Las memorias del Águila y del Jaguar #1

La Ciudad De Las Bestias / City of the Beasts

... Show More
When fifteen-year-old Alexander Cold accompanies his grandmother on an expedition to find a humanoid Beast in the Amazon, he experiences ancient wonders and a supernatural world as he tries to avert disaster for the Indians.

null pages, Library Binding

First published January 1,2002

About the author

... Show More
Isabel Allende Llona is a Chilean-American novelist. Allende, who writes in the "magic realism" tradition, is considered one of the first successful women novelists in Latin America. She has written novels based in part on her own experiences, often focusing on the experiences of women, weaving myth and realism together. She has lectured and done extensive book tours and has taught literature at several US colleges. She currently resides in California with her husband. Allende adopted U.S. citizenship in 2003.


Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 99 votes)
5 stars
31(31%)
4 stars
33(33%)
3 stars
35(35%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews All reviews
April 26,2025
... Show More
كالعادة أبدعت إيزابيل ألليندي في بناء الرواية وفي نسج عالم خاص تدور فيه الأحداث وتحيا فيه الشخصيات
رواية مناسبة لليافعين
April 26,2025
... Show More
This series is sooo weird. Every single book is so similar to one another. Like, Isabelle, what are you doing????
April 26,2025
... Show More
“Cómo pretendían que salvara las almas del cielo, sin salvar primero las vidas en la tierra.”

Con “La ciudad de las bestias” Allende comienza la trilogía “Las Memorias del Águila y el Jaguar” y su incursión en la literatura juvenil, bastante alejada de las novelas a las que estábamos habituados: su protesta sobre la dictadura que azotó por muchos años a Chile.
Al principio no sabía qué esperar, sin embargo, me encontré con una historia de aventuras muy bonita, rodeada de fantasía, personajes increíbles y una lección sobre la destrucción de ecosistemas, en donde nos obsequia valores familiares y una verdadera amistad.

“La ciudad de las bestias” se basa en las aventuras que viven dos jóvenes adolescentes en la selva amazónica: Alexander llevado por su abuela, desde Nueva York, a una misión expedicionaria, y Nadia, una chica mitad estadounidense mitad nativa del Amazonas, muy inteligente y amable; que se convierte en su amiga.

Está narrada en tercera persona siguiendo un argumento lineal y bastante descriptivo (usual en la autora), pero sin resultar aburrido. Está poblado de animales, indígenas, chamanes, dioses y espíritus, en donde se entretejen a la perfección la magia, la fantasía y la realidad.

Quizás su final fue un poco precipitado, pero ha sido una historia genial que se lee de forma sencilla, devorando cada palabra y cada frase; plagada de un mundo fantasioso y de personajes curiosos.

100% recomendado.

“Mientras más años cumplo, más ignorante me siento. Sólo los jóvenes tienen explicación para todo.”
April 26,2025
... Show More
ثلاث نجمات

منذ دقائق انتهيت من رواية 'مدينة البهائم ' ...اسم الرواية يبدو طريفا جدا لكن معناه الحقيقى غير المعنى الذى يتبادر لأول وهلة إلى الأذهان ..قبل سنوات سمعت بهذه الرواية ذات الاسم الطريف وكنت أرى أن هذه البلاد ..البلاد المصرية المنكوبة هى أحق المدن على الأرض بهذا الاسم
' مدينة البهائم '
عندما كنت أمضى وقتا ما مجتمعا بأناس آخرين ممن ينتمون إلى هذه المدينة فى مكان واحد حينما أتخلى عن عزلتى باختيارى لمجرد التغيير أو حتى تحت ضغط الحاجة للخروج إلى الشارع أو المواصلات أو حتى العمل ...كنت أخرج من أى تجمع بشرى فى هذا الوطن المنكوب وأنا اتمتم بحنق
' أنها حقا مدينة البهائم '
ربما لا أستطيع الآن أن أفعل ذلك
ليس لأن بلادنا لم تعد مدينة للبهاءم كما كانت
وليس لأن تلك المخلوقات الغريبة التى تسير فى شوارعها وتقابلك صباحا ومساءا تحولوا فجأة إلى بشر كالبشر بعد أن كانوا مجرد مسخ مكرر على ملايين الوجوه
لم عد أستطيع بكل أريحية أن اتمتم كنت أفعل سابقا
لأننى اكتشفت ان مدينة البهائم التى قصدتها ايزابيل الليندى لم تكن تشبه بلادنا ...
البهائم فى رواية ايزابيل مخلوقات ثارت من أجل الدفاع عن أرضها ..عن كرامتها ....وأيضا كانت تمتلك ذاكرة قوية عصية على التغيير والتبديل
قارن هذه البهائم ' الامازونية ' ب البهائم ' المصرية ' ستجد أن الفرق بينهما شاسع جدا ...البهائم هنا لا يثورون من أجل الأرض ولا من أجل العرض ....ويمتلكون ذاكرة كذاكرة الذباب
لذلك أسوأ ما حدث بعد قراءتى لهذه الرواية أنه لم تعد لدى القدرة على التمتمة ب' أنها حقا مدينة البهائم ' لأن هذه المدن أقل من البهائم
لم تبلغ بعد حتى مرتبة البهائم....البهيمية فى حقها شرف لا تستحقه

