مُمتعة ك كل قصص إيزابيل اللندي..
لكنها لا تخلو من بعض الملل و الحشو الذي لا داعي له، تمنيت لو كانت أقصر بمئة صفحة..
................
"ليسَ هناك شئ دون طائل..
وما من أحد يصلُ في الحياةِ إلى أي مكانٍ يا إلزا..
إنّنا نمشي وحسب.."

ما رأيك بجولة حول العالم؟ ما رأيك بأن تكون في كاليفورنيا وتشهد حمى الذهب؟ او تعيش في منزل احد العائلات الانكليزية في احدى بلدات تشيلي الصغيرة؟
n  n

ايزابيل اللندي تمنحك هذه الجولة الممتعة , من خلال شخصياتها ذات الخلفيات الثقافية المتعددة.
أيلزا
n  n
هي الابنة المتبناة لعائلة سوميرز الانكليزية, تقع في غرام خوانكين, الشاب الفقير الذي يجري وراء حمى الذهب. تتبع ايلزا حبيبها لتعيش مغامرات لم تكن في الحسبان . نرى كيف تتحرر ايلزا من مخاوفها وتخرج من دائرة الراحة التي تعودت عليها. في رحلة البحث عن خوانكين تجد ايلزا حقيقة الحياة.
يبدو اننا جميعاً جئنا نبحث عن شيء ووجدنا شيئاً اخر

تاو تشين
من خلال تاو تشين , المعالج الصيني, نتعرف على التقاليد الصينية المختلفة والصادمة. تاو هو اقرب شخصية لقلبي واحاديثه مع ايلزا كانت ممتعة. الفقرة التي كانت تتكلم عن حياته في الصين علمتني الكثير .
كلما تعلمت اكثر ستدرك قلة ما تعرفه

روز , جيرمي وجون سوميرز
هم افضل مثال للاختلاف الموجود بين شخصية الاخوة, روز امرأة تعرضت للخذلان العاطفي وقررت ان ترفض الزواج.
جيرمي رجل مادي و يهتم بما تتناقله الالسنة عنهم عكس جيرمي القبطان البوهيمي الذي لا يتعلق بشيء.



رواية ممتعة جدأ رغم كثرة تفاصيلها, ستجعلك تتعلق بكل شخصية وتتعاطف معها

The story begins in Valparaiso, Chile and is focused around Eliza Sommers. An infant Eliza was abandoned on the doorstep of Rose and Jeremy Sommers (brother and sister), and Rose raised Eliza as the daughter. One day, Englishman Jacob Todd comes to Chile, supposedly as a missionary out to convert the heathen population. Many, many pages then ensue with endless bits of information about Todd's life in Chile and his socializing with the Sommers until he's finally run out of town. How exciting that was. Not.

The story then switches to a more grown up Eliza who has found her twu wuv fowevar and she'd like nothing better than to marry him, but him being poor and not white that's not going to be an option so the two have secret sex in the storeroom when everyone is asleep. How exciting that was. Not.

Then finally, things show signs of picking up - there's gold in them thar hills in California and Eliza's lover runs off to make his fortune. Eliza isn't having none of that, especially when she finds she's pregnant, so she plots to get on a ship to California and find him. I know, I know - it's a big state and all, but she's going to find him dammit. Eliza can't just buy passage on an outbound ship (small town and all), so she stumbles upon Tao Chi'en, who sneaks her on the ship he's working on and hides her away.

Being pregnant and all she's soon sick as sick can be, but miracle of miracles (!!!), Tao Chi'en is a doctor. And just so's we know he's a real doctor we get pages upon pages of details about his life in China and how he became a doctor until he was shanghaied. Endless pages of details, just so we know the author did her research. How exciting that was. Not.

OK, so it took 200+ pages before our intrepid pair get to San Francisco, so you think things would pick up, right? Not. You then get another 200 pages of Eliza and Tao Chi'en making their way around searching for the lost boyfriend. Or Eliza striking out on her own searching for the lost boyfriend. Or all about Eliza dressing as a man and meeting up with an odd group of misfits and the boring life they led. How exciting that was. Not.

Frankly, I am flummoxed at all the rave reviews from all those professional type newspaper reviewers. Perhaps this is another one of those literary books that everyone loves because we're supposed to love because *everyone* says we're supposed to love it. Perhaps it's just me again, but this was probably the most boring novel ever, topped off with the longest paragraphs I've ever seen outside of a Nathaniel Hawthorne novel - although Hawthorne can tell a good story. This author, cannot.

