Community Reviews

Rating(3.9 / 5.0, 100 votes)
5 stars
30(30%)
4 stars
30(30%)
3 stars
40(40%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 26,2025
... Show More
I fell in love with this book at the opening paragraph. I fell in love so hard with this book that a naughty part of me considered stealing it from the library. Note: I returned the book to the library, on time even. :)

I could see, if one has absolutely no interest in soccer, how a person could not be in love with this book. But I am a huge soccer fan, so not only does this book hold general interest for me, but it is also written beautifully. Galeano's masterpiece is a brief history of soccer from the late 19th century through the late 20th, interspersed with tidbits about specific famous players and about general world events.

I particularly enjoyed the fact that this was written from a South American perspective. Galeano mentions many soccer players, artists and writers, and political events that I personally had never heard of before. I found myself looking them up & subsequently learning a lot.

Informative and lovingly written, this book is simply wonderful.
April 26,2025
... Show More
Το ποδόσφαιρο στη Λατινική Αμερική έχει ένα ιδιαίτερο βάρος. Ένα βάρος που κάνει αισθητή την παρουσία του και σε άτομα που δεν είναι φίλοι του ποδοσφαίρου.

Τι κοινό έχουν το ποδόσφαιρο και ο Θεός; Οι πιστοί τους είναι απόλυτα αφοσιωμένοι, και οι διανοούμενοι τα αμφισβητούν.

O Galeano έγραψε αυτό το βιβλίο το 1995 περιλαμβάνοντας μέσα μια γηπεδική όσο και εξωγηπεδική ανάλυση του ποδοσφαίρου όπως και μεγάλων στιγμών της ιστορίας του, δίνοντας βάση φυσικά στις χώρες της Λατινικής Αμερικής και στην Ουρουγουάη αλλά και στα Mundial. Υπάρχουν πολλές περιπτώσεις που παρουσιάζονται οι επιπτώσεις που έχουν οι ποδοσφαιρικές στιγμές στην κοινωνία, από την απαρχή του μέχρι και σήμερα. Ή μάλλον μέχρι τον θάνατο του Galeano καθώς αυτό το βιβλίο το ενημέρωνε μέχρι και το 2015.

Εν ολίγοις, οι λάτρεις του ποδοσφαίρου και της ιστορίας του θα βρουν πολύ ενδιαφέρουσες στιγμές μέσα σε αυτή τη συλλογή από κείμενα για τον βασιλιά των σπορ.

Όταν δύσει ο ήλιος φεύγει και ο οπαδός. Στο γήπεδο που ερημώνει, πέφτουν σκιές. Στις τσιμεντένιες κερκίδες καίνε ακόμα διάσπαρτες κάποιες φωτιές, ενώ σβήνουν σιγά σιγά τα φώτα και οι φωνές. Το γήπεδο απομένει μόνο του, και ο οπαδός επιστρέφει κι αυτός στη μοναξιά του, δεν είναι πια εμείς: ο οπαδός απομακρύνεται, σκορπίζει, χάνεται, και η Κυριακή γίνεται μελαγχολική όπως η Δευτέρα μετά τις Απόκριες.
April 26,2025
... Show More
يعتبر غاليانو كتابه، كرة القدم بين الظل والشمس، لعبا بطريقة ما، توازي لعب الكرة، أو هو تكفير عن ذنب لم يرتكبه، أو تكريم لكرة القدم، يقول: منذ سنوات وأنا أحس بتحدي الموضوع، ذاكرة وواقع كرة القدم، وقد نويت أن أكتب شيئا يكون جديرا بهذا القداس المدفوع الأجر، القادر على التكلم بكل هذه اللغات، وعلى إطلاق عواطف وأهواء كونية. وكنت أشعر أنني بكتابتي سأحقق بيدي ما لم أستطع أن أحققه مطلقا بقدمي: فأنا مجرد أخرق لا خلاص له، ووصمة عار في الملاعب، ولهذا لم أجد وسيلة سوى أن أطلب من الكلمات ما رغبت فيه كثيرا وأنكرته علي الكرة..
April 26,2025
... Show More
انا اعشق كرة القدم ، احب هذه اللعبة الشعبيه الرائعة ، التي للاسف غلب عليها الطابع التجاري منذ فتره ليست بالوجيزة ، لكن مباراة واحد للظاهره رونالدو كانت كفيلة لكي اقع بحب هذه اللعبة ، و مباراة واحده لريال مدريد حاليا كفيله بجعل يومي بهيجا .
اختلق الكاتب ادواردو اسلوبا رائعا ، في تسلسل تاريخي لهذه اللعبه ، كان يبدي جمال هذه اللعبه ، ويعرف بلاعبين اسطوريين مروا في تاريخ الكره ، لكنه ايضا اوضح كيف استغل العالم و اصحاب الاموال هذه اللعبة و حاولوا بث دعايتهم التجاريه و السياسيه مثل فرانكو و موسيليني و هتلر ، و ايضا شركات مثل اديداس و العديد من الشركات الاخرى ، حاولوا توظيف الكره لخدمة مصالحهم .
لكنني رغم مادية كرة القدم الحاليه ، لا ازال اراها لعبة رائعة ، تسمح لعدد من الموهوبين بالظهور و الحصول على فرضة في هذا العالم البائس .
كم احببت ظهور بيليه و غارينشا ، انتصارا على عنصرية بغيضه حاولت و لا تزال تغزو العالم ، في رايي كما هو راي الكاتب ، اصل كرة القدم هو امريكا اللاتينيه و ليس انجلترا ، فمن يخلق كرة جميله فيها العديد من الفنيات هو اصل اللعبه ، و ليس غيره .
April 26,2025
... Show More

