'Salem's Lot

Horror Spotlight discord buddy read of which I am very late to start. As usual

This was Stephen King's second published novel - the very haunting Salem's Lot sees his second venture into getting underneath the reality of a small town. What very quickly became a King trademark, sees him set the scene of an idyllic American town on the surface with something a lot darker going on underneath seemingly emanating from an isolated mansion and the people therein. The story is seen through the eyes of people new in town. No hanging about for King after his debut novel looked at the supernatural, this second published novel goes for the jugular... literally! :). 8 out of 12.

2016 read; 2006 read; 2003 read

Veinte años atrás, por una apuesta infantil, Ben Mears entró en la casa de los Marsten. Y lo que vio entonces aún recorre sus pesadillas. Ahora, como escritor consagrado, vuelve a Salem's Lot para exorcizar sus fantasmas.

Salem's Lot es un pueblo tranquilo y adormilado donde nunca pasa nada..., excepto la antigua tragedia de la casa de los Marsten. Y el perro muerto colgado de la verja del cementerio. Y el misterioso hombre que se instaló en la casa de los Marsten. Y los niños que desaparecen, los animales que mueren desangrados... Y la espantosa presencia de Ellos, quienes quiera que sean Ellos.

Salem's Lot es una pequeña ciudad de Nueva Inglaterra con casas de listones de madera blanca, calles arboladas y campanarios de iglesia macizos. Ese verano en 'salem's Lot fue un verano de regreso a casa; la primavera se apagó y la tierra yacía seca, crujiendo bajo los pies.

A fines de ese verano, Ben Mears regresó a 'Salem's Lot con la esperanza de expulsar a sus propios demonios y, en cambio, encontró un horror nuevo e indescriptible..

Un extraño también había llegado al Lot, un extraño con un secreto tan antiguo como el mal, un secreto que causaría un daño irreparable en aquellos a quienes tocara y, a su vez, en aquellos a quienes amaba.

Todo cambiaría para siempre: Susan, cuyo amor por Ben no pudo protegerla; el padre Callahan, el mal sacerdote que puso su fe erosionada a una última prueba; y Mark, un niño que ve que su mundo de fantasía se hace realidad e irónicamente demuestra ser el mejor equipado para manejar la implacable pesadilla de Salem's Lot..

Lo siento, pero no. Es que ni de lejos. 2,5⭐️

Una historia de vampiros con ajo y estacas de lo más clásica. Interesante, sin duda, pero nada del otro mundo. Me he aburrido en diversas partes de la trama.

Seamos realista, si un libro te aburre o no te logra enganchar, está condenado, sea un King o un George Martin. Por muy bien escritos que estén, por mucho que lo negativo que yo veo sea precisamente lo que disfrutan la mayoría..

Para mi está condenado. Fue cerrar el libro y caer en el olvido. Y es que este señor a mi me aburre, sí, amigos y amigas, existimos los raros que no nos gusta este autor. Que no lo logra con nosotros..✌

لوهلة ظننت أن الرواية عن مصاصي الدماء، رعب تقليدي فحسب، لكم كنت مخطئا
الرواية عن الشر نفسه والظلام الذي لا نراه إلا بعد فوات الأوان

n  "لقد تغير مفهوم الكنيسة الكاثوليكية للشر عموما بشكل جذري في القرن العشرين بسبب فرويد..فلم يعد الشر هو ذاك الشيطان الأحمر بقرون وذيل وحوافر، أو ثعبانا يزحف في حديقة، الشيطان طبقا لإنجيل فرويد، له هوية مركبة عملاقة، هو اللاوعي أو العقل الباطن الخاص بنا جميعا"
n

قصة مدينة صغيرة يرسم لك ستيفين كينج بشكل بانورامي اخر ايامها قبل اختفاءها الغامض
ممتزج بها فلسفة عميقة مقدمة بشكل مبسط عن مخاوف الطفولة وتغير البشر والبيوت المهجورة والكهرباء والمدن الصغيرة التي يهجرها سكانها والكتب والتأليف والأساطير وفرويد وحتي الحروب

