Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
40(40%)
4 stars
32(32%)
3 stars
28(28%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 17,2025
... Show More
n  "سل الحكماء كيف ينطوي العمر ونحن ندري دون أن ندري"n

عظمة على عظمة يا عم نجيب ⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩

تمت - 18 يونيو 2021
April 17,2025
... Show More
Η ιστορία της οικογένειας Γκαουάντ συνεχίζεται με αμείωτο ενδιαφέρον.Σε αυτό το βιβλίο ο Μαχφούζ έδωσε περισσότερη σημασία στους γιούς του Άχμαντ,τον Γιασίν και τον Καμάλ αλλά και στον πατέρα τους που παρέα με τους φίλους του συνεχίζουν τα γλέντια και τις απιστίες.Ανυπομονώ για το τελευταίο μέρος της τριλογίας
April 17,2025
... Show More
"J’ai épuisé toute la poésie pour parler à ton ombre… C’est la langue sacrée de ton culte, je n’en ferai pas la profession. J’ai tari la source de mes larmes à pleurer dans le noir des nuits. Être regardé de toi est une joie et une souffrance ! Je suis sous ton regard comme la terre qui se dessèche sous les feux du soleil."
April 17,2025
... Show More
ابو كمال على ابو السنكوحة بتاعته
جزء ممل وسخيف
April 17,2025
... Show More
This is the second book of the Cairo Trilogy, that picks up approximately five years after the end of n  Palace Walkn, the previous book, and covers the approximate time span from 1925 to 1927 of the life of a family living in old Cairo, Egypt. The previous book had ended with the tragic death of one of the sons who had shown great potential as a political leader. At the beginning of this book we learn that the father of the family (al-Sayyid Ahmad) had modified his profligate ways during the intervening five years and had abstained from adultery—but continued with partying into the night. At the beginning of this book he slips back into his old ways—after all one can't live a penitent life forever.

The oldest son (Yasin) leaves the family home to move to the house of his deceased biological mother located on Palace of Desire Alley. This move is forced because he married a woman unacceptable to the family, his step mother in particular. This second marriage of his soon fails like the first and he ends up marrying for a third time to an entertainer, which is more scandalous to the family's honor than the previous second marriage.

The love sick yearnings of the youngest son (Kamal) are thoroughly explored by the book. The account of his obsessive pinning for her love provides an account of the internal thoughts of a young man infatuated with a young lady. He is in his upper teens, his friends are headed in different directions, some to school, others to travel and work. In the end his unrequited love pushes him into sampling the life styles of his older brother and father.

I'm convinced that the story being told in this trilogy is largely autobiographic, and that the author sees himself in the character of Kamal. There are many pieces of evidence for this conclusion, and the final giveaway is the fact that Kamal in this story aspires to be a writer of novels. He dreams of writing a big long novel. This trilogy fits those aspirations. Mahfouz, the author, won the 1988 Nobel Prize in Literature.

The political happenings in Egypt during this time period are mentioned but are very much peripheral to the story. The consequences of a fast-modernizing society with differing expectations and possibilities are implicit throughout the story.

The book ends with simultaneous pending death and pending birth. Near the end the aging father has some health problems leading the reader to expect perhaps he will die. Instead the ending goes in another direction.
April 17,2025
... Show More

الثلث الأوسط من الثلاثية يبدأ في عام 1924
كان أقل من سابقه في الأحداث
وتم التركيز على نفوس الشخصيات ودواخلها

نجد هنا أن الصورة المخيفة للسيد أحمد عبد الجواد قد تحسنت قليلا
فهو يسمح لأمينة بزيارة الحسين بعد وفاة فهمي ويرق قلبه لياسين في أوقات كثيرة
كما يتلطف مع كمال عندما يعلم بالمكانة الإجتماعية لأصدقائه

أما كمال (الذي أعتقد بأنه نجيب محفوظ نفسه) فنراه أصبح شابا يافعا حصل على البكالوريا وخفق قلبه بعنف لعايدة (أخت صديقه حسين شداد وابنه عبد الحميد بك شداد من أكابر القوم ووجهاء العصر) حتى أنها نزلت من نفسه منزلة المعبودة

ثم تتزوج بصديق آخر له
فيصاب بما يشبه الصدمه الفكرية فيبدأ معاقرة الخمر ومعاشرة البغايا كأبيه وأخيه الأكبر ثم يصبح ملحداً وإن كان لا يواجه أحد بهذا الأمر