-----------
مدينة البهائم كما فضت اخبارها ايزابيل
كانت مدينة خيالية تعيش فيها حيوانات من عصور ما قبل التاريخ
تحديدا ثلاثة عشر مخلوقا لها هيئة دابة (
بهيمة )منتصبة القامة طولها ثلاث أمتار
ضخمة مهولة لها رأس صغير ...عاشت ما عاشت قرونا متطاولة فى مدينتها الخيالية فى إحدى غابات الأمازون التى لم تصل اليها يد الإنسان الجائرة بعد ....لها رائحة منتنة متعفنة لا تكاد تصل إلى أى إنسان حتى يصاب بالاغماء والشلل من التركيز المهول للعفونة التى تطلقها من غددها الصماء ...رائحة تفقدك الوعى تماما وتظل ملتصقة بجلدك وملابسك حتى لو غمرت نفسك فى نهر من العطور .
عاشت هذه المخلوقات الخرافية لقرون طويلة فى مدينتها العجيبة المكونة من الأحجار الكريمة غريبة الشكل مبهرة الصورة ..فى المدينة التى لا يستطيع أحد أن يصل إليها إلا بعد أيام وأيام وايام من اجتياز أراض طويلة موغلة فى القدم مليئة بالانهار و المستنقعات
والجبال الشاهقة الشلالات المرعبة ...وفوق كل ذلك اجتياز عدد من ' الشابونات ' أو تجمعات و قرى الهنود الذين لم يتلوثوا بعد بملوثات الحضارة ولم تطىء أقدام الرجل الأبيض أراضيهم البكر بعد ... عاشت هذه البهائم فى مدينتهم العجيبة التى تفصلها عن تجمعات الهنود مجموعة من الجبال الشاهقة والممرات الضيقة والكهوف المظلمة .... لقرون طويلة كان الهنود يعتبرون فيها البهائم آلهة... يحميها الهنود من الغرباء وفى المقابل تمثل لهم البهائم ذاكرة قوية تحفظ لهم تاريخهم ... كل سنوات عدة كانت تسمح البهائم لرجل واحد من الهنود أن يجتاز الجبل والممرات الضيقة للوصول إلى مدينتهم ذهبية اللون ...كان هذا الرجل يسمى ' الناباشام ' ..وهو اسم يطلقه الهنود على أى رجل عجوز يمتلك سحرا وحكمة ...كان العجوز يزور الآلهة كل فترة من السنوات ويقص عليها تاريخ القبيلة ...ذلك التاريخ الذى يدخل إلى ذاكرة البهائم فلا يخرج منها بعد ذلك وتمثل لهم تلك الذاكرة ارشيفا يستطيع الهنود أن يصلوا إليه بعد فترة فى ظل عدم معرفتهم أبدا للكتابة ولا تسجيل تاريخهم فى ورق مكتوب أو حتى بالنقش على الحجر

ظلت البهائم فى مدينتها منعزلة عن بقية الهنود حتى لا تؤذيهم وتقتلهم براءحتها الشنيعة ....
يوفرون لها الحماية وهى توفر لهم ذاكرة قوية ويحدث الاتصال بينهم بواسطة الناشاب.

