Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 100 votes)
5 stars
33(33%)
4 stars
36(36%)
3 stars
31(31%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 17,2025
... Show More
Un libro en monólogo interior sobre la música, sesenta páginas en las que el protagonista principal habla de su relación con el contrabajo y poco a poco, cayendo en una espiral de alcoholismo y de su propia inercia, va degradándose cada vez más el monólogo. En un libro así, pese a lo corto que es, el autor ha logrado delinear muy bien el personaje, haciendo que solo con gestos o con cierta candencia en sus palabras, descubramos detalles de su personalidad. Interesante y corto, pero no es nada del otro mundo.
April 17,2025
... Show More
أفضّل مشاهدة المسرحية على قراءتها لرؤية كل تلك النغمات بالرغم من معرفتي لبعض مما ذكر، هذه مسرحية لا تكتب فقط تشاهد باستمتاع.
April 17,2025
... Show More
Patrick Süskind é o autor de um dos meus livros preferidos de sempre: Perfume – A História de um Assassino. Depois de ter lido esse livro, ainda antes de ter o blogue, li a novela A Pomba, que sinceramente não me cativou. Este pequeno livro, publicado em 2010 numa daquelas coleções que saíam gratuitamente com jornais, foi comprado precisamente por ser deste autor, numa tentativa da minha parte em explorar um pouco mais a sua obra.

O Contrabaixo é um monólogo em quase 100 páginas, pelos vistos escrito propositadamente para ser representado perante público. O narrador, contrabaixista de profissão, discorre sobre a sua relação com o instrumento que toca, sobre a sua solidão e anseios e sobre a história da música clássica e orquestral. Vários paralelismos se traçam entre instrumento e tocador, em especial no que toca à sua constante relegação para segundo plano, e entre a orquestra e a sociedade.

É notório o conhecimento e a paixão que Patrick Süskind tem pela música. Nota-se na forma exemplar como encarna a sua personagem e na maneira opinativa como vai falando sobre os clássicos. Como sou um completo zero à esquerda em música clássica e não sei tocar nenhum instrumento, houve alturas em que parecia estar a ler uma língua completamente desconhecida. Para quem não está familiarizado com o tema ou sequer tenha muito gosto por ele este livro não terá provavelmente o mesmo interesse. Gostei da escrita e da personagem principal a espaços, mas como o tema não me fascinou, a leitura ficou aquém das expectativas.
April 17,2025
... Show More
مونودراما لعازف كونتراباص معذب بمشاعر متناقضة.. هو يكره آلته و يحبها في نفس الوقت، فهي سبب شقائه و عدم شهرته لعجزه عن الظهور في الأضواء كما أنها في نفس الوقت سبب فرادته و تميزه لكونه جزء لا يتجزأ من الاوركسترا.
April 17,2025
... Show More
::انطباع عام::


الكونتراباص هي رمز للشغف الذي يأكل منك كل يوم أو كما يقال: جد ما تحب ثم اجعله يقتلك! في البداية يمدح عازف الكونتراباص آلته ثم في منتصف حديثه يصب جام غضبه على هذه الآلة القبيحة ويحملها مسؤولية تعاسته الحياتية.
إنها حالة المعظم عندما يعمل في مهنة لا يحبها، فيظل يعظم فيها ويمدح في محاسنها وتفردها لكي يقنع نفسه بقيمة ما يعمله ثم هو في داخله يكره اليوم ويلعنه الذي امتهن فيه هذه المهنة. وتكون النتيجة أن يصبح عبدًا لمهنته لا يستطيع منها فكاكًا لأنه لا يستطيع أن يمتهن غيرها.



هذه قصة دوستويفسكية مونودرامية بجدارة، فيها تشريح عميق لتناقضات النفس البشرية، وتعدد ميولها، وقدرتها على حب الشيء وكراهيته في الوقت ذاته، وشحذ الأدلة على الحب مرة وعلى الكراهية مرة أخرى. هكذا يعمل عقلنا!

