Not for those looking for a plot.

But it sure is amusing. Ok, this will sound a bit like schadenfreude, but you have to give me a bit more trust that when I said it was amusing to read about a guy falling apart on his own monologue, I didn't mean it in a bad way. In fact, I can see myself going the same way this anonymous-double-bass-guy went if someone let me have a solid 3hours time to talk about my life right now without interruption; on a second thought I might even go worse and starting to shed tears after the first half hour. So I don't judge you at all, ADBG. My heart goes to you.

Readers not particularly looking for a plot, do read this. This is a very humane story. Not about some cold-blooded-sniffing-extraordinary-murderer or life-changing-pidgeon-induced-drama, just a guy having a chance to unburden his normal life story to an unsuspecting victim and being honest about it.

As I was reading this book I realized something. If you want to get the truth about something, you don't need a rigorous interview, what you need to do is to let them talk for as long as possible (alcoholic beverage helps). This ADBG started the story being a smug all important fellow and gradually descent to the abyss tearing down all the fine cover up of his life and present them as they really are. His true life story. His dissapointments. His wishes. His double bass.

And that summarized the whole book, though you will receive more than that, feel more than that if you do decide to read this book. You can have a window looking inside a sound insulated room. As for me, I've received a secret comraderie handshake from a fellow self pitying miserable creature of this world.

The amused thought, though, went mostly to this assumed unsuspecting journalist trying to get a filler interview with an unimportant member of orchestra and received a whole slimy ball of life instead.

To Patrick Sueskind, are you going to write something new? I'm starting to get low on your unread book and will need fresh supply soon, sometime within this year definitely.

فكرت طويلا فى الأربعة نجوم بعد كم الانبهار الذى جعلنى - كعادة الروائع - أبدأ فى التصفح فتأخذنى القصة بأكملها حتى آخر صفحة.
فكرت فى الأربعة نجوم حيث فاتتنى تفاصيل عظيمة جهلا بكل تعاريف الموسيقى و تاريخها الدقيق المذكور بغزارة ها هنا.
و لكن,,,,,
فى كل مرة كان العازف / الراوى يحاول شرح نغمة و تأثيرها على السامع , وجدت أذنى و كأنها تحاول جاهدة سماع النغمة و تخيلها , و ربما انتقلت لى عدوى اضطراب العازف حتى لأتخيل أننى تمكنت من سماع النغمة بالفعل, و وصلت إلى الأحساس الذى أراد إيصاله.

على لسان عازف يرى نفسه مهمشا فى الحياة و فى بعد الحياة الموازى "الأوركسترا"
كيف تمكن زوسكيند المذهل من تقمص روح العازف بهذه الدقة و بهذا الهذيان؟ ما كم التعقيدات و التأريخ الموسيقى الموصوف و كأن الكاتب مجرد ناقل لهذيان عازف سكير مهمش؟
إيه الجنان دة
إيه الجنان دة

استمعت بقراءة الرواية كانت رحلة إلى عالم الموسيقيين و تعرفت على آلة الكونتراباص و جلت مع الكاتب في ابداع متناهي ينم عن إلمام بعالم الموسيقى و الموسيقيين ..
تجربة لمن يريد أن يعرف أكثر عن عالم الموسيقة في كلمات مكتوبة تسمعك و تاخذك إلى احساسي لا تعيشها مع كتاب أخرى

El contrabajo - Patrick Süskind
أولًا يجب أن نقول أن (الكونتراباص) هو آلة وترية بمثابة (والد) الكمان.
وهي هنا مسرحية شهيرة لزوسكيند دومًا ما يرد اسمها عند الحديث عن الأدب الألماني كعلامة فارقة في المسرح الحديث لهذا الأديب الذي لم يشعر يومًا أنه علي وفاق مع الإعلام والتكريم واختار العزلة ليكتفي بالمطالعة والك��ابة.