تروي من وجهة نظر مؤلف وقع في حب فتاة حسناء، وولد صغير يتغلب علي مخاوفه بشجاعة، وكاهن يختبر ايمانه، ومدرس كبير في السن لم يتصور ان يؤمن بمصاصي الدماء يوما
والأكبر هو وجهة نظر كل سكان مدينة صغيرة بأكملها...تتعرض لقصة مصاصي الدماء بشكل بانورامي متقن

ماذا تقول؟ قلت لك انني ظننت انها رواية عن مصاصي الدماء
أعذرني انها الذاكرة ، نعم يا صديقي هي عن مصاصي الدماء
n  

"هو مفهوم مذهل وهائل بالطبع أكثر من العفريت الأحمر ذو القرون والذيل، ذو الأنف الحساسة الذي يتم طرده ونفيه تماما بـ'ريح' من رجل دين مصاب بالإمساك
مفهوم الشر بالنسبة لفرويد ضخم بالطبع ولكنه مبني للمجهول، غير شخصي قاس بلا رحمة، نفيه وإستئصاله مستحيل إستحالة طلب تاجر البندقية إستئصال رطل من اللحم دون أسالة الدماء"
n

n
الرواية عن مصاصي الدماء فعلا ...وفي 3 أجزاء في 650 صفحة
كدت اتراجع عن قراءتها، فكل ما اردته تلك الفترة هو فكرة المدينة التي تختفي والبيت المهجور الغامض، الرواية لن تقدم لي جديدا، الأفلام هرست فكرة مصاصي الدماء وعصرتها حتي فضلاتها وبذورها أنتجت توايلايت
ويكفي قرائتي لبرام ستوكر اصل كل هذا والتي حتي لم تثيرني كروايات أحدث مثلا
ريفيو دراكولا لبرام ستوكر
ما يزيد الأمر سوءا أن كينج كتبها من 1972 الي 1975...وهي ثاني رواياته ، يعني رواية سبعيناتي وكمان تاني رواية للمؤلف
ولكن لا شئ ينتهي كما يبدو ظاهرياً ، هناك سبب ان يكون ستيفين كينج هو كينج ادب الغموض والرعب...الرواية متقنة والأسلوب جذاب ومثير وقوي بعكس عادة الأعمال الأولي
بالأخص في اغلب ما يقدم علي الساحة الأن من هراء يلقب بأدب الرعب لبعض المؤلفين الجدد كالمنحوس والمرسوس واستخربوص وغيره، هذا الهراء الذي ملأ معرض كتاب 2016 وبعضه العمل الثالث لمؤلفيه العظماء
الأسلوب وسلاسة اللغة يجعل قراءة 100 صفحة في اقل من 4 ساعات امرا ليس مرهقا بحق وكان رقما قياسيا بالنسبة لي في رواية ليست شبابية
اما المفاجأة فأثناء كتابتي للريفيو اكتشفت ان الرواية هي الرواية المفضلة لستيفين كينج نفسه والأقرب لقلبه
بل واستخدم نفس المدينة "ساليم لوت" وتيمتها في بضعة القصص القصيرة لاحقا، واحدي الشخصيات الهامة بها في سلسلة برج الظلام
The Dark Tower

ولكن فعلا الأمر لا يقتصر علي الرعب والأسلوب المميز الرواية بل فلسفتها هي أكثر ما جعلني اشيد بها بهذه القوة.. ولا عجب ان تكون رواية المؤلف الاقرب لقلبه….لماذا؟ فلنبدأ بــ

الأحداث
------

n  

"الكنيسة أجبرت لإعادة تفسير نهجها تجاه الشر ,قصف كامبوديا بالقنابل ,الحرب في أيرلندا والشرق الأوسط ,قتل رجال الشرطة , أعمال شغب الأحياء اليهودية, مليارات من الشرور الصغيرة منطلقة في العالم كل يوم كوباء الناموس
لتتخلص الكنيسة من جلدها القديم و لتظهر بشكل اجتماعي معاصر, لتثبت قدميها في هذا العالم , حيث لا وجود للساحرات ,لا ارواح شريرة ولا مصاصي دماء .فقط مؤذوا الأطفال , زنا المحارم , وهتك وتشويه البيئة"

