Community Reviews

Rating(3.9 / 5.0, 100 votes)
5 stars
30(30%)
4 stars
30(30%)
3 stars
40(40%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 26,2025
... Show More
[Re-read: Dec 2022] Amid the fanfare and clamour of a world that prefers score to beauty, switches sworn-to-life loyalties in no time, and confuses merchandise with love - it is only just to revisit Galeano to diagnose oneself for any of these ailments. My diagnosis is out: all is well.
----------------------------------------------------
[Re-read: Sep 2020] How do I even begin?! I fear even uttering His name, for it might be sacrilegious. This man - born some five decades before I did and long gone - casts a spell on me with words that He chose several years before I even knew about His existence. Reading Him feels like lying inebriated in some captivity that you never want to get out of. All these feelings, all this high is when He simply writes about history, oppression, myths or football.

If there is one mystery that I have unravelled about His mind, it's that He understood love like no other mortal ever did. I have almost no interest in sports and yet I have been evangelising this book for five years now. This book is a rare evidence of love in a world where every expression of love is half-pretense or sheer ignorance. It doesn't matter if it's for soccer. Love is love.

After having read seven of His books this year, my yearning for Him grows even more. There are only a handful of His works that are translated in English and I am afraid that I would soon run out of the ecstacies. But He isn't just another charmer. He has put an eternal spell on my mind and it keeps pulling me back to Him and His books. He is not among us but He sure knew how to make Himself immortal.
April 26,2025
... Show More
من كان يصدق
أنني أنا التي لم أتابع سوى بضع مبارايات كاملة في حياتي كلها
أن أقع في حبِّ كتابٍ يدور ‏كله حول كرة القدم؟

هذا هو ما يقدر جاليانو المميز على فعله


يتتبع جاليانو تاريخ اللعبة بسرده الذي لا يضاهى
ترى المعاناة والفرحة
و لحظات التمرد والغضب
ونوادر كرة القدم الطريفة
قادمةٌ من أرض عباقرة الكرة
‏ أولاد أمريكا اللاتينية الذين لا مثيل لهم‏

ما يخطه إدواردو جاليانو يتسم بسحر عجيب
فأنت ترى قطراتِ العرقِ على جبين اللاعب
وتشعر بحركات أقدامه الساحرة

أنت هنا تطرق باب كوكبٍ خاص جدا
يمتلئ بتشنجات الوجع والنشوة
كوكب رسم على أرضه بأكملها الساحرة المستديرة
التي أغوت ملايين البشر
والتي أعطت وأفنت ودمّرت وبَنَت‏

فأنت تشاهد الإنسان هنا قبل أي شيء

تشاهدها بطريقة إدواردو
عبقري السرد والحكي العظيم
*
*
*
تعالوا نلعب مباراة يا أصدقاء
‎;)‎
n
=-=-=-=-=-=-=-=-

كرة القدم

=-=-=-=-=-=-=-=-

وليس ھناك أية أرباح تُجنى حين يتحول الرجل لبرھة إلى طفل يلعب
بالكرة مثلما يلعب الطفل بالبالون ومثلما تلعب القطة بكبة خيوط
صوفية
يصبح راقصاً يرقص بكرةٍ خفيفة
مثل البالون الذي يطير في الھواء
أو مثل كبة الصوف التي تتدحرج
لاعباً دون أن يدري أنه يلعب
ودون أن يكون ھناك سبب أو توقيت أو حكم
لقد تحول اللعب إلى استعراض
فيه قلة من الأبطال
وكثرة من المشاھدين
إنھا كرة قدم للنظر
وتحول ھذا الاستعراض إلى واحد من أكثر الأعمال التجارية ربحاً في العالم
لايجري تنظيمه من أجل اللعب
وإنما من أجل منع اللعب
لقد راحت تكنوقراطية الرياضة الاحترافية
تفرض كرة قدم تعتمد السرعة المحضة والقوة الكبيرة
وتستبعد الفرح، وتستأصل المخيلة
وتمنع الجسارة



كرة القدم في العصور الوسطى
ــــــــــ


صورة مخترع كرة القدم الحديثة تشارلز جود يير

=-=-=-=-=-=-=-=-

اللاعب

=-=-=-=-=-=-=-=-

يركض لاھثاً على شفير الھاوية
في جانب تنتظره سماوات المجد
وفي الجانب الآخر ھوة الدمار
الحي الشعبي الذي خرج منه يحسده بأسره
فاللاعب المحترف قد نجا من العمل في المصنع أو المكتب
إنھم يدفعون له من أجل توفير التسلية
لقد ربح اليانصيب
وبالرغم من أنهيتوجب عليه أن ينضح عرقاً مثل مرشّة
دون أن يكون له الحق في التعب أو الخطأ
فإنه يظھر في الصحف وفي التلفزيون
وتردد الإذاعات اسمه
والنساء يتنھدن من أجله، والأطفال يريدون تقليده
أما ھو- الذي بدأ يلعب من أجل متعة اللعب
في الشوارع الترابية للأحياء الھامشية
فقد صار يلعب الآن في الاستادات الكبرى من أجل واجب العمل
وھو مجبر على الربح ....أو الربح
رجال الأعمال يشترونه، يبيعونه، يعيرونه
ويسلم ھو قياده لھم مقابل الوعد بمزيد من الشھرة
ومزيد من المال
وكلما نال شھرة أكبر، وكسب أمولاً أكثر
يصبح أسيراً أكثر

http://www.youtube.com/watch?v=kq4S31...
بيليه-أسطورة كرة القدم


=-=-=-=-=-=-=-=-

حارس المرمى

=-=-=-=-=-=-=-=-

إنه وحيد
محكوم عليه بمشاھدة المباراة من بعيد
ينتظر وحيدا إعدامه رمياً بالرصاص بين العوارض الثلاث
كان في السابق يرتدي الأسود، مثل الحكم
أما الآن، فلم يعد الحكم يتنكر بزي الغراب
وصار حارس المرمى يسلو وحدته بتخيلات ملونة

إنه لا يسجل أھدافاً
بل يقف ليمنع تسجيلھا
ولأن الھدف ھو عيد كرة القدم
فإن مسجل الأھداف يصنع الأفراح
أما حارس المرمى، غراب البين، فيحبطھا
يحمل على ظھره الرقم واحد
أھو الأول في قبض المال؟
إنه الأول في دفع الثمن
فحارس المرمى ھو المذنب دائماً
وھو الذي يدفع الثمن حتى لو لم يكن مذنباً

