Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
40(40%)
4 stars
32(32%)
3 stars
28(28%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 17,2025
... Show More
حقا إن التقييمات لا تعبر إلا عن آراء أصحابها، وليس بالضرورة عن قيمة الكتاب الفعلية، فكل أحد يلتزم قواعد في تقييمه، حتى لو كان المقيم لجنة إتحاد كتاب العرب نفسها.. .

ومن قواعدي أنا - ما دام الأمر فوضى - ألا (أرحم) كتابا يمجّد الإلحاد ويسخر من الدين ويعرض به. فأنا مسلم مؤمن وموحّد للرب الواحد الصمد، لن يطيب خاطري أن أتوج كتابا كهذا بالنجوم الخمسة، مهما علا كعبه الأدبي، وبرق سحره البلاغي، ما دام استهان بأقدس مقدساتي. أما غير هذا، ويكفي عندي هذا.. فالجزء الثاني الذي بين يدي أوقح من سابقه وأكثر إباحية ومجونا، وأسود و أكثر كآبة وحزنا، ومغرق في مشاعر الحب والهيام التي شغلت ثلثه تقريبا، من كيل المديح للمحبوبة وإلباسها صفات الألوهية، والتصريح بعبادتها والسجود لها وغير ذلك مما يختص به المعبود سبحانه، بكل وقاحة وصفاقة وزندقة..
نجمة واحدة أجدها كثيرة في حقه.
April 17,2025
... Show More

مللتُ من كمال، وخيبة أمل كمال، وأصدقاء كمال، وحب كمال المُدمّر، ومناجاة كمال لنفسه ورثاؤه لذاته، وصراع كمال مع ضميره وأخلاقه ومبادئه الزائفة، مللتُ كمال ج��لةً وتفصيلًا بكل صراحة، ويأتي بعده ياسين وغرامياته الممطوطة المكررة من الجزء الأول، ثلاثة أرباع الرواية بين هذا وذاك لذا عانيت كي أتم قراءتها أشد العناء، أضف إلى ذلك الغياب شبه التام لأمينة وبناتها وأحفادها، حتى السيد أحمد عبد الجواد كان حضوره خافتًا هنا عكس عظمته في الجزء الأول وحضوره القوي الطاغي على الأحداث
جزء ثاني غابت عنه معظم عناصر القوة والإبهار الحاضرة بقوة في الجزء الأول، وطغى عليه الملل من المطّ والتطويل في الحوارات والوصف، فغاب عني الانبهار والاستمتاع، وحل محلهما الدهشة من الفرق الكبير في الجمال والقوة بين الجزئين
April 17,2025
... Show More
I liked this less respect to Palace Walk, the first book of the Cairo Trilogy.
Events start again five years after the end of "Palace Walk". We meet again all the members of the Al-Sayyid Ahmad family (except Fahmy, of course) and kids are grown-up: the two daughters are married and have children, Yasin continues his dissolute life marrying and divorcing, Kamal is now a teen, has to decide what he wants to study, falls in love for the first time and starts to compare religion and science.
The whole story talks above all about the male characters; Amina and her daughters are only in the background. We know also about their lives, but pretty the whole book is dedicated to Kamal, Yasin and their father.
Some parts were dragging, above all the part dedicated to Kamal's platonic love and his inner monologues. I had a hard time with this part because I couldn't relate to this "perfect" (or naive) love and his inner struggle. I liked a bit more when he starts to struggle about his beliefs and turns from believer to agnostic though this part was too quick. The author doesn't investigate it in details and so I had the impression that Kamal changed from one day to the other.
What I found interesting, is that through Kamal's life we could see how things were changing in Egypt. The youth starts to question religion and they want more freedom. We can see this slow change also with some other characters: Amina, who had lived till now as a recluse in her own house, is now free to go to her daughters or to the mosque; Khadija and Aisha have both a more relaxed marriage compared to that of their mother because their husbands are more openminded.
Another part I didn't like (and it was the other half of the book) were all the illicit relationships of Yasin and Al-Sayyid Ahmad: Yasin divorced, then he wants to marry again but in the meantime he has a sexual relationship with the mother of his bride. This same woman was in the past a lover of his father. Al-Sayyid Ahmad starts a relationship with Zanuba who had been a lover of his son, but at the end Zanuba marries Yasin. It was really too much and unbelievable that father and son had often sexual relations with the same women though in different times.
All in all I liked it, but it was less enthralling compared to the first book and some parts were dragging and not believable.

