Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 99 votes)
5 stars
29(29%)
4 stars
43(43%)
3 stars
27(27%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 26,2025
... Show More
ابنة الحظ لإيزابيل الليندي ترجمة صالح علماني رواية من الأدب اللاتيني . دارت أحداثها في القرن التاسع عشر .

يحدث أحياناً أن تبحث عن شيء و تجد شيئاً آخر .  رواية جميلة ، فالكاتبة أبدعت بأسلوب السرد ، جمعت عدة خيوط متباعدة في عدة مناطق في رواية واحدة . فكتبت عن تاريخ الصين و تشيلي وكالفورنيا ، وعن الحياة الاجتماعية و الثقافية فيهم و الاختلافات في تلك المناطق .

برعت في السبر بأغوار النفس البشرية للأنثى بعدة مراحل من حياتها ، وصفتها كما هي . رواية ممتعة و شيقة .
April 26,2025
... Show More
ابنة الحظ
اليثا
الطفلة التى جاءت في صندوق الصابون , وحظيت بالعائلة والرعاية والحب
والتربية الأرستقراطية
فكان عليها أن تقضي أيامها ما بين تعلم الفرنسية ودروس البيانو والغوص والترحال مع الكُتب والقصص الرومانسية
واحياناً في مطبخ ماما فرِسيا تتعلم منها كُل أنواع وأصناف الطعام , ثم مع الآنسة روز أحياناُ أخرى والتى كانت تُصر على تعليمها وتلقينها كُل أصول وآداب التعامل
كيف تمشي
كيف تقف
كيف تبتسم
وكيف تتكلم
الهذه الأسباب سُميت ابنة الحظ ؟
ام لأنها خرجت تبحث عن الحب ووجدته في شخص آخر أكثر نبلاً وتقديراً لهذا الحب ؟
ام ان حظها يكمن في المغامرة التى عاشتها مُتخفية في زي رجل , تتحدث وتتصرف وتمشي بين الرجال وكأنها مثلهم !!
ام ان الحظ يكمن في كُل هذة الأسباب مُجتمعة ؟!

- ايزابيل الليندي
n  n
التى أختطفتني معها في رحلة من بالبارايسو في تشيلي جنوباً وعبرت بي شمالاً عبر برزخ بنما لنصل إلى أمريكا الشمالية ونتجول ما بين نيويورك وسان فرانسيسكو لنغوص مع العديد من الشخصيات المختلفة الجنسيات والثقافات والعادات والتقاليد والعقيدة ..
مختلفة حتى في درجة قوتها !!
فتتدرج ما بين الزنوج والهنود الحُمر والصينيون الذين لا حول لهم ولا قوة , المجبورون على تحمل الأهانة والظلم , ضحايا العنصرية والقوة
ثم إلى الاسبانيين والايرلنديين
ثم البيض من الأمريكيين , الأكثر قوة ونفوذاً
وصفت صراع كُل هذة الاجناس المختلفة حتى أنها تجعلك تشعر أثناء قراءتك وكأنك بداخل الملحمة

حمى الذهب , التى اودت بعقول الكثيرين من الفقراء والأغنياء
والجهلاء والمثقفين !!
أثناء بحثي عن معلومات أكثر عن هذة المرحلة , وجدت هذة الصورة هى صورة لكنز عثر عليه زوجان في كاليفورنيا ويُقال أنها تعود لعام 1866 تقريباً في وقت حمى الذهب التى تتحدث عنها الرواية
n  n