فعندما يقترف أي لاعب خطأ يستوجب ضربة جزاء
يتحمل ھو العقوبة
يتركونه ھناك وحيداً أمام جلاده
في اتساع المرمى الخاوي
وعندما يتعرض الفريق لسوء الحظ
يكون عليه ھو أن يدفع الثمن
تحت وابل من الكرات
ليكفر عن ذنوب الآخرين

http://www.youtube.com/watch?v=USAtvs...
أفضل 50 صدّة لحارس مرمى على مستوى العالم


=-=-=-=-=-=-=-=-

المشجع

=-=-=-=-=-=-=-=-

الروتين يُنسى، ولا يبقى أي شيء سوى المعبد
وفي ھذا الحيز المقدس
تعرض ألوھيتھا الديانة الوحيدة التي لا وجود لملحدين بين معتنقيھا
ومع أن المشجع يستطيع مشاھدة المعجزة براحة أكبر على شاشة التلفزيون
إلا أنه يفضل أن يحج إلى ھذا المكان
حيث يمكنه أن يرى ملائكته بلحمھم وعظمھم
وھم يتبادلون الركل ضد شياطين ھذه النوبة
المشجع ھنا يلوح بالمنديل، يبتلع لعاباً....غلوب
يبتلع سماً،يأكل قبعته، يھمس بصلوات ولعنات
ثم يمزق حنجرته فجأة بھتاف مدوٍ
ويقفز مثل برغوث معانقاً المجھول الذي يصرخ
معلناً الھدف بجانبه
وعلى امتداد الصلاة الوثنية
يكون المشجعُ كثيرين
فھو يشاطر آلاف الورعين من أمثاله القناعة
بأنناالأفضل، وبأن جميع الحكام مرتشين
وجميع الخصوم مخادعين



L. S. Lowry-من أشهر اللوحات العالمية عن كرة القدم

=-=-=-=-=-=-=-=-

المتعصب

=-=-=-=-=-=-=-=-

المتعصب ھو المشجع في مشفى المجانين
فنزوة رفض ما ھو جلي أغرقت العقل وكل ما يشبھه
وتمضي مع التيار بقايا الغريق
في ھذه المياه التي تغلي
وھي ھائجة على الدوام بغضب لا ھدنة فيه

إنه ينظر إلى المباراة وھو في حالة الصرع تلك
ولكنه لا يراھا. فما يھمه ھو المدرجات
لأن ميدان معركته في المدرجات
ومجرد وجود مشجع للنادي الآخر يشكل استفزازاً
لا يمكن للمتعصب أن يتقبله
الخير ليس عنيفاً، ولكن الشر يجبره على ذلك
والعدو دائماً مذنب، ويستحق لوي عنقه
ولا يمكن للمتعصب أن يسھو، لأن العدو يترصد في كل مكان
فقد يكون ضمن المشاھدين الصامتين أيضاً

وقد تصل به الوقاحة في أي لحظة إلى إبداء رأيه
بأن فريق الخصم يلعب لعباً صحيحاً
وعندئذ يحصل على ما يستحقه



أول فرقة أولتراس -تم تكوينها عام 1940 بالبرازيل وعرفت باسم
TORCIDA - صورة للمؤسسين



=-=-=-=-=-=-=-=-

الجول

=-=-=-=-=-=-=-=-

الجول ھو ذروة المتعة في كرة القدم
ومثل ذروة التھيج الجنسي
أصبح الجول يتناقص أكثر فأكثر في الحياة المعاصرة
والھدف، حتى وإن كان غولاً صغيراً
يتحول إلى غوووووووووووووول في حنجرة معلقي الإذاعة
صوت كصوت مغني الدو يخرج من الصدر
ويمكنه أن يحكم على كاروسو بالبكم إلى الأبد
وعندئذ يسيطر الھذيان على الحشود
وينسى الاستاد أنه من إسمنت
فينفصل عن الأرض وينطلق سابحاً في الھواء

http://www.youtube.com/watch?v=wiSdDT...
أفضل 50 هدف في العالم



=-=-=-=-=-=-=-=-

الحكم

=-=-=-=-=-=-=-=-

الحكم ھو متحكم في التعريف
إنه الطاغية البغيض الذي
يمارس دكتاتوريته دون معارضة ممكنة
والجلاد المتكبر الذي يمارس سلطته المطلقة
بإيماءاتِ أوبرا الصفارة في فمه
إنه علّة كل الأخطاء، وسبب كل النكبات
ولو لم يكن موجوداً لابتدعه المشجعون
خلال أكثر من قرن كان الحكم يرتدي لون الحِداد.
على من؟
على نفسه
أما الآن فإنه يخفي حداده بالألوان

=-=-=-=-=-=-=-=-

المدير الفني

=-=-=-=-=-=-=-=-

في السابق كان المدرب، ولم يكن أحد يوليه كبير اھتمام
ومات المدرب وھو مطبق الفم عندما لم يعد اللعب لعباً
وصارت كرة القدم بحاجةإلى تكنوقراطية النظام
عندئذ ولد المدير الفني
ومھمته منع الارتجال، ومراقبة الحرية، ورفع مردودية اللاعبين
إلى حدودھا القصوى بإجبارھم على التحول إلى رياضيين منضبطين
كان المدرب يقول
سنلعب-

أما المدير الفني فيقول
سنشتغل-

ھو يظن أن كرة القدم ھي علم وأن الملعب مختبر
ولكن المسؤولين والمشجعين لا يطالبونه بامتلاك عبقرية اينشتاين وبعد نظر فرويد وحسب
بل وبقدرات عذراء لورديس الاعجازية
وقدرة غاندي على التحمل
!



أول سودانية تعمل حكماً لكرة القدم

=-=-=-=-=-=-=-=-

الأصول

=-=-=-=-=-=-=-=-

في كرة القدم، كما في كل شيء تقريباً، كان الصينيون ھم الأوائل
فمنذ خمسة آلاف سنة
كان البھلوانات الصينيون يُرقّصون الكرة بأقدامھم

وكان أن نُظمت أول ألعاب الكرة في الصين
كان المرمى في الوسط
وكان اللاعبون يسعون ألا تلمس الكرة الأرض دون أن يلمسوھا ھم أنفسھم بأيديھم

وقد استمرت ھذه العادة من سلالة إلى أخرى
كما يظھر في بعض النقوش التذكارية التي تعود إلى ما قبل المسيح

وكذلك في بعض الرسوم التالية التي تُظھر صينيي سلالة مينغ
وھم يلعبون بكرة تبدو كأنھا من ماركة آديداس
...

