الروايه تحتوى على جميع الطبقات الاجتماعيه
فيها نقد لفتره السادات و سياسه الانفتاح التى ادت الى ظهور طبقات معدمه و طبقات غنيه
فيها تنوع فى الشخصيات بدءا من الشخصيه الانتهازيه حتى الشخصيه التى لديها المبادئ و القيم
الكاتب ناقم بشده على فتره حكم السادات
على سبيل المثال
جاء على لسان احد الشخصيات
n  n

n  
"For the first time, I sense that you feel defeated, Elwan," she muttered, her face growing pale.
"Maybe it's because I've been able to overcome my selfishness for the first time," I said after some hesitation."n

A beautiful little book, written entirely in stream of consciousness style, that can be read in a couple of hours. The theme - a corrupt economy with vast income inequalities in which people are unable to make two ends meeting despite the whole family working and the way people have made sacrifices on personal life to do better financially seems to be true today as well. The amorous relationship between two of the protagonists ends when they discovered they are keeping each from living a comfortable life, but the most powerful point was when Elwan calls himself an orphan even though both his parents were alive since they were both overworked with their jobs and he hardly got to see them.

n  
n  
"And I'm but an orphan. I lost my parents when they lost themselves in continuous work from morning to night, shuttling between the government and private sector to eke out a meager living. We meet only fleetingly."n

اقتباسات من الرواية

ما اكثر الأحباب الذين ذهبوا، وهل حقا عاشرتهم طويلا في هذه الدنيا الدائبة على أكل بنيها؟!
يوم قتل الزعيم - نجيب محفوظ

*"موت صديقي القديم بروفة لموتي"*

*"ألا يوجد كتاب يحررنا من الحكام؟"*و

كل يوم لا أزداد فيه علما يقربني إلى الله فلا بورك لي في شمس ذلك اليوم

*"نحن قوم نرتاح للهزيمة أكثر من النصر، فمن طول الهزائم وكثرتها ترسبت نغمة الأسى في أعماقنا، فأحببنا الغناء الشجي والمسرحية المفجعة والبطل الشهيد."*

*لماذا نؤمن أحيانا بأنه يوجد مستحيل؟ لماذا نتصور أنه لا توجد حقيقة في هذه الدنيا سوى الموت ؟ الموت هو . الموت هو الدكتاتور الحقيقي*

*المصائب تقل حدتها بالتكاثر فتنكسر النصال على النصال*

*أن الإنسان يجب أن يعشق الدنيا وأن يتحرر من عبوديتها في آن*

*أيها الأحباء الراقدون تحت الأرض ما أكثركم . رأسي ثمل بذكرياتكم دون سبب واضح*


*مرض الحب بطيء الشفاء وأخاف أن يكون من الأمراض المزمنة*

*الزي زي هتلر، والفعل شارلي شابلن*

*وبين الشعار والحقيقة هوة سقطنا فيها ضائعين*

*ما أكثر السيارات! ما أكثر الثروات! ما أشد الفقر! ما أكثر الأحباب الراحلين!*

*عجيبٌ أن يُخلَد الحب في ظل الفساد المنتشر*

*ما أنا إلا يتيم. فقدت أبوي بعد أن فقدا نفسيهما في عمل يتواصل من الصباح حتى المساء موزعين بين الحكومة والقطاع الخاص في سبيل اللقمة والضرورة. لا نلتقي إلا خطفا*

*صباح الخير أيها المكدسون في الباصات. وجوهكم تطل من وراء الزجاج المشروخ مثل المساجين في يوم الزيارة. والجسر المكتظ بالعابرين. السائرون على عجل يلتهمون سندوتشات الفول بنهم وبلا تذوق*



*أحبها ولكن حب التقي العابد فلمَ تضن علي بالولاية؟ يهمني القرآن والحديث كما يهمني الانفتاح وكما تهمني لقمة المدمس بالزيت الحار والكمون والليمون*


*شارفت الثمانين وما وسعني أن أعرض عن الدنيا. هي دنيا الله وهبته الخاطفة لنا فكيف أعرض عنها؟*