ظل الأمر على هذا المنوال قرونا وقرونا حتى حدث ما أجبر هذه البهائم على مغادرة مدينتها العجيبة لكى تدافع عنها وعن غاباتها وعن أرضها ضد هجوم الناهاب ... الغرباء أو الناهاب كما يسميهم الهنود =اء
الرجل الأبيض الذى فشل على مدار خمسة قرون كاملة أن يصل إلى هذه النقطة البعيدة من أراضى الامازون وغاباته الموغلة فى البعد
ففى الوقت الذى استطاع الرجل الأبيض أن يمارس إبادة كاملة بحق مئات الملايين من الهنود الذين كانوا يسكنون هذه الأرض على مدار آلاف السنوات ..استطاع أن يبيدهم بالكامل وأن يقيم حضارته المعدنية على جثث الهنود الممزقة ...
من بين كل الملايين من الأميال والأراضي والدول التى استطاع الأوروبيون على مدار القرون الماضية أن يستولى عليها بقيت هذه النقطة البعيدة من أراضى الامازون عصية على الرجل الأبيض لبعدها الشاسع عن المدنية ولأن اجتيازها يتطلب اجتياز كل هذه المستتقعات والغابات المليئة بالافاعى السامة والحيوانات المتوحشة والبعوض القاتل والجبال الشاهقة ..
فى السنوات الأخيرة استطاع المستعمرون بفضل التكنولوجيا... التكنولوجيا التى مكنتهم من اختراع الطائرة أو ' الطائر الحديدى أكل لحوم البشر صاحب الصياح والصخب ' كما كان يسميه الهنود ويطلقون عليه ...
استطاع الاوروبيون بفضل هذه الطيور الحديدية أن يصلوا إلى مناطق لم يصلوا إليها قبل ذلك ..
هكذا مضى الرجل الأبيض فى طريقه مدججا باسلحته الحديثة تدفعه شهوة الطمع فى السيطرة على تلك الأرض الوحيدة الباقية للهنود والتى يعيشون فيها بسلام من فجر التاريخ ، إلى آخر معاقل الهنود فى غابات الأمازون المملوءة بالماس والذهب وغيرها من الثروات التى يسيل عليها لعاب الغرباء ...إلى ' عين العالم ' كما كان يحلو للهنود أن يطلقوا عليها ....
على مدار سنوات عديدة استطاع ' مارياس ' أحد أشهر واغنى رجال الأعمال فى أمريكا الجنوبية من الاستيلاء على أراضى الهنود الواسعة و غاباتهم البديعة والتخلص منهم بطرق أقل ما يقال عنها أنها عبقرية ..
بفضل ' أميرة ما تروس ' تلك الطبيبة التى تعمل مع هيئة الإغاثة و التى يفترض أيضا أنها تدور على القبائل الهندية و تحمل معها العديد من الامصال و التلقيحات لكى تحقن بها الهنود حماية لهم من الأمراض حفاظا على حياتهم ومناعتهم الهشة نتيجة لانعزالهم الطويل ..
كانت ' ماتروس ' تحقنهم فعلا ولكن بامصال مليئة بالفيروسات التى تدخل إلى أجساد الهنود و تقتلهم فى ساعات .... وكان الأمر يتم تفسيره طبعا بهشاشة مناعة الهنود و تلقيحهم فى وقت متأخر
بهذا الشكل قضت أميرة ماتروس على آلاف من الهنود وعدد من القبائل بدون أن تثير أى شك فيها أو فى علاقتها الخفية ب حبيبها ' ماريوس ' رجل الأعمال الأنيق ....
حينما بدأ الرجل الأبيض فى المضى فى عين العالم تركت البهائم مدينتها وخرجت اثنتين منها للوقوف فى وجه الرجل الأبيض ... عندما يسدل الليل ستوره الكثيفة على الغابات كل ليلة .. كانت تطلق رائحتها النفاذة لكى تصيبهم بالشلل والاغماء ثم تمزق امعاءهم بمخالبها الطويلة .... انتشر الرعب فى الغابة وعلى مدار المنطقة بأسرها ... كان الامر يبدو سيئا لمارياس لأن هجوم البهائم كان كافيا لنشر الرعب بين العمال وافشال مخططه ... بعقليته الشيطانية ... فكر مارياس فى أن عدوه الحقيقى ليست البهائم فعلا بل عدوه الحقيقى فى تلك القبائل الهندية البدائية التى تقبع قراها فوق كنوزا من الماس والماس تنتظر من يزيح عنها التراب ....
أراد الرجل أن يستغل الموقف لصالحه بمساعدة الدكتورة ما تروس كما فعل قبل ذلك ..اتصل بمجلة ناشيونال جيوجرافيك و طلب مساعدتهم فى كشف سر البهيمة صاحبة السمعة الخرافية والسيطرة عليها عن طريق إرسال فريق من الباحثين والعلماء والمصورين والصحافيين لكشف سر هذا المخلوق...
خطط لقتل الهنود وتسميمهم باللقاحات المزيفة المملؤة بالسم ..خطط لقتلهم بمساعدة الدكتورة اميرة ماتروس وطبعا فى وجود البعثة لكى تكون شاهداً على موت الهنود كان طبيعياً بسبب مناعتهم الضعيفة ....طبعاً فى ظل الثقة المفرترضة من جانب البعثة فى الدكتورة اميرة ماتروس سيكون التحلص من الهنود نظيفاً للغاية ...جريمة كاملة من الصعب اكتشافها ... وان حاول احدهم اتهام مارياس بقتل الهنود ستشهد اللجنة ان الهنود هم من ماتوا من تلقاء انفسهم بعد تطعيمهم باللقاح ... وهم لا يعرفون بالطبع أن اللقاح لم يكن لقاحاً وانما كان سماً

