Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 96 votes)
5 stars
39(41%)
4 stars
24(25%)
3 stars
33(34%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
96 reviews
March 31,2025
... Show More
Reading Gabriel García Márquez, known as "Gabo" to his friends, is like visiting a loveable rogue.

We all know the type: a little too loud, profane to the point of creating cringes in his followers, laughing at all the wrong jokes - most of them told himself, drinking too much, with a wild and flamboyant reputation, and yet all around him are rolled eyes and smiles and laughter. For this lover of life, for this fornicator of all things human, yet with a piety whose sincerity is questioned again and again and over and again found intact, this trickster god; we are willing to forgive and forgive and forget and laugh and smile. He is a devil, but he is our devil.

Gabo is to Latin American literature as Harry Caray was to Cubs fans.

So, we come to his 2004 novella Memories of My Melancholy Whores. Published when he was 77, this tells the story of an old bachelor journalist who, a frequenter of brothels and a customer of prostitutes for decades, on the eve of his 90th birthday arranges to meet a 14-year-old virgin prostitute.

Now, I lost some of you right there. But wait.

Many of you have read my review of Nabokov’s Lolita. His 1955 novel, brilliantly written, is about pedophilia. It is. It’s a wonderful book of literature with an outrageously unrepentant subject. Many will never know the genius poured into every page because they cannot, and understandably so, get past the story and its monster narrator.

This is not Lolita.

Yes, our protagonist makes this arrangement and has as such his intent. But then something else happens.

I have been accused before of spoilers in my reviews and for this I apologize and here I will be extra cautious because I do not want the readers of this exceptional short work, and I want to encourage its reading, to miss out on the fragile blooming flower that occurs in the brief telling.

Yes, there is an outrageous subject, and yes this represents a real-life crime whose real-life victims are young girls who should be protected. It does not make this subject more palatable that Márquez uses his charming mastery of language and of his description of his great love for life. But what he describes is not sex with a child.

I cannot say more except that Márquez has, in his own mischievous way, given us a glimpse into a love that is timeless and a hope that even into old age, we can continue to greet each sunrise with a wink and a nod, a song and even a dance. And love.

March 31,2025
... Show More
"The year I turned ninety, I wanted to give myself the gift of a night of wild love with an adolescent virgin."

Love him, hate him. You got to give García Márquez some credit: The man can write an opening line. And so begins an intriguing story of a man who finally falls in love at the ripe age of 90 with a 14-year-old prostitute. If you're familiar with García Márquez's oeuvre of work, prostitution and underage sex would be just a walk in the park for most. However, I must warn you of these themes if you cannot stomach it.

I'd call this "Sleeping Beauty with a Márquez twist". The subject matter may be difficult to discuss considering that we, as a society, have constantly frowned at sex and its association with the elderly. No, it isn't the erotic fantasy of a dirty old man. The narrative has its sensuality, and a tragic sense of heart-rendering passion that is always unfulfilled, yet it is still wholesome at the core. I'd definitely recommend this for an evening read as it is a relatively short story.
March 31,2025
... Show More
"Sex is the consolation you have when you can't have love."
- Gabriel Garcia Marquez



Is this a novella about a ninety-year-old writer who is going to kick open the door to his 90s by sleeping with a 14-year-old prostitute? Yes. But also no. I'm not going to tell you if it happens or not. But it is as much about sex as Lolita. Perhaps, that is an incomplete or unfinished analogy. Both books do play around with the idea of sex and the transgressive idea of an older man and a nymph. But, really, the book is about love and getting old. It is about coming to grips with an aging body, surrounded by books, an adopted Angoran cat, classical music, his writing, and yes memories of melancholic whores. I liked it enough I'd recommend it to my wife, just not my mother or daughter.
March 31,2025
... Show More
Senryu Review:

Geriatric lust
bedecked in purple prose and
bland melodrama
March 31,2025
... Show More
كتب الأستاذ العقاد مقالا في مناسبة عبوره سن الخمسين بأمان، ووتبعه بآخر عندما تجاوز الستين، وتبعه آخر عند السبعين بعد أن قطع سلالم الستين العشرة ومر على الرقم السبعيني بعنفوان الشيخوخة، وأوقفه الموت قبل أن يتيح له كتابه مقاله لتهنئة نفسه بعبوره عامه الثمانين، فكان العقاد إذن رجلًا سبعينًا، رحمه الله تعالى.

