Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 98 votes)
5 stars
34(35%)
4 stars
28(29%)
3 stars
36(37%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
98 reviews
April 16,2025
... Show More
This one was a HUGE letdown.

It started with a real bang: "The Cemetery of Forgotten Books" is a masterly creation, also the concept of a book choosing an owner. And when Zafon starts telling a story about a book every copy of which mysterious entities are bent on destroying, an author who seems to have disappeared under strange circumstances, and weird characters who seem to have sprung to life from the pages of a romance, the reader is hooked for good.

Unfortunately, it's all downhill from there (for me, at least). The Shadow of the Wind is nothing but an ordinary Gothic Romance with all its attendant paraphernalia. Beautiful heroines, penurious suitors, comic sidekicks, lustful debauchees and loathsome villains populate its pages. We have all the steamy sex scenes, over-the-top dialogues, distressing happenings and graphic violence. The language is suitably flowery and over-rich.

Mind you, I do not consider any of this a drawback - I love intellectual junk food as much as the next person. What pissed me off mainly were two things: the book's pretentiousness and its totally unlikable characters (including the protagonist, Daniel Sempere).

Let me talk about the second issue first. I felt that none of the characters were well drawn. The author tries his level best to describe them in detail, but it stays just that: description. They don't come to life. And most of them do not raise any empathy in you (the character Zafon has outdone himself on, Fermin, is easily the most obnoxious) - and almost all of them are unabashedly sexist.

But the main problem I had was that the novel tries to be something which it is not. It's as though you invite Gabriel Garcia Marquez for dinner, and at the end of the first course, he removes his mask and says: "April Fool! I'm Dan Brown in disguise!"

Still, I will give it three stars for a fast read which could be enjoyable if you did not approach it with any expectations.

Edit to add: I would be guilty of a big sin of omission if I did not mention that I absolutely loved the setting of the book - the Barcelona of the civil war and post-civil war era. I love dystopias, and I believe that Zafon has masterfully captured the essence of a city and nation in the throes of death and rebirth. The three stars are for that, too.


April 16,2025
... Show More
Edit: 5 estrellas porque pasaron días que lo terminé y más sigo enamorada de la historia y de los personajes, como algunos con tan pocos diálogos lograron que me quedé encantada.

Lo amé completamente, la narración de Zafón es tan poética.
La historia esta tan bien construida, todo encaja, hay cosas que ya presentía y otras no que me sorprendieron un montón.
Daniel me encantó cómo protagonista, aunque mi favorito termino siendo Fermín Romero de Torres, sus frases y sus acciones fueron lo más divertido.
Necesitaba un libro que hablara de otros libros, personajes literarios y de librerías.

Eso tiene de especial está historia. Te sentís un personaje más dentro de ella, un espectador que está dentro viendo todo desde lejos, pero averiguando y siguiendo a los personajes.
El final me encantó, aunque me hubiese gustado saber más de cierto personaje.

En fin, estupendo, denle una oportunidad, sin duda voy a seguir con la tetralogía.
April 16,2025
... Show More
مرحباً بكم فى برشلونة النسخة الحداثية من المدينة العتيقة باريس تستطيع أن تقول أنها ظل باريس الجديد أو باريس فى ثوب جديد
ملحوظة الصور الواردة لمدينة برشلونة فى هذه المراجعة هى من تصويرى مطلع العام الجارى 2018 ولا أدرى إن كنت محظوظاً أو قليل الحظ أننى زرت المدينة فى نفس العام الذى قرأت فيه روايتين عنها أولها الأصل لدان براون وثانيها وليست آخرها بإذن الله ظل الريح .. فأظن أحياناً أننى كانت ستتاح لى الكثير من الفرص للتعرف أكثر على المدينة بعد هاتين القراءتين العظيمتين إلا أننى زرتها قبل قراءة أياً من الروايتين
n  n
فى الصورة السابقة يعبر علانيةً 5 من أصل 8 من سكان البناية الصغيرة تلك عن رغبتهم فى انفصال إقليم كتالونيا وعاصمته برشلونة عن التاج الملكى الإسبانى فلماذا يطالب الكتالونيين بالانفصال؟
وكم كان الثمن الذى دفعته برشلونة خلال قرن من الزمن عاشته تحت ظلم الأنظمة الإسبانية المتعاقبة؟ فى سبيل تحقيق هذا الحلم الذى تحقق ولو على الورق بعد زيارتى تلك بأيام معدودة.

