Community Reviews

Rating(4.2 / 5.0, 99 votes)
5 stars
44(44%)
4 stars
28(28%)
3 stars
27(27%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 17,2025
... Show More
«روز قتل رئی�� جمهور»
تا آنجایی که یادم میاد همیشه دوست داشتم از ادبیات معاصر جهان عرب چیزی بخوانم که قرعه کار به نام «نجیب محفوظ» نویسنده جنجالی مصری زده شد.
مصری ها با بسیاری از کشورهای عرب تفاوت دارند، تاریخ مصر مملو است از متفکران،مصلحان،قاریان و خواننده های برجسته.
اگر اتفاقاتی همچون بعد مسافت و مداخلات عربستان سعودی نمی بود اتفاقات فرخنده ی زیادی با گسترده تر شدن ارتباطات فرهنگی-مذهبی ایران و مصر ره می داد.
برای مطالعه ی این اثر مطالعه مقدمه ی این اثر و کمی اطلاع از تاریخ سیاسی مصر در قرن اخیر کافی است.

April 17,2025
... Show More
حقا اعظم اديب فى تاريخ مصر رغم صغر يوم قتل الزعيم الا ان موضوعها روعه ومبدع وبسيط جداااااا وعميق جدا لغه من عالم اخر وطريقه سرد ووصف ساحره فعلا روايه روعه
April 17,2025
... Show More
حتى الآن أسوأ ما قراءت لنجيب محفوظ.
April 17,2025
... Show More
تقليدية الحبكة , عميقة في رسم الشخصيات
بين الجد ذو الطبع الصوفي والحفيد المكافح مع حبيبته
عن وهم الناصرية ووهم بلاء الانفتاح , ففي كلٍ وهم مدقع
عن الزعيم والوهم والحزن , وكلما مات لنا زعيم كان لنا في غيره بديل , مهما اختلفوا.


-ترى هل نسي الدرويش الماكر عهد فسقه ومجونه؟
-حل الحب محل الخوف بيني وبين ذا الجلال
...
-با مخرف , لقد بلغت في الطريق درجة من الوعي أجد فيها عند أغنية (حبايبي كتير بيحبوني لكن انت اللي شاغلني) روحا من الصوفية

-"من تأنى نال ما تمنى"
-أي أناة يا ربي , صبرنا آلاف السنين حتى انقلب الصبر رذيلة والتمني عاهة

-لماذا نؤمن أحيانا بأنه يوجد مستحيل؟ لماذا نتصور أنه توجد حقيقة في هذه الدنيا سوى الموت؟
الموت هو الدكتاتور الحقيقي..ويجيء البيان الرسمي كالجملة الختامية.
April 17,2025
... Show More
رائعة ،عبقرية ،أنجز فأوجز ، ذكرني الأسلوب المتبع في كتابة ا��رواية بأسلوب الروايات والأفلام البوليسية لكنه هنا يخلط الشخصيات والمواقف ببعض ، ذكرتني هذه الرواية بالشحاذ وأمام العرش ،لا ادري لماذا تذكرت رواية الشحاذ لكني أتذكر جيدا عندما انتهيت من أمام العرش يأني علقت بأنه لم يذكر رأيه في السادات ،
ولم يذكر كل رأيه في الفترة الحديثة.

الرواية تدور أحداثها في عصر الانفتاح من خلال عيون أسرتين يربط بين الجيل الجديد منهم قصة حب من خلالها نري حقيقة المجتمع الذي أوجده السادات ، أجمل ما في رواية هو التنوع والتعدد بين الشخصيات فستري الأحداث من خلال رؤيةالملحد ،المؤمن ،حكمة العواجيز ،أحلام الشباب .

كل ما أستطيع أن اقوله هو ما أشبه اليوم بالبارحة ،رواية حقا يجب أن تقرأ وخاصة إنها صغيرة الحجم عميقة الأثر في النفس والفكر .
April 17,2025
... Show More
جميله وممتعه.. نتعلم منها ان مافيش فايده
April 17,2025
... Show More
للوهلة الأولى شعرت أني أتابع فيلم من بطولة نور الشريف و بوسي، شاب و فتاة في مقتبل العمر تمنعهم المشاكل المادية من تحقيق حلم الزواج فيلجئا للاختيار الأسهل و هو الانفصال... قصة مكررة و لا شيء جديد فيها... لكن بعد الانتهاء منها رنت جملة في أذني لطالما سمعتها على مدى الأربع سنوات الماضية "لماذا لا يموت ولاد الـ...؟" تلك الجملة التي دائماً ما نلجأ لاستخدامها عندما نعجز عن التفكير في وسيلة للتغلب على الطغاة و الأوغاد فنتمنى أن يقضي عليهم الله
عند الانتهاء من القصة رأيت أنه عندما "يموت ولاد الـ..." لا تنتهي المشاكل، بل تتبدل بمشاكل أخرى على يد "ولاد ..." آخريين و لذا أعتقد أنه من أعظم الجمل التي وردت هي:

