“Cómo pretendían que salvara las almas del cielo, sin salvar primero las vidas en la tierra.”
Con “La ciudad de las bestias” Allende comienza la trilogía “Las Memorias del Águila y el Jaguar” y su incursión en la literatura juvenil, bastante alejada de las novelas a las que estábamos habituados: su protesta sobre la dictadura que azotó por muchos años a Chile. Al principio no sabía qué esperar, sin embargo, me encontré con una historia de aventuras muy bonita, rodeada de fantasía, personajes increíbles y una lección sobre la destrucción de ecosistemas, en donde nos obsequia valores familiares y una verdadera amistad.
“La ciudad de las bestias” se basa en las aventuras que viven dos jóvenes adolescentes en la selva amazónica: Alexander llevado por su abuela, desde Nueva York, a una misión expedicionaria, y Nadia, una chica mitad estadounidense mitad nativa del Amazonas, muy inteligente y amable; que se convierte en su amiga.
Está narrada en tercera persona siguiendo un argumento lineal y bastante descriptivo (usual en la autora), pero sin resultar aburrido. Está poblado de animales, indígenas, chamanes, dioses y espíritus, en donde se entretejen a la perfección la magia, la fantasía y la realidad.
Quizás su final fue un poco precipitado, pero ha sido una historia genial que se lee de forma sencilla, devorando cada palabra y cada frase; plagada de un mundo fantasioso y de personajes curiosos.
100% recomendado.
“Mientras más años cumplo, más ignorante me siento. Sólo los jóvenes tienen explicación para todo.”
منذ دقائق انتهيت من رواية 'مدينة البهائم ' ...اسم الرواية يبدو طريفا جدا لكن معناه الحقيقى غير المعنى الذى يتبادر لأول وهلة إلى الأذهان ..قبل سنوات سمعت بهذه الرواية ذات الاسم الطريف وكنت أرى أن هذه البلاد ..البلاد المصرية المنكوبة هى أحق المدن على الأرض بهذا الاسم ' مدينة البهائم ' عندما كنت أمضى وقتا ما مجتمعا بأناس آخرين ممن ينتمون إلى هذه المدينة فى مكان واحد حينما أتخلى عن عزلتى باختيارى لمجرد التغيير أو حتى تحت ضغط الحاجة للخروج إلى الشارع أو المواصلات أو حتى العمل ...كنت أخرج من أى تجمع بشرى فى هذا الوطن المنكوب وأنا اتمتم بحنق ' أنها حقا مدينة البهائم ' ربما لا أستطيع الآن أن أفعل ذلك ليس لأن بلادنا لم تعد مدينة للبهاءم كما كانت وليس لأن تلك المخلوقات الغريبة التى تسير فى شوارعها وتقابلك صباحا ومساءا تحولوا فجأة إلى بشر كالبشر بعد أن كانوا مجرد مسخ مكرر على ملايين الوجوه لم عد أستطيع بكل أريحية أن اتمتم كنت أفعل سابقا لأننى اكتشفت ان مدينة البهائم التى قصدتها ايزابيل الليندى لم تكن تشبه بلادنا ... البهائم فى رواية ايزابيل مخلوقات ثارت من أجل الدفاع عن أرضها ..