***

::سائق التاكسي::




ذكرتني المسرحية في جزءها الأخير بفيلم سائق التاكسي: حياة روتينية، وظيفة آمنة ومملة، يبحث بطلها على معنى للحياة أو عملاً بطوليًا يقلب به المائدة في وجه حياته هو، كأنه تمرد شخصي على حياته هو. هنا عازف الكونتراباص يريد الهتاف باسم محبوبته سارة في وسط الأوبرا أمام وجهاء الحضور كنوع من التمرد لا أكثر ولا أقل. صرخة تعبر عن التمرد على المألوف والمكرور في بلاهة. فهل سيفعل؟

***

::عن زوسكيند::





هذا الأديب الألماني لا يكتب إلا عن الغريب وغير المطروق، فهنا يتحدث عن آلة موسيقية عادية، يجعلها هي محور الحديث في مسرحية متوسطة الطول، ويتم مخاطبتها على أنها شيء عاقل، ككلمة هي كلمة مذكرة في اللغة الألمانية، لكن البطل يتعامل معها كآلة تمثل له الأنثى.
يتناول زوسكيند الموسيقى كمجرد مهنة للعازف من أجل لقمة العيش، فهذه الموسيقى الميتافيزيقية البهية التي يسمعها الوجهاء في القاعات الأوبرالية هي نتاج عزف عازفين يتقاضون أجرًا بالكاد يسد رمقهم بينما من يحظى بالمبالغ المالية الكبيرة هم المغنيون والعازفون المنفردون المشهورون.

***

::اقتباسات::















***
April 17,2025
... Show More
Tek kişilik oyun. Kitabın başında kontrbasını çok seven müzisyen,ortalarında enstrümanını yerden yere vurur. Karşıtlıklar barındıran bir oyun. Aynı zamanda kontrbasa ve orkestraya çeşitli anlamlar yükleyip benzetmeler yaparak devlet,sanat,memuriyet,cinsellik gibi kavramlar üzerinde durur.Oyun devlet tiyatrolarımızda da sergilenmiş. İzlemeyi çok isterdim. Ayrıca yazarın anlatımını çok beğendim. Karışık ve anlaması biraz güç.
April 17,2025
... Show More
المقال كامل من هنا: كابوس الحضارة: نظرة في تجربة "باتريك زوسكند" الروائية

مسرحية «الكونتراباص» هي العمل الأول لزوسكيند، عُرضت عام 1981، وهي مونودراما من فصل واحد. لعازف «الكونتراباص» الثلاثيني الذي لخص لنا مساوئ الحضارة دون أن يتحدث عنها مطلقًا، فهو يسكن في شقة في منتصف المدينة لكنه بطَّنها بمواد عازلة للصوت لكي يستطيع الحياة، فعندما فتح النافذة سمعنا ضوضاء وأصوات أبواق سيارات وآلات ذات صوت عالٍ.

العازف يرى أن «الكونتراباص» عندما كان ثلاثة أوتار كان أفضل في الصوت بالرغم من قلة أنغامه، أما «الكونتراباص» الأربعة أوتار فأسوأ في الصوت وأكثر في النغمات، وهكذا الخماسي، كلما زادت جودة «الكونتراباص» أصبح أسوأ وأكثر إزعاجًا، فالتطور جعل من الآلة الجمالية شيئًا مزعجًا لا يحتمل. كما أن عازفو «الباص» هم الوحيدون –حسب كلام العازف- الذين يخرجون عن النغمة دون أن يلحظ المايسترو الذي يدير الأوركسترا، فهم يخترعون نغمات مختلفة عن الموضوعة دون أن يكون هناك مشكلة.

كما قلت مسبقًا بأن الرأسمالية حلت مع بداية الحضارة بديلًا عن الشيوعية البدائية، فترتب على هذا نشأة الطبقية الاجتماعية. العازف يصف لنا بسخرية مريرة هذه الطبقية من خلال نظام ترتيب العازفين في الأوركسترا، ثم في لمحة عبقرية من زوسكيند يحدثنا عن الثورة التي لم تغير سوى في ترتيب الصفوف الثانية بالأولى وظلت الصفوف الأخيرة في مكانها، والمقصود هو الثورة الماركسية التي قامت من أجل البروليتاريا ثم لم تفدها الثورة في شيء.

