Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 99 votes)
5 stars
36(36%)
4 stars
32(32%)
3 stars
31(31%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 17,2025
... Show More
هوس العمق رائعة .. المعركة لذيذة واشارات كل منهما قوية .. الوصية بتنجان .. والحمامة بتنجان مخلل : اه ليها مغزى بس طويلة بدون داعي
April 17,2025
... Show More
Die erste Geschichte ist gut, die zweite exzellent und dritte gerade so okay. Aber die Betrachtung gehört zum Besten, was ich je gelesen habe. Soweit ich das beurteilen kann. Denn was habe ich schon gelesen. Nicht viel, doch so einiges. Nur, dass ich mich an so gar nichts erinnern kann.

Und darum geht es in der Betrachtung.

„Was weiß ich noch von Tristam Shandy, was von Rousseaus Bekenntnissen, von Seumes Spaziergang? Nichts, nichts, nichts.“

Geht mir genauso. Tritstam Shandy, will mir scheinen, habe ich gelesen. Rousseaus Bekenntnisse? Keine Ahnung. Und Seumes Spaziergang? Eher nicht, und wenn, dann habe ich viel weniger als nichts davon behalten. So viel wie Süskind von Handke.

Ein Mann, der Herr Süskind, der wie ich an Amnesie in litteris leidet. Wobei, vor Neid erblassend, ich festhalte, der Mann leidet an einer milden Form, kann er sich doch daran entsinnen, dass im zweiten Teil der Dämonen, oder war es der Doppelgänger?, jemand jemanden erschießt!

Ich las den Text seinerzeit als er, glaube ich, im Zeit-Magazin (FAZ-Magazin?) erschien. Brav ausgeschnitten und dann alle zwei Monate über Jahre gelesen, einzig um mich damit zu trösten, dass ich nicht allein bin in dieser Welt!
April 17,2025
... Show More
لا اعرف لماذا تأخرت في قرائتها حتى الآن ،، مجموعة جميلة و عميقة في كل سطر ،، قليلة جداً الكتب التي تجعلني ابتسم لا إراديا من شدة الجمال،، هذا الكتاب أحدها،،
April 17,2025
... Show More
كما يبدو من العنوان
إنهم ثلاث قصص قصيرة متبوعين بمقال جدا مميز
--------------

بحثا عن العمق هي القصة الأولى
قصة لاذعة السخرية
‏‏وهي من أفضل ما قرأت من قصص عموما
فيها يستهزئ زوسكيند بأفاقي النقد
ومدعي الثقافة
ويلعن فيها كل متحذلق عبر تاريخ البشرية

هي قصة تحمل السخرية والألم معا
إنها فنانة معروفة لوحاتها تعجب الجمهور
"ولكنها قرأت أن أعمالها تفتقد "العمق

وكانت ليلة ليلاء
فمن يومها والفنانة تجوب الكون ‏
وتبحث في دواخلها
وتموت في اليوم ألف مرة
"حتى تعرف ما هو هذا "العمق
وكيف ترسم أعمالا تحمل "عمقا"‏
كيلا يقال على لوحاتها بأنها ليست "عميقة"مجددا

:::::::::::::::::

القصة الثانية معنونة بالصراع
‏ إنها مبارة شطرنج بين لاعب متمرس لم يهزم من قبل‏
وشاب يتحداه ويتحدى سجل إنجازاته ذاك
وهو يعتمد في قصته على جذب القارئ جملة بعد جملة
ليعرف من بين الاثنين سيفوز
الشاب الواثق ذو الدماء الجديدة أم العجوز الخبير الشهير

‎ :::::::::::::::::

القصة الثالثة يختلف جوها كثيرا
كونها تقع في القرن السابع عشر ‏
وهي بعنوان وصية المعلم موسارد
إنه موسارد الرجل الذي تسيطر عليه فكرة
أن الحجر الصدفي ‏بدأ في السيطرة على الأرض
ولدى هذه الأصداف مهمة واحدة تعيها جيدا‏
القضاء على البشرية بالتصدف ‏

