The Other Place

... Show More
The Other Place portrays the shallowness of the petrodollar culture and the price one pays for quick money. The protagonist of this prize-winning novel, an educated middle-class Egyptian from Alexandria, describes his experiences and those of migrant workers and professionals in one of the Gulf states, and their interaction with the oil-rich country’s local elite and with agents of western businesses. The book pictures rather than states the desolation brought about when market values take over and the ravages that such an order causes to all who partake in it. Ibrahim Abdel Meguid succeeds in representing imaginatively the important phenomenon of migration and the barren landscape of the petrodollar culture, and at the same time penetrates the rationalizing mechanisms of the migrants and their psychological make-up. The Other Place was awarded the Naguib Mahfouz Medal for Literature in 1996. “Ibrahim Abdel Meguid has already established himself as one of our major authors.” ― Naguib Mahfouz “What raises The Other Place to the level of a universal discourse is its combination of critical realism with a subtle symbolic dimension.” ― Award Committee, Naguib Mahfouz Medal for Literature

Community Reviews

Rating(3.9 / 5.0, 75 votes)
5 stars
25(33%)
4 stars
20(27%)
3 stars
30(40%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
75 reviews All reviews
April 17,2025
... Show More
قرأت هذا العمل منذ سنوات وحين رأيته هنا عاد كاملا دسما مدويا كاشفا كما قرأته قبل سبع سنوات ؛ هنا امرأة خلدتها ذاكرتي تعزز رغبتها بعلاقة خاطفة مع مخدومها ؛خط احمر هُتك للضرورة الحساسة جدا؛ عمل رائع يعلن عن هذا منذ أول صفحاته
April 17,2025
... Show More
جميلة .. لن يحسها إلا من عاش في الخليج خاصة السعودية منذ ثلاثين سنة
April 17,2025
... Show More
هل يحتاج ابراهيم عبد المجيد رفيق الدرب الطويل الى اثبات قدراته ك أديب قادر على الامساك بتلابيب خطوطه الدرامية؟ بالطبع لا ، على الاقل بعد ابداعه فى عتبات البهجة و لا احد ينام فى الاسكندرية ....لكنه يصر على تقديم عمل متماسك انسانى فى المقام الاول ك: البلدة الأخرى

الامر اذن عن كيف الوصول الى ذلك التوازن بين حركة الاحداث و كثرة الخطوط و تفاصيلها و تقلبات السياسة دون المساس بعمق النفس البشرية و كل ما يدور بها من تأملات و مشاعر و جمل مبتورة كمم الصمت انفاسها ....الامر ان تتحدث عن الكون باكمله و حال سبعة مليار من البشر دون ان تنسى ثراء ذلك الواحد الذى يستحق اهتمام لا يقل عن الاولى
**************
"لا اصدق انه يمكن ان تنزل من فندق و تدخل المسجد النبوى فى دقائق ، توقعت ان اهتز و ابكى ....ربما لهذا السبب لم يحدث شئ"
"كيف حقا لا ابكى؟ ...من ينقذنى من حالة الخلاء الروحى التى تلبستنى منذ زمن طويل؟"

هرب اذن عبد المجيد من فخ النمطية عن ذلك البطل الذى يشعر بالشك و البرود الذى سيركع على ركبتيه يبكى و تنزل دموع الايمان حين يمس الارض المقدسة .....لم يكن ولا كان الامر بسيطا قط لكن سطحه الادب فترة طويلة و جاء اخيرا رواد الرواية المصرية الحديثة ليفكوا الشفرة

هل سمعت فيروز تشدو "فى أمل" حين تسألت "حبيبى احساسى ، ها القد معقول يزول؟!"
**************
فى جو خانق متعمد طيلة العمل ...فى تبوك ، المدينة المنورة ، القاهرة ، الاسكندرية ....يستمر الضيق و الخناق ، لا شئ يدفع للامام و لا شئ يشد للبقاء
حتى الديار لم يعد فيها الدعاء الحزين بعد الاذان ، قلق الام حين تمرض .....او رائحة الوطن
دينا نبيل
١٧ يناير ٢٠١٥
April 17,2025
... Show More
" اليمني العجوز من جديد..... ظهر جالسًا في مكانه والسواك في فمه ولا يكف عن النظر إلي ولا عن الابتسام "
April 17,2025
... Show More
الآسي و الخليج و الغربة الموحشة و اسباب جمع المال
April 17,2025
... Show More
مبدع الكاتب كالعادة في وصف الأماكن والمشاعر كأنك تعيشها ووصفه للغربة وأكاد أجزم لا يمكن وصفها الا من عايشها فعلا وعاصر تلك الأحداث حقا..
يخلد بقلمه أيضا تلك الفترة من انفتاح دول النفط واحتضانها لجيل من الوافدين من أجل المال والعمل و أيضا توثيقه عن عكس ما تعلمنا في كتب المدرسة عن موقف الجميع من السادات..
وفي الغربة يرصد الكاتب جنسيات مختلفة وشخصيات مختلفةو تعاملها و المواطنين و تعاملهم ..
April 17,2025
... Show More
مراجعة لرواية "البلدة الأخرى" للكاتب إبراهيم عبد المجيد

