Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 99 votes)
5 stars
36(36%)
4 stars
32(32%)
3 stars
31(31%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 17,2025
... Show More
في كتاب منفصل قرأت قصة الحمامة والتي تجسد قالب المعاناة الإنسانية من ضغط الحياة وكانت مصادفة جميلة أن أحظى بقراءتها مرة أخرى.
في هوس العمق تأكدت من احترافية باتريك زوسكيند في استخدام شخصية واحدة محورية في القصة الواحدة. أعمال بسيطة بفلسفة مونولج  عميق جدا.
باتريك يدعم الاستنباط من الحدث الذي يبدو عاديا وهامشي أيضا.
في كل هذه القصص تعلم لا حتمية إكتمال للعمق والقوة والشيخوخة والشباب والإنتصار في الصراع وسيطرة الفكرة العبثية العدمية وظلال الذاكرة فيما تخلفه القراءة بين حاضرة تلك اللحظة ومضيها نحو مستقبل  النسيان الأدبي.
April 17,2025
... Show More
يضم الكتاب مجموعة من القصص، حيث تحمل إحداها اسم هوس العمق، وللصراحة فهي أجمل قصة بينها بالإضافة إلى قصة الحمامة التي تم نشرها بكتاب منفرد أيضًا.
زوسكيند بارع باختيار المواضيع البسيطة في ظاهرها ليمنحها تحليلًا عميقًا.
April 17,2025
... Show More
قصص قصيرة حلوة و"لها عمق" وتستحق القراءة
April 17,2025
... Show More
_ رأيك في الكتاب ؟
_ يفتقر إلى العمق
_ وماذا تقصد بالعمق ؟
_ هو الشيء الذي يفتقر إليه الكتاب !!


لن تقرأ قصص قصيرة أجمل من هذا الكتاب
April 17,2025
... Show More
72 airily formatted pages -- four short stories, each of which had a light self-referential, metafictional level that overall makes the little collection more interesting than it might be on the surface. The first story, with the punny title "Depth Wish," is about an artist who is critiqued for "lacking depth" in a review and who loses herself in self-doubt and leaps from a great height to her death. Having now read all of Suskind's translated prose (I haven't read the play "The Double Bass" and copies are prohibitively expensive online right now), it seems like the critique of great talent lacking depth could apply to Suskind, although I feel like he suggests depth/heft at all times, just doesn't spell it out or attempt to impress readers with intermittent epigrammatic insights, the sort of lines students might underline to quote in their papers. He's more of a storyteller with a gift for description, fluid forward movement, a sense of pervading amusement or joy embedded throughout, and emotional/psychological poignancy. The second story relays a game of chess in which the guy who always wins and has beaten everyone hopes to lose as he's rooted against by onlookers but can't lose and so walks away from the game and switches to another with lower psychological stakes. I read this as a comment on the author's success and subsequent minimal output. The third story is a parody of a sort of Maupassant story about madness, written in old-timey flowing Frenchified prose, about a man who begins unearthing shells everywhere and hypothesizes that everything is made of shells and all humans are in the process of petrification, which can obviously be read as a sort of comment on creative calcification. And the final short piece is about all the books on a writer's shelf and how the writer really has no memory of all those books he's read about Alexander the Great, or the complete works of Goethe, Boll, Handke, or about The Possessed he only remembers that someone is shot in the second volume, and yet he considers this amnesia a positive force for a writer since it helps one avoid intentional plagiarism. Each story is translated by a different translator yet each conveys the same underlying authorial spirit as in the Hoffman and Woods translations. Generally, four quick flowing fun stories "lacking depth" other than suggested playful responses to questions about why Suskind hasn't written another Perfume.
April 17,2025
... Show More
عندك ساعة من الزمن...وتريد قراءة خفيفة وعميقة في ذات الوقت؟؟
إذا هذه تناسبك...وحتما ستعجبك

بالنسبة لي...هذه قراءتي الثانية لزوسكيند...ما بين العطر والحمامة...ثلاث حكايات وملاحظة تأملية في غاية الروعة