ومع الوقت يشعر موسارد أن جسده بدأ بالتصدف كذلك

إنها قصة غرائبية ومختلفة
فيها من الخرافة ما يذكرك قليلة بتحفة الكاتب الشهيرة
‏"العطر..قصة قاتل"‏

:::::::::::::::::

الملاحظة التأملية هي ثاني أفضل ما في الكتاب
إنه موضوع يهم كل قارئ خصوصا إن كان نهما
إنه فقدان الذاكرة الأدبية الذي كثيرا ما كنت أعاني منه‏
ولا أزال
وإن كان توثيقي الجوديدزي ساعدني كثيرا على الاحتفاظ
بما لم يكن ‏عقلي قادر على الاحتفاظ به‏

إنه السؤال المكرر التقليدي الصعب
الذي تتغير إجابته مع الوقت وفقا لخبراتك ومدى نضجك
وتغير أفكارك مع الوقت
ما هو الكتاب الذي أثر فيك؟

ما هو الكتاب الذي
طبعني بطابعه..دمغني بدمغته..هزني من الأعماق"
الكتاب الذي حدد خط حياتي
" أو الذي أخرجني من مساري

إنها آفة ونعمة النسيان
الذي يجعل من إعادة القراءة متعة جديدة‏
ويجعلك أحيانا تذهل من قدرتك تلك على نسيان مجلدات قرأتها قبلا
و تصفحك إياها وكأنك تراها للمرة الأولى‎
“‎ربما كانت القراءة بالدرجة الأولى عملية تشرُّب، رغم أن الوعي يغرق فيها كليًا، إلا أنه يغرق بطريقة تناضحية غير ملحوظة، ‏بحيث لا تدرك العملية. إذن فالقارئ المصاب بفقدان الذاكرة الأدبية يتغير بالتأكيد بفعل المطالعة، لكنه لا يلاحظ، لأن الجهات المختصة ‏بالنقد في دماغه تتغير أيضًا أثناء القراءة وهي التي تستطيع أن تقول له إنه تغير أم لا. وبالنسبة لشخص يكتب، فقد يكون المرض ‏نعمة، بل وتقريبًا شرطًا لا بد منه، يحفظه من الهيبة الشالة التي يوحي بها كل عمل أدبي عظيم ويمنحه علاقة غير معقدة أبدًا مع ‏الانتحال، الذي لا يمكن نشوء شئ حقيقي دونه‎.”
n

:::::::::::::::::

إنه كتاب صغير لا يقترب حتى من المائة صفحة
‎ ‎ولكنه يثبت ‏مقدرة زوسكند الساحرة
على خلق عوالم لا يباريه فيها أحد‏
وعلى احتفاظه بمكانة مميزة بين أهم الكتاب والأدباء

April 17,2025
... Show More
يبدو أن باتريك زوسكيند وضع طاقته الأدبية العظيمة في رواية "العطر"، كلما قرأت رواية أو قصصًا له أقوم بمقارنتها بروايته العظيمة ويصبح ماقارنته هباءًا، آعجبني عمق قصة "وصية السيد موسار"
April 17,2025
... Show More
Este pequeno livro faz parte de uma colecção da Asa denominada Pequenos Prazeres. Boa escolha...
São quatro contos, que além de bem contados, divertem e criticam alguns comportamentos humanos que influenciam, de forma mais negativa que positiva, a vida e o sossego das pessoas.

