Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 96 votes)
5 stars
31(32%)
4 stars
33(34%)
3 stars
32(33%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
96 reviews
March 26,2025
... Show More
Como todos sabem, assim começa o livro: No ano que completei noventa anos, quis presentear-me com uma noite de amor louco com uma adolescente virgem.
Seria de esperar que García Márquez se tivesse virado mais para a sexualidade do que para o romantismo nesta obra.

A história aborda a vida longa e solitária de um cronista do Diario de la Paz. Cronista dominical, o homem passa os seus dias relendo e ouvindo clássicos mundiais. Segue esse ritual desde tenra idade.
Tendo partilhado a cama com mais de 500 mulheres, sem nunca realmente se apaixonar por nenhuma, e, julgando que o fim estava próximo na transição para os seus 90 anos, decide dormir com uma rapariga com idade suficiente para ser a sua bisneta.
No entanto, esta relação que começa com um simples desejo sexual não concretizado, torna-se numa linda relação platónica entre duas pessoas separadas por duas gerações.

O que normalmente seria visto como chocante - ou até considerado pedofilia por muitos - é tornado romântico, platónico e terno nas mãos de García Márquez. Ele tem o dom nato de apelar os leitores a todas as coisas incomuns de uma maneira que mais nenhum escritor consegue executar.
Neste livro não existe realidade mágica, como em Cem Anos de Solidão, mas é um livro tão harmonioso, de carácter tão tépido e enternecedor que nos dá uma percepção daquilo que nos espera numa fase da vida em que a sombra da morte parece ocupar-nos a mente a todos os segundos. Márquez elucida-nos sobre a importância do amor desinteressado e incondicional em todas as fases da vida. Principalmente quando é mais necessário: na velhice.
March 26,2025
... Show More
I have a love-hate relationship with Gabriel García Márquez, I think. He always writes the most beautiful, exquisite prose but about the most distasteful subjects. And now Memories of My Melancholy Whores has officially surpassed n  Of Love and Other Demonsn on my “Márquez books that are really wonderfully written but WTF?” list. I can't say that I exactly enjoyed reading about a 90-year-old dude lusting over a teenager, but the writing really is gorgeous.
March 26,2025
... Show More
İçerdiği cinsel unsurlar, kadın okuyucuları belki rahatsız edebilir ama bir erkek olarak bana itici gelmedi. Diğer Gabo kitaplarına göre çok basit ve sıradandı. Biraz hayal kırıklığına uğradım açıkçası.
March 26,2025
... Show More
سبک آقای مارکز رو دوس دارم. توصیفات عالی ولی متاسفانه از نظر محتوا صفر بود :/
March 26,2025
... Show More
داستانی با مضمون عشق افلاطونی به قلم گابوی بزرگ. عشقی که برای خواننده همانقدر دست نیافتی است که شاید عشق یک پیرمرد نود ساله. برای درک حال و هوای کتاب می توانید فیلم in the mood for love کار وای وونگ را ببینید و برای درک زوال زندگی انسان در پیری به فیلم amour میشاییل هانکه نگاهی بیاندازید.
March 26,2025
... Show More
كتب الأستاذ العقاد مقالا في مناسبة عبوره سن الخمسين بأمان، ووتبعه بآخر عندما تجاوز الستين، وتبعه آخر عند السبعين بعد أن قطع سلالم الستين العشرة ومر على الرقم السبعيني بعنفوان الشيخوخة، وأوقفه الموت قبل أن يتيح له كتابه مقاله لتهنئة نفسه بعبوره عامه الثمانين، فكان العقاد إذن رجلًا سبعينًا، رحمه الله تعالى.

وحافظ إبراهيم قال في رأس الستين:

إني وقفتُ على الستيّن أسألها .. أسوّفتْ؟!، أم أعدّت حر أكفاني؟!

يقول هلى مُدّ في عمره ليشهد العقد السابع أم لا، ولم تسّوف ومات حافظ على رأس الستين، غقر الله تعالى له.

وعزيز أباظة قال:

المرؤ ينسى الموتَ، ثم يهزّه موتٌ، فيذكرُ، ثم ينسى جاهدًا!

