Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 99 votes)
5 stars
35(35%)
4 stars
43(43%)
3 stars
21(21%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 16,2025
... Show More
la deriva dei confini

un giorno qualunque per motivi imprecisati i Pirenei si spaccano e quella che prima era la penisola iberica diviene presto un'isola e di colpo si mette a navigare nell'oceano Atlantico
alcune persone si scoprono in grado di fare cose o avvertire eventi e casualmente si mettono a viaggiare per andare a vedere l'oceano dalla parte delle montagne, dove prima non c'era e adesso pare ci sarà da ora in poi...un cane indica la strada e le donne restano tutte insieme misteriosamente gravide...

e Saramago fa di nuovo quella cosa che fa lui, quella magia per cui anche se stai leggendo una cosa palesemente surreale sei lì che non vedi l'ora di sapere come andrà a finire, anche se sai che non finirà, perchè raramente lui ci mette una fine, mangi ogni singola pagina fino a inoltrarti completamente nelle parole che compongono quest'unico atto d'amore nei confronti della terra e del retaggio storico che nessuno è mai autorizzato a lasciare indietro, almeno non in un racconto di Saramago
April 16,2025
... Show More
اربعة اشخاص مختلفين، جوانا كاردا، جواكيم زازا، جوزية اناسيو و بدرو أورثي، قاموا في لحظةٍ واحدة وفي ثلاثة أماكن مختلفة بثلاثة أفعال متباينة؛ احدهم رسم خطاً في الارض، والآخر قذف حجراً في البحر وطار دون سقوط، والثالث قفز من مقعده واحس باهتزاز في الارض، والرابع تلاحقه العصافير في كل مكان.
وشكّل هؤلاء الاربعة بعبثيتهم وعدم ترابط افعالهم سبباً رئيسياً لإنشطار شبه الجزيرة الأيبيرية وانفصال اسبانيا والبرتغال عن اوروبا.
بعيداً عن الهامشي والمكرر والمتعارف عليه، فان قراءة العمل الثالث لجوزيه ساراماغو- في 2017 الطوف الحجري- وبترجمة د. طلعت شاهين. كان قراراً صائباً. وبجدارة بقي ساراماغو الكاتب المفضل لديّ. رغم ان العمل لا يرتقي الى انقطاعات الموت والعمى وكل الأسماء، والترجمة مثالية وصقيلة جداً ولا غبار فيها.
لم افهم بعض الاحداث التاريخية والايحاءات الصعبة، وكان من المستحن ان يذكر في الهامش شيئاً عما يتحدث عنه الكاتب. ولكني بصورة عامة اشك في ان جوزيه ساراماغو كان يفكر في ما يكتب، كتاباته عفوية جداً، وما ان يشرع في الكتابة حتى تأخذه الاحداث والكلمات بعيداً عن المتوقع والمألوف ولا تتجه الى أي شيء يمكن توقعه بالحسبان.
الكتاب غني جداً ورائع، ككل اعمال هذا الكاتب الاسطوري.
April 16,2025
... Show More
I romanzi di Saramago partono sempre da idee di base geniali. Qui la penisola iberica un bel giorno si stacca dal continente europeo e decide di farsi un giro per l'Atlantico, creando un clima di preoccupazione e confusione a livello politico e sociale. Troviamo poi alcuni personaggi aibquali capitano strani episodi, apparentemente legati all'evento principale, che si ritroveranno a condividere un viaggio particolare. Le premesse c'erano tutte, ma il mio voto è di 3 stelle perché questo è il romanzo di Saramago che ho apprezzato e mi ha coinvolta di meno finora, mi aspettavo un finale che mi lasciasse a bocca aperta, invece l'ho trovato quasi incompleto.

"quando gli uomini saranno tutti poeti, si smetterà di scrivere versi"
"Chiarezza e oscurità sono la stessa ombra e la stessa luce, l'oscuro è chiaro, il chiaro è l'oscuro, e quanto al fatto che qualcuno sia capace di esprimere esattamente ciò che sente o pensa, ti supplico di non crederci, non perché non lo si voglia, ma perché non si può"
"I turisti mattinieri sono così, in fondo problematici e agitati, soffrono per l'irrimediabile brevità della vita, coricarsi tardi e alzarsi presto salute non ne dà, ma allunga l'esistenza"
April 16,2025
... Show More

