Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
37(37%)
4 stars
38(38%)
3 stars
25(25%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 1,2025
... Show More
Es muy hermoso porque es una anécdota tras otra pero que sí llegan a algún lado. Muy personal. Lo disfruté mucho, aun sin haber leído todos los libros que menciona.
April 1,2025
... Show More
انتهيت من كتاب #القارئ_الأخير للنَّاقد والرِّوائي والقاصّ الأرجنتيني الشهير #ريكاردو_بيجليا، بتوقيع المترجم #أحمد_عبد اللطيف.
في هذا الكتاب يعطينا بيجليا إجابات و تحليلا لسؤالَ: ما هو القارئ؟ مَنْ هو؟ ماذا يحدث له عندما يقرأ؟ما هي عملية القراءة ؟
الأدب ، بحسب بيجليا، يمنح اسمًا وحكايةً للقارئ. من دون كيخوتيه إلى هاملت، من بارتلبي إلى قارئ بورخس المخترَع، من إيما بوفاري إلى فيليب مارلو، مع تنويعة لا نهائية من القرّاء: الرّائي، المريض، المُوسوَس، الميلانكولي، المترجم، الناقد، الكاتب، الفيلسوف…
و أستعير هنا قول الكاتب نفسه ريكاردو بيلجيا في توصيفه و تلخيصه للكتاب :"هذا الكتاب، بالطبع، لا يسعى أن يكون شاملًا. لا يعيد بناء مشاهد القراءة الممكنة كلها، إنه بالأحرى يتتبع تسلسلًا خاصًا، إنه جولة تعسفيّة في بعض طرق القراءة التي تبقت في ذاكرتي. إن حياتي الخاصة كقارئ حاضرة هنا، ولذلك فهذا الكتاب هو أكثر الكتب الشخصية، والأكثر حميمية التي كتبتها"
من أكثر فصول الكتاب التي استمتعت بها فصل "إرنستو جيفارا" كان رائعًا .يقول بيلجيا يقال عن التشي: قارئ لا يكلّ، عندما كنا نستريح، وبينما كنا جميعًا موتى من التعب، ونغمض عيوننا في محاولة للنوم، كان هو يفتح كتابًا". جيفارا الذي أمضى حياته حروبًا وارتحالات وانتقالات كان يقرأ في حين يجب ان يرتاح.. "في تجواله، أعاد جيفارا صياغة العلاقات بين الأدب والسياسة، انها محاولة للهروب من مكان معينّ، تم تنميطه عن المفهوم من كلمة مثقّف، عن ما يدفع للسياسة والحدث. تبدو السياسة كنقطة هروب، كمكان قطيعة وتحولات."
كذلك الفصل الذي تناول آنا كارنينا ومادام بوفاري كقارئتين في رواية كان تحليليا رائعا عن سيدتان بدأتا في العيش من خلال الخيال - وقد أبهرتهما حياة الآخرين الموجودة في الكتب ، و كيف يمكن أن تكون حياتهما
الفصل الذي يدور حول كافكا هو تمثيل لحالة القارئ المنعزل فهو بالإضافة الى اعتباره مؤلفًا عظيمًا ولكنه أيضًا أحد الأمثلة المثالية للقراء المنعزلين عن الواقع.
هو كتاب عن دور القارئ و لكن من وجهة نظري بعيون قد تكون أقرب إلى الأكاديمية …علمي إلى حد ما لم يلب توقعاتي العاطفية نحو القراءة و إنما اتجه بها إلى منحى آخر دقيق … و هذا ليس سيئا بل قد أجد ثمار هذا الكتاب في تحليل و قراءة بعض النصوص القادمة لاحقا
ما فعله بيلجيا هو تقريبنا من القراء - ومعه ، من أنفسنا - من خلال شخصيات الأدب العظيمة ومؤلفيهم. يقدم لنا بورخيس ، وكافكا ،و التشي ، وجويس ، وتولستوي ، وأعمالهم و التي تحدد بالنسبة للمؤلف ، قراء العالم: مكتنزو الكتب ،القراء المنعزلون ، القراء المنفصلون عن الواقع ، و هؤلاء الذين يؤمنون بأن الجنة هي مكتبة ويكافحون ، في بعض الحالات ، بين عالم القراءة وعالم الواقع . يتحدث عن دون كيشوت ، وعن آنا كارنينا ، وعن روبنسون كروزو الذي يعيد العثور على حياته في الكتاب المقدس وعن التشي الذي يضيع في صفحات كتاب حتى في أسوأ اللحظات عندما يكون محاطًا بالجيش البوليفي . يقودنا كذلك إلى رؤية عوليس من زاوية أخرى عبر الترجمة و المعاني المفقودة. كل شيء من منظور القارئ سواء كقارئ مثل (تشي) أو كشخصية تقرأ مثل (آنا كارنينا).