Will now start Sugar Street, the third book of the Cairo Trilogy.
April 17,2025
... Show More
حقا اذا كانت (بين القصرين) استحقت خمسة نجوم فـ(قصر الشوق) تستلزم سبعة أو ثمانية.
استكمالا للقصة، يدخل نجيب محفوظ دخولا في الجزء الثاني من الثلاثية العظيمة، ولو ان سنين قليلة مضت، الا انها نفس القصة ونفس الاحداث تكمل بعضها بعضا، في القاهرة بداية العقد الثالث من القرن العشرين، قاهرة التغير والتحول، بعد قرون من حكم العثمانيين والمماليك، الان تبدأ الروح الوطنية بالتنفس وتصبح السياسة حديث عامة الناس، وغيرها كثير من عوامل سرعت من توالي الاحداث وعملت على تلون المجتمع بالوان وأشكال وشخصيات جديدة... ومن خلال هذه القصة تفتح لنا نافذة عن بيئة وظروف نجيب محفوظ الشاب، الذي هو حتما كمال في قصتنا، ونرى ربما حبه الاول الجبار المدمي وهو يجرفه مع تياره القوي، وحياته المضطربة ومعاناته معه، حتى يصطدم بالواقع المرير وبُعد عايدة التي يحبها ويسميها المعبود وهو عابدها، فمن ذلك الواقع المرير وتأوهه وأوجاعه بنا لنا ثلاثيته التي اصبحت اهم مثال أدبي لهذا الصنف من الأدب.
من أهم ما يذكر نضوج قلم الكاتب عما في (بين القصرين)، فرقي الكتاب وغناه ليس حتما في الاحداث ولا في رسم صور تلك البيئة القديمة فقط، وانما في الحوارات، وقمة الحوارات كانت الحوارات الداخلية التي لا تنبس بها الشخصية وانما تبقى حبيسة داخلها، فهي من اصدق واعمق ما يمكن ان تنتجه الشخصية حيث لا رقيب ولا مراقب، يقول فيها الانسان ويحول فيها كل الامواج العاتية التي تضرب في النفس، وخاصة وان كمال –نجيب محفوظ- هنا وصل الى مرحلة البلوغ او اواخر المراهقة، العمر الذي يجري فيه كل شيء عنيفا وشديدا، الحب شديد والعبادة شديدة، التعطش للعلم والمعرفة شديد والالم شديد، كل هذا يؤدي الى الثورة، الثورة التي تُغير كل شيء، وتتمخض عنها شخصية جديدة ثائرة على كل شيء، من تسلط الاب وظلم المحبوب الى الفكر الديني الغير مجدي، الذي يلتزمه اخرون ويطبقون الكثير من فروضه بدون تأثر منتجا شخصيات متناقضة بشكل عجيب مثل الاب أحمد عبدالجواد وياسين.
كذلك تبدأ اللمحات الفلسفية بالظهور بين الاسطر خلافا للجزء الاول، ويمدنا الكاتب مقولات مركزة وراقية مما يستطيع القارئ النجيب ان يحفظه او يكتبه في دفتر خاص ليعيد قراءته بين حين وحين للحصول على عظيم الفائدة والاستفادة...وبهذا يمهد محفوظ لانتقاله الى المرحلة التالية من مراحل حياته الادبية مرحلة الرواية الفلسفية، حيث يصل الى ذروة ما كتب.
April 17,2025
... Show More
* يبدو - وا أسفاه- أننا نخسر العقول في كهولتنا.

إن الآلام التي تجرعتها في عامك هذا خليقة بأن تمحو حسنات السعادة التي تمتعت بها العمر كله.



* لكنها الأخلاق لا تستهين بها امرأة إلا هانت !



* الناس هواة مبالغة فلا تصدق جميع ما يزعمون.



* نعرف الموت معنى من المعاني أما إذا هلّ ظله من بعيد فتدور بنا الأرض ، و مع ذلك فستتوالى طعنات الالم بعدد من نفقد من الأحياء، و ستموت انت أيضا مخلفا وراءك الآمال.
April 17,2025
... Show More
This second book in The Cairo Trilogy follows the family and friends of Al Sayyid Ahmad as they pick up the pieces of personal disaster and move on. The grip of the patriarch over his family loosens, and Egypt’s brittle social structure begins to demonstrate unexpected strengths. The action starts in 1924; seven years have passed since the first book ended.

