Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 99 votes)
5 stars
32(32%)
4 stars
33(33%)
3 stars
34(34%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 17,2025
... Show More
Mr. Summer's Story was a very refreshing read. I picked it out from a shelf in the library because it was skinny, short, and plain, and I read it because I discovered it had pictures. I grabbed my attention by being inconspicuous, and I wonder if this reverse psychology was intentional.
Anyways, the story of Mr. Summer is heart breaking and simple, and it is one of the rare books tat I would read again, and I am planning on buying it. I have also developed an interest in the author, and am half-way through his novel Perfume, and have The Pigeon sitting on my night stand, waiting to be read. So far his work is consistently excellent.
There were two problems with the book that bug me. The first is the illustrations. It is kind of funny that he thing that drew me into the novel in the first place ended up seeming a little distasteful to me. It's not that they're bad drawings, I just(knowing the ending) don't find their light-hearted exaggerative essence appropriate. Also, at the beginning of the book, the main character explains how he develops a bump on his head from falling off a tree, and that it hurts wen the weather is going to change. Then half-way through the book, he says how he is so glad that the weather turned out nice, for he hadn't even considered an alternative to his plans for the day if the weather would have been bad. But of course he would have known if the weather would have been bad by his bump. So this seems like a bad oversight.
April 17,2025
... Show More
عادة لا أحب القصص المترجمة ولكن هذه القصة مترجمة بطريقة جيدة لم تحرمها من المعنى الأصلي والجميل مما حبب القصة الى نفسي. كما انني انزعج من الأغلاط المطبعية وهذه القصة لم يكن فيها اي خطأ مطبعي. على الرغم من ان الكاتب يطفو من بحر الى اخر ويغير الأحداث بين اونة واُخرى لكن المجرى الرئيسي للقصة لم يتأثر ابدا. للكاتب طريقة جميلة ومضحكة في السرد فإنني بدأت اقهقه وانا جالسة في المقهى حتى ان الناس من حولي بدأوا يلفون برؤسهم ليروا عماذا انا اضحك. اجمل مقطع هو عندما كان يعزف البيانو ومخاط المدرسة قد التصق بالمفتاح الذي كان يغلط فيه هههههه! وبالطبع فإن المواد العلمية التي درستها (في المدرسة في زمن غابر) قد بدأت تطفو والحمدلله على وجود عمو قوقل لأكتشف ما اذا كان الكاتب قد اخطأ بالاشارة الى جاليليو بدلا من نيوتن؟ وهذا ما زاد من روعة القصة

لابد ان اجد قصص الكاتب الاخرى وأتمنى ان تكون بنفس الروعة. أعطيت القصة خمس نجوم لانها فعلا تستحق.

قرأت القصة مرة أخرى اليوم مع مجموعة التحدي وكأني اقرأها اول مرة. نفس المتعة ونفس الضحك الذي اصابني من افكار هذا الطفل!!

الان تأكدت بأني سأقرأ رواية العطر.
April 17,2025
... Show More
قصة قصيرة
تدور أحداتها عن السيد زومر الذي لديه مرض "كلاوسترفوبيا" اي رهاب او الخوف من الاماكن المغلقة ولمحاربته هذا المرض ولبقائه على قيد الحياة يستمر هذا الرجل بالمشي 14 ساعة في اليوم طوال عمره ...
وتدور ايضاً هذه القصة او الروية عن الفتى او "الراوي" الذي يروي قصته ومايصدفه من احداث في طفولته حتى مرحلة الشبابه
باختصار الرواية جميلة وقصيرة أعجبتني... ❤️
April 17,2025
... Show More
باتريك زوسكيند المجنون
عشقت أعماله مذ أول لقاء جمعني بها وكانت،
رواية " الحمامة " ثمّ " هوس العمق "
حقيقةً هذا الكاتب مُجرم بسرده، بتفاصيله
بلغته وحسه

إتقانه اللامتناهي في حروفه وأفكاره جاذب
وعبقرية تسلسل أحداثه
وجنون عمق شخصيات رواياته
كلها دوافع تجعل القارئ يغوص بعشق أعماله

هنا تناول شخصيتين أساسيتين هما:
السيّد زومّر والطفل الرواي والذي لم يصرّح عن اسمه
طوال الأحداث للنهاية بعكس كشفه بآخر صفحة
عن الاسم الكامل للسيد زومّر