الكتابة الأدبية عن كرة القدم لا تقل متعة عن كرة القدم نفسهاو خصوصا إن كان كاتب بحجم جاليانو
الحكم هو متحكم في التعريف. إنه الطاغية البغيض الذي يمارس ديكتاتوريته دون معارضة ممكنة. و الجلاد المتكبر الذي يمارس سلطته المطلقة بإيماءات أوبرا. الصفارة في فمه. ينفخ الحكم رياح القدر المحتوم و يمنح الأهداف أو يلغيها. البطاقة في يده. يرفع ألوان الإدانة. الأصفر لمعاقبة المذنب و إجباره على الندم. و الأحمر لإرساله إلى المنفى.

عندما يتحدث عن الاستادات الخالية أتذكر الملاعب المصرية التي لم تعرف طعم الجماهير منذ حادث بورسعيد المشأوم الذي أودى بحياة 72 مشجع من مشجعي الاهلى على يد فاعل ما زال مجهولا حتى اليوم.
هل دخلت يوما إلى استاد مقفر؟ جرب ذلك. توقف في منتصف الملعب و انصت. ليس هناك ما هو فارغ أكثر من استاد فارغ. ليس هناك ما هو أكثر بكما من المدرجات الخاوية.
و عندما تحدث عن استاد الملك فهد في جدة لم يكن الاستاد قد كون ذاكرته الثرية بقدر ثراء أرضه و منصته و إن كان في الأمر لمحة من سخرية.

أما استاد الملك فهد في العربية السعودية ففيه منصة من الرخام و الذهب و مدرجات مغطاة بالسجاد و لكنه لا يملك ذاكرة و ليس لديه ما يقوله.

و لا ينسي نذالات الكرة و طرائفها و انتقامها أيضا.
و لكن للكرة نذالاتها أيضا. فهي لا تدخل أحيانا إلى المرمى لأنها تبدل رأيها و هي في الجو و تنحرف عن مسارها. ذلك أنها ساخطة جدا. فهي لا تطيق أن يعاملوها ركلا بالأقدام. و لا أن يضربوها انتقاما. إنها تطالب أن يداعبوها برقة. أن يقبلوها. أن يسمحوا لها بالنوم على الصدور أو الأقدام. و هي متكبرة. و ربما مغترة بنفسها. و لا تنقصها المبررات لتكون كذلك: فهي تعرف جيدا أن البهجة تملأ أرواحا كثيرة حين ترتفع بطريقة ظريفة و أن أرواحا كثيرة تختنق عندما تسقط بطريقة سيئة.

تقييمك للكتاب لن يعبر بالضرورة عن مستوى الكتاب بقدر ما يمكن أن يعبر عن مدى ارتباطك بالكرة و خاصة أن الكتاب توقف عند كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة و الكثير من القراء المحتملين له الأن ربما ولدوا بعد ذلك.
أما الأجزاء العامة في الكتاب مثل حديثه عن أصل اللعبة أو أدوار الأطراف الفاعلة فيها أو المشاهير فقد تفاعلت معه و بشدة. و أما التفاصيل فيما قبل كأس العالم 1986 بالمكسيك فتراوح بين المجهول بشدة و المجهول و لم يشدني منه غلا ما كان طريفا أو غريبا.
مع انتهاء مونديال 1994 أطلق اسم روماريو على كل الأطفال الذين ولدوا في البرازيل. و عشب استاد لوس انجلوس بيع مجزأ في قطع صغيرة مثل البيتزا بعشرين دولار للقطعة. أهو جنون جدير بأفضل قضية؟ أهي تجارة مبتذلة و بدائية؟ أهي صناعة احتيال يديرها أسيادها؟ أنا ممن يعتقدون بانه يمكن لكرة القدم أن تكون هذا كله. و لكنها أكثر من كل هذا أيضا. فهي احتفال للعيون التي تنظر. و سعادة للجسد الذي يلعب.