عن كرامتها ....وأيضا كانت تمتلك ذاكرة قوية عصية على التغيير والتبديل قارن هذه البهائم ' الامازونية ' ب البهائم ' المصرية ' ستجد أن الفرق بينهما شاسع جدا ...البهائم هنا لا يثورون من أجل الأرض ولا من أجل العرض ....ويمتلكون ذاكرة كذاكرة الذباب لذلك أسوأ ما حدث بعد قراءتى لهذه الرواية أنه لم تعد لدى القدرة على التمتمة ب' أنها حقا مدينة البهائم ' لأن هذه المدن أقل من البهائم لم تبلغ بعد حتى مرتبة البهائم....البهيمية فى حقها شرف لا تستحقه
----------- مدينة البهائم كما فضت اخبارها ايزابيل كانت مدينة خيالية تعيش فيها حيوانات من عصور ما قبل التاريخ تحديدا ثلاثة عشر مخلوقا لها هيئة دابة ( بهيمة )منتصبة القامة طولها ثلاث أمتار ضخمة مهولة لها رأس صغير ...عاشت ما عاشت قرونا متطاولة فى مدينتها الخيالية فى إحدى غابات الأمازون التى لم تصل اليها يد الإنسان الجائرة بعد ....لها رائحة منتنة متعفنة لا تكاد تصل إلى أى إنسان حتى يصاب بالاغماء والشلل من التركيز المهول للعفونة التى تطلقها من غددها الصماء ...رائحة تفقدك الوعى تماما وتظل ملتصقة بجلدك وملابسك حتى لو غمرت نفسك فى نهر من العطور . عاشت هذه المخلوقات الخرافية لقرون طويلة فى مدينتها العجيبة المكونة من الأحجار الكريمة غريبة الشكل مبهرة الصورة ..فى المدينة التى لا يستطيع أحد أن يصل إليها إلا بعد أيام وأيام وايام من اجتياز أراض طويلة موغلة فى القدم مليئة بالانهار و المستنقعات والجبال الشاهقة الشلالات المرعبة ...وفوق كل ذلك اجتياز عدد من ' الشابونات ' أو تجمعات و قرى الهنود الذين لم يتلوثوا بعد بملوثات الحضارة ولم تطىء أقدام الرجل الأبيض أراضيهم البكر بعد ... عاشت هذه البهائم فى مدينتهم العجيبة التى تفصلها عن تجمعات الهنود مجموعة من الجبال الشاهقة والممرات الضيقة والكهوف المظلمة .... لقرون طويلة كان الهنود يعتبرون فيها البهائم آلهة... يحميها الهنود من الغرباء وفى المقابل تمثل لهم البهائم ذاكرة قوية تحفظ لهم تاريخهم ... كل سنوات عدة كانت تسمح البهائم لرجل واحد من الهنود أن يجتاز الجبل والممرات الضيقة للوصول إلى مدينتهم ذهبية اللون ...كان هذا الرجل يسمى ' الناباشام ' ..وهو اسم يطلقه الهنود على أى رجل عجوز يمتلك سحرا وحكمة ...كان العجوز يزور الآلهة كل فترة من السنوات ويقص عليها تاريخ القبيلة ...ذلك التاريخ الذى يدخل إلى ذاكرة البهائم فلا يخرج منها بعد ذلك وتمثل لهم تلك الذاكرة ارشيفا يستطيع الهنود أن يصلوا إليه بعد فترة فى ظل عدم معرفتهم أبدا للكتابة ولا تسجيل تاريخهم فى ورق مكتوب أو حتى بالنقش على الحجر
ظلت البهائم فى مدينتها منعزلة عن بقية الهنود حتى لا تؤذيهم وتقتلهم براءحتها الشنيعة .... يوفرون لها الحماية وهى توفر لهم ذاكرة قوية ويحدث الاتصال بينهم بواسطة الناشاب.