هذه الرواية بإختصار " موجعة "
تناولت " الوِحدة " كصفة، كفعل وحياة
حيث أنّ السيّد زومر والذي لفت انتباه القرية التي يقطنها
أي تحت البحيرة وكذلك القرية فوق البحيرة والعاصمة
كان بحق وحيداً رغم وجود زوجته صانعة الدمى
وكان يعاني من " الكلاوستروفوبيا"
وهو عدم القدرة على الجلوس في غرفة او مكان مغلق
أي فوبيا( رهاب ) الأماكن المغلقة

ولذلك هو يمشي دون توقف لمدة ١٦ ساعة
متجاوزاً كل العقبات الجوية وغيرها
وكل مايحمله بحقيبته هو شطائر زبدة و واقي مطري

صفحة ٦ راق لي جداً ولامسني وصف الطفل الرواي
لعملية تسلّق الأشجار والنزول عنها
لأنني عشت الحدث تماماً وسقطت بما يماثل سقطته
عن شجرة زيتون ضخمة

السيّد زومر كان كل التركيز عليه في بدايات الرواية
ونسبة لأهل القرية والقرى المجاورة
لأنه سلوك المشي المستمر والذي يمارسه دوماً دون استثناء
كان مسترعياً انتباه الجميع مع تساؤلات مفتوحة

كثر الحديث عنه عندما حاول الطفل و والده أن
يقنعاه بضرورة الركوب في سيارتهم
حيث كانت عاصفة من المطر والبرد تجتاح المنطقة
وقال الوالد له:
" ستجلب الموت لنفسك" وهو قول مجازي
لكنه رفض بإصرار و رد قائلاً:
" إذن دعوني أخيراً بسلام "

صفحة ٣٣ ورد فيها وصف للسيّد زومّر
وهو مذهل لحد كبير لأنّه يفسّر ويلخّص الحالة
الحقيقية للسيّد زومر ومنها:
تذكرت الوجه المغمور بماء المطر والفم نصف
المفتوح والعينين الواسعتين المملوءتين بالهول...
هذا وجه إنسان خائف أو وجه إنسان يشعر بظمأ.

ثمّ حدث ربط بين السيّد زومّر والطفل عندما تحدّث بتفصيل
عن الفتاة كارولينا في مدرسته و وصفه الدقيق
لجمالها
وهذه التفاصيل الحالمة موجودة بصفحة ٣٥
وكيف أنها لظرف ما سترافقه يوم الإثنين إلى منطقته
أي " تحت البحيرة"
أمّا عن استعداداته لهذا اليوم فكان بمنتهى اللذة كل ما ورد فيه

وهذا هو حال من يُحب في الواقع،
حيث يتفانى في المنح والبذل ولا يُبالي لوصوله درجة الإنصهار الكلّي

اقتباس:
بل حصلت على أجمل نهار في السنة كعلاوة!
كنت ابن الحظ.
الرب شخصياً يشملني برعايته.
لكني أرجو ألّا أبالغ وأنا في حالة النعمة هذه!

" أرجو ألّا أرتكب أي خطأ الآن، نتيجة غرور أو تفاخر
مثلما يحدث دائماً للأبطال في الحكايات، فيهدمون السعادة، التي كانوا واثقين من امتلاكها!"

هذا الإقتباس أعلاه قيمته لديّ تعلو قيمة ألف اقتباس.
لأنّه في هذه اللحظة؛
يلامس معناه ما في داخلي من أفكار وشعور.

وللأسف لم ترافقه أسطورة خياله كارولينا
واعتذرت عن الذهاب كليّا

ثمّ يسهب بالحديث عن الآنسة فونكل معلمة البيانو
وأجده بأنّه غرق في شروحات لاحصر لها وليست بتلك الضرورة
فمثلاً أن يستخدم ١٥ صفحة كاملة ليتحدث عن فظاظة الآنسة فونكل
وعن مشكلاته مع مفاتيح البيانو وخاصة ال Fis
وكيف أنّ غطاء البيانو سقط عندما سحب أصابعه
فثارت كالوحش فونكل مهددة إياه بأقصى عقاب

وهنا بدأت كل الأفكار السيئة تتسارع بالدخول إلى رأسه
كحصوله على دراجة والدته وليس جديدة
وقسوة أبيه كما فسّرها
وأخيه وأخته وكلب الدكتورة هارتلاوب
ثم الآنسة فونكل

وما هدأت أفكاره وبرد قلبه إلّا عندما توصّل لقناعة:
" للخروج من هذه الحياة"

وتحدّث عن كل الوسائل التي فكّر بها للإنتحار
وكيف اختار الأنسب في النهاية
وتخيّل الكلمات التي سيقولها المعزّين في مأتمه
حتى كارولينا التي سترمي باقة زهور وتقول له:
"ليتني رافقتكًفي ذاك الإثنين!"

