"A tear to unite me with those of broken heart; A smile to be a sign of my joy in existence."

A Tear and a Smile was first published in 1914 and contains 56 parables, stories, and poems. The entire book and the stories, poems are filled with lessons both happy and somber. They contain wide range of emotions and thoughts and are quite simple to understand. I don't however understand the authors love of death as can be read in "A poets death is his life". I have read a lot about Gibran. And one thing I have understood is that he romanticised death (his own indirectly through his poems) quite often in his works and in few of his paintings.

Below mentioned are just the few of the scribes in this book which I loved reading.

The Creation.
Before the Throne of Beauty.
A Lovers Call.
Song Of Man.
Song Of Love.
The Life Of Love.
Yesterday and Today.
Vision.

أول كتاب قرأته للعملاق جبران ،، اسلوبه وكلماته عجيبه وفريده من نوعها
بعد قرائتي لنصف الصفحه اقف وافكر بتلك الكلمات
عظيم هو جبران ، و رومانسي ايضا

إن الجمال هو ما تراه وتود أن تعطي لا أن تأخذ..
هو ما شعرت عمد ملقاه بأياد ممدودة من أعماقك لضمة إلى أعمافك ..هو ما تحسبه الأجسام محنة والأرواح محنة ..هو ألفة بين الحزن والفرح.. هو ما تراه محجوباً وتعرفه مجهولاً وتسمعه صامتاً..هو قوة تبتدئ في قدس أقداس ذاتك وتنتهي في ما وراء تخيلاتك...

I really liked this book! <3 ... it describes well our current miserable life that is empty of love and humanity ....it's very touching and sad at the same time....
the prove that Gibran is right about every single word he said is that one of the chapters describes well the life of a cretain dear person I know...they are so identical that i felt he aws talking about that person ..and that's what makes me feel close to this book and feel so emotional !!!
i hope your call to see the beauty of life and live with love and values will reach people nowadays ..because our way of living really sucks..it became a jungle.

جبران في بداياته الأدبية ..
المقالات دافئة، حالمة، وشاعريّة عذبة ..
تكلم عن الحب والسعادة والجمال والحرب والسلم والفقر والغنى ..

اظن ان قراءة الاجنحة المتكسرة هو بداية فهم هذا الكتاب، مليء بقصص الحب بعشاق متفانين بمحبوبيهم... سيفهم القاريء مغزى تفاني جبران في قصص الحب من هذا النوع اذا قرأ الاجنحة المتكسرة اولا... طبعا اسلوب جبران رائع ... ذلك الجيل من الكتاب جيل لامثيل له من حيث رصانة اللغة وجمالها في كتاباتهم

استمعت اليه عبر تطبيق كتاب صوتي

"أتمنى أن تبقى حياتي ⁦‪دمعة‬⁩ ⁦‪وابتسامة‬⁩؛ دمعة‬⁩ تُطهِر قلبي وتُفهمني أسرار الحياة وغوامضها وابتسامة تُدنيني من أبناء بجدتي، دمعة‬⁩ أشارك بها منسحقي القلب وابتسامة‬⁩ تكون عنوان فرحي بوجودي" جُبران كان رفيق سنواتي الأولي بالجامعة وأتذكر جيدًا كم كنت مُتأثرة بإنسانيته المُفرطة وانشغاله بتتبع الجمال فالجمال نصيب المُتأملين وقسمة السامعين وفتنة الناظرين لكن عندما تخرج لعراك الحياة تكتشف أن هذه التضحيات الجُبرانية الغارقة في السمو مكانها فقط كتاباته أما الحياة الحقيقية فوجه التشابه بينها وبين كتاباته هو التناقد والتضاد؛ جُبران دائم المُقارنة بين حياة الأشقياء والسعداء، الحزاني والسعداء، المُحبين وضحايا الوحدة.
في لحظة ما عندما تكتشف الحياة الواقعية تتوقف عن الإيمان بوجود شخصياته حقيقة ولكن تظل كلماته عذبة لها أثر جميل علي النفس يُسعدها ويشجيها حتي وإن لم يُغيرها.
"الأرض لنا وأنت أخي لماذا إذًا تُخاصمني؟
أنا لا أسمع … وأنت لا تري
وبنا شوق ليُدرك بعضنا الآخر
فهذي يدي هات يدك
فالأرض لنا"