- ايزابيل الليندي
تحمل داخل روايتها , تواطؤ أنثوي ما
أعتقد أنها أول روائية اقرأ لها وأجدها تستطيع رسم الشخصيات النسائية بهذة الدقة من دون حتى أن تضيع الوقت في وصفها
هى تجعلك تستشف ملامح شخصياتها من تصرفاتهن
وتنوعت في شخصياتها الأنثوية من
- اليثا >> الرومانسية الحالمة التى تبحث عن الحب , والحب وحده
- الآنسة روز >> الأرستقراطية العانس التى تدرك ان الحب هو وهم , هى فقط تحيا بذكرياتها معه وتقتات منه ما يكفي ليبقيها حيّة !!
- باولينا >> تلك التى ملكت الحب وحاربت من أجله لكنها ادركت ان هناك أشياء كثيرة اهم من الحب
بدأ نهمها وحبها للمال وتجارتها حتى انصب اهتمامها كُله على هذة التجارة فقط
- ماما فرِسيا >> بحنانها الجمّ وأكالاتها الشهية
مروراً ( بجو رومبوسوس ) و(استر) وغيرهن ..
حتى الشخصيات الذكورية رسمتها ايزابيل بطريقة واضحة من دون شرح
تاوو شيين >> أحببت طموحه وعمله واجتهاده الامحدود ورغبته الدائمة في الاستزادة من المعرفة والحرص على مساعدة الآخرين بكُل استطاعته
حتى جاكوب تود وجون وجرمي سومرز
وخواكين أنديتا رغم صدمتى فيه نهاية المفاجأة !!
أنتقادي الوحيد على الرواية هو ان ايزابيل اسهبت كثيراً في وف الصراع الذي يدور بين الأجناس المختلفة من دون ان تمزج بينها وبين حياة الأبطال وشخصيات الرواية !!
تجعلك تشعر وكأن الرواية تحولت لكتاب تاريخ فجأة !!
وهو ما أصابني بالملل وجعل مدة قراءتها تطول , وما يجعلني مترددة من ناحية أكمال الثلاثية :(
أول قراءة لي في الأدب الإسباني
وأول قراءة لي لايزابيل الليندي :)
احببتها ^^
April 26,2025
... Show More
My second Allende and it if this is bowling, this is her second strike.

The first one was last year. "Paula", Allende's memoir of her daughter who died while in coma. I liked it so much that I told myself that I will try to read all her books. Her crystal-clear prose, told in a simple straightforward fashion, is like a breath of fresh air and her stories about Chile that go back to the times even as far back as her great-great grandparents' years are so interesting that I envy her for knowing those. (I only know some stories about my grandparents). Also, since the Philippines has retained some of its Spanish influences, I could relate to those superstitions, magical visions and ancient Catholic beliefs.

The story starts with Eliza Sommers as an infant left at the doorstep of a house where Jeremy and Rose Sommers, British siblings, reside. They take care of her. At 16, Eliza falls in love with a young Chilean man, Joaquin Andieta. Eliza gets pregnant and miscarriages. At about that time, Gold Rush in California (1848-1855) starts. Joaquin being so poor to take care of his ailing mother, goes to California to join the many Chileans who want to get their share of gold from that state. Eliza, left alone missing Joaquin, follows without saying goodbye to her despised (because of the scandal of her affair with Joaquin) foster "parents". What follows next is a story of her search for her love, lost in the people's frantic search for gold in California.

It is as if Eliza herself is searching for "her" gold. It is as if her love is so pure and innocent that it can be compared to the sparks and allure of gold being panned by "forty niners" from California rivers. Doubt not. This Oprah Book Club Selection of February 2000 is in itself, a gem. Allende says that Eliza's life mirrors n  her struggle to define the role of feminism in her life.n This is because the girl infant left at the doorstep of the English siblings grew up to become a strong-willed, independent Chilean fighting for her existence under the American sky keeping that hope to find her happiness despite all odds being against her. Allende (born 1942), a Chilean-born, writes in Spanish but now lives in San Francisco. She is said to be the "the world's most widely read Spanish author". Allende's novels have been translated into over 30 languages and sold more than 56 million copies. (Source: Wiki).

Her being compared to Gabriel Garcia Marquez is not by accident. She rightfully deserves it.

