاحداث الجزء الثاني كله وهو ال ساهم في تغيير أغلب الأحداث وظهور الجزء الثاني بالشكل دا .
الجزء دا كان فلسفي اكتر من الجزء الاول بكتير ودا لأن بطل الجزء دا بشكل أساسي هو كمال ال لسه داخل مدرسة الحياة وبيجرب وبيحاول يفهم حاجات جديدة على عكس الجزء الاول ال كان بطله السيد احمد واحد عنده وجهة نظر عامة متكونة عن الحياة واحنا بنعرفها من أحداث الرواية بغض النظر إذا كانت وجهة نظره دي صحيحة ام لا .
بالرغم من أن انا مقتنع أن الجزء الاول كان احسن بكتير من الجزء الثاني إلا أن انا الجزء الثاني لمسني اكتر من الجزء الاول ودا لأن المرحلة العمرية ال كان بيعيشها كمال هي نفس المرحلة العمرية ال أنا بمر بيها دلوقتي ممكن يكون كمال وحياته في الرواية وأفكاره مثال كبير لحياة كتير من الشباب دلوقتي ال بيحطوا آمالهم وحبهم في حاجة واحدة وفي النهاية كل حاجة بتنهار وهما بينهاروا معاها ودا ناتج بشكل أساسي عن سوء التربية ال بيحصل لكتير من الشباب حتى لو كانت نية الوالدين سليمة .

نجيب قدر في الرواية دي أنه يعكس احداث الجزء الاول كله ويورينا نتائج تربية سي السيد واختيارته في الحياة وبالرغم من الفارق الزمني الكبير بين زمن نشر الجزء الثاني والزمن دلوقتي إلا أن لحد النهاردة لسه في شباب زي كمال بيفكروا بنفس الطريقة وعندهم نفس التأملات والمشاكل.
April 17,2025
... Show More
ما أن تحط قدمك في زمن "أحمد عبد الجواد" وتدخل داره؛ فأعلم انك متورط في المكوث للنهاية لا محالة


"قصر الشوق"

هو الجزء الثاني من ثلاثية محفوظ ،والذي هو من وجهة نظري أضعف وأقل مستوى من الجزء الأول، ربما لرتابة الأحداث،والتطويل وبطء الإيقاع في المشاهد حد الملل أحياناً ،والتركيز على مشاهد و تفاصيل مبتذلة كالتي جمعت «أحمد عبدالجواد،» وأصحابه ،وغانيات،وعوالم ذلك العصر،وكذلك مشاهد "ياسين "الإبن الأكبر وتواجده في بيوت البغاء والتي كان مصرح بها وقتذاك .. والذي قد فاق أباه في السقوط والدناءة والفسوق

وحتى "كمال" الشخصية المحورية لهذا الجزء الإبن الأصغر لعائلة عبدالجواد،الذي شب عن طوق الطفولة- المتبتل في محراب معبودته ،كما يقول محفوظ ،فكنت أرى مشاهده ��تيبة، بطيئة الإيقاع ومبالغ فيها حد الهوس.

اعتمد محفوظ في هذا الجزء على تقسيم الأحداث إلى مشاهد ،وعلى اضافة شخصيات ثانوية كان لها دور عظيم في توضيح المسار الفكري والسياسي والاجتماعي،والثقافي للمجتمع.


ومما لا شك فيه أن الأحداث قد كُتبت لتناسب رتابة العصر ،وطبيعة الحياة الاجتماعية وقتذاك، وقد كان محفوظ ناقلًا أمينًا على أحداث عصر ماقبل الثورة وبعدها من كافة النواحي،وكما قيل عنه أنه كان يلغي حضوره وطغيانه على الشخصيات ،ويقف من بعيد يصف ويحلل فقط .
ومن المؤكد ان هذا هو سر براعة محفوظ وتميز أسلوبه الذي اتصف بالحيادية ،وبرفع السلطة عن العمل ،فتشعر وكأنه يقوم بدور المرشد السياحي الذي يطوف بالقارئ في معبد و محراب الزمن فيشير فقط على الأماكن،والشخصيات واصفًا إياها وملامحها بدقة متناهية ثم يترك لنا الخيال بعد ذلك
كوصفه لأنف كمال الكبيرة،التي ورثها عن أبيه،والتي كانت تعرضه للسخرية في كثير من الأحيان،وبإحساس النقص الذي نتج عن تواجدها في وجهه مع رأسه الكبير ،ويتبين ذلك من خلال الأحاديث النفسية التي كان يرتكز عليها محفوظ مع الشخصيات حتى أثناء تواجدهم مع الأخرين..فهناك دائمًا معارك نفسية تدور داخل كل شخصية ،وأحاديث غير منطوقة نشعر بصداها بقوة داخلنا، ثم يترك لنا بعد ذلك الحق في نقدها والتماس الأعذار لها في بعض الأحيان،او عدم وجود مبررات في أحيان أخرى ووصفها بالشذوذ الفكري والنفسي ،كشخصية ياسين المبتذلة،والذي كان يضرب بكل الأعراف والأصول عرض الحائط