وفي عام 1592 ، لجأ شكسبير في مسرحيته كوميديا الأخطاء إلى كرة القدم ليصوغ شكوى إحدى شخصياته:

إنني أتدحرج فيما بينكم
أتراكم اتخذتموني طابة كرة قدم؟
أنتم تركلونني إلى ھناك، وھو يركلني إلى ھنا
فإذا ما بقيتُ في العمل
فلا بد لكم من أن تغلفوني بالجلود


وبعد سنة من ذلك، في مسرحية الملك لير
كان الكونت كينت يشتم أحدھم بھذه الكلمات
!أنت يا لاعب كرة القدم الحقير



رسمة توضيحية لصينيين يلعبون الكرة قديماً
وهي الواردة في تعليق جاليانو السابق


=-=-=-=-=-=-=-=-

موتٌ في الملعب

=-=-=-=-=-=-=-=-

دافع أبدون بورتي عن قميص نادي ناسيونال في الأورغواي
خلال أكثر من مئتي مباراة، على امتداد أربع سنوات
وكان يُقابَل بالتصفيق دائماً، وبالھتاف أحياناً
إلى أن أفل نجمه الطيب
عندئذ أخرجوه من الفريق الرسمي
انتظر، طلب العودة ،رجع ولكن لم تكن ھناك فائدة
فسوء الحظ لاحقه
وكان الناس يصفرون له
في الدفاع، كانت تفلت منه حتى السلحفاة
وفي الھجوم لم يكن يُدخل كرة واحدة

في نھاية صيف 1918 ، انتحر أبدون بورتي في ملعب نادي ناسيونال

أطلق على نفسه رصاصة في منتصف الليل
وفي منتصف الملعب الذي كان محبوباً فيه
كانت كل الأضواء مطفأة
ولم يسمع أحد الطلقة
وجدوه عند الفجر
كان يحمل المسدس في يد ورسالة في اليد الأخرى



أبدون بورتي وقد صوره الرسام في وضعية انتحاره كما ورد في تعليق جاليانو

=-=-=-=-=-=-=-=-

كامو

=-=-=-=-=-=-=-=-

في 1930 كان ألبير كامو ھو القديس بطرس الذي يحرس بوابة مرمى فريق كرة القدم بجامعة الجزائر

كان قد اعت��د اللعب كحارس مرمى منذ طفولته
لأنه المكان الذي يكون فيه استھلاك الحذاء أقل
فكامو، ابن الأسرة الفقيرة
لم يكن قادراً على ممارسة ترف الركض في الملعب

وكل
ليلة كانت الجدة تتفحص نعل حذائه
وتضربه إذا ما وجدته متآكلاً
وخلال سنوات ممارسته لحراسة المرمى تعلم كامو أشياء كثيرة

تعلمتُ أن الكرة لا تأتي مطلقاً نحو أحدنا من الجھة التي ينتظرھا منھا
وقد ساعدني ذلك كثيراً في الحياة، وخصوصاً في المدن الكبيرة
حيث الناس لا يكونون مستقيمين عادة


وتعلم كذلك أن يكسب دون أن يشعر بأنه إله
وأن يخسر دون أن يشعر بأنه قمامة

وھذه حكمة شاقة

كما تعلم بعض أسرار الروح البشرية
وعرف كيف يدخل في متاھاتھا، في رحلات خطرة، على امتداد كتبه



صورة لكامو مع فريقه

=-=-=-=-=-=-=-=-

مسكينة أمي الحبيبة

=-=-=-=-=-=-=-=-
في نھاية الستينات رجع الشاعر خورخي إنريكي آدوم إلى الإكوادور بعد غياب طويل
وما إن وصل، وأنجز بعض الطقوس الإجبارية في مدينة كيتو حتى ذھب إلى الاستاد ليشاھد لعب فريق أوكاس

كانت مباراة مھمة، وكان الملعب ممتلئاً
قبل بدء المباراة كانت ھناك دقيقة صمت حداداً على أم الحكم التي توفيت في اليوم السابق

لقد نھض الجميع واقفين، وبقوا صامتين كلھم
وبعد ذلك ألقى أحد مسؤولي كرة القدم كلمة أبرز فيھا سلوك الرياضي المثالي الذي سيحكم المباراة
والذي يؤدي واجبه حتى في أشد الظروف حزناً

وفي منتصف الملعب كان يقف مطرق الرأس الرجل ذو الملابس السوداء
الذي تلقى تصفيق الجمھور كله

فرك الشاعر آدوم رموشه، وقرص ذراعه
فھو لا يستطيع أن يصدق ما يسمعه ويراه
في أي بلاد ھو؟ لقد تبدلت الأمور كثيراً
ففي السابق لم يكن الناس يتذكرون الحكم
إلا عندما يصرخون به: يـــــا ابن العــــاھرة

وبدأت المباراة. وبعد خمس عشرة دقيقة
انفجر الملعب بالدوي ھدف لفريق أوكاس
ولكن الحكم ألغى الھدف بسبب التسلل

وعلى الفور تذكرت الحشودُ تلك المتوفية التي منحته الحياة

وزمجرت المدرجات

يــــــا يتيــــم العــــاھرة

http://www.youtube.com/watch?v=0_sGVi...

لقطات طريفة من مباريات 2012


=-=-=-=-=-=-=-=-

ميازا

=-=-=-=-=-=-=-=-

كان ميازا ھو بطل اللوحة
متأنق، عاشق، ورامي ضربات جزاء رشيق
كان يرفع رأسه داعياً حارس المرمى
مثلما يدعو المتادور الثيران في الضربة النھائية
ولم تكن قدماه المرنتان والحكيمتان كأنھما يدان تخطئان أبداً

ولكن والتر، حارس المرمي البرازيلي
كان محبط ضربات جزاء جيد، وكان مؤمناً بقدرته
اتخذ ميازا مسافة للاندفاع

وفي اللحظة التي كان سيوجه فيھا الضربة بالذات نزل سرواله
!
خيم الذھول على الجمھور
وكاد الحكم أن يبتلع الصفارة
ولكن ميازا، ودون أن يتوقف
أمسك سرواله بإحدى يديه
وھزم حارس المرمى الأعزل بسبب استغراقه في الضحك

وكان ھذا ھو الھدف الذي أوصل إيطاليا إلى المباراة النھائية في البطولة
:D

http://www.youtube.com/watch?v=F9dQ81...