ومن الممكن تجربة تحريف هذا البيت قليلا، فالمرؤ في شيخوخته يتذكر التقدم في السن فجأة وأنه أصبح قريبا من النهاية مرة فقط على رأس كل عشر سنوات، سيصاب بقمة الذعر عندما يصل للخمسين!، ثم يهدأ وتأتي له النوبة مرة أخرى عند بلوغه الستين، فالسبعين والثمانين، كأنه يتذكر المأساة كلما طرق سمعه رقم جديد في خانة العشرات، هذه عادة فطن لها رجال التسويق لذلك تراهم يكتبون أمام السلعة بأنها مثلا تقدر بـ99.99 جنيهًا، بدلا من كتابة المائة مرة واحدة،والفرق الذي يحدثه هذا القرش كبير جدًا.

وشوقي قال:
يلفظها حنظلةً .. كان بفيهِ سُكرةْ

يقصد الحياة التي كانت بفمه حتى لحظات الأحتضار الأخيرة قبل أن يلفظها ، التي كانت ��ي حلاوتها وشدة تمسكه بها كقطعة السكر الشهية.

وفي هذه الرواية القصيرة الفاتنة نجدنا وجهًا لوجهٍ أمام هذا الرجل التسعيني وهو يقول في السطر الأول من الرواية التي جاءت كلها على لسانه فهو الراوي الأوحد منذ الفصل الأول إلى الأخير:


بمناسبة بلوغي التسعين، أردت أن أهاديني بليلة حب مجنونة، مع مراهقة عذراء ..

فمنذ هذه الجملة الأولى تحددت ملامح الرجل ببراعة، قال (أهاديني) ليهيأ لنا ماركيز أول خيوط القصة وهي النرجسية، نحن أمام رجل نرجسي أناني، أوشك لعى بلوغ التسعين عامًا، وهو هنا عام مؤثر للغاية عليه، فلابد له من اجتيازه هذا العام العصيب بأمان ليعبر بذلك (جسر) التسعين الذي يذكره بالموت، فها هو معلق بين التسعين والواحد والتسعين، ليتناسى بعد ذلك رهبة العمر واقتراب الموت .. ويتصل بصديقة قديمة تدير بيتًا سريًا للبغايا، ويدور الحديث وتقول فيما تقول:

سألتني بقلق:
- ما الذي تريد – بالضبط – أن تثبته لنفسك؟
قلت:
-tلا شيء!
ثم تابعتُ بألم لا يخلو من الإحساس بالمهانة، كمن أمسكوه فجأة من اليد التي توجعه: - أعرف جيدًا كيف أفرّق بين ما أقدر عليه، وما لا أقدر عليه!
فأجابت بنبرة لا تعكس أي نوع من المشاعر:
- الحكماء يعلمون كل شيء، ولكن ليس كل كل شيء!!، فالعذارى ما عاد لهن وجود في هذا العالم، باستثاء اسم البرج الذي تنتمون إليه أنتم يا مواليد أواخر أغسطس!، لماذا على الأقل لم تكلفني بالأمر قبل الآن بوقت أطول؟
قلت:
- لأن الإلهام لا يعلن سلفًا عن موعد حضوره.
جاء الرد قاطعًا، وعلى هذه الدرجة من الحنكة التي تميزت بها دائمًا عن سائر الرجال:
- لكن إلهامك هذا قد يجد نفسه مضطرًا لأن ينتظر!

وطلبت مني أن أمهلها ولو يومين، لتتشمم أحوال السوق؛ أبديتُ اعتراضي بحزم موضحًا إنه عندما يتعلق الأمر بصفقةٍ كهذه، وبالنسبة لرجل في مثل عمري، فإن كل ساعةٍ تساوي عامًا بأكمله!
قالت دون أن تتردد لحظة واحدة:
- لا أمل إذن في أن تتحقق هذه الرغبة، ومع ذلك .. لا يهم .. لعل الأمر هكذا يصبح أكثر إثارة من ذي قبل، اللعنة!، خلال ساعة، سأتصل بك!


