Acabo de releerlo y he vuelto a reir y a ponerme triste. Y otra vez lo he vuelto a guardar en la estantería con la sensación de que volveré a sacarlo dentro de un tiempo.

حكايّة السيد زومّر .. حكاية طريفة وربما مخيفة لو وضع القارئ نفسه مكان هذا الرّجل المصاب بمرض الـ كلاوستروفوبيا"، اي فوبيا التواجد في الاماكن المغلقة مما يضطره الى المشي طيلة اليوم هربا من الموت.

لباتريك زوسكيند أسلوبًا يشدّ القارئ، مهما بدت القصة عاديّة.

❤

واقعا کتاب قشنگی بود
زبان کودکانه داستان
و داستان پردازیه زیبا و ساده اش
و آقای زومر
آقای زومر که انگار شبیه نماده
تنها مانده
بازمانده جنگ از روش های قدیم از آنچه همه یادشان رفته
تکیده ،تنها ، سایه وار فقط راه میرود
راه میرود و در کوله اش هم چیزی ندارد
آقای زومری که یکبار تصادفی ظاهر شد هیچ چیز نگفت ولی با حضور بی موقع اش درنگی که حضورش باعث آن شد ناامیدی را عقب راند
و بعد با تنها همین یک دیالوگ اش انگار
جاودان می‌شود در خاطر پسر
چرا راحتم نمی ذاری ؟!
دیالوگ قدیمی اش بعدا نگفته باز تکرار میشود
انگار قفلی است برضمیر کوچک او
و پسر کوچولو او را راحت میگذارد ....

هذه النوفيلا بحاجة إلى مزاج رائق لقرائتها تماما كالمزاج الذي نحتاجه عند سماعنا لأحاديث الأطفال أو لمشكلة طفلين لا يكفان عن الصراخ واتهام أحدهما للآخر بأنه سبب المشكلة حسب المعطيات الرهيبة من كليهما
فإن كنت ذا بال فإنك حتما ستستمتع وتضحك من منطقهما وأحيانا من دهاء الأذكى بينهما
..
قدرة زوسكيند لامعة في تقمصه لدور طفل يحكي بإسهاب عن تفاصيل بعض الأشياء بأسلوب طريف ومنطقي أيضا
ناهيك عن شخصية السيد زومر التي أثار فضولنا حولها في بداية الحكاية ثم جعلنا مع الوقت نتناسى وجودها
تماما كما قال عنه :
" فمن كثرة ماتراه لم تعد تراه, مثل أحد المعالم المألوفة جدا في منظر عام حين لا يندهش أحدنا كل مرة ويصيح: شف هاهو برج الكنيسة, شف ذاك هو جبل المدرسة ..."
" فعلى الرغم أنه مازال يشاهد من حين لآخر, لكن السيد زومر لم يعد موجودا في وعي الآخرين, لقد طوى الزمان صفحته, حسب التعبير الشائع.."
..
أحيانا أشعر أن بعض القصص القصيرة تبدأ بجملة أو عبارة التي على أساسها تبنى القصة كلها
..
شكرا لأماني
https://www.goodreads.com/user/show/2...
التي أيقظتني من نومي كي اطالعها في ساعة مبكرة جدا من هذا اليوم ^^

حكاية السيد زومر للكاتب الألماني باتريك زوسكيند

مراجعة تحوي حرق لمحتوى الرواية

أعجبتني الرواية جدا
للمرة الأولى اقرأ عن الريف الألماني وغاباته

نتعرف على البطل وحبه الشديد لتسلق الاشجار لدرجة قضاء الكثير من فترات مابعد الظهر على غصن شجرة لحل الواجبات المدرسية ومراقبة الطبيعة وغيرها.

