Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
40(40%)
4 stars
32(32%)
3 stars
28(28%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 17,2025
... Show More
The second tome in Mahfouz's Cairo trilogy is the least interesting of the three with perhaps too much interior monologue and too much focus on the male protagonists. However, given the quality of Sugar Street and the continuity of the narrative, it is still a necessary passage.
April 17,2025
... Show More
The second book of the trilogy contrasts the amorous adventures of Ahmad Abd Al-Jawad and his sons five years after the first book left off. However, there is a profound sadness to Kamal's coming of age and the corresponding decline of his father, and Kamal's idealistic mooning over his beloved is almost unbearable.
April 17,2025
... Show More
في هذا الجزء الرائع من ثلاثية القاهرة يعرض نجيب محفوظ صورة نابضة لفكر الشباب في ذلك الجيل وأرائه حول العلم والعمل والدين والزواج والسفر وكذلك حول الإحتلال ومقاومته .. كما عرض الكاتب ايضا صور متعددة لفكر المراة في ذلك العصر ما بين الزوجة المطيعة والزوجة كثيرة المشاكل والمرأة الغانية اللعوب والفتاة التي تربت تربية أوروبية فتعرضت لنقد المجتمع الشرقي.

ولم يغفل نجيب محفوظ ايضا عن إبراز دور التباين الطبقي في صياغة هذه الأفكار التي تختلف ما بين طبقة إجتماعية وأخرى .. فنفوذ المال ونفوذ السلطة يلعبان دورا هاما في فكر وثقافة من يمتلك أيهما فضلا عمن يجمع بينهما.

الرواية جميلة ومرجع هام للحياة الإجتماعية في ذلك الوقت وعندما يكون ذلك بقلم نجيب محفوظ فنحن بصدد تحفة أدبية مميزة.
April 17,2025
... Show More
ها قد بات لي عائله ثانيه اراقب تطوراتها النفسيه والمعيشيه وانتظر الى ماذا سيؤول حالهم كما انتظر اختلاف حالي !
البدايه كانت موجعه.. يااه على وجعك يا امينه..الحسره التي يظهر طعمها اللاذع مع كل ابتلاع ريق يذكرك بالغائب الذي لا يعود ولا ينسى...
وياه على عظمتك يا اسطورتي..كيف حولت كمال الطفل البريء الضحوك المفعم بالاسئله الى شاب بنفس الصفات الا انه اكتسب عمقا زاده كئابه - كحال الشباب جميعا- .. اعترف انني ضقت قليلا بحبه فهو من المثالية لدرجة مبالغه..لكن اوليس كل حب هكذا؟ حين تكون النفس مازالت فطريه فتهب كل ماتملك لمعبودها؟ وتراه الجنه والنار فاذا انقلبت عليه كفرت بالجنه والنار ؟

انا لا استطيع ان اجمل افكاري واكتب ريفيوها منمقا وشاملا..انا اغوص في عالم نجيب ولا اعرف سبيلا للخروج.. رحمك الله يا اسطورتي
April 17,2025
... Show More
Volume 2 - done
This is a revisit of Egypt after Invisible cities project, still very interested in this family saga.
April 17,2025
... Show More
عنوان كتاب منو ياد اين اهنگ عربی انداخت.✨️

بقول بحبك قلبي بيكبر
وسع الكون ويرجع أصغر
عمر فوق الرمل الدايب
قصر الشوق اللي ما بيتعمر

در این جلد پنچ سال از وقایع جلد اول گذشته،در قصر الشوق شاهد سیر و تحولات خانواده‌ی عبد الجواد می‌شویم.
نویسنده کم کم مارو بیشتر به احساسات و خوی و اخلاق تک تک شخصیت‌ها آشنا می‌کند.