With her "House of Spirits", "Eva Luna" and "Of Love and Shadows" staring at me while sitting prettily in my bookshelf, I know there will be more Allende's strikes soon.
April 26,2025
... Show More
في محاولات بحثك عن شئ ما تجد آخر أفضل منه وتكتفي به
...
تعرفت على ايزابيل اولاً كمتحدثة ، بدت لي إمرأة قوية
و مثيرة للإهتمام ، ثم كروائية ووجدتها مبدعة ومميزة ...
ابنة الحظ عمل رائع وعظيم
...
April 26,2025
... Show More

قالوا لها أنهم وجدوها صبيحة أحد الأيام بداخل صندوق للصابون، فيما تؤكد مربيتها الهندية أن هذه المعلومة غير دقيقة بالمرة، أما هي فلم تكن تهتم ببداية قصتها في الماضي بقدر اهتمامها بما هي عليه في الحاضر وما ينتظرها في المستقبل. كانت تشعر بالامتنان والسعادة بفضل حنان ورعاية كلا من مربيتها الهندية (فسيليسيا) وأمها بالتبني( روز). كبرت الصغيرة (إلزا) بطلة حكايتنا في كنف عائلة (سوميرز) بداخل إحدى حارات مدينة (بالباراسيو) القابعة في (تشيلي) في بداية القرن التاسع عشر، تعلمتْ أصول الأدب واللياقة كما تقتضيها عادات وتقاليد هذا العصر وبأفضل ما يكون، فكانت أمها ( روز) تشعر بالامتنان لربها الذي عوضها عن حرمانها من الزواج كباقي النساء بهذه الابنة الطيبة. عندما تخطت (إلزا) حاجز الطفولة البريئة ودخلت عالم المراهقة المتأجج بنيران المغامرات والرغبة، ما كان لها إلا أن تنال نصيبها: نصيبها من الأنوثة، نصيبها من الحرية، ونصيبها من الحب. فور أن حلّ الحب، حلت معه نقطة التحول المعتادة، التي تفصل حياة كل من يجرع كأسه إلى نصفين: نصف ما قبل الحب ونصف ما بعده، وكلا النصفين لا يربط بينهما سوى قلبِ صغير عاشق للحياة كقلب جميلتنا.. إلزا.

قصة الحب لم تستمر كما نتمنى، لأن القاعدة تقول أنه لكي تكون قصة الحب ناجحة، يجب أن تمر بالعديد من الصعاب أولًا. الصعاب هنا كانت تتمحور حول الفراق، فإذا بـ(إلزا) التي ذاق قلبها حلاوة الحب ونيران الفراق تتحول إلى أنثى جامحة، لا يقف أمامها أي شيء في سبيل الوصول إلى نصفها الآخر أينما يكون. غادرت (إلزا) عشّها الصغير الذي لم تتوقع يومًا أن تبتعد عنه لمسافة خطوات، فإذا بها تعبر بحارًا ومحيطات سعيًا وراء حبيبها.

في هذا الوقت كانت حُمّى التنقيب عن الذهب المكتشف حديثًا في (سان فرانسيسكو) قد بلغت أقصى مراحل تأججها، حيث انتشرت الأخبار عن الذهب المُلقى على الأرض هناك ولا يجد من يحمله، وعن قطع الذهب التي يصل حجمها أحيانًا إلى حجم صخرة كبيرة!، وبعيدًا عن هذه المبالغات التي تهدف إلى مزيد من الإغراء، كان الأمر صحيحًا إلى حدٍ كبير، فكانت الهجرة إلى أرض الأحلام هذه بمثابة الحلم الأكبر للجميع، وما كان على الحبيب إلا أن يلحق بالجموع الغفيرة المهاجرة كي ينال نصيبه من الكنز الثمين. السؤال الذي لم يُطرح في الرواية ولكن القارئ سيطرحه بنفسه هو: هل هاجَر ليبحث عن الذهب كي يكسب مالًا يؤهله للفوز بحبيبته، أم يكسب مالًا لنفسه؟.

هذا هو السؤال الذي يسيطر عليك وأنت تقرأ هذه الرحلة الضخمة، فتجد نفسك في بداية رحلة (إلزا) تتسائل عن مدى أحقية هذا الحبيب بكل هذا العناء الذي تبذله لأجله، ولا يُستبعد أن تشعر بالشفقة على هذه الأنثى المخدوعة في حبيبها نظرًا لقلة تجاربها وخبرتها ولرقة وطيبة قلبها الشاب، ومع توالي الأحداث واندماجك في الرحلة ستكتشف أن الأمر لا يقتصر على قصة حب ورحلة بحث عن حبيب فقط، الأمر أكبر وأكثر عمقًا من ذلك.

