Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 99 votes)
5 stars
29(29%)
4 stars
43(43%)
3 stars
27(27%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 26,2025
... Show More
I read this book a long time ago and remember I enjoyed it a lot. It was very well written, as is the case with all Allende’s books. I liked the gripping story-line and the characters which seemed real and vivid.
Maybe I would read it again in the near future.
April 26,2025
... Show More
Written as sort of a prequel to The House of the Spirits, Daughter of Fortune will inevitably be compared to Isabel Allende's first and most famous book, and unfortunately, it doesn't even come close to reaching the bar set by its predecessor.

I was expecting another epic historical family saga, but instead this book is a romance (though at least with a decent twist at the end). I'll definitely read more books by Allende as I consider her to be an incredible author, but this was a disappointment.
April 26,2025
... Show More
هل تتحكم "أمزجتنا" في حكمنا على كتاب معين؟! .. هل القراءة تحتاج لطقوس معينة "شخصية" على كل شخص أن يُقدسها وعندما لا تتوفر عليه أن لا يقترب من أي كتاب؟! .. .. بعد قراءتي لهذه الرواية الإجابة هي "نعم" .. .. "ابنة الحظ" قرأت منها سابقاً 10 صفحات تقريباً ولم أستطع أبداً الاستمرار، والحمد لله أني أجلتها فقط ولم أحكم عليها بالإعدام، هذه المرة من الصفحة الأولى كأنني أقرأ شيء آخر ليس له علاقة بالعشر الصفحات السابقة .. .. يبدو أنني يجب أن أستأنف في حكمي على العديد من الكتب التي حكمت عليها بالإعدام

حمى الذهب في سان فرانسيسكو سنة 1848 كان نقطة التحول في الرواية والبداية الفعلية لها (رغم أن تسلسل الأحداث بدأ من سنة 1843) فهذه المنطقة كانت كالمغناطيس، جذبت الناس من جميع البقاع: أمريكا اللاتينية ،أوروبا، الصين .. .. وكان الذهب الهاجس والمحرك لهذه الهجرة فكل شخص وجدها أرض الفرص والبدايات الجديدة ونسيان الماضي .. .. امتزجت الأعراق واللغات والعادات المختلفة ونتجت الصراعات السياسية، الاقتصادية والاجتماعية ، تطورت المدينة والبنيان و القوانين ورغم انتهاء حمى الذهب لكن المدينة بقت واستمرت وازدهرت بسبب إمكانيات وموارد أخرى ساهم الذهب في اكتشافها بطريقة غير مباشرة .. .. .. رغم أنها تبدو أحداث و حقائق جافة "فإيزابيل الليندي" أضافت الطابع الإنساني لهذه الأحداث وصاغتها لنا في رواية رائعة تصف فعلاً معنى كلمة "الواقعية السحرية" التي اتصفت بها روايات إيزابيل الليندي

تملكتني "روائح" الرواية، فلكل رواية عنوان و الرواية عنوانها " الروائح" كيف لا والشخصية الرئيسية إليثا التي تصف أنفها "بأنف الكلب" كل شخص، مكان، حدث وذكرى تُصنِّفه وتُعرِّفه لنفسها بالرائحة .. .. إليثا خرجت تبحث عن حبيبها، تاو شيين خرج يبحث عن العلم والحكمة تقاطعت بهم الطرق وتوالت الأحداث و وجدا السلام في شيء آخر .. .. .. "اقتباس":- يبدو أننا جميعاً جئنا نبحث عن شيء ووجدنا شيئاً آخر