وحافظ إبراهيم قال في رأس الستين:

إني وقفتُ على الستيّن أسألها .. أسوّفتْ؟!، أم أعدّت حر أكفاني؟!

يقول هلى مُدّ في عمره ليشهد العقد السابع أم لا، ولم تسّوف ومات حافظ على رأس الستين، غقر الله تعالى له.

وعزيز أباظة قال:

المرؤ ينسى الموتَ، ثم يهزّه موتٌ، فيذكرُ، ثم ينسى جاهدًا!

ومن الممكن تجربة تحريف هذا البيت قليلا، فالمرؤ في شيخوخته يتذكر التقدم في السن فجأة وأنه أصبح قريبا من النهاية مرة فقط على رأس كل عشر سنوات، سيصاب بقمة الذعر عندما يصل للخمسين!، ثم يهدأ وتأتي له النوبة مرة أخرى عند بلوغه الستين، فالسبعين والثمانين، كأنه يتذكر المأساة كلما طرق سمعه رقم جديد في خانة العشرات، هذه عادة فطن لها رجال التسويق لذلك تراهم يكتبون أمام السلعة بأنها مثلا تقدر بـ99.99 جنيهًا، بدلا من كتابة المائة مرة واحدة،والفرق الذي يحدثه هذا القرش كبير جدًا.

وشوقي قال:
يلفظها حنظلةً .. كان بفيهِ سُكرةْ

يقصد الحياة التي كانت بفمه حتى لحظات الأحتضار الأخيرة قبل أن يلفظها ، التي كانت ��ي حلاوتها وشدة تمسكه بها كقطعة السكر الشهية.

وفي هذه الرواية القصيرة الفاتنة نجدنا وجهًا لوجهٍ أمام هذا الرجل التسعيني وهو يقول في السطر الأول من الرواية التي جاءت كلها على لسانه فهو الراوي الأوحد منذ الفصل الأول إلى الأخير:


بمناسبة بلوغي التسعين، أردت أن أهاديني بليلة حب مجنونة، مع مراهقة عذراء ..

فمنذ هذه الجملة الأولى تحددت ملامح الرجل ببراعة، قال (أهاديني) ليهيأ لنا ماركيز أول خيوط القصة وهي النرجسية، نحن أمام رجل نرجسي أناني، أوشك لعى بلوغ التسعين عامًا، وهو هنا عام مؤثر للغاية عليه، فلابد له من اجتيازه هذا العام العصيب بأمان ليعبر بذلك (جسر) التسعين الذي يذكره بالموت، فها هو معلق بين التسعين والواحد والتسعين، ليتناسى بعد ذلك رهبة العمر واقتراب الموت .. ويتصل بصديقة قديمة تدير بيتًا سريًا للبغايا، ويدور الحديث وتقول فيما تقول:

سألتني بقلق:
- ما الذي تريد – بالضبط – أن تثبته لنفسك؟
قلت:
-tلا شيء!
ثم تابعتُ بألم لا يخلو من الإحساس بالمهانة، كمن أمسكوه فجأة من اليد التي توجعه: - أعرف جيدًا كيف أفرّق بين ما أقدر عليه، وما لا أقدر عليه!
فأجابت بنبرة لا تعكس أي نوع من المشاعر:
- الحكماء يعلمون كل شيء، ولكن ليس كل كل شيء!!، فالعذارى ما عاد لهن وجود في هذا العالم، باستثاء اسم البرج الذي تنتمون إليه أنتم يا مواليد أواخر أغسطس!، لماذا على الأقل لم تكلفني بالأمر قبل الآن بوقت أطول؟
قلت:
- لأن الإلهام لا يعلن سلفًا عن موعد حضوره.
جاء الرد قاطعًا، وعلى هذه الدرجة من الحنكة التي تميزت بها دائمًا عن سائر الرجال:
- لكن إلهامك هذا قد يجد نفسه مضطرًا لأن ينتظر!

