Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 99 votes)
5 stars
32(32%)
4 stars
33(33%)
3 stars
34(34%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 17,2025
... Show More
"دائما كان يجب عليَ ، يفترض بي ، يفضل لو أني ... دائما كان ثمة ما يتوقع مني ، يطلب مني أو أؤمر به: افعل هذا ! افعل ذاك ! ولكن لا تنس تلك ! هل انجزت هذا ؟ هل ذهبت إلى ؟ لماذا تأخرت حتى الآن ؟ .. - ضغط دائم ، الحاح دائم ، عجلة دائمة والساعة مرفوعة في وجهك دائما. نادرا ما كان يترك المرء لشأنه."
هذا وارد ان يمر على كل منا ، نعايشه بلا وعي او ردة فعل ، نتحامل على انفسنا ولكن في النهاية سنتحول الى السيد زومر الى السيد الهارب من واقعه دائما المتألم دائما سنطلب من الجميع كما طلب السيد زومر
"دعوني اذن في سلام اخيرا"
رسالة لكل من لهم دور في تشكيل الشخصية الأسرة ، المدرسة ، الأصدقاء ، المجتمع بأكمله ؛ رأفة بنا وبأحساسينا لا تدعونا نكره الجميع ونهرب من الجميع

ع��قرية القصة !
April 17,2025
... Show More
تستهويني حكايا السرد الذاتي التى تُروى على لسان الاطفال. تلك حكايا قريبة من القلب لانها تصور لنا حديث النفس و كيف نفكر و هذه احاديث في داخلنا مهما بلغنا من العمر. أجاد الكاتب في تصوير شخصية الصبي الذي طوله "لا يتجاوز المتر الا قليلا." نتعرف في الرواية على شخصيتين محوريتين، الراوي و السيد زومر، الماشي دوما على الطريق. تتقاطع قصتيهما عندما يتأخر الصغير عن درس البيانو فتعنفه الآنسة فونكل اكثر من مرة فيخرج غاضبا منها و من أهله و من الدنيا و ما فيها فيقرر الانتحار. نستمتع بتفاصيل الحياة البسيطة للولد الصغير كعلاقاته مع امه و ابوه و اخوه و الاصدقاء في المدرسة و معلمة البيانو و امها. نمشي طريق المدرسة و نراه يتسلق الاشجار و يتعلم سياقة الدراجة. تثيرنا افكاره و حساباته و محاولته ارضاء الاخرين و تفكره في شخصية السيد زومر. رواية مميزة و مشوقة و سهلة القراءة و تستحق علامة كاملة! هذا نموذج للسهل الممتنع.
April 17,2025
... Show More
"دائما كان يجب علي، يُفترض بي، يُفضل لو أني.. دائماً كان ثمة ما يُتوقع مني، يُطلبُ مني أو أؤمرَ به: افعل هذا! افعل ذاك! ولكن لا تنسَ تلك! هل أنجزتَ هذا؟ هل ذهبت إلى؟ لماذا تأخرت حتى الآن؟... ضغط دائم، إلحاح دائم، عجلة دائمة، والساعة مرفوعة في وجهك دائماً. نادراً ما كان يترك المرء لشأنه."
يدور هذا المقطع على لسان الراوي المفترض أنه مراهق من رواية "حكاية السيد زومّر". أما السيد زومّر الكهل فيقول في أحد الفصول جملته الوحيدة التي نسمعها ويسمعها الراوي: "إذن دعوني أخيراً بسلام!". إنه مثقل بكل ما للحياة من ثقل.
المجتمع والأهل والعادات والتقاليد والقوانين والرب نفسه، يثقلون حياة كل البشر.
"حكاية السيد زومّر" لباتريك زوسكند هي حكاية كل من ثقلت موازينه على هذه الأرض فبات الحملُ ثقيلاً جداً على الحياة.

مستوحاة من أحد المراجعات
April 17,2025
... Show More
♦ كما العادة يصنع زوسكيند الحدث من أبسط الاشياء ، خيال خصب وتداخل لذيذ للأحداث بين ماهو شخصي وما هو سرد لحياة شخص آخر ، عبثية الحياة وعدم جدواها والكل في الاخر محصلته صفر ، عيشها بالطول والعرض ولكن النهاية واحدة ،
April 17,2025
... Show More
حكاية اخرى جميلة من السيد زوسكيند عن السيد زومر، مثل الروايتين الاخرتين التين قرأتهما للكاتب، ممتعة جميلة، اسلوبها فريد ويشد القارئ، ويكفي انها مروية عن طريق طفل والحوادث التي يختبرها في قرية صغيرة في ريف المانيا.
يبدو ان كلا الشخصيتين في القصة الطفل الراوي، وكذلك السيد زومر يحملان كثيرا من صفات الكاتب، لان ما هو معروف عنه انه مختف عن الانظار، لا يجب الظهور او المقابلات الصحفية، فقط يكتب من بعيد وكل من يحتاج ان يتواصل معه فقط يستطيع ان يحاول من خلال الناشر لكتبه، وربما ايضا يقضي اغلب اوقاته مشيا على الاقدام!!! كذلك الطفل وهواياته، خوفه من الدراجة الهوائية وتحليل القوانين الفيزيائية التي بمبادئها تسير الدراجة، كذلك تسلق الاشجار وحساب قوانين السقوط لغاليليو كلها تفاصيل توضح ذكاء الكاتب وعمق تفكيره...
بشكل عام كان ربما ينقصها شيئا قليلا -وخاصة النهاية التي كانت شيئا ما مفاجئة وقصيرة- لكي تستحق النجمات الكاملة مثل مثلا (الكونتراباص) لنفس الكاتب.