حالفني الحظ لقراءتي لابنة الحظ!
ياااااه ياللمتعة !
لا أعرف كيف سأفي السيدة إيزابيل حقها سوى أن أعدها بأن هذه القراءة لن تكون الأخيرة لما أبدعته أناملها!
لم تكن رواية كانت صندوق هدايا مدهش ، من الخطأ أنني أخذت انطباعا عاديا مسبقا عما بداخل هذا الصندوق ، فإذا بي أفاجأ بكمية الهدايا ومدى تنوعها !
رواية ممتعة تمتاز بتعليقات تنم عن خفة ظل كاتبتها وتشبيهات لذيذة تأخذك إلى حيث يسكن أبطال هذه الرواية ولن تستطيع كما لم أستطع أنا أن تعود من هناك حتى تنهيها ، حتى وإن دعاك ذلك لأن تواصل السهر حتى ظهر الغد كما فعلت أنا :) لكني لا ألام فقد كنت أعيش مع هذه الرواية كطفل يشاهد فيلم كرتونه المفضل ودون مقاطعة من والديه فما كان منه إلا المتابعة حتى النهاية..
في هذه الرواية والتي أستطيع أن أجعل عنوانها (أن تبحث عن أمر ما فتعثر على أمر آخر) وهذا الأمر لم يحدث مع بطلة قصتنا فقط بل يحدث معنا جميعا ، وقد ننتبه لوجود هذا "الأمر الآخر" وبعضنا الآخر قد لا ينتبه ! وهنا المشكلة ، فقد يقوم البعض باقتراف خطأ البطلة بالتمسك بالبحث عن ذلك المفقود وعدم النظر إلى ما هو موجود ، بل أحيانا قد لا ترى ما حولك رغم ملاصقته لك كأنفك ، فقط لأنك اعتدت عليه ! وإن كانت البطلة قد أدركت ذلك متأخرا فإن أحدنا قد لا يدرك ذلك ، فتجد ذلك المريض وهو يقضي ساعات عمره باحثا عن دواء لمرضه لم ينتبه وهو في طريقه في البحث للنعم التي تحيط به (محبة الناس له ، امتلاكه لأسرة تعتني به ، بل وقبل ذلك كله كمسلم الأجور التي ينالها أثناء هذا الطريق بصبره وتحمله للألم وغير ذلك) وهكذا دواليك قم بإسقاط هذه الرواية على نفسك لترى كم شيئا تملكه حولك لم تشعر بقيمته وذلك للهاثك للبحث خلف أمر آخر (وظيفة - مال - منصب ..إلخ) فتكون سجين ذلك المفقود لا تهيم إلا به ولا ترى سواه فيصبح البؤس رفيقك مما يعمي بصرك وبصيرتك عما تملكه من نعم في الماضي وعما عثرت عليه في طريق بحثك دون أن تلقي له بالا (لا يعمك البحث عن خواكين موريتا عن رؤية تان :/) وبرأيي هذه أعظم قيمة في هذه الرواية.
أما عن الهدية القيمة الأخرى في هذه الرواية والتي لم تكن بالحسبان هي الهدية التاريخية حول تاريخ كاليفورنيا ، نعم لأول مرة أعرف هذه المعلومات عن تاريخها بدايتها كيف أنها كانت مجرد خيام فإذا بالذهب يحولها من قرية إلى ولاية من أقوى ولايات أميريكا! شكرا لإيزابيل التي جعلتني أعيش هذا العالم وأتنفس رائحة المناجم وأتلذذ بالمأكولات التشيلية وأشعر بوخز الإبر الصينية بل وأستمتع بالتعايش مع ثقافات مختلفة الصينية والتشيلية والهنود الحمر والزنوج بل وأعيش لحظات متنوعة مع الشخص الواحد فأشهد طفولة إليثا ومراهقتها أشهد إليثا الأنثى وإليثا المسترجلة أعيش معها في أشد لحظاتها شعورا بالحب وفي أشدها صعوبة وألما وفقدا واكتئابا ، الكثير الكثير من الأحداث والتنقل ما بين المشاهد والتنوع في المشاعر والأماكن بالتأكيد كان سببا رئيسيا في إثراء هذه الرواية وجعل المتعة وجذب الانتباه يسترعي قارئها ، وإن كان منظر الفتيات الصغيرات وهن يتاجر بهن وتختطف براءتهن في سبيل استمتاع حفنة يقال عنها رجال كان أمرا محزنا وأرجو ألا يكون هذا الجزء من القصة بالذات حقيقيا وقد حدث بالفعل آنذاك :(
شكرا لله على أن منحني هذا الوقت الرائع مع إليثا وتاو -على وجه الخصوص واللذين أعتبرهما بطلا القصة - والعمة روز وأسرة سومرز بأكملها .. كانت لحظات ما��عة أرجو أن يحظى بها الجميع كما حظيت بها أنا .