و أخيرا مصادر حسنة الإطلاع في ميامي تعلن أن سقوط (نظام) فيدل كاسترو صار وشيكا و أن انهياره هو مسألة ساعات فقط.
April 26,2025
... Show More
عبقرية الأدب والرياضة معاً في كتاب

في تقديري، هو أفضل كتاب أدبي قرأته عن الرياضة، وخاصة كرة القدم

توصيف راق ولغة مذهلة من إدواردو غاليانو، مع ترجمة رائعة لصالح عالماني

اقرأ وتأمل كيف تغير كرة القدم ولحظاتها المدهشة عالمنا
سطور الكتاب درس من أميركا اللاتينية للكتابة بأسلوب مدهش عن حماسنا وفرحنا وانكسارنا في المناسبات الكروية والرياضية بشكل عام
April 26,2025
... Show More
نموذج بديع لعبقرية جوليانو المعتادة في تحويل الحدث أو الموضوع إلى بحر عميق من التأملات في التاريخ والإنسان ، تاريخ اللعبة الجماهيرية كما يراه الكاتب هو نموذج لعدد من المتغيرات التي واجهها العالم في تاريخه الحديث حيث تمتزج الجماهير المتعطشة للفوز بالمرحلة السياسية وبالمال والفساد والديكتاتورية والأهداف والبطولات والإعلام في توليفة يكون مركزها النجوم المتألقون لهذه اللعبة مع كرتهم في ملاعبهم وما يجري حولهم أثناء دوران الكرة الأرضية وفي ملاعب أخرى مغايرة
April 26,2025
... Show More
عندما تقرر أن تقرأ لإدواردو غاليانو، تنعدم إمكانية الخطأ في اختيارك حتى وإن كان الكتاب يدور حول كرة القدم. فغاليانو وعلى امتداد صفحات الكتاب سيتحفك بسرده الممتع وبكم هائل من المعلومات تجمع بين الفائدة والطرافة. وهو لا ينسى أن يضع كل ذلك في سياق قضايا سياسية واجتماعية أكبر.

ورغم شغفه الواضح بكرة القدم كما بدا في هذا الكتاب، لم يتردد غاليانو بوصفها بـ(الفاليوم الجماعي) وإشارته على لسان أحد رؤساء نادي أتلتيكو مدريد بأنها “مناسبة لكي لا يفكر الناس بأشياء أكثر خطورة”. ولم يتوانى عن تكرار الإشارة إلى فساد الفيفا وعلاقاتها السياسية المشبوهة. ومما بدا واضحاً في الكتاب أن إدواردو غاليانو كان يسارياً مخلصاً حتى في عشقه للساحرة المستديرة.
April 26,2025
... Show More
Im Jahre 1995 veröffentlichte der uruguayisch Schriftsteller und Essayist Eduardo Galeano ein Buch, das seine Liebe zum Fußball zum Inhalt hatte. In diesem Buch, das erstmals im Jahre 1997 auf Deutsch verlegt wurde, erzählte der Autor die Geschichte des Fußballs umfassend in kurzen Kapiteln, in der Folge spezialisierten sich die Geschichten auf den Südamerikanischen Fußball. Besonders anhand des uruguayischen Fußballs konnte er kenntnisreich und detailliert den Aufstieg des südamerikanischen Fußballs beschreiben, nicht ohne die Entwicklung des Fußballs in den Jahren vor dem 2. Weltkrieg zu kritisieren. Die Orientierung seiner essayistischen Fußball-geschichte machte er an den Weltmeisterschaften fest, die er detailreich aus der Sicht eines südamerikanischen Intellektuellen beschreibt. Wer etwas von der kulturellen Bedeutung des Fußballs lesen möchte, wird mit diesem Buch reichlich bedient.
Hat mir großen, kurzweiligen Spaß während unserer EM gebracht...
April 26,2025
... Show More
أنهى إدواردو كتابه بهذه الجملة:
"وُلد هذا الكتاب تكريمًا لكرة القدم، واحتفاء بأضواءها، وتشهير بظلالها."
ما كنت أعلم أن عند مزج الأدب بالرياضة سيولد هذا النص الفنّي الرائع.
تتبّع فيه إدواردو حكاية كرة القدم، وأزقتها وبعض أبناءها البارّين.
ممتع جدًا حتى لأولئك منكم الذين لا يحبون اللعبة.
April 26,2025
... Show More
Από τα Χριστούγεννα του 1915 που Άγγλοι κ Γερμανοί στρατιώτες μετέτρεπαν το πεδίο της μάχης σε ποδοσφαιρικό γήπεδο, μέχρι τους σημερινούς εκατομμυριουχους είλωτες, το ποδόσφαιρο απελευθερώνει πάθη όμοια με εκείνα μιας παγκόσμιας θρησκείας , ειδωμένα γλαφυρότατα από τον αρτιστα Galeano. Καλωσορίσατε στη γιορτή!!
April 26,2025
... Show More

يتحدث الساحر غاليانو عن كرة القدم كما ينبغي لشاعر مفتون بها. عن أصل الحكاية و كيف أخذت تنتشر في أمريكا اللاتينية بعد أن كانوا يجمعون على حماقة الانجليز الذين يلعبونها و كيف أقرتها بريطانيا بعد أن كانت عملاً من أعمال الشيطان. يحدثنا عن الحكام و اللاعبين و الملاعب و الأندية و كؤوس العالم و أبرز ما حدث فيها و أهم اللاعبين و أكبر الخيبات و أعظم النجاحات كل هذا بأسلوب فاتن للغاية.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.