Just brilliant. A relatively short essay that I read at court in an afternoon while waiting for the registrar to call my matters. I regaled several of my colleagues with an initial pithy page regarding the horror of re-reading one's old love letters, and would have regaled them further throughout the afternoon had I not decided that I didn't actually like their company much, and they could suffer through life without the wisdom of Mr Suskind.
I particularly enjoyed the final section, where Jesus Christ is unfavourably compared to Orpheus. As I wrote at the start of this review, just brilliant!
Während ich ein großer Fan von Süskinds Kurzgeschichten und dem Roman bin, ist dieses Essay für mich eher dröge und langweilig zu lesen gewesen. Einzig in der Erzählung der Schicksale von Kleist und Orpheus nahm der Text die selbstsichere und spannende Gestalt an, die ich von dem Autor kenne. Der Rest war zwar philosophisch und wissenschaftlich durchdacht und greift ein wichtiges Thema der Literatur auf (Verhältnis zwischen Liebe und Tod), war aber so eintönig präsentiert, dass ich häufig den Faden verloren habe, Passagen erneut lesen musste und mangels Ansprechender Textgestaltung Kopfschmerzen vom Inhalt bekommen habe.
تحس هلكتاب سالفة يسولفها باترك عن هلموضوع، الطريقة الي قدم بيها للموضوع والأمثلة والأستنتاج (نظريته تجاه الموضوع) كانت تستاهل القراءة. هل جان من المفروض يطوّل الكتاب؟ لا، اعتقد هو يحفزك تروح تقرا بعد عن هيج ثيم ونظرة مغايرة عن الحب والموت.
زوسكيند يكتب بسلاسة ومباشرة ودون تزويق، قد لا تتفق مع كل ما يكتبه، لكنه يجبرك أن تحترم ما يكتبه. فلسفته لطيفة عن الحب والموت لم تجد فيه تعريفات عن الحب، بقدر ما يوضح لك أنّ ما نعرفه عن الحب قد لا يشبهه شيء. ثم يعرّج على فلسفة الموت وارتباطها بالحبّ عبر ضرب الأمثلة. دائماً تذهلك الأفكار إذا عرفتَ منبعها
إن مايقوله القديس آوغستينوس عن الزمن يسري بالدرجة نفسها عن الحب . كلما قللنا من تفكيرنا به تبدى لنا أكثر بداهة . ولكن حالما نمعن التفكير فيه ، نغوص في مطبخ الشيطان. ومما يؤكد هذا الوضع الغريب حقيقة أن الإنسان كان منذ فجر التاريخ الحضاري وهو كشاعر منذ عهود أورفيوس لم تشغله سوى موضوعات معدودة مثل انشغاله بموضوع الحب وبهذا الإصرار فالشعراء كما معروف لايكتبون عمايعرفونه حق المعرفة، بل عما لايعرفونه حق المعرفة، وهذا لأسباب هم أيضا لايعرفونها حق المعرفة ، لكنهم يريدون بكل تأكيد أن يعرفوها حق المعرفة ، ان حالة عدم المعرفة أو حالة (انا لا أعرف ما يعنيه هذا) هي الحافز الأساسي الذي دفعهم للامساك بالقلم أو الريشة أو القيثارة . يبدو ثمة غموض يلازم الحب، شيء لايتمكن الإنسان من معرفته بدقة، مثلما لا يستطيع شرحه إلا بصورة قاصرة ، غير أن هذا يسري بطبيعة الحال على الانفجار العظيم الأول أو على السؤال كيف سيكون الطقس بعد أسبوعين ؟ ورغم ذلك فإن نظرية الانفجار الكبير والتنبؤ بالطقس لا يحركان لدى الشعراء وجمهورهم مثلما يفعل أبسط مايتصل بالحب، وبناء على ذلك هناك مايلازم الحب أكثر من مجرد الغموض ، من الجلي أن كل إنسان ينظر إلى الحب باعتباره مسألة شخصية خاصة وأهم مسائل وجوده إلى حد أن خبير فيزياء الفضاء نفسه عند بحثه عن شريكة حياته لن يولي كبير اهتمام بنظرية نشوء الكون ناهيك عن حالة الطقس .
