Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 99 votes)
5 stars
36(36%)
4 stars
32(32%)
3 stars
31(31%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 17,2025
... Show More
التقييم هو
1.5
هناك خطأ في الكتاب، أين هي المقالة المعنونة بالملاحظة التأملية؟ قاموا باستبداها برواية قصيرة اسمها 'الحمامة' كان يمكن نشرها بشكل مستقل.. لماذا عمل الناشر هذا الأمر؟ عموما لم أنهي قراءة رواية الحمامة.. بسبب تفاهة الموضوع والأحداث المملة.. شخص منعزل يتيم يتعملك حارس يشعر بالخوف من حمامة لدرجة رغبته في المغادرة من غرفته وماذا بعد؟ ..إلخ. ترجمة طلعت الشايب لم تعجبني بشكل غير متوقع والكتاب لم يعجبني... هناك تقييمات عالية جددا. للأسف القراء العرب لا يقرؤون الكتاب ولكن الكاتب مثل العادة. بمجرد أنه صاحب رواية العطر التحفة (والتي أعتبر من بين رواياتي المفضلة) يمدحون أي شيء يكتبه
هذا العام سأقرأ جميع كتب باتريك زوسكيند المترجمة إلى العربية وغالبا سأعيد قراءة هذه القصص بترجمة كاميرون حوج

الكتاب هو أنتولوجيا تضم 3قصص قصيرة ومقالة ولكن لماذا كتبوا أنها روايات وأين هي المقالة؟

القصة الأولى 'هوس العمق' عن رسامة شابة تبحث عن العمق الذي صارت مهوسة به، بسبب ناقد وسم أعمالها بالجمال وبالموهبة ثم وصمها بالافتقاد إلى العمق. قال ذلك بحسن نية (غالبا للتشجيع على بذل المزيد) لكن الأمر أثر بشكل سلبي على نفسية الفنانة. بالنسبة لي ككاتب مبتدئ تعرض لمثل هذا الموقف، أعتبرها قصة عن فوقية النقد الفني وعن التفرقة العمرية وعن أهمية الإيمان بالذات لكل فنان أو إنسان بصفة عامة

القصة الثانية 'المعركة': تصف جولة شطرنج بين لاعب محترف له خبرة وآخر شاب جميل له ثقة في نفسه وأمامها جمهور كبير يشاهد اللعبة. أعتبرها قصة رمزية عن الصراع، لها بعد سياسي. ههه ربما عن الشعوب التي تعيش في القمع والملك الذي يتظاهر بالثقة وبسبب هذا التظاهر المزيف يقنعهم بعظمته ويفوز
هناك أمر مهم، أكيد التظاهر له قوته والكذب مؤثر ولكن هل الثقة التي نشعر بها نتيجة الفوز هي ثقة أصلا؟ هل الثقة التي نشعر بها نتيجة تصفيق الجمهور هي ثقة؟ وهل الفوز على خصم ضعيف يعتبر فوز حقيقي ؟ أكيد لالالالالالالالالالالالا

القصة الثالثة: وصية السيد 'موسار
لم تعجبني


هوس العمق: 6 صفحات
المعركة: 19 صفحة
وصية السيد 'موسار': 29 صفحة
الحمامة: 90 صفحة
April 17,2025
... Show More
يفتقد زوسكند هنا إلى براعته في الكونتراباص. هنا يكتب بأسلوب التداعي والمراقبة وتسجيل ردود فعل الناس حول أمر ما. حاول أن يستظرف ولكنه فشل. القصص فيها حذلقة مكشوفة ما عدا قصة "الصراع" عن جولة بين اثنين في لعبة الشطرنج.
Instagram
@al_ali_ahmed
April 17,2025
... Show More
القصة الأولي، هي بمثابة درس في الفن، ولو شئنا التخصيص أكثر لقلنا: أنها لمواجهة النقد والنقاد.فما فعله الناقد مع الرسامة الشابة الموهوبة، هو شروع واضح في القتل؛ قتل الموهبة، وإزهاق النفس أيضا. فكلمة واحدة ألقاها، بلا أدني مسؤلية، أودت بحياة الرسامة الشابة. حياتها كلها؛ جعلتها تنتحر.

وهنا نقطة هامة، فثمة فرق واضح بين أن نصدر أحكاما، أو نبدي أراء عابرة، وبين أن نعمل علي نقد عمل ما، مستعينين، بطرائق النقد المعروفة والمتبعة، من عرض للعمل، والكشف عن مدي قدرة الفنان علي ايصال رسالته عن طريق عمله، وتتبع مكان العمل وموقعه بين الأعمال الفنية الأخري. أما أن يمر أحدههم علي لوحات معروضة في معرض فني، ويقول: إنها تفتقر إلي العمق، فهذا هراء..