الكاتب البرتغالى " جوزيه ساراماجو "، والحاصل على " نوبل" فى الآداب عام 1998، كاتب لا يقبل التصنيف كما وصفه بعضهم، وهو فى كتاباته يختار الموضوعات الغريبة، الشائقة، ويبنى على أساساتها – كأى بنّاء عبقرى-صرحاً مذهلاً، ومحيراً، وربما لو شاهدته فى الصباح سيتبدى لك بصورة تختلف عن الصورة التى تراه فيها بالظهيرة!
ومن ضمن هذه الموضوعات / الأفكار / الفرضيات:
ماذا لو انفصلت شبه الجزيرة الأيبيرية"-البرتغال " وأسبانيا "-عن جبال البرانس، وعن أوربا، لتغدو مثل طوف حجرى عملاق، واندفعت فى المحيط الأطلنطى مبحرة فى رحلة عجيبة، وغريبة؟
هذه هى الفرضية التى وضعها الكاتب الأشهر " جوزيه ساراماجو " فى ر��ايته الممتعة " الطوف الحجرى "!
قرأنا عن أشخاص يقومون برحلات أسطورية مثل" أوديسيوس" فى ملحمة " الأوديسة "، وقد تكون صاحبة الرحلة حضارة ما فى عمق الزمن، لكن أن يكون المكان نفسه هو صاحب الرحلة !!
***
تبدأ الرواية بداية مثيرة وغامضة عن امراة تدعى " جوانا كاردا " تقوم برسم ما على الأرض بعصاها المصنوعة من شجر الدردار، لتنبح بعدها كلاب المنطقة التى لم تكن تنبح من قبل، ثم ينتقل بنا الكاتب لشخصية " جواكيم زازا"، والذي يرمى المحيط بحجر، بينما " بدرو أورثى " يضرب الأرض بقدميه فتهتز!
أما " جوزيه أنايسو" فهناك سرب من الزرازير يتتبعه فى إصرار غريب، بينما تلك المرأة التى تُدعى " ماريا جوافايرا" فقد صعدت إلى حجرة " الخزين " لديها، وقامت بجلب جورب قديم، كانت تستخدمه كخزانة محكمة لحفظ النقود، وتقوم – من باب التسلية – بفكّ خيوطه!
الظاهرة الغريبة هنا أن الخيوط راحت تتكوم فوق بعضها، بينما هى مستمرة فى فكّ الخيوط، حتى غدت جبلاً صغيراً أزرق اللون، بينما الجورب ظلّ على حاله!
أما الظاهرة الأغرب، فإن تلك الحوادث " التافهة " تسببت فى حدوث صدع رهيب فصل شبه الجزيرة عن جبال " البرانس" لتنطلق فى رحلة فى قلب المحيط الأطلنطى!
***
من العبث أن يتم تلخيص الرواية بشكل تصاعدى؛ فأسلوب " ساراماجو" المميز فى الكتابة يمنع هذا!
صحيح أنه يسير برفق وراء تلك الفرضية، حيث أن الصدع الذي يحدث يبدو غريباً، وغير مقبول، لكن طريقة السرد لدى الكاتب تُظهره كشخص بارد يقوم بتحليل الحدث بشكل محايد، حيث لا توجد صيغ-إلا نادراً-تحمل ميزة اليقين!

" ظهر الصدع الأرضى الأول فى سهل واسع من الحجر الطبيعى، تماماً كسهل الرياح، فى مكان ما من جبال " البيريس " التى تقع فى أقصى شرق طرف من السلسلة الجبلية، التى تنحدر ببطء باتجاه البحر، حيث تتجه الآن كلاب قرية ثيربيرى المسكينة، علامة مقبولة فى الزمان والمكان، لأن كل تلك الأشياء، وحتى يثبت العكس، متعلقة ببعضها البعض، فتلك الكلاب، كما يُقال أُبعدت عن تأدية مهامها "!

لكى نفهم خلفية الرواية، فلابد أن نفهم السبب الذى جعل " ساراماجو" يكتب الرواية أصلاً، وإلا غدت فرضيته الخيالية تلك نوعاً من الأفكار الطريفة التى تستهوى كاتباً ثقيل الموهبة مثله.
يعتبر " ساراماجو" نفسه كاتباً ملتزماً بقضايا ما لابد أن يناقشها، ومع أنه يلتزم الجماليات الفنية فى كتاباته، لكنه يناقش قناعاته الخاصة دون أن يأبه لأحد، وهو ما جرّ عليه الكثير من الويلات!
فبعد أن انضمت بلاده للإتحاد الأوربى، جاءت بعض الأصوات الرافضة لذلك الانضمام، وكانت حجة أولئك المتطرفين أنها بلاد متخلفة لا يجوز أن تغدو مع بلاد التحضر والمدنية على مائدة واحدة، وهو ما استفزّ " ساراماجو " لهذا وضع تلك الفرضية، وكأنه يقول: لو حدث وانفصلت بلادنا فستصابون بالاضطراب، وسيحدث الكثير والكثير.
وهو ما ناقشه " ساراماجو " بالفعل فى روايته.

