Community Reviews

Rating(3.9 / 5.0, 99 votes)
5 stars
27(27%)
4 stars
32(32%)
3 stars
40(40%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 16,2025
... Show More
Harder to get into than Blindness. There just isn't a whole lot of action in the first hundred pages of Seeing. A lot of pontification about the electoral process and the mechanics of politics, but nothing much really happens. I feel like Saramago was a bit too in love with his satire for a bit too long in the narrative, but that's just my take. It does pick up after that, and comes to a conclusion that is probably right for the book, but one that I didn't exactly love.
******
HERE BE SPOILERS: Basically, Seeing took all that I loved about Blindness and shattered it like the skull of the poor inspector when the man with the blue tie shoots him in the back of the head. My favorite character, the optometrist's wife, gets treated with the same callous disregard. I know Saramago is telling us that life sucks and the government sucks and people suck, and if they don't, if they are actually decent, then the world will find a way to grind them under its boot heel, but it was disappointing. I'm not averse to sad, tragic endings; Jude The Obscure is one of my favorite books! But with Seeing, there was almost none of the beauty (even in the midst of utter misery) that Blindness contained. Seeing left me feeling hopeless and pessimistic about humanity as a whole. Maybe that's the way I should be seeing things, pardon the pun, but it didn't make for satisfying reading.
April 16,2025
... Show More
.

"عقول البشر لا تتفق دائما وكلية مع العالم الذي يعيشون فيه، فهناك من البشر من يجد صعوبة في تكييف أنفسهم مع حقيقة الأشياء، فيتحولون لنفوس ضعيفة ومضطربة من داخلهم ويستخدمون الكلمات بكل مهارة ليبررون جبنهم"


.

على مايبدو بعد الإنتهاء من كتابين فقط للكاتب " جوزيه ساراماغو" اصبح من المفضلين لدي ,, ♥️
هو كاتب عبقري ومجنون، وسادي حتماً ,, أين يمكنك أن تجد كاتباً يجبرك على التركيز طوال الوقت, ولايسمح لك بغض البصر ولو لثانية واحدة, أو أن يهرب وعيك لمكان مختلف عن أحداث الكتاب الذي أمامك ,,
من الطبيعي لو سهوت وتجاهلت فاصلة او نقطة في روايات اخرى .. ولكن مع "ساراماغو" يُعتبر انتحاراً شخصياً لك.. لأنك سوف تضيع عليك الحبكة وتبقى تائهاً داخل حواراته الفلسفية، لهذا يجب عليك أن تعود الى الوراء لتصحح الخطأ الذي فعلته مسبقاً..

...

حسناً الان نعود الى روايته "البصيرة" والتي تعتبر الجزء الثاني من روايته الساحرة والمميزة "العمى".
لا انكر ان الصفحات الأولى كانت مملة, وغريبة ولم اجد أدنى تقارب بين الجزء الأول والثاني ,, ولكن شيئاً فشيئاً تشدني الأحداث وتجعلني متشوقة لمعرفة ماذا سوف يحصل ,, والى اين سوف نصل مع هذه الحبكة الفريدة من نوعها ..
.
تبدأ الرواية كما هي عادة "ساراماغو" في مدينة لا إسم لها , وشخصيات لا أسماء لهم سوى مناصبهم الوظيفة ,
نجد هذه المدينة تعاني من طقس عاصف وممطر يمنع المواطنون من أدلاء حقهم الشرعي في التصويت لأجل أنتخابات الدولة الجديدة ,,
ولكن نرى بعد قليل ان الطقس لم يكن السبب في تأخير المواطنين في القدوم الى صناديق الأقتراع ,,
وان هنالك مرض جديد يجتاح هذه المدينة المنكوبة ,,
سابقاً كان "العمى الأبيض" والآن "الأوراق البيضاء" ..
لتبدأ الشخصيات السياسية في التفكير عن سبب هذا الأضراب الغريب عن التصويت , ولماذا حصل هذا لهم , ومن هو العقل المدبر لهذه المكيدة الخبيثه التي حصلت لمدينتهم الفاضلة ...
.
في الجزء الأول ,, نرى ان هنالك صراع بين الحق والباطل , الجهل والمعرفة , عاطفة القلب وقوة الجسد ..
وهنا في الجزء الثاني نرى الفساد السياسي , والمكائد السرية الخبيثة , وتلفيق التهم والجرائم كما يحلو للسلطات العليا ,,