ظل الأمر على هذا المنوال قرونا وقرونا حتى حدث ما أجبر هذه البهائم على مغادرة مدينتها العجيبة لكى تدافع عنها وعن غاباتها وعن أرضها ضد هجوم الناهاب ... الغرباء أو الناهاب كما يسميهم الهنود =اء الرجل الأبيض الذى فشل على مدار خمسة قرون كاملة أن يصل إلى هذه النقطة البعيدة من أراضى الامازون وغاباته الموغلة فى البعد ففى الوقت الذى استطاع الرجل الأبيض أن يمارس إبادة كاملة بحق مئات الملايين من الهنود الذين كانوا يسكنون هذه الأرض على مدار آلاف السنوات ..استطاع أن يبيدهم بالكامل وأن يقيم حضارته المعدنية على جثث الهنود الممزقة ... من بين كل الملايين من الأميال والأراضي والدول التى استطاع الأوروبيون على مدار القرون الماضية أن يستولى عليها بقيت هذه النقطة البعيدة من أراضى الامازون عصية على الرجل الأبيض لبعدها الشاسع عن المدنية ولأن اجتيازها يتطلب اجتياز كل هذه المستتقعات والغابات المليئة بالافاعى السامة والحيوانات المتوحشة والبعوض القاتل والجبال الشاهقة .. فى السنوات الأخيرة استطاع المستعمرون بفضل التكنولوجيا... التكنولوجيا التى مكنتهم من اختراع الطائرة أو ' الطائر الحديدى أكل لحوم البشر صاحب الصياح والصخب ' كما كان يسميه الهنود ويطلقون عليه ... استطاع الاوروبيون بفضل هذه الطيور الحديدية أن يصلوا إلى مناطق لم يصلوا إليها قبل ذلك .. هكذا مضى الرجل الأبيض فى طريقه مدججا باسلحته الحديثة تدفعه شهوة الطمع فى السيطرة على تلك الأرض الوحيدة الباقية للهنود والتى يعيشون فيها بسلام من فجر التاريخ ، إلى آخر معاقل الهنود فى غابات الأمازون المملوءة بالماس والذهب وغيرها من الثروات التى يسيل عليها لعاب الغرباء ...إلى ' عين العالم ' كما كان يحلو للهنود أن يطلقوا عليها .... على مدار سنوات عديدة استطاع ' مارياس ' أحد أشهر واغنى رجال الأعمال فى أمريكا الجنوبية من الاستيلاء على أراضى الهنود الواسعة و غاباتهم البديعة والتخلص منهم بطرق أقل ما يقال عنها أنها عبقرية .. بفضل ' أميرة ما تروس ' تلك الطبيبة التى تعمل مع هيئة الإغاثة و التى يفترض أيضا أنها تدور على القبائل الهندية و تحمل معها العديد من الامصال و التلقيحات لكى تحقن بها الهنود حماية لهم من الأمراض حفاظا على حياتهم ومناعتهم الهشة نتيجة لانعزالهم الطويل .. كانت ' ماتروس ' تحقنهم فعلا ولكن بامصال مليئة بالفيروسات التى تدخل إلى أجساد الهنود و تقتلهم فى ساعات .... وكان الأمر يتم تفسيره طبعا بهشاشة مناعة الهنود و تلقيحهم فى وقت متأخر بهذا الشكل قضت أميرة ماتروس على آلاف من الهنود وعدد من القبائل بدون أن تثير أى شك فيها أو فى علاقتها الخفية ب حبيبها ' ماريوس ' رجل الأعمال الأنيق .... حينما بدأ الرجل الأبيض فى المضى فى عين العالم تركت البهائم مدينتها وخرجت اثنتين منها للوقوف فى وجه الرجل الأبيض ... عندما يسدل الليل ستوره الكثيفة على الغابات كل ليلة .. كانت تطلق رائحتها النفاذة لكى تصيبهم بالشلل والاغماء ثم تمزق امعاءهم بمخالبها الطويلة .... انتشر الرعب فى الغابة وعلى مدار المنطقة بأسرها ... كان الامر يبدو سيئا لمارياس لأن هجوم البهائم كان كافيا لنشر الرعب بين العمال وافشال مخططه ... بعقليته الشيطانية ... فكر مارياس فى أن عدوه الحقيقى ليست البهائم فعلا بل عدوه الحقيقى فى تلك القبائل الهندية البدائية التى تقبع قراها فوق كنوزا من الماس والماس تنتظر من يزيح عنها التراب .... أراد الرجل أن يستغل الموقف لصالحه بمساعدة الدكتورة ما تروس كما فعل قبل ذلك ..