عازف الكونتراباص هو بطل العمل الوحيد.. يتكرر لدينا التمرد في العمل مرتين الأولى بأن يصرح بحبه لفتاته أمام الجميع والتمرد الآخر مرتبط بآلته التي يشعر الجميع بعدم أهميتها مقارنة ببقية الآلات الموسيقية بينما يجدها أعظم الحضور. الكونتراباص هنا هى ذلك الإنسان البسيط المهمش الذي يشعر أن لديه ما يود قوله لكنه لا يمنح الفرصة أو قد يمنح القليل. لم يخبرنا المؤلف عن نتيجة البطل في التمرد فهو يترك لنا الخيارات مفتوحة لحرية التأويل.

لقد تحدثت أن زوسكيند مهوس ابلنفس البشرية ومرد ذلك لقيمة الإنسان التي لم يظهرها في الحياة اليومية – بسبب العزلة – كك��ان تفاعلي لابد من إخراج مكنونه. فبات يظهر كل إختلاجاته من خلال الكتابة لهذا يوفق دومًا في استنطاق عوالم النفس البشرية ونقل احاسيسها لنا.

...Çünkü müzik insani bir şeydir. Politikanın, dünyada olup bitenin ötesinde bir şey .Bütün insanlığa özgü birşey diyebilirim, insan ruhunu ve insan beynini oluşturan bir temel unsur. Ve müzik her zaman olacaktır...
...Müzik sonsuzdur. Goethe şöyle der: "Müzik öyle yücedir ki hiçbir akıl sırrına eremez; müzikten, her şeye egemen olan ve kimsenin hesabını tutamayacağı bir etki yayılır."
(s.36)

‏"Le Contrabass" هي مسرحية استثنائية تقدم أحد أروع أشكال المونولوج التي قرأتها. يعرض زوسكيند فيها ثقافته الموسيقية بشكل مشوق، مما يؤدي إلى تقديم عمل ذو رمزية عميقة ودلالات فلسفية.
الكاتب يناقش الأحلام المحطمة والتناقضات الإنسانية بأسلوب فني ينغمس في المواضيع العميقة والجوانب الخفية للشخصية. تكمن القوة الفنية للمسرحية في قدرتها على إلقاء الضوء على جوانب مظلمة ومعقدة من البشرية، مما يدفع المتلقي للتأمل والتساؤل حول طبيعة الفن والحياة نفسها.

كانت تجربة جيدة، مُثمرة، ولكن مؤلمة وحزينة للغاية.

كيف لعدد صحفات قليل لا يتجاوز المائة صفحة.. وشخصية واحدة.. ولا أحداث على الإطلاق.. أن تؤثر في بهذه الطريقة؟
نعم فبطلنا عازف (الكونتراباص) يحكي بألم وبسخرية وبنقد حياته بهذه السهولة..
يتألم من رتم حياته السلبي.. العمل: حكومي لا يُحبه، المال: يكفي إحتياجاته فقط، الحُب: لا يستطيع أن يواجه تلك السارة بحقيقة مشاعره.. لماذا؟

لأنه أجبن من كُل هذا.. هو فقط يُريد أن ينعزل عن العالم.. في غُرفته الذي بطنها بعازل عن صخب العالم من حوله..
هو يُريد أن يأخذ خطوات فاصلة في حياته ولكنه لا يستطيع..
هو فقط يستطيع أن ينتقد ويسخر من كل العازفين في كل أنحاء العالم تقريباً.

في الجزء الأول عندما كان يتحدث عن (الكونتراباص) كُنت تائهاً قليلاً ولكن بدخولي إلى تلك الغُرفة رويداً رويداً وجدت نفسي أتفهم معاناته جيداً.
هو وحيد، ويكفيك أن تكون وحيداً أو جربت شعور الوحدة لتفهم ما يمر به هذا العازف من معاناة وإكتئاب.
فهو رافض لكل شيء في حياته.. حتى السياسة الذي نقدها في كذا موضع داخل أحداث المسرحية.

