...
Show More
في كتاب منفصل قرأت قصة الحمامة والتي تجسد قالب المعاناة الإنسانية من ضغط الحياة وكانت مصادفة جميلة أن أحظى بقراءتها مرة أخرى.
في هوس العمق تأكدت من احترافية باتريك زوسكيند في استخدام شخصية واحدة محورية في القصة الواحدة. أعمال بسيطة بفلسفة مونولج عميق جدا.
باتريك يدعم الاستنباط من الحدث الذي يبدو عاديا وهامشي أيضا.
في كل هذه القصص تعلم لا حتمية إكتمال للعمق والقوة والشيخوخة والشباب والإنتصار في الصراع وسيطرة الفكرة العبثية العدمية وظلال الذاكرة فيما تخلفه القراءة بين حاضرة تلك اللحظة ومضيها نحو مستقبل النسيان الأدبي.
في هوس العمق تأكدت من احترافية باتريك زوسكيند في استخدام شخصية واحدة محورية في القصة الواحدة. أعمال بسيطة بفلسفة مونولج عميق جدا.
باتريك يدعم الاستنباط من الحدث الذي يبدو عاديا وهامشي أيضا.
في كل هذه القصص تعلم لا حتمية إكتمال للعمق والقوة والشيخوخة والشباب والإنتصار في الصراع وسيطرة الفكرة العبثية العدمية وظلال الذاكرة فيما تخلفه القراءة بين حاضرة تلك اللحظة ومضيها نحو مستقبل النسيان الأدبي.