مرحباً بكم فى برشلونة قبل تسعون عاماً!!
عاشت إسبانيا تحت حكم الجمهورية من العام 1931 وحتى العام 1939 ، ثمانية أعوام لم تذق فيها برشلونة طعم العدل أو الراحة ولم تغمض لأهلها جفن لإندلاع الحرب الأهلية بين الموالين للجمهورية الإسبانية الثانية والقوميين المتمردين بقيادة الجنرال فرانشسكو فرانكو المدعوم من الديكتاتور الإيطالى بينيتو موسولينى والفوهرير الألمانى أدولف هتلر، هنا تبدأ روايتنا بثلاث قصص متقاطعة:
n  n
هل جربت أن تقع فى متاهة من المرايا لترى إنعكاسك إينما إلتففت وتراه فى جميع الاتجاهات يحاصرك ويؤدى نفس حركاتك بطريقة قد تثير غيظك وأحياناً رعبك هذه هى المتاهة التى ستنزلق فيها بمجرد البدء فى قراءة هذه الرواية:
أبطال القصة الأولى خوليان كاراكس وحبيبته بينيلوب آلدايا وحبيبته نوريا مونفورت
n  n
خوليان ذلك الشاب الهادئ الوسيم الذى ولد لأب يعمل بصناعة القبعات وذات يوم يتعرف صانع القبعات برجل المال والأعمال ألدايا الذى يتولى ابنه خوليان بالرعاية بعدما وجد فيه من الذكاء والفطنة ما شجعه على ذلك وفى المدرسة تعرف خوليان على أصدقائه خورخى وميجيل وراموس وفوميرو وتبدأ رحلة خوليان بين الحب والفقد والرحيل إلى باريس هرباً من ظلم الجندية الإجبارية فى زمن الحرب وهناك فى باريس يكتب معظم أعماله وينقلها إلى دار نشر فى برشلونة ولا تحقق رواياته أى نجاح وذات يوم يقرر العودة إلى برشلونة فلماذا عاد وأى مصير كان فى إنتظاره؟
أبطال القصة الثانية دانيال سيمبيرى وحبيبته كلارا برسلوه وحبيبته بيا أجويلار
n  nهنا دانيال يساعد والده سيمبيرى فى إدارة دار بيع للكتب وذات يوم يأخذ السيد سيمبيرى ابنه المولع بالكتب والكتابة إلى مكتبة - مقبرة من الكتب المنسية - ويطلب منه أن ينتقى كتاباً لنفسه فيختار دانيال رواية كاراكس الأخيرة ظل الريح ويقرأها فى ليلة واحدة ويعجب بها وبكاتبها ويقرر أن يبحث فى ماضى هذا الكاتب المجهول الذى لا تحقق رواياته أى نجاح ولا يعرف عنه أحد إلا القليل ومنذ تلك اللحظة يقع دانيال سيمبيرى أسيراً لرواية كاراكس ويقع فى الكثير من الأزمات يفقد خلالها حبيبته كلارا ولكن يقع فى حب أخت صديقه توماس وتبدأ القصتين فى التشابك العجيب.
أبطال القصة الثالثة فيرمين روميرو دى توريس وبرناردا
n  n
فيرمين هذا الرجل الذى ذاق أصناف العذاب خلال الحرب وبعدها وبعد أن سقطت الجمهورية فى يد الطاغية - الذى حكم بلاده بالحديد والنار خلال فترة جاوزت 36 عاماً حتى وفاته – سقط خلالها كثير من المعارضون وأصحاب الرأى فريسة فى يد طاغية لا يرحم، ولكن القدر كان رحيماً بفيرمين فأعاد السيد سيمبيرى وولده إلى فيرمين الحياة بإلتقاطه من الشارع وتوفير عمل مناسب له وكذلك مسكن وراتب يكفيه متطالباته والأهم من ذلك عائلة تهتم لشئونه ويقابل فيرمين برناردا ويتبادلا الإعجاب وتتعدد لقاءتهما ولكن القدر يعيد اللعبة مع فيرمين من جديد إذ عاد شبح الماضى من جديد يخيم على حياة فيرمين بعد أن حظى بعائلة وحب يملأن حياته التعيسة.
فوميرو
يمثل هنا فوميرو النظام الغاشم الذى حكم إسبانيا قرابة 36 بعد ثمان سنوات فقط قضتها إسبانيا تحت حكم الجمهورية، فوميرو هو ذلك الشاب الذى نشأ فى عائلة فقيرة ولكن أسعده حظه بأن يخدم والده كعامل فى مدرسة يتعلم بها أبناء الطبقة الراقية فتعلم بذات المدرسة التى يخدم بها والده وعاين الفوراق الطبقية الشاسعة بينه وبين زملائه وأضف إلى ذلك أنه كانت له أم تحاول أن تزج به بين أبناء الطبقة العليا وتحرضه على ذلك إلى نشأ الشاب متغطرساً وعنيفاً وما أن سنحت له الفرصة لكى يفرغ كل الكبت والحقد والغل الذى كان يكنه لهذا المجتمع لم يتوانى لحظة.
وها هو رأيه فى القراء .. غالباً هو نفس الرأى الذى يضمره أو يُعلنه كل حكام بلادنا من العسكر ممن أبتلانا الله بهم:
n  n
وهذه هى الطريقة التى يتحدثون بها فى كل زمان ومكان .. انت تعارضنى إذاً أنت نفس شريرة تلبست جسد إنسان:
n  n
ولم ينس زافون هنا "المواطنون الشرفاء" متمثلة فى السيدة مرسيديتاس ورأيهم فى القراء:
n  n
ولم يكن حال التعليم فى إسبانيا آنذاك أفضل حالاً من مدارسنا فى هذه الأيام .. فأصحاب المال أصبحوا يسيطرون على المدراس الخاصة أما المدارس العامة فقد تكفلت الحكومات المتعاقبة على سحقها تماماً:
n  n
هنا بدأت الحكاية وأنتهت بين شارع لاس رامبلاس والبلاثا –الشهير- دو كتالونيا و32 شارع تيبيدابو، على أمل أن ألتقى بزافون مرة أخرى فى لعبة الملاك قريباً بإذن الله:
n  n
n  n
بلاثا دو كتالونيا
n  n
شارع لاس رامبلاس
فى النهاية يجب أن لا أنسى الترجمة الرائعة من المبدع معاوية عبدالمجيد ... أحسنت.. من الترجمات التى ستظل عالقة بالذاكرة.
كمال صبرى
1/10/2018
April 16,2025
... Show More
روايه استثنائية وهي الكتاب الأول من سلسله الكتب المنسيه... بتحكي عن الطفل دانيال والي بياخده باباه إلى مقبره الكتب المنسية والغرض من دي المقبره هي الحفاظ على أي كتاب خايفين عليه من الضياع أو الحرق لحد ما يجي شخص ويعيد احياء الكتاب ده وأي شخص يزور المقبره دي لأول مره لازم ياخد كتاب منها فيختار الطفل دانيال كتاب اسمه ظل الريح ويكتشف إنه الكتاب الوحيد المتبقي لمؤلفه بعد ما تم حرق جميع رواياته من شخص مجهول ولسبب مجهول ويعرف وبعد معرفته بأن دانيال معاه آخر كتاب للمؤلف اصر انه ياخده منه عشان يحرقه
فيا ترى هل هيقدر ياخد منه الكتاب ويحرقه؟ ولا هيقدر دانيال من حمايه آخر كتاب للمؤلف؟
ملحوظه: أنا مش بحرق الروايه لأن ده كله في العشر الأول من العمل فقط