در قصر الشوق خیلی به زندگی خانوادگی با جزئیات ریز و درشت پرداخته و باعث شده خیلی از اتفاقات که در کتاب‌ پیش اومده حداقل تو زندگی ما خواننده ها هم رخ داده.
یکی از شخصیت‌ها به نام خدیجه که امکان نداره در زندگی واقعی شبیه اون پیدا نکنیم از اون زبون درازست
April 17,2025
... Show More
كنت متخيل أن بموت فهمي في الجزء الاول نجيب محفوظ قفل باب كان ممكن يساهم بحكايات كتيرة في الجزئين التانيين .
إلا أن موت فهمي نقدر نقول إن هو كان بوابة تانية لاحداث الجزء الثاني كله وهو ال ساهم في تغيير أغلب الأحداث وظهور الجزء الثاني بالشكل دا .
الجزء دا كان فلسفي اكتر من الجزء الاول بكتير ودا لأن بطل الجزء دا بشكل أساسي هو كمال ال لسه داخل مدرسة الحياة وبيجرب وبيحاول يفهم حاجات جديدة على عكس الجزء الاول ال كان بطله السيد احمد واحد عنده وجهة نظر عامة متكونة عن الحياة واحنا بنعرفها من أحداث الرواية بغض النظر إذا كانت وجهة نظره دي صحيحة ام لا .
بالرغم من أن انا مقتنع أن الجزء الاول كان احسن بكتير من الجزء الثاني إلا أن انا الجزء الثاني لمسني اكتر من الجزء الاول ودا لأن المرحلة العمرية ال كان بيعيشها كمال هي نفس المرحلة العمرية ال أنا بمر بيها دلوقتي ممكن يكون كمال وحياته في الرواية وأفكاره مثال كبير لحياة كتير من الشباب دلوقتي ال بيحطوا آمالهم وحبهم في حاجة واحدة وفي النهاية كل حاجة بتنهار وهما بينهاروا معاها ودا ناتج بشكل أساسي عن سوء التربية ال بيحصل لكتير من الشباب حتى لو كانت نية الوالدين سليمة .

نجيب قدر في الرواية دي أنه يعكس احداث الجزء الاول كله ويورينا نتائج تربية سي السيد واختيارته في الحياة وبالرغم من الفارق الزمني الكبير بين زمن نشر الجزء الثاني والزمن دلوقتي إلا أن لحد النهاردة لسه في شباب زي كمال بيفكروا بنفس الطريقة وعندهم نفس التأملات والمشاكل.
April 17,2025
... Show More
ما أن تحط قدمك في زمن "أحمد عبد الجواد" وتدخل داره؛ فأعلم انك متورط في المكوث للنهاية لا محالة


"قصر الشوق"

هو الجزء الثاني من ثلاثية محفوظ ،والذي هو من وجهة نظري أضعف وأقل مستوى من الجزء الأول، ربما لرتابة الأحداث،والتطويل وبطء الإيقاع في المشاهد حد الملل أحياناً ،والتركيز على مشاهد و تفاصيل مبتذلة كالتي جمعت «أحمد عبدالجواد،» وأصحابه ،وغانيات،وعوالم ذلك العصر،وكذلك مشاهد "ياسين "الإبن الأكبر وتواجده في بيوت البغاء والتي كان مصرح بها وقتذاك .. والذي قد فاق أباه في السقوط والدناءة والفسوق

وحتى "كمال" الشخصية المحورية لهذا الجزء الإبن الأصغر لعائلة عبدالجواد،الذي شب عن طوق الطفولة- المتبتل في محراب معبودته ،كما يقول محفوظ ،فكنت أرى مشاهده ��تيبة، بطيئة الإيقاع ومبالغ فيها حد الهوس.

اعتمد محفوظ في هذا الجزء على تقسيم الأحداث إلى مشاهد ،وعلى اضافة شخصيات ثانوية كان لها دور عظيم في توضيح المسار الفكري والسياسي والاجتماعي،والثقافي للمجتمع.