إيزابيل الليندي، بأسلوب من أعذب ما قرأت، تفرض عليك أن تُسلم زمام عقلك ووعيك لها، فتأخذك معها في رحلة مع بطلتها لتنقلك من مكان لآخر، من بلد لبلد ومن قارة لقارة، وتفصلك عن واقعك بمنتهى المهارة، فتمرّ الصفحات تباعًا وأنت في غاية الاستمتاع بالرحلة، وكلما تعمقت أكثر كلما اكتشفت عبثية سؤالك في البداية عن مدى أهمية هذه الرحلة من الأساس، وسيزداد اليقين لديك بأن رحلة البحث عن الحبيب لم تكون سوى طعم صغير ألهتك به إيزابيل الليندي في سبيل الوصول لهدفها الأسمى من الحكاية، ورغم أن الإجابة التي ��للتَ تبحث عنها وتنتظرها طول الرواية ستأتي مع آخر سطر في آخر صفحة بالضبط، في سيطرة مبهرة من الكاتبة على خطوط الحبكة، إلا أنك حين تصل إليها ستكتشف أنها لم تكن سوى تحصيل حاصل في مقابل ما حصلت عليه من أسئلة وأجوبة أخرى أكثر عمقًا وأكثر جمالًا.

محاولة الحديث عن تفاصيل الرحلة وباقي شخصيات هذه الرواية الملحمية الضخمة أمر صعب للغاية، فمن جهة، يصعب الحديث عنها بدون حرق ما لا يجب حرقه، ومن جهة أخرى لا أرغب في الكشف عن أي أبعاد أخرى لباقي شخصيات الرواية، بمن فيهم رفيق بطلتنا الطبيب الصيني الشاب الذي أعتبره من أجمل الشخصيات الروائية التي رأيتها. يا سادة، هناك سحرٌ خفيّ يكمن في استكشاف هذه التفاصيل بأنفسكم، ومتعة الرحلة تكمن في خوضكم لها لا في أن أحكي لكم عنها.

عبقرية الفكرة البسيطة التي تهدف إليها إيزابيل الليندي من هذه الرواية تتشكل رويدًا رويدًا وتصل إلى مرحلة النضج قبل النهاية بصفحات قليلة، فكانت آخر صفحات الرواية من أعذب وأجمل ما يكون، وأما عن النهاية التي وضعت الإجابة التي طال انتظارها متبوعة بنقطة التمام، فصدقًا كانت جميلة لدرجة أني ظللت أبتسم لدقائق معدودة من أثر النشوة التي حصلت عليها فيما أمارس عادة السرحان مع سقف غرفتي الأثيرة، وهي الحالة التي أمرّ بها بعد كل رحلة تمتعني إلى درجة يصعب وصفها بالكلمات.

ستخوض الرحلة، ستحب ( إلزا)، وستحب كل ما يدور حول (إلزا) من تفاصيل وشخصيات. ستبحث عن إجابات، وأثناء بحثك عنها ستنسى تساؤلاتك مرارًا من فرط اندماجك، وستكتشف أنه أحيانًا نذهب للبحث عن شيء ما، فإذا بنا نصل لشيء آخر، شيء يجعلنا نتأمل رحلتنا التي خضناها في هذه الحياة من البداية للنهاية، متسائلين عن جدوى ما بذلناه سعيًا وراء سراب أهدافنا، وعن جدوى هذه الأهداف من الأساس، ومقتنعين بأن هذه الحياة في بعض الأحيان لا تعطي المرء ما يريد، بل ما تريده
وما تريده الحياة لنا قد يكون أجمل بكثير من كل ما تمنيناه.