وعندما بدأ العد ظهر السيّد زومّر تحته بثلاثين متراً مباشرة
مما أثناه عن عملية الإنتحار ولم يقفز لقاع البئر.

صفحة ٧٥ قال عن سيّد زومّر:
لم يعد يلفت انتباهي على نحو خاص،
فمن كثرة ما تراه لم تعد تراه،
مثل أحد المعالم المألوفة جداً في منظر عام.

ليس فقط هو ما عاد زومّر قضيته! بل والجميع
لأنّهم انصرفوا لمشاغلهم وأصبحوا يفكرون بسياراتهم
بالغسالة، مرش المرج وأخبار الراديو والتلفاز
وما عاد السيّد زومر موجود في وعي الآخرين

مؤسفة النهاية وتحديداً بعد وفاة السيّدة زومر
وانتقاله للعيش في علية صيادين
وأيضاً طريقة موته وانتحاره رغم صمتها
والشاهد الوحيد هو الطفل الذي كبر وأصبح ١٦ عشر عاماً
لكنه لم يخبر أحداً قط أنّها شاهد انتحار السيّد زومّر
ولم يثنيه أو يمنعه بأي شكل عندما رآه يغرِق نفسه في البحيرة

السيّد زومّر اسمه مكسيمليان إرنست إغيديوس زومّر

ذكرني هذا العمل برواية هرمان ملڤِل " بارتلبي النسّاخ"

فكما كان بارتلبي منعزلاً، وحيداً بشدة وصامت
كذلك السيّد زومر صورة طبق الأصل له

وهنا هي المعضلة العصيّة الحل عندما نتحدّث عن " الوحدة "
وهو نفسه البُعد السايكولوجي الذي يدفعنا للتساؤل حول
لجوء الروائيين لإبتكار مثل هذه الشخصيات!

مُحزن أنّ النهايات موحدة لكلا الشخصيتين
ففي الوقت الذي فارق بارتلبي النسّاخ حتفه
في السجن
من خلال امتناعه عن الطعام والشراب وكل الحياة
نجد السيّد زومر يفارق الحياة وأيضاً بمحض اختياره
لكن الطريقة اختلفت فقط حيث اختار الغرق

ولا ننسى بأنّ كلا الشخصيتين تمتاز بالصمت المُطبق

يااااه! ما أجمل الروايات التي تبقى عالقة ومتشبثة فينا
رغماً عنا
وهذه إشارة لمدى جودتها وبراعة كاتبها

٨٧ صفحة
نشرت مترجمة عام ٢٠١٦ عن دار المدى

نادية أحمد
١ جولاي ٢٠١٧
April 17,2025
... Show More

في طفولتنا نرى ونراقب ونخزن ما نراه جيدا، ولكننا لا نفهم. وعندما نكبر، لا نرى ولا نراقب ولا نتذكر، وبالطبع لا نفهم.

ربما ما بقى من ذاكرتنا القوية وقت الطفولة هو ما نحاول أن نتوقف عنده لنفهمه. وعندها نهتف: "يااااه لقد فهمت أخيرا أن جارنا الذي كان يقف في الشارع شاتماً الرائح والغادي بأقذع الألفاظ لم يكن رجلا شريرا، إنما كان مجرد رجلا مسكينا مصابا بالفصام وامراضا نفسية أخرى". ويتحول امتعاض وخوف واستنكار الطفولة الى شفقة خالصة.

