Zaat

... Show More
This unusual and much lauded novel tells the story of the life of an Egyptian woman - the eponymous Zaat - during the regimes of three Egyptian Abdel Nasser, Sadat, and Mubarak. Imbued with an Egyptian sense of humor and deeply rooted in the culture and politics of the modern period, the novel takes a humorous but often black look at the changes that have occurred in Egypt over the past few decades. Zaat's life experiences and relationships are set against economic and social upheavals in a style that is both sophisticated and bawdy, highly ironic and often extremely poignant.

Zaat's story is interspersed and illustrated with extracts from newspapers of the day - headlines, articles, captions, death notices, advertisements -reflecting events and incidents contemporary with her life. Beautifully put together with bitter and cutting irony, they tell of corruption, financial scandals, torture, foreign debt, and social problems. The heroine epitomizes the hopes, dreams, and ambitions of simple folk tossed about on the stormy sea of modernization, consumerism, and the ever-present mirage of new wealth. Zaat is a brilliant social commentary that provides keen insights into how Egypt has come to be the way it is today.

344 pages, Paperback

First published January 1,1992

Places
egypt

About the author

... Show More
Sonallah Ibrahim (Arabic: صنع الله إبراهيم) is an Egyptian novelist and short story writer. Ibrahim is one of the "sixties Generation" who is known for his leftist and nationalist views which are expressed rather directly in his work. His novels, especially the last ones, incorporate many excerpts from newspapers, magazines and other political sources as a way to enlighten the people about a certain political or social issue. Because of his political opinions he was imprisoned in the 1960s. His imprisonment is featured in his first book, a collection of short stories called "That smell" تلك الرائحة, is one of the first writings in Egyptian literature to adopt a modernist style. His latest book, Memoirs of the Oasis Prison, returns to the same theme. In harmony with his political ideas, he recently refused to accept a prestigious literary award worth 100,000 Egyptian pounds from Egypt's ministry of culture.

Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
34(34%)
4 stars
37(37%)
3 stars
29(29%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews All reviews
April 17,2025
... Show More
بعد قراءة فصول قليلة من الرواية شعرت (وقد يكون شعور خاطئ) إن الرواية هى المعالجة الروائية لجزء من فصول كتاب جلال أمين "ماذا حدث للمصريين" ففصول حكاية ذات وعلاقتها مع المجمتع وماكينات البث ومشاوراتها لنفسها وأفكارها وأخنلاطها بفصول أخرى تقريرية من وقائع الحياة المصرية فى هذه السنين المقتطعة من أخبار وعناوين الجرائد على مدار السنين المختلفة لأيام "السادات ومبارك" الرئاسية/

تعاملت مع كل فصل سواء كان روائى أو إخبارى على حدة كإنه يمثل جانب أو مرحلة من حياة ذات أو الشعب المصرى ..مما سهل على أنجاز الرواية لإنى قرأتها على مدار أيام عديدة مما خف العبء على ذاكرتى من تذكر ما فات ومحاولة أسترجاع ماذا حدث ..خاصة إنى بدأت مشاهدة المسلسل المأخوذ من الرواية فى نفس الوقت مع بداية قراءة الرواية .

أسلوب "صنع الله إبراهيم" متميز..مكثف (هل يصنف كــ كتابة"مينيماليزم" ؟ يجب البحث) وربما تكون هذه الرواية بداية رحلة أستكشاف عالمه المؤجلة منذ فترة ..فــ "اللجنة" ، "شرف" و"أمريكانلى" على قائمة الكتب اللائى أود قرائتها ولم أبدأ فيهم أبداً !
April 17,2025
... Show More
لست من هواة ادب صنع الله ابراهيم ولى معه تجربة سابقة ف رواية وردة وايضا تقييم من ثلاث نجمات لاغير
لكن الضجة التى اثيرت حول المسلسل هى ماجعلتنى اقرا الرواية قبل مشاهدة العمل الدرامى وهو نظام اتبعه دائما فى اى عمل ادبى يحول الى عمل درامى فيلم او مسلسل او حتى عمل مسرحى
العمل الدرامى لو مثل الرواية فهى لا تستحق الضجة الضخمة التى اثيرت حول العمل
رواية مهلهلة واحداث غير مترتبة او مسلسلة فهى كقصاصات الجريدة او مثل ميدلى الاغانى من كل اغنية كوبليه
ناهيك طبعا عن الفاظ وايحاءات صنع الله ابراهيم التى تتصف بالجرأة الايباحية فى بعض الاحيان
ف المجمل اتمنى ان استمتع بالعمل الدرامى لانى لم استمتع بالرواية
هناك ايضا جزء الاخبار او بث الاخبار بين كل فصل من فصول الرواية بالرغم من انى لا اعلم ما الفائدة المرجوة منه لكنه اعطانى فكرة عن اشياء واحداث كثيرة جدا حدثت ف عصر عبد الناصر والسادات ومبارك