وطلبت مني أن أمهلها ولو يومين، لتتشمم أحوال السوق؛ أبديتُ اعتراضي بحزم موضحًا إنه عندما يتعلق الأمر بصفقةٍ كهذه، وبالنسبة لرجل في مثل عمري، فإن كل ساعةٍ تساوي عامًا بأكمله!
قالت دون أن تتردد لحظة واحدة:
- لا أمل إذن في أن تتحقق هذه الرغبة، ومع ذلك .. لا يهم .. لعل الأمر هكذا يصبح أكثر إثارة من ذي قبل، اللعنة!، خلال ساعة، سأتصل بك!


حوار متدفق، وهل لاحظتم هذه الأجابات الغامضة التي كان يقولها، فهو يريد لنفسه في عيد ميلاده أن يحصل على هدية مميزة يهادي بها نفسه فقط، فعندما تتصل به صديقته بعد صفحات عدة من الفلاش باك والذكريات القديمة نجد الحوار كالآتي:

- محظوظ أنت كالمعاتيه!، عثرت لك على الزغلولة، أفضل من تلك التي تبحث عنها، لولا أن هناك مشكلة، عمرها لا يتجاوز الأربعة عشر عامًا

الرد صدر مني تلقائيًا دون أن أستوعب بالضبط ما ترمي إليه:
- لا مانع عندي في أن أغيّر لها القماطات!
قالت هي:
- الأمر لا يتعلق بك أنت، مَن – يا تُرى – سيدفع لي ثمن السنوات الثلاث التي سأمضيها في السجن!



هنا تظهر إشارة أخرى خاطفة على مدى نرجسيته وسيتلوها العديد من الإشارات الصغيرة التي تدل على مدى عنايته بنفسه وشدة أناقته وملابسه المتفرده وذوقه النيّق في اختيار متعلقاته وأشياءه، وإشارات عديدة على شكّه الدائم فيمن حوله، وإستخفافه بالناس في كثير من المواقف المرسومة ببراعة، ليمهد لنا ماركيز كيف يتم تحوله تدريجيًا دون توقع منذ أن تقع عينيه على هذه الفتاة القاصرة التي دخلت عالمه وهي عذراء كما طلب وانتهت الرواية وهي لم ينتقص منها شيئًا ولكن بعدما أضافت له الكثير دون أن يحدث ولو مرة واحدة أن رأته رؤية عين أو تحدثه أو تعرف حتى ما اسمه، وهو كذلك لم يعرف اسمها قط ولم يتحدث معها حديثًا مشتركًا منذ أن رآها إلى أن أثّرت فيه كل هذا التأثير لدرجة أن يرفض أي فتاة عذراء غيرها، فقط هي، كيف هذا؟!، هذا هو سحر ماركيز!

ثم من خلال مشاهد عدة نرى أنه كان حفيًا للغاية بمكتبته وكتبه وكيف أن رفض بيعها للبلدية مقابل مبلغ لا يستهان به، ثم من أجلها أصبح يفكر جديًا في بيع هذه الكتب، وكذلك مع قطعة حلى والدته التي يعتبرها شيئًا مقدسًا، وكيف بسبب هذه الفتاة بشكل غير مباشر يتوجه إلى محل الصاغة وهو على نية بيعها.