رواية رومانسية اجتماعية عن الهجرة ورحلة البحث عن السراب، سراب الحب وسراب الذهب. رسمت الكاتبة الشخصيات ببراعة ودقّة. إضافة إلى جمال تصوير الأماكن ووصف عادات وثقافات الشعوب في كل من تشيلي الصين وكاليفورنيا.

برعت الكاتبة في سرد تاريخي عن الرق للفتيات الصينيات في أمريكا واستعبادهم دون رحمة. وحُمى جنون الذهب الذي تفشى في جميع البقاع، الهوس الجماعي للهرب والرحيل إلى كاليفورنيا. فكل شخص إما يهرب من ماضيه وإما من فقره للأرض المليئة بالذهب. منهم من قضى نحبه فيها، ومنهم قبل الوصول إليها، ومنهم من رجع إلى وطنه فقيرًا كما جاء إليها مُعدمًا. ومنهم من عرف كيف يستغل الأوضاع ليغتني ويجعل لنفسه موضع قدم فيها. أمريكا التي ظن البعض أنها أرض تحقيق الأحلام، لم تكن إلا بلد السراب والاستعباد والعنصرية.

رغم مرارة الأحداث التي مرّت بها المرأة في الرواية، بين الفشل وخيبة الأمل في الحب. أو النجاح في التمرد على العائلة والزواج بمن تحب، ثم البروز كسيدة أعمال مرموقة. أو الوقوع في الرق والمتاجرة بالجسد، إلا أن نهاية الرواية كانت جميلة، إلزا تحرّرت، تحرّرت من حبّ قيّد روحها وأعمى بصيرتها واستعبد قلبها ـ “إنني الآن حرة”.



اقتباسات


“من يعرف أكثر، عليه واجبات أكثر تجاه الإنسانية”

“لا فائدة كبيرة من المعارف دون حكمة، ولا حكمة دون روحانية”.

“ليس هناك من جدوى في استنفاد الحياة في ملاحقة حب وهمي”.

“من يتورط في التفكير بالشر، ينتهي به الأمر إلى استحضاره”.

“ليس هناك شيء دون طائل. وما من أحد يصل في الحياة إلى أي مكان. إننا نمشي وحسْب”.

ليس عندي الحماس لكتابة مراجعة مطولة.. ربما لأن أي كتابة قد تسبب حرق لأحداث الرواية.. خاصة أن التحولات المفاجئة في الروا��ة كثيرة وغير متوقعة.. أبدعت ايزابيل في السرد بأدق التفاصيل وفي استشفاف غور النفس البشرية لجميع أبطال الرواية وللكثير من فئات المجتمع الأمريكي والتشيلي والصيني في هذا الوقت بالإضافة إلى بعض ملامح من المجتمع الانجليزي.. يعيب الرواية قليلا الإسهاب في السرد ولكن أغلبه في محله.. كذلك الإفراط في وصف تفاصيل حميمية لم يكن مريحًا لي عند قراءتها.. وباستثناء هذين الأمرين.. ستقع في غرام قلم إيزابيل الرائع كما وقعت :)

شكرًا للأخت أميرة لحن على القراءة المشتركة رغم أنه من المفترض أن اكون أنهيت الرواية منذ شهر تقريبا ولكن نظرًا للانشغال والفتور تأخرت كثيرًا