ثم تحتد نبرة العازف ويحدثنا عن استمراره في الوظيفة الحكومية لكي يستطيع العيش، فهو ليس موهوبًا فسيعزف «الكونتراباص» كما كان في آلات أخرى، لكن عدم وجود الكثير من عازفي «الباص» دفعته إليه ليضمن العمل، فعزف «الباص» – كما قال – صعب، وليس بحاجة للموهبة بل للقوة.

أخبرنا العازف في النهاية بأنه سيذهب للمسرح وقبل أن تبدأ الأوركسترا سيصرخ، سيصرخ ليجذب أنظار حبيبته إليه، بل أنظار كل الأوركسترا، ولن يهمه إذا أقالوه، المهم أن يصرخ ويحدث جلبة


April 17,2025
... Show More
اسم الكتاب: الكونتراباص/عازف الكونتراباص "مسرحية" - Der Kontrabass
اسم الكاتب: باتريك زوسكيند - Patrick Süskind
عددالصفحات: 112 صفحة

نبذة عن الكاتب،،
•tباتريك زوسكيند (ولد في أمباخ 26 مارس 1949) كاتب وروائي ألماني. من أشهر أعماله رواية العطر Das Parfum, التي حُولَتْ إلى فيلم عطر: قصة قاتل. وكانت بداية شهرة زوسكيند في عام 1981 حين عرضت مسرحية "عازف الكونترباس" وهي مونودراما من فصل واحد وقد عرضت في الموسم المسرحي لعامي 1984-1985 أكثر من 500 عرض وتعتبر بذلك أكثر المسرحيات عرضا في تاريخ المسارح الناطقة بالألمانية وتعتبر كذلك من أهم المسرحيات في المسرح العالمي. ~ويكيبيديا
~ مختصر المسرحية،،
تُروى القصة على لسان عازف الكونتراباص ذو الخمسة وثلاثين عاماً وهو يتحدث عن أهمية الكونتراباص في الأوركيسترا يتطرق أيضا لحبه لمغنية الأوركيسترا سارة وجل أحداث السياسية والثقافية والتاريخية في سياق حديثه.
~مراجعتي،،
تقدمت المسرحية مقدمة طويلة "14صفحة" وكوني لا أحب المقدمات فإنني تجاوزتها لادخل صلب المسرحية،،
•t يبدأ الحديث عازف الكونتراباص رأيته رجل مثقف تطرق لأمور شتى في سياق الحديث بالإضافة إلى مجريات المسرح، رأيته يعتز ويفتخر بنفسه وبآلته الكونتراباص إلى إنه شبه نفسه بالآله الموسيقية "~هذا هو أنا أعني هذا هو باص الكونتراباص ، ثم كان هناك اليأس في كلامه وصلني إحساس الحزن في بعض الفقرات.
•tبرغم مشاهدتي لفيلم العطر للكاتب ذاته إلا إنني أجهل أسلوبه بالكتابة وهذا هو كتابي الأول وقد أحببتُ جداً اسلوبه بالكتابة لرُبما قرأت له المزيد إبتداءاً برواية العطر!
•tكنتُ أتمنى أثناء القصة وجود قرص مدمج فيه الأصوات التي يتحدثُ عنها لأعيش أجواء القصة قراءاً وصوتاً، احببتُ أيضاً إحترام الكاتب للقراء لم يذكر كلمة سيئة إلا واعتذر قبلها "أعذروني على التعبير- إنهم زبالة"
•tصدمت بسرعة انتهاء القصة! مع إنها لا تحتوي على أي حدث مهم أو مثير إنما مجرد خواطر على لسان العازف ولكنها كانت جاذبة و وددتُ لو إنها استمرت أكثر وأكثر.

