دائما يذهلني باتريك ، اعجبتني بكل تأكيد وصية السيد موسار ،لسبب ما أحب العصور الوسطى وملابسهم تلك الواسعة وتلك طريقة عيشهم في الحياة ، تجاوزت بكل تأكيد الحمامة ،لأنني قرأتُها منفردة
آخر قراءآت العام في آخر ساعات العام :D أولى قراءاتي لزوسكيند أسلوبه ممتع جدا ف السرد والتشويق والتوغل في النفس البشرية أعجبتني جدا قصة الصراع وتوقعت نهايتها أيضا أعجبتنى الملاحظة التأملية الأخيرة :)
الحكاية الأولى قمة في الإبداع اما الثالثة ف قمة في الملل ليس هذا زوسكند العطر والحمامة
فقدان الذاكرة الأدبية المصاب بفقدان الذاكرة الأدبية يتغير بالتأكيد بفعل المطالعة، لكنه لا يلاحظ، لأن الجهات المختصة بالنقد في دماغه تتغير أيضاً أثناء القراءة، وهي التي تستطيع أن تقول له إنه تغير أم لا. ويبدو اني مصاب بفقدان الذاكرة الأدبية
..autors ir liekvārdības meistars. arī šajos stāstos tās netrūkst. tas, šķiet Patrikam Zīskindam ir raksturīgi. labais tajā ir tas, ka reizēm šajā liekajā ir arī sava burvība, pateicoties kurai tad arī šis autors ir tik zināms visā pasaulē. šaha stāsts man patika vislabāk.
Yazarın altı kitabından geriye okumadığım sadece bir tane kalmış oldu. Onu da en yakın zamanda alıp okuyacağım. Bu kitapta 3 öykü ve 1 anlatı var. Konularda, ölüm, korku ve psikolojik baskı işlenmiş. İlk ve üçüncü öyküyü çok beğendim. Aradaki öyküden hiçbir şey anlamadım çünkü, tıpkı Satranç kitabı gibi taktiklerle ilerliyor ve ben bu taktikleri hiç bilmiyorum. Kısacık, tek nefeste okunacak bir kitap. Suskind okurlarına tavsiyemdir.
القصة الأولى : بحثاً عن العمق كانت القصة تسير على نحو ممتع , قد قرأت عن شئ مشابه إلا أن الاسلوب شيق وجميل ولحظة الانتحار كان شئ ممكنا ومتوافق مع سير القصة وتدرج حالتها في شخصية كهذه أرى منها كثير .. لتصبح حياتها على شفا حفرة من انهيار فقط لإنها رسوماتها لم تكن عميقة !!!!
التجسيد جيد لهذه الفكرة وكان كذلك حتى نهايتها عندما علق الناقد على خبر انتحارها لم أفهم ! قرأتها أكثر من مرة , لم أفهم القصد ! عزوت ذلك للترجمة ! أو لفهمي ! كل شئ وارد إلا انها لم تكن واضحة
كان تعليقه الآخير هي الحلقة الضائعة لدي فلم تكتمل القصة بشكل كامل كان منحنى التفاعل لدي يرتفع مع كل سطر ثم توقف فجأة .
ـــــــــــــــ قصة الصراع ممتازة , لعبة الشطرنج التي راقبتها مع الحضور ونظراتي تنتقل بين الأبيض والأسود
ثم النهاية ! يقف ويغادر ببساطة رائعة !
____________________ موسارد , وتصّدف الكون جميلة أحببتها
تشبه فلسفة الحمامة
____________________ ثم الشئ الذي يبدو محببا أكثر وأكثر لقربها للشخصية القرائية التي تفكر دائما بمصير هذه الكتب التي تقرأها ! لم نقرأ إذا كنا سننسى ! لم نعيش إذا كنا سنموت ! وفي الحقيقة كان جوابي سابقا هو عين ما قاله باتريك زوسكند هذا التغير يحدث في الداخل في الداخل ! ويخبرنا كم نتغيّر !!