يتعرض لحادث سقوط من اعلى احدى الاشجار وتصيبه كدمه في رأسه من الخلف تتسبب ليه بالشعور بحالات تغير الطقس ولكنها عندما كبر تتسبب ليه بتشتت الافكار ولهذا على الرغم من انه يرغب بالكلام عن السيد زومر فإنه يسترسل في الحديث عن نفسه وعن شخصيات اخرى

يحكى لنا عن مجيء السيد زومر وزوجته بعد الحرب وان لا وسائل مواصلات متوافرة وقتئذ ولهذا الجميع يسيرون مسافات طويلة جدا
ولهذا لم يلتفت احد لإختلاف السيد زومر عن الجميع
بعد سنوات من الحرب تتوافر وسائل الموصلات ويبدأ الجميع بإستخدامها
ولكن السيد زومر يستمر بالمشي السريع من قبل شروق الشمس الى ما بعد مغيبها

يعرفه الجميع في القرى المجاورة و ما بعدها

وضعت الكثير من النظريات للأمراض التي هو مصاب بها من قبل القرويين

بين مرض ال كلاوسترو فوبيا
وبين ارتجاف العضل او باركنسون كما يبدو

نتعرف على الحب الاول لبطل الرواية من طرف واحد وهي الطفلة كارولينا
يتعلم الطفل ركوب الدراجة لتعلم البيانو لدى الانسة فونكل العجوز المخيفة
يتعرض لقسوتها في احدى المرات ويقرر ان ينتحر لا ان يعيش في هذا العالم الذي يظلمه كان موقف الأنسة فونكل فكاهيا إلى حد ما ولكنه اسفر عن قرار مؤلم للبطل الصغير
ولعشقه لتسلق الاشجار و الاعالي يقرر الانتحار برمي نفسه من فوق اعلى شجرة في الغابة

وهنا يكتشف سر السيد زومر

السيد زومر لايحب مايقوم به كما يبدو
ولكنه الخوف
نراه ينظر في كل الاتجاهات بخوف وعندما تأكد من خلو المكان يستلقي متأوها بشدة ويلتقط انفاسه ثم يفتح حقيبة الظهر ويأكل غذاؤه بسرعة شديدة وهو يراقب الاتجاهات بوجل وما ان انتهى حتى عاود المسير السريع

تمر السنوات ويصبح البطل في الثانوية وفي احدى الامسيات كان عائدا من منزل صديقه
ويرى السيد زومر في البحيرة واقفا ويتأمل الجهة المقابلة
ثم رأه يتحرك بعزم لوسط البحيرة وراقب المشهد بصمت حتى رأى الفقاقيع وقد تلاشت وقبعة السيد زومر تتهادى وحيدة
يعود للمنزل ولايخبر احدا بما حدث
اهل القرية اعتقدو ان السيد زومر قد اضاع طريقه واختفى
ومرت السنون ولم يخبر البطل احد بمصير السيد زومر الذي شهده هو وحده

ماجعل البطل يترك السيد زومر ينهي حياته
هو ذكرياته للجملة الوحيدة الواضحة التي سمعها من السيد زومر بشفتين راجفتين
*دعوني اذن في سلام اخيرا*
بطل الرواية شخصيته جميلة
يحب الحرية و والاستقلال و البقاء وحيدا في الاعالي لينجز ما يحب
ونلاحظ انه يهتم بالمعادلات و الارقام لوصف بعض الامور من سرعات وجاذبية وغيرها
لما اهتم الكاتب بجعل الطفل يركز على وصف هذه الامور العلمية بدقة؟
هل ليبين لنا انه مختلف
انه تأثير السقطة
ان الناس في الريف مهوسة بالامور العلمية وفهمها في ذالك المكان وذلك الزمان بعد الحرب مباشرة !؟

يبدو الوحيد الذي يسير في الغابة يعرف كل اشجارها وطرقها المختصرة
حتى تدربه على الدراجة انجزه وحيدا واختار له بقعة مناسبة حتى لا يسقط ويتألم

نلاحظ ان اموره يسبقها تخطيط دقيق لكل امر
هل هذه طبيعة الكاتب نفسه؟

الغربيين لديهم ان من يعانوا من الأفضل لهم الموت فهو راحة وسلام
ونرى هذا في تصرف بطل الرواية فبعد مشاهدة ارتجاف شفتي السيد زومر في العاصفة المطرية و تأوهه في الغابة ظن ان تركه يموت هو الراحة والسلام و الامر الافضل للسيد زومر
استغرب من ان لا احد حاول معرفة السيد و السيدة زومر بشكل اكبر
ولم يحاول احد معرفة علته بالضبط ومساعدته على الشفاء
هل اعتبرهم القرويين غرباء حتى بعد مضى كل تلك السنوات