ومما لا شك فيه أن الأحداث قد كُتبت لتناسب رتابة العصر ،وطبيعة الحياة الاجتماعية وقتذاك، وقد كان محفوظ ناقلًا أمينًا على أحداث عصر ماقبل الثورة وبعدها من كافة النواحي،وكما قيل عنه أنه كان يلغي حضوره وطغيانه على الشخصيات ،ويقف من بعيد يصف ويحلل فقط .
ومن المؤكد ان هذا هو سر براعة محفوظ وتميز أسلوبه الذي اتصف بالحيادية ،وبرفع السلطة عن العمل ،فتشعر وكأنه يقوم بدور المرشد السياحي الذي يطوف بالقارئ في معبد و محراب الزمن فيشير فقط على الأماكن،والشخصيات واصفًا إياها وملامحها بدقة متناهية ثم يترك لنا الخيال بعد ذلك
كوصفه لأنف كمال الكبيرة،التي ورثها عن أبيه،والتي كانت تعرضه للسخرية في كثير من الأحيان،وبإحساس النقص الذي نتج عن تواجدها في وجهه مع رأسه الكبير ،ويتبين ذلك من خلال الأحاديث النفسية التي كان يرتكز عليها محفوظ مع الشخصيات حتى أثناء تواجدهم مع الأخرين..فهناك دائمًا معارك نفسية تدور داخل كل شخصية ،وأحاديث غير منطوقة نشعر بصداها بقوة داخلنا، ثم يترك لنا بعد ذلك الحق في نقدها والتماس الأعذار لها في بعض الأحيان،او عدم وجود مبررات في أحيان أخرى ووصفها بالشذوذ الفكري والنفسي ،كشخصية ياسين المبتذلة،والذي كان يضرب بكل الأعراف والأصول عرض الحائط


ولكن تُرى هل نستطيع أن نحكم على عمل كُتب في زمن لم نعشه؟أو بالأصح لم نعاصره؟وأن نكون منصفين في الحكم؟!
فقد ابتعدت السنوات بيننا وبين زمن الرواية كثيراً ،حتى صارت أفكار ،ومعتقدات هذا الجيل مدعاة للحنق والغرابة

لكن المؤكد أننا لو عشنا في ذلك الزمن ؛ لارتكبنا الكثير من الحماقات والأخطاء مثلهم ،فالأشخاص كالأمم ،إن لم ترتكب الأخطاء وتمر بمراحل المراهقة الفكرية ،والنزق السياسي والثقافي ،فلا يمكن أن تتعلم ولا أن تبلغ أي درس مستفاد

ومع تقدم الزمن في الرواية أراني لازلت منبهرة ومفتونة بشخصية أمينة الفطرية،على الرغم من ضعفها الشديد واستكانتها والتي جاوزت المدى،فأجدني وأنا أقرأ عنها.. أسرح بخاطري واقول:
ماذا لو كانت أمينة متعلمة؟!
فلربما أدركت وقتها أن كلمة (لا)حق من حقوقها ،ولربما صححت المسار الفكري لأبنائها وزوجها ،فمن خلال وصف محفوظ للشخصية، أشعر بأن أمينة شخصية تمتلك فطرة سليمة، وذكاء مطموس نتيجة الجهل ،كان يحتاج للوعي والتعليم، لكي يظهر جلياً ،فنجد أن كمال أكثر شخصية ارتبطت بالأم وهو صغير ،وعقد صداقة معها وحتى في هذا الجزء من الرواية ،برغم ابتعاده عنها ،إلا أنه لا يزال يميزها في قلبه وروحه فيقول عنها:
(أبي هو الفظاظة الجاهلة وأنتِ الرقة الجاهلة)
ف(أمينة) أكثر شخصية كانت تتمتع بسلام نفسي،ورقة وقدرة على التسامح والتغافل،بعكس شخصية "السيد أحمد عبد الجواد" الشخصيةالفظة الغليظة، الازدواجية طيلة الوقت ،والتي أورثت أبناءها الكثير من الحماقات ،وعدم الإتزان سواء أبناؤه الذكور أو الإناث

في النهاية قطعًا أنا لم أتفاجأ بالأحداث ،لأنني شاهدتها عشرات المرات على التلفاز ،ولكن الرؤية شئ و القراءة شي أخر.. خاصة لكاتب وأديب كنجيب محفوظ الذي درس الفلسفة ،وكلنا نعرف ارتباط الفلسفة بعلم النفس ،فمن الطبيعي أن يحيك "محفوظ"الشخصيات والأحداث بمهارة وحذاقة،ووعي
ليخرج لنا عملًا يخلده التاريخ والأدب.