This continuation I thought to be as good as Palace Walk. Here Mahfouz exerts the same masterful control over the narrative. Character development is delectable, and the author knows exactly what and how much to say to give readers an engaging picture of each person. A more humorous side shows in this volume than in the first. One typical gem comes to us when the Theory of Evolution suddenly takes center stage in the plot. On the other hand, this family and its friends need little help from theories to entertain readers with their ordinary antics. Such is the mirthfulness that even people who don’t usually smile while reading might find themselves making a concession to these pages.

Like the first, this second book in The Cairo Trilogy is exceptional literature. Anyone who likes the first book will do well to take up this one, too. Palace of Desire will extend a special appeal to older readers, who will relate warmly to many of the characters who animate the saga. As with its predecessor, I gave this book the highest rating because I saw no way the author could have improved on what he actually wrote.
April 17,2025
... Show More
منذ ان شرعت فى قراءة الثلاثية أيقنت انى سوف اكون فرد فى عائلة السيد احمد عبد الجواد ، لا استطيع ان اتدخل فى مصائرهم و اهوائهم و اختيارتهم لكنى سوف اتجرع معهم كل انكسارتهم و احزانهم و افراحهم و قد كانت السعادة هى روح هذا البيت حتى مع شدة و قسوة سي السيد لكن الحب و الدفء كان يملئ جوانبه حتى جائت وفاة "فهمى" لتبعثر اشلائهم و مع نهاية بين القصرين فجعتنا الوفاة لكن لم نرى تاثيرها على افراد العائلة .

و عندما انتهيت من بين القصرين كان السؤال الذى يراودنى ماذا ينتظرنى فى قصر الشوق ؟! ، فمنذ صغرى كنت مثل معظم المصريين على علم باحداث بين القصرين فقط لكثره عرضه على التلفزيون فى المناسبات بسبب ثورة ١٩١٩ و قد علمت مدى ضحالة رؤيتهم و رؤيتى بعد انتهائى من قرأتها لان الثورة كانت حدث ثانوى و ليس ما تدور حوله الرواية و اعتقد ان هذا سبب من اسباب انى تعلقت بقصر الشوق اكثر من بين القصرين لغموض احداثها بالنسبة لي .

تأتى روعة نجيب و حكمته لتبهرنى كما تعودت منه لكن لا استطيع ان أخفى مشاعري و اعجابى كل مرة ايضاً لاتغزل فى اسلوبه و سرده ، منذ البداية كنت اتوقع ان تبدا من بعد جنازة فهمى او الاربعين كاستمرار للحكاية لكن لم اتوقع القفزة الزمنية و هنا تتجلي عبقرية نجيب لان رؤية احزان العائلة على الفقيد كانت لتثير مشاعرنا و أحزاننا لكن لن تاتي بالكثير فالحزن كان متوقع ان يكون شديد الأثر عليهم جميعاً لذلك القفزة الزمنية كانت موفقة جداً لانهم تعايشوا اخيراً مع الوضع و رجعت الحياة لمجراها لبعضهم على الاقل .

السيد احمد عبد الجواد :
الاب الحازم القوى الآمر الناهى كان اكثرهم انكساراً فى نظرى فعلي الرغم من انه لم يفقد هيبته و سلطته فى البيت لكن طرأ تغيير على معاملته ككل بداية من امينة الذى خفت حدته معها فاصبحت تخرج الى الحسين بصورة دورية و تزور بناتها و احفادها فى السكرية و هذأ شئ لو تعلمون عظيم ، و اصبحت هفوات ياسين التى لا تعد و لا تحصى يلاقيها بالحزم لكنه حزم ابوى به جزء من الحوار و النصيحة بعد ان كان امره نافذ و حتى الابن المدلل كمال اصبح يناقشه و يحاوره لكن اللطمة الكبرى كانت مع بداية رجوعه لحياته التى اعتزلها حياة السهر و الشرب فقد اصبح يتوق للمسك النسائية لتأتى "زنوبة" العوادة التى لا ينظر لها احد لتسيطر عليه سيطرة مطلقة تفقده هيبته و تظهر ضعفه و شخصيته التى تأثرت كثيراً بعد وفاة فهمى .