حوار متدفق، وهل لاحظتم هذه الأجابات الغامضة التي كان يقولها، فهو يريد لنفسه في عيد ميلاده أن يحصل على هدية مميزة يهادي بها نفسه فقط، فعندما تتصل به صديقته بعد صفحات عدة من الفلاش باك والذكريات القديمة نجد الحوار كالآتي:

- محظوظ أنت كالمعاتيه!، عثرت لك على الزغلولة، أفضل من تلك التي تبحث عنها، لولا أن هناك مشكلة، عمرها لا يتجاوز الأربعة عشر عامًا

الرد صدر مني تلقائيًا دون أن أستوعب بالضبط ما ترمي إليه:
- لا مانع عندي في أن أغيّر لها القماطات!
قالت هي:
- الأمر لا يتعلق بك أنت، مَن – يا تُرى – سيدفع لي ثمن السنوات الثلاث التي سأمضيها في السجن!



هنا تظهر إشارة أخرى خاطفة على مدى نرجسيته وسيتلوها العديد من الإشارات الصغيرة التي تدل على مدى عنايته بنفسه وشدة أناقته وملابسه المتفرده وذوقه النيّق في اختيار متعلقاته وأشياءه، وإشارات عديدة على شكّه الدائم فيمن حوله، وإستخفافه بالناس في كثير من المواقف المرسومة ببراعة، ليمهد لنا ماركيز كيف يتم تحوله تدريجيًا دون توقع منذ أن تقع عينيه على هذه الفتاة القاصرة التي دخلت عالمه وهي عذراء كما طلب وانتهت الرواية وهي لم ينتقص منها شيئًا ولكن بعدما أضافت له الكثير دون أن يحدث ولو مرة واحدة أن رأته رؤية عين أو تحدثه أو تعرف حتى ما اسمه، وهو كذلك لم يعرف اسمها قط ولم يتحدث معها حديثًا مشتركًا منذ أن رآها إلى أن أثّرت فيه كل هذا التأثير لدرجة أن يرفض أي فتاة عذراء غيرها، فقط هي، كيف هذا؟!، هذا هو سحر ماركيز!

ثم من خلال مشاهد عدة نرى أنه كان حفيًا للغاية بمكتبته وكتبه وكيف أن رفض بيعها للبلدية مقابل مبلغ لا يستهان به، ثم من أجلها أصبح يفكر جديًا في بيع هذه الكتب، وكذلك مع قطعة حلى والدته التي يعتبرها شيئًا مقدسًا، وكيف بسبب هذه الفتاة بشكل غير مباشر يتوجه إلى محل الصاغة وهو على نية بيعها.

كل هذه تأثيرات تتجمع لتقول لنا ماذا أراد ماريكز قوله، وهو أنه بعد حياة مضطربة عاشر فيها مَن عاشر ووعد بالزواج مَن وعد ولكنه تهرب بكل بلادة من هذا الارتباط في نفس يوم الزفاف، ولم يحضر ببساطة وترك عروسه تنتظر! ولم يحس بعد ذلك بشيءٍ كبير تغيّر، تغيرت قليلا نظرات الناس إليه، ولكن (ماذا إذن!!)، بعد هذه الحياة المديدة أحس بهذا الشعور الذي خالجه بسبب هذه الفتاة القاصرة، الشعور الذي لم يدر ما هو بالتحديد، وما هذا الذي يجعله – دون أن يشعر - يتخلص من نرجسيته ويحطم قيود الأنانية البغيضة التي تضيق الخناق على نفسه ليصبح يفكر في الآخرين بهذه المراعاة ويتسامح مع الجميع في حياته وفي عمله الذي لم يكن أكثر بهجة بالنسبة إليه إلا في هذه الأيام الأخيرة، ففي النهاية تذوب هذه الانانية بعد أن تكون وصلت لأقصى حالاتها من الشك والغضب لأجل نفسه ولأسباب هو فقط من ضخّمها وأعطاها ما لا تستحق، تذوب أنانيته فجأة ليصبح العالم من حوله صافيًا نقيًا في الصفحات القليلة الاخيرة من الرواية، فنراه يضع وصيته كلها من أجل الفتاة، واقرأ معي باستمتاع هذه العبارات الحالمة الأخير من الرواية على لسان الراوي:

وعلى أهبة الاستعداد لأي ظرف محتمل، أستلقيتُ ليليتها على ظهري في انتظار ان يجيء الألم النهائي مع اللحظة الاولى من عامي الحادي والتسعين، ترامى إلى سمعي قرع نواقيس يبدو أنها نائية، كما استنشقت الأريج الذي ينبعث من روح (ديلجادينا) الراقدة على جنبها، أصغيتُ إلى صرخةٍ تردد صداها هناك في الأفق، متزامنة مع نجيب شخص ربما كان قد مات في نفس هذه الغرفة منذ قرن، حينذاك قمت بإطفاء النور، مستعينا بآخر ما تبقى لي من قوة، حرصت على أن تتشابك أصابعنا، كما لو أنني أريد أن آخذ بيدها، وبدموعي الإثنتي عشرة الأخيرة، رحت أعد دقات الساعة الإثنتي عشرة، معلنة منتصف الليل.