“حتى الفوضى خير من اليأس، و مقاتلة الأشباح خير من الخوف”
April 17,2025
... Show More
هي كاحداث عاديه مفيهاش شئ جديد
المختلف الي فيها هي فكرة نقده لعصر الانفتاح
احترمها كنص ناقد لو كان اصدر في عصر السادات نفسه, او كنص بيوثق لحالة الغرقه الي اصابت الطبقة المتوسطة في الوقت ده
بس هي رواية استخدمت كمنصه لتوضيح موقف
حسيتي اقرب لقراءة بحث مجتمعي اكتر من استمتاعي بها كنص روائي
وده ما يمنعش اني خلصتها في يوم
بس برضه تماسك اسلوب الكتابة وحرفة الاختزال مينفيش عن النص وقوعه في غموض الشخصيات ووجود مناطق غامضة في شرح نفسيتهم
مثلا نهاية علوان ونهاية الرواية
نهاية زواج رنده وانور
استمتعت بها بس ممزجتنيش
April 17,2025
... Show More
نوفيلا اجتماعية سياسية جميلة. عن أيام السادات والانفتاح.

ثلاثية الحب والفقر والسياسة.
April 17,2025
... Show More

يوم قتل الزعيم كان يوم حياة للشعب، يوم نصر و يوم الصحوة. كان الزعيم قد نادى بعصر الانفتاح عصر جرّد الشعب من كل معاني الحب و الأمل عصر ملئه الفساد و الطبقية و العنصرية و الفقر و اليأس لشبابه و شيخوخه و لكل من حلم بحياة لربما بحث في طياتها للحب تفسير.. جُرح مَن جُرح و تَعب من تعِب و فسد ما فسد و أخد من طمع وفي النهاية مات الزعيم و عاش الشعب
April 17,2025
... Show More
❞ نصيحتي يا آنسة رندة أن تتذكري دائما أننا في عصر العقل، وأن تعتمدي عليه كل الاعتماد فكل ما عداه باطل.. باطل.. باطل.. ❝
April 17,2025
... Show More
• الكتاب في صفحات معدودة يسطر تاريخ مصر في حقبة كانت متقلبة ولا زال عليها اختلاف حتى الآن، ويرسم دراما اجتماعية راقية وجذابة وواقعية بأسلوب ذكي ومتفرد، في الخلفية تغيرات اقتصادية وسياسية تراها دائمًا بعينيك ولكن لا تنظر إليها، تنظر إلى الأحداث الرئيسية.

• أبطال الرواية ثلاثة أشخاص، محتشمي زايد، الرجل الطاعن في السن الذي يعاني من الوحدة، لسان الحكيم وعابر التاريخ المخضرم، العابد الناسك المقبل على الموت، النوستالچيا وندبات الزمن.

• علوان فواز محتشمي، الشاب ويكفي أن أقول شاب في مصر حتى تفهم أنه فقير ويائس وغير قادر على الزواج، ناقم على الحياة السياسية والتحقت بها الحياة الاجتماعية، تحول من ساع في الحياة إلى ساخر منها.

• رندة سليمان مبارك، بورتريه عبقري للفتاة المصرية، متطلبات واقعية ومنطقية وبسيطة وبديهية، فتاة تمتلك مباديء، مخلصة ووفية، متأقلمة ومتسقة مع ذاتها.

• الصراع الأبدي بين الالتزام وبين الانحراف، الصراع الذي يفرضه عليك المجتمع والنظام في مصر، التغيرات الاقتصادية والسياسية شديدة التطرف التي سحقت أجيال ودمرت طبقات اجتماعية.

• حتى الشخصيات الثانوية لها وزن في هذه الرواية، وأسقط عليهم الكاتب أفكار اجتماعية ونفسية مهمة ولا يخلو منها بيت مصري، أعتقد نجيب محفوظ لم يترك شخصًا أو فئة أو فكرة أو معتقد لم يمثله في هذه الرواية رغم بساطتها وصغرها!

• أعتقد أن هذا العمل يحتاج إلى مقال كامل ومفصل للإلمام بأفكاره وإبداعاته، وتحليل شخصياته وثراءه اللغوي والأدبي.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.