أول قراءة لإيزابيل الليندي وبالتأكيد لن تكون الأخيرة


April 26,2025
... Show More
إيزابيل وسحر كلماتها ما زال يأسرني في ثاني تجاربي معها بعد بيت الأرواح، لكن سؤالي الدائم
ما اسم الجن الذي استدعته إيزا بعد الأربعين لتبدأ معه رحلتها الروائية بدون أن تتعلم تقنيات الكتابة أو الأساليب الروائية البسيطة لرسم الشخصيات؟
هي ساحرة جذابة، حكاءة رهيبة وكل هذا وبدون تعلم أساسيات الكتابة .
أهذا هو السحر الذي يأتي متأخرًا؟ كي تسحر قراءها في جميع بقاع العالم.
بخلاف عملها الأول الذي كانت به لمسة من الواقعية السحرية، مما اشتهر به اللاتينيون عن غيرهم، هنا كانت الرواية واقعية تاريخية ترصد حقبة دموية في تاريخ أمريكا وبدايات عصر النهضة بتشيللي والصين بتاريخها العجيب التي أعتبرها دائمًا قارة بداخل قارة أخرى، ملأى بالعجائب التي لا تنتهي.

رواية عن الحب الضائع ونهم المعرفة اللانهائي والقوة التي بداخلنا، نكتشف تلك القوة في مآسي الحياة والصداقة غير المشروطة، وأخيرًا الأشياء التي ندرك أهميتها بعد خسارتها.

تبدأ الرواية بالتعرف على عائلة سوميرز الإنجليزية، التي تركت إنجلترا بعد فضيحة أخلاقية جعلتهم ينتقلون من إنجلترا إلى أقصى غرب أمريكا الجنوبية بمدينة بالبارايسو في تشيلي. تتألف العائلة من جون وجيرمي القبطان ومس روز أختهم، نتعرف عليهم تدريجيًّا ونتعرف على الطفلة الصغيرة التي تُركت على أعتاب منزلهم في ليلة ماطرة لتصبح هذه الطفلة ألزا هي صاحبة المغامرة التي نحن بصددها لنعيش معها مغامراتها ونشأتها من الصفر حتى سنوات المراهقة، ورحلتها في البحث عن الحب من تشيللي إلى كاليفورنيا حيث حمى الذهب التي اجتاحت القارة.
" إننى اجد قوة جديدة فى داخلى ، ربما كانت موجودة لدي دوماً، و لكننى لم اعرفها لأنني لم أكن بحاجة إلى استخدامها قبل الان . "
n

إلزا ابنة الحظ التعسة التي نشأت في طفولة صارمة في محاولة من مس روز أن تجعلها نسخة منها لتزوجها من أحد الرجال الأثرياء، فقط لتحقق ما لم تستطع تحقيقه، ولكن لم تأخذ في حسبانها مشاعر الحب التي لا رقيب عليها فتأتي كالصاعقة على القلب لتزلزل كيانه وتصبح الحياة كلها تتلخص في هذا الشخص، وبما إننا في القرن التاسع عشر حيث النساء في مرحلة متدنية من الحقوق، تصل للاحتقار، فكان حب إلزا خطأً لا يغتفر، حيث حمى الذهب التي جعلت حبيبها يذهب ويتركها وحيدة حتى يعود بالذهب والمال، ظنًّا منه أنهما قد يجلبان له الاحترام فتترك كل شيء خلفها وتذهب وراءه في رحلة محفوفة بالمخاطر وتتعرف على تاو تشين رفيق رحلتها وصديقها الوفي.

" قلت لك إن العناد شر قويٌ جدا : يمسك بالدماغ و يُمزق القلب،هناك أنواع كثيرة من العناد. لكن أسوأها هو عناد الحب ، أسوأ عناد بعد الحب هو عناد الذهب "
n
تاو تشين لا اجد الكلمات لوصفه حقاً , من افضل الشخصيات الروائية التى قرأتها مطلقاً , رحلته كانت امتع ما فى الرواية , الجزء المتعلق بالصين و الحضارة و ثقافتهم كانت متعة صافية للحظة تمنيت ان تكون الرواية كلها عن رحلته من الصين الى تشيلى ثم الى كاليفورنيا اخيرا برفقة إلزا , لا اجد الكلمات حقاً لذلك ساترك لك رحلته لتكتشفها بنفسك كمان اكتشفتها انا .

