Probably not the best litterary work ever created. Probably not the worst... But it's way down there i can assure you... I read this in high school because it seemed like the punk rock thing to do at the time. I honestly don't think I can recall one redeaming quality about the thing.
No me mato. Entiendo que trata temas súper trascendentales al tiempo, y es un icono de la cultura, pero siento que no es para mí. O lo que busco en los libros. Es para los pibes que dicen que su peli favorita es the fight club
تتحدث القصة عن أليكس، الفتى الجامح الذي يمارس أعمال العنف بلا تأنيب للضمير، القسم الأول من الرواية يركز على أعمال العنف الذي مارسها أليكس وعصابته ضد مجموعة من الأشخاص، ليست فقط أعمال عنف وإنما كذلك سرقة واغتصاب.. القسم الثاني من الرواية ركز على وضع أليكس في السجن بعد أن تم إلقاء القبض عليه، مشاعره وحالة العنف المستترة والمقموعة بالإجبار..
إثر حدث معيّن يتم اختيار أليكس للقيام بتجربة تؤدي إلى نسف طاقة العنف لديه وتحويله إلى شخص شريف وصالح
كيف سيخرج من هذه التجربة، وكيف ستتحول حياته إلى جحيم آخر بسبب تجريده من حق الإختيار وتحويله إلى حيوان مدجن مستقبل للإساءات دون أن يكون له القدرة على الصد او الموازنة بين ردات الفعل ان تكون صالحاً لا يعني أن تكون منعدم الإرادة أو ضعيفاً غير قادر على أخذ حقك إذا ظلمت..
الرواية فيها المثير من المحاور ولكن المحور الأهم هو حق الإنسان في الإختيار بين الخير والشر وأنه إذا سُلب منه هذا الحق لا يمكن أن يبقى إنساناً. لا يكون للخير قبمة بدون الشر
So this is a novel about human freedom and how far you are willing to take it. Also if you enjoyed the movie the book is even better because it is now being published with the twenty-first chapter which was cut out of the movie and was not published in the united states until the early 90's.The lingo used by the author is also really cool
الروايه تجعل مشاعرك تحتار فتغضب وتحزن وتكره وتحب لها فلم لم يعرض لكثرة الجرائم والمشاهد-- ، تحكي عن مجرمين شهوانيين بقلوب ميته لهم جرائم يشيب لها شعر الرأس فتحكي حياة اليكس الاجراميه وتقلب حاله من قمة الجبروت الى قعر المسكنه فلا تعود تعرف من تكره ومن تحب
البرتقالة الآلية A Clockwork Orange للكاتب انتوني بورجيس
انتهيت من قراءة هذه الرواية التي ستجعلني أكتب مراجعة من أصعب المراجعات التي كتبتها في حياتي، هذه رواية ليست لأي مبتديء في القراءة، ولا أعتقد أنها تصلح لمن لم يتجاوز سناً معيناً، هي خطيرة على المراهقين أو صغار السن، لأنها مفعمة بالعنف والجنس والجريمة. كلمة برتقالة هي كلمة من جزر الملايو ويعني بها الإنسان، أي تحويل الإنسان إلى ما يشبه الآلة ومن هنا جاء اسم الرواية. بطل القصة أليكس هو مراهق في الخامسة عشرة من عمره رغم أنه يبدو أكبر من ذلك، جريء، ذكي، متفتح، سادي، مجرم، شديد الميل للعنف، عبثي في عنفه وفي اجرامه، العنف لديه لا يحتاج إلى سبب سوى رغبته في ذلك ومتعته في ارتكاب الجريمة. يشغل دور رئيس العصابة الصغيرة من أربعة أفراد