n
تبدأ الرواية برجل ما وشاب صغير يسافران سويا من بلدة لآخري، يحاولون الإبتعاد عن الولايات المتحدة قدر الإمكان ،حتي يقرأ الرجل خبر حول مدينة ساليم لوت، واختفاء اغلب سكانها تماما وانتقال القليل منهم لمدن اخري بعيدة، والشائعات التي تنسج حولها من اصوات غريبة وانوار واختفاءات لبعض السكان بالمدن المجاورة لها
ليضطر الرجل والفتي الرجوع…..ونرجع نحن ايضا معهم بالذكريات
ليبدأ الجزء الأول

n  n

تبدأ قصة اخر اسبوعين تقريبا للمدينة..من أواخر سبتمبر حتي 6 اكتوبر، حيث في يوم باواخر الصيف وبداية الخريف حضر بين ميرز، مؤلف متوسط النجاح، للمدينة الصغيرة التي عاش بها طفولته، ليتعافي من حادث فقد بسببه زوجته، وليكتب رواية جديدة ترتبط بمواجهته مخاوف طفولة قديمة تخص بيت مارستن، بيت مهجور علي تلة في اقصي شمال غرب المدينة كئيب الشكل وصار مهجورا،فقد كان مشيده رجلا مجنونا عذب زوجته حتي الموت وانتحر مشنوقا...وظل البيت بلا سكان، وعندما دخله بين كتحدي طفولي منذ اكثر من 20 عاما شعر انه رأي جثة الرجل مازلت مشنوقة في غرفة نومه، انها خيالات الطفولة

يتعرف علي سوزان بالصدفة في الحديقة وهي تقرأ احد رواياته، ويحدث بينهما إعجاب وحب، تعرفه علي امها المتشككة وابيها الذي يعجب بشخصية بين القوية العملية، ويسكن بين في نزل ايفا ،ارملة فقدت زوجها في حريق شهير كاد يقضي علي البلدة في الخمسينات
يحاول بين الذهاب للبيت مرة اخري تأجيره من محامي البلدة ليكتب به ولكن المحامي يخبره بأن البيت تم بيعه منذ أيام قليلة لرجل نمساوي ،بارلو، متوقع ان ياتي خلال ايام.. والذي اشتري ايضا محلا ضخما مع شريكا له انجليزيا يدعي ستاركر ليبيع به انتيكات اجنبية واثرية
تأتي الصناديق من الجمارك ، من بينهم صندوق كبير ثقيل جدا يجد عمال الشحن صعوبة في حمله، لكن ستاركر يحمله بكل سهولة...ستاركر هو الواجهة بينما بارلو لم يقابله احد بعد في المدينة حيث انه في سفريات عمل

ربما الجزء الماضي الخاص بالصناديق من دولة اجنبية سيذكرك برائعة برام ستوكر...وأعتقد ان سيكون لديك فكرة عاما ما سيأتي بها
ولكن لا تقلق ، فالمؤلف أشار لرواية برام ستوكر بنفسه اكثر من مرة خلال الأحداث ، فلا احد في الحقيقة اشياء سخيفة كمصاصي الدماء....هذا شغل روايات كما قيل في تلك الرواية نفسها
n  

أعتقد أنه من الأسهل للناس التصديق علي أشياء كالتخاطر عن بعد أو الاستبصار او التجسد. طالما إيمانهم هذا لن يكلفهم أي شئ. لن يصيبهم بالأرق طوال الليل. لكن فكرة ان الشرور الذي قد يفعله أحدهم قد يعيش حتي بعد وفاته فإن تلك الامور غير مريحة
n

n
ثم تبدأ الأحداث في السخونة بنهاية الجزء الأول وبداية الجزء الثاني

n
لتبدأ الأحداث في منعطفات خطيرة، قتل وتشويه كلب، اختفاء ولد صغير بينما اخيه الاكبر وجد مغشيا عليه ليموت بعدها بأيام قليلة من انيميا حادة وفقر دم مفاجئ، مدرس أعزب تخطي الستين يعيش وحيدا يقضي ليلة من الجحيم مع حفار قبور القرية تجعله يشك في وجود فعلي لمصاصي دماء ككتب الروايات الخيالية
ليستعين ببين لخبرته كمؤلف ليتأكد من شكوكه الجامحة...ولكن الامر لن يصدقه الكثيرين
لا احد يري الظلام الا بعد فوات الأوان

ولاكتفي بثلث احداث الرواية -الجزء الأول فقط -لاتحدث عنه ولنتحدث لم هذه الرواية ربما من اجمل ما قرأت في هذه التيمة، تيمة مصاصي الدماء ولأستعرض -باختصار!!- بعض النقاط الفلسفية التي لاحظتها بوضوح كقارئ عادي في تلك الملحمة الضخمة عن البلدة الصغيرة
Salem's Lot..