" لم يكن قدرى هو العثور على الطمانينة فى دير فى الجبال ، مثلما حلمت احياناً ، بل خوض حرب بلا توقف و بلا نهاية "
n
اخيراً الرواية متشعبة التفاصيل و الاحداث الكثيرة جدا جدا , رواية تاريخية و بعض شخصياتها حقيقة مزيج ما بين التاريخ و الدراما , لا تدع اول 100 صفحة تخدعك بثقل الرواية او الملل من التفاصيل , الكثيرة لمن هو جديد على قلم ايزابيل الليندى , التفاصيل مهمة احياناً لانهم ترسم لك الخيال لتعيش الشخصيات بالاماكن و الزمان .
April 26,2025
... Show More
2019 Popsugar Reading Challenge en Español: 18. Un libro que querías leer en 2018

Hace muchos años leí Retrato en Sepia, sin saber de antemano que formaba parte de una trilogía que narraba las vidas de tres mujeres relacionadas entre sí: Eliza Sommers (Hija de la Fortuna), Aurora del Valle (Retrato en Sepia) y Clara del Valle (La Casa de los Espíritus).
Tras leer, por fin, el año pasado La Casa de los Espíritus solamente me quedaba Hija de la Fortuna para completar la trilogía así que no esperé más y me puse manos a la obra.
Me ha parecido una historia apasionante que me enganchó desde el principio, Allende es una excelente narradora y cuenta sus historias de una manera sencilla pero a la vez exquisita haciéndote sentir casi un testigo presencial de sus novelas.
En esta ocasión nos lleva de la mano desde Chile hasta California pasando por China tras las intrépidas y azarosas vidas de los personajes en una época convulsa de la historia de estos pueblos.
April 26,2025
... Show More
"ابنة الحظ " هي واحدة من روائع الروائية التشيلية إيزابيل الليندي، المدهشة من وجهة نظري، وليس ذلك لأنها تكتب ببساطة استثنائية حتى في أكثر لحظات النص حلكة واستعصاءً، ولا لأنها تعيد للحياة سيلانها ووحشيتها ودفقها البدائي في عروقنا، وليس لأنها تجيد تصوير الشخوص بما يتجاوز حقيقة اللحم ورائحة الجسد، وليس لأي سبب آخر أيضاً، فالروعة - برأيي المتواضع - لا تحتاج إلى مبررات تبرهن عليها، ولكننا ننحاز إلى الفن، ونتعصب للجمالْ، ونحاول بذلك أن نسبغ على الفن الجميل أسبابا تمنطق شاعريته، أو تشعرن منطقه، ولا حيلة لدينا، نحن البشر الميالون بطبيعتنا إلى عقلنة كل شيء، إلا باختراع أسباب تفسر البهاء الذي يحل علينا عندما نتوغل في أحراش نص روائي بديع، كهذا الذي بين أيدينا ..

والآن، وقد بررنا حاجتنا إلى المبررات، واعترفنا بمحدوديتنا وضعفنا بكل ما أوتينا من شفافية، ونحن المكابرون فيما يخص قدراتنا وطاقاتنا، الآن وقد ترافعت مدافعة عن هذا العنوان الضحل، العاجز، المضحك قليلاً .. أعتقد بأن الوقت صار مناسبا لي لكي أضع أسبابي الثلاثة، وأعتذر عن جرأتي في تسلق هذه القامة الشامخة لروائية أحلم بأن أكون بربع موهبتها، لماذا " ابنة الحظ" تحديداً؟

أولا، لأن إيزابيل الليندي في " ابنة الحظ " تألقت في تصوير الأمكنة، واقتناص تفاصيلها، وإذكاء عبقها، وعكس ألوانها، فالفصول التي تدور في الصين، والأخرى في تشيلي، والأخيرة في سان فرانسيسكو، تعكس قدرة استثنائية في اصطياد حقيقة المكان، وقذفه في الكلمة، بكل ما يحمله المكان من أبعاد جغرافية واجتماعية وتاريخية وسياسية وفروقات ثقافية، وعوالم أخرى غزيرة .. غزيرة!