في نهاية القصة ولنشر اعلان اختفاء السيد زومر تم البحث في اغراضه و وجد جواز سفره وبه صورة للسيد زومر شابا بعينين جريئتين و ابتسامة جريئة ايضا.
ترى مالذي غير السيد زومر الشاب وحوله للسيد زومر المرتعب القلق!؟
لن نعرف هذا السر ابدا
حالة السيد زومر انقذت البطل
هل كان يشعر بجميل السيد زومر له ولهذا انقذه بأن جعله كما يعتقد الغربيين يموت ويهنىء بالسلام!
اعطيتها 4 نجوم
ثاني رواية اقرأها لهذا الكاتب
قرأت له العطر سابقا

ربما تُعجب البعض لأنها وصف دقيق جدا للأحداث والشخصيات، ولكنها عبارة عن سيرة حياة شخص عاش في القرية وتأثر بأجوائها وقد شرح شرحا جميلا عن حياته في صغره ثم نشوءه وبعد ذلك في كبره ومتخذا من السيد زومر طريقا لبث حكاياته وتنوعها وأحداثها وايضا وصف السيد زومر وصف كبيرا من رجله حتى عصاه.

Short quick easy tale in four or five sections told by a young narrator about riding his bike, climbing trees, piano lessons, dreaming about a girl, and encountering an odd always walking claustrophobic man who just wants to be left in peace (his response when the narrator's father offers him a ride after a hurricane-like storm). A breezier, easier style even than the other very accessible Suskinds I've read so far. An afternoon's read at most that I read in a few sittings, one at a bar and one with my kid demanding I download apps to her tablet, so distracted somewhat in parts. Will now read the Michael Hoffman translation to compare with this translation by the great John E. Woods. Am interested to see if the underlying animating sense/spirit/sensibility seems the same as in the other books I've read in the past few months by the Suskind and Woods duo. Odd that Hoffman translated it a few years after the Woods translation came out. Usually a new translation doesn't come out until decades later, after the author and translators and original publishers have all passed on, in part so the new publisher can hype a new and improved translation, especially if the original copyright has lapsed. Or something along those lines. Anyway, a sweet little book with a poignant ending I won't reveal here.

Esta foi a terceira obra que li do autor e sem dúvida alguma é a mais fraquinha de todas elas. Não quer isto dizer que seja um mau livro, simplesmente esteve aquém daquilo que sei que o autor é capaz de fazer.
A edição está lindíssima com umas ilustrações soberbas, já a trama deixou um pouco a desejar. É divertido acompanharmos as peripécias do narrador, uma criança que vai crescendo até se tornar num adolescente. Contudo, já tendo lido Ondjaki neste registo sei que é possível fazer-se muito melhor quando se decide descrever o mundo através dos olhos de uma criança.
Mesmo assim, é uma leitura prazerosa, pontualmente divertida e que me maravilhou com as suas ilustrações.

متن و تناسب نقاشی‌ها و حال‌وهوای کتاب انقدر خوبه که ما یه شب، دقیقا وقتی داشتیم غرق می‌شدیم، ورش داشتیم و باهاش نجات پیدا کردیم.

Vida e Morte. Duas histórias opostas que se vão cruzando pontualmente, uma na voz de um adolescente que traça um delicioso retrato coming of age que podia ser o de qualquer um de nós, e outra na figura do Senhor Sommer para nos lembrar que nem calcorreando o mundo sem parar podemos fugir do nosso destino.

حتى وإن عرفت اسمك يا مكسيمليان إرنست اغيديوس زومر، ستبقى غامضًا حتى النهاية، كنت أشبه بلغز لم يُحل.

أحيانا نرجع لفلسفة الكاتب في توضيح حالة معينة ليصل لنا ما يمكن أن تشعر به شخصية ما في مكان ما أو لوصف دواخلها النفسية المتعرجة أو لوصف حالة تظنها من النوادر التي يمكن أن تصيب البعض ويتوه عن معرفتها الكثيرين، ولكن أحيانا أيضا يمكن أن تكون فلسفة خادعة و ينقلب السحر على الساحر وتصبح قصة قصيرة يمكن أن تكون أفضل إذا لم يتم كتابتها من الأساس أو هكذا أظن مثل ما حدث في هذه القصة على التمام..