‎*حل الحب محل الخوف فيما بيني وبين ذي الجلال*
‎

رواية بسيطة عن مصر بكل ما تعينه الكلمة من معني
رواية بسيطة عن خيبة الامل في هزيمة النكسة و مطلع عصر الانفتاح و تحول مصر من هزيمة إلي نصر أكتوبر و تحول التفكر لدي المجتمع المصري في ذلك الوقت من الاحساس بالخنوع و الضعف إلي الشعور بجباروت الانتصار
للآمانة لم أستمتع كثيراً بتلك الرواية
بعيدا عن كل ما قلته عن الرواية قبل قليل الرواية لا يوجد بها علاقة وثيقة بالنكسة أو بالحرب بشكل مباشر
بأختصار هي رواية أجتماعية بحته في أواخر فترة حكم ( الزعيم ) و بدايات عصر الانفتاح مع حكم ( السادات ) لكن كل ذاك تناقشة الرواية بشكل مختزل داخل الاحداث
و ما يريده العم محفوظ من تلك الرواية هو نقل الحاله الاجتماعية للاسرة المصرية في تلك الفترة من تاريخ مصر و كيف تدور معيشتهم من أجواء عمل و حب و كره و طمع و أنتظار��ً للموت القريب الحق المحتوم
بشكل عام كنت أشعر و أنا أقراء تلك الرواية أنها عبارة عن فليم مصري قديم قد تم صنعه مائة مرة من قبل
ولكن .. ولكن .. ولكن لغة نجيب محفوظ هي ما أمتعني بالفعل في تلك الرواية
بالطبع لا أنكر أن الاحداث أشتدت و تفجرت أنفجار لا بئس به بالنسبة لقصص الفترة التي كُتبت فيها تلك الرواية لكن اللغة و التشبيهات الللغوية الجميلة .. العذبة .. الموجعة .. القوية .. المؤثرة و التي كانت توضع في محلها تماماً لعكس الحالة النفسية للشخصيات
و أن تعرف ما بنفس الشخصيات قبل أن تعرف ما يقال علي ألسنتهم بالتأكيد قد أبدع نجيب محفوظ في ذلك الجزء
و أخيراً هنالك شيء أخر أعجبني جداً في تلك الرواية ألا و هو أسلوب تعدد الرُواة الذي أفضله شخصياً
من الواضح أن ما كنت أسمعه عن كتابات العم نجيب كان صحيحاً و أنها تصلح كدواء في حالات ملل القراءة بالتأكيد نجيب محفوظ سوف يكون علاجي الجديد في تلك الحالات من بعد ( أحمد خالد توفيق ) رحمه الله
التقيم 3/5
تمت