ثانياً، أن إيزابيل الليندي منحازة إلى الإنسان، الإنسان بصفته القيمة التي نسيناها، وهي تكتب من أجل تمجيد الاختلافات، تحتفي بالتفاصيل والفروق الثقافية والعرقية بين الصيني والتشيلي والأمريكي، بين الأبيض والأسود والأصفر، رواياتها وطن للجميع، عالم غاص بالروائح والأجساد والبشر، تشبه تلك الدهاليز العميقة المتوغلة في أحشاء المدن، تحتفي ��التعددية وتنتصر للإنسانِ أبداً، وإذا ما كانت هناك مشاهد للوحشية والعنف والإيذاء، فهي هناك من أجل ذلك الصوت الخفي، الهامس في مؤخرة الرأس، بوجوب نبذ كل أنواع العنصرية الموجودة للعالم، حباً بالله أيها العالم! ولكنها مع ذلك تفعل ذلك بدون أن ننتبه، بدون أن ترفع صوتها، بدون أن تتحول إلى بوق إيدولوجي، بدون أن تحول نصها الأدبي إلى واعظ أو مهرج أو خطيب يصرخ في وجوهنا ..

ثالثا، لأن إيزابيل الليندي بديعة في تصوير الواقع، وإذا كان الكثيرون يرددون بأن روايتها تنتمي إلى جنس الواقعية السحرية، فهذا لأنهم لا يعرفون الواقع كما تعرفه، فلمجرد أنها تصنع أبطالا يستطيعون تحريك الأشياء بقوتهم الذهنية، أو يملكون موهبة الاختفاء، أو ينسلخون عن أجسادهم، فهذا لا يعني أنها تكتب عن فانتازيا، ولمجرد أن واقع الإنسان الحديث هزيل ومؤسف وبعيد من حقيقته التي قايض بها الحضارة المدنية الحديثة، فهذا لا يجعلها إلا أكثر وعيا وحياة منا، من خيالنا الباهت وإيماننا الشحيح بقدرات البشرْ، ما تكتبه إيزابيل الليندي ليس خرافات بقدر ما هو مواهب دفينة في أعماق الإنسان، وهي تستحق أن نحييها على جرأتها في إحياء تلك المنطقة البدائية، الوحشية، والبديعة، نحييها على جرأتها في تذكيرنا بأنفسنا بالدرجة الأولى.

الرواية صادرة عن دار المدى، الطبعة الثانية 2006 ترجمة صالح علماني، وتقع في 438 صفحة من القطع المتوسط.



Merged review:

ابنة الحظ " هي واحدة من روائع الروائية التشيلية إيزابيل الليندي، المدهشة من وجهة نظري، وليس ذلك لأنها تكتب ببساطة استثنائية حتى في أكثر لحظات النص حلكة واستعصاءً، ولا لأنها تعيد للحياة سيلانها ووحشيتها ودفقها البدائي في عروقنا، وليس لأنها تجيد تصوير الشخوص بما يتجاوز حقيقة اللحم ورائحة الجسد، وليس لأي سبب آخر أيضاً، فالروعة - برأيي المتواضع - لا تحتاج إلى مبررات تبرهن عليها، ولكننا ننحاز إلى الفن، ونتعصب للجمالْ، ونحاول بذلك أن نسبغ على الفن الجميل أسبابا تمنطق شاعريته، أو تشعرن منطقه، ولا حيلة لدينا، نحن البشر الميالون بطبيعتنا إلى عقلنة كل شيء، إلا باختراع أسباب تفسر البهاء الذي يحل علينا عندما نتوغل في أحراش نص روائي بديع، كهذا الذي بين أيدينا ..