تمت.
April 26,2025
... Show More
إيزابيل ألليندي...المرأة ذات القوة السحرية. قوة قلم العجائب الذي تحركه موهبة امرأة تكتب ببركة دعا الوالدين واللي معاه ربنا يمشي ع المية. قلم لم تقيده أساليب وتقنيات الكتابة وتعقيدات بناء الرواية.
إيزابيل الليندي في حكاياتها تذكرتنا بجداتنا العزيزات اللاتي كن يرتجلن قصصا وحكايات لها بدايات وأحداث ومغامرات ونهايات تروى بوحي اللحظة. وتجعلنا قاعدين فاتحين بقنا باذبهلال منفصلين عن العالم حتى تنتهي الحدوتة..
April 26,2025
... Show More
3.5 I admire the way this author writes, her word choices, her prose is outstanding. Really enjoyed the history, the beginnings of San Francisco, a city I have not been to but hope to this summer. Amazing the seamless amount of information she managed to convey in this book. Felt like I was part of the Gold Rush, living with these people, observing the way they acted. Loved that people could come here, get a second chance and start over, become whoever they wanted to be. There were many characters in this book, some the reader gets to know better than others, but I felt a remove from all of them. I liked some of them, other I disliked or didn't trust their motivations, but in this book I felt that the setting and the story was the main focus, not really the characters though she did follow some of them throughout their story. Did enjoy this and especially enjoyed her writing.
April 26,2025
... Show More


وأخيراً بعد رحلة طويلة ها أنا اليوم أنهي رحلتي مع رواية
"أبنة الحظ." . ^^"

لقد كانت رحلة ممتعة وجميلة ,, في كتاب واحد لقد أنتقلنا لعدة مدن, وعشنا مع أبطال الرواية مراحل زمنية مختلفة ..
ولقد رأينا كيف تتغير المدن وكيف يتم تطويرها ومن هم الضحايا ومن هم المحتلين الذين ينهبون خيرات بلد ليس ملكاً لهم دون ادنى رحمة او شفقه ..

لقد كانت هنالك العديد من الشخصيات في الرواية .. منها من أخذ دور البطولة وعشنا معهم اغلب مراحل حياتهم , والبعض الآخر كان مرورهم قصير ومختصر ..
كانت هنالك العديد من القصص المنوعة .. وهذه النقطة كانت مفضلة لدي ,, لم تكن القصة محتكرة على شخصيتين .. لا على العكس تماما ,, لقد كانت هنالك شخصيات كثيرة .. ولكل شخصية حياة كاملة لها ,, ونجد ان القاسم المشترك لأغلب الشخصيات أنها لم تعش الحياة التي كانت تتمناها او التي تخطط لها .

لا انكر ان القصة كانت جميلة ومليئة بالشغف والعاطفة والصداقة والحب في مختلف الوانه..
ولكن كانت التفاصيل كثيراً جداً ,, على الرغم من حبي للتفاصيل الا ان التفاصيل كانت كثيرة لدرجة الملل ..
ربما لو كانت الرواية قد أختصرت الى 250 صفحة او الى 300 صفحة كانت سوف تكون أجمل ورائعة اكثر ..
( ولكن هذا شيء شخصي مني ) .. وربما ان الفترة الزمنية التي قرأت بها الرواية لم تكن مناسبة لرواية بكل هذه التفاصيل المفصلة .

ولكن كانت تجربة جيدة .. على الرغم ان النهاية مفهومة ولكنها مفتوحة .. ربما نجد التكملة في بقية السلسلة .. ولكن بالنسبة لي لن اقرأهم في القريب العاجل , سوف آخذ استراحة قصيرة من الليندي . ^^"
April 26,2025
... Show More
This novel has flashes of brilliance and beautiful writing, but is dragged down by a meandering plot and truly terrible dialogue. At times, it feels like Allende is less interested in putting together a coherent story with compelling characters, and more interested in detailing life in various 1850s societies (Valparaiso, San Francisco, Hong Kong). There's a lot in here about how women are treated in each place, the awfulness of deep poverty, and racism across continents. It's interesting to read about the first few years of the Gold Rush in San Francisco, particularly as a former resident: Allende makes a point of the similar real estate prices in Sacramento and San Francisco in the years after the fervor dies down. And I really liked the themes of love, and loneliness, and found family. It's hard not to empathize with Eliza and the lover that she constructs to replace the reality of Joaquin.