********************************

**الظلام ووهج نور الكهرباء ووهج نور الإيمان **

n  

"ربما سبب التغير في مفهوم الشر ليس كله بسبب فرويد فحسب , ربما جانب كبير منه سببه يرجع لإختراع الأضاءة الكهربائية, والتي قتلت الظلال في عقل الانسان
الشر والظلال مازال موجودا ولكنه الأن تحت الوهج القوي القاسي للمبات الفلوريسينت والنيون الذي بلا روح ولمبات الإضاءة مائة وات الموجودة بالملايين
الجنرالات يخططون استراتيجيات تحت وهج الكهرباء اللامعقول وكل شئ خارج عن السيطرة كعربة اطفال تنزل منحدر بأقصي سرعة وبلا فرامل
"لقد كنت أنفذ الأوامر"حقا هذا صحيح لقد كنا جميعا جنودا, فقط ننفذ الأوامر المكتوبة لنا , لكن من اين تأتي الأوامر عاما؟ "خذني إلي قائدك" ولكن أين مكتبه؟ انا فقط كنت أتبع الأوامر, لقد أنتخبني الشعب ولكن من أنتخب الشعب؟

n
اعتقد هي اكثر ما أثار انتباهي بتلك الرواية الرائعة المثيرة
الظلام الذي من حولنا ولكننا لا نراه بسبب نور التقدم الذي صرنا به
الكهرباء, النيون , التليفزيون , والأن الفيس والتويتر

لسبب ما هناك امرا ما لاحظته مع ستيفين كينج في رواية كتبها بعد تلك بثلاثين عاما عن الكهرباء
ريفيو إعادة إحياء لستيفين كيج

يحاول ستيفين كينج هنا محاولة التأكيد أن الظلام مازال موجودا برغم كل التطور والوهج الكهربائي الذي وصلنا له والذي قد يعمينا من رؤية هذا الظلام..قد يطفئ الإيمان ووهجه ونوره الحقيقي

مازال هناك شيطان..ولكننا لا ندركه..هو من يأمر بتلك الفوضى
بالحروب التي من اجل العرق والدين والبترول والأرض
بقتل المتظاهرين
بقتل الجنود والضباط
بقتل الشباب
مازال هناك من يحرض ويخطط ويشيع الظلام

لا أدري لم شعرت بهذا طيلة الأحداث أن تلك التيمة الأساسية..بل وصدقني حتي كتابة هذه السطور لم أحاول البحث في تفسيرات لأنك إن ما قرات الرواية ستشعر بهذا ,فهذا واضحا في الاجزاء التي ترجمتها السابقة من الرواية تشعر انها مباشرة جدا
هل معني هذا أن الرواية عن الأيمان في الديانة المسيحية فحسب؟ بالعكس ، الرواية تشعر فعلا انها عن المعني المطلق للإيمان بالخالق نفسه وليس الرموز

في مشهد ممتاز قرب ذروة الأحداث هناك شخصية ما -كي لا احرق لك الأحداث- يحمل الصليب ليشع بوهج إيمانه وليحاول صد ونفي مصاص الدماء، وما أن يتردد تلك الشخصية ويبدأ في التشكك ويحاول أن يحل الأمر بنفسه دون ايمانه يزول الوهج عن الصليب بل و ينجح مصاص الدماء في انتزاعه من يد الشخصية وكسره بسهولة بالرغم من انه في البداية كان يخشي منه وقت توهجه
لا يا صديقي ليس مجرد ا�� تلوح بصليبك والماء المقدس سيبعد عنك الشر، كما أنه ليس بترديد المعوذتين وحمل مصحف سيمنع عنك الشر، ليس معني ركوعك وقيامك وسجودك بشكل روتيني يجعل منك مؤمنا بحق