والآن، وقد بررنا حاجتنا إلى المبررات، واعترفنا بمحدوديتنا وضعفنا بكل ما أوتينا من شفافية، ونحن المكابرون فيما يخص قدراتنا وطاقاتنا، الآن وقد ترافعت مدافعة عن هذا العنوان الضحل، العاجز، المضحك قليلاً .. أعتقد بأن الوقت صار مناسبا لي لكي أضع أسبابي الثلاثة، وأعتذر عن جرأتي في تسلق هذه القامة الشامخة لروائية أحلم بأن أكون بربع موهبتها، لماذا " ابنة الحظ" تحديداً؟

أولا، لأن إيزابيل الليندي في " ابنة الحظ " تألقت في تصوير الأمكنة، واقتناص تفاصيلها، وإذكاء عبقها، وعكس ألوانها، فالفصول التي تدور في الصين، والأخرى في تشيلي، والأخيرة في سان فرانسيسكو، تعكس قدرة استثنائية في اصطياد حقيقة المكان، وقذفه في الكلمة، بكل ما يحمله المكان من أبعاد جغرافية واجتماعية وتاريخية وسياسية وفروقات ثقافية، وعوالم أخرى غزيرة .. غزيرة!

ثانياً، أن إيزابيل الليندي منحازة إلى الإنسان، الإنسان بصفته القيمة التي نسيناها، وهي تكتب من أجل تمجيد الاختلافات، تحتفي بالتفاصيل والفروق الثقافية والعرقية بين الصيني والتشيلي والأمريكي، بين الأبيض والأسود والأصفر، رواياتها وطن للجميع، عالم غاص بالروائح والأجساد والبشر، تشبه تلك الدهاليز العميقة المتوغلة في أحشاء المدن، تحتفي بالتعددية وتنتصر للإنسانِ أبداً، وإذا ما كانت هناك مشاهد للوحشية والعنف والإيذاء، فهي هناك من أجل ذلك الصوت الخفي، الهامس في مؤخرة الرأس، بوجوب نبذ كل أنواع العنصرية الموجودة للعالم، حباً بالله أيها العالم! ولكنها مع ذلك تفعل ذلك بدون أن ننتبه، بدون أن ترفع صوتها، بدون أن تتحول إلى بوق إيدولوجي، بدون أن تحول نصها الأدبي إلى واعظ أو مهرج أو خطيب يصرخ في وجوهنا ..

ثالثا، لأن إيزابيل الليندي بديعة في تصوير الواقع، وإذا كان الكثيرون يرددون بأن روايتها تنتمي إلى جنس الواقعية السحرية، فهذا لأنهم لا يعرفون الواقع كما تعرفه، فلمجرد أنها تصنع أبطالا يستطيعون تحريك الأشياء بقوتهم الذهنية، أو يملكون موهبة الاختفاء، أو ينسلخون عن أجسادهم، فهذا لا يعني أنها تكتب عن فانتازيا، ولمجرد أن واقع الإنسان الحديث هزيل ومؤسف وبعيد من حقيقته التي قايض بها الحضارة المدنية الحديثة، فهذا لا يجعلها إلا أكثر وعيا وحياة منا، من خيالنا الباهت وإيماننا الشحيح بقدرات البشرْ، ما تكتبه إيزابيل الليندي ليس خرافات بقدر ما هو مواهب دفينة في أعماق الإنسان، وهي تستحق أن نحييها على جرأتها في إحياء تلك المنطقة البدائية، الوحشية، والبديعة، نحييها على جرأتها في تذكيرنا بأنفسنا بالدرجة الأولى.

الرواية صادرة عن دار المدى، الطبعة الثانية 2006 ترجمة صالح علماني، وتقع في 438 صفحة من القطع المتوسط
April 26,2025
... Show More
Turiu vieną įprotį ir nesakyčiau, kad geras - vis taupau savo mylimų/mėgstamų autorių knygas, o tokių rašytojų yra ne vienas/ne viena. Isabel Allende yra viena iš jų, o ir pažintis prasidėjo prieš kokius 7 metus nuo kūrinio "Dvasių namai". Pačiai tai buvo kažkas nepaprasto ir iškart pakerėjo. Po ilgos pertraukos grįžtu prie Isabel kūrybos ir jos trilogijos - "Fortūnos duktė" yra tęsinys "Dvasių namų".