فيديو عن ميازا


n
n
=-=-=-=-=-=-=-=-

تعقيب

=-=-=-=-=-=-=-=-

في الحقيقة أنا لم أشاهد أي مباراة بعد أحداث بورسعيد
لم يعد بوسعي ذلك

كنت طوال حياتي مشجعة للأهلي و ريال مدريد

مزيج غريب أعلم
ولكن هذه طبيعتي

الآن لم أعد أعلم أين أنا في هذا العالم
لكنني مازلتُ أحب صالح سليم !


April 26,2025
... Show More
Αξίζει να διαβαστεί ακόμα και από μη ποδοσφαιροφιλους, άλλωστε ο συγγραφέας είναι από μόνος του εγγύηση ποιότητας. Μια μπριοζικη λατινοαμερικάνικη ματιά στο πιο δημοφιλές σπορ, από οπτικές που μου ήταν αν όχι άγνωστες, τουλάχιστον ανοίκειες.
April 26,2025
... Show More
" كرة القدم هي الأوبرا التي يعزفها البشر جميعاً "
n
انا ألعب إذا انا موجود
كرة القدم هوية شخصية لبعض الشعوب مثل شعوب امريكا الجنوبية
هى ترياق الحياة و السعادة للشعوب و خاصة الفقراء الحالمين و مصدر للامل .

كتاب تناول الكرة ب طريقة فلسفية و يعتبر ادواردو جاليانو مؤرخ لافضل اللحظات الكروية العالمية و افضل الاهداف و السحر الذى خرج منها من اول ما بدات و تناول بطريقة شاعرية اهم الاحداث و البطولات العالمية و اكثر الاحداث اثارة للجدل و ايضا لا ننسى فيدل كاسترو الذى اوشك عل السقوط .

ما يعيب الكتاب هو شخصى منى , اننى عايش اتنفس كرة القدم ف كانت معظم الاحداث و المعلومات اعرفها مسبقآ و لكن لا انكر انى استمتعت و مع نهاية الكتاب فى احداث 1994 كان لابد ان اعلم عند وفاته من كان اعظم لاعبين شاهدهم و كانت تتلخص فى مقولته الشهيرة عن حلمه

بالنسبة لى بدات رحلتى مع الكورة فى كاس العالم 1998 و ذرفت اول دموعى عند خروج الارجنتين من دور المجموعات فى 2002 فلم اتمكن من حبسها عندما رايت لاعبى المفضل حينها باتيستوتا ينهار فانهرت معه و من بعدها عشقت و اصبحت متابع م تيم و اقرا كل ما كتب عنها و كل الحكايات و بالنسبة لى افضل من شاهدت عل الاطلاق هو ميسى و هو الافضل فى التاريخ بالنسبة لى لانى لم اعاصر بيليه ولا مارادونا و ان كنت اسمع عن مارادونا عجائب كثيرة و لكن افضل ما قيل فى الكتاب عن مارادونا هو
" لم يكن من السهل ابدا نسيان ان مارادونا كان يقترف منذ سنوات خطيئة ان يكون الافضل "
n
هذا هو ما عرض مارادونا للذبح فى كاس العالم 94 لانه كان شخصية جدليه عفوية ف كارهينه كثيرون يتمنوا ان يروا سقوطه و هو اعطاهم السلاح لمحاربته و لكن التاريخ نسوا من ذبحوه و لم ينسى مارادونا
و هذا ما يحدث لميسى حاليا و لكن ميسى عل العكس من مارادونا لا يدافع عن نفسه و صامت دائما ف يتهمونه دائما حتى و ان احرز 3 اهداف سيقولون لماذا لم تحرز اربعة , و يتم ذبحه فى بلده كل بطوله عل الرغم من 4 نهائيات خسارة كانت كانها لعنة عليه لانه لو حقق بطولة سينتهى الجدل عل من الافضل فى التاريخ كان الكورة تأبى و تريد ان يستمر الجدال للابد بين من الافضل " بيليه  مارادونا  ميسى " و ان كان ميسى حسمها بشهادة اكبر الاعبين و المحللين و لكن سيظل كارهينه يتصيدون له الاخطاء دائما و لكن جاليانو لخصها عندما قال جاليانو عن ميسى

"هو اللاعب الوحيد الذي يجعلني أحلم وأحب"
n

"أنا مؤلف نظرية عن ميسي ، رغم أنه ليس له أساس علمي: أعتقد أن ميسي يشبه حالة فريدة في تاريخ البشرية لأنه شخص قادر على امتلاك كرة داخل قدمه"
n
نعود اليكم بتعديل بسيط … فقد فاز ميسي بكوبا ٢٠٢١ و كاس العالم فى ٢٠٢٢ و هذة كانت احلام تحققت اخيرًا و معها تساقطت دموعي لثاني مرة لكن هذة المرة كانت دموع فرح … الكورة منصفة فى النهاية.
‎‏
و عند الكلام عن لاعبى المفضل فى وطنى و الاكثر موهبة و اخلاق و معشوق المصريين ابو تريكة