إبراهيم عبد المجيد هو واحد من أبرز الروائيين العرب المعاصرين، وُلد في مدينة الإسكندرية بمصر عام 1946. يتميز أسلوبه الأدبي بالسلاسة والعُمق، حيث يغوص في أعماق النفس البشرية ويُبرز تعقيداتها. نال العديد من الجوائز المرموقة مثل جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية، وجائزة الدولة التقديرية.
رواية "البلدة الأخرى" عدد صفحاتها ٣٨٦ . تدور أحداثها حول الغربة تأخذ القارئ في مغامرة غريبة فهي تجبر القارئ على إكمالها . وتتكلم عن موضوعات الحياة والموت والاغتراب والوحدة والاغتراب والخوف والاستغلال والجنون .
الرواية تروي قصة إسماعيل ، وهو أصلا أستاذ لغة إنجليزية خريج فلسفة ، عند سفره إلى تبوك كان مسؤول عن شؤون الأفراد في شركة يرأسها الأستاذ عبد الله ،هذه الشركة مليئة بالمهاجرين والعمال من جنسيات مختلفة، خلال إقامته في تبوك يتنقل إسماعيل بين مشاعر الحنين لوطنه وبين محاولات التكيف مع الحياة الجديدة التي تبدو مليئة في البرد والوحدة. يواجه إسماعيل في هذه البلدة تحديات كثيرة مثل واضحة وصالح ، كل منهم كان تحديا للأستاذ بطريقة ما .
تركت قصة ياسر وأمه صالحة أثرا كبيرا في قلبي ، كيف لأم أن تكون بهذ�� البرود مع ابنها الذي لم تره منذ عشرين عاما ، لدرجة جعلتني أتسائل هل ممكن للأمهات أن تكون قاسية كالحجارة ؟
تُعتبر "البلدة الأخرى" انعكاسًا للواقع ، حيث يشعر الإنسان بالاغتراب حتى في موطنه، فعندما عاد أسماعيل إلى القاهرة شعر بالغربة والضياع والتشتت ، وشعوره مبرر لأنه انعكاس لما بداخله .
تبرز الرواية عدة مواضيع رئيسية وهي الاغتراب والبحث عن الهوية والسلطة والمحسوبيةوالصدام الثقفي والوحدة والعزلة والخوف وصراع البقاء ،ولا ننسى تطرقه لأهم الأحداث السياسية التي كانت تحدث في تلك الفترة الزمنية .
أسلوب السرد الذي استخدمه الكاتب يجعلك تكمل الرواية رغما عنك ، يجعل القارئ يشعر وكأنه يعيش في كابوس مستمر، في حزن لا ينتهي يجعلك تشعر بعبثية كل ما حولك ، عدا عن قدرته بجعلك تتخيل المكان الذي عمل فيه هو وعابد ، والبيت الذي يعيش فيه مع وجيه وسعيد ، وصف الكاتب الدقيق للأماكن يرسم لها صورة واضحة في مخيلتك ، رسمت الكثير من الأماكن مثل بيت واضحة وعايدة ،والبيت الثاني الذي انتقل إليه وقتل فيه الكثير من الفئران .
شخصيات الرواية متنوعة وغريبة حيث أن كل شخصية في الرواية تترك أثرا في نفسك ابتداءا من إسماعيل وانتهاء بياسر الذي يعتبر دوره ثانوي .
وردة الفتاة الحنونة الرقيقة ، الدكتور أحمد الذي لم يتحمل كم الأذى والظلم الذي قد يرتكبه الأشخاص ، وجيه الدكتور المرموق المتزوج من ثلاث نساء ، روز ولاري ،فيليب وأرشد ، عابد ومنصور ، سعيد ووداد ، كل شخصية فيهم قدمت معنى للرواية ، شخصيات الرواية لم تكن مثالية ، بل عكست لنا الواقع الذي نعيشه .
تركت شخصية نبيل الحزن في قلبي ، ومنصور ترك الفضول ، أما شخصية عايدة المضحية التي آثرت لو أنها لم تنسى نفسها وحياتها من أجل الآخرين فتركت شعور الشفقة في قلبي ، على الإنسان أن يكون أكثر وعيا ، أن يقدر حياته لأنه سيأتي عليه وقت ليقول لما فعلتُ كل هذا ؟ هل كان علي أن أُضحي بنفسي لإسعادهم ؟
"البلدة الأخرى" رواية عميقة تستحق القراءة ، تُجبرك على التفكير والتأثر والاندماج مع الشخصيات رغم شعورك أنه لن يحدث شيئا ، في النهاية استمتعت جدا بقراءة هذه الرواية ، وإليكم بعض الاقتباسات منها :
1. "أحيانًا، يكون الهروب هو السبيل الوحيد للعثور على نفسك."
2. "البلدة ليست مجرد مكان، إنها حالة، إنها انتظار دائم لشعور لن يأتي."
3. "الحياة والموت ليسا نقيضين، بل طريق واحد يمشيه الإنسان بتردد."
4. "الظلام هنا لا يخيف، بل يعانقك كصديق قديم."
5. "كل شيء في البلدة يبدو مألوفًا وغريبًا في الوقت نفسه."
6. "الأماكن تحمل ذاكرة، ولكن ماذا لو كانت الذاكرة هي التي تحمل الأماكن؟"
7. "يبدو أن الغربة ليست في المكان، بل في القلب."
8. "حين تنظر إلى نفسك في المرآة، هل ترى الحقيقة أم انعكاسها فقط؟"
9. "الوقت في البلدة الأخرى لا يمر، بل يلتف حولك كضباب."
10. "ربما كان علينا أن نضيع لنجد الطريق."
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.