كل هذه تأثيرات تتجمع لتقول لنا ماذا أراد ماريكز قوله، وهو أنه بعد حياة مضطربة عاشر فيها مَن عاشر ووعد بالزواج مَن وعد ولكنه تهرب بكل بلادة من هذا الارتباط في نفس يوم الزفاف، ولم يحضر ببساطة وترك عروسه تنتظر! ولم يحس بعد ذلك بشيءٍ كبير تغيّر، تغيرت قليلا نظرات الناس إليه، ولكن (ماذا إذن!!)، بعد هذه الحياة المديدة أحس بهذا الشعور الذي خالجه بسبب هذه الفتاة القاصرة، الشعور الذي لم يدر ما هو بالتحديد، وما هذا الذي يجعله – دون أن يشعر - يتخلص من نرجسيته ويحطم قيود الأنانية البغيضة التي تضيق الخناق على نفسه ليصبح يفكر في الآخرين بهذه المراعاة ويتسامح مع الجميع في حياته وفي عمله الذي لم يكن أكثر بهجة بالنسبة إليه إلا في هذه الأيام الأخيرة، ففي النهاية تذوب هذه الانانية بعد أن تكون وصلت لأقصى حالاتها من الشك والغضب لأجل نفسه ولأسباب هو فقط من ضخّمها وأعطاها ما لا تستحق، تذوب أنانيته فجأة ليصبح العالم من حوله صافيًا نقيًا في الصفحات القليلة الاخيرة من الرواية، فنراه يضع وصيته كلها من أجل الفتاة، واقرأ معي باستمتاع هذه العبارات الحالمة الأخير من الرواية على لسان الراوي:

وعلى أهبة الاستعداد لأي ظرف محتمل، أستلقيتُ ليليتها على ظهري في انتظار ان يجيء الألم النهائي مع اللحظة الاولى من عامي الحادي والتسعين، ترامى إلى سمعي قرع نواقيس يبدو أنها نائية، كما استنشقت الأريج الذي ينبعث من روح (ديلجادينا) الراقدة على جنبها، أصغيتُ إلى صرخةٍ تردد صداها هناك في الأفق، متزامنة مع نجيب شخص ربما كان قد مات في نفس هذه الغرفة منذ قرن، حينذاك قمت بإطفاء النور، مستعينا بآخر ما تبقى لي من قوة، حرصت على أن تتشابك أصابعنا، كما لو أنني أريد أن آخذ بيدها، وبدموعي الإثنتي عشرة الأخيرة، رحت أعد دقات الساعة الإثنتي عشرة، معلنة منتصف الليل.

ما أن صاحت الديكة في الصباح المبكر، حتى دوت معها على الفور في مسامعي أجراس السماء المصحوبة بالألعاب النارية، احتفالا بعبوري جسر التسعين سالمًا.

كانت أول كلماتي موجهة إلى (روسا كابركاس):
- سأشتري منكِ البيت كله والمتجر والبستان.
فقالت:
- لماذا لا نتراهن كعجوزين أما الشهر العقاري؟ الذي يموت أولا يتنازل إلى الآخر عن كل ما يملك!
- لا، فأنا – عندما أموت – لابد أن يئول كل شيءٍ إليها هي بالذات.
أجابت روسا كابركاس:
لا فرق، سأتعدها أنا بالرعاية ما بقيت على قيد الحياة، ثم بعد ذلك يذهب إليها كل شيء، ترث هي ممتلكاتنا نحن الأثنين، لم يعد لدي في هذا العالم أحد سواها، وفي هذه الأثناء نستطيع أن نعنى بترميم الغرفة، نزودها بحمام جديد غير الذي بها الآن، بالإضافة إلى جهاز تكييف ملائم، كذلك فإن من الأنسب أن تعيد إليها كتبك وموسيقاك!

- هل تعتقدين أنها ستوافق؟

قالت روسا كابركاس، وهي تكاد تموت من الضحك:
- آه منك أنت يا حكيمي الشقي!، أفهم أنك عجوز، ولكن أبله، فلا أظن!، تلك البنت تهيم بك حبًا!

لحظة خروجي إلى الشارع المغمور بالضوء، خُيّل إليّ أنني أتعرف على نفسي للمرة الأولى، أخذت أتطلع إلى القرن الاول من حياتي، وهو يلوح من هناك في الأفق البعيد .. .. الخ





سموت مع روعة هذه الكلمات وما سبقها وما تلاها، هل عرف الحب أخيرًا، أو ما هو هذا الشعور الذي جعل قول الشعراء عن الحب ينطبق عليه، ألا يقولون دائمًا أن الحب هو روح واحدة متحدة احتواها جسدان، أي هناك مشاطرة بينهما وشتان هذا الذي كان عليه من الأنانية والتوحد ليصل إلى هذا الكرم النهائي، كل شيءٍ إليها، إلى مَن؟! .. إلى تلك التي لم تتحدث سوى بهمهمات ودون أن نراها مفتّحة العينين أبدًا ودائمًا نائمة على الدوام!، يا ماركيز شكرًا على هذا السحر الحلال الذي رسمت به هذا التحول الباهر في شخصية بطل روايتك..