سوداوية "ساراماغو" كانت قاسية هنا,, وواضحة للغاية ,,
بطريقته الساخرة والمميزة, أنتقد الوضع السياسي لهذه المدينة , وكيف يمكنهم التلاعب بحياة البشر, وصنع المشاكل والحلول كما يحلو لهم, وكيفما يناسب وضعهم الشخصي ,,
كما تعودنا في الجزء الأول كان "ساراماغو" يدير الرواية احيانا بلسان بعض الشخصيات , واحياناً اخرى يأخذ دور الراوي الذي يحكي لنا خفايا الشخصيات وماذا يدور في أذهانهم وماهي حركاتهم القادمة ...


لا انكر ان النهاية كانت صادمة بشكل غير طبيعي ,, وأنني كنت اضع يدي على فمي من الدهشة بسبب سرعة الأحداث التي حصلت في الصفحات الأخيرة والتي لم تترك لي وقتاً لإستيعاب كل هذه المصائب ..
لا اعلم لماذا فعل كل هذا ,, هل كان يريد ان يوضح ان البشر لايستحقون بطل ينقذهم ,, او ضوء أبيض ينير ظلمة عقولهم وأرواحهم ,,
لا اعلم بصراحة .. من الصعب ان تفهم تماما ماذا كان يقصد هذا الكاتب العبقري والمجنون بكل هذه الأحداث والشخصيات والكوارث التي وضعها لهذه المدينة المنكوبة .
ولكنها حتماً تكملة غريبة فريدة من نوعها، لايمكن توقع أحداثها أو نهايتها.
.


‏"حينئذ يسأل رجل أعمى: أسمعت شيئًا؟
ثلاث طلقات، أجابه آخر.
لكن كان هناك أيضًا كلب يعوي.
ربما أصابته الطلقة الثالثة.
الحمد لله؛ فأنا أبغض عواء الكلاب."

April 16,2025
... Show More
الحدث العجيب! سكان العاصمة يقررون -دون أي اتفاق مسبق من أي نوع- على التصويت بـ"أصوات بيضاء" على سبيل الاعتراض على الحكومة الحالية والأحزاب السياسية المتاحة.. وهو حق مكفول في الدستور، لكنه يؤدي إلى أزمة حكومية كبيرة نظراً لتخطي نسبة التصويت الأبيض 83% من إجمالي أصوات الناخبين في العاصمة..
الحكومة المنكوبة تقرر إعادة التصويت فتأتي النتيجة أسوأ من ذي قبل.. تقرر الحكومة كشف ملابسات ما يحدث، تطلق مخبيرها وجواسيسها، لكن أحداً منهما لا ينجح في كشف الحقيقة.. فالتصويت الأبيض حدث بالفعل دون اتفاق بين المصوتين، لكن الحكومة لا تقتنع بهذا التعليل وتظل مصرة على وجود "خلية" من المخربين حاكت مؤامرة ضد الحكومة، ولابد من كشفها..
بهذه العقلية، وعلى سبيل "تأديب" العاصمة، تنسحب الحكومة بأكملها، بما فيه الشرطة من العاصمة، متوقعين أن تغرق العاصمة في فوضى عارمة لعدم وجود الحكومة التي يتبرم منها الشعب.. لكن الفوضى لا تحدث، ولاحكومة لا تملك أدنى فكرة عما تفعل...