بوتيكات النات كوا النَّات

وشقق مفروشه وعمولات

يا حلاوه الناوه كوا الناوه

يا بلدنا يا آخر فتاكات

بوتيكات النات كوا النات

**

شبيك لبيك فتح مخك

لبيك شبيك غمض عينك

حتقفّل مخك ح نطخك

ونلوشك لو تفتح عينك

ركب قرنين تركب مازدا

وتعيش سلطان في البرواز دا

مش عاجبك فالجبنه الفازده

والعيش والفول والكرَّات

يا حلاوه الناوه كوا الناوه

يا بلدنا يا آخر فتاكات

بوتيكات النات كوا النَّات

مين فيكوا ما يعرفش عليوه

شيّال المينا الكحيان

في ثواني اتمول واتحول

بقي مسيو عليوه عليَّان

إزاي؟

ما هي بوظه ومفتوحه

على حس ولاد المفضوحه

وأرانب صاحيه ومدبوحه

تتأستك تبيع البنوكات

يا حلاوه الناوه كوا الناوه

يا بلدنا يا آخر فتكات

بوتيكات النات كوا النَّات



حتقول الفقرا ومشاكلهم

دي مسائل عايزه التفانين

وأنا رأيي نحلها رباني

ونموّت كل الجعانين

وبهذا ما حدش

ح يجوع

لو نعلن هذا المشروع

وح نقفل هذا الموضوع

نهائياً

ونعيش في تبات

يا حلاوه الناوه كوا والناوه

يا بلدنا يا آخر فتكات

بوتيكات النات كوا النات

In spring 2009 I backpacked for two weeks through Eypt. Wherever I went, old men were watching football and complaining about Mubarak's politics and how they don't have freedom. When I reminded them that they at least have the freedom to complain about politics and that Egypt was the only country in the region - aside from Israel - allowing this degree of free speech, they were slightly insulted. Despite the formal peace, mentioning Israel is not exactly polite in Egypt... Today they have sadly lost that little freedom to complain.

I very felt very much reminded of these old men when reading this short novel. All the main protagonists are dissatisfied with the lack of prospects in the Saddat-years and even more so in the loss of pride after Nasser's lost war and Saddat's smart but unpopular peace deal, yet they remain passive and when they act, they make fatal choices.

عودة لعالم الروايات، والكتب المسموعة، في قراءة / استماع جمالي بحت، يتقصّى المتعة.
رواية تسجيلية لنجيب محفوظ، قصيرة - لا تبلغ 100 صفحة، تعكس الواقع الاجتماعي / السياسي / الاقتصادي في فترة حكم الرئيس أنور السادات؛ إذ تنتهي بحادثة مقتله الشهيرة. مأخوذ بقدرة محفوظ السردية ومتانة سبكه الأدبي الرصين.

n  n


نحن قوم نرتاح للهزيمة أكثر من النصر ، فمن طول الهزائم و كثرتها ترسبت نغمة الأسى في أعماقنا ، فأحببنا الغناء الشجي و المسرحية المفجعة و البطل الشهيد ، جميع زعمائنا شهداء : مصطفى كامل شهيد الجهاد و المرض ، محمد فريد شهيد المنفى ، سعد زغلول شهيد النفي أيضا ، مصطفى النحاس شهيد الإضطهاد ، جمال شهيد 5 يونيو ، أما هذا المنتصر المعجباني فقد شذ عن القاعدة ، تحدانا بنصره ، ألقى في قلوبنا أحاسيس و عواطف جديدة لم نتهيأ لها ، و طالبنا بتغيير النغمة التي ألفناها جيلا بعد جيل ، فاستحق منا اللعنة و الحقد ، ثم غالى بالنصر لنفسه تاركا لنا بانفتاحه الفقر و الفساد ، و هذه هي العقدة


في صباح يوم غادر، في صباح يوماً باكر، إثر اثنى عشر يوماً، أعلنت جمهورية مصر *العربية* بقيادة السادات والكيان الصهيوني المحتل للأراضي الفلسطينية بقيادة بيجن، تحت إشراف جيمي كارتر زعيم الولايات المتحدة. عن عهد إتفاقية سلام ما بين دولة. ولا دولة، ما بين كيان إٍسلامي عربي، وكيان مبهم وهمي. على اراضي غير مملوكه لأبناءه، وبذلك، مصر. اكبر دول العرب حينها وفي كل حين، تقر تماماً بقيام دولة إسرائيل، وببقاء تل ابيب إسرائيلية حرة شامخة قادمة لأعوام عديدة وذلك في السابع عشر من سبتمبر 1978..


وإن يكن كل وجود إلى زوال، فالحزن لن يشذ عن هذه القاعدة


في صباح يوم غادر، في آخر نهار سطعت شمسه على غزة حتى الآن. في السابع من اكتوبر لعامنا هذا، لعامنا السابق والحالي، لعامنا الدامي. لعامنا الذي لم يمر إلى الأن، كانت الصحوة، كان الطوفان، كان الأقصى، وكانت القدس، وكانت فلسطين. والباقي نعلمه جميعاً. ولا داعي لإعادته علينا إلا تذكيراً بأكثر من عشرين ألف شهيد في مائة يوم من القصف المستمر للاحتلال الغادر.

n  n

في تصريح سابق لرئيس الوزراء بيجن " المذكور في الإتفاقيه سابقاً " في عام 1981، أكد وشدد على أن إسرائيل ستتوسع في المستوطنات في فلسطين بأكملها ولن يترك من الجليل أو غزة أو الضفة شيئاً إلا وبناه أو دمره تدميراً.