كرة القدم مثل الخمر ساحرة و بريقها يزداد مع كل عام و انا من عشاق هذة الرياضة و من عشاق من يبدعوا و يخرجوا هذا السحر من بين ارجلهم لذلك اخشى علي من اليوم الذى سوف يعتزل فيه ميسى لانه الساحر الذى جعلنى اهيم بهذة البرياضة و اخاف ان يزول بريقها مع خمول بريقه الذى اوشك جدا .
April 26,2025
... Show More
روماریو :
معلوم نیست این ببر از کدام بخش از استرائوسفر پدیدار می شود، زخم می زند و ناپدید می شود. دروازه بان که در قفس خود به دام افتاده است حتی فرصت پلک زدن ندارد. روماریو گل است گه پشت گل شلیک می کند" برگردون، قیچی در حالِ پرواز، ضربات قوس دار، پشت پا، توک پنجه، بغل پا.
روماریو در زاغه ای به نام جاکارزینهو فقیر به دنیا آمد اما حتی در هیاتِ بچه هم تمرینِ نوشتنِ نام اش را می کرد تا برای قلمی کردنِ امضاهای فراوانی که باید در سراسرِ عمر می کرد آماده شود. او از پله ی شهرت بالا رفت بی آن که عوارضِ دروغ های اجباری را بپردازد: این آدم بسیار بی چیز همیشه از این تجمل برخوردار بود که هر چه دل اش می خواهد بکند، عاشق بی سرودستارِ نوشگاه های شبانه که هرچه را به فکرش می رسید می گفت بی آن که در بندِ چیز باشد که بر زبان می آورد.
اکنون او مجموعه ای از اتوموبیل های مرسدس بنز و دوست و پنجاه جفت کفش دارد اما بهترین دوستان اش هنوز آن دسته ی اراذلِ گوش بری هستند که در کودکی به او آموختند که چطور چنان ضربه بزند که برگشت نداشته باشد.
باجو :
در سالیان اخیر هیچ کس به ایتالیایی ها فوتبالِ بهتر یا موضوعِ بهتری برای گفت و گو نداده است. بازی روبرتو باجو مرموز است : ران هایش ذهنی از آنِ خود دارند، پاهایش به فرمانِ خود شوت می کنند، چشم هایش گل ها را پیش از آن که اتفاق بیافتند می بیند.
باجو دم اسب جنبان بزرگی است که هم چنان به صورتِ موجی ظریف به پیش جاری می شود. حریفان را پس می زند. حریفان به ستوه اش می آورند، عاجزش می کنند، نیش اش می زنند. باجو گفته های بودا را زیرِ بازوبندِ کاپیتانی اش نوشته است. بودا ضربه ها را از او دور نمی کند اما به او کمک می کند تا تاب بیاورد. هم چنین از ژرفایِ آرامشِ بی کرانِ خود به باجو کمک می کند تا سکوتی را کشف کند که درپسِ پشتِ قیل و قالِ شادی ها و سوت ها و ابراز احساسات قرار دارد
April 26,2025
... Show More
Neste livro de pequenos capítulos, o maior é dedicado a Maradona. Tal como deve ser.
April 26,2025
... Show More
Como seguidor de éste deporte, estoy condenado a la victoria y la derrota. Como fanático del Deportivo Cali, me he convertido en siervo del azar y lo absurdo: se gana cuando menos se puede y se pierde cuando no se puede. Y cómo colombiano, he sufrido las leyes más extraordinarias y únicas de este deporte a través de mi selección, que ha mutado en religión. Y puedo decir, que todo lo que se vive en la grama, en la tribuna y en el corazón del hincha está plasmado a la perfección en este libro, que cómo la belleza en el fútbol, es una evocación a las esquivas lineas de la poesía que soñamos escribir, no con las manos o piernas, sino con lo que sea que necesite el alma, en cualquier momento.

He invertido ,con mucha paciencia y esfuerzo, en libros de fútbol, y he logrado amasar una respetable cantidad de hojas, palabras y letras sobre una pelota y las patadas que le propinan. Pero, sin duda alguna, "El fútbol a sol y sombra" es mi tesoro más preciado, en esa enana biblioteca. Hay buenos libros sobre fútbol, cómo "La Historia del fútbol europeo; senderos de gloria, caminos dorados", "La gran historia del fútbol en Colombia", "155 historias del fútbol mundial que debería saber", "Fútbol en Colombia", "El 5-0, o la el partido que cambió la historia del fútbol colombiano", "Soccernomics" y "El gran circo del fútbol". Pero nada, como "El fútbol a sol y sombra" y la calidad y cacofonía con la que son encadenadas las palabras, para formar oraciones y párrafos exquisitos acerca de las leyendas, origines, glorias, derrotas y sombras de "el mejor espectáculo del mundo". Este no es un libro que sólo compra el corazón del hincha, sino que se vuelve parte de él.

Un fragmento, acerca de la inmortal "saeta rubia".

"GOL DE DI STÉFANO
Fue en 1957. España jugaba contra Bélgica.
Miguel madrugó a la defensa belga, se infiltró
por la banda derecha y lanzó un centro. Di Stéfano
se arrojó de plancha y desde el aire remató, de
taco, al gol.
Alfredo Di Stéfano, el astro argentino que se
había nacionalizado español, tenía la costumbre de
meter goles así. Toda la valla abierta era un
crimen imperdonable, que exigía inmediato castigo,
y el ejecutaba la pena metiendo estocadas de
duende bandido." Pg 111

Otro fragmento, pero sobre Didí, estampa del "jogo bonito" y mago total en la grama mundialista de Suecia 58' y Chile 62':

"DIDÍ
Los periodistas lo consagraron como el mejor
creador de juego del Mundial del 58.
Él fue el eje de la selección brasileña.
Cuerpo enjuto, alto cuello, erguida estatua de sí
mismo, Didí parecía un icono africano plantado
en el centro de la cancha. Allí era dueño y
señor. Desde ahí disparaba sus flechas
envenenadas.
Él era maestro del pase en profundidad, medio gol
que se hacía gol entero en los pies, de Pelé,
Garrincha y Vavá, pero también hacía sus propios
goles. Disparando desde lejos, engañaba al
arquero con "la hoja seca": Lanzaba la pelota con
el perfil del pie y ella salía girando y girando
volaba, daba volteretas y cambiaba de rumbo como
una hoja seca perdida en el viento, hasta que
se metía entre los palos por el ángulo donde
el guardameta no la esperaba.
Didí jugaba quieto. Señalando a la pelota decía:
-la que corre es ella.
Él sabia que estaba viva." pg 120

Recomiendo este texto, para todo aquel a quién el dulce veneno del fútbol asedia por las venas. A todo aquel que le gusta esa lengua secreta que habla la pelota y solo la escuchan quienes logramos tener oídos comprensivos para oírla. Para todos los que admiramos a quienes llevaban en su dorso la estampa del talento; el número "10". Para todos aquellos afortunados a los que les gusta éste deporte, se preocupan por él, lo quieren entender y a la vez, adular y disfrutar.
April 26,2025
... Show More
An acknowledged classic of football literature, although I confess it took me time to warm to it. The first half felt a bit too much like similar digests I read in childhood, Football Rongo and Cricket Rongo published by Sheba Prokashoni in the Bangladesh of the 1980s, equally episodic and disjointed. If there is any merit in that first half, it is for its deep dive into Latin American soccer in the pre-modern era, a history that is not easy to come by elsewhere.

But as he leaves rose-tinted (even exaggerated) history behind and emerges into our own times, Galeano's authentic voice of leftwing protest erupts from the page, an impassioned screed against this neoliberal capitalist world order with its endless mediocrity, homogeneity and cupidity that has also managed to fatally infect the beautiful game. Repeatedly he takes aim at the unholy trinity composed of FIFA, corporate advertisers and television, and one wonders what he would have made of today's club soccer dominated by petrodollar tyrants and corrupt oligarchs. Although he does not address these two groups directly, one can well imagine his sentiments from the evidence of his prose.