n  UM COMBATEn
No Jardim do Luxemburgo, numa noite de Agosto, dois homens jogam xadrez. Um é um homem de setenta anos, famoso por nunca ter perdido uma partida; o outro um jovem desconhecido. Uma dezena de pessoas assiste surpreendida com as jogadas ousadas do jovem e desejam, secretamente, que este vença o idoso para se sentirem vingadas das suas derrotas anteriores.
O título original Ein Kampf remete para o livro de Adolf Hitler, criatura a que o conto faz alusão (conforme nota de rodapé, sem a qual eu não teria relacionado).
(5*)

n  O IMPERATIVO DA PROFUNDIDADEn
Uma pintora, na sua primeira exposição, foi incentivada por um crítico, o qual lhe disse que a sua obra revelava muito talento mas pouca profundidade.
Foi talvez para não aturar este tipo de críticos — que com uma palavra, da qual nem se percebe o significado, pode destruir um artista — que Süskind se afastou do mundo do "espectáculo" artístico, recusando-se a entrevistas e rejeitando prémios.
(5*)

n  O LEGADO DE MAÎTRE MUSSARDn
Um homem, enquanto cuidava do seu jardim, faz uma descoberta espantosa: à crosta terrestre estão coladas conchas, que se multiplicam constantemente, desfazendo-se em areia. Tanto investigou e pensou que terminou com os miolos "conchificados".
(4*)

n  ... E ALGUMAS CONSIDERAÇÕESn
Um homem, muito leitor há mais de trinta anos, ao tentar responder à questão sobre que livros mudaram a sua vida, apercebe-se, com terror, que não se lembra patavina dos assuntos das centenas de obras que leu e releu; aliás, já nem se lembra que as leu. Sofre de uma terrível doença: amnésia in litteries.
Ufa! Consegui lembrar-me do que trata este conto.
(5*)
April 17,2025
... Show More
While everything I've read by Süskind so far was very good or even excellent, I never thought anything he wrote was funny (nor was it supposed to be, apart perhaps from a speck of glaring irony here or there). Maitre Mussard's Bequest really cracked me up though. As an avid devotee to nonsense in a platitude of forms - including serious ones - I consider the poor old sea shell's bequest a true pearl.

Depth Wish is a really short (certainly deeper than it is long) and somewhat sad window of insight into Süskind's thoughts on artists (art critics too) and the concept of geniuses and perception. Recurring themes throughout his bibliography.

The next story A Battle definitely delivers food for thought as well. As Süskind evokes musings on the twisting of perceptions around an unknown young man challenging the old local champion to a game of chess.

Finally in Amnesia in Litteris Süskind ponders a question he might have been asked in every interview he has ever given. Instead of a straightforward answer however, he gives the reader a chunk of philosophy regarding the reading of books. It's certainly more amusing than the description "a reflection" would suggest.
April 17,2025
... Show More
ثلاث حكايات وملاحظة تأملية

باتريك زوسكيند مرة أخرى، بعد العطر والحمامة، هاهي ثلاث حكايات وملاحظة تأملية تعيدني إلى ذلكم المبدع، الكتاب صغير جدا ً، ثلاث وستون صفحة يمكن أن تقرأ في جلسة واحدة لذيذة، تتناول الحكاية الأولى (بحثا ً عن العمق) قصة بحث فنانة شابة عن العمق الذي نبهها ناقد أثنى على أعمالها إلى أنها تفتقده، ما هو العمق؟ كيف يكون الفنان عميقا ً؟ هذا هو السؤال الذي قاد الفتاة إلى نهايتها، في الحكاية الثانية (الصراع) نراقب مبارة شطرنج، ما بين رجل متمرس لم يهزمه أحد من قبل، يدعى جان، وشاب متحدي، تدور المبارة في حديقة لوكسمبورغ، ويحتشد حول الرجلين جمهور كبير، يحدقون كلهم في الشاب الواثق من نفسه بانبهار، موقنين مع نقلاته التي لم يتعودوا عليها أنه سينتصر، جان نفسه يبدو لنا رجلا ً مهزوز الثقة بنفسه، وتزداد حاله سوءا ً مع ثقة الشاب الطاغية رغم فقدانه لقطعه على التوالي، ربما رمزية هذه القصة الجميلة في حال الشعوب مع القادة ذوي الكاريزما الطاغية الذين يذهلون الجميع بثقتهم، وتصرفهم وكأنهم يعرفون ما سيأتي، قبل أن تأتي النهاية التي تعيد الجميع إلى صوابهم، السؤال الجميل الذي يبقى بعد هذا هو هل يفقد البطل الافتراضي كاريزميته بعدما يخسر؟ الحكاية الثالثة (وصية المعلم موسارد) تأخذنا إلى القرن السابع عشر، حيث نلتقي بجان جاك موسارد الرجل الذي انطلق من بيئة فقيرة ووصل إلى الثراء والمجد ولكنه قرر أن يعيش في معتزل، حيث تتسلط عليه فكرة أن الحجر الصدفي بدأ في السيطرة على الأرض، وأن البشرية كلها مهددة بالضياع والنهاية المحتومة، وأن التصدف ليس حالة جيولوجية فقط، وإنما هي حالة بيولوجية، حيث يؤمن بأن جسده بدأ بالتصدف، والغريب هو أنه يؤمن بأن الأصداف ليست بلا وعي وإنما هي تبدو وكأنها كائن يعي وجوده ومهمته، أغرب ما في القصة نهايتها حيث يبدو وكأن البطل مات متصدفا ً بالفعل.