~اقتباسات،،
1-tأنا فنان يؤمن بالجمال والخير والحق، بالمعنى الكلاسيكي لهذه الكلمات، إنني لا أخشى شيئاً قدر ما أخشى فوضى الإرتجال الحر.
2-t...أعرف بشراً في أعماقهم الكون كله، بلا حدود ما بداخلهم لا يستخرجونه حنى لو شنقوهم"
3-tإن الأوركيسترا صورة طبق الأصل للمجتمع البشري.
4-tإن الذين يقومون بأقذر الأعمال هنا وهناك لا يجنون إلا الإحتقار.
5-tفي الأوركيسترا لا أمل هناك الترتيب الهرمي الفظيع للكفاءات الترتيب المفزع للمواهب.
6-tالموسيقى شيء إنساني أسمى من السياسة والأحداث الآنية.
7-t"الصوت الجميل هو في حد ذاته ذكاء ولماحة حتى لو كانت المرأة قمة في الغباء هذا هو المريع في الموسيقى"
8-tهل أنت مفعم بالمثالية ونكران الذات والتفاني في حب العمل الذي تؤديه؟
April 17,2025
... Show More
Muhteşem. Müziğe dair bu denli bilgiyi nasıl edinir bir insan. Süskind'in dehasına hayranım. Hem oyun olarak izledim, hem sesli olarak dinledim hem de okudum. Çeviri de muazzam: Tevfik Turan harikulade bir çevirmen.
April 17,2025
... Show More


كانت النهاية مفاجئة , لأني وصلت إليها دون ان أشعر ليس لمتعة خالصة بل بحثا عن الحدث الأكبر في المسرحية
..
ذكرتني شخصية عازف الكونتراباص في هذه المسرحية بشخصية عازف الفيولونسيل في رواية سارماغو انقطاعات الموت

نفس الشخصية الكئيبة المتوحدة الباحثة عن هدف

ربما استمتعت بالبحث عن المقطوعات الموسيقية التي تحدث عنها
لكني عجزت في البحث عن الروائع في هذه المسرحية التي تحدث عنها المترجم في المقدمة :
April 17,2025
... Show More
Yani sevdim mi, sevmedim mi pek karar veremediğim bir kitap oldu. Bir enstrüman üzerinden aslında kendini sorgulayan bir adamın hikayesiydi.

Esasında ebeveynlerinin hayatındaki etkilerini, kontrbasa duyduğu sevgiyi ve nefreti, içinde bulunduğu halden duyduğu memnuniyeti ve memnuniyetsizliği çok güzel anlatmış. Yaşadığı ikilemler, özünde ne istediğini ve ne yaşadığını bilmeyen bir adamı resmetmiş.

Edit: Bu akşam ADT'da oyununu izledim ve çok fazla beğendim, eğlendim. Oyuncunun müthiş performansının ve seyirciyle etkileşime girmesinin payı da vardı mutlaka. Mutlaka izlenmesi gerken bir oyun olduğunu düşünüyorum :)
April 17,2025
... Show More
ببساطة تحفة أدبية صغيرة ونادرة....أول عمل للكاتب الالماني باتريك زوسكيند، الكاتب الغريب الممتنع عن الظهور وعن الأضواء، حتى انه لا يتقدم لتسلم الجوائز التي تحصل عليها أعماله الأدبية.
تبدأ كمالية الحوار المسرحي الفردي(المونولوج) من العنوان الإستثنائي (الكونتراباص)، عنوان غريب ومثير وخاصة للمهتمين أكثر بالموسيقى الكلاسيكية والالات الموسيقية، إذ ماذا يتناول كتيب اسمه (الكونتراباص)؟؟!!
فيأتي النص مكملا للغرابة والمتعة، فيأخذك عازف هذه الآلة الفريدة برحلة مع بعض تفاصيل الالة وتاريخها، ونفسية العازف وطريقة تفكيره وتعامله مع هذه الالة، هناك معلومات مفيدة وأفكار حلوة وكثير من الطرافة، وذكر لعدد من أهم الاعمال الموسيقية الكلاسيكية المختارة، وتفاصيل صغيرة أخرى عن أهم المؤلفين لهذه الموسيقى.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.