مازلت فى حالة عدم تحمس لقراءة اى عمل اخر لصنع الله ابراهيم
April 17,2025
... Show More
اسلوب صنع الله إبراهيم ممتع و ساخر و ذكي لدرجة تخليك متحسش بالصفحات و أنت بتقرأ. سلاسة في رواية الأحداث و ابتعاد عن أساليب السرد التقليدي اللى كان ممكن تحول الرواية لعمل تقليدي ممل بيعكس تطور الوضع في مصر من خلال شخصية ذات لكن صنع الله إبراهيم بيتجنب بذكاء الوقوع في هذا الفخ و بيقدم عمل قيم و خفيف في نفس الوقت في براعة يحسد عليها.
April 17,2025
... Show More
رغم طريقة صُنع الله ابراهيم شبه التسجيلية في السرد(أنا شخصيا مُغرمة بيها)التي دعت الكثير من القراء لوصف الرواية بالمملة لاحتوائهاعلي الكثير من اعلانات ومانشيتات الصحف بس كون الاعلانات والمانشيتات دي حقيقية ده شكل ليا واقع مخيف عن مهاج عمل الفساد في بلدنا الفساد كان منظم وممنهج من منتصف السبعينياتحتي عصر مبارك الفساد كان بيتم برعاية واحتضان من السادات ثم من مبارك ده بالتوازي مع حياة ذات النموذج أو الباترون لأي ست مصرية كلنا ذات وكلنا مش عاوزين نبقي ذات .........ملاحظة الاعلانات والصحف ملاحظة غاية في الذكاء تنم عن عقل عبقري قدر يربط كل الوقائع دي ببعض .........وصف دواخل ذات يستحق عنه أوسكار أحسن كاتب قدر يعبر عن ست مصرية شكرا صُنع الله ابراهيم
April 17,2025
... Show More
لسه حتى من بعد ما خلصت الروايه مش قادره افهم اشمعنى الاسم ده
ليه سمى البطله ذات
و هل فعلا ده اسمها و لا كنايه عن اسمها او كينونتها او نظرته ليها
مش عارفه
بس اللى اعرفه انى ممكن اكون شوفت فيها الست المصريه الاصيله
و اللى بتمثل حال اغلب الستات المصريه فى الوقت ده
شخصيه بسيطه و تلقائيه و اكتر من عاديه
بس لما تشوف صبرها و قوة تحملها لكل اللى مرت بيه تحس انها جبل
الروايه مقسومه نصين
نص بيتكلم عن ذات و حياتها و تطورها التقليدى زى ستات كتير
و النص التانى و ده اللى حساه مختلف و مميز
انه جايب عناوين الاخبار من الجرايد الحكوميه و المعارضه فى فترة التمانينات
و مش اى عناوين
مختار عناوين بعينها بتعبرعن حال البلد السياسى و الاقتصادى فى الوقت ده
و بتوضح كميه الفساد اللى كان منتشر ايامها و كأن الشعب المصرى اتولد فاسد اصلا
و الاحلى بقى انه لما بيمسك موضوع او قضيه بيجيب اغلب العناوين اللى اتكتبت عنه
من بدايته مرورا بمراحل تطوره لحد ما انتهى على ايه
ده خلانى احس كأنى عايشه فعلا فى التمانينات و كأنى شايفه القضايا الكتير اللى بنسمع عنها حيه قدامى و انا متابعه اخبارها كأنها بتحصل دلوقتى
المشكله انك لو قارنت العناوين بعناوين الايام دى مش هتلاقى فرق كبير
مجرد اختلاف اسماء و مراكز مش اكتر
و من خلال ذات كان بيبان انعكاس الاوضاع دى على الناس و معيشتها
و من خلالها قدر يبين تطور الحياه الاجتماعيه للناس فى الوقت ده
ذات رجعتنى لمصر و لارض الواقع و مأساه شعب مستمرة بقالها سنين و سنين
الروايه مختلفه بس صعبه و محتاجه سيناريست قوى عشان يقدر يعمل منها مسلسل ممتع و مش ممل و يوصل كل اللى فيها من خلاله
اسلوب الكاتب بردو مختلف و بيلعب بالكلمات بطريقه لذيذه و مختلفه و بخفه دم مصريه تخليك فى كل صفحه تشم ريحه البلد و اللى فيها
April 17,2025
... Show More
دعوة للإكتئاب :-$
جهاد الشعب المصرى المستكين و تاريخ الحكومة المشين.
April 17,2025
... Show More
كان من الممكن أن تخرج الرواية في نصف هذا العدد من الصفحات تقريبا، بل وربما أقل من ذلك، ولكن يبدو أن الكاتب لديه هواية لابد من أن يشبعها في كل ما يكتب.