" من وجهة نظر سياسية عملية، فإن المشكلة التى كانوا يناقشونها فى وزارات الخارجية الأوربية والأمريكية دارت حول مناطق النفوذ، أى أنه رغم المسافة بينهما وبين شبه الجزيرة، أو الجزيرة، فإنه يجب الحفاظ على العلاقات الطبيعية مع أوروبا، أى دون الوصول إلى مرحلة القطيعة الكاملة، يجب أن يكون توجهها بشكل أولّى لصالح وفى إطار مخططات ومصير الأمة الأمريكية ".

يتتبع " ساراماجو" الشخصيات التى ذُكرت فى بداية الرواية، والتى حدثت بسببهم تلك الحوادث" التافهة "، وهم يتنقلون لكي يلتقوا خلال الأحداث الغريبة، وقد عرفوا أنهم " بطريقة غامضة" السبب فى ذلك الصدع المخيف، وبالتالى فهناك مساحة للإنتقال للأشخاص متوازية مع انتقال شبه الجزيرة نفسها عبر المحيط!

" وقال " جواكيم زازا":
- رغم هذا، من بيننا – نحن الثلاثة – أنت أفضل حالاً، يمكنك أن تقول إنه لا ذنب لك فى أن تتبعك الزرازير، فأنت لا تصفر لها ولا تقدم لها طعاماً، لكن نحن فى مأزق، ينظرون إلى " بدرو أورثى" كما لو كان كائناً غريباً، والعلماء البرتغاليون سينتهزون الفرصة، أما بالنسبة لى أنا فلن يتركونى فى سلام بموضوع الحجر ".

اللغة عند " ساراماجو " تعتمد على التراث البرتغالى الذي أحسن استلهامه، وصياغته من جديد، وهو يعتمد – بشكل أساسى على تقنية توليد الحكاية من حكاية، وهي تشبه إلى حد كبير تقنية حكايات " ليالى ألف ليلة وليلة" كما يقول الدكتور" طلعت شاهين " الذي قام بترجمة الرواية للغة العربية.
فلكل شخصية مفرداتها الخاصة، والكاتب يتناولها هنا بشكل موضوعى، غير يقينى، ثم ينتقل فجأة من الخاص للعام، ويتحدث عن الأحداث التى تولدت من حكاية الصدع على المستوى الدولى.

" فى سرية تامة، ودون إثارة للشبهات بين سكان البلدين، أعدت الحكومتان ومؤسساتهما العلمية تحقيقاً حول الحركة البارعة التى تجرّ شبه الجزيرة إلى عمق البحر باستمرارية غامضة وثبات لا ينقطع!
لمعرفة كيف ولماذا تصدعت جبال البرانس؟ وهي الفكرة التى كانت قد أُستبعدت من قبل، كان أملاً ضائعاً استمر لأيام قليلة.
رغم المعلومات المتراكمة التى تم جمعها، فإن أجهزة الحاسوب، الثابتة، كانت تطلب مزيداً من المعلومات أو تعطى إجابات متناقضة جداً "!

مهما كان الحدث بسيطاً وغير متداول؛ فـ" ساراماجو" قادر على أن يجرّ القارىء عبر تمكنه فى السرد، لكن كتاباته لا تتمتع بالسلاسة المرهفة التى تميز كاتباً مثل" ماركيز "، لذا فإن القارىء سيتعب بعض الشىء فى متابعة " ساراماجو" وهو ينتقل بنشاط من العام للخاص، ومن الفرد للجماعة، ومن الماضى للحاضر، أو العكس، لكنه لو صبر وتابع سيندهش من العالم المذهل الذي سيقوده " ساراماجو" من خلاله.