الیزا نوزادی است که هویتی نامعلوم دارد، او صبح روزی سرد در سبدی جلوی خانه‌ی خانواده‌ی سامرز پیدا می‌شود و آنها او را به فرزندی قبول می‌کنند.
سالها بعد، زمانی که الیزا حدود پانزده سال سن داشت در یک نگاه عاشق کارمند دایی خود می‌شود و رابطه ای بین آن دو شکل می‌گیرد. در این میان تب یافتن طلا در کالیفرنیا شکل می‌گیرد.
خواکین دلداده‌ ی الیزا نیز برای یافتن طلا و بهتر کردن زندگی‌اش، با الیزا خداحافظی می‌کند و به سمت کالیفرنیا می‌رود.
پس از مدتی الیزا متوجه می‌شود که حامله است، او برای یافتن خواکین و فرار از سرنوشت شومی که با بدنامی در انتظارش بود به کمک پسری چینی به نام تائوچین، قاچاقی سوار کشتی‌ای می‌شود و از شیلی رهسپار امریکا می‌شود.
الیزا سالها به دنبال خواکین، گوشه و کنار امریکا را می‌گردد و در این مسیر تبدیل به آدمی دیگر می‌شود. او سختی‌های بسیاری در این راه تحمل می‌کند، تا پای جان جلو می‌رود و شور عشق او را زنده نگه می‌دارد.
عشق الیزا بهانه ای می‌شود تا او در این مسیر رشد کند، دنیاهای بیشماری را زندگی کند و فرهنگ‌های متفاوتی را ببیند و در نهایت به موجودی سرسخت و قوی تبدیل شود.
تائوچین که نماینده‌ ی فرهنگ شرقی در این داستان است، نماد انسانی آرام، سخت‌کوش، معنوی و حامی است که لحظه‌ای از پشتیبانی الیزا دست برنمی‌دارد.
در خلال داستان زندگی پر فراز و نشیب الیزا، تاریخ جویندگان طلا در امریکا و تبدیل آن منطقه پس از فروکش کردن تب طلا، به شهرهای کنونی نیز بیان می‌شود.

داستان تا نیمه کند پیش می‌رود، در ابتدا داستانی است به سبک عاشقانه های کلاسیک، اما با روایتی متفاوت تر. به مرور بر جذابیت داستان افزوده می‌شود و در انتها لذتی در وجودم به جا گذاشت که این کتاب را هرگز فراموش نخواهم کرد.
دختر بخت توصیف عشق در شکلهای مختلف است، عشقهایی که هر کدام به نحوی زیبا هستند، الیزا دختری که به دنبال بخت خویش رفت و در این راه چیزهای باارزش زیادی به دست آورد.

Una storia d’amore che supera i confini delle nazioni e delle convenzioni di classe, magicamente raccontata da Isabel Allende con passione e raffinatezza.

In realtà le storie d’amore sono due, quella di Miss Rose e quella di Eliza, e la Allende riesce benissimo a farci percepire la determinazione e la forza di queste donne, accomunate dalla passione che, in tempi diversi, le fa vincere il perbenismo e le convenzioni sociali.

L’importante è quello che si fa al mondo, e non come ci si arriva…

Emozionante, commovente e coinvolgente, sa essere epico quando narra della corsa all’oro e dei grandi eventi di quegli anni (siamo all’incirca a metà del XIX secolo) come anche intimista quando ci fa palpitare insieme ai protagonisti ed alle loro avventure.

Anche i personaggi minori sono ben caratterizzati, così come i paesaggi e le ambientazioni.

Ho trovato affascinante il racconto della nascita della California e delle sue prime città, popolate da minatori e personaggi equivoci, con lo sfruttamento dei lavoratori, i contrasti tra i gruppi etnici e l’anelito alla libertà.

Non mancano i fantasmi (Ricordati che il saggio è sempre allegro, perché accetta la realtà), un pizzico di magia e qualche colpo di scena per meglio sorprenderci; il finale, apparentemente aperto, per me risulta invece ben definito: Adesso sono libera….

لا أصدق بأنني قضيت اليومين الماضيين بجسدٍ على الأرض ، كنت متأكدة بأنني لم أكن هنا ، ليس روحاً فقط بل جسداً ، لقد كنتُ أجوب شوارع تشيلي ، وكاليفورنيا ، وسان فرانسيسكو ، وحتى الصين .. لقد كنتُ أتناوب أجساد كُلٍ من : إلزا ، مس روز ، جون ، تاو تشين ، جيرمي و خواكيين وجاكوب تود وماما فريسيا .. والآخرون !
كان الواقع حُلماً في حقيقة أمره ، وكانت صفحات " ابنة الحظ " الواقع الذي ألوذ إليه بمتعة ، وأهربُ منه بحماس ، الأحداث التي تعايشتها أشعرتني بإجماع جوارحي حقيقة جداً ، ما زلتُ أشعر بي هناك ، مع تاو تشين الطبيب الصيني ، مع إلزا الفتاة التي خاضت مغامرة رجولية بإمتياز في أرض الذهب حيث الجشع نحو الثراء والعُهر و الفُحش مع النساء ، كنت مع مس روز في حياتها ، بكُل تفاصيلها الصارمة ، مع جون البحار المغامر ، جيرمي الخالي من العواطف .. مع الجميع !
إيزابيل روائية مُذهلة بإمتياز ، قُدرتها العالية على لملمت شتات التاريخ ، وصنع منه قصة إستثنائية تستحق أن تضاف إلى رصيد الأدب التشيلي في وتتصدرها ، تستحق الإحترام ، تستحق القراءة ، لا لا بل تستحق أن تُعاش . في الواقع كنتُ أصفّها للجميع بأنها روائية تكتب في التاريخ ، لكنني الآن لأول مرة أقول ذلك عن تجربة .. إنها تكتب التاريخ فعلاً و يغريني هذا لأخوض تجاربَ أخرى ممتعة . تجارب أخرى مع السلسلة المتبقية ، فابنة الحظ لم تروني بل زادت ظمئي . سعيدة أنا بمَ قرأت ، سعيدة بكُل ما عُشت ، سعيدة سعيدة !