ما يمنحك القوة الداخلية هو إيمانك نفسه بالرب، ايمانك بالله هو ما سيصد عنك الشر ،ايمانك بدينك الحقيقي
تؤدي مشاعرك الدينية لخالقك بإيمان وتستعن به لمنحك قوتك الداخلية ليخرجك من مواجهاتك مع الشرور الذي نقابله في حياتنا يوميا

هل انا وحدي من شعر بهذا المعني عندما قرأت ذلك المشهد الغريب الي يضيء فيه يد الشخص بعد غمسها في الماء المقدس بوهج،وكذلك الصليب… دعك من ان المشهد هوليوودي ومبالغ فيه ولكن اعتقد ان الرسالة واضحة في الأحداث بعكس كثير من الروايات العميقة او بالأصح تتصنع العمق
وهج الإيمان الحقيقي هو ما يقويك
حتى لو تم تصويره بوهج مشع حقا ... فلا لا تنس انك تقرأ قصة أساسا عن مصاصي الدماء
********************************

**الرجولة ومصاصي الدماء **

ربما شعرت ايضا انه يرمز لنقص عنصر الرجولة الحقيقية في بعض الشباب وقتها - تذكر إنها تدور في السبعينات ، ولكن...هل تظن أن الوضع تغير الأن تماما؟ بكل هذه الذقون والشعر المشعث؟
فمثلا وصف صديق سوزان السابق والذي وقع في حبها البطل ، ستجد ان امها مقتنعة بذلك ذو الشعر المموج الطويل والعيون الحالمة , الشاب الرقيق الحساس، بينما أبيها قد ارتاح لبين الرجل بحق والذي لا يمانع استكمال عمله بعد العشاء

ربما رمز مصاصي الدماء يعبر عن التغيرات العجيبة التي صارت تتفشي اكثر بكثير من الماضي، كالتحرر المبالغ فيه، او بالاخص التحولات الجنسية، هذا لم يتم ذكره بالطبع مباشرة ولكني استشعرته عندما قام المؤلف بتشبيه في النهاية
n  

الشوارع الخالية جعلته يشعر بالبرودة في عظامه، وبدر لذهنه صورة غلاف البوم روك اند رول قديم عليه صورة متحول جنسيا في غلافه الأمامي، صورة بروفايل بخلفية سوداء ، الوجه الرجولي يدمي باحمر الشفاه وبودرة التجميل ، عنوان الالبوم : إنهم فقط يخرجون ليلا

n

n
وعند ربط ذلك المشهد بالمقارنة بين الشاب والمؤلف ستجد ان ستيفين كينج يحاول ان يصرخ صرخة ما هنا
قيم مفقودة ربما, انهيار ليس فقط في حروب العالم -تذكر انها السبعينات , فيتنام , الشرق الاوسط...وغيرها , بل في نمط حياتنا
من خلال تصوير نمط الحياة في تلك البلدة الصغيرة في بداية السبعينات
ربما عن تحول البشر عاما للسهر عاما لأوقات تصل الفجر بينما الحياة الصباحية تنقض والتي أيضا صورها ببراعة بالمقارنة بين الفصل الأول كيف تستيقظ المدينة منذ الصباح الباكر بشكل بانورامي خلاب وبينها وبين فصل المدينة الأخير وهي خاوية تقريباً إلا من قليل

أليست أعراض التحول التي سببها مصاص الدماء هذا تشبه اعراض الإنترنت والتليفزيون في وقتنا الحالي اذا مأتم إساءة استخدامهما...حولت البعض لكائنات ليلية؟
ربما كان يقصد الكثير وربما لم يقصد شيئاً. ..من يدري؟

كان هذا في الجزء الاخير من الرواية .."المدينة الخاوية" ،والذي به ذروة الأحداث والاكثر رعبا واثارة وفلسفة بنفس الوقت

n

كفاني فلسفة لهذا الحد … ولكن في النهاية هناك ايضا مقارنة ممتازة بين المخاوف بين الاطفال والكبار اعجبتني جدا
*************************

