Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
34(34%)
4 stars
37(37%)
3 stars
29(29%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 17,2025
... Show More
اعتقد الفكرة الاساسية ف الرواية هو نقل صورة شاملة للوضع الاجتماعى و السياسى و التغيرات اللى طرأت عليهم من خلال عنواين الجرايد و توضيحها بسرد صورة خاصة لاسرة متوسطة الحال و سرد تأثرها بالمتغيرات دى.

بالنسبة لى الفكرة منجحش تنفيذها اطلاقا..قصة ذات كانت اسقاط مباشر على اوضاع اجتماعية معينة من الاول للاخر و مفيهاش اى بعد درامى او تغيرات تدريجية و مش بتدى فرصة للتفكير ف وجود اسقاطات تانية

الرواية ممكن تنقسم لجزئين..الاول هو قصة ذات (الفصول الفردية) و التانى عناوين الصحف (الفصول الزوجية

بالنسبة للجزء الاول (قصة ذات) معجبنيش خالص و معجبنيش اسلوب الكاتب عموما ف السرد. جمله طويلة جدا و تهت كتير مع ان القصة ساذجة اوى.

الجزء التانى (عنواين الصحف) عبقرى. و مشكلته الوحيدة هى عدم استغلاله ف القصة بشكل افضل
April 17,2025
... Show More
أول رواية اقرأها لصنع الله إبراهيم وحتماً لن تكون الأخيرة. (ذات) رواية إجتماعية سياسية تتسم بالسخرية السوداء التى أبدع صنع الله إبراهيم فى شحن روايته بها سواء عن طريق الرصد الزمنى للأخبار والتصريحات الصحفية لتوضيح الفساد الذى استشرى فى جميع جوانب الحياةأو عن طريق تتبع الحراك الإجتماعى فى المجتمع المصرى من خلال حياة ذات الشخصية والأسرية بأسلوب جاف موضوعى بحت. فهو يعامل شخصياته كماكينات... فيصف الكلام ب "عملية البث" والجنس ب "عملية التفريخ"... إلخ. كما أن الأسلوب القصصى نفسه يتخذ طابع اخبارى. و بالرغم من تلك الموضوعية إلا أن الرواية أليمة بكل ما تحمله الكلمة من معانِ.. ليس فقط على المستوى القومىالإجتماعى وأنما على المستوى الشخصى أيضاً, وتتحول ذات إلى نموذج إنسانى لا تملك إلا أن تتعاطف معه.
April 17,2025
... Show More
رواية ساخرة، سياسية، إجتماعية، ومصرية بامتياز.
April 17,2025
... Show More
أظن خمس فصول كفاية، مش هكملها
مش لاقية دافع يخليني أقلب الصفحة
not my cup of tea
April 17,2025
... Show More
أفضل ما فى الرواية هوا الجزء الأرشيفى بعد كل فصل من فصول الرواية و هوا يثبت بما لا يدع مجال للشك أن ذاكرة الشعب لا تتخطى الأيام و الشهور و أنه من الصعب القيام بعمل الربط المناسب بين الأخبار و بعضها و بين تتدهور الأوضاع فى مصر و الفساد الموجود فى كل مؤسسات الدولة
أيضاً من أرشيف الأخبار لفترة لم أعيشها شخصياً إلا أنى أحس الآن بمضاعفاتها و آثارها الجانبية أتأكد من أمر
هوا أن الله بالفعل يحمى مصر و شعبها -الغير متدين بطبعه- فلا يمكن لأى دولة فى العالم أن تمر بما مرت به مصر فى خلال التاريخ الحديث ولا تنهار أو تصل الى الحضيض
فنحمد الله أننا مازلنا نسير على ركب الدول النامية
نرجع إلى ذات تلك الشخصية المصرية النمطية المتكررة كثيراً سواء قديماً أو حديثاً فدائما ما تجد حولك تلك الذات الطيبة المحبة للخير و الناس التى لا تستطيع العيش فى مجتمع ينبذها او يضعها فى قالب لوحدها لمجرد رأى أو فكر
لذلك حاولت دائماً التغيير ليتقبلها المجتمع و تلك طيبة
جميع الشخصيات الاخرى فى الرواية سهلة التوقع لتصرفاتها و تجمع بين الخير و الشر فى داخلها و أن طغى على معظم الشخصيات حب امتلاك المال و شهوة الغنى
مما يجعل أحداث الرواية ليست بذات المتعة و التشويق فتسلسل الأحداث منطقى و يمثل التطور لأى بيت مصرى فى تلك الفترة الزمنية
ألا أن تلك الفكرة الارشيفية و تجميع الأخبار هيا أكتر ما جعلنى معجب بتلك الرواية و سبب رئيسى لحصولها على النجوم الأربعة
April 17,2025
... Show More

رواية واقعية صادمة، شعرت وكأنها صفعتني لأرى في تفاصيل حياتنا اليومية ذلك العفن السرطاني المتأصّل في مجتمعاتنا العربية وليس فقط المصري.