ملحوظة
لا شك أن النظرة للفلسفة في عصر الرواية،كانت نظرة خاطئة وظالمة
فالفلسفة لا تؤدي إلى الإلحاد ، بل على العكس تمامًا فالفلسفة تقربنا إلى معرفة الخالق ، لا إنكاره
وهي براء من تهمة الدفع إلى الإلحاد
فاي إلحاد فكري أو ديني.. ينتج عن خلل في الشخصية لا في العلم .

ومازالت الرحلة مستمرة مع ثلاثية محفوظ وها أنا في طريقي لأخر جزء (السكرية )
فإلى هنااااااك......
تمت.
April 17,2025
... Show More
لم تمت الحياة بموت فهمي بل استمرت
و استمر مجونها و استمر جنونها
بكل ما تحمله من تفاصيل
انضم للحياة مزمار آخر هو فلسفة كمال
بكل ما تحملها من جمال و مثالية
و سذاجة أحيانا كثيرة مقتها لحد الموت
و لكن ما جعلني أتحملها أن لي صديقا من أصدقائي
الأعزاء يسبح في فلك المثالية كأخونا كمال
فلم أعب شخصية كمال و صدقت بوجودها
الأحداث المتتابعة
كل تفصيلة تدور لتقابل الأخرى
و لتتجمع لتكون اللوحة الكبيرة المسمى بالحياة
عشقت نجيب
و أتعجب من هؤلاء الذين يحصرون كل أعماله
و ينتفضون لمهاجمته فقط لإن "أولاد حارتنا"
لاتعجبهم ... أظن بعد قرائتي لجزئي الثلاثية
و أشرع في الثالث حاليا
صارت هذه الأصوات شئ لا يذكر
و اتخذ نجيب في قلبي و حياتي المكانة التي كان
يجب أن يتخذها منذ زمن
April 17,2025
... Show More
تعمق تعلقي في هذا الجزء بعائلة السيد أحمد عبدالجواد. أصبحت واحدة منهم تتطلع بلهفة لمعرفة مصائرهم التي يغزلها ببراعة كاتب عظيم استطاع خلق عالم يبتلع من يدخله.

لدي اسئلة كثيرة تتعلق بشخوص الرواية وودلالات افعالهم في الحياة وانتظر اتمام قراءة الجزء الأخير "السكرية" لأرى الصورة كاملة.
اتفق مع من رأى أن هناك اطالة كان مبالغ بها في وصف مشاعر كمال تجاه عايدة. يعني رومانسية "جزّعت نِفسي" في بعض الأجزاء. ربما اراد محفوظ اظهار التناقض الرهيب بين روحانية وسمو كمال في مشاعره، وبين حيوانية شهوة ياسين تجاه النساء.

أيضا اتعجب لماذا كانت الأصوات المقربة في الرواية حصراً على رجال عائلة السيد احمد عبدالجواد؟ هل ستتاح الفرصة لصوت النساء في الجزء القادم ام لا؟
April 17,2025
... Show More
The second in the Cairo Trilogy, Palace of Desire is set six or seven years after the first book. In this book, Ahmad is still the patriarch of the family but gradually sees his control slipping away, Amina (his wife) is still subservient to her husband but has found some freedom, Yasin (eldest son) has remained unchanged to a large extent but he gets remarried, Fahmy (second son) is dead, Khadija (elder daughter) and Aisha (younger daughter) are already married with children, while Kamal (youngest son) has grown up from an irritating little boy to an irritating teenager.

I disliked Kamal. I would avoid this person if I knew him in real life, both as a child and as a teen. Self centred and living in his own little world, this dogmatic idiot spends hours pontificating about religion, politics and love to his friends. There are pages and pages of him going on and on about his love for Aida, and after a few pages, I just skipped them all. I don’t care about Kamal’s stupid love or his stupid political ideas. As time progresses and he becomes more scientific minded, he has endless thoughts on evolution and science as well. Ugh! Why couldn’t have Mahfouz killed Kamal off instead of Fahmy in the previous book? Editing out most of Kamal would have just made this book a much better one.