يا الله كم هو مُلهم هذا البشري؛ لا أستطيع التعبير بكلمات عن مدى إعجابي بهذا الإنسان والمعجزة الأدبية. حرف جبران لا مثيل له، ولا يوجد من اتّقن تزويج الحروف والكلمات ثم الفقرات كما يفعل جبران هنا. خذ “رحماك يا نفس رحماك” كمثال؛ يخاطب جبران النفس البشرية ويسبح في فضاء الفلسفة قاصداً معاني الحياة بأسلوب أدبي بلاغي مرعب. قد تكون أفضل ثلاث صفحات قرأتها في حياتي؛ أشعر بإنتماء يصعب وصفه حين أغوص في معانيها. وهذه مجرد ثلاث صفحات من عشرات غيرها لا تكف عن الإذهال والإبهار. كتاب يحمل وزنه الأدبي ذهباً. لا عجب أن واشنطن شيّدتهُ تمثالاً في أرجائها.

الى : MEH
آقدم هذا الكتاب ، وهو آول نسمة من عاصفة حياتي ، الى الروح النبيلة التي تحب النسمات وتسير مع العواصف .

نشر جبران عام ١٩١٤ كتابه دمعة وابتسامة ،، عباره عن مقالات نشرت له في مجلة المهاجر ..ولمقالات دمعة وابتسامه علاقة بالنهضة الآدبيه في ذلك الوقت لآنها كانت نغمة مختلفة من نوعها في العالم العربي ،
مقالات قريبة من القلب ، مليئة بالاحساس ، ذات نفحات إنسانية ، تحمل تآملات حول الجمال والحكمة والمحبة والفقر والغنى والمساوة والعدل ..
لغته جميله وبسيطه وفلسفيه يغلب عليها الوصف الذي يأخذك لكثير من الآحيان الى الملل بالآضافه إلى آن بعض الاجزاء مكرره
تمنيت لو كتب الآهداء بشكل صريح ، بعيد عن أختصارات الآحرف ، خاصه آن حياته كانت مليئه بالعلاقات الإنسانيه و العاطفية .

دمعة وابتسامة،، مجموعة مقالات متفرقة مترابطة، كتبها جبران بمداد دمه، ومن وحي روحه، تحمل في طياتها دمعةً وابتسامة، يهديها للإنسانيّة المنسيّة والمسجونة داخلنا...

أثناء قراءتي لـِ "الشعلة الزرقاء" وهي رسائله إلى مي زيادة،، تشجعت لقراءة هذا الكتاب،، خصوصاً أنه ذكره كثيراً في رسائله،، وبعث نسخاً منه لميّ لتعطيه رأيها فيه،، كأن هذا هو الأغلى على قلب جبران،، والأقرب من نفسه..

وأقتبس من رسائله شيئاً مضحكاً يتحدث به عن هذا الكتاب:
"ما أعذب تمنياتك لي في يوم مولدي وما أطيب أريجها . ولكن اسمعي يا مي هذه الحكاية الصغيرة واضحكي قليلاً على حسابي! شاء نسيب عريضة أن يجمع " دمعة وابتسامة" في كتاب , وذلك قبل زمن الحرب , وشاء أن يحشر مقالة " يوم مولدي" بين تلك القطع الضئيلة , ورأى أن يضع التاريخ مع العنوان ولم أكن حينئذ في نيويورك , فأخذ يبحث – وهو بحّاثة لا يكل ولا يمل – حتى وجد تاريخ ذلك اليوم البعيد باللغة الانكليزية فترجم " JANUARY 6 th " إلى " 6 كانون الاول"! وهكذا خصم من سني حياتي سنة وأخر يوم مولدي الحقيقي شهراً ! ومنذ ظهور كتاب دمعة وابتسامة حتى اليوم وأنا أتمتع في كل سنة بيوميّ مولدي , الأول أوجدته غلطة في الترجمة أما الثاني فلا أدري أي غلطة في الأثير أوجدته !"
:)))))))

كتاب جميل،، قريب من الروح،، كان جبران فيه نصيراً للفقراء،، والمحبين،، والمنسيين،، والمظلومين،، حاقداً على الظلم والجشع والمال وكل مظاهر الحياة الحديثة..
يصف فيه السعادة، أنها في المروج،، وبين الأزهار ومع الطيور،، لا في القصور أو بين مناجم الذهب،، بل إن المال يأسر الإنسان فيجعله عبداً له..