The structure of the book also changes - from the 1970s onwards, it becomes almost exclusively a discussion framed by the quadrennial World Cups. Potted history lessons are flavoured by a tongue-in-cheek joke - Well-informed sources in Miami were announcing the imminent fall of Fidel Castro, it was only a matter of hours. - shamelessly repeated every four years. Reminds me of that Newsweek cartoon featuring all the US presidents since Eisenhower predicting Castro's fall.

By the end, Galeano has pulled it off, he has written a fine homage to the game, its players and its fans, all while flying the flag of footballing flair and nonconformity. Odd then that the single passing mention of the twin gods of the last decade, Messi and Ronaldo, is as fleeting as it is unflattering. By 2013, these two were well on their way to godly status, so the side-eye is rather noticeable. The other pleasure, from the 60s onwards, is the ability to check up on Galeano's narrative in YouTube, clips of old games and old goals, not all of which necessarily live up to his nostalgic vision. But then, what is the memory of a sports fan, after all, if not unabashed hero-worship through the rosy filter of time? A celebration of the joy of life itself, and a reminder of its inescapable brevity...
April 26,2025
... Show More
عندما يكتب الساحر الأوروغواني غاليانو عن أكثر لعبة في العالم يجتمع
على حبها الصغار والكبار الفقراء والأغنياء الرجال والنساء
عندها لابد أن تكون النتيجة كتابا ينبض بالحياة .. كتابا يقرأ عشرات المرات
وفي كل قراءة جديدة قطعا ستنتابك المشاعر ذاتها ..سيدب الحماس
بجميع حواسك ويدق قلبك ولابد أن تنتابك حمى الجنون والبحث والعودة لماضي
هذه اللعبة الساحرة ستتبع مع غاليانو تاريخها الحافل خطوة خطوة
في بداية الكتاب يعترف لنا الكاتب
لقد رغبت مثل جميع الأوروغوايين في أن أصبح لاعب كرة قدم وقد كنت ألعب"
جيدا كنت رائعا ولكن في الليل فقط أثناء نومي أما في النهار فأنا أسوأ قدم متخشبة
"شهدتها ملاعب الأحياء في بلادي

أما قلمك فقد استطاع بسلاسة ومرونة أن يشعرنا بالحب والحماس والشغف
كما لو كنا نشاهد المبارايات
يعود بنا الكاتب لبدايات كرة القدم حيث كانت وسيلة للترفيه لا تخضع للقوانين
ولا معايير ولا بطولات ولا تحديد لعدد اللاعبين المشاركين
ومن حظرها لسنوات من قبل بعض الملوك واعتبارها رذيلة ولعبة للمجانين
وصولا لشكلها النهائي والمتعارف عليه إلى يومنا هذا يتنقل بنا غاليانو بين عالمين
مختلفين عالم الرياضة وعالم السياسة وبين الدهشة والمتعة والحزن والانكسار
ينتهي الكتاب عند مونديال 1994 ومعه تنتهي رحلة الحزن والفرح وتلك الأمنية
القديمة التي راودتني بقراءتي الأولى مازلت .. ماذا لو امتدت هذه الرحلة
الشيقة لما بعد 94
القراءة الثانية تمت ب نيسان 2018

خليني نحكي ..خليني نعبر
خليني نريح ونرتاح
مش ممكن مش ممكن يا غاليانو
إن كنت من عشاق كرة القدم حتما سيعجبك الكتاب وسيكون بقائمة أفضل ما قرأت
ستتنقل أثناء قراءتك بين صفحات الكتاب وبين اليوتيوب تارة لمشاهدة بعض الأهداف والمباريات
المذكورة وبين جوجل للإطلاع على معلومات اكثر
ستتمنى لو أن صفحات الكتاب ال 200 تمتد لل 2000
لو ضم جميع المونديالات واللاعبين
وفي النهاية ستنتابك مشاعر الكاتب نفسها
"وأبقى أنا مع تلك الكآبة التي نشعر بها جميعا بعد الحب وعند انتهاء المباراة"
عندما سأل أحد الصحفيين المنجمة الألمانية دوروثي/
كيف توضحين لطفل ما ھي السعادة
فردت عليه
/لا أوضح له بل أعطيه كرة قدم ليلعب

♥️♥️ ولو سألوني لأضفت وإن لم يلعب أن يشاهد وإن لم يشاهد أن يقرأ ♥️ ♥️كرة القدم بين الشمس والظل
القراءة الأولى ب تموز 2016

دعونا نحاول التخيل أن الكتاب لم ينتهي عند مونديال 1994 ونذهب برحلة لن تضاهي
..رحلة غاليانو بسحرها ولا موسعيتها ولكن ماذا لو

⚽️مونديال 1998⚽️
مصر تفور بكأس الأمم الأفريقية لكرة القدم ببوركينا فاسو أما الولايات المتحدة
تتعرض لتفجير سفارتها في كينيا وتنزانيا فتقصف السودان وأفغانستان بصواريخ
كروز , تنتهي الخلاقات المتوترة بين سوريا وتركيا بتوقيع اتفاقية أضنة ,العالم يودع
فرانك سيناترا والبرتغالي جوزيه ساراماغو ينال جائزة نوبل للآداب ,بينما تنطلق في
في فرنسا البطولة السادسة لكأس العالم ..أعداد الدول المشاركة ترتفع من 24 إلى 32
(تواجد أول لأربعة دول (كرواتيا ..جامايكا ..اليابان..جنوب أفريقيا
الأرجنتين تواجه إنكلترا في الدور 16 بعد هدف مارودنا الشهير باليد مونديال 1986
تنتهي المبارة بضربات الترجيح وتأهل الأرجنتين للربع النهائي وفي مونديال 2002
سينتقم الإنكليز من هدفي مارونا ب 86 ومن خسارة ال 98 بهدف من ديفيد بيكهام
وتتأهل للدور الثاني في حين تودع الأرجنتين المونديال باكرا
زين الدين زيدان يضرب اللاعب السعودي فؤاد أنور ويطرد من المباراة ليعود في الربع النهائي
ويقود فريقه نحو اللقب برأسيتين تدخلانه التاريخ ,فتفوز فرنسا على حامل اللقلب
البرازيل ب 3/0 وتتوج للمرة الأولى بتاريخ كأس العالم على أراضيها
كرواتيا تنتزع الميدالية البرونزية من هولندا في أولى مشاركتها بكأس العالم ويسطع
نجم لاعبها دافور سوكر بنيله لقب هداف البطولة بستة أهداف يليه الإيطالي كريستيان
فييري والأرجنتيني غابرييل باتيستوتا بخمسة أهداف
n  n