**مخاوف الطفولة**

قلت لك لن اتفلسف هنا… ساكتفي بترجمة هذا النص وايضا بلا حرق احداث حقيقي
n  

وجد نفسه يفكر وليس لاول مرة عن غرابة البالغين. يأخذون المسهلات والمشروبات الروحية أو الاقراص المنومة لتمحي مخاوفهم ويستطعون النوم, ومخاوفهم سهل ترويضها جدا وأليفة : العمل , المال , ماذا سيظن المدرس اذا لم استطع شراء ملابس افضل لجيني , هل زوجتي مازالت تحبني , من اصدقاءي الحقيقيون. هي مخاوف شاحبة مقارنة بالمخاوف التي يستلقي الطفل علي مخدته في غرفة نومه المظلمة ولا أحد ليعترف له أملا في أن يتفهم أحد بشكل جيد تلك المخاوف سوي طفلا أخر مثله. لا يوجد جماعات علاج نفسي ولا دكتور نفسي ولا جمعيات خدمات اجتماعية للأطفال التي يجب ان تتأقلم مع الشئ القابع اسفل سريره او في الدولاب كل ليلة. الشئ الذي يزحف ويهدد وهو خارج نطاق البصر. نفس المعركة يجب ان يحارب بها الطفل وحده ليلة وراء ليلة والعلاج الوحيد في النهاية هو تعرية وتحليل عوامل الخيال والتخيل...وهذا ما يسمي بالبلوغ
بأختصار ,هذه الأفكار مرت بعقله. في الليلة الماضية "مات بيرك" واجه شيئا مظلما وبعده اصيب بأزمة قلبية من الخوف.. وهذه الليلة "مارك بيتري" واجه نفس الشئ , وبعد عشر دقائق استلقي علي فراش النوم وهو مازال متمسكا بالصليب البلاستيكي في يده اليمني كلعبة اطفال. هذا هو الفرق بين الرجال والأطفال.
n

n
هذا هو الشئ الذي واجهة الطفل مارك..أعز اصدقاءه يناديه من خارج شباك الدور الثاني ويطلب منه ان يدعوه للدخول للعب سويا

n  n

نعم هو احد المشاهد المقبضة بها
ماذا تقول ياصديقي ؟ قلت لك انها رواية عميقة تحوي بعض الفلسفة؟
بل أنها رواية عن مرعبة عن بيت مهجور مسكون بظلال من الماضي
وعن مدينة يختفي سكانها كالكثير من المدن الأمريكية
وعن مصاصي الدماء
نعم , انها عن مصاصي الدماء ياصديقي


محمد العربي
من 2 فبراير 2016
الي 7 فبراير 2016


ملحوظات
----
بعد تلك الرواية بدأ كينج في كتابة تحت القبة بمنتصف السبعينات عن مدينة صغيرة ايضا ولكنه توقف لان الفكرة لم تختمر جيدا وقتها ليعود لها بعد 25 عاما
ريفيو تحت القبة لستيفين كيج
في قصة ممتازة اخري عن المدن الصغيرة

المقال ببداية الرواية يروي بعض القصص الحقيقية عن مدن امريكة اختفت وسبب الظاهرة وتفسيرها الطبيعي وتلميح للتفسيرات الماورائية لتلائم الرواية
وقد استخدمه بشكل كبير احمد خالد توفيق في عدد جديد من سلسلة ماوراء الطبيعة في 2016
ريفيو تلك المدينة لاحمد خالد توفيق

عندما بدأت البحث عن صور لاضيفها في الريفيو فوجئت للمستوي الهوليوودي الرخيص في تصميم شكل مصاصي الدماء للافلام المبنية علي الرواية , مبالغ فيه جدا .. الرواية صورت الموضوع بصورة اكثر واقعية تجعل تخيلها اكثر قبولا مما يجعله ايضا اكثر رعبا, وسهولة في استخراج الرمز به
فأنس الفيلم وابدأ بالرواية

وعذرا لسوء ترجمة المقاطع من الرواية

I stayed up till nearly 4 am on a weekday to finish this book. I would have to admit that Stephen King and his weird ass books hold the record of keeping me up late into the night, regardless of the day of week. I want to read all his books but I have to spread them out because I just do not think my psyche can take a marathon of his books, though it would love to!