لم يعجبني أن كمال ضعيف الشخصية إلى هذا الحد
أو ربما تربيته المتزمته هي السبب في ذلك

إلى اللقاء في الثلث الأخير في شهر أبريل
April 17,2025
... Show More
ستفرح عائشة وأم عائشة ستفرح أيضًا ، نهار وليل وشبع وجوع ويقظة ونوم ، وكأن شيئا لم يكن . سلي الزعم الذي زعم بأنك لن تعيشي بعده يومًا واحدًا ، عشت لتحلفي بتربته ، إذا زلزل القلب فليس معناه أن تزلزل الدنيا ، كأنه نسيّ منسيّ حتى تزار المقابر ، كنت ملء العـين والنفـس يا بنـي ثـم لا يذكرونـك إلا في المواسـم ، أين أنتـم يا هـؤلاء ؟ كـل مشـغول بشـواغله.

******************************************************

أنت نَفْسُكِ ألا تنسين أحيانًا ؟ ثمة ما هو أفظع من ذلك ، هو تمتعك بالحياة وحرصك عليها . هذه هي الدنيا . هكذا يقولون ! فترددين ما يقولون وتؤمنين به.

******************************************************

ربما أسكرتك السعادة حتى تحزن على ما ضاع من ماض جديب وربما لسعك الألم حتى تذوب حسرات على السلام الذي ولى ، وبين هذا وذاك لا يجد قلبك إلى الاستقرار سبيلًا ، فيمضي ملتمسا الشفاء في شتى العقاقير الروحية ، يستمدها من الطبيعة آنا ، ومن العلم آنا ، ومن الفن حينا ، وفي العبادة أحيانا كثيرة..

******************************************************

كان يتأمل من حوله بعين تنفتح على التأمل والنقد ، وذهب في ذلك كل مذهب إلا أنه وقف عند عتبة أبيه لا يجرؤ على أن يرفع قدمًا ، لاح الرجل لعينيه شيئًا هائلًا يتربع على عرشه فوق النقد !!

******************************************************

ولأول مرة منذ أعوام تطلع إلى ما قبل الحب من الماضي بلهفة كما يتطلع السجين إلى ذكريات الحرية الضائعة ، أجل لم يتصور شخصًا هو أشبه بحاله من السجين ، غير أن قضبان السجن بدت أطوع للتحطيم وأرق أمام الزمام من أغلال الحب الأثيرية التي تستأثر المشاعر في القلب والأفكار في العقل والأعصاب في الجسد ثم لا تؤذن بانحلال.

******************************************************

آه ، ما كانت تتخيل ـ ولا في الكابوس ـ أنها يمكن أن تقف هذا الموقف أبدًا ، ولكن أباها ـ أباها المعبود ـ هو الذي قضي به ، أجل قضي به من لا تستطيع لقضائه ردًا . فلتكن مشيئة الله .

******************************************************

عليك رقيب في البيت لم يبتل الأحرار بمثله في الدول ، لكنك كما تخافه تحبه ، فلن يطاوعك قلبك على الإساءة إليه . تجرع الألم فقد اخترت حياة النضال..

******************************************************

نعرف الموت معنى من المعاني أما إذا هلّ ظله من بعيد فتدور بنا الأرض ، ومع ذلك فستتوالي طعنات الألم بعدد من نفقد من الأحباء.

******************************************************

ماذا يعني هذا كله ؟ ووجد نفسه تنساق وهو لا يدري إلى تصور النهاية التي يخافها قلبه ، تصور عالم لا يوجد فيه الأب ، فضاق صدره وجزع قلبه ...... ثم وردت ذهنه ذكرى فهمي ، فتساءل : أيمكن أن ينسى هذا كما نسى ذاك ؟ وتراءت له الدنيا ظلمات فوق ظلمات.

******************************************************

وأنت يا أمي لا تحملقي في وجهي بإنكار أو تتساءلي ما ذنبي وما جنيت على أحد ، إنه الجهل . هو جنايتك.. الجهل.. الجهل.. الجهل.. أبي هو الفظاظة الجاهلة ، وأنت الرقة الجاهلة ، وسوف أظل ما حييت ضحية هذين الضدين.
April 17,2025
... Show More
تستمر حكاية أسرة السيّد أحمد عبد الجواد في الجزء الثاني من ثلاثية نجيب محفوظ، وتستمر معها المتعة إلى أبعد الحدود، كنت قد قيّمت الجزء الأول ( بين القصرين) بخمس نجمات، والآن وبعد أن أنتهيت من قصر الشوق والتي وجدتها أكثر جمالًا وبهاءً أقول لنفسي إنها بالطبع تستحق ألف نجمة وأكثر !