زوسكيند...صاحب النكهة المميزة في كتاباته...والتي تجمع بين التأمل والأسلوب الممتع المسلي والإيحاءات والأدب الجاد والساخر في نفس الوقت...بعيدا عن المألوف والسرد المباشر والأفكار المكررة



في حكايته الأولى "بحثا عن العمق"...تفتش الفنانة التشكيلية الشابة عن العمق بعد ملاحظة أحد النقاد "من دون أي سوء نيّة" بأن " عندها القليل جدا من العمق"...فتتجول باحثة عنه بين كتب النقد والمعارض، حتى يتحول البحث إلى مختلف تفاصيل حياتها، لتنتهي نهاية مأساوية بتمزيق أعمالها والانتحار...ويفاجئنا الناقد برثاء يشي بالعمق الذي تحمله رسوماتها بعد أن هلكت بحثا عنه، ففي تقنياتها " تمردا موجها إلى الداخل، يحفر الذات حلزونيا"!!!!0

أما في "الصراع"...فيدخلنا مباشرة للعبة شطرنج بين عجوز رث الثياب لم يخسر مباراة منذ تسع سنين، وبين شاب غريب يتدثر بثقة عالية، ويضمن تعاطف المتحلقين حولهما متمنين له الفوز، ليربح العجوز أخيرا بنفس طريقة لعبه الباردة والمدروسة، والذي تمنى مع نهاية المباراة أن يفوز الشاب ليتخلص من عناء ربحه الدائم

في الثالثة "وصية المعلم موسارد"، وهي وصية إحدى شخصيات جان جاك روسو، ينقلنا زوسكيند لحكاية غريبة يكتشف فيها موسارد نهاية العالم بسبب تصدّف الأرض، والذي اكتشفه صدفة وقاده بعد تحليل علمي لتلك النهاية، ليموت موسارد متحجراً، في شكل واحد، بزاوية قائمة، ولا يستطيع الناس دفنه إلا بحفر قبر يناسب جسده المتحجّر

أما فاكهة الكتاب فكانت ملاحظته التأملية الساخرة بعنوان "فقدان الذاكرة الأدبية"...والتي ناقش فيها المتبقي في ذاكرة القارئ مما يقرأ...من خلال محاولة أحد القراء "وربما الكاتب نفسه" معرفة الكتاب الذي غيّر حياته...لكنه في محاولته التذكر يغرق في النسيان، فينسى الكتاب والكاتب، والقصيدة والشاعر، ويتمادى في النسيان حتى ينسى ما بدأ به في أول الحكاية... فيقول مثلا: "ماذا أرى هنا؟ آه، نعم نعم. ثلاثة كتب عن سيرة حياة الكسندر الكبير. لقد قرأتها كلها ذات مرة. وماذا أعرف عن الكسندر الكبير؟ لا شيء"

وهذه تحديدا أمتعتني جدا وتوقفت عندها مطولا وراجعت نفسي مرارا وتكرارا، بل وأسقطت الحوارات على نفسي، لأنني ملأت وقتي منذ فترة قريبة بالقراءة، متخلية عن بقية الأنشطة التي اعتدت ممارستها سابقا


خلف المفارقات في حكايات زوسكيند أبعادا تأملية، وتضخيم لحكايات تبدأ عادية، يجذبنا زوسكيند بأسلوبه المشوق لمجاراته فيها حتى النهاية، دون ملل.


ففي الأولى تعريض بالنقد وتأثيره على الكاتب، وفي الثانية تركيز على الشيخوخة والشباب والقديم والحديث والحكمة والمغامرة...أما الثالثة فتتحدث عن العبثية في النظريات العلمية الحديثة وكيف تُنشأ من عدم، ولعل زوسكيند يتحدث عن علاقته بالوجود، بصفته عدماً يلتهمنا...أما الأخيرة فتؤكد على العلاقة بين القراءة والذاكرة...وما يعلق بها مما نقرأ


زوسكيند مبدع وكاتب من طراز رفيع...وهذا كتاب لن أنساه أبدا، وإن عانيت من فقدان الذاكرة الأدبية!!!