اتصل بمجلة ناشيونال جيوجرافيك و طلب مساعدتهم فى كشف سر البهيمة صاحبة السمعة الخرافية والسيطرة عليها عن طريق إرسال فريق من الباحثين والعلماء والمصورين والصحافيين لكشف سر هذا المخلوق... خطط لقتل الهنود وتسميمهم باللقاحات المزيفة المملؤة بالسم ..خطط لقتلهم بمساعدة الدكتورة اميرة ماتروس وطبعا فى وجود البعثة لكى تكون شاهداً على موت الهنود كان طبيعياً بسبب مناعتهم الضعيفة ....طبعاً فى ظل الثقة المفرترضة من جانب البعثة فى الدكتورة اميرة ماتروس سيكون التحلص من الهنود نظيفاً للغاية ...جريمة كاملة من الصعب اكتشافها ... وان حاول احدهم اتهام مارياس بقتل الهنود ستشهد اللجنة ان الهنود هم من ماتوا من تلقاء انفسهم بعد تطعيمهم باللقاح ... وهم لا يعرفون بالطبع أن اللقاح لم يكن لقاحاً وانما كان سماً
استجابت المجلة وأرسلت فريقا مكونا من ' لبلانك ' وهو أحد الأكاديميين المشهورين فى تاريخ المجتمعات البدائية فى العالم وبخاصة الهنود وألف عنهم كتابا شهيرا وصفهم فيه بكل الصفات السيئة فهم لديه متوحشون اكلى لحوم البشر غير مسالمين على الإطلاق و ' ثيودور ماثيادو ' وهو واحد من أبناء البلد وكان مشاركا بصفته دليلا للرحلة ...يمتلك طائرة صغيرة قديمة متهالكة ...ولديه ابنة فى الخامسة عشر من عمرها اسمها ' ناديا ' ..تفهم لغة الهنود و تحبهم جدا ... يأخذها والدها معها فى رحلته لعدم تركها بمفردها فى البيت
' كات ماكولد ' وهى صحافية ..عجوز قد جاوزت الستين من عمرها ...رحالة تعشق المغامرات فى الأدغال و الجبال والبلاد الغريبة ومناطق الحروب ..كانت متزوجة من ' ماكس كولد ' أحد اشهر العازفين على الناى فى أمريكا ..مات قبل سنوات ...أنجبت منه ابنها ' جون كولد ' طبيب وورث عن أمه حب ال مغامرات فهو واحد من أمهر متسلقى الجبال فى الولايات المتحدة ..وهى امرأة غريبة الأطوار .جافة المشاعر جدا .. تتعامل مع احفادها بطريقة غريبة
' أميرة ما تروس ' إحدى الطبيبات التى يتنافس على كسب ودها كل الرجال المشتركين فى الرحلة
أما ' بطل الرواية ' فهو ' الكسندر كولد ' حفيد الصحافية كات كولد وهو ولد فى الخامسة عشر من عمره يعيش مع والده جون كولد وأمه المريضة بالسرطان واختيه ... يعيش مع أسرته الوديعة فى قريته الناءية التى تطل على البحر... لسنوات مضت حياته هانئة رتيبة حتى تفاقمت حالة أمه الصحية ويقرر والده أن يصحب زوجته فى رحلة علاجية إلى شيكاغو ... وفى هذه الأثناء يرسل ابنتبه الصغيرتان إلى حماته ... ويقرر جون ارسال ابنه ' ألكسندر ' إلى أمه كات كولد فى نيويورك ليعيش معها تلك الفترة التى سيغيب عنها هو و زوجته فى المستشفى .... يصادف وصول كات إلى نيويورك وقت سفر جدته إلى غابات الأمازون للمشاركة فى بعثة ناشيونال جيوغرافيك عن ' البهيمة ' تقرر كات كولد اصطحاب حفيدها الكسندر معها إلى رحلتها الطويلة ...
هكذا يجد ' ألكسندر ' نفسه مشتركا فى رحلة صاخبة بدون إرادة منه ....... هل ينجح رجل الاعمال وحبيبته الطبيبة فى التخلص من الهنود والاستيلاء على " عين العالم "...؟.. اجابة هذا السؤال هى اهم ما فى هذه الرواية ..