المزايا
1- فكره جديده محبوكه بصوره ابداعيه
2- سرد رائع
3- شخصيات مرسومه بقلم عبقري
4- وصف هايل
5- غموض مشوق يشد القارئ لمتابعه الأحداث
6- أحداث متعدده وقصص جانبيه مثيره
7- اقتباسات ينفع تتبروز
8- page-turner

العيوب
1- تعدد كبير للشخصيات بصوره تسبب اللخبطه بالذات إن بعض الشخصيات بيتم ذكرها باسمها الأول وأحيانا باسمها الاخير
2- بدايه بطيئه أوي لكن الرتم بيتحسن بعدها
April 16,2025
... Show More
n  ذكرتني هذه القصة بتلك العرائس الروسية المفرغة والتي تحوي علي عدد كبير من النماذج المصغرة منها بداخلها، خطوة بخطوة تكتشف أن الحكاية انقسمت إلي آلاف القصص وكأنها دخلت لبيت المرايا وتفتت في انعكاسات لا نهائيةn

بالرغم من ان تلك المقولة قالها دانيل حول رواية "ظل الريح" بمنتصف الكتاب، فبنهاية روايته نفسها وجدت الجملة تنطبق عليها ايضا
فالرواية هي عدة قصص متراكبة بها غموض، إثارة وتشويق -واقل القليل من الملل احيانا-، متميزة ويغلب عليها الشجن
هي قصص عن العمر والزم��، المصائر المتشابكة، عن الروايات وعشق الكتب
عن الصداقات القديمة المفقودة، عن الأبوة، عن الحب الذي كان وصار ذكري، ولكن دون فقدان الأمل
وايضا، هي قصة بلد في ظروف صعبة

