The Broken Wings is a poetic novel written by Khalil Gibran. This novel follows the tragic love story of an eighteen years old boy(Gibran himself) who falls in love with Selma Karamy a beautiful, nobel girl in her twenties from the very first sight. Selma awakened Gibran’s soul to the feelings of love and passion by her purity and grace and her manners. Since the moment they met, both of them shared an inexplicable magnetic spiritual connection towards each other. But unfortunately, this love was doomed by society’s strict and thorny conventions and norms that forced Selma into marrying another man.
Through his modernist writing style, Gibran can transcend the reader into the realms of beauty, nature and love. His descriptions were so vivid and the imagery he used so astonishing which added a certain depth to his work and deepened the understanding of his words. Gibran also pointed out the hypocrisy of social heads and false social values and the nature of spiritual love above all which caused him some trouble at the time of publishing this book.
The only negative aspect of this book is the excessive use of metaphors and similes and the lack of suspense because from the start the reader can predict the outcome of the story.
Long story short this is a must-read book.

الآن فقط عرفت لماذا وقعت مي زيادة في غرام جبران خليل جبران

سمعت الكثير والكثير عن جبران ومي ، وآثرت في نفسي أن ابدأ بالقراءة أولاً لمي ربما لأنها أنثى مثلي ، أما الآن فقد حان دور ذلك الأديب الحالم ، وكانت رائعته " الأجنحة المتكسرة " هي البداية .. منذ أن بدأت عيناي تلتهم روايته أو قصة شبيبته .. تراقص أمام ناظري مقطعٌ قديمٌ من قصيدة كتبتها في زمن شبيبتي أقول فيها :

" هنــــــــــــــاك هنــــــــــــــاك
لا يجلس أحدٌ سواي
يبكي على أطلال ذكراي
وعاري وما اقترفته يداي
وقلباً كسيراً ضمته عيناي "

إنها ذكريات عهدنا الأول بكل شيء هو طاهر ونقي في حياتنا ، عهدنا بكل شيء لم تلوثه أيدي الآخرين بعد.

هنا يسترجع جبران ذكرياته مع الحب الأول الذي طرق باب قلبه وهو في الثامنة عشر من عمره ، ويجبرنا - بمحض إرادتنا – أن نعود معه لنستمع إلى آهات قلبه وندبات حزنه .

قد تبدو قصص الحب الأول متشابهة .. لكنها بالتأكيد مع جبران مختلفة كل الاختلاف ، فجبران هنا ليس مجرد عاشق ، بل مفكر وفيلسوف يبحر بنا عبر مقطوعات كلامية ، تجعلنا نتوقف لنتأمل ما خط قلمه ، وما أكثر تلك المقطوعات التي قد نخرج بها من أعماق أعماقه لنحملها في ثنايا الروح وشغاف القلب.

مع جبران تعلمت أن " الشيوخ يرجعون بالفكر إلى أيام شبابهم رجوع الغريب المشتاق إلى مسقط رأسه ، ويميلون إلى سرد حكايات الصبا ميل الشاعر إلى تنغيم أبلغ قصائده ، فهم يعيشون بالروح في زوايا الماضي الغابر ، لأن الحاضر يمر بهم ولا يلتفت ، والمستقبل يبدو لأعينهم متشحاً بضباب الزوال وظلمة القبر".

ومع جبران أدركت أن " أصحاب النبوغ تعساء مهما تسامت أرواحهم تظل مكتنفة بغلاف من الدموع".

وأن" النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بانضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور وتشاركها بالإحساس مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن وطنهما – فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها من بعض لا تفرقها بهجة الأفراح وبهرجتها ، فرابطة الحزن أقوى في النفوس من روابط الغبطة والسرور ، والحب الذي تغسله العيون بدموعها يظل طاهراً وجميلاً وخالداً".

وكيف أنسى أن " المحبة هي الزهرة الوحيدة التي تنبت وتنمو بغير معاونة الفصول".

لقد تحدث جبران هنا عن معاناة المرأة الشرقية التي تنتقل عزيزة من بيت والدها لتعيش ذليلة في بيت رجل أخر يقال عنه " زوجها " ، لتعيش معذبة الروح ، مهلكة الجسد ، كما يشبه وضع المرأة المزري في ذلك الزمان بوضع الأمة الضعيفة المتهالكة بين حكامها وكهانها.

فيقول: " إن المرأة من الأمة بمنزلة الشعاع من السراج ، وهل يكون شعاع السراج ضئيلاً إذا لم يكن زيته شحيحاً ؟".

أيها الجبران : يبدو أني وقعت أسيرة شباك كلماتك ، كما وقعت مي أسيرة في شباك غرامك!