ياسين :
لم يتغير كثيراً بل اصبح اكثر طيشاً و مجون و كان اكثر شخصية ثرية فى هذا الجزء و اول من طوى صفحة الاحزان و رجع لحياته القديمة و عبثه ، علاقته مع والده اصبحت اقوى فهو اقرب الابناء اليه و اكثرهم تشبهاً بوالده فى الشكل و الشخصية لكن على النقيض فى الثبات و الحزم ، ينتقل لبيته فى قصر الشوق ليستقل بذاته و اى استقلال ، جواز اخر يثبت انه لا طاقة له به ثم لقاءه مرة اخرى بزنوبة الذى جاء فى الوقت المناسب لتتقاطع طرقه مع والده .

كمال :
الشاب الهادئ الحالم اقرب الصور الى فهمى فى مشاعره و تمرده ، يترك نفسه اسير لحب مستحيل و يعيش فى جو من الخيال و الاساطير و الحب تاثراً بالكتب التى قرائها ، حبه للسياسة ذكرنى كثيراً بفهمى فلازال متاثر بافكار اخيه فى حبه للوفد و سعد باشا ، على الرغم من نفورى منه فى البداية بسبب الشاعرية و الحب التى وصلت لمرحلة الرتاب لكنى وجدت نفسى بعد ذلك اتعاطف معه و اتمنى ان ينال ما يتمناه لكن تحوله المفاجئ ينبئ بشخصية مثيرة للجدل فى السكرية سوف تكون هى العامل الاكبر المثير للاهتمام .

- تاتى باقى الشخصيات بظهور متفاوت و ان كان اكثرهم تاثيراً بالاحداث هى "زنوبة" التى قلبت موازين العائلة و تلاعبت برجالها ، اما بالنسبة لامينة فكانت اقرب الى شبح فى البيت فلازالت تبكى على وفاة فهمى و اخد الحزن منها الصحة و الحياة ، عائشة لازالت ببرائتها تبحث عن الهدوء و خديجة لازالت تبحث عن المشاكل و التعب بحسها الفكاهى الذى يجلب لها المشاكل كثيراً.

* احببت قصر الشوق اكثر من بين القصرين لكثرة المشاعر بها و الانكسارات التى طرأت على اشخاص لم نتوقع انكسارهم و ايضا حب و مشاعر يقابلها استغلال و طمع ، السياسة ايضاً كانت لها نصيب واضح مثل الجزء السابق فمصر لازالت تبحث عن استقلالها لكن كان حس الدعابة و السخرية اكثر من بين القصرين بكثير خاصة على لسان ياسين و سي السيد فقد استطاعوا ان يجعلونى اضحك كتيراً بسبب افعالهم و خاصة ردودهم الداخلية فى مواقف عدة .

احببت حب السيد احمد الكبير لياسين و تمنيت الصداقة التى حظى بها السيد احمد و الوفاء بينهم و لكن ما يزعجنى انى كم اتمنى ان لا تنتهى الرحلة بعد تعلقى بالعائلة و مصائرهم لكنى على مشارف المحطة الاخيرة التو سوف تتمم الاحداث و نهاية احداث اشهر اسرة فى الادب العربى و كما انتهى الجزء الاول بالموت انتهى ايضا الحزء الثانى بالموت لكن معه حياة هذا المرة .

من قصر الشرق الى السكرية قريبا :))

مراجعة الجزء الاول بين القصرين
https://www.goodreads.com/review/show...
مراجعة الجزء الثالث السكرية
https://www.goodreads.com/review/show...
April 17,2025
... Show More
صدق من قال أن " لكل نصيب من اسمه "
نجيب أستاذنا نجيب حقاً بكل ما للكلمة من معنى ❤️
أي عبقرية وأي ذكاء ! ❤️❤️❤️

من المؤكد أن كلماتي ستقف عاجزة عن التعبير عن مدى جاذبية وسحر وروعة هذا الجزء

أكاد لا أصدق
أخيراً نجحت رواية في انتزاع الخمس نجوم مني وعن طيب خاطر واستمتاع ندر حدوثه

بطل هذا الجزء في رأيي كان " الحب الأشبه بالإدمان "
وقع في حباله كمال وياسين وحتى سي السيد !
وترى اختلاف ردود أفعال كل منهم
واختلاف تفاعل كل منهم معه

