Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 99 votes)
5 stars
29(29%)
4 stars
42(42%)
3 stars
28(28%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 17,2025
... Show More
“As the World Turns”—Egyptian Style

The American soap opera “As the World Turns” lasted for 54 years on TV, an amazing run. I confess that I never watched it. I mention it because rather than trying to watch over half a century’s worth of soap opera, you could do a lot worse than turn to the 246 pages of this Egyptian story detailing the lives of more than 15 characters in a small alley in Cairo in the 1940s. We have love, sex, bi-sexuality, violence, crime, drugs and piety, not to mention grave robbing, a prostitute training school, a fake dentist, family quarrels, and a man who specializes in making beggars into cripples, thereby earning them greater sympathy among the public. There are many sudden fluctuations of fortune. When something seems settled, it is almost sure that it isn’t. Melodrama alternates with pathos. Like, I’m not kidding, this is a soap opera, but it’s a good one. If it isn’t exactly Egyptian life, it certainly is how Egypt’s greatest writer chose to portray it. “Midaq Alley” has been popular ever since it was published, signifying that the Egyptian public certainly recognized a fair bit of truth in the lives of Kirsha, Kamil, Abbas, Hamida and the gang. From the English, I can tell that the Arabic would sound far more natural to the various characters just because expressions of piety and pure politesse are not common in the daily dialogues of English speakers.

If it takes you a while to sort out all the alley inhabitants, stick with it. Not very deep, “Midaq Alley” provides a colorful, interesting portrait of Cairo during WW II. I’m not going to go over the separate stories of all the characters. The loves (or non-loves) of Hamida occupy much of the book, the travails of the youth—those who love the alley and those that long to bust out for good—the despair of the old, sickness, death, and love of God that suffuse the novel give it a richness that shouldn’t be ignored. Whether it is Mahfouz’ best work is another question entirely.

April 17,2025
... Show More
" وانداحت هذه الفقاعة أيضًا كسوابقها، واستوصى المدق بفضيلته الخالدة في النسيان وعدم الاكتراث، وظل كدأبه يبكي صباحًا_ إذا عرض له البكاء_ ويقهقه ضاحكًا عند المساء، وفيما بين هذا وذاك تصر الأبواب والنوافذ وهي تفتح ثم تصر كرة أخرى وهي تغلق. "

النجيب محفوظ لا يضيع وقتًا، يلقيك عنوة في قلب المدق، تتشرب كل تفاصيل الشخصيات، يعطيك مفاتيح الشخصية، طريقتها في المراوغة، سذاجة البعض الآخر، شخصياته مختلفة كطبع الحياة، السيكوباتي والوصولي، المجرم، والقواد، مثلي الجنس، المتصابي، المسالم، الحكيم، والمجذوب، والعاهرة بالفطرة،
كل أولئك يجعل مساراتهم تتقاطع في تشابك مذهل، تلاحم جميل، مرير، واقعي يبعث على الشجن، القصة من أيام الحرب العالمية الثانية في زقاق المدق، تحكي حول الرغبة، الحب، التسلط، الرضا، حول زوجة تضرب زوجها من فرط حبها فيه، وأخرى أرملة تريد الزواج من جديد، وشابة ضاقت بضجيج المدق، وآخر يحب السكينة في المدق؛ ولكن كيف السبيل إلى هذه الفتاة الطموحة، تعب وجد ولم يدرك أنه ألقى بنفسه في التهلكة، قصة أخرى جميلة من قصص محفوظ تبرهن على أنه لم يأتِ مثله من شرح، وفصل الشخصيات في حوارينا كما فعل، لروحك السلام.
April 17,2025
... Show More
يفاجئنا كعادته هذا النجيب.
أن ترسم كل هذه الشخصيات وبهذا العمق، أن تنقلنا من بيوتنا إلى الزقاق لنعيش ونصحو ونحلم به فهذه عبقرية لا يتقنها إلا النجيب.
كلما قرأت لنجيب محفوظ أشعر بأن الكتابة سهلة وبسيطة ولا تحتاج لأي مجهود وأن الكلمات تنساب منه كالماء في الجدول.
مُجرد أن تطأ عيناك على أول صفحات الرواية ستقع في غرام الشخصيات والأحداث -المتوقعة بنسبة كبيرة- بالطبع.. حتى وإن كانت الرواية أقل من روايتيه السابقتين "القاهرة الجديدة" و"خان الخليلي" ولكن.. سيظل هناك عامل جذب أن تُكمل الرواية، وتحرص على ألا تنتهي بسرعة.. ومن الجمال، أن ثلاثة روايات كتبهم نجيب تدور أحداثهم في نطاق مكاني ليس بالكبير.. لكنك لن تجد شخصية واحدة مُتشابهة.. كُل الشخصيات فريدة التكوين والتركيب.
ما زال نجيب يغوص في النفس البشرية.. يجعل الشخصيات تبوح بأسرار شقائها وعذابها.. وتلك الشخصيات لا تقول إلا أسباب بؤسنا.. فالأوجاع مُتشابهة وأن اختلفت الأزمنة..
ببساطة رواية لا يسعك فيها إلا أن تتفاعل معها كأنك واحد من شخصياتها، وهذا ما برع فيه نجيب دومًا أن يدخل بقارئه إلى جو الرواية ويجعله جزءًا منها.
هي العبقرية وكفى...
April 17,2025
... Show More
قريتها من أكتر من سنة
و مش فاكر منها كتير بصراحة
بس اللى فاكرة اني كرهت حميدة و كرهت سذاجة عباس الحلو
و زهقت م الرواية جدا و خلصتها بالعافية
و إتعملت فيلم مكسيكي إسمه
El Callejón de los Milagros
بطولة سلمى حايك لكن متفرجتش ع الفيلم برغم إني حملته :(
April 17,2025
... Show More
ومع أن هذا الزقاق يكاد يعيش في شبه عزلة عما يحدق به من مسارب الدنيا، إلا أنه على رغم ذلك يضج بحياته الخاصة، حياة تتصل في أعماقها بجذور الحياة الشاملة، وتحتفظ إلى ذلك بقدر من أسرار العالم المنطوى .