ولكن تُرى هل نستطيع أن نحكم على عمل كُتب في زمن لم نعشه؟أو بالأصح لم نعاصره؟وأن نكون منصفين في الحكم؟!
فقد ابتعدت السنوات بيننا وبين زمن الرواية كثيراً ،حتى صارت أفكار ،ومعتقدات هذا الجيل مدعاة للحنق والغرابة

لكن المؤكد أننا لو عشنا في ذلك الزمن ؛ لارتكبنا الكثير من الحماقات والأخطاء مثلهم ،فالأشخاص كالأمم ،إن لم ترتكب الأخطاء وتمر بمراحل المراهقة الفكرية ،والنزق السياسي والثقافي ،فلا يمكن أن تتعلم ولا أن تبلغ أي درس مستفاد

ومع تقدم الزمن في الرواية أراني لازلت منبهرة ومفتونة بشخصية أمينة الفطرية،على الرغم من ضعفها الشديد واستكانتها والتي جاوزت المدى،فأجدني وأنا أقرأ عنها.. أسرح بخاطري واقول:
ماذا لو كانت أمينة متعلمة؟!
فلربما أدركت وقتها أن كلمة (لا)حق من حقوقها ،ولربما صححت المسار الفكري لأبنائها وزوجها ،فمن خلال وصف محفوظ للشخصية، أشعر بأن أمينة شخصية تمتلك فطرة سليمة، وذكاء مطموس نتيجة الجهل ،كان يحتاج للوعي والتعليم، لكي يظهر جلياً ،فنجد أن كمال أكثر شخصية ارتبطت بالأم وهو صغير ،وعقد صداقة معها وحتى في هذا الجزء من الرواية ،برغم ابتعاده عنها ،إلا أنه لا يزال يميزها في قلبه وروحه فيقول عنها:
(أبي هو الفظاظة الجاهلة وأنتِ الرقة الجاهلة)
ف(أمينة) أكثر شخصية كانت تتمتع بسلام نفسي،ورقة وقدرة على التسامح والتغافل،بعكس شخصية "السيد أحمد عبد الجواد" الشخصيةالفظة الغليظة، الازدواجية طيلة الوقت ،والتي أورثت أبناءها الكثير من الحماقات ،وعدم الإتزان سواء أبناؤه الذكور أو الإناث

في النهاية قطعًا أنا لم أتفاجأ بالأحداث ،لأنني شاهدتها عشرات المرات على التلفاز ،ولكن الرؤية شئ و القراءة شي أخر.. خاصة لكاتب وأديب كنجيب محفوظ الذي درس الفلسفة ،وكلنا نعرف ارتباط الفلسفة بعلم النفس ،فمن الطبيعي أن يحيك "محفوظ"الشخصيات والأحداث بمهارة وحذاقة،ووعي
ليخرج لنا عملًا يخلده التاريخ والأدب.

ملحوظة
لا شك أن النظرة للفلسفة في عصر الرواية،كانت نظرة خاطئة وظالمة
فالفلسفة لا تؤدي إلى الإلحاد ، بل على العكس تمامًا فالفلسفة تقربنا إلى معرفة الخالق ، لا إنكاره
وهي براء من تهمة الدفع إلى الإلحاد
فاي إلحاد فكري أو ديني.. ينتج عن خلل في الشخصية لا في العلم .

ومازالت الرحلة مستمرة مع ثلاثية محفوظ وها أنا في طريقي لأخر جزء (السكرية )
فإلى هنااااااك......
تمت.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.