April 17,2025
... Show More
Hızlı okundu, hem de bir çırpıda. Güvercin'den sonra pek kesmedi desem yeridir. (Güvercin daha "derindi" bence.) Yine de son öyküsü tam sarmaya başlamıştı ki şizofren bir insanın kuruntusuyla karşılaşınca biraz hayal kırıklığı yarattı. Midyelerden ürkerek yaşayacağım senin yüzünden Süskind. Ne zaman midye görsem aklıma sen geleceksin. Son öyküde kahraman, Cinler romanındaki intihar eden adamın adını hatırlayamıyor. Hâlâ hatırladığımı farkedip sevindim: Svidrigaylov. Amnezi yok bende, yaşasın!
April 17,2025
... Show More
في محاولة للعودة للقراءة بانتظام أملّ من استكمال ما سبق وفتحته من كتب، فأبدأ في البحث عن تلك التي قد تجيب أحد تساؤلاتي المعلقة، علّ شبع الوصول يحثّني على الاستيزاد.. .

مؤخَّرًا انشغلت في فضول الإنسان الهشّ، الذي يعجز عن تقبل الواقع كما هو، فيلجأ إلى تجميله ولو بوهم زائف وظلال يلقيها أمام عينيه ليحجب عنه بشاعة الحقيقة، فيجعل من الحزن فنًّا راقيًا، ومن الدماء حناء تُخضِّب لا تلوّث، ومن الاعتلالات النفسية عمقًا من بعدٍ آخر يصعب على الإنسان السويّ أن يفهمه لسطحيته، شيء مثير للشفقة!

اندرجت في هذا الفخ لفترة من حياتي، وكان محور تساؤلي أيهما الحقيقة؟ انغماس المرء في التعاسة لشقاء الواقع فعلًا أم لاستجلاب شفقة الآخرين بشيء من الإباء الزائف حين يُلبِس على نفسه مُسمَّى تعاسته تلك بادّعائه كونها عمقًا؟

لسببٍ ما شعرت أنني سأجد شيئًا أستطرد من خلاله سجالاتي الفكرية في هذا العمل، ليس فقط بسبب عنوانه الذي عَكَسَ كون العمل يدور في نفسي فلكي، بل من سابق معرفتي بباتريك زوسكيند وإسقاطاته الرمزية/الفلسفية في شأن قضايا شعورية بحتة كالتي تجول بخاطري.. .


مجموعة قصصية من ثلاث قصص قصيرة ورواية الحمامة الشهيرة، يربطها شيء وحيد وهو مجازفة الإنسان بتحليل الوقائع بشكل أعقد مما هي عليه، وإضافة مساحات كبيرة لفضوله الذي يحرّف الأشياء عن ماهيّتها.. .

١): هوس العمق: قصة تحكي عن موقف فنانة من ناقد يعلق على لوحاتها بأنها تفتقر إلى العمق، ويتداول القول على لسان الناس مما يُنهي حال الفنانة نهاية مأساوية.
في القصة نجد للفنانة محاولات لرصد الواقع ونقله كما هو، يقابلها عدم قبول من الجمهور الذي يسعى إلى شيء من التزييف لإضفاء لمسة شاعرية وعميقة.. .

٢): معركة: قصة تحكي مشهد عرضي لمباراة شطرنج للاعب محلّي محترف كبير في السن، ولاعب هاوٍ غريب عن القرية. أكثر القصص أثارت إعجابي، أدركت كم أن رقعة الشطرنج تتسع أدبيًّا للكثير من الرمزيات، وبرع زوسكيند هنا في تصوير آليات الدفاع الجسدية والنفسية التي ننشطها في معارك حياتنا، وكيف أننا -ودون أن نعي- أحيانًا نعطي خصومنا قدرًا أكبر مما يستحقون..، كما رمز بالجمهور المتلهّف إلى فوز اللاعب الهاوي إلى سعي المرء أحيانًا إلى كسر الروتين ولو بشكل أرعن وطائش وغير منطقي، في البحث دائمًا عن التجارب التي تتمخّض عن دهشة بكر، وكأنها تبعث في النفس الحياة من جديد، وفي الحقيقة تلك اللحظات القصيرة من الذهول هو ما يمدّنا بالأمل الكافي لاستكمال الروتين رغبةً في ذهولٍ جديد.. .
أيضًا تلك الهالة من الغموض واللامبالاة التي رسمها لشخصية ذاك اللاعب الهاوي كان فيها من سعة الحيلة ما قذف في الأذهان انطباعات عدة عن هذا الشخص الغريب، كم أنه عميق وغامض وكل حركة تنطوي على عبقرية محسوبة بدقِّة، وظلّ كل شخص يُلبس اللاعب عباءة من انعكاسات ذاته هو وأمنياته، فالنتيجة كانت بانجذاب الجميع نحوه وشعورهم بالفضول إزائه، حتى أن اللاعب المحترف قد بدأ يشك بقدراته أمام خصمه ذاك، بل وتمنّى أن تنتهي المباراة بفوز خصمه عليه لتتأكد شكوكه، وليعطي الجمهور ما يريد من الدهشة.
في القصة رمزيَّات أخرى تستحق الحديث، خاصة خاتمتها، لكني لا أريد أن أفقد الرابط الأساسي الذي أنا بصدد تمحيصه.