الرواية تبدو بطيئة الأحداث في البداية، خاصة مع سرد الأحداث "العادية" من انتخابات وإعادة انتخابات وما إلى ذلك، ثم تتسارع الأحدث وتصبح أكثر تشويقاً عندما تقرر الحكومة الانسحاب من العاصمة.. لغة ساراماجو في القص التي لا مثيل لها، وطريقته في التسفيه من الوزراء في سعيهم الدائم لفرض الوصاية على الشعب، من خلال حوارات تظهر سطحيتهم، وجهلهم بأبسط الأمور.. أما وصفه لطريقة تعامل العاصمة مع الموقف، ككل، كما لو كان هناك اتفاق بين الأفراد، دون وجود اتفاق حقيقي، تجعل الرواية بامتياز رواية فانتازية... لاحظ مثلا مشهد خروج موكب الحكومة من العاصمة، وطريقة تشييع المواطنين الساخرة لهم، في مشهد جميل من ساراماجو..

الحكومة في تلك الرواية تسعى لفرض الوصاية على الشعب.. وزير الدفاع ووزير الداخلية يتآمران مع رئيس الوزراء ورئيس الجمهروية لفرض الوصاية، بدعوى أن الشعب لا يعرف ما يفعل، ولا يقدر على الاعتراض على حكومته، فهو لا يستطيع العيش بدونها..
ويلاحظ أن جميع الوزراء ينتهجون هذا النهج، ويوافقون بلا نقاش على رأي ذلك الرباعي الجهنمي، باستثناء وزيري العدل والثقافة -وهي إشارة واضحة طبعا- لكنهما لا يقدران على ردع القطيع الهائج من وزراء الحكومة المنكوبة عن ما يخططون له، فلا يسمع لهما صوت إلا مرتين، مرة في البداية، عندما حاولا شرح طبيعة الأصوات البيضاء لباقي الوزراء وكونها حق دستوري لا يجوز معاقبة المواطنين عليه، ومرة بعد انسحاب الحكومة من العاصمة، عندما اكتشفا أن جنون الأفكار المطروحة في ازدياد، وأن أفكار معاقبة المواطنين وصلت لمرحة لا يمكن السكوت عليها، فاستقالا..
يلاحظ هنا أن استقالتهما تركت الساحة مفتوحة لباقي الوزراء، وأن هذا هو الشكل الوحيد للمقاومة الذي تمكنا من تطبيقه.. فهل ذلك في إشارة لعدم قدرتهما على المقاومة أمام الأغلبية الجاهلة، أم لضعف طبيعي فيهما؟

تتسراع الأحداث وتأخذ صبغة أكثر إنسانية، بمعنى أن تصبح الأحداث ذات صلة بأفراد بعينهم وليس فقط سرد لنزاع بين "حكومة" و"شعب".. لن أفصح بالطبع عن المزيد، فهي تستحق القراءة.

لفت نظري أن النهاية المفتوحة هنا لا توحي بأن المصير غير معروف�� بل العكس. فالنهاية المفتوحة تعني استمرار الوضع، تعني أن الحكومة التي تحاول بكل الطرق -المشروعة وغير المشروعة- أن تعيد لنفسها شرعيتها وسلطاتها، لم تستطع فعل شيئ رغم كل ما تملكه من قوة.. فهل تستطيع في المستقبل؟

تدور أحداث الرواية بعد أربع سنوات من أحداث رواية "العمى".. ليس من الضروري أن تقرأ "العمى" كي تتابع أحداث "البصيرة"، فما تحتاج إلى معرفته من الرواية الأولى مشروح بدرجة كافية في الرواية الثانية..
April 16,2025
... Show More
Uma história interessante, com (mais) uma escrita envolvente, como tudo o que li até hoje de José Saramago.