فإن نفسي المتهالكة والمُتَعبة التي تهوى العزلة والانطواء قد وجدت ضالتها بين سطور كلماتك ، ووجدت خلاصها بين ثنايا حروفك لأن " النفس الكئيبة تجد راحة في العزلة والانفراد فتهجر الناس مثلما يبتعد الغزال الجريح عن سربه ويتوارى في كهفه حتى يبرأ أو يموت".

لقد جعلت الحنين يجرفني إلى صدر أمي ويزيد من لوعتي على فراقها حينما قلت :
" الأم هي كل شيء في هذه الدنيا ، هي التعزية في الحزن ، والرجاء في
اليأس ، والقوة في الضعف ، هي ينبوع الحنو والرأفة والشفقة والغفران ، فالذي يفقد أمه يفقد صدراً يسند إليه رأسه ويداً تباركه وعيناً تحرسه .. "

صدقت يا جبران – أي والله – صدقت .

فإن قلوبنا تحملها أجنحة متكسرة ، ما طارت بنا نحو أملٍ بعيد حتى وقعت
مضرجة بدمائها بعد أن عجزت عن الوصول إلى الأفق المنشود والغاية المرجوة.

فــ" أشفق يا رب وشدد جميع الأجنحة المتكسرة " .

إنها أول رواية أقرأها، وهذا لا يشمل القصص الملونة والمجلات التي قرأتها في صغري، إنما أقصد الكتب الأدبية، وترتيب الأجنحة المتكسرة هو الرقم واحد. لذا من البديهي أن تعلق في ذهني طويلاً، وربما تغيّر من حياتي في مفاصلها، إذ في كل ما نقرأ هنالك شيء يظل حبيس قلوبنا، يشد من قراراتنا إليه.

اقتباس:
هل فاجأنا الحب نائماً فاستيقظ غاضباً ليعاقبنا؟؟

رواية الحب الذي ينتصر على كل ما حوله، القلب الطاهر الذي زرع فيه الرب المحبة سيرفض أن تتم مجابهته بالظلم والقسوة والخسارة المبكرة.
جبران في أجنحته، حلق بنا، وطار بالحب وسما به إلى الأعلى، فأرانا ما لم نره، وزيّن قلوبنا بما يليق بها. ثم كسر هذا الجمال، وهذه الروعة، فنزت الدماء إثر الجروح التي حدثت، وانتصرنا في النهاية للحب.

2.5 stars

Για την εποχή του δίνει ένα επαναστατικό μήνυμα για τη θέση της γυναίκας στο κοινωνικό πλαίσιο, αλλά, ευτυχώς για τα περισσότερα σημεία του ανθρώπινου πολιτισμού, όσα περιγράφονται ανήκουν μόνο στην εποχή που το βιβλίο γράφτηκε.

Με βρίσκει σύμφωνο σε αρκετά σημεία, μα η γραφή του δεν με άφησε να το απολαύσω. Παραήταν απλή και με αρκετές επαναλήψεις, κουραστικές περιγραφές, κάτι που δεν είχα συναντήσει στο "Ο προφητης" του ίδιου συγγραφέα.

Κράτησα ένα απόσπασμα από το τέλος, γιατί ταιριάζουν απόλυτα οι απόψεις μας και είναι ότι πολυτιμότερο βρήκα σε αυτό το βιβλίο:
«Ήρθα να πω ενα λόγο, και θα τον πω τώρα.
Αλλ' αν ο θάνατος μ' εμποδίσει, ο λόγος θα ειπωθεί απο το Αύριο, γιατί το Αύριο ποτέ δεν αφήνει μυστικά μέσα στο βιβλίο της Αιωνιότητας.
Ήρθα να ζήσω στη δόξα της Αγάπης και στο
φως της Ομορφιάς, που είναι του Θεού αντικα-
θρέφτισμα. Είμαι εδω, ζωντανός, και κανείς δεν
μπορεί να μ' εξορίσει απο την επικράτεια της ζωής, γιατί με το ζωντανό μου λόγο θα ζήσω και νεκρός.
Ήρθα εδω για να ζήσω για ολα και με ολα και
οσα στοχάζομαι σήμερα στη μοναξιά μου θα αντιλαληθούν Αύριο απο το πλήθος.
Οσα λέγω σήμερα με μια καρδιά θα ειπωθούν
Αύριο απο χιλιάδες καρδιές».

أشفق يا رب ، و شدد جميع الأجنحة المتكسره...