ملاحظة: ايضا نسيت الاشادة باللوحات الجميلة المندمجة بشكل سلس مع الحكاية، للرسام الفرنسي جان جاك سامپه.
April 17,2025
... Show More
اعتقد أن جمال هاته الحكاية يكمن في بساطتها ، في الأسلوب الرقيق للطفل الذي يحكيها.
April 17,2025
... Show More
رجل دأبه المشي وطفل يهوى تسلق الأشجار كيف يجعل" باتريك زوسكيند " منهما تحفة أدبية هادئة ، فالله في خلقه شؤون .
April 17,2025
... Show More
‘La historia del señor Sommer’ (Die Geschichte von Herrn Sömmer, 1991), del escritor Patrick Süskind, nos narra las andanzas del protagonista desde su niñez hasta su adolescencia. Nos cuenta su infancia, repleta de momentos memorables (desde el punto de vista de un niño), su afición a trepar a los árboles, su acercamiento a una compañera de clase, los malos ratos durante las clases de piano, todo ello con la figura del señor Sommer de fondo., un excéntrico vecino del pueblo que no habla con nadie y que pasa el tiempo caminando de aquí para allá con su largo bastón.

Se trata de una buena novela corta, con la que es fácil identificarse en ciertos aspectos.
April 17,2025
... Show More
الحكاية نراها بعيني طفل، يكابد ما يعتبره شقاء الحياة؛ الحرمان من التلفزيون، دراجة غير ملائمة لحجمه، موعد غرامي متخيل يلغى لظرف خارج عن العادة، ومواقف كثيرة لم أتمالك نفسي من فرط الضحك وأنا أقرأها. أسلوب جميل، وسلس، وترجمة ممتازة.

ثم هناك لحظة يحدق فيها هذا المراهق الفتي في عيني بلاءات عالم الكبار في لحظة غريبة ومفصلية، وغير تقليدية.
فاتنة هذه الحكاية، والنهاية صادمة.
April 17,2025
... Show More
سرگذشت آقای زومر روایت یک نوجوان بعد از جنگ جهانی دوم در یکی از روستاهای آلمان است که در حال حاضر در میان سالی داستان زندگی اش را روایت می کند ...این نوجوان با روحیه درون گرای خود به اعماق جنگل می رود و در بالای درختان آسودگی می یابد....در این اثنا آقای زومر مردیست میان سال که مبتلا به کلاستروفوبیاست ( بیماری ترس از فضاهای بسته) اما فضای بسته زومر به وسعت جهان هستی است. که همواره در حال پیاده روی و دویدن است و حتی یک لحظه هم در طول روز آرامش آسایش ندارد...محیط و جامعه او دچار روزمرگی شده و انتطارش از دنیایی که در اون زندگی میکنه کاملا سطحی و مبتذله ( به طور نمونه پدر روای داستان که همیشه پیگیر مسابقات اسب سواریه و جامعه کوچک راوی اساسا دغدغه انسانی برای رفع بی تابی های زومر نداره و حتی اسم کامل زومر رو هم نمیدونه ) راوی داستان که به خاطر سخت گیری های معلم پیانو تصمیم به خودکشی از بالای درخت میگیره با دیدن حال نزار زومر و فریادی ملتمسانه مانند بیماری که از درد عذاب میکشه در پایین درختی که قراره از اون خودشو پرت کنه امید به زندگی پیدا میکنه و از کشتن خودش منصرف میشه.... انسان ها در مواجهه با مصائب زندگی به گونه های متفاوتی عمل میکنن فردی مثل راوی استدلال میکنه و فردی مثل زومر از زندگی فرار میکنه
ولی باید یاد بگیریم در مواجهه با افرادی مثل زومر از کلمات کلیشه ای استفاده نکنیم اصطلاحاتی که آنقدر هر کس و ناکسی به زبان آورده یا نوشته که دیگر هیچ معنایی ندارد

از متن کتاب
آدم نمیتونه هر دوی اینها رو با هم بخواد ، هم از دنیا انتقام بگیره و هم به زندگی خودش در این دنیا ادامه بده
April 17,2025
... Show More
The strangest story I've read this year. Seems like narrator really fell from the tree and hit his head...
Despite the name The Story of Mr. Sommer, Mr. Sommer is barely there. It's more like that boy's life with few glimpses of lonely walker, Mr. Sommer, in the background.
Hm.
But still, it gives me something to think about.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.