وأعجبت أيضًا بهذا الضمير الأدبي لديك يا ماركيز!، فأنت حينما تذكر بين ثنايا الرواية مقولة ما، تنسبها إلى قائلها دائمًا، ولم تنسبها لنفسك على لسان البطل، حتى وإن أدى هذا إلى تحويل النص إلى ما قد يكون فقرة من مقالة صحفية، ولكن نسب كل عبارة إلى قائلها من أخلاق الأساتذة، مثلما فعلت عندما ذكرت هذه العبارة (لا يوجد عجوز ينسى أين يخبأ ثروته!) وذكرت قائلها، أوَ تعرف .. قرأت بعد روايتك هذه بيومين قصة قصيرة في مجلة (الجسرة الثقافية) – وهي مجلة سيئة لا أنصحك بها! – والقصة اسمها (دفترها الأزرق) قالت كاتبتها هذه الجملة بين ثنايا السرد (وهل من وجود لمسنّ نسيَ أين خبّأ دفتر يوميّاته؟!)، هتفت: ماركيـــز!!، انظر لهذه السارقة المتلاعبة!!!

--------

الترجمة جيدة -كما رأيتم في الاقتباسات التي تعمدت نقلها بأعلى - ولكن المترجم سيء!، عبارة ربما امتزجت بشيءٍ من العبثية، ولكنها أصدق ما ينطبق على جهد المترجم في هذه الرواية، بداية بحرف الدال الذي يرمز إلى الدكتوراه، فهو يبرر هذا العدد من المصطلحات الأدبية والنفسية التي أقحمها في المقدمة أو في الهوامش!، وكأن عدم تبسيطها والاستعاضة عنها بما قد يُفهم دون الإستعانة بالمعاجم والكتب المتخصصة لندرك في النهاية ما يريده من وراء هذا المصطلح، وكأن هذا كله من لوازم الدكتوراه في الآداب!

وأحسست بتعاليه على القارئ، فمثلا كلمة الغلاف الخلفي التي هي أول ما تقرأه غالبًا، هل تتصور أنه كتبها حقًا بهذا الشكل، وأقتبس حرفيًا:

"أتمنى ألا أخيب أمل أحد، إذ أوضح منذ اللحظة الأولى أن هذا العمل لا يتناول عالم العاهرات الفضائحي، بنوادره المسلية أو بأسرار ما يجري في فراشهن مع نماذج غريبة من الرجال، ولا هو يعطي دورسًا خصوصية بالمجان في الأوضاع الجنسية الأكثر إثارة أو إمتاعًا"

يا رجل!، إن كاتبًا عملاقا كماركيز لا يستحق هذا!؛ ويعود المترجم ليكتب مقدمته قبل الرواية، وهي مقدمة أستولت على ما يقارب الخمسة وعشرين صفحة في اللا شيء ولكن لابد له من اعتباط الفرصة مادام يكتب مقدمة لأحدى روايات ماركيز الروائي العالمي!!، واستهلها بالآتي:

"بالرصد الهادئ المتأني لما يحدث، أو بالأحرى لما لا يحدث، على الساحة الأدبية عمومًا، فأن قناعتي الشخصية، ولا أسعى لفرضها على أحد، هي أن كاتبًا بقامة جابرييل جارثيا ماركيث، بكل ما ينطوي عليه مجمل إنتاجه من طروحات مختلفة لفن الرواية، هو آخر ما يتناسب مع أنماط القراءة السائدة عندنا .."