⚽️مونديال 2002⚽️
هاروكي موراكامي ينشر روايته كافكا على الشاطئ ,وتفوز رواية حياة باي ليان مارتل
بجائزة البوكر,هولندا تقرر تطبيق قانون "القتل الرحيم",في ��لباراغواي تعلن حالة الطوارئ
بعد مواجهات عنيفة بين الشرطة ومحتجين على السياسة الاقتصادية لرئيسها لويس ماتشي
أميركا تحتفل بالذكرى السنوية الأولى لأحداث 11 سبتمبر ,وفي اليابان وكوريا ينطلق أول
مونديال في القارة الآسيوية
حاملة اللقلب فرنسا تغادر المونديال من الدور الأول مع الأرجنتين والبرتغال وتلحق بهم
إيطاليا بعد دور ال16 ,رونالدينيو يسجل هدفه التاريخي في مرمى المنتخب الإنجليزي و
تتأهل البرازيل للدور الربع النهائي, وللمرة الأولى تصل تركيا وكوريا الجنوبية لدور النصف
النهائي , بمباراة تحديد المركز الثالث يسجل اللاعب التركي هاكان شوكور اسرع هدف في
تاريخ المونديالات بعد 11 ثانية من انطلاق المباراة أمام كوريا الجنوبية وينال فريقه
الميدالية البرونزية, المنتخب البرازيلي يتوج بطلا للعالم للمرة الخامسة ويتغلب على
ألمانيا بهدفين من رونالدو الذي ينال لقب هداف البطولة عن 8 أهداف ويليه البرازيلي
ريفالدو والألماني ميروسلاف كلوزه ب5 أهداف
n  n

مونديال صيحات الشعر
في 2002 يصبح اللاعبون حديث الصحافة وملايين المتابعين حول العالم بموديلات
شعر غريبة وظريفة, البرازيلي رونالدو يحلق شعره كاملا باستثناء مقدمة الرأس بينما اللاعب
النيجيري تاريبو ويست يصبغه باللون الاخضر كعلم بلاده مع تقسيمه لضفائر صغيرة
أما السنغالي حاجي ضيوف فاختار الابيض,تلك الصيحة الجديدة ستنشر بين اللاعبين
لسنوات طويلة
n  n

*جائزة فريق كل النجوم أو فريق الأحلام*
هي جائزة تمنح لفريق مكون من أفضل اللاعبين في البطولة وبمراكز مختلفة
وتشمل الحارس والمدرب أيضا تم منحها للمرة الأولى 1994
فريق نجومي

(البرازيل ( بيبتو .. روماريو .. ريفالدو ..روبرتو كارلوس .. كافو .. رونالدو .. رونالدينيو ⚽️

n  n

(الأرجنتين ( باتيستوتا .. أورتيجا .. فيرون ⚽️

n  n

(المغرب ( مصطفى حاجي ⚽️

n  n

(ساحل العاج ( دروغبا ⚽️

n  n

(الكاميرون ( إيتو ⚽️

n  n

(البرتغال ( لويس فيغو ⚽️

n  n

(المكسيك ( لويس هرنانديز ⚽️

n  n

(ألمانيا ( أوليفر .. بلاك ⚽️

n  n

(هولندا ( كلايفرت ⚽️

n  n

(إنكلترا ( بيكهام ⚽️

n  n

(فرنسا ( زيدان .. هنري .. تريزيجيه .. دوغاري ⚽️

n  n

(إيطاليا ( باجو ..ديل بيرو .. مالديني .. توتي .. بوفون ⚽️

n  n
April 26,2025
... Show More
الكثير من حكايات كرة القدم المسلية و الكثيير من قصص امريكا اللاتينية و الاوروجواي بالتحديد.

قصص عن المونديال و اللاعبين و تداخلات السياسة في كرة القدم التي لم تخل يومًا منها.
April 26,2025
... Show More
هل تعلم أن ألبير كامو كان حارس مرمى فريق كرة القدم في جامعة الجزائر!!
يقول ادواردو غاليانو "في 1930 كان ألبير كامو ھو القديس بطرس الذي يحرس بوابة مرمى فريق كرة القدم بجامعة الجزائر. كان قد اعتاد اللعب كحارس مرمى منذ طفولته، لأنه المكان الذي يكون فيه استھلاك الحذاء أقل. فكامو، ابن الأسرة الفقيرة لم يكن قاردراً على ممارسة ترف الركض في الملعب: وكل ليلة كانت الجدة تتفحص نعل حذائه وتضربه إذا ما وجدته متآكلاً"

أبدع إدواردو غاليانو في كتابه "كرة القدم بين الشمس والظل" بنقل مباريات كرة القدم بشكل حي ومباشر عبر صفحات الكتاب فأنت لست أمام عاشق للدائرة المستديرة فحسب بل باحث سبر أغوار كرة القدم ليضعك أمام توليفة رائعة لا تشكلها أرجل 22 لاعب داخل المستطيل الأخضر فحسب بل كصناعة وعالم أعمال قائم على الربح والخسارة المادية أيضاً.

تتميز كتابة غاليانو -كما لاحظته بكتابات أخرى- بفقرات معنونة كل فقرة مكتفية بذاتها قادرة على ايصال معنى بكلمات سهلة الهضم وذات بناء فني جميل وهو ما لم أكن أتوقعه في كتاب عن كرة القدم!! وكان لأصله الأورغواني وهذا العشق الفطري للمستديرة الأثر الأكبر في ايصال تلك الحماسة التي تشعر بها لو كنت تشاهد مباراة كرة قدم بشكل حي ومباشر. ومما زادها جمالاً على جمال، عدم اكتفاء غاليانو بشرح مكونات وتفاصيل كرة القدم آخذاً إيانا في رحلة منذ مونديال الأورغواي 1930 الى مونديال 1994 في الولايات المتحدة بل تأريخه لأحداث سياسية وأدبية وثقافية جامعاً بين الأسلوب التقريري والأسلوب الساخر. كتكراره في الكثير من فقرات الكتاب على: "مصادر شديدة الإطلاع في ميامي تعلن أن سقوط فيدل كاسترو صار وشيكاً، وأن انھياره ھو مسألة ساعات فقط."!! بل استطاع أن يوصل ببساطة شديدة كيف تحولت كرة القدم من لعبة الى صناعة تديرها الفيفا وكيف أصبحت وكراً لاحتكار اللاعبين وحقوق البث وحتى وسيلة لجلب الأموال الطائلة عن طريق الدعاية والرعاية للأندية واللاعبين.