’’ لا خلاص إلا بالخلاص من كامب ديفيد، العودة إلى العرب والحرب.. حرب أبدية والويل لعملاء التطبيع ’’





فهل كانت تلك يد تؤتمن ؟ فهل كانت تلك يد تصافح؟ بل تترك متعفنة بدم ابنائنا؟ فهل تلك كانت روح تجُانسَ؟ تؤنس لها؟ أم إنها روح ابليس في هيئة بشر. فقدنا فلسطين وكذب كذبته الشهيرة زعيمنا السابق وقال " الفلسطينين باعوا ارضهم وراجعين بيعيطوا وعايزينها " والله ما باع إلا هو، ولا قُتل إلا هو.
ورحم الله شهدائنا جميعاً وامواتنا، ولم ولن يرحمه الله ابداً إن شاء لله.


’’يا ماما لكل جيل طريقته، وجيلنا فاق الجميع في سوء حظه". ’’


في عصر الإنفتاح. في عصر الثورة، في عصر السادات، في عصر بداية الفساد المصري. وجد المواطن المصري والموظف الصغير والكبير، معاناة غير مسبوقة، معاناة كانت تفوق جميع الأجيال السابقة " حتى جيلنا الحالي".
وفي تلك الحقبة طعنها السادات بسم كامب ديفيد، وقتل الكثير والكثير بعد احداث سبتمبر، ومن قتل يٌقتل ولو بعد حين، فجعل الله منه عبرة، في يوم نصره، في يوم انتصاره مقتولاً متروكاً للتعفن في منصة تتويجة الأولى.


يجب على الإنسان أن يعشق الدنيا وأن يتحرر من عبوديتها في آن.




فهل كان يستحق السادات القتل؟ ذلك هو السؤال المطروح في الرواية، التي سيتركك نجيب محفوظ معاها بعبقريته. فكلما قرأت ايضاً وجدت ما لا يسر من الفساد، لكن لا يزال تدرك حرمانية القتل، وخصوصا قتل ولي العهد، فهل كان يستحق السادات القتل؟ ماذا عن منظورنا ورأينا نحن؟ وماذا عن ذاك المنظور ايضاً بعد 7 اكتوبر، كان ولا يزال كل شهيد صغير ورضيع يعلق دمائه في رقاب كامبديفيد والسادات، فمن يجير الكافرين من عذاب اليم؟.

فهل كان يستحق السادات القتل؟ وهل كان هناك طريقة أخرى؟ ومتى ينتهي عصرنا هذا ايضاً؟ وهل ينتهي بالإنتخاب؟ أم الإنسحاب، أم القتل؟ ام بإرادة الله الذي يعلمها وحده.


’’ الأمل في الزمن، هو أيضاً يميت ويحيي، سيهلك المكروب ذات يوم ويتجلى وجه الشفاء. ’’

نسأل الله سرعة الزمن بأحبابنا من الحكام.




فالتسعاء يتعزون بالتعساء.

تمت.. 15/1/2024

عبقرية رغم قصرها ..

منذ اوائل طفولتي كانت تحلو الى جدتي أن تقص عليا وقائع أغتيال السادات ...
كيف كانت والدتي تقوم بمهام منزليه ..وخالتي تبتاع الخضروات من السوق وهي جالسة امام التلفزيون تشاهد العرض العسكري بأنبهار ..ومقت شديد لرئيس الدوله ..فجدتي كانت من الجيل الذي رأي عبدالناصر عظيما حتى في هزائمه و رأي في السادات فاشل حتى في انتصاراته .