اهلا بكم في برشلونة ، ابان الحرب العالمية الثانية..عصر الديكتاتورية والظلم...والدماء

هي حكاية صبي "دانيال" يحاول كشف أسرار حياة وغموض نهاية مؤلف روائي غير شهير بعد قراءة إحدي رواياته، ولكن شخص غامض يبحث عن كل نسخ رواياته ليحرقها

ليطارد دانيال اشباح من الماضي في تحقيقاته في صداقة مفقودة وحب ضائع ، ولتتشابك قصة حياة دانيال، مراهقته وشبابه والذي في متقبل عمره مع قصة ماضي مؤلف روايته المفضلة

في حقبة زمنية و مكان غني بالأحداث الحقيقية ، برشلونة إبان الحرب العالمية الثانية ووقوعها تحت الحكم الديكتاتوري...ومع لمحة من الخيال والسحر جعلت من الرواية تراجيديا بديعة
n  n
لا أنكر أن من بعد الفصل الأول الذي به مقبرة الكتب المنسية الرهيبة، الغامضة الساحرة ، بدأت اشعر بشئ من الملل من كثرة الوصف والتفاصيل بلا احداث لبضعة فصول..وبعض الحوارات المطولة لأحد الشخصيات -عميقة تصلخ للاقتباسات ولكنها مطولة احيانا زائدة عن اللزوم - لقد كانت فعلا متعددة الحكايات والشخصيات
كالعرائس الروسية "ماتريوشكا" كما قال بطل الرواية