فنجد كمال يذله الحب والعبودية لمحبوبته ويستلذ هو بهذا الذل !
وياسين يستسلم أمام حبه ليتزوج ولكن كعادته يمل سريعاً
وسي السيد تذله العوادة وتنكل به تنكيلاً لعلمها بمكانتها عنده فيستسلم حيناً وينتفض لكرامته أخيراً

سأفكر كثيراً في دلالة اختيار " قصر الشوق " تحديداً لجعله اسم لهذا الجزء

" الفن سابق للعلم "
جملة سمعتها من د.ريهام الصباغ
وقد أحسنت حقاً
أستاذنا كان سباق بتفسيرات نفسية لحالات اعترت نفس كمال
متعة عقلية ونفسية
وتفسيرات سابقة لزمانها
وفلسفة تمتع خلايا مخك ❤️

وأخيراً فأنا سُحرت تماماً ببلاغة الأستاذ وعبقرية تعبيراته وتراكيبه اللغوية وببصمته التي لا تتكرر ولن تتكرر ❤️

شكراً جداً لأصدقاء القراءة ❤️
30/5/2021
April 17,2025
... Show More
The second of the Cairo Trilogy, picks up around 7 years after the end of Palace Walk, [review here]in 1924. The Al Jawad family is moving on from the death of Fahmy, and the ageing patriarch Ahmad is slowly losing control over his family as they move into adulthood.

These books are named for the street where the action mostly occurs - book one for the family home on Palace Walk, this book is named for the house of Yasin on Palace of Desire Alley. The third book is named for Sugar Street, where the families of Khadija and Aisha live.

This book largely focusses on the three male members of the family - Ahmad, the hidden and hedonistic lifestyle having to slow with his age also being discovered slowly by his sons; eldest Yasin, who furthers his 'pursuit, marriage and divorce' cycle; and youngest Kamal the young scholar who is in pursuit of his beloved Aida, seeking to determine his career choices, and growing from boy to man. The central plot themed by the fact that each of these men make fools of themselves in their pursuit of women who were not good for them. I have tried not to illustrate the plot more than general themes, as there is no reason to spoil it for future readers.

There is enough side story and background to keep us up to date with the progress of Khadija and Aisha, who are both married and have children, and the ever subservient Amina, trying to keep her family together, and at peace.

The writing style changes a little from Palace Walk in that the quick-fire short chapters I enjoyed so much, swapping from character to character are gone. The chapters are longer, and sometime subsequent chapters stick with the same character. With Kamal in particular we are subjected (on purpose, to demonstrate his torment) to his long, torturous inner monologues on his unrequited love, his religious thoughts, and his changed philosophical viewpoint. These changes make this book a little less readable for me, interrupted as my reading time often is by an 8 month old baby competing for my attention/supervision.

As with the first book, there are dramatic events left open in the last few pages to whet the appetite for more.

Overall, I still really enjoyed the second in this trilogy, and I look forward to getting to the third. Four stars for me, the same as Palace Walk although perhaps that should have been five stars, as it is still slightly superior to this one.
April 17,2025
... Show More
This is the second novel in the trilogy which started with Palace Walk, and it continues the family saga (and takes place five years later). There is a little more awakening and personal freedom at this time. The mother is able to visit her married daughters (i.e. she can now leave her home for this limited purpose). Kamal, the youngest and most religious, experiences first love and ponders philosophy and science versus religious beliefs. The father is ever so slightly softer with his family and just as much of a carouser when away from them. Yasmin, the oldest brother continues to put lust before everything else. So – the family life and soap opera type events continue. This novel moves more quickly than the first one, partly because we know the characters so well at this point. There are also more salacious (remember this is all in context!) events. Yes, I am involved with this family!
April 17,2025
... Show More
Volume two,

We are moving further into the 20th Century, seeing the English massacre and dominate Egypt and the resulting hatred of the Egyptians to the British. I have to say I have no idea why we felt it our right to blast into other countries, especially at this time and attempt to rule them. I personally feel from reading the second book that we as a country were truly arrogant at this stage and perhaps we still are.

The family story becomes stronger, the differences even greater, but I loved it.

I think as a Western woman its made me more aware of how much liberty and freedom we enjoy living here.

Again this book created debate on this issue, therefore have found it a useful read with interesting results.

I divorce you , I divorce you, I divorce you is all that is required for a man to get rid of what he believes to be tiresome wife. The woman cannot, she has to get her Father to convince the Father of the husband and if he fails the wife must legally return.

A MUST read.

Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.