-من مات عشقًا فليمُت كمدا
لا خير في عشقٍ بلا موتِ
April 17,2025
... Show More
دائماً ما يبهرنى محفوظ فى رسم شخصياته

لكن هذه الروايه من افضل الروايات فى رسم اشخاصها

باسلوب اعجبنى ودوماً ما يعجبنى

كانت اول روايه أقرأها لمحفوظ وهى من افضل ما قرأت له الى الان
April 17,2025
... Show More
مكنتش متخيلة إن هيجي يوم وأحط نجمة واحدة لعمل من أعمال عمي نجيب.
إفتتاحية الرواية مملة، أثارت إنتباهي بعد انتهاء الربع الأول حتي المنتصف ثم عودة مرة آخرى للممل وتبريرات لا داعي لها.
ومكملتش القراءة للآخر لإنها أقل من عادية.
الشخصيات بالنسبالي باهتة ومفيش حد فيهم مثير للاهتمام ودي كانت صدمة.

وهتبقي مقارنة ظالمة شوية لو هقارن بين نجيب في بداياته ووقت إزدهار قلمه. لكن بالتأكيد في حتة جوايا هتغفر ليه أي إخفاقات
عرفت إنها إتحولت لفيلم مكسيكي هي أقرب فعلاً للأعمال دي أو بالأصح هي قالبة هندي شوية
April 17,2025
... Show More
Voto: 3 1/2
Pubblicato nel 1947 dallo scrittore egiziano Nagib Mafhuz [1911-206], Premio Nobel per la Letteratura 1988, questo romanzo racconta la quotidianità degli abitanti di un vicolo del Cairo e più indirettamente quella del popolo egiziano durante la seconda guerra mondiale: un racconto a tratti drammatico ma più spesso permeato da un sottile umorismo e da franca ironia che rappresenta un realistico ritratto del barcamenarsi quotidiano di un popolo cui non manca l'ingegno per sopravvivere alle difficoltà della vita quotidiana senza cedere alla disperazione. E se non posso annoverarlo tra i capolavori del novecento, tuttavia la lettura è sempre piacevole e divertente, i dialoghi ben costruiti e le singole storie reggono e si rendono davvero interessanti.
April 17,2025
... Show More
ومع ان هذا الزقاق يعيش قي شبه عزلة عما يحدق به من مسارب الدنيا، الا انه على رغم ذلك يضج بحياته الخاصة ، حياة تتصل أعماقها بجذور الحياة الشاملة ، وتحتفظ - الى ذلك - بقدر من اسرار العالم المنطوي.

