Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 100 votes)
5 stars
35(35%)
4 stars
31(31%)
3 stars
34(34%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 17,2025
... Show More
اسقاط التدبير كيف لمثل هذه الكلمه التى ظننتها هينه أن تأخذ كل هذه الصفحات
لكن عندما أنتهيت أدركت أنها بنيان للعقيده تاب يعلمك التجرد بل يصنعك لله
تعلمت منه الكثير ليس ماديا ولكن معنويا وروحيا
أأخذ عليه فقط كثرة الهوامش التى أرهقتنى
وميله للتصوف الذى بات ظاهرا فى حكايات الاولياء التى حكاها والتى لم تكن من أفعال النبى
أظن انه يحتاج الى التركيز لمن يقرأه حتى يأخذ ما ينفعه ويعى جيدا مراده : )
الله الله حقا مولانا أبو العطاء السكندرى ورحمة الله عليك
April 17,2025
... Show More
كتاب مفيد للغاية ، وجدت به ما كنت ابحث عنه . في البداية تكلم ابن عطاء الله عن الانوار الالهية التي يعطينا الله اياها لكي نفهم اقدار�� و تدبيره ، ثم تكلم عن الوسائل التي بها نترك تدبيرنا لأنفسنا و نتوكل علي الله حق التوكل . و وضح كيف يؤدي تدبير الانسان لنفسه إلي الهلاك و الضلال . و فرق ابن عطاء الله بين مفهوم الثقة بالله مع الاخذ بالاسباب و بين التوكل علي الله في التدبير . لكن اعطيت الكتاب ٤ من ٥ لوجود تكرار للأفكار ، قد يكون لإبن عطاء رؤية في تثبيت هذه الافكار لدي القارئ لأهميتها لكنى لم احبذ هذا .
April 17,2025
... Show More
كتاب كله نفحات واسرار ومنن انصح بقراءته بشدة فهو خير معين على حسن التوكل وترك هموم الدنيا
April 17,2025
... Show More
أنهيته في رمضان والحمد لله. صحبة خير وتذكير جميل.
April 17,2025
... Show More
الكتاب رائع وبه عدد من الرسائل الرائعة .. اعيب عليه الاطناب .. واللغة الغير متداولة حاليا نظرا لاختلاف زمن كتابة الكتاب ... اتمني ان يقوم كاتب ذو علم بكتابة الكتاب مره اخري
April 17,2025
... Show More
يُدبر المدبر، والقضاء يضحك
فلا يغرنك تدبيرك، ولكن استقطه في حضرة مدبر الكون.
كتاب ملىء بالأفكار والأحداث المنيرة ، التي تُقنعك ان هناء العيش في ترك التدبير مع الله سبحانه.
هذا بعض ما جاء فالكتاب :
-ايها الرجل ما قُدر لماضِغيك ان يمضغاه فلابد ان يمضغاه، فكله وَيْحك بعز ولا تأكله بذل.
-قيل لبعض العارفين : كيف مجاهدتك للشيطان ؟
قال : وما الشيطان؟ نحن قوم صرفنا هِمَمنا إلي الله فكفانا مَن دونه.
-إنما منع العباد من السبق الي الله جواذب التعلق بغير الله ،فكلما همّت قلوبهم أن ترحل إلي الله جذبها التعلق إلي ما تعلقت به فكرّت راجعه اليه ومقبله عليه، فالحضرة محرمة علي مزهذا وصفه وممنوعة ممن هذا نعته.
-إنما يأتيك الشيطان من أحد وجهين : إما بتشكيك في الاعتقاد ، وإما بركون إلي الخلق واعتماد ،فأما التشكيك فالاعتقاد فالايمان ينفيه ، وأما الركون إلي الخلق والاعتماد فالتوكل علي الله ينقيه.
كما جاء ايضاً حلم الحليم علي عباده ، فلا يغرنك حلمه
-والحليم لا يعاجلك بالعقوبة علي ما صنعت بل يمهلك إما إلي عفوه وإنعامه ، وإما إلي عقوبته وانتقامه ، فافهم.