لا أرى في نفسي هذه الايام ميلاً لقراءة الروايه ..او كتابة أي شئ لكن حجم الروايه الصغيره الذي جعلها أقرب لفصيلة القصة الطويله منها للروايه أغراني..ربما أصالح بها عالم الروايه الذي أنقطعت عنه نحو عشر أيام (وهذه مده بالنسبه لي طويله جدا).

على الطريقة المحفوظيه يعنون كل فصل بعنوان أحد أبطال الروايه وتسرد جانب من الاحداث على لسانه ...
بين ثلاث اجيال تقع تلك القصه ..الجد الذي تمرس في اللذات وهو فتى وعرف الله وأنتقل من عبادته رهبة لعبادته رغبه في أن يجري على يديه من الكرامات ما يجري ثم لعبادته حباً وأشتياق لرؤياه ..أنها حالة من التصوف وزهد الحياه تكون مصاحبه في الغالب للشيخوخه فبعد أختبار الحياه وملذاتها الشتى ..ثم فقدان الاحبه ...يشعر الانسان بالرغبه والغربه هي الدرجه الاولى في سلم التصوف .

الجيل الثاني (الاب والام) أفترست أرواحهم الحياه ..يكابدون ما يكابدون من أجل حفنه من الاوراق الماليه تقيهم شر العوز والسؤال ...لم تبقى منهم سوى آلات مسخره لاستجلاب القليل من النقود لضمان البقاء .

الجيل الثالث ..الابن يحيا في جيل فيه الحياه الطبيعيه أمر عسير وصعب المنال ...ما طلب أكثر من بيت يبني فيه بحبيبته لكن في مثل تلك الاوقات تبدو الاساسيات مغنم كبير لابد أن تغرم الكثير من مبادئك لتناله .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتجلى وبقوة رفض نجيب محفوظ لسياسات الانفتاح ومقته البادي للسادات (ذكرني بجلال أمين في كتاباته عندما يكيل اللعنات لسياسة الانفتاح التي أفسدت كل شئ جميل وبرئ).
فهو يعرض حياة أسرةكالكثير من الاسر أفسدتها تلك السياسه وأصبحت جنيهاتها القليله لا تكفي لشراء اللقيمات المعتاده فأضطرت للتنازل عن الكثير من الرفاهيات (ومن ضمنها مشاعر الحب والارادة ) حتى تدور العجلة.
يحلل محفوظ شخصيه كهلين في أواخر ايامهما يعقد بينهما مقارنة لطيفه فأحدهما عقلاني ملحد والآخر صوفي مؤمن لك الحق في التأمل بين ما يختبره كلاهما من أزمات روحيه و مردوده النفسي.
ويعرض لك نموذج من نفايات الانفتاح الذي لم يشمل تغيير اقتصادي فحسب بل كان له من التبعات الاجتماعيه ما كان ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القصة تنتهى بيوم مقتل السادات ...
وأن كنت تختلف او تتفق مع الرجل ففي النهايه أي انسان سوي البنيه النفسيه يرفض سياسه الاغتيال حتى لو مورست ضد خصم

نجيب محغوظ الذي كتب يوم قتل الزعيم هو نجيب محفوظ الذي خلد الزعيم في (أمام العرش) فهل يعتبر هذا تناقضاً ؟!
نجيب محفوظ لم يكن له موقف ثابت ورأي واحد في الأشخاص وفي الأحوال، رأيه يتبدل أمام ما يواجهه من مشاكل في الوقت الذي يكتب فيه.
الأسلوب احترافي جدًا. يكتب وكأنه يسكب الماء
أعجبني تنوع الشخصيات ما بين الصوفي والملحد وصاحب المبادئ وعديمها

نجيب محفوظ في أقل من ١٠٠ صفحة بيشرحلك بطريقة بسيطة التغيرات اللي حصلت للمجتمع بعد ثورة يوليو وبعد الانفتاح.
إيقاعها سريع ومش مملة وأنصح بيها أي حد بيحب النوفيلات ومالوش في الروايات الطويلة.
نهايتها مأساوية بس مأساة بتمر سريعا في سطرين.

ملخص:
https://youtu.be/br9NgKyfMSw