By Nobel prize winning Egyptian author Naguib Mahfouz. A collection of very short stories describing the narrator's neighbors (78 in just about 120 pgs). From love matches to business success, to murder and even rumors of the supernatural. These read a bit like how a child would overhear a parent gossiping with a nosy neighbor, but tell a lot of the local culture and way of life.

A collection of loosely connected vignettes about life in a poor alley neighborhood. It's set during the 1920's in Egypt, a period of political upheaval (independence from English colonial rule) and social change.

As mentioned in the introduction, there are many moments and side comments which give glimpses of life and culture during that time (such as: "Abdun is a baker's boy. He takes dough from our houses and brings it back fresh-baked ..." )

The writing and characters are good, though the vignettes are usually so short (half or one page) that they often feel abrupt and leave you wanting more. It's a formula that works in small doses but becomes a little tedious after a hundred pages. So it's better to read them in small portions, a couple pages to a sitting.

3.5 star material, but I'm rounding down.

يأخذك نجيب محفوظ من يدك ويصحبك في رحلة إلى حارتهم.

تتعرف على عالم جديد تمامًا ربما لم تتصور أنه يمكن أن يوجد. يعرفك على معاني الثورة، المجون، التقوى والورع، العشق، الغضب، الرضا، الإيمان، التشكك، كيف هي في عقل سكان هذه الحارة؟ وهذه الحارة مثال لكل حارة، لك الطبقة الفقيرة في القاهرة في ذلك الزمن.

تتعرف على عالم الدراويش، لماذا يقدس أهل الحارة المجاذيب؟ كيف تنشأ الخرافة في الأذهان؟ ميف يخوض كل الناس في أعراض كل الناس، وكيف تتناقل القصص على الألسنة، وكيف تتغير مع الزمن؟

موازين القوة والضعف، والكرامة والمهانة، يحكم أهل الحارة الناس بنبّوته، ويحكم الدرويش عقولهم بنبوءاته، يتمردون على أغلال هذا ويكسرون سلاسل ذاك؟ يتحررون، لكن هل يخرجون من زنزانتهم الضيقة إلى الفضاء الحر أم إلى سجن أكبر قليلًا؟

حكايات كثيرة تنتهي بالألغاز، وحكايات كثيرة تنتهي فجأة، لا تدري لماذا بدأها أصلًا. تتركك كل حكاية مع تساؤلات عن طبيعة الإنسان والحياة.

الحارة مليئة بالرمزيات، التكية والشيخ الأكبر والسور وغيرها من الرمزيات التي تتكرر أو لا تتكرر، حكايات تراها رغم تغير الزمان، وتبدل المكان، واختلاف البيئة، تراها انعكاسًا للواقع الذي تعيشه كل يوم.. لأن الإنسان هو الإنسان، وحكايات حارتنا هي حكاياته.

يا الله! ما هذه القدرة المذهلة علي الحكى؟!!!

طوبى للحمقى فهم السعداء..!

مصر القديمة ، حواريها و شوارعها و أهلها و حكاياتهم و حياتهم و حكاويهم و أفكارهم و عاداتهم و تقاليدهم و اعتقاداتهم ، بقلم واحد منهم .
واضح إن هيكون ليّ قراءات تانية كتير لنجيب محفوظ بعد حكايات حارتنا ، الله يرحمه.

اتبسطت اوى وانا بقرأه. اسلوب جميل وقصص مختلفة ومميزة. شكرا نجيب

الالفة
الشعور العالق بذهنى طول الرواية :)

عندما تلتمس الانسانية فى صفحة..والوحشية فى الصفحة التالية
عندما تأسرك الحكايات فتنسى الواقع لوهلة ويهيأ لك انك فى الحارة ؛بل وتشعر باحاطتك باهل الحارة والتكية والقبو
وعندما تأخذك الاحداث لدرجة انك تنتظر الحكّاء كى يسرد حكايتك انت الاخر..وكأنك احد اهل الحارة

؛عندما تنتابك كل المشاعر من الضحك للبكاء للدهشة للازدراء للشفقة فى متتالية قصيية واحدة

اذن يستحق محفوظ لقب ابو الرواية عن جدارة


اقرأها؛ربما تجد نفسك فى احدى الحكايات :)

This collection of short stories from Naguib's neighborhood take you back in time and immerse you in Egypt's history back in the 70s to when Naguib was a little kid noticing all the little things around him.

Lovely prose, sense of place and culture, and Mahfouz magic infuse this short work.

كل حكاية حياة

لا تستطيع أن تفعل شئ وأنت تقرأ هذا الكتاب الا أن تتوه فى تلك الحاره وتخرج وتمشى فى أزقتها لتبحث فى تلك الحكايات حتى تجد نفسك فى احداهم ..
ولن تخرج من تلك الحاره الا وأنت مشبع بالعديد من الحكايات الممتعه والفريده والتى تصف بعض الفترات فى حياه محفوظ ..
كتاب له مذاق خاص بالنسبه ليا...