الرواية لى عليها انتقادات ليست قليلة لكنها فى الجملة جيدة ....أشعر كأنها خليط من فيلم افاتار ورحلة إلى مركز الأرض ورحلة فى الأدغال ...خليط من هذه الأفلام الثلاثة لكنها رغما عن ذلك ممتعة.... الفكرة التى تدندن حولها الراوية تستحق الانتباه إليها ....
Si he de ser completamente honesta, este libro no fluyo tanto como otros libros que he leído de Isabel Allende. Me costo un poco agarrarle el hilo y disfrutar la historia por completo. Pienso que es principalmente, porque a diferencia de los otros, no hubo una proyección o gran empatización con los personajes. Leía sus aventuras pero me costó compaginar con ellos.
Young adult fantasy involving a journey to the Amazon jungles in Brazil to vaccinate the native population. It features two teenage protagonists, Nadia and Alex, who travel with a group of adults, including an expedition leader, a doctor, Nadia’s father, Alex’s grandmother, soldiers, a professor, and an International Geographic photographer. They are also seeking ancient beasts reputed to be living in the jungles. It is a great example of Allende’s entertaining storytelling abilities. Just don’t examine the plot too carefully. It is fantasy so it is not supposed to be ultrarealistic. I enjoy Allende’s books and was curious to see what she had done in the young adult arena. It is a quick, fun read.
Me sorprendí mucho de darme cuenta que había leído La ciudad de las bestias hace TANTO tiempo (6 años ya), aunque en realidad sí me hacía mucho sentido, porque había olvidado casi todo lo que sucedía en la historia jfkdjf Recordaba cosas súper básicas: el Águila y el Jaguar, las Amazonas, un niño y su abuela. Me propuse volver a leerlo hace ya unos meses, pero lo fui aplazando hasta que pensé “fuck it. ahora sí”. Me preguntaba constantemente si me gustaría tanto como la primera vez —le tenía puestas 5 estrellas… that’s a lot—.
tComenzar la novela fue una sorpresa grata; inmediatamente se me presentó como una lectura rápida y ligera, de simple entendimiento, pero no por ello básica e insípida; por el contrario, la majestuosidad de las Amazonas me llevaron a querer prestar atención a cada detalle y apreciar el ritmo poco usual que usa Isabel Allende en esta novela.
tY eso, precisamente, también permanecía en mi mente antes y mientras re-leía La Ciudad de las Bestias. Isabel Allende es una escritora que AMO un montón. Durante años he leído sus novelas y mis favoritas han sido, sin duda, sus acercamientos a la ficción histórica. La Ciudad es algo completamente distinto: es una novela de fantasía juvenil. Me preguntaba cómo sería volver a ese inicio mío, a acercarme a una escritura diferente suya.
tA través de las páginas, Isabel presenta a Alexander Cold, un niño cuya vida se ve oscura y apesadumbrada por el cáncer de su madre y la soledad que siente dentro de su mismo hogar. Necesitan sus papás ir a Texas para el tratamiento de su mamá; por ello, las hermanas de Alex deberán irse con sus abuelxs maternxs, mientras que Alex deberá viajar a quedarse con la inigualable Kate Cold. Juntxs, emprenderán un viaje a las Amazonas en busca de una Bestia legendaria. En el camino conocerán a Nadia Santos, quien se une a Alex en la aventura más apasionante de sus vidas, y a la tribu de la gente de la neblina. tIsabel Allende crea un hilo apacible y súper entretenido en medio de la selva, donde un cuestionamiento constante lo domina todo: ¿quién es realmente la Bestia?
tLos personajes son muy entretenidos de conocer: la maestría de Isabel Allende para crear personajes distinguibles e impresionantes brilla otra vez. Y esto no sólo se limita al reparto principal, los extranjeros en su misión: también se destaca la construcción física, psicológica e, incluso, cosmogónica de las tribus y sus miembros, así como las magníficas bestias en lo recóndito de la selva. Las vueltas que viven estas figuras, también, fueron impresionantes para mí (y eso que esto ya lo leí LMAO), desde los vuelcos de inocencia a malicia que viven unxs, como el crecimiento que experimentan otrxs, llenando las páginas de excelente transformación.