راوي القصة-غالبا هى لمحات حقيقية من طفولة الكاتب-يتوقف بنا أمام أهم ما يتذكره من طفولته. حلمه بأن يطير، حبه الأول لزميلة له وهو في السابعة من عمره، ذكريات مزعجة عن معلمة قاسية، واخيراً، رجلا غريب الأطوار-السيد زومر-لا يكف عن الحركة..
الراوي طفلا يرى ��لك الرجل مجرد كائنا عجيبا لا يشبه الأشخاص الطبيعيين الذي يعرفهم ويراهم. ويراه عندما ينضج-أي الرواي-انسانا عاش حياته في رعب وبؤس دائم.

"لم أعد افهم كيف خطرت لي هذه الفكرة المجنونة: ان تنتحر بسبب مخطة-بصقة-وقد رأيت لتوي رجلا أمضى كل حياته هربا من الموت".

اعتقدت في البداية انها قد تصلح كقصة للناشئين. ولكن نهايتها الحزينة لا تؤهلها لذلك مطلقا.

الترجمة:
أخواننا المترجمين: أرجو منكم مراعاة أختيار كلمات معروفة. يعني مش لازم ندور على كلمات انتهى استخدامها من أيام أمرؤ القيس ونلزقها بالعافية ونعقد الناس في عيشتها وهى بتقرأ.

كانت الرسوم الملحقة بالكتاب بريشة الفنان الفرنسي سيمبه هى أجمل ما فيه.
April 17,2025
... Show More
Депрессивная повесть, с претензией на экзистенциализм и абсурдизм, в которой герои совершают самоубийство или думают о нем по совершенно глупым причинам. Один из за зеленой сопли на клавише на соль диез, хотя он совершенно спокойно мог сказать своей учительнице, сидевшей рядом и которая не могла не видеть ее, поскольку это была ее сопля, или просто отказаться играть, или вытереть салфеткой или носовым платком. В любом случае, это совершенно не тот случай, когда жизнь теряет смысл и единственным выходом из тупика, является прыжок с высокого дерева. Здесь какая-то неадекватная реакция на пустяковый эпизод, что позволяет думать об излишней чувствительности Самоубийство – это акт признания бесцельности, бессмысленности собственной жизни. Имеет ли место это в случае мальчика? А дальше непонятно. Возможно, что второе самоубийство, самоубийство господина Зоммера, примерещилось ему после падения с дерева. Если же наложение рук на себя имело место, то мотив господина Зоммера тоже непонятен - то ли от одиночества, то ли от отсутствия смысла жизни, то ли от замучившей клаустрофобии. Мальчик видел, как господин Зоммер топился, но он не остановил его, не позвал на помощь, и даже, когда начались поиски, промолчал о том, что произошло, чему он был свидетелем. Пусть даже это была галлюцинация, все равно это говорит, о равнодушии мальчика, и даже более – полной бесчувственности, и это противоречит, контрастирует с тем, как он сверхчувствительно реагирует на ерундовые ситуации.
April 17,2025
... Show More
Ufak kasabalarda büyüyen çocukların kendilerinden birşeyler bulacağı bir kitap. Ben okurken çok şey buldum. Sanki ben yaşıyor muşum o anları gibi hayalimde canlandı herşey. Çok güzeldi, tavsiye ederim.
April 17,2025
... Show More
Tras leer "El perfume" sentí el impulso de explorar alguna otra novela de su autor, lo que terminó en la lectura de ésta: "La historia del Señor Sommer", que a simple vista me pareció el libro más interesante del resto de su bibliografía.

Acá Süskind nos narra las andanzas de un chico desde su niñez a su adolescencia, pasando por momentos como su afición por trepar árboles, sus lecciones de piano con una exigente maestra solterona, su tímido encuentro con la chica que le gustaba, entre otras que se irán cruzando con la enigmática figura de señor Sommer, un vecino que se pasa el día entero caminando de manera incansable, lo que nuestro protagonista intentará desvelar hasta cierto punto. Algo que nos hará disfrutar de una lectura amena y de buen desarrollado.

No obstante, es en el final donde se desmorona todo. El autor, a través de las vivencias del muchacho, qué ratos pareciera ser una especie de auto-biografía, nos va planteando una serie de interrogantes en torno al Señor Sommer que al leer su última página no serán respondidas. Es cierto que hay situaciones del protagonista con las que nos iremos sintiendo identificados más ésto no es capaz de sostener el pésimo final que se le da a la "NO" historia del Señor Sommer, pues al final el autor no cierra nada, ni siquiera la historia de nuestro protagonista, dejándonos con esa incomoda sensación de que faltó algo, algo que por supuesto nunca llega, ni llegará.