هو فقط يلجأ إلى الكحول لكي ينسى.. الكحول و (الكونتراباص) عديم الفائدة من وجهة نظره.. لماذا لم يختار أن يعزف مثلاً على البيانو؟

وفي النهاية،
قد خرج من غُرفته المُنعزلة عن العالم مُقرراً أن يتخذ قرارات مهمة بشأن حياته.. ولكن هل سيكون جباناً كالعادة؟ أم سيتمرد ولو لمرة واحدة فقط على حياته؟

هذا هو ما تركه لك (باتريك زوسكند) لتُفكر به -بعد- إنتهاء المسرحية.

Kontrbas, dişi midir? Yoksa erkekçe bir çalgı mıdır? Ölümle olan bağlantısı nedir?
Kısa bir roman, novela. Bir saatte okumalık.

Ouvrage très peu digeste pour qui ne connait absolument pas la musique. Même moi qui a été contrebassiste je trouve qu’il digresse solidement et que ça a des longueurs Malgré la petitesse du roman.

음악당으로 가서, 소리를 지르겠습니다. 그럴 용기만 있다면 말입니다.

لأول مره أنجذب لمثل هذا النوع من القصص ، قصة من غير أحداث ولا شخصيات أخرى غير شخصية الموسيقار الذي عزل نفسه عن ضوضاء العالم بشقته العازلة للصوت ، منفردًا بآلته الموسيقية و هي الكونتراباص. يبدأ الكتاب بطرح معلومات حول الآلة الموسيقية و كيف تطورت و زادت الأوتار و أصبحت أكثر إزعاجًا ، يشرح لنا بعض النغمات و هو سعيد ، ثم يتحول نقاشة إلى غضب و يبدأ بلوم آلة الكونتراباص على وجودها في حياته و يحملها مسؤلية تعاسته ، فنرى شخصيته المتناقضة و قدره الانسان على حب و كره الشيء في الآن ذاته ، و بعدها ينتقل إلى الأوركسترا و يصفها على أنها نسخة طبق الأصل من المجتمع ، كما يذكر مكانه كعازف للكونتراباص في الأوركسترا ، و دوره الكبير الذي يلعبه و لكن هل من تقدير ؟ لا أحد يصفق لعازف الكونتراباص كما يصفق لعازف البيانو مثلاً . كأنما يشبه الموظف الحكومي الكادح اليائس الذي يكره وظيفته و لكن لا يستطيع التخلي عنها لعدم قدرته على العمل بشيء آخر فيعظم من شأنها و يقنع نفسه بأنه يحبها ، فعلى الرغم من أنه يقوم بدور فعال بالأوركسترا / المجتمع إلا أنه لا يحصل على التقدير الذي يستحقه. ففي النهاية قرر أن ينهي كل هذه المعاناة بعدم الاكتراث.


الشيء المثير للإعجاب هو قدرة الكاتب على تقمص شخصية الموسيقار و اتصاله بالموسيقى و معلوماته.

اقتباسات ✍️:

*الحسد شعور غريب لا أعرفه ؛ لأنني أعرف قيمـة ذاتـي.

* التفكير أمر صعب ومعقد، أكثر صعوبة من أن يمارسه الرعاع والعامة !

* ولكن هذا يحدث كثيراً. الأفضل ينقرض، لأنه يقف ضد تيار الزمن، هذا التيار يكتسح كل ما في وجهه.

* اتحدث الان مجازياً... أعرف بشراً في اعماقهم الكون كله، بلا حدود. ما بداخلهم لا يستخرجونه، حتى لو شنقوهم.

*أريد أن أقول إن الموسيقى من العناصر الجوهرية الأساسية في الروح البشرية و الذهن البشرية.

منولوج مسرحي بديع جداً يتناول فيه عازف الكونتراباص الوحيد المحبط مشاعره وأفكاره بشكل ناقم وساخر وعميق ،، مسرحية قصيرة لكنها غاية في الجمال