Aqueles "à partes" sempre acutilantes que enriquecem a história, o enredo, sempre muito demonstrativo da análise da alma humana, estão lá, partindo de uma situação insólita, uma votação onde os votos em branco superam os 70%, seguida de uma repetição do acto onde os mesmos atingem os 83%. A partir daqui, as consequências entram na habitual espiral delirante "saramaguiana".
Uma ligação um pouco forçada com 'Ensaio Sobre a Cegueira', para a qual o narrador chama a atenção no momento em que ela surge na história, deixou-me com "mixed feelings", tal como o final. Foi quanto bastou para não progredir para as 5* nem resvalar para as 3*.

Em resumo: é sempre um prazer ler um livro de José Saramago mas, no meu caso, as leituras têm que ser intervaladas por largos meses e muitos outros géneros. Talvez isto seja uma crítica contendo um elogio (necessário interiorizar, mas também encontrar a profundidade em textos menos densos).
April 16,2025
... Show More
اینقدر کتاب کوری و شخصیت هاش مخصوصا شخصیت (زن چشم پزشک)برام دوست داشتنی بودند که وقتی کتاب کوری رو تموم کردم بلافاصله بینایی رو که در واقع ادامه و در رابطه با همون کتابه رو شروع کردم....که شاید بتونم بازم با شخصیت های محبوبم زندگی کنم....اما هرچقدر کتابو میخوندم بهشون نمیرسیدم تا اینکه یک سوم اخر کتاب شخصیت های کتاب کوری پیداشون شد...ساراماگو خیلی خوب بلده از برگ برندهاش کجا استفاده کنه...پایان خیلی جالبی داشت که نقطه عطف داستانه...به خاطر کتاب کوری و شخصیت دوست داشتنی زن چشم پزشک به این کتاب ۴ ستاره میدم...ناگفته نمونه که ساراماگو قلم بی نظیری داره و تو داستانهاش اصلا از اسم استفاده نکرد...و القابی مثه زن چشم پزشک.فرمانده.پسر لوچ و.... به کار میبرد....
April 16,2025
... Show More
نثر زیبای ژوزه ساراماگوا مثل همیشه گیرا بود ولی بازم نیمه اول کتاب واقعا از ریتم افتاده و نامتوازن بود و بازی های سیاسی به مرور جذابیت خودشان را از دست میدادند اما از اواسط کتاب که نویسنده تصمیم میگیره اون رو به کوری ربط بده کتاب شروع به جذاب شدن میکنه
یجورایی این کتاب برعکس کوری بود کوری تماما ماجرای دردناکی رو توصیف میکرد که به یک پایان نسبتا خوب رسید ولی این کتاب ماجرای نسبتا خوشیه که کم کم به سمت تیره شدن میره و ضربه ی نهایی رو هم توی ۱۰ صفحه آخر میزنه
بنظرم این کتاب بیشتر از هر هدف دیگه هدف اصلیش ساخت پایانی با شکوه و در شان قهرمان کوری بود که بنظرم موفق عمل کرد و قلب همه ی کسایی که عاشق رمان کوری بودن رو به درد اورد
April 16,2025
... Show More
این کتاب در ذهنم یادآور (کوری) بود که سه سال پیش همین وقت ها خواندمش و تبدیل به یکی از تاثیر گذارترین کتاب های زندگیم شد.داستان متفاوت از آن است ولی در نیمه دوم تا حدودی اتصال پیدا می کند. شاید در مقایسه با کوری چهار ستاره عادلانه نباشد ولی طبق معیار های شخصیم لایق کمتر از این هم نیست.
April 16,2025
... Show More
وقتی کتابو به پایان رسوندم اولین چیزی که از ذهنم گذشت، فرزاد کمانگر بود. بینایی شاید صرفا یه کتاب باشه ولی ما این کتابو زندگی کردیم و صد البته بدتر از داستانهای کتاب. چه آدمهایی بیگناه کشته شدن صرفا برای اینکه یه حکومت فاسد به حیات خودش ادامه بده.
April 16,2025
... Show More
" كان يبدو ان اغلب سكان المدينة قد قرروا تغير حياتهم ، تغيير ذوقهم واسلوبهم. وكانت غلطتهم الكبري التي ستدرك بداية من هذه اللحظة بشكل أفضل ، ان اصواتهم الانتخابية كانت بيضاء . وحيث انهم يعشقون النظافة ، فستكون اصواتهم كذلك "