Es una verdadera lástima, con todo lo que amé "El perfume" esperaba mucho más de está pequeña novela.

¡No la recomiendo!
April 17,2025
... Show More
There are some writers whom you can just trust to deliver great stories, either in a size of a brick-heavy-book or a small choco truffel. Patrick Sueskind is one of them and he has yet to dissapoint me.

In this seemingly without plot book he managed to give me a writing so entertaining it also reminded me how playfull and acrobatic German language can be. He also succeed in such a limited pages to tell a story of a man driven to always to walk, a boy with affinity to flying and tree climbing, and how the world arranges things just so for them to influence each other. There's no mystery revealed, no great occurences, just a wonderful pure piece of living.

April 17,2025
... Show More
لم أعد أفهم كيف خطرت في بالي هذه الفكرة المجنونة : أن تنتحر بسبب مخطة ! و قد رأيت لتوي رجلاً أمضى كل حياته هرباً من الموت .
هذا ما يقوله رواي روايتنا الذي لم نعرف اسمه حتى !!
الرواية جميلة جداً ، كعادته زوسكيند يفاجئني بمرض او حالة من حالات الفرد التي لم تسلط عليها الضوء ، ففي روايته (العطر) قرأنا عن مجنون العطور الذي يحاول ما في وسعه ليصنع عطراً من رائحة البشر .
و في روايته (الحمامة) نراه يروي لنا قصة الرجل الذي يحبس نفسه في بيته خوفاً من حمامة بيضاء تقف أمام باب حجرته !
و هنا سيتحدث لنا عن السيد زومر الذي لديه كلاوسترفوبيا ، اي رهاب الاماكن المغلقة ، لمحاربته لرهابه و لبقائه على قيد الحياة يستمر هذا الرجل بالمشي 14 ساعة في اليوم طوال عمره .
لكن قصته هنا ليست عن السيد زومر فحسب بل عن الفتى الذي يروي قصته ، و ما يصادفه من احداث في طفولته حتى مرحلة شبابه , القصة جميلة جداً .
يجب ان اذكر ان هناك تفاصيل كثيرة لا داعي لها في النص ، إلا انها كانت جزءً من النص و معلومات اضافية مهمة لمن يهمة الامر ، كحديثة عن النوتات الموسيقية ، او نظريات القفز و الدوران .
من المقاطع المضحكة في النص عندما حاول الفتى ان ينتحر و تخيل ما سيحدث بعد انتحاره :-
- رائعة هذه التخيلات ! انغمست فيها بمتعة ، تمثلت الدفن بتنويعات متجددة كل مرة من التسجية حتى مأدبة الميت ، التي تخللتها كلمات رثاء و مديح لمناقبي . و في نهاية المطاف وصل بي التأثر حداً انهمرت معه دموعي ، إن لم أكن قد أنتحبت فعلاً . لقد كانت أجمل جنازة رأتها عين في منطقتنا كلها ، و ستبقى حتى بعد عشرات السنين مادة حديث شجي في ذاكرة الناس .. لكن ما يؤسف له حقاً هو عدم قدرتي على المشاركة فيها بنفسي ، إذ إني سأكون عندها ميتاً .
لقد شدّني اقتباس أخر :-
- حتى من يسمونه الرب الطيب ، الذي إن أحتاجه الإنسان مرة و أبتهل إله طالباً دعمه ، لا يجد الرب ما يفعله أفضل من تغليف نفسه بالصمت و ترك الأمر للقدر الظالم .
April 17,2025
... Show More
كتابات زوسكيند لها نكهة خاصة
سرد طريف ومعاني مُحتملة وشخصية غريبة كالعادة
شخصية السيد زومر التي ظلت غامضة إلى النهاية
April 17,2025
... Show More
The writing style is absolutely absorbing! The book is one long rant of an old man as he reflects on the period's of his life that were impacted by the strange presence of one, Mr. Summer's. The narrator captures the imperfections, flaws, adventures, and emotional rollercoaster that we all experience as children. As the story progresses, it maintains it's intensely insightful explication of the experiences of youth. Although I usually hate books that use run-on sentences, I loved the narration. It reminded me of sitting before an old friend listening to their stories of life, love, and dreams. It is a book I would re-read and I can't say I would do that for most books.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.