In Salem’s Lot, King writes about a town fallen victim to vampires. I will admit, I am one of those overly excited fans of vampire literature so this was so down my alley. There was no way this was not going to be a book that would fall into my favorite’s category. There is romance, there is weirdness, there is epic storytelling, and there is creepiness because it is a King book and that is what you expect and want!

My quick and simple overall: I loved this creepy book and even this freaky little town.

A novel about a creepy town and deadly vampires. This should've received 5 stars from me, but I was a bit disappointed with this novel.

I swear I wanted to love this novel, but it was an okay read for me. An okay read from the King. I'm 100% sure that something is wrong with me, and not the novel.

My main problem with the novel would be the fact that it took almost 350 pages for it to become really interesting. The character and plot introduction felt 150 pages longer than it should've been. Aside from that, the only character that I really liked would be Ben Mears. I guess it's also a good thing that I really liked the main character, but it's also a bad thing that everyone else were a bit flat and lifeless.

The plot was not bad, and the execution was also quite good. This novel dealt with the mystery of the town more than the creepiness of the vampires. I like a good town mystery story, but the whole mystery of the town was not that interesting for me. I heard that this novel is quite similar to Dracula, so maybe I should've read Dracula first? Similar in a way that the novel doesn't revolve around the vampires, but of the setting. King is good with setting centered novels (Pet Sematary), so I'll be redundant and repeat that I'm probably the problem here, and not the novel.

3.5/5 stars. I made the review short because I know that I'll have a better opinion of this novel after my reread in the future. Looking back, I'm reminiscing violent scenes and picturing the ending vividly. As of now I can't bump it up to 4 stars because it didn't blow me away. I'd be lying if I say that I enjoyed this a lot. I enjoyed some parts, but the most were a bit boring for me. Hoping for a good reread in the future. Go ahead and read this novel, and don't trust my 3 star rating.

‘Salem’s Lot was my first Stephen King read and boy it did not disappoint whatsoever. It gave me sleepless nights. Honestly.

“The basis of all human fears, he thought. A closed door, slightly ajar.”

Stephen King is an author who I’ve always wanted to read, but just never got round to it. Not long ago my dad said it was time for my brother and I to be introduced to the world of vampires. So it began. We only read at night time.

‘Salem’s Lot is a story of 3 parts. Part 1 introducing the town of Jerusalem’s Lot, mainly following the main character of Ben Mears, a writer who has returned to his boyhood town looking to conquer some sort of fear. We are also introduced to a wide cast of characters and see their lives in the town. It was slow but poignant and written very well.

“The town kept its secrets, and the Marsten House brooded over it like a ruined king.”

Part 2 - the tension built, I started to eye the window in my room peering out into the darkness with suspicion. By the beginning of Part 3 I had covered my window with a new blind, which I vowed to keep pulled down until I finished the book.

It is a story of vampires, of how it can feel real, how no matter how close you are with the residents who live around you, you never really know what’s going on behind closed doors.

“At three in the morning the blood runs slow and thick, and slumber is heavy. The soul either sleeps in blessed ignorance of such an hour or gazes about itself in utter despair. There is no middle ground.”

I loved the pacing and the storytelling of ‘Salem’s Lot. There were so many twists, so many threads that were pulled together producing lots of satisfactory smiles, or even panic at the realisation of a favourite character about to find themselves in deep horror.

Stephen King has a way of making Jerusalem’s Lot feel like a very real, breathing and living town. The characters are quirky and intense with all manner of personalities interacting with each other. I loved the main cast, such as Ben Mears, Cody, Mark Petrie, Susan and Matt. And this connection with them early on made Part 3 hit even harder.

“If a man dethrones God in his heart, Satan must ascend to His position.”

It’s a scary book, with moments that actually felt like jump scares. There are creepy scenes that I’m sure will stick with me for a long time. I fear I won’t look at looming trees, the sunset, or a cemetery the same way again. Or antique dealers.

“And all around them, the bestiality of the night rises on tenebrous wings. The vampire’s time has come.”

5/5 - One of my favourite reads this year. I am so glad I ventured into this fantastic reimagining of vampires. It’s authentic and all-too-real. Highly recommended to everyone.

Jahoobies...iykyk