...
Show More
التقييم هو
1.5
هناك خطأ في الكتاب، أين هي المقالة المعنونة بالملاحظة التأملية؟ قاموا باستبداها برواية قصيرة اسمها 'الحمامة' كان يمكن نشرها بشكل مستقل.. لماذا عمل الناشر هذا الأمر؟ عموما لم أنهي قراءة رواية الحمامة.. بسبب تفاهة الموضوع والأحداث المملة.. شخص منعزل يتيم يتعملك حارس يشعر بالخوف من حمامة لدرجة رغبته في المغادرة من غرفته وماذا بعد؟ ..إلخ. ترجمة طلعت الشايب لم تعجبني بشكل غير متوقع والكتاب لم يعجبني... هناك تقييمات عالية جددا. للأسف القراء العرب لا يقرؤون الكتاب ولكن الكاتب مثل العادة. بمجرد أنه صاحب رواية العطر التحفة (والتي أعتبر من بين رواياتي المفضلة) يمدحون أي شيء يكتبه
هذا العام سأقرأ جميع كتب باتريك زوسكيند المترجمة إلى العربية وغالبا سأعيد قراءة هذه القصص بترجمة كاميرون حوج
الكتاب هو أنتولوجيا تضم 3قصص قصيرة ومقالة ولكن لماذا كتبوا أنها روايات وأين هي المقالة؟
القصة الأولى 'هوس العمق' عن رسامة شابة تبحث عن العمق الذي صارت مهوسة به، بسبب ناقد وسم أعمالها بالجمال وبالموهبة ثم وصمها بالافتقاد إلى العمق. قال ذلك بحسن نية (غالبا للتشجيع على بذل المزيد) لكن الأمر أثر بشكل سلبي على نفسية الفنانة. بالنسبة لي ككاتب مبتدئ تعرض لمثل هذا الموقف، أعتبرها قصة عن فوقية النقد الفني وعن التفرقة العمرية وعن أهمية الإيمان بالذات لكل فنان أو إنسان بصفة عامة
القصة الثانية 'المعركة': تصف جولة شطرنج بين لاعب محترف له خبرة وآخر شاب جميل له ثقة في نفسه وأمامها جمهور كبير يشاهد اللعبة. أعتبرها قصة رمزية عن الصراع، لها بعد سياسي. ههه ربما عن الشعوب التي تعيش في القمع والملك الذي يتظاهر بالثقة وبسبب هذا التظاهر المزيف يقنعهم بعظمته ويفوز
هناك أمر مهم، أكيد التظاهر له قوته والكذب مؤثر ولكن هل الثقة التي نشعر بها نتيجة الفوز هي ثقة أصلا؟ هل الثقة التي نشعر بها نتيجة تصفيق الجمهور هي ثقة؟ وهل الفوز على خصم ضعيف يعتبر فوز حقيقي ؟ أكيد لالالالالالالالالالالالا
القصة الثالثة: وصية السيد 'موسار
لم تعجبني
هوس العمق: 6 صفحات
المعركة: 19 صفحة
وصية السيد 'موسار': 29 صفحة
الحمامة: 90 صفحة
1.5
هناك خطأ في الكتاب، أين هي المقالة المعنونة بالملاحظة التأملية؟ قاموا باستبداها برواية قصيرة اسمها 'الحمامة' كان يمكن نشرها بشكل مستقل.. لماذا عمل الناشر هذا الأمر؟ عموما لم أنهي قراءة رواية الحمامة.. بسبب تفاهة الموضوع والأحداث المملة.. شخص منعزل يتيم يتعملك حارس يشعر بالخوف من حمامة لدرجة رغبته في المغادرة من غرفته وماذا بعد؟ ..إلخ. ترجمة طلعت الشايب لم تعجبني بشكل غير متوقع والكتاب لم يعجبني... هناك تقييمات عالية جددا. للأسف القراء العرب لا يقرؤون الكتاب ولكن الكاتب مثل العادة. بمجرد أنه صاحب رواية العطر التحفة (والتي أعتبر من بين رواياتي المفضلة) يمدحون أي شيء يكتبه
هذا العام سأقرأ جميع كتب باتريك زوسكيند المترجمة إلى العربية وغالبا سأعيد قراءة هذه القصص بترجمة كاميرون حوج
الكتاب هو أنتولوجيا تضم 3قصص قصيرة ومقالة ولكن لماذا كتبوا أنها روايات وأين هي المقالة؟
القصة الأولى 'هوس العمق' عن رسامة شابة تبحث عن العمق الذي صارت مهوسة به، بسبب ناقد وسم أعمالها بالجمال وبالموهبة ثم وصمها بالافتقاد إلى العمق. قال ذلك بحسن نية (غالبا للتشجيع على بذل المزيد) لكن الأمر أثر بشكل سلبي على نفسية الفنانة. بالنسبة لي ككاتب مبتدئ تعرض لمثل هذا الموقف، أعتبرها قصة عن فوقية النقد الفني وعن التفرقة العمرية وعن أهمية الإيمان بالذات لكل فنان أو إنسان بصفة عامة
القصة الثانية 'المعركة': تصف جولة شطرنج بين لاعب محترف له خبرة وآخر شاب جميل له ثقة في نفسه وأمامها جمهور كبير يشاهد اللعبة. أعتبرها قصة رمزية عن الصراع، لها بعد سياسي. ههه ربما عن الشعوب التي تعيش في القمع والملك الذي يتظاهر بالثقة وبسبب هذا التظاهر المزيف يقنعهم بعظمته ويفوز
هناك أمر مهم، أكيد التظاهر له قوته والكذب مؤثر ولكن هل الثقة التي نشعر بها نتيجة الفوز هي ثقة أصلا؟ هل الثقة التي نشعر بها نتيجة تصفيق الجمهور هي ثقة؟ وهل الفوز على خصم ضعيف يعتبر فوز حقيقي ؟ أكيد لالالالالالالالالالالالا
القصة الثالثة: وصية السيد 'موسار
لم تعجبني
هوس العمق: 6 صفحات
المعركة: 19 صفحة
وصية السيد 'موسار': 29 صفحة
الحمامة: 90 صفحة