أركز شخصيا أكثر على هاتين الشخصيتين ، لأن الفصول المخصصة لهما هي الأكثر إثارة للاهتمام (أو ربما الأقل كثافة و تعقيدا ففي حالة التشي ، القراءة كتأكيد للهوية ، و في حالة آنا كارنينا كنافذة على حياة أخرى.
حقيقة و في النهاية لا أعرف كيف أقيم هذا الكتاب. كتاب يتطلب من وجهة نظري كثافة معرفية معينة بل أكاديمية و متخصصة معينة في الكتابةو التحليل لا أمتلكها شخصيا و التي في حالتي ، جعلت من الصعب عليّ قراءة هذا الكتاب بسهولة و الاستمتاع و استيعاب بعض الفصول لعله الكتاب نفسه و وعورة الكتابة و الخوض في أمور دقيقة و أكاديمية او لعلها الترجمة لا ادري .
أو ربما يحتاج خلفية ثقافية نقدية تحليلية أعلى من ثقافتي المتواضعة
قد أدين له بقراءته من جديد.
و لا شك أنصح به للمختصين في مجال الأدب و النقد و التحليل
بالنسبة لي ⭐️⭐️⭐️
من ال��تاب:
⚡️ ثمة شيء مؤرق،وفي الوقت نفسه غريب ومألوف في الصورة التي نكونهاعن من يقرأ،صورة شديدة الكثافة والغموض،سلط عليها الأدب ضوءه كثيرا.إنه كائن منعزل،بعيدعن ماهو واقعي.يقول كافكاإن الحياة لاتتوقف،لكنها تبتعد فحسب عن من يقرأ ،و تواصل مسيرتها،ثمة فجوة تستطيع القراءة ، بمفارقة، أن تعبر عنها
⚡️ وأحيانًا كثيرة يكون ما قرأناه هو الفلتر الذي يسمح بمنح معنى للتجربة. القراءة هي مرآة التجربة، هي التي تُعرّفها، وتصيغها
⚡️ إن للقارئ جانبًا آخر ممثّلًا أيضًا باستمرار. ليس ماذا يقرأ فحسب، وإنما مع مَنْ يتواجه حين يقرأ، مع مَنْ يتحاور ويتفاوض، ليشيد هذا الشكل من الوعي، عبر القراءة.
 ⚡️القارئ، مثل مَنْ يفكّ الشفرة، مثل المترجم، كان، في أحيان كثيرة، محض استعارة وأليجورية للمثقّف. فصورة مَنْ يقرأ تمثّل جزءًا منبنية صورة المثقّف بالمعنى الحديث. ليس كأديب فحسب، إنما كشخص يواجه العالم في علاقة تواسط مبدئية، في نوع محدّد من المعرفة. القراءة تتوظّف كنموذج عامّ لبنية المعنى. وتردُّد المثقّف يمثّل دومًا عدم اليقين في التأويل، في القراءات الكثيرة الممكنة للنّصّ.
⚡️ثمّة توتّر بين فعل القراءة وفعل السياسة. ثمّة تعارض ضمني بين القراءة والقرار، بين القراءة والحياة العملية. هذا التّوتّر بين القراءةوالتجربة، بين القراءة والحياة، نجده شديد الحضور في الحكاية التي نحاول تشييدها. وأحيانًا كثيرة يكون ما قرأناه هو الفلتر الذي يسمحبمنح معنى للتجربة. القراءة هي مرآة التجربة، هي التي تُعرّفها، وتصيغها.
April 1,2025
... Show More
-يقول كافكا إن الحياة لا تتوقف، لكنها تبتعد فحسب عن من يقرأ، وتواصل مسيرتها.
-ربما يكون الدرس الأكبر الذي تعلمناه من بورخس هو ان التخيل لا يتوقف فحسب عل من يكتبه، بل أيضا على من يقرؤه.
-إن القراءة هي في الوقت ذاته فعل تشييد للكون وملجأ في مواجهة قبح العالم.
-إن القراءة تشيد فضاء بين ما هو خيالي وما هو واقعي، وتفكك الثنائية الكلاسيكية المتعارضة بين الواقع والخيال.