مقدمة طويلة جدا لكن بها من المعلومات الكثير عن الكاتب وكتابه حيث ظننت ان الكتاب قد بدأ سرده ، لماذا الحب؟ ولماذا ربط الكاتب بينه والموت ؟، عرف الحب فلسفيا وعلميا وجمّل القول بأمثله جيده وقصص تناسب واقع ماذكره عن الحب وأنواعه. هل الموت متسلط على الناس ام هو شي لا بد منه؟ في هذا المنوال تجد أن الكاتب يسير متأرجحا من قول الى أخر بعضه موافقا ان الموت لا بد منه وبعضه الاخر يعتبره طريقا لحياة اخرى. ماذكره عن الالهات السابقة ومن ثم عن السيد المسيح عليه السلام موافقا لما يوجد لديهم في دينهم ولكنه يخالف معتقدنا الاسلامي تماما. اني اعتقد جزما ان الحب اذا كان عقلانيا ويخرج من قلب مفعم يكون ايجابيا جدا ويصبح كالوصلة الحديدية التي لا تنفك من جزئها ولو طرقته كل المطارق اما اذا كان سلبيا شهوانيا بغض النظر عن نوع الشهوة ماليه حسية جسدية أيً كانت فأن هذا الحب ينتهي بنهاية الشيء الموجه اليه وقد اعطى الكاتب امثله لذلك كما ذكرنا. فالحب ايجابيا في اغلبه وجميلا في اكثره وهو الرابط الجميل في الحياة . وقد ذكر الحب في القرآن الكريم بأجمل مايكون حيث انه يؤدي الى المغفرة (( قل ان كنتم تحبون الله فأتبعون يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم)) وقد جاء في ايه اخرى الحب الجميل من العظيم الخالق للذين يتوبون ويبعدون عن الذنوب (( ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)) وما أجمل من قوله تعالى حين امر المؤمنين بالعطاء الفياض بمل انواعه وجعل اكبر جائزة الى ذلك العطاء الذي سماه تعالى الاحسان هو حبه (( وأحسنوا ان الله يحب المحسنين)). الحب شي عظيم يربط الناس برباط مقدس .
عن ثنائية التعايش بين إيروس و ثاناتوس. إيروس وهو "الحب" وطاقته هو "التحفيز" والتوجيه نحو العمل، التطور والإبداع والفتنة. في المقابل ثاناتوس وهو "الموت" فحين يُفقد الحب نكون على تهيئة لأستقبال الموت. أنه ليس نقيض للحب ولكنه النقيض للحياة عندما يخلو منها الحب والحافز للعيش.
اقتباسات: "فلا الحب يستوعب الموت، ولا الموت يستثني الحب".
"من المعروف أن النقاش عقلانياً مع عاشق أمر غير وارد، لاسيما في موضوع عشقه".
وجدت الترجمة جيدة والمقدمة كانت ممتعة ومشجعة جداً لقراءة الكتاب. كقارئة، لم استسخ "ثاناتوس" وأنا المملوءة بالأمل.
„O singură privire aruncată privirii iubitului privindu-și iubita ne e de-ajuns pentru a constata că privirea lui e goală și că el însuși e, după cum bine se spune, „răpit”. Tot ce fusese odinioară spirit într-însul, inteligență, luciditate, curiozitate și prudență a dispărut fără urmă. Ceea ce rămâne este, ca în privirea celui transfigurat de presupusa prezență a divinității, expresia celei mai curate nerozii. De altfel, acest fenomen al tâmpirii prin iubire nu se limitează în niciun caz la dimensiunea ei sexuală. Îl regăsim în aceeași doză și în dragostea oarbă a părinților față de copiii lor nereușiți, în dragostea spirituală a călugărițelor față de mirele lor ceresc - ca să nu mai vorbim de iubirea cvasi-religioasă a supușilor pentru patrie sau pentru conducătorul iubit. În orice situație, iubirea se plătește cu pierderea rațiunii, cu pierderea de sine, ce are de fapt drept consecință imaturitatea. În cazuri inofensive, urmarea este ridicolul, în cel mai sumbru caz, o catastrofă politică mondială.”