يماثلونه في السن، جورجي، بيتر وديل الضخم الجثة الشديد العنف لكن بذكاء محدود، يقومون كل ليلة بأفعال عنيفة وجرائم متعددة منها ضرب لأستاذ يمشي وحده في الشارع يحمل كتباً، ضرب رجل سكير ضرباً مبرحاً، اقتحام محل وسرقته وضرب صاحب المحل وزوجته وتركهما ينزفان، سرقة سيارة والتجول فيها في الضواحي واقتحام بيت كاتب، ضربه حتى انتفخ وجهه واغتصاب زوجته بعنف شديد. كل هذا يجري في ليلة واحدة وفي بريطانيا في عالم يفترض به أن يكون التسعينيات من القرن الماضي علما أن الرواية كتبت في الستينات تخيلاً لما يمكن أن يكون في التسعينات، عالم غريب من حكومة ديكتاتورية شمولية شديدة التطرف والعنف، وكذلك قوات الشرطة التي لا تقل اجراماً عن المجرمين، بلاد مسحوقة وقذرة وبذيئة بما يسمى ديستوبيا أو عالم رديء أكثر ما تكون الرداءة. يصور الكاتب عالم المراهقين المنحرفين في الاجرام انحرافاً حاداً جداً، جرأتهم وعدم خوفهم من شيء، لا وجود لضمير ولا خوف ولا أي رادع، حتى اخترعوا لغة شوارعية خاصة بهم يلوكونها في البارات تحت تأثير المخدرات القوية، يقومون بأشد الجرائم عنفاً وبذاءة. وهكذا يكون القسم الأول من الرواية الذي يحلل فيها أليكس نفسه حياتهم وحياته هو حتى أنه يقرأ الجرائد والمقالات التي تتحدث عن الشباب الحديث ونزعتهم الاجرامية، جدير بالذكر أن أليكس هنا ليس غبياً أو غافلاً عما يفعل بل على العكس، هو واع تماماً لاجرامه ونزعته السادية ويذكر مراراً متعته ورغبته الحقيقية في ارتكاب الاجرام العبثي، واقتبس هنا من الرواية على لسان أليكس (شيئاً من الترفق يا سادتي الكبار، اذ لا يمكنني وحسب أن أطيق تقييد حريتي، ان كل نشاطي سوف ينحصر في المستقبل الممدود أمامي بأحلامه الوردية قبلما أتعرض لضرب مطواة أو دق عظام بسلسة أو في سيارة مهشمة على الطريق السريع هو أن لا أتعرض للاعتقال، هذا كلام صريح، لكن وخزهم هذا أو تشديد الوطأة –يقصد الحكومة والشرطة- فيما هو سبب أفعال الفساد والسوء، انما يثير ضحكي! فهم لا يبحثون فيما هو سبب الصلاح، وإذا فعلام البحث عن سبب الفساد؟ اذا كان الناس صالحين فلأنهم يحبون هذا، وما يكون لي أن أتدخل فيما يسبب ارتياحهم، وهكذا، يجب أن ينطبق على الطرف الآخر! وأنا من أنصار هذا الجانب، وأكثر من هذا فإن الفساد هو فساد الذات، ذاتي أو ذاتك فيما يعني كلامنا وحده، وفساد الذات هو الفطرة التي ينشأ الانسان عليها، لكن الفساد لأنهم لا يبيحون الحرية المطلقة، واذا فإن ما أفعله انما أفعله بدافع من ذاتي ولأنني أحب أن أفعله!.....). يظهر الحوار أن أليكس ليس ساذجاً أو غبياً بل هو واع تماماً لما يفعل ولأسباب ذلك، وهو أنه فعلياً فاسد من الداخل، ومن نفسه هو، بلا تربية ولا أخلاق ولا ضمير، بل ويضحك على من يعزي سبب فساد الأفراد إلى فساد الحكومات، لأن العكس فعلياً هو الصحيح، وأن سبب الفساد هو عدم وجود الحرية المطلقة!!! وما هي الحرية المطلقة وما الذي يمكن أن تؤدي إليه؟؟؟؟ ينتهي القسم الأول بأن يعتقل أليكس بسبب جريمة ويحكم عليه بالسجم لمدة 14 عاماً، وهنا يبدأ القسم الثاني، يتحدث عن السجن والحال فيه وأنه أصبح يرتاد الكنيسة ويقرأ الكتاب المقدس لا رغبة في الصلاح بل لكي يستمتع بالأقسام الفاحشة فيه ولكي يقرأ عن حالات الضرب والعنف فيه ويتخيل نفسه من يحمل السوط ليضرب السيد المسيح!!!!! بعد حالة ضرب لسجين آخر مفضي إلى الوفاة يتم اختيار أليكس للخضوع لعلاج حكومي جديد يفترض فيه أن يهديه إلى الصلاح التام، بمعنى آخر أن يصبح بلا ارادة، بلا ارادة حقيقة لأن يكون صالحاً او فاسداً بل ببساطة لكي يصبح بلا قدرة على ارتكاب الجرائم عن طريق علاج سموه علاج لودفيكو حيث يحقن بمادة ويجبر على مشاهدة أفلام مفرطة في العنف وربطها بحالة حيث يسبب له العنف أو رؤية العنف الغثيان والقيء والمرض، وهكذا يسلب ارادة العنف تماماً، وينتهي القسم بأن يجروا عليه فحصاً مذلاً مثل فأر تجارب أمام وزير الداخلية وعدداً من الأشخاص الآخرين. القسم الثالث يكون بعد خروجه من السجن واعادة تأهيله ليمتنع عن العنف، حيث يواجه الكثير من الأشخاص والأشياء التي تغير حياته مراراً وتكراراً، من أصدقاء وأعداء ورجال معارضة يحاولون استغلاله ضد الحكومة وعلاجها المفترض للجريمة. الرواية يمكن أن تصنف ضمن الخيال العلمي أو الخيال السياسي، تصف عالماً آخر وشخصيات منحرفة، رواية صعبة الهضم وزخمة بالأفكار، كل شخصية فيها محور مهم، فيها الجميع مجرمون، والمجرم يتحول إلى ضحية وهو لا يزال مجرماً، وهناك المجرم الصغير والمجرم الكبير، العنف السادي العبثي. حالة سياسية واضحة مرتبطة بالمجتمع وبالمراهقين المجرمين، تحليل ذلك الواقع الخيالي الذي يبدو مرتبطاً نوعاً ما بالواقع الغربي والمجتمعات الغربية، ودعوات الحرية وإلى أي مدى يجب منح هذه الحرية؟ هل الإصلاح ممكن؟ كيف؟ ما أسباب الفساد من الأساس؟ هل الفرد اساس الفساد أم الحكومة أساس الفساد؟ وهل أحدهما مرآة الآخر فعلياً؟ إذا لم تكن قوي القلب، شديد التحمل فلا تقرأ هذه الرواية، لأنها تسبب الاضطراب والضيق لكنها في الحقيقة عمل فني قوي ومتميز، اذا كنت تحب روايات الخيال السياسي وانتقاد الحكومات والسياسات فاقرأها وستعجبك بقوة. يجدر بالذكر أنها قد حولت إلى فيلم سينمائي في سنة 1971 من اخراج وسيناريو وحوار ستانلي كوبريك، حيث اختلفت رؤية الفيلم عن الرواية بعض الشيء وخصوصاً النهاية التي اختصر منها المخرج فصلاً كاملاً، هذه ما أثار حنق الكاتب الذي ظل ينتقد الفيلم حتى توفي، الفيلم نفسه منع عرضه بسبب مشاهد العنف القوي وموضوع الجريمة فيه.
Particularly easy read for a film script. Kubrick was really efficient, not only in his choice of words, but in his decision to format the script in an unusual way that's pleasing to the eye. You may have to read it to understand what I mean. I've never been able to figure out of Alex is meant to be a sympathetic character, but he seems to be more relatable in this screenplay than in the final product. Must read for any fan of Kubrick, or anyone interested in film-making in general.
This was a hard read. I didn’t know anything about this book before starting. Both as a behavior analyst and a compassionate human being, the use of pairing in such an evil way was grotesque. I gave it two stars because it gave you opportunity to consider your moral code, but it was not fun.