"نشرت صحف العالم أجمع المانشيت بعرض صفحاتها الأولى، بعضها نُشر على كامل الصفحة صورة فوتوغرافية لشبه الجزيرة هذا إذا لم يعد أمامنا مجال لتسميتها جزيرة؟ تقف ساكنة هناك فى منتصف المحيط، وتحافظ على وضعها بشكل ميليمترى ثابت مرتبط بجهات الأرض الأربع الرئيسية"!

يقول الدكتور " طلعت شاهين " الذي يقول فى مقدمة الرواية:
"إنها عمل عبقرى تطلب من مؤلفه أن يكون ملماً، ليس بجغرافية الأرض التى حركها من مكانها، بل بتاريخها القديم والحديث، وبالسياسة المعاصرة وجذورها القديمة فى شبه الجزيرة، وأيضاً بالنظريات والحقائق العلمية التى لم يتركها للصدفة أو الخيال. لمجرد الخيال ".

.....
لم أقم بتقييم العمل؛ لأني قرأته منذ وقت طويل، وهذا العرض للرواية كان قد نُشر من قبل على بص وطل؛ فوجدت أن اضعه هنا وحسب
April 16,2025
... Show More
Este foi o livro que mais tempo demorei a ler, desde que começámos o clube de leitura de Saramago, no início do ano. Em vez de levar um mês, levei dois. E não fui caso único. Esta jangada levou a maioria dos leitores do clube com ela durante muito tempo.
Ao início, a leitura não é muito rápida, mas chega a um ponto em que não quis acabar por estar a gostar.
Eu estava muito entusiasmada para esta leitura pela premissa do livro. Era dos que mais me fascinavam pela originalidade da ideia que Saramago teve: a península desprender-se da Europa. Penso que leria o livro de novo, sem problemas, mas se não gostarem do Saramago construtor de personagens, talvez não vão gostar tanto.
April 16,2025
... Show More
A jangada de Pedra é uma imponente narrativa utópica, sobre uma ideia que meandra pelos reinos da política e filosofia.

Repleta de vivacidade linguística e incríveis personagens,esta é a história deste grupo de pessoas ao longo da sua viagem pelos recantos da península que navega pelo mar há muito descontinuada do resto da Europa.
Ora esta ideia, a da separação da península é surreal e não é inteiramente possivel, não como Saramago a relata. Mas o leitor atento e inteligente entenderá que a metáfora é inerente à ideia. Trata-se de uma crítica politica. O livro foi escrito na altura em que Portugal e Espanha aderiram à UE, antiga CEE. Queria o autor criticar este acontecimento? Após a leitura cheguei a conclusões concretas.

Mas o livro revela um propósito maior, para além de todas as críticas que o autor faz subtilmente. É acerca d condição humana, acima de tudo.

Bom, mas não o melhor de José Saramago.
April 16,2025
... Show More
“If you should have a son one day, he will die because you were born, no one will absolve you from this crime”
April 16,2025
... Show More
<3 Saramago.
Tenho uma relação de “crescendo” com Saramago. Excluindo a obra que fui obrigada a ler no secundário (“Memorial Do Convento”) e que por sinal até gostei, a segunda obra que li deste autor português resultou numa péssima experiência. Li “Ensaio Sobre a Cegueira” muito provavelmente numa má altura, pois a verdade é que as 3 obras seguintes que li do autor deixaram-me rendida ao ponto de desconfiar da minha avaliação relativamente ao “Ensaio”.

Esta obra, “A Jangada de Pedra”, imagina uma separação da Península Ibérica (Portugal e Espanha) da restante Europa. Separação no sentido literal da palavra (ou seja, de península passaríamos a uma ilha).
Para além dos cenários políticos e geopolíticos e das questões humanitárias resultantes, Saramago faz-nos também acompanhar a história de 5 personagens caricatas que, por diferentes motivos, se sentem culpadas por esta separação.

A obra explora várias questões, nomeadamente o sentimento de afastamento que existe (na realidade) destes dois países ibéricos em relação à Europa. Esta questão invoca outras questões nomeadamente relacionadas com a U.E. e a sua ineficácia perante situações de crise (essencialmente devido ao egoísmo dos seus constituintes). No entanto, várias outras questões e reflexões são levantadas por Saramago através desta obra magnifica.