ثم اكتشفت الطبقات الداخلية للحكاية مع مرور الوقت في الأحداث ، مع مرور الزمن.. مع النوستاليجا
حزن لدرجة ان عيني امتلاءت بالدموع قبل نهايتها ..وظلت حتي النهاية
ولكن دعنا لا نفسد لك الحكاية ولنحكي شيئا عن طبقات القصة

~~~~~~~~~~~~~~
القــصــــة

n  n    ** هي قصة عن الكتب **n  n  
"الكتب هي مرايات : انت فقط تري فيهم ما هو بداخلك مسبقا"
n  n

وعندما زار الفتي دانيال سيمبر مع أبيه لاول مرة وهو في عمر العاشرة ذلك المكان الكئيب العجيب السحري، مقبرة الكتب المنسية، جنة عشاق الكتب كدانيال وأبيه والكثير من شخصيات الرواية، ليختار كتابا ليتبناه ...فإنه إختار "ظل الريح" لجوليان كاركس، وعشقه...بل صار مهووسا بأسلوب المؤلف وبدأ يبحث عن المزيد من رواياته...ولكنه وصل لطريق مسدود

فجوليان كاركس مات في ظروف غامضة ، وكل نسخة من كل رواياته يتم جمعها وحرقها من شخصية غامضة تسعي لمحو اي ذكري للمؤلف...كل قطعه من روحه موجودة بالكتب
n  n    ** هي قصة عن روح الكتب **n  n  
" كل كتاب، كل مجلد تراه هنا، له روح. روح الشخص الذي كتبه، وأولئك الذين يقرؤونه، يعيشونه ويحلمون به. في كل مرة الكتاب يتنقل من يد لآخري، ويقع نظر احدهم علي صفحاته، فإن روح الكتاب تنمو وتقوي"
n

ولكن بطل قصتنا ،دانيال، لم يعلم ان بقراءته للرواية وتغلغله في روح مؤلفها كاراكس والبحث حول قصته الحقيقية وغموض حياته وظروف وفاته أنها ستقوده للعديد من القصص المتشابكة بل والتي ستتداخل مع حياته نفسه الشخصية ...وربما تتشابك وتتماثل مع مصيره
n  n    ** هي قصة عن شخصيات ومصائر متشابكة **
n  
n
وبينما يبحث دانيال عن الحقيقة وراء كاركس، يلتقي بالعديد من الشخصيات المختلفة ويكون صداقات متنوعة مثل فيرمين روميرو دي تورز الهارب من بطش البوليس السياسي الفاشي
وبالرغم من دوره المهم في مساعدة دانيال في رحلة البحث عن لغز كاركس،إلا أن مطاردة الضابط الفاشي الفاسد المفتش خافيير فيرمو له سيجعل الأمور صعبة بحق، وسيتشابك مصيره مع دانيال وأبيه

هناك ايضا الاب فيرناندو راموس وذكريات الصداقات القديمة الضائعة
وهناك نورا مونفورت وقصة حياتها الحزينة التي أوجعت قلبي كثيرا ، علاقتها المفقودة بأبيها، وحب عمرها الذي لم يكن لها يوما ضاع للأبد، كاراكس
بل إن قصة حب كاراكس مع حبه الوحيد واخت صديقه ستتشابه كثيرا مع قصة دانيال مع حبه لاخت صديقه الوحيد، وحتي شخصية نورا الحزينة ستجد لها صدي في حياة دانيال قد يتمثل في حكايته المؤلمة مع كلارا الحسناء العمياء العاشقة للكتب

هناك جزء ميلودرامي استشعرته سخيفا وكرهته لأنه لم يزيد سوي مأساة مضاعفة
وهو ان كاراكس وبينولبي أشقاء، ربما لا يفيد ذلك الكشف بالنسبة لي سوي في معرفة سبب مقنع لكون أن هذا الحب كان مصابا بلعنة حقيقية -كما حدث مع رواية مائة عام من العزلة- ولكن ما خفف من ضيقي من هذا الجزء هو ان كاراكس لم يعرف أبدا تلك الحقيقة المأساوية حتي النهاية


والاهم، هناك سيمبر ،والد دانيال والذي من اجمل صور شخصيات الأب في الروايات بحق، عشقت علاقته مع إبنه وتطورها علي مدار الاحداث...الزمن
n  n    ** وهي قصة عن الأب **n  n  
"وجدت أبي نائما في كرسيه، وملاءة تغطي ساقيه وكتابه المفضل علي حجره -نسخة من كتاب فولتير كانديد- والتي أعاد قرأتها بضع مرات كل عام، المرات الوحيدة التي أسمعه يضحك فيها من قلبه
تأملته : شعره رماديا، يخف، وجلد وجهه بدأ يرتخي حول الخد. نظرت للرجل الذي ظننته يوما لا يقهر: هو الأن يبدو هشا، مهزوما دون أن يدري ذلك. ربما كلانا مهزومان. ملت عليه لأغطيه بالملائة التي كان يعد لسنوات بالتبرع بها ، وقبلت جبينه، وكأني بفعلي هذا يمكنني حمايته من المخاطر الخفية التي ستبعده عني، عن هذه الشقة الصغيرة، وعن ذكرياتي. كما لو أن بهذه القبلة يمكنني أن أخدع الزمن واقنعه أن يتخطانا...أن يعود يوما أخر، بحياة اخري"
n

غريب ان تدمع عيني وأشعر بهذا الشجن من تلك الجملة الاخيرة اليوم، 29 يوليو، بعد 8 شهور من قراءة الرواية

علاقة الأب وابنه بتلك الرواية جميلة بديعة بحق...منذ ان اصطحب ابنه ليختار كتابا...وحتي نهاية الرواية
الزمن الذي لا يمكننا خداعه...سيمر بنا ولن يتخطانا كما تمني دانيال
** وهي قصة عن الزمن **
n
وهذا ما يؤسرني في الحكايات..يلمس قلبي بلمسة باردة تسبب الرجفة ، ولكني لا أمل من قراءة مثل تلك الروايات العظيمة عن الزمن خاصا عندما تكون مكتوبة بجمال وسحر كتلك الرواية

أن الزمن هو مايتكرر...يعيد نفسه..جعل جميع المصائر متشابكة...القلم الحبر الأنيق..الحب..الصداقة..الكتب..البيانو
قد تصنف ك"واقعية سحرية" ولكن كما نبهني أحد الأصدقاء ، المؤلف محمد مجدي ، أن الرواية ليست بها جانب "الميتافيزيقا" كحل لكل هذا السحر
ولكنه يظل سحرا بحق واقعيا

n  وأخيرا،
** هي قصة عن مدينة تواجه اوقات عصيبة **
n  
"هذه المدينة ساحرة. هل تعلم ذلك يادانيال؟ إنها تتسلل تحت جلدك وتسرق روحك دون ان تعلم؟"
n

ربما هي عن برشلونا، أسبانيا في أوقات عصيبة ، او "مدينة الظلال" في "أيام الرماد" كما اسمتها فصول تلك الرواية