وعلمنا ايضاً ان تعرض عن الأذي ، كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " أيعجز احدكم أن يكون كأبي ضمْضَم؟ كان اذازخرج من بيته قال : اللهم اني تصدقت بعرضي علي المس��مين "
فهو كتاب بلا ريب تثبيتاً للنفوس وتقريباً إلي الله وطرداً لوساوس الشيطان .
April 17,2025
... Show More
هذا الكتاب تذكره دائمة لعجز الإنسان .... مهما أخترت ودبرت لن يكون الأمر إلا لصاحب الأمر فيظلم القلب ولن يكون إلا تيه الروح عن مولاها .... اللهم اجعلنا من المستسلمين المفوضين لك ودبر لنا فإنا لا نحسن التدبير
April 17,2025
... Show More
فالعذاب إنما هو وجود الحجاب
فحقه عليك في الطاعه شهود المنه منه عليك فيها وحقه عليك في المعصية الاستغفار مما صنعت فيها وحقه عليك في البلية الصبر معه عليها وحقه عليك في النعمة وجود الشكر منك فيها ويخفف عليك حمل أعباء ذلك كله الفهم فإذا فهمت أن الطاعة راجعة إليك وعائدة بالجدوى عليك صبّرك ذلك على القيام بها وإذا علمت أن الإصرار على المعصية والدخول فيها يوجب العقوبة من الله آجلا وانكشاف نور الإيمان عاجلا كان ذلك سببا للترك منك لها وإذا علمت أن الصبر يعود عليك ثمرته وينعطف عليك بركته سارعت إليه وعوّلت عليه وإذا علمت أن الشكر يتضمن المزيد من الله لقوله (لئن شكرتم لأزيدنكم) كان ذلك سببا لمثابرتك عليه ونهوضك إليك
فمن رضى بالله استسلم له
ولا يكون الرضا بالله إلا مع الفهم ولا يكون الفهم إلا مع النور ولايكون النور إلا مع الدنو ولا يكون الدنو إلا مع العناية
ومتى أعطاك الله الفهم عنه عرّفك كيف تصنع
ألم تعلم أن نور الرضا يغسل غثاء التدبير ؟
الخروج عن الإرادة هي أفضل العبادة
(كل بني آدم خطّاء وخير الخطائين التوابون) فالخطأ لازم وجودك بل كان عين وجودك
ومتذكر يتذكر قيومية الحق به
حسبي من سؤالي علمه بحالي – خليل الرحمن
(وإبراهيم الذي وفّى): بمقتضى قوله : حسبي الله / سلّم طعامه للضيفان وولده للقربان وبدنه للنيران فأثنى عليه الحق بقوله (وإبراهيم الذي وفّى)
فمن ضيّق على نفسه في دائرة الشهوة وسّع الله عليه في دائرة الغيب
إن الله سبحانه لما خلق الأرض على الماء اضطربت فأرساها بالجبال فقال (والجبال أرساها) كذلك لما خلق النفس اضطربت فأرساها بجبال العقل – أبا العباس
April 17,2025
... Show More
أظن أن هذا الكتاب له دور فارق في فكري وحياتي الروحية وأصبح لي مرجعًا كلما ضللت الطريق وانهكت روحي في متاهات الحياة المادية وانحرفت نحو التدبير الغير محمود والقلق الغير مبرر..
April 17,2025
... Show More
كتاب يرفع منسوب الإيمان في القلوب ويصحح مسار العلاقة مع الله.
اللهم دبر لنا فإنا لا نُحسن التدبير.
April 17,2025
... Show More
جزى الله الإمام ابن عطاء خير الجزاء على هذه الجوهرة الثمينة، وجزى الله الشيخ أنس السلطان خير الجزاء على ترشيحه للكتاب، اللهم دبر له وفرّج كربته.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.