Allende iki šio kūrinio dar nebuvo nei karto apvylusi, o ir šis nebuvo išimtis❤️ Nuo pat pirmųjų puslapių reikėjo priprasti prie ilgų pastraipų, o ir dialogų buvo visai nedaug. Po truputį pripratau, o rašytoja tokia nuostabi pasakotoja, kad vis norėjosi sužinoti, kas vyks toliau pagrindiniams veikėjams, kuria linkme pasisuks įvykiai. Tai pasakojimas ne tik apie Rozą ir Džoną Somersus, Elizą..., bet ir emigrantų gyvenimą, kurių daugumą sužavėjo mintis pralobti ieškant aukso ar dėl geresnio gyvenimo ir taip atsidūrė Amerikoje. Istorija nuostabi, nors skaitėsi iš lėto, bet kai geras kūrinys - juo ir mėgautis norisi ilgiau.

Vertinu: 4,5⭐️/ iš 5⭐️
April 26,2025
... Show More
Hija de la fortuna constituye la primera entrega -en términos cronológicos- de la trilogía familiar creada por Allende en la que nos sumergimos en las desventuras de un cúmulo de familias en sus distintas generaciones mientras como telón de fondo la autora nos ofrece una crónica social y cultural del siglo XIX.

La protagonista de esta historia es Eliza, una joven huérfana que es acogida por los Sommers, unos hermanos británicos que residen en Valparaíso, Chile, y que le permiten criarse entre los lujos de la alta sociedad inglesa pero también entre la cotidianidad de los sirvientes y la sabiduría pagana de éstos. El inicio de la historia, correspondiente con los primeros años de Eliza, es lento. Sin embargo la historia va cobrando vigor y fuerza a medida que avanza hasta llegar a su punto de inflexión cuando Eliza conoce a Joaquín, un joven que desata en ella una pasión inusitada y la ilusión de un amor que la lleva a surcar un océano y seguirlo hasta las desconocidas tierras de California en medio de la fiebre del oro.

La historia de una joven criada para desenvolverse en sociedad es rápidamente reducida a las cenizas de una expectativa jamás alcanzada y Eliza acaba convertida en una mujer dispuesta a todo por reencontrarse con el hombre que ama y que en su búsqueda se topa con el insólito regalo de la libertad. En una tierra sin leyes, donde colisionan culturas, donde prima la audacia del más sagaz y la ventaja del más fuerte, una tierra de bandidos y prostitutas en la que vestida de hombre y desligada de la única identidad que conoció, Eliza se convierte en la mujer que nunca imaginó y redescubre nociones como el propósito, la complicidad y la pasión en compañía del más inesperado de los aliados. Tao, un joven chino en busca de sabiduría, atormentado por la viudez y en busca de reconciliarse con su propio espíritu y de regresar a China acaba constituyéndose como un singular pero irrevocable héroe romántico sin proponérselo.