The politics in this book was nothing but mere conversations and could easily have been dispensed with. Unlike in the first book, interesting events were not shown. Perhaps there was nothing to show during this period but in that case, just desist from boring readers with endless conversations by Kamal & Co. Politics was the strength of the first book, it was the weakness in this one. The political angle was nothing but Kamal mindlessly pontificating about Saad Zaghlul and his friends pontificating about their chosen political views. Nothing actually happens, and this could have been reduced to two paragraphs instead of taking up a quarter of the book.

Just HATED the love angles. Ahmad’s inane love for some lute player was boring enough, but Kamal’s endless ponderings on how lovely his love is simply drags on interminably. I don’t want to know about his silly sufferings and ‘love’ for a girl he hasn’t even spoken to properly. I don’t really give a damn. Kamal can just go jump in a lake and take Aida in with him. Yasin’s affair with all the different women just ran to the same old pattern and there was nothing new. It was only at the end with the big discovery of father and son that things really got interesting.

Reading this book would easily make you believe that it is set in a village with a population of twenty instead of in a large, bustling, crowded capital city of Cairo. Did the father and sons and friends have to sleep with the same women every time? It was interesting and shocking when it happened once but just boring when the same things happens again and again. Maryam’s mother (Ahmad’s neighbour) and Ahmad had an affair in the first book, then Yasin ends up having a brief affair with her. Fahmy was in love with Maryam before he died, and then Yasin marries Maryam here. Ahmad is in love with Zaynab and Yasin ends up marrying her as well. Kamal is in love with Aida, but his friend, Hasan, marries her. Kamal has sex with a prostitute called Ayusha and they discover that Yasin too visits the same prostitute ... I found all this quasi incest stuff really nauseating!

It was surprising that once Ahmad’s shenanigans come to light, his children love and admire him even more instead of being angry or upset about his hypocrisy. I really don’t understand this mentality at all. Why would his children, who have chafed under his tyrannical rule, admire him for having mistresses and being a drunkard? This is especially strange when you consider that all these children love their mother greatly and don’t want to see wrong done to her. This angle was not very believable, especially as Amina’s thoughts and feelings were not put forward.

The women of the family were largely absent from this book. All the less interesting characters like Zaynab and Zubeida got plots but the interesting Khadija and Aisha did not. Aisha was completely non-existent in this book, though Khadija does get a side plot. Her story is very compelling and here, we again get to see her sharp tongue wrecking havoc wherever she goes. Khadija, Aisha and Amina are the most interesting characters in the series and it was sad to see them relegated to a supporting role while the men explored their beyond boring love lives. Mahfouz also missed an opportunity to show some character development for Amina, who does get an interesting character arc, but unfortunately, it remains unexplored.

I would have loved to read more about the Shakawat family. Khalil and Ismail – the men married to the two sisters were from a different culture than the patriarchal household of Ahmed. I loved the glimpse into their contented and progressive lives where the women too gained a bit of freedom. It would have been interesting to have seen more of this duo and to contrast with the male members of Ahmed’s family. It would have been definitely more interesting than Ahmad’s mid-age crisis and Kamal’s idiotic calf love.

I have great hopes of Sugar Street, the final book of the series as the name itself implies that it would be about Aisha and Khadija. Keeping fingers crossed for a lot more of Aisha and Khadija in the final book as well as some really interesting political events taking place in the background, affecting the entire family.
April 17,2025
... Show More
إن الموت يتبع قوانين "النكتة" بدقة ، ولكن كيف لنا أن نضحك ونحن هدف النكتة ؟ ، ولعلك تستطيع أن تلاقيه بالابتسام إذا تصديت له دواما بالتأمل الصادق والفهم الصحيح والتجرد الاصيل ،.. ذلك هو الانتصار على الحياة والموت معاً ..
 1 2 3 4 5 下一页 尾页
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.