آخر ما يتناسب!!، هذا الذي قاله وليس بسبب عدم مراعاة الرواية لتقاليد وعادات الشرق مثلا!!، إذن لهان الأمر، وإنما بكل صراحة لأنها أكثر عمقًا ونضجًا بما لا يتناسب مع عقلياتنا الساذجة التي استطرد المترجم في السطور التالية في بيان أنها لا تنجذب إلا نحو الرويات البوليسية التي كما قال نصًا (تعتمد على التشويق أو المغامرات أو تخاطب الغدد الدمعية من خلال المليودراما الفاقع ..)، فنحن شعبٌ متخلف لا نحاول حتى (محاولة جادة في الاقتراب من أسوار النص الخارجية) كما قال الدكتور، الذي هدد القارئ أيضًا بأن هذه الرواية وأمثالها (لا تصلح معها القراءة على سبيل قتل الوقت أثناء السفر، أو من باب استجداء النعاس على أباجورة السرير) كما ذكر، ولا يخبره أحد منكم أنني قرأتها – باستمتاع لكي أغيظه - في المترو، وياله من جرم!

ووقعت عيني الآن عفوا على جزء من مقدمة المترجم، لم أخترها وإن كانت المقدمة المطولة كلها على هذا المنوال أو أشد تعقيدًا، يقول المترجم فيها:


"الواقعية السحرية إذن – في رأي كاتب هذه السطور – هي بشكل ما تلك القدرة الفذة عند البعض على استبصار ما في الواقع من مساحات سحرية، وهو ما يقود بالقطع إلى فهمه بطريقة أقل مدرسانية أو انسحاقُا تحت عجلات ثقافة التلقين بالإكراه، حديثة كانت أو موغلة في القدم، لنتأمله بكل ما ينطوي عليه من مظاهر القوة أو الضعف في الكائن البشري بعيدًا عن الميل البدائي إلى صكه داخل أفران النصوص الجامدة أو سفلتته نهائيًا لكي يصبح صالحا للاستخداك ضمن الآلات الدعائية المتناحرة."


ولكم التعليق:)
March 31,2025
... Show More
با حس های مختلفی " خاطره ی دلبرکان غمگین من" رو خوندم، حس بد انزجار از لذت طلبی پیرمردی در آستانه ی مرگ، باور امید به زندگی و ادامه دادن، غم دیر رسیدن به درک زمان، حسرت از دست دادن فرصت ها و آرزوهایی که اگه در زمان خودشون محقق نشن، ی جوری بیات میشن که دیگه هیچ وقت با رنگ و لعاب و دلخوشی ای که دلمون می‌خواد، ممکن نمیشن و معنا پیدا نمیکنن...
با خوندن حس و حال روزنامه نگار نود ساله، فکر کردم که شاید حق با گلی ترقی باشه:
" می خواستم همه کارهایم را بکنم و سر فرصت به دنبال او بروم.می خواستم اول، دنیا را عوض کنم، کتاب هایم را بنویسم، اسم و رسم به هم بزنم، برنده شوم و بعد با دست های پر به دنبالش بروم، خبر نداشتم که عشق منتظر آدم ها نمی ماند... "
و این از دست رفتن ها رو میشه به عمر، آرزوها، زندگی،..‌‌. و همه ی لذت ها و خواسته های کوچیک و بزرگ دنیا تعمیم داد.

اما در نهایت، بین امیدواری ها، اشتیاق و حسرت های این شوگرددی نوشکفته ی نمادین، نتیجه گیری هام کمی بهم ریخته که بالاخره زود دیر میشه؟ یا دیر اومدی نخواه زود برو؟ یا کلا هیچ وقت برای هیچ چیز دیر نیست؟
March 31,2025
... Show More
_Memories of My Melancholy Whores_

Márquez, my dear, you are, without a doubt, the love of my life.
March 31,2025
... Show More
Español - English

Este señor sin nombre nunca se ha enamorado, pero sí ha tenido mucho sexo casual, casi siempre con prostitutas. Mantiene una larga relación de negocios con la dueña del prostíbulo que frecuenta. Es por esto que en la víspera de sus noventa años la llama y le solicita algo inusual: quiere celebrar su cumpleaños con una jovencita que sea virgen.

Nunca se ha casado ni ha hecho grandes cambios en su vida: vive en la casa de su familia donde se crió y tiene su trabajo de publicar una columna en el periódico dominical desde hace décadas. Debido a la escasez de dinero su vida es cada vez más precaria. Ha vendido casi todo lo vendible de su otrora buena bonanza familiar y termina sus días siendo realmente pobre.