ما أن صاحت الديكة في الصباح المبكر، حتى دوت معها على الفور في مسامعي أجراس السماء المصحوبة بالألعاب النارية، احتفالا بعبوري جسر التسعين سالمًا.

كانت أول كلماتي موجهة إلى (روسا كابركاس):
- سأشتري منكِ البيت كله والمتجر والبستان.
فقالت:
- لماذا لا نتراهن كعجوزين أما الشهر العقاري؟ الذي يموت أولا يتنازل إلى الآخر عن كل ما يملك!
- لا، فأنا – عندما أموت – لابد أن يئول كل شيءٍ إليها هي بالذات.
أجابت روسا كابركاس:
لا فرق، سأتعدها أنا بالرعاية ما بقيت على قيد الحياة، ثم بعد ذلك يذهب إليها كل شيء، ترث هي ممتلكاتنا نحن الأثنين، لم يعد لدي في هذا العالم أحد سواها، وفي هذه الأثناء نستطيع أن نعنى بترميم الغرفة، نزودها بحمام جديد غير الذي بها الآن، بالإضافة إلى جهاز تكييف ملائم، كذلك فإن من الأنسب أن تعيد إليها كتبك وموسيقاك!

- هل تعتقدين أنها ستوافق؟

قالت روسا كابركاس، وهي تكاد تموت من الضحك:
- آه منك أنت يا حكيمي الشقي!، أفهم أنك عجوز، ولكن أبله، فلا أظن!، تلك البنت تهيم بك حبًا!

لحظة خروجي إلى الشارع المغمور بالضوء، خُيّل إليّ أنني أتعرف على نفسي للمرة الأولى، أخذت أتطلع إلى القرن الاول من حياتي، وهو يلوح من هناك في الأفق البعيد .. .. الخ





سموت مع روعة هذه الكلمات وما سبقها وما تلاها، هل عرف الحب أخيرًا، أو ما هو هذا الشعور الذي جعل قول الشعراء عن الحب ينطبق عليه، ألا يقولون دائمًا أن الحب هو روح واحدة متحدة احتواها جسدان، أي هناك مشاطرة بينهما وشتان هذا الذي كان عليه من الأنانية والتوحد ليصل إلى هذا الكرم النهائي، كل شيءٍ إليها، إلى مَن؟! .. إلى تلك التي لم تتحدث سوى بهمهمات ودون أن نراها مفتّحة العينين أبدًا ودائمًا نائمة على الدوام!، يا ماركيز شكرًا على هذا السحر الحلال الذي رسمت به هذا التحول الباهر في شخصية بطل روايتك..

وأعجبت أيضًا بهذا الضمير الأدبي لديك يا ماركيز!، فأنت حينما تذكر بين ثنايا الرواية مقولة ما، تنسبها إلى قائلها دائمًا، ولم تنسبها لنفسك على لسان البطل، حتى وإن أدى هذا إلى تحويل النص إلى ما قد يكون فقرة من مقالة صحفية، ولكن نسب كل عبارة إلى قائلها من أخلاق الأساتذة، مثلما فعلت عندما ذكرت هذه العبارة (لا يوجد عجوز ينسى أين يخبأ ثروته!) وذكرت قائلها، أوَ تعرف .. قرأت بعد روايتك هذه بيومين قصة قصيرة في مجلة (الجسرة الثقافية) – وهي مجلة سيئة لا أنصحك بها! – والقصة اسمها (دفترها الأزرق) قالت كاتبتها هذه الجملة بين ثنايا السرد (وهل من وجود لمسنّ نسيَ أين خبّأ دفتر يوميّاته؟!)، هتفت: ماركيـــز!!، انظر لهذه السارقة المتلاعبة!!!