استجابت المجلة وأرسلت فريقا مكونا من ' لبلانك ' وهو أحد الأكاديميين المشهورين فى تاريخ المجتمعات البدائية فى العالم وبخاصة الهنود وألف عنهم كتابا شهيرا وصفهم فيه بكل الصفات السيئة فهم لديه متوحشون اكلى لحوم البشر غير مسالمين على الإطلاق
و ' ثيودور ماثيادو ' وهو واحد من أبناء البلد وكان مشاركا بصفته دليلا للرحلة ...يمتلك طائرة صغيرة قديمة متهالكة ...ولديه ابنة فى الخامسة عشر من عمرها اسمها ' ناديا ' ..تفهم لغة الهنود و تحبهم جدا ... يأخذها والدها معها فى رحلته لعدم تركها بمفردها فى البيت

' كات ماكولد ' وهى صحافية ..عجوز قد جاوزت الستين من عمرها ...رحالة تعشق المغامرات فى الأدغال و الجبال والبلاد الغريبة ومناطق الحروب ..كانت متزوجة من ' ماكس كولد ' أحد اشهر العازفين على الناى فى أمريكا ..مات قبل سنوات ...أنجبت منه ابنها ' جون كولد ' طبيب وورث عن أمه حب ال مغامرات فهو واحد من أمهر متسلقى الجبال فى الولايات المتحدة ..وهى امرأة غريبة الأطوار .جافة المشاعر جدا .. تتعامل مع احفادها بطريقة غريبة

' أميرة ما تروس ' إحدى الطبيبات التى يتنافس على كسب ودها كل الرجال المشتركين فى الرحلة

أما ' بطل الرواية ' فهو
' الكسندر كولد ' حفيد الصحافية كات كولد
وهو ولد فى الخامسة عشر من عمره يعيش مع والده جون كولد وأمه المريضة بالسرطان واختيه ... يعيش مع أسرته الوديعة فى قريته الناءية التى تطل على البحر... لسنوات مضت حياته هانئة رتيبة حتى تفاقمت حالة أمه الصحية ويقرر والده أن يصحب زوجته فى رحلة علاجية إلى شيكاغو ... وفى هذه الأثناء يرسل ابنتبه الصغيرتان إلى حماته ...
ويقرر جون ارسال ابنه ' ألكسندر ' إلى أمه كات كولد فى نيويورك ليعيش معها تلك الفترة التى سيغيب عنها هو و زوجته فى المستشفى ....
يصادف وصول كات إلى نيويورك وقت سفر جدته إلى غابات الأمازون للمشاركة فى بعثة ناشيونال جيوغرافيك عن ' البهيمة '
تقرر كات كولد اصطحاب حفيدها الكسندر معها إلى رحلتها الطويلة ...

هكذا يجد ' ألكسندر ' نفسه مشتركا فى رحلة صاخبة بدون إرادة منه .......
هل ينجح رجل الاعمال وحبيبته الطبيبة فى التخلص من الهنود والاستيلاء على " عين العالم "...؟..
اجابة هذا السؤال هى اهم ما فى هذه الرواية ..


الرواية لى عليها انتقادات ليست قليلة
لكنها فى الجملة جيدة ....أشعر كأنها خليط من فيلم افاتار ورحلة إلى مركز الأرض ورحلة فى الأدغال ...خليط من هذه الأفلام الثلاثة
لكنها رغما عن ذلك ممتعة.... الفكرة التى تدندن حولها الراوية تستحق الانتباه إليها ....
April 26,2025
... Show More
Si he de ser completamente honesta, este libro no fluyo tanto como otros libros que he leído de Isabel Allende. Me costo un poco agarrarle el hilo y disfrutar la historia por completo.
Pienso que es principalmente, porque a diferencia de los otros, no hubo una proyección o gran empatización con los personajes.
Leía sus aventuras pero me costó compaginar con ellos.
April 26,2025
... Show More
تكتب إيزابيل كالبحر و ينبغى أن تعامل كتابتها مثله .. لا تقاوم بل استرخى و اترك نفسك للبحر يرفعك الى السطح :)
April 26,2025
... Show More
Young adult fantasy involving a journey to the Amazon jungles in Brazil to vaccinate the native population. It features two teenage protagonists, Nadia and Alex, who travel with a group of adults, including an expedition leader, a doctor, Nadia’s father, Alex’s grandmother, soldiers, a professor, and an International Geographic photographer. They are also seeking ancient beasts reputed to be living in the jungles. It is a great example of Allende’s entertaining storytelling abilities. Just don’t examine the plot too carefully. It is fantasy so it is not supposed to be ultrarealistic. I enjoy Allende’s books and was curious to see what she had done in the young adult arena. It is a quick, fun read.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.