Allende demuestra una vez más su habilidad para crear relatos complejos, ricos en su reflejo histórico, sus condenados secretos y su entendimiento de la condición humana.
April 26,2025
... Show More
رواية من الروايات التي تأخذك في رحلة ممتعة داخل عوالم مختلفة مدهشة من أناقة اللغة الأسطورية التاريخية و في ذات الوقت نابعة من أعماق الحياة اليومية للشخوص..ازابيل الليندي نجحت ان تجعل من شخصيات روايتها ظلالا تحيا معنا مدة قراءتنا لابنة الحظ نتساءل عن خلفية الأحداث نفرح لفرحهم و نغضب لتصرفاتهم و نحلم بنفس أحلامهم..عرفتنا اللليندي في ابنة الحظ على فترة غامضة من تاريخ التشيلي و امريكا اللاتنية و كاليفورنيا قربتنا من هوس و جنون الباحثين عن احلام الترف و الغنى متبنية أسلوب سرد غريب فنجدها تهمش احيانا شخصيات لنعود و نجدها محورية في فصول أخرى و في النهاية نتذكرها جميعا كشخصيات رئيسية و محورية و ان غلب الحضور النسوي بشكل خاص رواية تجسد الأدب الواقعي اللاتيني بامتياز لكنه يبتعد عن النعقيد الذي نجده عند غارسيافأسلوب الليندي ابسط و أرق..
تحكي الرواية سيرة اليثا تبنتها عائلة سومرز و علمتها الفضائل و التقاليد المتداولة للعائلات التشيلية لكنها رفضت كل القيود و هربت باحثة عن حبيبها الذي هاجر بدوره للبحث عن حلم الثراء..رواية كل شخوصها يبحثون عن شيء و في ترحال دائم و أغلبهم وجدوا شيئا آخر يخالف تماما ما يبحثون عنه..
فكرة بسيطة الا نفقد الامل و نتشبت بالحلم فمهما جرى لا بد ان نصل الى شيء يرضينا في آخر الرحلة..رواية جميلة امنحها اربع نجمات لأسلوب السرد غير ممل و
.اللغة الأنيقة التي تحترم ذهن القارئ
رحلة ممتعة و اختاروا الرفاق فالقراءة المشتركة ممتعة و مفيدة بشكل كبير
فشكرا لمن رافقني في هذه الرحلة
April 26,2025
... Show More
في رحلة بحثٍ عن "العلم والحكمة" من جهة و"حبٍ ضائع" من جهة أخرى تأخذنا ايزابيل الليندي في روايتها الملحمية .
" يبدو أننا جميعاً جئنا نبحثُ عن شيء ووجدنا شيئاً آخر " .

بين تشيلي والصين وكاليفورنيا تخلق عوالم بشكلٍ متقن ، مروراً بأحداث كبرى مثل حرب الأفيون وحمى الذهب ..
مرافقين الزا بطلة الرواية منذ طفولتها ، وسعيها نحو المغامرة ونحو أحلامها وبكل عنفوانها وعنادها وعيوبها .
الشخصيات النسائية سأكتفي بأن أقول عنها : أنها استثنائية ، الزا ، باولينا، وروز .
تكمن قوة الرواية في قوة قَصها وشخوصها ،روائحها مع كل تلك الأمكنة التي دارت بها ..والخيوط الصغيرة المتلاحمة وتلكَ التفاصيل التي شَكَلتْ أهم ما مر بـ شخوصها ..
حتى النهاية المفتوحة أشعرتني بالبهجة .. بإختصار هي ممتعة وفريدة .

هذه الرواية هي إحدى تلكَ الأعمال "الشديدة الندرة " والتي ما أن أنهيها أقول محدثةً نفسي : يوماً ما سأعيد قراءتها ـ ويومَ أُعيد قراءتها سأقرؤها بترجمة صالح علماني .
April 26,2025
... Show More
أكاد اذوب عشقا من تلك الحبكة
تواصل لاحداث رواية صورة عتيقة ورجوع بالزمن إلى الأجداد وما فعلوه فى مغامرة وحبكة أكثر من رائعة .
اخر قرأتى لتلك السنة ٢٠٢٢
April 26,2025
... Show More
Daughter of Fortune is an epic historical adventure set in the mid-1800s, spanning the globe from England to China to Chile to the American west. The main character, Eliza, is abandoned as an infant on the doorstep of wealthy British Siblings, resettled in Valparaíso, Chile. The first half of the book, set in Chile, is focused on Eliza’s early years, family, and first love. The second half transports the reader to the tumultuous days of the California gold rush, contrasting the initial visions of easy wealth with vivid descriptions of the harsh realities encountered upon arrival.

Allende has created engaging and colorful characters. Eliza is memorable for her courageous, independent spirit and Chinese healer Tao Chi'en for his quiet integrity. The era is beautifully rendered with historically accurate details. This imaginative, skillfully-written story touches on such meaningful themes as racism, classism, sex trafficking, female empowerment, the spirit of adventure, greed, self-discovery, reinvention, rebellion, compassion, freedom, and the many forms of love.

The book gains momentum as it progresses, becoming ever more engrossing. Recommended to those interested in family sagas, perilous journeys, and historical fiction, especially of the 19th century. Includes violence to humans and animals, profanity, prostitution, and other sexual content.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.