...
Show More
واحد من أفضل الكتب التي تعنى بالرزق والتوكل على آلله سبحانه، يلخص فيه الإمام ابن عطاء مفهوم العبد بين تدبير الله سبحانه وتعالى وبين تدبير العبد وكيف أن تدبير العبد يخذله وهو بأمس الحاجة إليه بينما لا ينصفه إلا تدبير الله تعالى.
أنصح شخصيا بقراءة هذا الكتاب الرائع لكل عاطل عن العمل وكل رب أسرة ولكل صاحب رزق صغر أو كَبُر فهو الطريق الى التحلل من هموم الدنيا وما فيها.
"اللهم إن في تدبيرك ما يغني عن الحيل , وفي كرمك ما هو فوق الأمل , وفي حلمك ما يسد الخلل, وفي عفوك ما يمحو الزلل.. اللهم فبقوة تدبيرك , وعظيم عفوك, وسعة حلمك, وفيض كرمك.. أسألك أن تدبرني وذريتي بأحسن التدابير, وتلطف بنا , وتنجينا مما يخيفنا ويهمنا.. اللهم لا نضام وأنت حسبنا , ولا نفتقر وأنت ربنا , فاصلح لنا شأننا كله, ولاتكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".
أنصح شخصيا بقراءة هذا الكتاب الرائع لكل عاطل عن العمل وكل رب أسرة ولكل صاحب رزق صغر أو كَبُر فهو الطريق الى التحلل من هموم الدنيا وما فيها.
"اللهم إن في تدبيرك ما يغني عن الحيل , وفي كرمك ما هو فوق الأمل , وفي حلمك ما يسد الخلل, وفي عفوك ما يمحو الزلل.. اللهم فبقوة تدبيرك , وعظيم عفوك, وسعة حلمك, وفيض كرمك.. أسألك أن تدبرني وذريتي بأحسن التدابير, وتلطف بنا , وتنجينا مما يخيفنا ويهمنا.. اللهم لا نضام وأنت حسبنا , ولا نفتقر وأنت ربنا , فاصلح لنا شأننا كله, ولاتكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".