Cuando conoce a su joven virgen ella está dormida y así es siempre porque la drogan un poco para que le sea más fácil perder la virginidad. En algún momento ella entre sueños le responde algo y él se da cuenta que la prefiere dormida. El se enamora de la joven que él llama Delgadina, pero de la que nunca conoce su nombre. Y este amor platónico lo hace hacer cosas que nunca ha hecho o se ha resistido hacer, cómo cambiar los temas que trata en sus publicaciones y en unos meses que se dejan de ver, desesperado la busca en bicicleta en todos los sitios donde cree poder encontrarla.

Sinceramente creo esta novela solo fue publicada porque la escribió Gabriel García Márquez.

✨✨✨

This man without name has never fallen in love, but he has had a lot of casual sex, almost always with prostitutes. He maintains a long business relationship with the owner of the brothel he frequents. That is why on the eve of his ninety years he calls her and asks for something unusual: he wants to celebrate his birthday with a young virgin.

He has never married or made any big changes in his life: he lives in his family's home where he grew up and has his job as a writer of a column in the Sunday newspaper for decades. Due to the shortage of money his life is becoming more precarious. He has sold almost everything marketable of his once good family bonanza and ends his days being really poor.

When he meets his young virgin she is asleep and is always like that because the brothel's owner drug her a little to make it easier for her to lose her virginity. At some point she between dreams responds something and he realizes that he prefers her sleeping. He falls in love with the girl he calls Delgadina, but he never knows her name. And this platonic love makes him do things that he has never done or has resisted doing, like change the themes in his publications and in a few months that he is not seeing her, desperate he would ride a bike and look for her in all the places where he thinks he can find her.

I sincerely believe this novella was only published because it was written by Gabriel García Márquez.

March 31,2025
... Show More
همیشه فکر می کردم شور و شوق و شیدایی عاشق شدن ، مال دوران جوانی است و عشق میان سالی و پیری ، توام با آرامش و خونسردیه.... و برام جالب بود که این کتاب نشون داد اشتباه فکر می کردم
��ه زیبایی اون حالات پر آشوپ افسون گر و اون غم نابودگر شیرین که آدمی با همه وجود می طلبدش رو تصویر کرده. انتظار چنین کتابی رو با توجه به آثار قبلی نویسنده نداشتم ،در واقع نوشتن و ترسیم چنین فضای و حالاتی رو !
March 31,2025
... Show More
I have a love-hate relationship with Gabriel García Márquez, I think. He always writes the most beautiful, exquisite prose but about the most distasteful subjects. And now Memories of My Melancholy Whores has officially surpassed n  Of Love and Other Demonsn on my “Márquez books that are really wonderfully written but WTF?” list. I can't say that I exactly enjoyed reading about a 90-year-old dude lusting over a teenager, but the writing really is gorgeous.
March 31,2025
... Show More
I really didn't like this story. The writing as always was wonderful - the descriptions, the language, the character development - all excellent. The story however was extremely disturbing and sad.

Chapter 1 in particular, when the narrator describes how upon turning 90 he decided he wanted to have sex with a young virgin was appalling. Then the local madam finds a 14 year old, poor, illiterate girl for him. He goes to see her and finds her asleep because she had been so afraid she had to be sedated. Although he doesn't have sex with her because she's asleep, he describes her naked body in detail - describing her pre-pubescent breasts, etc. It was disgusting and disturbing.

This book wasn't written in a time when this was even discreetly acceptable, it was written in 2004 when it is considered by most societies, certainly Garcia-Marquez's society as taboo. He did it to shock and titillate - well all it did was disgust me. He's a brilliant writer, he doesn't need these gimmicks.
March 31,2025
... Show More
The book summary and blurb will turn many people away from this book. And yes, it is about a 90 year old man obsessed with a 14 year old prostitute. But that doesn't do justice to what this book is about, and it doesn't do justice to the brilliant writing of Gabriel Garcia Marquez. He didn't win the Nobel Prize for Literature for nothing. Really it's a story of love, and it's a story of a time and place that most of us can't truly imagine. The writing alone makes the effort worthwhile.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.