ومما زاد من حماستي وتقديري لهذا الكتاب تلك الواقعية التي كان يصف بها كرة القدم وعناصرها من لاعبين وحكام وجماهير، الخ... فهو لم يزينها كأنها عالم مثالي نزيه خالٍ من الأخطاء بل كان توصيفه انسانياً صرفاً ويكأنه أحد الأصدقاء جالس بجانبك وتتناقشان في أداء هذا اللعب أو أن الحكم قد أخطأ في احتسابه خطأً هناك وأقتبس:
1. اللاعب:
"يركض لاھثاً على شفير الھاوية. في جانب تنتظره سماوات المجد، وفي الجانب الآخر ھوة الدمار."
"- ھذا لا يمكنه أن يسجل ھدفاً حتى في ملعب يميل نزولاً.
- ھذا؟ لن يسجل ھدفاً حتى ولو قيدوا له يدي حارس المرمى."

2. حارس المرمى:
"إنه وحيد. محكوم عليه بمشاھدة المباراة من بعيد. ينتظر وحيداً إعدامه رمياً بالرصاص بين العوارض الثلاث."
"الحشود لا تغفر لحارس المرمى. أقفزَ في الفراغ؟ أكان مثل الضفدع؟ ھل أُفلتت منه الكرة؟ أأصبحت اليدان الفولاذيتان حريراً؟ بخطأ واحد فقط يدمر حارس المرمى مباراة كاملة أو يخسر بطولة، وعندئذ ينسى الجمھور فجأة كل مآثره ويحكم عليه بالتعاسة الأبدية. وتلاحقه اللعنة حتى نھاية حياته."

3. المعبود:
"يُبھج المراعي، يلعب ويلعب في مجاھل الضواحي الھامشية إلى أن يخيم الليل ولا يعود قادراً على رؤية الكرة، وفي سنوات شبابه يطير ويُطيِّر في الاستادات."
"ولكن المعبود يبقى معبوداً لبرھة وحسب، أبدية بشرية، شيء لا يُذكر؛ فعندما تحين ساعة النحس للقدم الذھبية، يكون النجم قد أنھى رحلته من الوميض إلى الانطفاء. يكون قد تحول إلى ھذا الجسد الذي يضم رقعاً أكثر من بدلة مھرج، ويصبح الأكروباتي مشلولاً، والفنان بھيمة: آه، ليس بحافرك!"

4. المتعصب:
"ھو المشجع في مشفى المجانين. يصل المتعصب إلى الملعب ملتحفاً راية ناديه، ووجھه
مطلي بألوان القميص المعبود، مسلحاً بأدوات مقعقعة وحادة، وبينما ھو في الطريق يكون قد بدأ بإثارة الكثير من الصخب والشجار. وھو لا يأتي وحده مطلقاً."

5. الحكم:
"إنه الطاغية البغيض الذي يمارس دكتاتوريته دون معارضة ممكنة، والجلاد المتكبر الذي يمارس سلطته المطلقة بإيماءاتِ أوبرا."

علينا أن نعترف أخيراً أن كرة القدم لم تتطور الى هذا الحد الا بفضل الفقراء والعمال الكادحين الذين وجدوا فيها فرصة للتعبير عن ذاتهم حين تغيب كل تلك الفوارق الطبقية أثناء الركض خلف تلك الكرة وامتاع الجماهير المتحمسة لوجبة دسمة من الأداء المبدع والفن الذي لم يكن ليصل الى درجة الامتاع لولا الخروج عن التقاليد الانجليزية والأجنبية (الأوروبية) القديمة للكرة الى سحر المهارات الفردية والاكروباتية للبرازيليين والأورغوانيين (أمريكا الجنوبية بشكل عام).

كانت كرة القدم قديماً حكراً على الشباب الأغنياء الذين وجدوا أنفسهم فيما بعد يلعبون أمام طبقة البروليتاريا والكادحين "نحن الذين لنا مكانة في المجتمع نجد أنفسنا مضطرين إلى اللعب مع عامل، أو مع سائق... فممارسة الرياضة آخذة بالتحول إلى عقوبة، إلى تضحية، ولم تعد متعة على الإطلاق"!! وربما هي المجال الوحيد الذي اتفقت فيه طبقة المثقفين الأرستقراطيين واليسار فترى المثقفين يتحدثون عنها قائلين "فالغوغاء المصابة بمس كرة القدم تفكر بأقدامھا، وھذا من خصائصھا، وفي ھذه المتعة التبعية تجد نفسھا. فالغريزة البھيمية تفرض نفسھا على الجنس البشري، والجھل يسحق الثقافة، وھكذا تحصل الدھماء على ما تريده."!! أو اليسار قائلين "أنھا تخصي الجماھير وتحرفھا عن النشاط الثوري. خبز وسيرك، سيرك دون خبز: فالعمال المنوّمون بالكرة التي تمارس عليھم سحراً خبيثاً، يصابون بضمور الوعي، ويتيحون لأعدائھم الطبقيين أن يسوقوھم كالقطيع."

هذا الكتاب بالنهاية هو وجبة دسمة لعشاق وغير عشاق كرة القدم تجد فيها كل ما لذ وطاب من فن جميل وذكريات رائعة من الزمن الغابر لأبطال أمثال بيليه وبيكنباور ومارادونا وايزيبيو وغيرهم الكثير من الأسماء التي لم تنصفها الآلة الاعلامية ولحظات صنع الأهداف التاريخية التي تبقى بالذاكرة ولا ننسى تطور كرة القدم وما واجهته من صعود وهبوط على مر التاريخ على أيدي عظماء الكرة ورجال الأعمال!!
April 26,2025
... Show More
As a relative newcomer to soccer, I found this book to be an interesting look at The Beautiful Game. With an emphasis on soccer in the Americas, it is a lament for the play and the heroes of the past. I recognized few of the names the author mentioned, but I understood what he was talking about. Like all sports today, it is big business. Has it lost its soul? Perhaps. I still enjoy watching, even if it is on television. I am sure Galeano knows of what he speaks about the finances and corruption. Every day it would seem there's a new scandal about FIFA, but fortunately, you can almost forget the sordid side for 90 minutes, plus stoppage time.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.