وهي اسماء تليق بفصول الرواية فعلا حيث في خلفية أحداث قصة دانيال هناك قصة الحرب الأهلية بإسبانيا وسنوات ما قبل الحرب العالمية الثانية وصعود الفاشية والقمع بعد سقوط برشلونة

ولكن وصف المدينة بالسحر التفصيلي، شوارعها والترام الذي يخترقها...وطابعها القوطي بالأخص منذ وصف الأبواب الرهيبة لمقبرة الكتب المنسية …. مناخها و أشعة الشمس بحواريها الضيقة وحتي العاصفة الثلجية بنقطة ذروة أحداث الرواية ، كل هذا مكتوب بسحر حقيقي يجعل ليس فقط من المدينة ساحرة، بل الرواية نفسها ساحرة..تتسلل تحت جلدك رغم بعض اجزاءها البطيئة نوعا، الا انها ستخدرك وتتسلل حتي تسلب روحك بنهايتها ، وتجعل رحلتك بها لا تنسي

كما فعل جوليان كاراكس مع دانيال سيمبر، سيفعل كارلوس زافون معك

هل قلت لك انها قصة عن المصائر المتشابكة؟


محمد العربي
قراءة من 14 ديسمبر 2015
الي 22 ديسمبر 2015

الريفيو العربي في 29 يوليو 2016
April 16,2025
... Show More
this shit fucking slapped.

(yes this is my full review. for more in depth, watch our full discussion here on the livestream: https://www.youtube.com/watch?v=nDrc8...).

4.5 STARS
Twitter | Bookstagram | Youtube |
April 16,2025
... Show More
I read this before my presence on Goodreads, my lovely friend Cheri recently reviewed this and I loved this so much…..it’s stayed with me through the years and I wanted to record it here. I have a strong urge to reread this sometime soon!! An amazing and beautiful book.
April 16,2025
... Show More
After finishing this book, I was totally blown away by the number of GR friends who already read it. It was really the greatest thrill.

At last, yes, at last! It was finito! What a read it was. Honestly, I thought it was never going to end, that the saga beginning in 1945, after the Civil War in Spain, was just too dragging and too detailed for my sensitive soul. Emotionally I shut down around the halfway mark, hanging onto the picturesque, descriptive prose for dear life, sensing a light at the end of the tunnel.

Good lordie, miss molly, good gracious my angel, good heavens dear father! What a journey it was through the antique bookshop in Barcelona on Calle Santa Anna, to the streets of the city where the memories spilled like blood flowing like rain water though the gutters, where souls got ripped, raped and destroyed by the brutality of the war.
n  Nothing feeds forgetfulness better than war, Daniel. We all keep quiet and they try to convince us that what we’ve seen, what we’ve done, what we’ve learned about ourselves and about others, is an illusion, a passing nightmare. Wars have no memory, and nobody has the courage to understand them until there are no voices left to tell what happened, until the moment comes when we no longer recognize them and they return, with another face and another name, to devour what they left behind.n
1945. Barcelona Spain. It was a book, Shadows of the Wind by one Julián Carax, which brought the history alive for young Daniel. Not because it was explained in the book, but because through mysterious events after reading the book. It was a rare book, which reverberated quickly through the echoe chambers of the world of book collectors. It immediately draw attention as the last book of the author. Daniel Sempere made a promise never to tell where he he found it and protect it as his most precious possession.
Daniel's father: This is a place of mystery, Daniel, a sanctuary. Every book, every volume you see here, has a soul. The soul of the person who wrote it and of those who read it and lived and dreamed with it. Every time a book changes hands, every time someone runs his eyes down its pages, its spirit grows and strengthens.
The Cemetery of Forgotten Books, hidden behind heavy bolted doors and high walls, brought voices alive of authors passed and present, who needed their story discovered and told.

Brave, curious, but innocent, ten-year-old Daniel Sempere did not foresee the consequences when he opened that particular book to read. Nor could the effect it would have on him and his father's life be calculated.
Clara: I had never known the pleasure of reading, of exploring the recesses of the soul, of letting myself be carried away by imagination, beauty, and the mystery of fiction and language. For me all those things were born with that novel.
And so it was for Daniel as well.