ذات هي ذات كل إنسان عربي يبحث عن حياة أقل ما يقال عنها طبيعية وسط مجتمع طبيعي، بعيداً عن تعنيف المرأة والاستهانة بطموحات الرجال وقمع المواهب والأفكار!

عناوين الصحف: تلك الكلمات القليلة، تكشف مدى الانحدار والانكسار وتشوه الحقيقة وسيطرة الكذب والتلفيق الذي وصلنا إليه ونعيش فيه!.

يا إلهي! تجربة أولى رائعة ومؤثرة وصادمة مع صنع الله إبراهيم
April 17,2025
... Show More
هل من الممكن أن تعجب برواية تقريبا نصفها عبارة عن عناوين إخبارية ومقتطفات من مقالات صحفية؟ الإجابة هي نعم، طالما أن هذه القطع التسجيلية تخدم روح الرواية وتلعب دورخلفية للأحداث وتؤطر لتطورها الدرامي. (ذات) هي أفضل أعمال صنع الله ومع (شرف) تمثل إنتاجه الروائي الأهم.
رغم جفاف الرواية والجو العام الكئيب الذي يحيط بالعمل وشخصياته إلا أن المتعة حاضرة وخاصة في تتبع التطور الدقيق والهادىء الذي يطال كل شخصياتها، ورغم توقع الأحداث ومآلات الشخصيات يظل بناء العمل جذاب للنهاية، أخيرا، اللغة التي طالما كانت بسيطة لدى صنع الله وليست من نقاط قوته كانت مناسبة لهذا العمل الواقعي الذي بين ايدينا.
April 17,2025
... Show More
أول ما يمكن يلفت نظرك قبل الشروع في قراءة الرواية تنويه مذيل باسم الناشر يقول فيه: "الوقائع الواردة في بعض فصول هذه الرواية منقولة عن الصحف المصرية، الحكومية منها والمعارضة، ولم يقصد بإعادة نشرها تأكيد صحتها أو المساس بمن تناولتهم وإنما قصد به المؤلف أن يعكس الجو الإعلامي العام الذي أحاط بمصائر شخصياته وأثر فيهم". صدرت الرواية قبل أكثر من عشرين عاماً من الآن (1992)، ولا أدري إن كان الناشر سيضطر لوضع هذا التنويه في صدر الرواية لو أنها صدرت في هذه الأيام.

اختار صنع الله إبراهيم لبطلة الرواية اسماً غير مألوف هو "ذات"، وسمى الرواية باسمها. وثمة تطابق كامل بين نصف الرواية، على الأقل، وبين حياة ذات: فالرواية تبدأ ببداية ذات أو بمولدها، ولكن ذات لا تنتهي بانتهاء الرواية ولا تموت فيها على الأقل. أما النصف الآخر من الرواية، على الأكثر، الذي يبتعد عن الحياة الشخصية لذات، فهو الذي عمد فيه الكاتب إلى تقصي أحوال مصر في عقد من الزمان هو أسوأ العقود التي مرت بها أرض الكنانة في عصرنا الحديث على الإطلاق: ثمانينيات القرن العشرين.


وقد لجأ صنع الله إلى حيلة ذكية في السرد مكنته من تعريف القارئ بالجو العام الذي كانت تعيشه مصر في تلك السنوات العجاف دون أن يتحمل متاعب إقحام الأحداث في مسار الرواية إقحاماً، وعمد أيضاً إلى إقامة شبكة لامتناهية من الروابط بين الأخبار المنشورة في الصحف (الحكومية والمعارضة) وبين حياة ذات، والتي كانت طبيعة عملها قريبة أيضاً من الصحافة والأخبار. فمعظم ما يدور في حياة ذات ومن حولها يوجد له انعكاس ما في إحدى القصاصات، والعكس ربما يكون صحيحاً أيضاً. أي أن الرواية تظل ناقصة بدون القصاصات، والقصاصات تبقى غامضة دون الرواية، التي ما كانت لتكون لولا ذات.



ليس في شخصية ذات ما يثير الحماس بأي صورة من الصور، وليس في حياتها غير الرتابة والملل. ولكن ذات إنسانة، وحكايتها تستحق أن تروى، شأنها شأنه عشرات الملايين من المصريين الذين عايشوا حقبة ما سمي بالانفتاح في عهد السادات ومن بعده مبارك. وشاهدوا بأنفسهم تحول بلادهم من قوة إقليمية عظمى إلى مجرد إمعة تتسول الفتات، وتعرضوا بأنفسهم للقمع والتخويف والترهيب والنصب والاحتيال والفساد على نحو لا يتصوره عقل، ليخرج الجميع خاسرين دون استثناء.
April 17,2025
... Show More
فصلت منها! مقدرتيش أجمع مين رايح فين ليه!!