--------

الترجمة جيدة -كما رأيتم في الاقتباسات التي تعمدت نقلها بأعلى - ولكن المترجم سيء!، عبارة ربما امتزجت بشيءٍ من العبثية، ولكنها أصدق ما ينطبق على جهد المترجم في هذه الرواية، بداية بحرف الدال الذي يرمز إلى الدكتوراه، فهو يبرر هذا العدد من المصطلحات الأدبية والنفسية التي أقحمها في المقدمة أو في الهوامش!، وكأن عدم تبسيطها والاستعاضة عنها بما قد يُفهم دون الإستعانة بالمعاجم والكتب المتخصصة لندرك في النهاية ما يريده من وراء هذا المصطلح، وكأن هذا كله من لوازم الدكتوراه في الآداب!

وأحسست بتعاليه على القارئ، فمثلا كلمة الغلاف الخلفي التي هي أول ما تقرأه غالبًا، هل تتصور أنه كتبها حقًا بهذا الشكل، وأقتبس حرفيًا:

"أتمنى ألا أخيب أمل أحد، إذ أوضح منذ اللحظة الأولى أن هذا العمل لا يتناول عالم العاهرات الفضائحي، بنوادره المسلية أو بأسرار ما يجري في فراشهن مع نماذج غريبة من الرجال، ولا هو يعطي دورسًا خصوصية بالمجان في الأوضاع الجنسية الأكثر إثارة أو إمتاعًا"

يا رجل!، إن كاتبًا عملاقا كماركيز لا يستحق هذا!؛ ويعود المترجم ليكتب مقدمته قبل الرواية، وهي مقدمة أستولت على ما يقارب الخمسة وعشرين صفحة في اللا شيء ولكن لابد له من اعتباط الفرصة مادام يكتب مقدمة لأحدى روايات ماركيز الروائي العالمي!!، واستهلها بالآتي:

"بالرصد الهادئ المتأني لما يحدث، أو بالأحرى لما لا يحدث، على الساحة الأدبية عمومًا، فأن قناعتي الشخصية، ولا أسعى لفرضها على أحد، هي أن كاتبًا بقامة جابرييل جارثيا ماركيث، بكل ما ينطوي عليه مجمل إنتاجه من طروحات مختلفة لفن الرواية، هو آخر ما يتناسب مع أنماط القراءة السائدة عندنا .."

آخر ما يتناسب!!، هذا الذي قاله وليس بسبب عدم مراعاة الرواية لتقاليد وعادات الشرق مثلا!!، إذن لهان الأمر، وإنما بكل صراحة لأنها أكثر عمقًا ونضجًا بما لا يتناسب مع عقلياتنا الساذجة التي استطرد المترجم في السطور التالية في بيان أنها لا تنجذب إلا نحو الرويات البوليسية التي كما قال نصًا (تعتمد على التشويق أو المغامرات أو تخاطب الغدد الدمعية من خلال المليودراما الفاقع ..)، فنحن شعبٌ متخلف لا نحاول حتى (محاولة جادة في الاقتراب من أسوار النص الخارجية) كما قال الدكتور، الذي هدد القارئ أيضًا بأن هذه الرواية وأمثالها (لا تصلح معها القراءة على سبيل قتل الوقت أثناء السفر، أو من باب استجداء النعاس على أباجورة السرير) كما ذكر، ولا يخبره أحد منكم أنني قرأتها – باستمتاع لكي أغيظه - في المترو، وياله من جرم!

ووقعت عيني الآن عفوا على جزء من مقدمة المترجم، لم أخترها وإن كانت المقدمة المطولة كلها على هذا المنوال أو أشد تعقيدًا، يقول المترجم فيها:


"الواقعية السحرية إذن – في رأي كاتب هذه السطور – هي بشكل ما تلك القدرة الفذة عند البعض على استبصار ما في الواقع من مساحات سحرية، وهو ما يقود بالقطع إلى فهمه بطريقة أقل مدرسانية أو انسحاقُا تحت عجلات ثقافة التلقين بالإكراه، حديثة كانت أو موغلة في القدم، لنتأمله بكل ما ينطوي عليه من مظاهر القوة أو الضعف في الكائن البشري بعيدًا عن الميل البدائي إلى صكه داخل أفران النصوص الجامدة أو سفلتته نهائيًا لكي يصبح صالحا للاستخداك ضمن الآلات الدعائية المتناحرة."