5 stars

“No, no, the moments which united us are greater than centuries, and the light that illuminated our spirits is stronger than the dark; and if the tempest separates us on this rough ocean, the waves will unite us on the calm shore…”

The Broken Wings shows us how tragedy will always be the result of divine, pure love being shackled to the conventions of society. It illuminates the flaws within a system that sacrifices true emotions for the maintenance of class and gender hierarchies.

Gibran is a master of weaving together beautiful images in his writing. He indulges in natural, heavenly metaphors to portray the intense emotions of the characters and to create an atmosphere of poetic thoughtfulness.

This story elevates love to transcend the corruptions of humanity and bloom into a spiritual experience.

(Reread: this time it really moved me and deserves a full five stars. The full force of love and grief was overwhelming)

سلمى تحتل كل سطر في هذهِ الروايه, اسلوب الكاتب يستحق الإشادة لجمال كلماته !
كلما قرأت سطر عدت إلى السطر الذي يسبقه؛الوصف هُنا يسترق القارئ من عالمه الى عالمِ العاشق ذو الثامنة عشر.

#مراجعة_كتاب #الأجنحة_المتكسرة

***(عاد المشيعون وبقي حفار القبور منتصباً بجانب القبر الجديد وفي يده رفشه ومحفره ، فدنوت منه وسألته قائلاً:"أتذكر أين قبر فارس كرامة؟
فنظر إلي طويلاً ثم أشار نحو قبر "سلمى" وقال:
في هذه الحفرة قد مددت ابنته على صدره، وعلى صدر ابنته مددت طفلها وفوق الجميع قد وضعت التراب بهذا الرفش.
فأجبته:
وفي هذه الحفرة أيضاً قد دفنت قلبي أيها الرجل... فما أقوى ساعديك..)***
كتاب وقصة  مدعاة للشهقة 
أهذا الجبران فعلاً كان موجود ؟ أيا ترى ذلك البشري كان حقيقة ؟
كتاب ليس للنسيان ولن تكتفي بإغلاقه وضمه لقائمتك فقط سيقفز أمامك كل حين  سيأخذك في سكرة وانتشاء للعوالم العلويّة بعيداً عن جحيم  البشرية وماتكتنفه النفس من سواد وظلم ،  جبران اعتنق دين الحب  وتوضأ بنور الرحمة والإنسانية . تسمو بك مشاعره وحروفه للأعلى لامجال للحقد لا مجال للكره والأذية والبغض  هذا ماكان يميز جبران عن غيره كان يكتب بأنفاس صوفية عابقة بالعشق السماوي  كاتب استثنائي ليس كغيره لا زلت أتذكر بدايتي مع جبران عندما طلبت من مدرس اللغة العربية المصدر الأساسي لأغنية فيروز ( أعطني الناي وغني) كنت أنذاك في الثامنة عشر فقام بإعارتي كتاب الأعمال الشعرية الكاملة له قرأته ولكن لم أستطع الإحساس بما كتبه كله فعلياً شق علي ماكان يقصده ويغني لأجله كنت فتية في القراءة ، لكن الآن بعد العشرات من الكتب فهمت وعرفت .
 كلماته  لامست قلبي في الصميم فطرت قلبي وأدمت روحي  كل سطر من الكتاب كان قصيدة شعرية  بل ترنيمة صوفية كنت أقرأ على مهل وأعيد مرة آخرى خوفاً أن ينتهي الكتاب بسرعة دون أن أرتوي وأنهل من شغفه وسحره  إنه الجبران ياسادة .
أشفق يارب واشدد جميع الأجنحة المتكسرة

یعنی فقط ۱۰صفحه ۱۰ صفحه به زور میخوندم که تموم بشه!
هرچقدر شعرهای جبران خلیل جبران خوبه، داستان نویسیش افتضاحه! انقدر زیادی توصیف و استعاره بکار برده که آدم واقعا خسته میشه!
خداروشکر تموم شد!

وأما عن عالم جبران , هو عالم حيث لا مكان ولا زمان ولا تواريخ ولا ليل ولا نهار
هو عالم دونه كل العوالم

ثري لغويا ، يقطر عشقا ، ينزف ألما ، متمرد هو جبران عكس ما كانت سلمي كرامة مستسلمة فاستراحت .

"“أشفق يا رب وشدد جميع الأجنحة المتكسرة ""
رائعة الاسلوب والكلمات والتشبيهات . لاتنظر لها كرواية وتقيمها على انها عادية متكررة فلنترك القصة ونقرا هذا الاسلوب الشعرى الرائع . استمتعت بها رغم انى لااحب شعور الحب السريع المفاجئ وكلمات الحب الشعرية والقلوب المشتاقة المحبة الموجوعة الا انى استمتعت باسلوبها