تجميع الأخبار وار بعض بالشكل دا، يدي إنطباعات معينة، وهي طبعا مقصودة من الكاتب، لكن تبقى نسبة من عدم اليقين في مدي دقة هذا المقصد، الموضوع شبيه بـ"شغل المونتاج الرخيص" انك ممكن تقص و تلزق أي حاجة بشكل ما، فتطلع بمعاني مختلفة متناقضة مع إن المصدر واحد!

أما الشخصيات، فبعد أول فصلين، مقدرتيش أفهم تطورهم! دا غير أن الكاتب استخدم بعض الايحاءات الى مقدرتيش افهمها كلها!

بالكاد قرأت أول ثلاث فصول!
April 17,2025
... Show More
قراءتي المتمهلة لذات قسراً ثبتت أثرهاومنحتني الكثير من الوقت لأتأمل أعجوبة صنع الله إبراهيم .
تتعاقب االفصول بين فصل يروي حياة ذات و فصل يحوي عناوين الأخبار من صحف االحكومة والمعارضة ولا يخفى على أحد الهزلية التي كان غرضها مقصوداً عندما كان يكتب خبراً ويكتب نفيه في السطر الذي يليه ونفي النفي في السطر اللاحق .لماذا ذات ؟
هل انتهت أسماء الفتيات حتى يسميها ذات , لا أعترض على الاسم من الناحية الجمالية ولكن اسم ذات هو في ذاته نكرة
كلنا ذوات نتحول إلى معرفة من خلال اسم ولكن ما حدث هو ما يحدث كل يوم في منطقتنا
نولد نكرات , يمنحوننا أسسماء وبطاقات تعريف , تقوم عروبتنا بتحويلنا إلى نكرات , لنعيش الحياة بطولها وعرضه في محاولات مستميتة حتى نعرف عن أنفسنا أو لا نكون نكرات على الأقل , وتنتهي المحاولة المستميتة بالموت طبعاً , فنموت ليتكرموا علينا بشاهدة قبر تعرف عنا , ويهملون حقيقة أن كل ما تحت التراب سواء!
هنا في هذا الكتاب المر الفريد يقول لنا صنع الله ابراهيم أن العربي كائن يقوم بدور وحيد أنه يتأثر فقط !
نهاية الكتاب لا تقل فرادة عن ما سبقها , تصل ذات إلى سن اليأس لا الفيسيولوجي فقط ولكنها تيأس بكل ما أوتيت من عزيمة .
April 17,2025
... Show More
وأخيرا قرأت لـ صنع الله ابراهيم !!

مذاق اشبه بالمراره سيمتلئ به جوفك وانت تقرأ هذه الحكايه ، اقول اشبه لأن الراوي طعّم البؤس بقليل من السخرية جعلت الحكاية مضحكه مبكيه . ثم بعد ان تنتهي ستجد انك مليء بغضب مكتوم وسؤال يراودك : لماذا ؟! لماذا كان الواقع صعبا لدرجة ان الكاتب لا يحتاج لخياله كي يستلهم قصة شقاء ؟ لماذا يتوالى الزمن في خيبته حد ان اقرأ هذه الرواية المكتوبة قبل عشرين عاما من الان واجدها لا تختلف شيئا عما اراه واسمعه يوميا !

هذه حكاية ذات ، الفتاة المصريه ، وتدرجها من فتاة قليلة الطموح الى زوجة تبكي لأن الرنجة كانت منتهية الصلاحيه ، تقول لنفسها : هذه تفاهة . وتبكي . وحين تصبح التوافه مصدر للبكاء فهذا يعني ان الخراب طال كل شيء .
تستطيع ان تقول ان ذات هي مصر وان كل من حولها هم الحكام الذين تكالبوا حتى جعلوها مفترشة الارض حزينة لا تملك من امرها شيء ، هدم وراء هدم وانتصارات صغيره في الخيال فقط . ضمّن صنع الله روايته بفصول خُصصت لنشر مانشيتات صحفيه عن تلك الفتره ، ربما لتوثيقها ، لكنه لم يكن بحاجة لذلك فالوقائع الحالية تفوقت عليها .

شاهدت مقتطفات من المسلسل واستطيع القول ان الرواية مختلفه ومختصره ولكنها اساس البناء ..الرواية ليست كئيبة اللغه بل على العكس ، لكن القصة ذاتها بواقعيتها والتصاقها بنا ..تضفي على الرواية ثقلا لا يُرى لكنه يملئك .
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.