أقتبس منه:
"المال كالحُبّ يُميت مَن يُضِنُّ به ويُحيي وَاهِبَه"

"إنّ الجَمَال هو ما تَراهُ وتَوَدُّ أن تعطيَ لا أن تأخُذَ"

"خليلي، إنَّ الفقرَ يُظهِرُ شَرفَ النّفسِ، والغِنى يُبيِّنُ لؤْمَهَا، والحُزنَ يُلطّفُ العَواطفَ، والسُّرورَ يُدمِلُهَا"

"لي في نفسي صديق يعزيني إذا ما اشتدت خطوب الأيام ويواسيني عندما تلم مصائب الحياة، ومن لم يكن صديقًا لنفسه كان عدوًا للناس، ومن لم يرى مؤنسًا من ذاته مات قانطًا لأن الحياة تنبثق من داخل الإنسان ولن تجيء مما يحيط به.
جئت لأقول كلمة سأقولها، وإذا أرجعني الموت قبل أن ألفظها يقومها الغد، فالغد لا يترك سرًا مكنونًا في كتاب اللانهاية.
جئت لأحيا بمجد المحبة ونور الجمال وهاأنذا حي و الناس لا يستطيعون إبعادي عن حياتي، إن سلبوا عيني تمتعت بالإصغاء ولأغاني المحبة وألحان الجمال، وإن طمسوا أذني تلذذت بملامسة أثير ممزوج بأنفاس المحبين وأريج الجمال.
جئت لأكون الكل بالكل والذي أفعله اليوم في وحدتي يعلنه المستقبل أمام الناس والذي أقوله الآن بلسانٍ واحد، يقوله الآتي بألسنةٍ العديدة"

لعلّي أضعُ بضع صُور لما قرأته في شخصية جُبران خليل جُبران , في كتابه : دمعة وابتسامة
مُرهف الحس , أقرب للطبيعة , روحاني القالب , طيب النفس والخاطر , بسيط اللفظ , عميق المعنى , إنساني ,شخصية داخلية , يعرف حدود الكون , يؤمن , أحزانه غير مشوهة ,فيه جلد ظاهر بحروفه , لا يبدو لي مُتصبر بل صابر , ولا يبدو لي قلبه مبتهج , صوته مقنع جداً , يبدو في مقالاته حول نقطة مركزية واحدة ,

يعيش بين حرفين : الحاء والباء
ليس بالقريب ولا بالبعيد , لكن شئ استثنائي بالنسبة لي .
يكفي أنه حقيقي الطراز , والعالم يحتاج لصدق يُظهر حقيقة , لإنه لديه ما يكفيه من الزيف .

ممُتنة لجبران فليكتبوا على قبره : " إنه يعيش بينكم "

لا اعلم بأي لغة يكتب أو اي المعجم يستعمل او اي ملائكة توحي له ،،
كتاب أية في الروعة طرح فيه فلسفته للحياة و مشاعره الفياظة
الكتاب عبارة على مجموعة قصص و مقالااات اخذت الانسان و شقاءه و الحب و الحياة و الظلم موضوعا لها
تذكرنا كتابات جبران بفلاسفة الروح و النفس الذين ينكرون المادة و اعتبروها شيء زاءل بينما النفس تسعى للخلود و البقى رغما زوال الجسد ....
صراحة لم استطيع التعبير و لم اجد الكلمات المناسبة لأصف ما اشعر بيه تجاه هذا البحر من المشاعر
و الآلم و الحب و السعادة