لدى صنع الله إبراهيم طريقة بسيطة ومريحة لكتابة الرواية لا يحيد عنها أبدا، وهي أن يقضي بضعة ساعات يوميا في أرشيف عدد من الجرائد يستخلص الأخبار، أو أن يعكف في بيته على مجموعة من الجرائد القديمة باحثا عن طريقة لإعادة تدويرها، وليس سوى أن يقص عددا من الأخبار والصور، ليرسلها إلى المطبعة، مع عدد ضئيل من الصفحات التي تحوي بذرة حبكة روائية.

لا شك أنني أتفق تماما مع الاتجاه الفكري والاجتماعي والسياسي للكاتب، ولكن هذا لا يمنع أن تكون الرواية ضعيفة للغاية، فقديما قال رواد هذا الفن أنه مهما بلغت درجة حنقك وسخطك لا ينبغي أن تتحول كتابتك إلى صراخ، وإلا فما الفارق إذن بينك كمبدع وبين رجل الشارع العادي، أو حتى رجل السياسة؟

ولكن صنع الله إبراهيم يصرخ ويملأ الدنيا ضجيجا، ويحمل بين ذراعيه الدليل على صراخه، هذا الدليل الذي كان أكبر حتى من حجم صراخه!!

كان من الممكن أن تخرج شخصية ذات، بهذا التركيب المعقد من الملاح، بشكل أفضل كثيرا؛ فذات، التي أراها نموذجا للمجتمع المصري بعد ما لحق به من تشويه في الحقبة الساداتية والحقبة التي تليها، تحمل مزيجا عظيما من المتضاربات، بين الطموح الماديوالشخصي والاجتماعي، ولكن الكاتب يتكاسل عن أن يوفر مزيدا من التشريح لهذه الشخصية المعقدة، مكتفيا بوصف حياتها الرتيبة، ورغباتها الجنسية المكبوتة، إما بسبب نفورها من عبد المجيد، وإما بسبب عملية ختان لم يكن جائرا بشكل كبير.

المجهود الأكبر الذي يبذله الكاتب عندما يكتب رواية تدور حول حقبة تاريخية معينة يتمثل في القراءة المتوسعة لظروف تلك الحقبة، وتلي هذه المرحلة مرحلة "هضم" حقيقي لتلك الظروف، تنتج عنه رواية، ولكن يبدو أن الكاتب لم يمنح نفسه فرصة الهضم، إنما هو ابتلع قصاصات الجرائد، ليلفظها، كما هي، بين صفحات الرواية.

أما عن موضوع الرواية، وما تتناوله من تحولات على المستوى الاجتماعي في المجتمع المصري فإنه قد قتل بحثا وتفنيدا، يبقى الفيصل هو الإبداع، والإتيان بجديد، ولكن الكاتب عجز عن تغطية الموضوع، وفشل في الإتيان بجديد، رواية للنسيان!،
April 17,2025
... Show More
اذا كان هناك من يستطيع ان يصيغ الواقعية الى درجة الرعب فهو صنع الله ....
يضعها امامك مجردة تماما من كل الأقنعة والأعذار التى نضيفها اليها فتبدو كما هي وقحة قبيخة قاسية ومرعبة .....
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.