في هذا الجزء تتمحور الأحداث حول ثلاث شخصيات رئيسية هي: الأب، ياسين وكمال.

الأب: تظهر شخصية السيّد المتناقضة بصورة جليّة وتنعكس على مواقفه وعلاقته بابنائه وبالشخصيات الأخرى، فنراه قاسٍ مستبد تارة، وحليم متسامح تارة أخرى، وإن لان قليلًا بعد موت فهمي إلا أنه ما زال محافظًا على عادته في المعاملة الشديدة لأهل بيته وعلى نقيضها في الخارج.

ياسين: الابن المتهور الراكض وراء رغباته دون عقلٍ أو تفكير. ويبرز في هذا الجزء أيضًا الجانب الساخر من شخصيته. والحق أن عنصر السخرية التهكمية كان طاغيًا على الكثير من المواقف والأحداث، ولم يكن حكرًا على ياسين بل غلب على معظم شخصيات الرواية.

كمال: الباحث عن ذاته والذي يحاول صقل فكره بتعلم الفلسفة والأدب وتذوق الفن والجمال وبالحب الذي جرفه إلى حيث لا يدري فجعله في بادىء الأمر إنسانًا مختلفًا كوّن عقيدة حب خاصة به، يتلذذ فيها المُحب بالعذاب وعبادة المحبوب، ثم تحوّل إلى جحيم بعد ما رأى من الهجر والذل في سبيل معبودته، كان حبًا فلسفيًا يسمو عن الرغبات والشهوات، حبًا ملائكيًا يرقى فيه المُحب إلى الفضيلة، ولكن ما الذي يحدث لكمال؟ ينقلب الشاب ويقوده الجفاء إلى حياة أخرى لا تشبهه.

"ولأن يجفو الحبيب أو يقسو خير على أي حال من أن يمر بعابده وكأنه شيء لم يكن، يا للتعاسة ! ألم جديد يضاف إلى معجم الآلام الذي يحمله على صدره، ضريبة جديدة للحب، وما أفدح ضرائبه، يؤدي بها ثمن النور الذي يضيئه ويحرقه."

الحوار في الرواية:
الحوار في هذا الجزء كسابقِهِ على درجة كبيرة من العظمة بالاضافة للطابع الفلسفي الذي ميّز أحاديث كمال مع أصدقائه وحتى الحوار الداخلي- المونولوج كان لا يقلّ متعةً وجمالًا.

النساء في الرواية:
المطيعة والمتمردة والارستقراطية المدللة، تختلف النساء اختلافًا جوهريًا في الرواية فنجد المرأة القوية والتي تتمثل في شخصية خديجة بشكل وفي شخصية زنوبة بشكل آخر، أي أنه حتّى القوة والتمرد يختلفان من امرأة لأخرى، ونرى الزوجة الخاضعة للزوج والابناء هي أمينة الأم الثكلى والتي لم يغيّر الزمن شيء من التزامها تجاه الأسرة، وهنالك الفتاة نصف الباريسية التي تتغنى بكثرة مُعجبيها ومُحبيها وتُشبه كثيرًا من فتيات عصرنا الفارغات.

لم أكن أريد لها أن تنتهي، ولكنها انتهت.
April 17,2025
... Show More
عودة مرة أخرى إلى (ثلاثية القاهرة)
لكن هذه المرة سننتقل من منزل الحاج أحمد عبد الجواد في "بين القصرين" إلى منزل ياسين في "قصر الشوق".

بعد وفاة فهمي في الجزء الأول وبكائي عليه حتى جفت دموعي، نعود بعد خمس سنوات إلى منزله مرة أخرى، ونرى ما طرأ على الحياة من تبدل من بعده.
لكن هيهات أن يستمر الحال لأكثر من هذا!
فلم يتبقَ سوى الأم المكلومة على موت ابنها على يد الإنجليز فهى من تتذكره وتتأثر حياتها بفراقه.
أما أبوه فقد عاد بعد تخبطه يميناً ويساراً يحن إلى الكأس والصحبة، عاد إلى عربدته اقتناعاً منه بأن الحزن وجلد الذات لن يُعيد الفقيد فما باله لا يستمتع بما تبقى من عمره!