-ما من شيء أكثر واقعية أو أكثر فانتازية من فعل القراءة. وأحيانا كثيرة يتمثل تقاطع الطرق بين الحلم واليقظة، بين الحياة والموت، بين الواقعي والخيالي، بفعل القراءة ذاته.

-جيفارا، القارئ الاخير يشير الى المعلمة الى عبارة مكتوبة على السبورة ويقول لها ان فيها خطأ. العبارة كانت "انا اعرف القراءة". هذه العبارة كانت آخر ما قرأه جيفارا في حياته.

-يشير نابوكوف: القارئ الجيد، القارئ المثير للاعجاب لا يتماهى مع شخصيات الكتاب، إنما مع الكاتب الذي الف الكتاب.
-حتى في مجتعات الديستوبيا حيث تمنع القراءة نجد ثمة شخص دائما يقرأ،: قارئ وحيد أو جماعة سرية من قراء هاربين.
-دائما هناك ثمة جزيرة، حيث يعيش قارئ، كأن المجتمع لا وجود له. أرض خربة، وثمة شخص يعيد بناء العالم المفقود انطلاقا من قراءة كتاب.
April 1,2025
... Show More
Una joya de libro. En este, su último libro publicado en vida, Piglia nos muestra toda su destreza como escritor. En una serie de ensayos que van desde la definición que intenta dar a un “lector”, hasta las anécdotas de personajes ilustres y su relación con los libros, pasando por la lógica que hay detrás de grandes libros que merecen ser leídos; nos muestra toda la magia que nos depara el mundo de los libros. Esa necesidad que tienen todos quienes leen de poder alejarse algunos momentos de la realidad, y no para identificarse con los personajes sino con quién los ha inventado. Es una lectura que atrapa y fascina, para terminar queriendo seguir leyendo hasta caer de cansancio. Una lectura necesaria para todos los amantes de las letras.
April 1,2025
... Show More
Me gustaron mucho las partes que hablaron del Che y Kafka. Es un ensayo muy personal sobre la lectura, pero muy interesante.
April 1,2025
... Show More
La escritura de Ricardo Piglia se caracteriza por un sano equilibrio entre el rigor intelectual, la experimentación y, en algunos casos, la facilidad para ser leída. En esta ocasión, El último lector, si bien no presenta un carácter casi idílico como La ciudad ausente, si presenta un reto que requiere del lector (el principal protagonista del libro) un atención especial. Y es que en este ensayo/ficción, hay lineas maravillosas que empujan al análisis crítico y sobre todo al conocimiento intelectual de las referencias. Pero hay un elemento que impera aquí y es uno de los que, personalmente, siempre me han enamorado de la literatura de Piglia: esa manía perfecta de mezclar la realidad con ficción. Este artilugio es logrado de manera precisa e impecable a través de la seducción mediante el esboce de datos reales que colocan al lector en una zona de confort lo que le permite, en el momento menos esperado, deslizar un fragmento de ficción dentro de ese mar de datos reales. Leer a Piglia siempre es un reto, pero un reto maravilloso y cada vez que acabo uno de sus libros, me convenzo más de que fue una de las mentes más lúcidas y uno de los más grandes escritores latinoamericanos del siglo XX.
April 1,2025
... Show More
Tomé este libro con mucha emoción, a sabiendas que era un ensayo sobre los lectores. Y sin embargo, su lectura no resultó lo que esperaba. No es un mal libro, sino que, sencillamente no cumplió con mis expectativas. Es posible que yo esperara algo más emotivo, más emocional sobre los lectores y lo que encontré fue un ensayo intelectual, erudito, tal y como su autor. Esto no es malo, pero cuando supe que existía un ensayo sobre el acto de leer, pensé que sería aborado desde otra perspectiva.

Lo que Piglia hace es acercarnos a los lectores -y con ello, a nosotros mismos- a través de grandes personajes de la literatura, y a sus autores. Borges, Kafka, El Che, Joyce, Tolstoi y sus correspondientes obras nos presentan las caracteríticas que, para el autor, definen a los lectores del mundo: acumuladores de libros, aislados, apartados de la realidad, creyentes de que el paraíso es una biblioteca y luchando, en algunos casos, entre el mundo de las lecturas y el mundo de la acción. Disfruté mucho el capítulo referente a Ana Karenina y Madama Bovary, dos mujeres que comenzaron a vivir por y a través de la ficción -deslumbradas por las vidas de otros encontradas en los libros, ellas vieron cómo podría ser su vida:

“…el que lee ha quedado marcado, siente que su vida no tiene sentido cuando la compara con la de los héroes novelescos y quiere alcanzar la intensidad que encuentra en la ficción”.

Asimismo, los capítulos que giran en torno a Kafka y Joyce me parecieron estupendos; en el caso particular de Kafka, llevo varios meses dándole vueltas a la posibilidad de reencontrarme con este autor, que me cuesta trabajo. Piglia reconoce a Kafka como un gran autor pero también, como uno de los ejemplos perfectos de lectores -apartados, metódicos, y aislados de lo real. Resultó interesante conocer la relación epistolar entre Franz y Felice y como, a pesar de el deseo del autor por una relación, temía los cambios en su modo de escribir (y leer) ante la presencia de otra persona en su vida: “El que lee está a salvo de cualquier perturbación, aislado de lo real”.

Y Joyce... la verdad que jamás me he atrevido a acercame a la obra del irlandés porque hace muchos años, algún profesor dijo que su obra era infumable. No para desacreditarlo, sino señalando que se requería de mucha perseverancia para encontrar y disfrutar a Joyce. Piglia no hace un ensayo sobre Joyce sino sobre los rastros del lector que se pueden encontrar en Ulises y que, resumen-para mí, al menos- lo más valioso de la lectura y de ser un lector:

"...la metempsicosis es una metáfora de los efectos de la lectura, las vidas posibles, las vidas deseadas, las vidas leídas".

La metempsicosis entendida cómo reencarnación. Y es que, al leer, ¿no reencarnamos -en un sentido figurado- en otras vidas y épocas?

Este libro es uno al que le debo una relectura.



April 1,2025
... Show More
يحتاج إلى قراءة متأنية ونفس طويل، قد يناسب الكُتّاب أكثر من القراء
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.