شُكراً أيتها التشيلية المجنونة ، شُكراً بصدق !

عودة لأجواء أمريكا الجنوبية الحارة الساحرة مع ايزابيل الليندي وصالح علماني
هذه المرة مع لمسة صينية وفي رحلة أمريكية بمنتصف القرن التاسع عشر

في قصة تتبدل فيها الأحوال وتتطور...وتنمو..منها قصة ميلاد مدينة سان فرانسيسكو

...تبدأ بقصة الأنسة روز الانجليزية التي تعيش في تشيلي مع أخويها الاكبر...وتلك الفتاة الصغيرة التي وجدوها علي عتبة بيتهم وتولت تربيتها، إلزا
ورحلة عجيبة قد تكون للبحث عن الحب...ولكنها تتحول لقصة صداقة و أمومة و طموح
قصة أنكسارات تتحول لقوي ونجاح...وأخري تتحول لدماء
وقصة بها أمل بدايات أفضل ونهايات غير متوقعة

القصة دراميا بدأت أبطأ من رواية إيزابيل الليندي الأولي ؛ بيت الأرواح ، والتي أعجبتني جدا ببداية العام
فهنا الشخصيات التي تدور حولها الأحداث أقل..ولكن بنصف القسم الثاني والرحلة التي ستقوم بها إلزا ورحلة الصيني تاو تشين ستزداد القصة ثراءا خصوصا برسم المؤلفة الممتاز لميلاد مدينة سان فرانسيسكو وولاية كاليفورنيافي زمن حمي الذهب

ربما سوء الفهم وسوء الاتصالات بذلك الزمن هو ما حقق شيئا من الإثارة بالنصف الثاني من الرواية بالاخص في القسم الثالث والاخير منها...ولكن تأتي النهاية للأسف شبه مفتوحة، مشاهد كثيرة كنت منتظرها لم يتم تقديمها ولو أن النهاية بها شيئا من الأمل الجميل والحرية

المفترض أن تلك الرواية كتبت لاحقا بعد رواية بيت الأرواح... وهناك رابط ما بينها وبين الاولي ولكن حتي نهاية هذا الجزء لم اجد رابطا...ربما بالجزء القادم والذي يعتبر تتمة لتلك الرواية "صور عتيقة" هو ما سيربط بين الروايتين

عاما هي رواية تصلح لقراءتها منفردة....قصة أمل وضرورة ميلاد حياة جديدة من بعد أي انكسار

محمد العربي
من 2 يونيو 2020
الي 9 يونيو 2020

I remember beginning to read Daughter of Fortune several years ago but for some reason put it aside and never finished it. How I was able to do that so easily, I will never know because the second time around this book ended up being difficult to put down.

Isabel Allende has created a very engaging and well-rounded character in Eliza Sommers. I found the most endearing thing about Eliza was her stubborness and her imperfections. Often that is what will draw me to a character because it makes them real, and I found Eliza couldn't be more real if she had even stepped off the page.

Every character that Eliza encountered helped to enrich her life and each one added more to the story that kept you reading, but obviously the one you bonded to the most was the one who held a story of his own: Tao Chi'en. The bond those two created could drive you crazy and was really kept me reading until the very end.

Without giving anything away I'll finish off by saying this book is written like Eliza has developed: raw and real. Allende is not afraid to stray from the "Hollywood" style of story telling, with everything working out as it should or the way the reader wants it to end. There are bumps and blips throughout the story that will drive you true-heart romantics out of your mind, but those of us who crave a certain reality in our stories will love it.

In the end this story will make you feel good, even better than your typical "feel good" book because you feel like you can tell yourself, this is real... maybe it really did happen...

بعد ما خلصت الكتاب ده حسيت بموجة سعادة ضخمة وكل الحب لروح صالح علماني اللي كان سبب في نقل الأدب العظيم بالصورة الشيك دي من كل قلبي بشكره وبشكر اختي طبعا عشان الكتاب ده ترشيحها