ولكم التعليق:)
March 26,2025
... Show More
My confusion in ENG see below

Es kaut ko nesapratu vai arī šī grāmata tiešām ir stāsts viena gada garumā par to, kā deviņdesmitgadīgs večuks vēlas izvarot 14gadīgu meiteni? Jā, viņš to neizdara, jā, viņā uzplaukst jūtas, ko pats dēvē par mīlestību. Un arī - jā, meitene tiek sazāļota pirms katras tikšanās. Jā, jubilārs viņu apčamda (tādu - guļošu) un apglāsta visās vietiņās. Tas pats jubilārs, kurš savulaik paņēmis priekšā (no muguras) savu kalponi, jo viņai gadījās pieliekties un izskatīties nu tik jaukai! (maiteklis - kā izrādās, kalpone pēc tam viņa iemīlējusies un gadiem ilgi raudājusi gaužas asaras, nopietni!?) Un pats mulsinošākais - jā, stāsts ir uzrakstīts lieliski. Markess spēj ievest pār šaha dēlīša rakstā rotāto grīdu uz balkonu ar stikla durvīm visas mājas sienas garumā, gar grāmatu plauktiem un pianolu, parādot arī šūpuļtīklu istabas stūrī, kur var paslēpties no nežēlīgās dienvidus saules. Man patiešām viegli bija arī notraust mazu puteklīti no krēsla atzveltnes bordeļa istabā. Markess izcili uzbur sava stāsta pasauli. Arī galveno tēlu mēs iepazīstam līdz mielēm. Tomēr, tomēr - viņš neraksta par seksuālo vardarbību, viņš raksta par to, cik mīlestība spēcīgāka par nāves bailēm. Mani tracina, ka man patika. Vai šo apjukumu manī pasaulē dēvē par feminista dzimšanu?


ENG
Is there something I'm really not noticing or is this a one year long story about a 90 year old man wanting to rape a 14 year old girl? OK, he doesn't manage to do it, ok- he even feels something that he calls love himself. But also - the girl gets drugged before every meeting, and she gets touched everywhere by him while she's sleeping. By the same man who has raped his maid just because she looked so cute when she bent down in those short skirts. Oh, and the maid as it turns out had fallen in love with him ever since. Seriously? Of course, the story is very well written. Marquez brings me to his world in the first few words. He helps me to get to know the main character to bits. Nevertheless - he doesn't write about rape, he writes about how love is stronger than the fear of death. I hate that I liked it so much. The confusion in me, is that the thing that's called the birth of the feminist?
March 26,2025
... Show More
This is a story about a nonagenarian—a journalist, a bachelor, a man who has n  notn known love. Sex, yes, but not love. On the eve of his 90th birthday he decides to give himself a present, a night with an adolescent virgin. Watch and see what happens.

This is n  notn a book of lascivious sex.

Written in 2004, when the author was seventy-seven, it is his last work. It is about love and aging.

If you start it, you must finish it. It is short. It grows on you. Its ending is cute!

There are lines of prose worth quoting. Here follow quotes I like:

“Sex is the consolation you have when you can’t have love.”

“Age isn’t how old you are but how old you feel.”

“The truth is I'm getting old, I said. We already are old, she said with a sigh. What happens is that you don't feel it on the inside, but from the outside everybody can see it.”

“One ages more in pictures than in reality.”

"There's no greater misfortune than dying alone."

“No matter what, nobody can take away the dances you've already had.”

The audiobook is narrated by Thom Rivera. I did not like his narration. I had to lean in to catch the words spoken. Why? Because he mimics the base guttural voice of an old man. In my view, first and foremost, a narrator must speak clearly so the author’s words are easily heard. Written originally in Spanish, the novella was translated into English by Edith Grossman a year after publication. Her translation is what is read in the audiobook.

Ever since I read Paul Theroux's The Old Patagonian Express: By Train Through the Americas I have wanted to read something by Gabriel García Márquez. I was told Memories of My Melancholy Whores was good. It is.