Não foi a melhor obra que li de Saramago, mas sem dúvida que vale a pena e que a recomendo.
April 16,2025
... Show More
المثل بيقول الرواية اللي تقرا منها 100 صفحة، وما تشدك ..
ويبقى كاتبها ساراماجو .. اللي إنتا أصلاً زهقت منه، وبتكابر
..
يبقى ما تقراهاش
خالص،
ولا تقرا له تاني
.
بس الواحد برضو بيشعر ببعضٍ من الحقد والحسد لهؤلاء القراء الذين رؤوا فيها مالم أره!!
April 16,2025
... Show More
يعجبني في لا واقعية ساراماجو أنه يجعلها تبدو لك واقعية ، هو دائما يتخذ مقعد الراوي الخفي الذي يحكي لك الوقائع ويتداخل مع خواطرك وافكارك فحينما تتسائل كيف ؟ تجد الاجابة أمامك .

بضع ملحوظات عابرة :

حتى الآن قرأت في الواقعية السحرية لكاتبين فقط وهما ماركيز وساراماجو وكلاهما لاتيني لا أعلم سر ارتباط الواقعية السحرية بالأدب اللاتيني ربما تكون هناك علاقة وربما هي محض مصادفة .

فكرة انفصال شبه الجزيرة الايبيرية عن اوربا فكرة لا واقعية لكن لماذا فكر فيها ساراماجو بالأساس ؟ هل هو سأم منه من الجارة الكبرى خاصة أنه ألمح في الرواية مرات عدة على كراهية اوربا لهم ؟ فكرة عجيبة لكن أن تصل به أن يجعلها تنفصل وتسبح ويكون لها ارادة حرة بها تسير للغرب ثم للشمال ثم الغرب ثم تهبط للجنوب ؟ولماذا تلك الاتجاهات تحديدا ؟ولماذا جعلها تدور حول نفسها؟أسئلة كثيرة ربما يقصد بها شيئا وربما لا يقصد بها أي شيء لكنها لا تجعلني أتوقف عن التفكير فيها .

حسنا ربما لو بحثت عن تبرير لعديد الاشياء التي حدثت بالرواية سأجن إلى أن أصل لها ، سواء من تجمع المسافرين الخمسة سويا ،إلى سفرهم عبر أنحاء شبه الجزيرة إلي انفصال شبه الجزيرة نفسه ..ربما ساراماجو في قبره يضحك ساخرا ممن يبحث عن تلك الاجابات كلها :D

حسنا ختاما علي الرغم من كل تلك الملحوظات الا ان الرواية ممتعة ويسود فيها جو نهاية العالم كما في رواية العمى له أيضا وهو جو أحبه بالمناسبة :)
April 16,2025
... Show More
للكاتب في هذه الرواية ، إيمان كبير بحتمية الأشياء ، و بترابطها و بنتائجها المتعلقة بكل عنصر داخل في التكوين ، في مفاهيم العلم ، يسمونها في الفيزياء بتأثير الفراشة ، و في مفاهيم الأدب ، سماها في الرواية بأنه "ما كان ، كان يجب عليه أن يكون" ، لذلك ، عندما تبدأ في القراءة تعرف أن كل المدخلات العبثية الصغيرة حقًا فصلت شبه الجزيرة الأيبيرية عن أوروبا بالكامل و أخذت تطوف في الأطلنطي في مسارات مستقيمة. و ان الرحلة الأخرى التي كانت بداخل الرحلة الأكبر ، كانت عبثية و ليس لها معنى هي الأخرى ، و لكنها " كانت لأنها كان يجب لها أن تكون " ، و أنا بدوري أقول أن الرواية " كتبت لأنها كان يجب عليها أن تكتب " ، كان يجب على ساراماجو أن يظهر كل هذه الإتفعالات الإستقلالية ، و المتمردة ، و الملولة ، و الحالمة ، كما ظهرت في هذه الرواية ، لأنها كان يجب عليها أن تظهر .
April 16,2025
... Show More
Mais uma leitura conjunta e, ao mesmo tempo, releitura.
A península Ibérica separa-se da Europa. 5 desconhecidos passam por situações insólitas que os irão aproximar, levando-os a uma viagem pela península, agora ilha à deriva. São guiados por um cão, ele próprio uma personagem especial.
Um livro cheio de críticas mordazes às relações políticas com a restante Europa, sempre com os EUA a meter a sua colherada.
Quase como se fosse um "ibexit" literal, assiste-se a manifestações "je suis iberien", os ricos abandonam a pátria, os mais pobres tentam ocupar os melhores hotéis (agora vazios) assiste-se ao êxodo do litoral para o interior do país e o governo de salvação nacional arranja uma forma desresponsabilizada de lidar com a crise.
Não é dos meus favoritos de Saramago mas foi muito bom voltar a este universo.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.