People populated Daniel's life from different walks of life. His journey to become a man, would cross paths with villains and angels; carers and destroyers. His life would forever be connected to those who survived the manslaughter of war.
n  When peace finally came, it smelled of the sort of peace that haunts prisons and cemeteries, a shroud of silence and shame that rots one’s soul and never goes away.n
Along the way, a pathos and empathy grew for the people who managed to survive. A tragicomedy, a suspense thriller, a historical fictional tale - a culmination of the voices and ambiance in books such as:
One Hundred Years of Solitude by Gabriel García Márquez;
Captain Corelli’s Mandolin by Louis de Bernières;
The Time in Between by María Dueñas;
Winter in Madrid by C.J. Sansom;
Picasso's War by Russell Martin;
For Whom the Bell Tolls by Ernest Hemingway
The Return by Victoria Hislop
The Perfume Garden by Kate Lord Brown

Diction, motivation, actions - it all flows along the prose adding context to bravery and courage, unlocking the strange chain of destiny between them. To these people, hope was cruel, it had no conscious, and words were sometimes better of in their prison of memories. Daniel had the power to keep these voice on paper alive, to allow them to be remembered.

And then there is the backdrop of love in all its despicable, deceiving, destructive or honorable definitions. It meanders trough the labyrinth of the The Cemetery of Forgotten Books as well as the lives of the people who survived to tell their stories to Daniel. It was a constant reminder of what makes us all vulnerable and victorious in life. For Daniel, it was a fast, uncompromising road to adulthood in which no secrets remained hidden. For those who wanted to share their tales, words became a sort of melancholic revenge
Nurieta Monford:I began to dress like a pious widow or one of those women who seem to confuse sunlight with mortal sin. I went to work with my hair drawn back into a bun and no makeup. Despite my tactics, Sanmartí continued to shower me with lascivious remarks accompanied by his oily, putrid smile. It was a smile full of disdain, typical of self-important jerks who hang like stuffed sausages from the top of all corporate ladders.
While the first snow of winter dropped like tears of light on the Plaza de Cataluña, an old man, trying to catch the snow with his gloves, wished Daniel good luck, his eyes the color of gold, like magic coins at the bottom of a fountain. What else could Daniel do but clung to the blessing and run ...

The thing about words is that it takes us prisoner when rolled out by experienced wordsmiths. This is one of those moments, although I must admit that only the beginning chapters, almost to the middle, and the last third of the book finally captured me beyond imagination. I almost gave up, but the magic in the prose propelled me forward. Relentlessly.

I just realized why not anyone can write a book, but why everyone, like yours truly, can get lost in the melody flowing from the magical alphabetic strings, the symbiotic sounds of voices on paper. Sometimes it is this music that kept me reading, surpassing the moral of the story. The quality of thought and execution in this novel confirmed the addiction of words and books.

Humor and hope are strange bedfellows. It may manifest in the intimations of paradise ... a last dance with Eros ...

Happiness in every which way had a purpose, even in galleries of despair, even softened by ecumenical disguise. Sincere laughter came. In 1966 it all made finally sense to Daniel Sempere. Doom and gloom have a counterbalance. A very good one. All it needed was time. And good readers to follow the light to the last full stop of the tale.

The end.
April 16,2025
... Show More
This book SEEMED like it was going to be so good - a dark mystery set in post-war Barcelona, with tragic love and a place called The Cemetary of Forgotton Books... what's not to love? (To be honest, I'm not a fan of tragic love, but everything else at least seemed great). But while I was vaguely curious to see how everything pieced together, I didn't like or care about any of the characters, and dialogue like "Sometimes I no longer know who you are," kept me at a distance. The book never went beyond just seeming like a book I would like, and I kept wanting to like it a lot more than I did.