٣): السيد موسار: قصة تحكي بشكل موجز حياة صائغ يُدعى روسو موسار، يقوده فضوله إلى الجنون، ويصيبه الهوس بكونه اكتشف حقيقة العالم.
القصة بطولها ما هي إلا تراهات هذا العقل الخرف، مدفوع بالكلية بأفكاره العميقة نحو الهاوية، ظن في نفسه أنه أتى بما لم يأت به الفلاسفة ولا المفكرين أجمع، وأخذ يثبت لنفسه بدعائم واهية كونه على حق حتى وافته المنية فأنقذته من الجنون.

٤): الحمامة: لابد وأن هذه هي القصة الرئيسة رغم انحراف عنوان المجموعة عنها، وأرى أن أفرد لها مراجعة منفصلة، خاصة وأني قد قرأتها سابقًا.


في النهاية وجدت الإجابة في نظر زوسكيند أننا نميل كثيرًا إلى الادّعاء والمُبالغة ونسعى إلى جذب الأنظار بممارسة شيء من الاستبداد الشعوري على بعضنا، والأغرب أننا نصدق ذلك بل ونضفي إليه رونق المعاملة والمنزلة الخاصة، مدفوعين أحيانًا لتجاهل من يترفّع عن التزييف واعتياد من لا يتكلّف في نقل واقع حقيقي خالٍ من الشاعرية والعمق.
April 17,2025
... Show More
في هذا الكتاب القصير لباتريك زوسكنت... ثلاث قصص رمزية.. وخلف كل قصة هناك عبرة مخبأة لمن تسمح له مخيلته بأن يغوص في أعماق هذا الكاتب العبقري....

القصة الأولى – العمق... ترمز إلى قوة الكلمة وأثرها في حياة الناس وكيف يمكن لكلمة واحدة أن ترفع وتخفض.. وكيف أنها أودت في النهاية بحياة إنسان....ولكن دعونا من الضحية ولننظر عن قرب إلى ذلك الناقد الذي قال كلمته تلك جزافا.. أو أنها لم تكن جزافا تماما... بل إن كلمة نقد في غير محلها قد يقولها الناقد لمجرد أن يرضي غروره ويشبع نهم متابعيه... إذ أنه كيف لناقد مشهور مثله أن يعجبه عمل فني أو أدبي معين دونما أية ملاحظات يقولها ليثري بها نقده ويزيد من قيمته... المسألة إذا أنانية بحتة أحيانا..

أما في القصة الثانية – الصراع... هناك ثلاث شخصيات نرى لها مثيلات في حياتنا كل يوم....
شخصية الشاب اليافع الذي يظهر بصورة الحادق الذكي... وهو في نفس الوقت غامض كتوم...لا يفعل ما يشي بنواياه.... لكنه أيضا يملك تهور الشباب وغرورهم...
اللاعب العجوز الذي يملك الخبرة الطويلة في الحياة وغيرها... هادئ متزن... لكنه أيضا يحمل عناء الفوز في كل مرة... عن��ء الظهور وتسليط الأضواء... يتمنى لو يأتي أحد ليريحه من هذا الدور الذي أصبح مملا....
ثم يأتي دور الجمهور... الجمهور في ظاهره يشجع لاعبه المفضل الذي دأب على الفوز ولم يخذل جمهوره أبدا... لكنه في الوقت ذاته يتمنى لو يرى ذلك الفائز يهزم.... يحب أن يشاهد المثال العالي وهو يتحطم أمامه... حتى تختفي من مخيلاتهم صورة الأسطورة التي لا تهزم..