I forgot to list the other books read by Gabriel García Márquez:
Love in the Time of Cholera 4 stars
Memories of My Melancholy Whores 3 stars
One Hundred Years of Solitude 1 star
Of Love and Other Demons TBR
Chronicle of a Death Foretold TBR
March 26,2025
... Show More
n   **3.3 stars**

“Sex is the consolation you have when you can’t have love.”
n


Casual or paid sex, maybe? I don’t know. Not experienced enough to react.

I sat down with this one expecting another masterful storytelling. It was that, but at the same time, it wasn’t quite what it promised to be. And unlike any of his other works, I struggled with this one. And not because of the narrator being a somewhat blatant, unapologizing and emotionally-detached version of Nabokov’s Humbert Humbert. Gabo has written quite a handful of characters whose unlikable-quotient ranges about the same. And somehow, most of the time he ends up romanticizing the characters, and can get off with it, less because of the characters and more because of his addictive storytelling.

Now, I’ve read a good number of books already by Gabo, but when I checked my Goodreads, I saw I had rated only three of them. Well, that’s not the point here, the point is I rated all of them 5 as they all blew my mind.

I will try to explain what this story feels like to me. It’s as if, Gabo set a timer of, say 4 hours to write down the story. But then he forgot about the timer and spent 3-and-half hours writing the first half only. And then he suddenly remembered about the timer and finished the rest in a hurry.

That’s how it feels like when I read the story. I enjoyed the first half of it, and suddenly it felt like a different author altogether. And from that point, I lost half of my interest.

Not that I didn’t like the story altogether. There’s no author I think who can romanticize both deaths, and the twilight phase of life, as Gabo does. And there’s still a very personal touch to the story, anyone who’s read his memoir can see that, especially when the plot gets to the part of the narrator reminiscing his first sexual encounter.

But this novella could’ve done much, much better as a short story. It could’ve been a thematic sequel to Innocent Erendira and her Heartless Grandmother, but maybe I’m stretching here.

n   “The truth is I'm getting old, I said. We already are old, she said with a sigh. What happens is that you don't feel it on the inside, but from the outside everybody can see it.”n
March 26,2025
... Show More
لا تموت من دون أن تجرب جمال حمل عبء الحب

لم أحب الرواية كفكرة ولا كسرد بإستثناء بعض الاقتباسات القليلة والتي كانت جيدة
فكرة الحب بعد التسعين من رجل شارف على الموت لصبية في الرابعة عشر من عمرها فكرة شاذة لم أستسيغها
March 26,2025
... Show More

A 90-year decides to celebrate his birthday by having a night with a very young girl in a brothel. Let's call it a A January-December Romance. Instead he falls in love with her. An audacious story turns tender. The book’s 115 pages can be read at a sitting but I don’t think it is up to the standards of Marquez’s other great works for which he won the Nobel Prize for Literature in 1982.

March 26,2025
... Show More
I decided to pick this one up since it had been sitting on my shelves for 2 years. This book was a gift and I unfortunately I wasn't thrilled with it. The main character is a self-centered older than Methuselah of 90 years old who desires to spend a night of wild passion with a young virgin. The lady that own the brothel finds a young girl of 14 years old. Ok at this point I was like really? Needless to say the young girl is lying on a bed naked and is so drugged that she appears to be sleeping. The story continues with regular meetings like this until he so called "falls in love".

Yes I had some real problems reading about a man who has spent his entire life objectifying women for his own sexual gratification. He's a miser, a loner, and a false intellectual. I had problems grasping the point of this book. When we aren't reading about his fantasizing of this young girl, we're reading about his empty life teaching school, living in his stale uninviting house, his past sexual encounters, and interacting with people in the town. The novel was dark and was written with a tone of normalcy which really bothered me. The young girl doesn't even speak, so it's as if she is nothing more than an object. The main character turns his escapades to see this young girl, who he calls Delgadina, Thank god it's only 115 pages and the book is very small in size. into fetichism and of course it is glorified pedophilia.

I wouldn't recommend this book at all. If you're willing to stomach the arrogance of the main character and his "love" for a 14 year old check it out. Absolutely not my cup of tea and a disappointment considering how much I love One Hundred Years of Solitude. I should have known with a title like Memories of My Melancholy Whores. That gives you a good indication how women are treated in this book.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.