بدأت الرواية بيوم انتخابات ممطر وبرغم خلو اللجان فى البداية إلا أن الأعداد بدأت تتزايد بعد ذلك لكن فوجئت الحكومة أن غالبية الأصوات كانت أصوات بيضاء فالناخبين لم ينتخبوا أحد مما أجبر الحكومة على إعادة الإنتخابات لتفاجأ بنفس النتيجة ،مما ولد ذعر لا حدود له واجتمعت الحكومة لبحث هذا الموضوع وبدأ الوزراء فى التشاور للوصول لحل و معرفة كيف حدث ذلك وما الدافع وراءه وهل هى مؤامرة من الخارج ؟
n  n
و كيف سيتعاملوا مع ماحدث و بدأ الوزراء في التخطيط من أجل " إقناع سكان المدينة او بلفظ أدق، الفاسدين ، المجرمين ، المخربين ، الذين أدلوا بأصوات بيضاء ، بالاعتراف بخطئهم الجسيم وطلب الرحمة والتكفير عن الذنب بإعادة الانتخابات التي سيذهبون اليها ليدلوا بأصواتهم في الوقت الملائم وفي حشود ليطهروا أنفسهم من ذنب الهذيان ، وليقسموا بأغلظ الأيمان ألا يعودوا اليه مرة اخرى "

ومع منتصف الرواية تقريبا يبدأ ربطها برواية العمى حيث تقع هذه الاحداث بعدها بأربع سنوات
" منذ اربع سنوات كنا عميانا وأقول الآن إننا ربما ظللنا عميانا


وطبعا سارماغو ميقدرش يكتب رواية كده طبيعى و الحوارات تبقى واضحة وواضح مين بيقولها ، لا طبعا ميصحش
April 16,2025
... Show More
Τελείωσα. Είμαι απίστευτα θλιμμένη, απερίγραπτα θυμωμένη και πολύ πιο σοφή.

April 16,2025
... Show More
Του βάζω συγκρατημένα 4/5 και αυτό γιατί πιστεύω πως κρύβει πολύ περισσότερα πράγματα απο αυτά που κατάλαβα. Η πρώτη μου επαφή με τον Σαραμαγκού μπορώ να πω πως στέφθηκε με επιτυχία και παρόλο που η γραφή στην αρχή με ξένισε λίγο, μετά έγινε τόσο απαραίτητη και ουσιαστική για την αφήγηση που αν είχε γίνει με διαφορετικό τρόπο το αποτέλεσμα θα ήταν πολύ διαφορετικό. Δεν περίμενα ότι θα έχει το χιούμορ του, ούτε πως θα δίνονταν έμφαση σε περισσότερους πρωταγωνιστές που βλέπουν διαφορετικά την κρίση που επικρατεί, ως κινητήριος δύναμη της ιστορίας.
Ναι, μάλλον θα αγοράσω ότι έχει βγει απο Σαραμανγκού.
April 16,2025
... Show More
Questo libro è una via di mezzo tra un saggio e un romanzo.
Periodo di elezioni, si va tutti alle urne, il solito "gregge" di persone che esce di casa per andare a votare.
Però, nella capitale di un ipotetico stato, lo spoglio delle elezioni rivelano un qualcosa di "strano" se non "impensabile", cioè più del 70% dei votanti ha dato scheda bianca. All'interno del parlamento iniziano le tensioni, si decide di rivotare, risultato: oltre l'80% di schede bianche.
Il governo così decide di mettere la capitale in stato di assedio, per scoprire le cause di questo, se proprio vogliamo chiamarlo, "problema".
Un romanzo politico di forte impatto psichico.
La follia della gente, la sete di potere e la cieca obbedienza al proprio superiore, rendono questa storia inquietantemente reale.
Un capolavoro!
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.