أتذكر أن العم أصلان، ذكر في احدي كتبه قصة ناقد، كان يكتب أي كلام، عن أي عمل؛ كلام مرسل يصلح لأي عمل، دون أن يقرأ العمل أو يفهم مغزاه..

القصة الثانية، هي حوار مفتوح بين الشباب والشيخوخة، بين الاقدام والاحجام، بين العاطفة والحكمة، بين التحدي والتردد. يقول الرافعي: لعمري إن لقوة الشباب أقوي من حكمة الشيوخ..

الثالثة: مغزي القصة كله يكمن، في الآية الكريمة، منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخري. هو، باتريك زوسكند، طبعا لم يقصد الآية، لكن هذا ما وصلني من القصة. ما تمتاز به تلك القصة، طريقة سردها التي تشبه إلي حد بعيد طرائق الأرجنتيني بورخيس وألغازه في القص.

أخيرا: الملاحظة التأملية، وهي جديرة بالتأمل وواجب علي كل قارئ/ كاتب أن يعيها ويحيط بها: أن القراءة عملية تشرب، فأنت لا يمكنك أن تعرف، أو تفهم، طريقة تشكل كاتب ما، بطريقة دقيقة، لأن خبرته تلك ورثها، عن مئات الكتاب، والكتب التي تشربها. طبعا، عند دراسة أديب ما، أو شاعر، يمكننا تتبع آثار الآخرين، في فنه، لكن، من العسير فعلا الوصول لتأثير كل كاتب أو كتاب بدقة..
April 17,2025
... Show More
Entretenido e interesante librito cuyo tema central es el efecto que la percepción externa tiene en nuestras decisiones y acciones, muchas veces determinantes. Y la reflexión final, es una inquietud que yo he tenido varias veces, para qué esforzarse en leer un libro que se te va a olvidar y qué tan cierto es que un libro puede cambiar nuestra vida.
April 17,2025
... Show More
First, a sincere thank you to Jacob for generously sending me a copy of this collection.

A short take:

I loved "Perfume" and I really liked "Pigeon"; I enjoyed these stories. It was a neat coincidence that I read "The Battle," which deals with a chess match, right after reading Zweig's "Chess Story." I think that I enjoy books about chess; might have to look into Perez-Reverte's book, what's it called...

More thoughts:

The story about shell-stone was kooky and weird. I like kooky and weird, and I was into Suskind's work in this vein. If he ever writes another novel, I am on board for the ride.
April 17,2025
... Show More
مافعله باتريك في هذه القصص القصيرة يعجز عنه الكثير برواياتهم المتخمة بالاخرين عوضاً عن الأنا الغريزية التي تتشكل في تكوين منظورك لنفسك.

ففي قصة هوس العمق يكون ذلك الأنا المتزعزع بسبب عدم الثقة بما لدى الشخص من قدرات .
وعن نظرة الاخرين لك في شخصك في القصة الثانية " المعركة".
وتعالي الأنا في وصية السيد موسار.
ثم السقوط والعودة للواقع في قصة الحمامة.

قصص إبداعية لمن يبحث عن تلك القطعه المفقودة بين الكتب التي تقرأها وذلك الشعور الذي يجعلك تكتشف ذاتك في سطور أناس أخرين.
April 17,2025
... Show More
أندهش من أراء البعض حول الروايات أو القصص القصيرة، خاصة إن كانوا يرونها مضيعة للوقت!
في حين أرى أن فن الرواية أو القصة القصيرة نافذة لاطلاعك على بعض الأفكار، والتي تمنعك زحمة الحياة من رؤيتها.. الكتاب يعرض لك فكرة واحدة، وباقي الأفكار منبثقة من الفكرة الأساسية، فاعتبره مجال للبحث والتركيز حول قضية/ فكرة ما.. أما الرواية أو القصص القصيرة، تسلط لك الضوء حول أفكار شتى، في محاولة للفكرة بأن تقول: ها أنا ذا، هل تلاحظني، هل فكرت في من قبل؟!
وهذا ما وجدته فعليا داخل "ثلاث حكايات قصيرة، وملاحظة تأملية" لـ باتريك زوسكند، ترجمة: كاميران حوج.

الحكاية الأولى تتكلم عن "العمق". وأثارت الحكاية داخل نفسي سؤال: ما هو العمق؟
هل كما يتشدق البعض به أن تستمع لفيروز، وانت تحتسي القهوة. أم أن تتحدث بكلام كبير غير مفهوم، فقط لتنال لفظة "عميق/ مثقف".
ربما يتهمك أحدهم _كما حدث في الرواية_ أنك تفتقد للعمق، في حين لم يفهم هو أصلًا ما تعنيه الكلمة_وهذه صفة لبعض نقاد ذلك العصر_ فقط ليتسبب في إحباط ما.
اللوم ليس عليه وحده، ولكن اللوم على المتلقي أيضًا، لأنه في الحالتين لم يسعى أي منهم للفهم.
وحسب تعريفي المتواضع للعمق، أرى أنه: فهم/ تامل/ وإدراك الباطن من كل شيء، الباطن الذي لا يُرى، ولكنه يستشف.
وبناءًا عليه، فالعمق يختلف من وجهة نظر لأخرى، حسب زاوية إدراكك للأمور.