شخصيات لطيفة، مميزة، لكل منهم قصته. لم اشعر بوجود بطل واحد تتركز حوله الأحداث، بل هي تتحدث عن اهل الزقاق ومصائرهم - ربما كان التركيز على حميدة لان ما قامت به كان شاذا بالنسبة لتاريخ الزقاق الوديع، اضافة الى ان مصيرها ارتبط باكثر من شخصية.

حميدة فتاة طموح، مختلفة، لم يرقها قط أن تتلخص حياتها في الزوجية والخدمة والامومة. لم تحب الاطفال كحال بنات جنسها. كانت لديها غريزة غريبة في حب العراك. لذلك من الطبيعي الا تحب عباس الحلو المسالم البسيط، كحبها لفرج ابراهيم الذي عرف كيف يستدرجها الى الهاوية :
لا البيت بيتك ولا الاهل اهلك. انك من طينة اخرى. ومن الكفر ان يعيش جسم حي نظر بين كومة من العظام النخرة. ان الله ارسلني اليك لارد الى جوهرك النفيس حقه المسلوب.

حدثها بمثل ما تحدث به نفسها، احبته بصدق-ومجددا تلعب النافذة دورا حيويا في القصة. تردت في حياة الرذيلة والفساد، ساعدها على ذلك انها لم تكن مرتبطة بعائلة حقيقية. الا انها لم تكن كالاخريات حزينة او مهمومة، بل كان في ذلك سعادتها، المال والملابس والحلي والرجال. لم تفكر في العودة الى حياتها الطاهرة السابقة حتى اخر لحظة.
اعتقد ان الجهل، وقلة الثقافة والتعليم هما السببان الرئيسيان لما حدث لها.

عباس الحلو، الحمل في زمن الذئاب
كان يعيش على الفطرة لا يدري شيئا عما ورائها، مخلصا لقوانين الحياة الاولية. فوجد في الحب جوهر حياته وخلودها، فلما ان فقده فقد الاسباب التي تصله بالحياة، وتردى مزعزعا كذرة هائمة في الفضاء.
اعتقد انه استحق نهايته البائسة تلك.

حسين كرشة كان له نفس طموح حميدة. لم يفتأ يسخر من زقاق المدق واهله. التحق بالجيش الانكليزي سعيا وراء المال.
ليست هذه الحرب بنقمة كما يقول الجهلاء، ولكنها نعمة النعم. لقد بعثها ربنا لينتشلنا من هذا الجوع والعوز. على الرحب والسعة الف غارة وغارة ما دامت تقذفنا بالذهب.
نحن تعساء. بلد تعس وناس تعساء. اليس من المحزن الا نذوق السعادة الا اذا تطاحن العالم كله في حرب دامية؟!! فلا يرحمنا في هذه الدنيا الا الشيطان!


زيطة صانع العاهات - وياله من فن! - الذي لا فرق بين سواد جسمه وجلبابه من فرط القذارة. شخصية مخيفة بحق. لا اعلم كيف ابقى عليه أهل الزقاق كل هذه المدة.
اي واحد منا تستقبله الدنيا كملك من الملوك، ثم يصير بعد ذلك ما يشاء له نحسه. وهذا خداع حكيم من الحياة، والا فلو افصحت لنا عما في ضميرها منذ اللحظة الأولى لابينا ان نفارق الارحام!

كان مولد زيطة يمنا على والديه الشحاذين، فقد كانا يحملان طفلا ليحصلا على تعاطف اكبر من الناس، فلما ان جاء طفلهما الميمون، استغنيا عن أطفال الناس!

احببت تحليل عزت عمر لللرواية اذ انه لما كان اول مشهد فيها هو الاستغناء عن خدمات الشيخ الملحن الذي صار قديما، واحلال الراديو مكانه، يتجلى الصراع بين القديم والجديد.
الزقاق هو التراث والماضي، وحميدة تمثل المتمرد على الماضي، اما عباس الحلو فهو المتمسك والقانع به. وبموت عباس، ينتصر الحديث على القديم.

رواية ممتعة، فيها الكثير من المواقف الطريفة التي تنم عن حس الكاتب الفكاهي - كمشهد زيطة وهو يغازل حسنية، او تعليقات السيد درويش.
لم المس فيها تلك الروعة التي وصفها بها كثير من القراء، ومن الاعمال السبعة التي قرأتها لنجيب محفوظ، ما زالت القاهرة الجديدة هي المفضلة.
اليس لكل شيء نهاية؟ بلى لكل شيء نهاية
ومعناها بالإنجليزية endوتهجيتها e n d.