The real problem with the book is the dialogue, which is awful in almost every single instance and is used only to deliver Allende's ideas or to bridge two pieces of the plot. No one actually talks like this. It's a disservice to the characters, and it sticks out because the descriptive passages are quite good. Later, Allende also uses Eliza's letters to Tao Chi'en to achieve the same lackluster and awkward effect. The plot is also terrible. Allende goes back and forth between Jacob Todd (a character who does not have to exist), Eliza, Tao Chi'en, and the Sommers family in Valparaiso. Over the course of the novel it becomes clear that Eliza and Tao Chi'en are meant to be together, which is hampered by Joaquin's absence and potential role as famous Californian outlaw. At the end of the book, there are two hilariously ridiculous things that happen. First, Jacob Todd recognizes Eliza after 10+ years apart when she is dressed as a boy, thousands of miles away from where he originally met her. Secondly, the love story for Joaquin and Eliza ends when Eliza MIGHT HAVE SEEN HIS SEVERED HEAD IN A JUG OF GIN. It's unclear if it's actually his head, and the book ends ON THAT PAGE. I honestly kept flipping back and forth to see if I had missed anything. This felt like a cheap way for Eliza to get closure with Joaquin so that she could move on with Tao, and it was also DUMB. I disapprove.

I can only recommend this with reservations, and only if you are interested in reading about San Francisco during the Gold Rush. The rest of it is pretty bad.
April 26,2025
... Show More
قرأت الرواية بترجمة (رفعت عطفة)، وكانت من الروعة حيث أني لا أصدق أن بإمكانها أن تصير أروع بترجمة (صالح علماني) كما زعم لي البعض.

تقع أحداث الرواية في حقبة تاريخية مهمة في القرن التاسع عشر، متنقلة بين أمريكا وتشيلي والصين، حيث تندلع حمى الذهب المكتشف في كاليفورنيا، ويترك الطامعين والمدقعين أوطانهم متوافدين على أرض الثروة والأحلام.

البطلة (إليثا) تعيش بين أربعة جدران ف�� بيت آل سومرز، ترعرعت في حصن الآداب المنيع، محدودة بالمشد والرتابة والقواعد الاجتماعية، والخوف من الخروج من حماية البيت ومن هشاشتها الأنثوية ذاتها. لكن الحب في عينيها برر كل شىء؛ سلمت نفسها لـ (خواكين أنديتا) الذى جرفته حمى الذهب فغادر تشيلي، ومن ثم هربت من أسرتها لتلحق به، لتصبح عبدته للأبد. انتحلت شخصية فتى تشيلي، لباسه منحها حرية غير معهودة، لم تشعر بنفسها خفية قط قبل ذلك، دخل النسيم في كمي قميصها وفتحتي بنطلونها وراحت هى المعتادة على ضغط الملابس الداخلية تتنفس الآن ملء رئتيها! وما عادت قادرة على التخلي عن أجنحتها الجديدة التى بدأت تنمو على كتفيها، عرفت أنها إذا كانت قد ارتكبت أخطاء فقد دفعت الثمن غاليًا بخسارتها لأسرتها وابنها الميت، بعذابها مقبورة فى عنبر السفينة التى حملتها لكاليفورنيا حيث مستقبلها مضطرب، وفي خضم رحلتها المثيرة انتبهت أنها فقدت الخوف من الخوف، ذاب خوفها في عظمة تلك الأرض الضاغطة، أضاعت الشخص الذي كانته، عثرت على قوى جديدة كانت موجودة دائمًا لكنها لم تحتج لاستخدامها حتى تدري بامتلاكها لها.

قد يكون إطار الرواية: تخفي فتاة في زى رجل لغرضٍ ما (تقليديًا)، لكن لدينا على الجانب الآخر: فترة مهمة تلك التى تؤرخها الكاتبة، السرد قوي وشيق وصادق، يصل إليك بمنتهى البساطة. حبكة الرواية مبهرة بالمنطق الذي اتبعته في زمن الأحداث وخط سيرها وتطورات الشخصيات. راقني كثيرًا الزخم في الرواية دون أن يشتت القارىء أو يستكثره أو يمل منه. على الإطلاق، تصل لآخر صفحة في الرواية لتجد نفسك متشوق ومتململ فى آن.. لأنها انتهت! ولازلت تريد أن تعرف أكثر وألا تطوي الرواية بهذه السرعة. وهنا يكمن الحظ بحق؛ حيث أن إيزابيل جعبتها لم تفرغ بعد: فـ (ابنة الحظ) جزء أول من ثلاثية روائية.