أما الحكاية الثانية، فتسلط لنا الضوء حول "الصراع". هل لابد أن يكون إحدانا خاسر والأخر فائز لنشعر بالثقة بالنفس، أو حتى لنتأكد أننا على صواب؟!
أحيانا أعقد الأشياء تُحل ببساطة، دون صراع، حرب، أو حتى تخطيط.
تُحل هكذا لتخبرك بأن مسار حياتك لم يكن على ما يرام كما كنت تتوهم، وقد آن الآوان لتغيره، وتتجه لما يناسبك في الوقت الح��لي.

والثالثة "وصية المعلم موسارد"، الكشف عن سر الكون، من خلال رجل صائغ، عاش في القرن السابع عشر..
وأثارت قصته بداخلي سؤال: هل يتعمق فينا ما نريد الإيمان به، لدرجة أن نفسر كل شيء تبعًا له؟!

أما الملاحظة التأملية، كانت عن "فقدان الذاكرة الأدبية".. وأثارت سؤال لماذا نقرأ، مع العلم أننا سننسى بحال من الأحوال؟
أنا اقرأ لأتدرج في الأفكار، وأتطور معها، لأجد نفسي.. ربما يضيع البعض مما قرأته، يطفو البعض الأخر عند الحاجة إليه، ويبقى القليل معي على الدوام، ولا أرى في ذلك أي مشكلة، ما دام شغف القراءة يحاوطني دائمًا.

أمتعتني للغاية تلك القصص، وسأقيمهما بأربعة نجوم.
April 17,2025
... Show More
رويدك، صاحبي، رويدك.
الكتاب يؤهلك لعمقك الذي لن تصله.. لحقيقتك التي لو عرفتها ستهلك.
April 17,2025
... Show More
هذه هي التجربة الثالثة لي مع قلم باتريك زوسكيند بعد روايتي العطر و الحمامة ، الكتاب كما هو مبين في عنوانه عبارة عن ثلاث حكايات و ملاحظة .

أكثر ما أعجبني الحكاية الأولى بعنوان بحثًا عن العمق ، و هي قصة لاذعة السخرية ، و فيها يستهزئ زوسكيند بأفاقي النقد و مدعي الثقافة المتحذلقين عبر عصور الفن القديم .

هي قصة تحمل مأساة لما يُمكن لكلمة نقد متفزلكة أن تفعل الأفاعيل في نفوس من قيلت لهم ( لذلك قيل عندنا الكلمة الطيبة صدقة ) هي فنانة رسم ، أقامت أول معرض لها عرضت فيه لوحاتها الجميلة التي أعجبت من شاهدها ، إلا ناقد حذق قال لها " إن ما تقومين به موهوب و لافت للنظر ، لكن عندك القليل جدًا من العمق " لكنها لم تفهم ماذا قصد بهذا الكلام ، و كانت قد نسيته تمامًا .
و للقارئ أن يتخيل ماذا حدث لها حين نشرت جريدة مقالًا مع نفس الناقد ، وقد أعاد كلامه نفسه ، و أصبح كل من يرى لوحاتها يقول لها نفس الجملة ، مما جعلها تترك كل شيء لتبحث عن العمق ……… علها تجده ، فهل تفعل ؟؟؟؟ .

و الملاحظة التأملية تحكي عن فقدان الذاكرة الأدبية ، لقد كانت ماتعة
April 17,2025
... Show More
بحثت طويلاً عن النسخة الورقية لهذا الكتاب دون جدوى، ومن حسن الحظ أني وجدتها على النت.
أعجبتني بشكل خاص قصة "وصية المعلم موسارد" إنها في طبيعتها قريبة جداً من رواية زوسكيند "الحمامة"، وتتشابه في طريقة المفارقة وأحداثها مع القصة الأولى "بحثاً عن العمق".
أما قصته "ملاحظة تأملية" فطريفة للغاية وعلى امتداد صفحاتها نحس بمعاناة صاحبها. قصة "الصراع" مملة نوعاً ما مع نقلات الشطرنج والحالة النفسية الغريبة للاعب وجمهوره. لا أدري لماذا لم يتم التخلص من العنوان الطويل للكتاب وتسميته "أربع حكايات" لأن الملاحظة التأملية حكاية بحد ذاتها.
أتمنى أن نجد تباعاً ترجمات لكل أعمال زوسكيند إلى العربية فله جمهوره وقراؤه.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.