April 17,2025
... Show More
حارة محفوظ هى عالم فريد قد لا تواجهه فى حياتك ولا تقرأ مثله مهما كنت مُطلع
حارة محفوظ هو كل بيت مصرى وكل شارع مصرى
حارة محفوظ هى مجتمع بأكمله أفنى محفوظ حياته ليقدمها لك
محفوظ هو ذلك المبدع (اللى نصب سيرك) أدبه ليمتعنا الى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
زقاق المدق هتقابل شخصيات انت بتشوفها فى كل مكان لكن من الصعب أن تعرف تتكلم عنها أو تصفها كما وصفها محفوظ.
السلطه والنفوذ والمال والجنس والمغامرة والعشق والشهوة الى ملذات الحياة . ذلك الخليط الغريب استطاع محفوظ أن يمزجه ليقدم لنا لوحة متناسقة الألوان بديعها .
فى الروايه : يقدم لك محفوظ الانسان بكل ما له وما عليه ويترك لك انت الحكم لتتأمل فيما ىلت اليه الأمور.
April 17,2025
... Show More
رواية عن حكايات الحارة المصرية ايام الحرب العالمية الثانية
يبدع فيها نجيب محفوظ فى تشريح دواخل وفلسفة وافكار شرائح مختلفة من سكان الحارة
فهذا سليم علوان صاحب الوكالة واغنى تجار الحارة يبحث عن شبابه فى فتاة صغيرة يتزوجها
وهذا السيد رضوان رمز الصبر على الابتلاءات والايمان العميق
وهذا هو المعلم كرشه صاحب القهوة رمز الفجور
وابنه حسين كرشه العابث اللاهى الذى يتقد شرا وحبا للمال ليصرفه على شهواته
وعباس الحلو هذا الانسان البسيط المسالم القانع بنصيبه من الحياة والذى يحب حميده بنت الخاطبة
بينما حميده لا تحب احدا الا المال و زيجة من رجل غني حتى تعيش العيشة المترفه التى تتوق اليها لتخرجها من الفقر و الحرمان الذى عاشته مع امها بالتبنى تلك الخاطبة الجشعة
وزوجة الفران الزوجة المتسلطة التى تذيق زوجها المر كل ساعة
وغيرها من نماذج من الحارة
كصانع العاهات الذى يجد متعته فى الام الاخرين وعذابهم
والشيخ درويش الذى له نصيب من اسمه فاصبح درويشا يهيم بالسيدة زينب ويفيض قلبه بحب آل البيت صلوات الله وسلامه عليهم
والعانس الست سنية البخيلة التى تبحث عن الزوج الشاب بعد ان تخطت سنها الخمسين
وغيرهم من نماذج البشر قد نجدهم اليوم بيننا مع اختلاف الزمن
المهم انهم رموز لطبائع واخلاق وتصرفات فى صورة اشخاص من لحم ودم
وكأن العالم بكل الناس التى فيه ومافيه صور فى نماذج حارة زقاق المدق التى ابدع النجيب فى تصويرها
انها العالم مصغرا ومختصرا فى صورة حارة واحدة من حوارى مصر القديمة
وكما تمتلىء الرواية بالرمزية فانها لا تخلو من لمحات فلسفية عن الموت والحياة والايمان والشهوة والفجور والحب والخيانة والقناعة و الطمع
انها وجبة دسمة لذيذة
فمن اراد منها الحدوتة والحكاية سيجد
ومن اراد الرمز وراء الحكاية سيجد ايضا مبتغاه
ومن اراد ان يقترب من فلسفة نجيب محفوظ وكيف يرى نماذج البشر سيجدها كذلك
رواية ممتعة ارشحها بشدة
ولا اتعجب انها برغم انها كانت العمل السادس فقط لنجيب محفوظ ولكنها بهذا العمق ولكنه كاتب مبدع وهذا ما ظهر فى اعماله الاولى مثل رواية القاهرة الجديدة ورواية خان الخليلى
الخلاصة
عمل رائع يستحق القراءة بدون شك وايضا يستحق الخمسة نجوم وارشحه بشدة
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.