tLa trama no es un hilo simplón como tratando de tontx al lector; es realmente una seguidilla de acciones que invitan a la reflexión, el cuestionamiento, la atención al detalle y la fascinación. La manera en la que la autora implementó a la magia dentro de la historia sí fue un poco torpe y no tan magnífica como otros libros de fantasía o, incluso, otros de sus propios libros donde la magia es mucho más común (véanse sus acercamientos al realismo mágico), pero de igual manera es muy acogedora.
tCreo que puedo explicarme por qué disfruté tanto la historia la primera vez, al punto de darle 5/5 estrellas: estaba más chico y disfrutando constantemente de historias apasionantes llenas de aventuras, eso era lo que importaba. Sin embargo, después de haber tenido la oportunidad de conocer tantas historias de Isabel Allende, haberme enamorado de otras novelas tanto suyas como de otros autores, La Ciudad de las Bestias palidece un poco para mí. No me parece justo compararla con otras novelas hermanas que claramente tienen otro propósito (como Paula, una crónica desgarradora; o Hija de la fortuna, una novela histórica con más capas que una cebolla), pero tampoco me parece honesto llamarla una obra perfecta. tEs una entrega más tranquila y rápida de Isabel Allende, pero se disfruta mucho uwu
I liked this book a lot, but I think it's miscategorized as YA. To me, this is a children's book and a pretty good one to boot. I don't mind that the main characters and good through and through; I don't mind the loud and clear messages. I like to be uplifted sometimes and this book did it for me. Allende's writing style is beautiful. Her vivid descriptions of the Amazon made me feel like the environment is one of the main characters too. I'm looking forward to the next two installments.
Ich bin mir nicht sicher, welche Altersgruppe Isabel Allende ansprechen will. Der Anfang war recht gut geschrieben, aber je weiter das Buch voran ging, desto mehr hatte ich den Eindruck, dass sie merkt, dass sie für Kinder oder Jugendliche schreibt. Einige Sachen waren übertrieben genau erklärt. Besonders im letzten Drittel hatte ich das Gefühl, sie will noch soviel "reinpacken" und dann wurde es auch etwas brutaler, wo ich dachte, es ist doch ein Kinderbuch. So deutlich brauche ich das jetzt nicht. Alles in allem konnte manchmal der Eindruck entstehen, dass mehrere Leute dieses Buch geschrieben haben. Der Anfang war gut, die Idee der Geschichte auch, aber da gibt es bessere Jugendbücher, denen man das nicht anmerkt. Dieses Schwanken zwischen den Begriffen (Schamane und Zauberer oder Bestie und Gott zum Beispiel) passte meiner Meinung nach nicht. Entweder ist es das eine oder das andere. Trotzdem werde ich wohl noch irgendwann Band 2 und 3 lesen.
Esta historia siempre logra cambiarme la vida cada vez que la leo. Una aventura tierna con personajes entrañables. Esta última relectura me encuentra en una realidad diferente a las anteriores, con un acervo mental más abierto. Con relación a eso, me resultó que el modo de tratar a la sociedad del pueblo invisible, coloca a esas personas (ficticias o no) en una posición de inocencia esencialista que contrasta con el paternalismo de los personajes de exploradores occidentales. Más allá de eso, la idealización de este pueblo es lo que permite también cubrirlo con ese velo fantástico que termina enamorando al lector. Creo que en el sentido emocional, no es una lectura crítica de las leyendas originales y de las relaciones de diferentes pueblos, sino que se trata de un mensaje sentimental, pasional. La búsqueda de ese elemento mágico, de ese El Dorado, que realiza cada personaje, se convierte al mismo tiempo en la búsqueda interior de cada lector. Se nos invita a reflexionar con nuestro costado más natural, hallar la fuerza interior y usarla para mejorar el mundo, en armonía con todos los seres que lo habitan.