April 16,2025
... Show More
La Sombra Del Viento = The Shadow of the Wind (El cementerio de los libros olvidados #1), Carlos Ruiz Zafón

The novel is actually a story within a story. The boy, Daniel Sempere, in his quest to discover Julián's other works, becomes involved in tracing the entire history of Carax.

His friend, who goes by the alias of Fermín Romero de Torres, was imprisoned and tortured in Montjuïc Castle as a result of his involvement in espionage against the government during the Civil War.

He helps Daniel in a number of ways, but their probing into the murky past of a number of people who have been either long dead or long forgotten unleashes the dark forces of the murderous Inspector Fumero. ...

عنوانهای چاپ شئه در ایران: «سایه باد»؛ «سایه ی باد»؛ نویسنده: کارلوس روییز زافون - کارلوس روئیس سافون - کارلوس روئیث ثافون؛ تاریخ نخستین خوانش روز هشتم ماه دسامبر سال 2016میلادی

عنوان: سایه باد؛ نویسنده: کارلوس روییز زافون - کارلوس روئیس سافون - کارلوس روئیث ثافون؛ مترجم کیومرث پارسای؛ تهران، علم، 1385؛ در728ص؛ شابک 9644056876؛ موضوع داستانهای نویسندگان اسپانیایی - سده 21م

مترجم: مهرداد بازیاری؛ تهران، هرمس، 1393؛ در هفت و 647ص؛ شابک 9789643639235؛

مترجم: نازنین نوذری؛ تهران، دیبایه، 1395؛ در 696ص؛ شابک 9786002122216؛

عنوان: سایه ی باد؛ مترجم: سهیل سمی؛ تهران، ققنوس، 1395؛ در 600ص؛ شابک 9789643116897؛

پسر یک کتاب‌فروش، در کتابخانه‌ ی کهنه‌ ی پدر خویش، در انباری خانه، کتاب «سایه‌ ی باد» را پیدا، و برای شناختن نویسنده‌ ی اثر، تلاش خود را آغاز می‌کند، و سرانجام درمی‌یابد که نویسنده‌ ی آن مردی است، با چهره‌ ای سوخته، و شبیه شبح، که گاهی ظاهر شده، و گاه از نظرها پنهان می‌ماند؛ هم‌چنین درمی‌یابد، که وی کتاب‌های بسیاری بنوشته، اما همه‌ ی آن‌ها، جز «سایه‌ ی باد» را، از بین برده است؛ اما داستان بدین‌قرار است، که دختر و پسری طی یک آشنایی، به یک‌دیگر دل‌باخته شده، و صاحب فرزندی می‌شوند، اما بعدها درمی‌یابند که دارای رابطه‌ نـَسَبی، با یکدیگر بوده‌ اند، و ...؛

نقل از آغاز متن: (هنوز روزی را که پدرم برای نخستین بار مرا به گورستان کتابهای فراموش شده برد، به یاد دارم؛ اوایل تابستان 1945میلادی بود، و وقتی سپیده چون تاجی از مس گداخته بر سر «رامبلا دو سانتا مونیکا» مینشست، ما در خیابانهای مدفون زیر آسمان خاکستریِ «بارسلونا» راه میرفتیم

پدرم هشدار داد: «دنیل، در مورد چیزی که امروز میبینی، نباید به احدی حرف بزنی، حتی به دوستت، توماس؛ هیچ کس»؛

حتی به مامان؟

پدرم آه کشید، و غمش را در پس لبخندی مغموم که سرتاسر عمر چون نقش سایه بر لبانش بود پنهان کرد؛ غمگین و غصه دار، جواب داد: «البته که میتونی به اون بگی؛ ما چیزی رو از اون مخفی نمیکنیم؛ همه چی رو میتونی به اون بگی»؛

کمی پس از جنگ داخلی، شیوع ناگهانی «وبا» مادرم را با خود برده بود؛ در چهارمین سالروز تولدم او را در «مونخوییک» دفن کردیم؛ تنها چیزی که از آن واقعه در یادم مانده، این است که سرتاسر آن روز و شب باران بارید، و اینکه وقتی از پدرم پرسیدم آیا آسمان گریه میکند، نتوانست بر خودش مسلط شود و جوابم را بدهد؛ شش سال بعد جای خالی مادرم هنوز در اطرافمان احساس میشد، فریاد سکوتی کر کننده که هنوز یاد نگرفته بودم چطور با کلمات خاموشش کنم؛ من و پدرم در آپارتمانی محقر در «کاله سانتا آنا» زندگی میکردیم، در فاصله یک سنگ انداز از میدان کلیسا؛ آپارتمانمان درست بالای کتابفروشی بود، میراث پدربزرگم که متخصص نسخه های نایاب کلکسیونرها و کتابهای دست دوم بود ــ کسب و کاری سحر شده که پدرم امیدوار بود روزی به من تعلق گیرد؛ من در میان کتابها بزرگ میشدم و در لابه لای صفحاتی که پنداری از دل غبار برآمده بودند، دوستانی نامرئی مییافتم، صفحاتی که بویشان تا به امروز نیز بر دستانم مانده است؛ در کودکی آموختم که چگونه در تاریکی اتاق خوابم حین حرف زدن با مادرم به خواب بروم و از حوادث روز، ماجراهایم در مدرسه و چیزهایی که به من آموخته بودند، برایش بگویم؛ نمیتوانستم صدایش را بشنوم یا دست نوازشگرش را حس کنم، اما تلالو و گرمای وجودش در گوشه گوشه ی خانه مان حس میشد، و من با معصومیت کسانیکه هنوز سالیان عمرشان از تعداد انگشتان دو دستشان تجاوز نکرده، اعتقاد داشتم که اگر چشمانم را ببندم و با او حرف بزنم، او هر کجا که باشد، صدایم را میشنود؛ گاهی پدرم از اتاق غذاخوری به حرفهایم گوش میداد و در سکوت میگریست)؛ پایان نقل

تاریخ بهنگام رسانی 04/06/1399هجری خورشیدی؛ 14/05/1400هجری خورشیدی؛ ا. شربیانی
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.