آلمتني إيزابيل بالوحشية التى رصدتها: الطمع، العنصرية، الاضطهاد، العبودية، الفحشاء، الفقر.. ولك أن تقرأ مثلًا جملة حوارية وردت على لسان غانية (في كسب عيشها) لتلعن الجنس البشري:
- هذا ليس سيئًا جدًا، أغمض عينيّ ولا أفكر في شىء. إنها دقائق قليلة وتمضي سريعة.

الرواية لن تفلح محاولة تلخيصها أو حتى تسجيل كامل ملاحظاتي عليها، فشخصية مثلًا كـ (تاو شيين) المعالِج الصيني يطول الحكي عنها. ناهيك عن الآنسة روز وأخويها (أسرة أليثا بالتبني) والصحفي جاكوب تود وغيرهم وغيرهم.

أما والسطر الذي توقفت عنده إيزابيل عن الحكي، فقد بلغت به من الذكاء مبلغه:
- أصبحت حرة. أجابته دون أن تفلت يده.
April 26,2025
... Show More
This is the third book in the last few months that I wish never ended. The other two were by Ann Patchett. The difference is that Isabel Allende's, "Daughter Of Fortune," has a sequel that I have already ordered.

"Daughter Of Fortune," is top heavy with fantastic characters and as anyone who knows me knows, I am a firm believer that characters are what drive a story, and there are many stories in this amazing book, each driven by unforgettable characters.

It takes place on three continents, Europe, North and South America, but the bulk of the book takes place in northern Ca. before, during, and after the gold rush and Ms. Allende's portrayal of the American west of the 1850's is a disturbing, but truthful, rendition of how it really was back then just after America took control of California, Az., Oregon, and Texas from Mexico and from the indigenous Indians. The bigotry and racism against Mexicans, Hispanics in general, the Indians, Chinese, and anyone not completely 'white' is appalling and a disturbing look into present day America.

The heroine of this story is Eliza Sommers, an orphan baby left in the garden of the Sommers' estate, and raised as a rich and guarded child in the British colony of Valparaiso, Chile. She meets and falls in love with Joaquin Andieta, a lower class clerk who by the social standards of the country is not suitable for Eliza.

Joaquin, with the promise of coming back, sails to California in search of gold and without him knowing it leaves behind a pregnant Eliza. Eliza, after a few months, leaves behind everything and sails to California as a stowaway in search of her first love.

It is during her search that the sixteen year old Eliza, who has a miscarriage on the ship, transforms herself from a beautiful, privilege, child in Chile into a person of unbelievable courage, intelligence, and compassion and it is mainly through her eyes that all the other stories are told.

This is a great novel!!!!!!! And Eliza is a character for the ages!!!!
April 26,2025
... Show More
This is a beautifully written, saga set in Valparaiso and San Francisco.
Eliza Sommers, as an infant was found on the doorstep of Jeremey and Rose Sommers, brother and sister’s home. Eliza is brought up as an upstanding young lady.
She falls in love with Joaquin Andieta. Joaquin has desires to become rich and follow his dream. He desires to go to California and discover gold.
He leaves his mother and Eliza but promises to return.
Eliza realizes that she is with child and decides to join Joaquin in California.
She runs away from home not telling anybody where she is going.
She stows away aboard a ship to California. Her journey is hard and arduous.
She miscarries her child, which leaves her weak and exhausted.
When she finally arrives in San Francisco she has no idea how to find Joaquin.
Eliza disguises herself as a boy and travels back and forth from San Francisco to Sacramento trying to find Joaquin.

Isabel Allende transports you to the tumultuous days of the California Gold Rush. She portrays a story rich in characters and historical details,
A must read.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.