تغير أحمد عبد الجواد!
وبالرغم أن التغير طفيف مع أهل بيته إلا أنه تغير أيضاً مع أصحابه ومعارفه.
لكن للأسف لم يقتصر التغير على سي السيد فقط،
بل طال أصغر أبنائه "كمال" الذي كان أفضل شخصية في "بين القصرين" بالنسبة لي أصبح أكثر شخصية مستفزة في "قصر الشوق"!
(ليتك لم تكبر يا كمال
April 17,2025
... Show More
قصر الشوق الجزء الثاني في ثلاثية نجيب محفوظ يستعرض فيها سيرة حياة السيد أحمد عبد الجواد وأسرته بعد مرور 5 سنوات على وفاة فهمي، و كيف تغيرت حياة العائلة، تزوجت خديجة وعائشة وانتقلن للعيش في حارة السكرية، كما انتقل ياسين بعد زواجه إلى قصر الشوق، وكما كان السيد أحمد هو بطل الجزء الأول فإن كمال وحبه وأفكاره عن الحياة والموت والدين هو البطل في هذا الجزء، وكما انتهي الجزء الأول بموت فهمي، فنحن على موعد أخر للموت في نهاية هذا الجزء
يعيب هذا الجزء المط والتطويل في بعض فصوله
April 17,2025
... Show More
في الجزء الثاني من ثلاثية القاهرة، يسلط الضوء على كمال، الأخ الأصغر في عائلة السيد أحمد عبد الجواد..
يكبر كمال و ينبض قلبه لأول مرة بالحب، و ما شعوره مجرد حب بل هو إلى العبادة أقرب بل هو العبادة بعينها فكان يرى محبوبته في منزلة الآلهة المعبودة، مترفعة عن كل ما يأتيه البشر من أفعال، منزهة عن كل سلوكيات بني آدم، ثم يضيع حبه فتنهار له كل ثوابت الحياة
و لا يرى كمال للحياة معنى و يصبح- في نظره- الدين أساطير الأولين، و الدنيا أساسها حفنة من الحقائق العلمية البحتة-و إن لم يتم التوصل إليها كلها- و الحب عذاب يتقطر في جوفه و الصداقة خداع و الأب جبروت يصيب بطشه آل بيته فقط
و ه��ذا يتجرد كمال من كل ما علق بروحه من مبادئ و أسس انقلبت في عينه مجرد أوهام فات زمن الإيمان بها و ينطلق في قراءاته بحثا عن معنى الحب و الخير و الجمال و الإنسانية..
فإن كان المؤمن يسعى لهذه القيم مستمدا حبها من إيمانه فإن كمال قرر الوصول إليها لذاتها، و ذاتها فقط
زاد حبي عمقا لكل الشخصيات بنضج تفاصيلها على إختلافها في الثقافة و الفكر و الرأي
ما إن يصف نجيب محفوظ شخصية معينة حتى أجدها تتمثل أمامي متجسدة بملامحها و تعبيراتها و تفاعلها مع بقية الشخصيات
و ما/من أنا لأبدي رأيي في رواية عبقرية كهذه؟!
.... إلى الجزة الثالث و الأخير ( السكرية ) ....
April 17,2025
... Show More
Opening some years after Palace Walk, this second book charts the loosening of patriarchal control in the central family, even as Egypt has nominally been given independence though the British are still in control behind the scenes.

The focus is mainly on the men of the family: Khadija and Aisha are both married with children and play only small roles though it's striking that Khadija seems to have inherited her father's will to control in her household (there are some lovely comic scenes around her clashes with her mother-in-law!).

Desire is central and works as a chaotic force as Ahmad returns to his socialising, Yasin manages to get through a couple more marriages, and Kamal, now 17, falls in love. The latter strand is particularly reminiscent of Proust, bringing together issues of love, memory and writing.

The waning powers of Ahmad become ever more poignant as he ages: his grandchildren feel none of the respect and fear his own children had, Kamal asserts his own will over choice of study and career, and Ahmad is increasingly overshadowed by Yasin whose potency grows as that of his father retreats.

There's less of overt Egyptian politics than in the first book, but I feel that this strand will emerge more strongly in the final part of the trilogy.

Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.