القصة الثالثة فلسفية وجودية... وهي تشير إلى أصل تكوين الإنسان وإلى مصيره وحقيقة الموت والحياة......
يكتشف موسارد أن الناس يتحولون إلى أصداف بعد أن يموتوا... وأنه هو أيضا في أواخر عمره قد بدأ فعلا بذلك التحول شيئا فشيئا...بل إنه ذهب إلى أبعد من ذلك فقال إن كل شيء مصيره إلى التصدف...

ثم هناك الملاحظة التأملية عن فقدان الذاكرة الأدبية... وهو ما قد يشعر أي قارئ نهم تعود أن يلتهم الكتب باستمرار...
صحيح أن المرء قد ينسى اسم الكتاب أو كاتبه أو حتى محتواه.. لكنه عندما يقرأه فإنه يتشربه في داخله ويصبح ذلك الكتاب جزءا منه ويصبح هو نفسه شخصا آخر مختلفا حتى لو يحس بذلك....

كتاب قصير ممتع.. يحمل في طياته وجبه فلسفية شهية..
April 17,2025
... Show More
أربع قصص قصيرة أطولهم هي القصة الأخيرة، وأفضلهم من وجهة نظري القصة الأولى
في القصة الأولي يتحدث الكاتب عن غموض مفهوم العمق في عالم الفن بطريقة ساخرة كاريكاتيرية، في القصة الثانية يستمر الكاتب بنفس اسلوبه الساخر في نقد مدى ادراكنا للواقع من خلال اثنان من لاعبي الشطرنج حيث يتابع الجمهور اللاعب السطحي بمزيد من الأعجاب والثقة العالية في فوزه رغم غرابة تحركاته وسطحيتها
القصة الاخيرة كانت الأسوأ، كان يمكن اختصارها إلى النصف تقريباً دون أن تفقد قيمتها الفنية أو الأدبية، اسهاب وتطويل غير مبرر من الكاتب لا يخدم الهدف ولا يضيف جديد، كما أن القصة بأكملها بها بعض المبالغة التي تخرجها أحياناً عن اطار الواقع
April 17,2025
... Show More
زوسكيند يكتب بطريقة تجعلك ترغب في شتمه بعد أن تفرغ منها
٣ قصص قصيرة مع ملاحظة تأملية( هي الأجمل بالنسبة لي ) عن فقدان الذاكرة الأدبية، وعن السؤال الأزلي: ما دمنا ننسى كلّ ما نقرأ، فلمَ نقرأ؟
القصص جميلة، وفيها حِكَم مخفية.
April 17,2025
... Show More

ثلاثة قصص قصيرة اطولهم واسوائهم هي الاخيرة تدور في سياق فلسفي اجتماعي عن معني العمق
العمق من وجهة نظر زوسكايند هو مصطلح سائل يمكن لأي كان من ان يدعي انه يمتلك تعريف له ويحكي اربع قصص لكل منها تعريف مختلف ، فالأولي رسامة بارعة ولكن لا تمتلك العمق المناسب لفنان ولا تعرف حتي معني تلك الكلمة ، والثاني هو شخص يمتلك من الوسامة الخارجية والكاريزما ما يمنحة العمق والهيبة في الشطرنج التي تجعل منه منافس قوي رغم انه مجرد لاعب مبتدئ ، اما الثالث فعندما لم يجد معني لحياته اخذ يفلسف سفاسف الامور حتي يجعل لنفسة غاية وهدف حتي لو كانت في ابتكار ديانة للمحار ، والرابع يخاف من حمامة تدفعة للتفكير بعمق عن ان العمق الحياتي له هو في حفاظه علي غرفته وعمله حتي يموت فالحياة له هي في الرضوخ وإستمرار النظام .
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.