يبقى أنفس ما في الكتاب (الملاحظة التأملية)، والتي تدور على السؤال المهم، ما الذي يبقى لمن يفقد ذاكرته الأدبية؟ يستثير هذه الملاحظة في البداية سؤال تقليدي يوجه عادة ً لمن أفنى عمره في القراءة "ما هو الكتاب الذي أثر فيك؟"، هذا السؤال يضع القارئ أمام مأزق كبير، لأنه يدفعه إلى تصفح ذاكرته بحثا ً عن الكتب، ليكتشف أنها صارت ظلالا ً، لا شيء منها في الذاكرة، بل من السخرية أنه قد يقرأ يوما ً كتابا ً ليكتشف في منتصفه أنه قد قرأه من قبل، وأن الملاحظات والخطوط التي توشي الكتاب هي ملاحظاته وخطوطه هو، يضع زوسكيند فكرة يعزي بها نفسه، ألا وهي أن هذا النسيان مفيد له كقارئ وككاتب، يفيده كقارئ لأنه ليس نسيانا ً كليا ً وإنما هناك تغيرات في ذهنه جراء هذه القراءة، ولكنه لا يلاحظها، فلذا هو لا ينسى تماما ً، هو يتشرب الأفكار والكتب، وهذا يفيده ككاتب لأنه لو احتفظ في ذهنه بكل كتاب قرأه لما كتب شيء، لأن العظمة الحاضرة للروائع الأدبية، تجعل كل ما سيخطه باهتا ً، لا قيمة له، تعزية مريحة نوعا ً ما، عني أنا أعرف مرارة هذا النسيان وخاصة مع الكتب التي جاهدت في قراءتها، ولكن لدي فكرة زوسكيند ذاتها أننا نتشرب الكتب، هي موجودة في أذهاننا وتبرز عندما يثيرها شيء ما، والأمر الآخر هو هذه المتعة التي نعرفها عندما نقرأ، نحن لا نقرأ لأننا نريد أن نبني ذاكرة للمستقبل، نحن نقرأ لأننا نريد لهذه اللحظة الحاضرة أن تتمدد، تتوسع، تحتضن الماضي، الحاضر والمستقبل.
April 17,2025
... Show More
عظيمٌ هذا الكتاب
تذكّرت حينما شرعت في قراءته عندما وجدتُ حكاية "بحثاً عن العمق" أنّ بلال فضل في كتابه "في أحضان الكتب" قد أشار إليها.. وهذه القصة تحديداً هي ما شجّعني على البدء في الكتابة..
شكراً جزيلاً لفضل ولزوسكند.
April 17,2025
... Show More
ثلاثة قصص ونص تأملي ،، الأربعة غاية في الجمال والعمق الإنساني ، كتاب صغير الحجم كبير المعنى
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.