Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 100 votes)
5 stars
38(38%)
4 stars
26(26%)
3 stars
36(36%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 26,2025
... Show More
don't agree with the angry man at all, but a good read.
April 26,2025
... Show More
As Centennial Scholar, studied under both Popper and Toynbee. Difficult. Philosophy. Refutes dictators, authoritarians, and despots.
April 26,2025
... Show More
"فبدلاً من التنكر في زي الأنبياء، لا بد أن نكون صنَّاع مصيرنا، لا بد أن نتعلم عمل الأشياء، وأن بمقدورنا عملها، وأن نكون مسؤولين عن أخطائنا، ثم حين نسقط فكرة أن تاريخ السلطة سيكون هو قاضينا، وحين نتخلى عن القلق بشأن ما إذا كان التاريخ سيقدِّم لنا تبريراً أم لا، فعندئذٍ قد ننجح ذات يوم في السيطرة على السلطة وضبطها. وبهذه الطريقة نُبرر التاريخ، فهو في حاجة ماسة إلى التبرير"

المجتمع المفتوح وأعداؤه (الجزء الثاني) – كارل بوبر

يناقش الكاتب في الجزء الثاني من "المجتمع المفتوح" التلاقح الفكري الذي جمع بين أفلاطون وأرسطو وهيجل وماركس، وذلك في الإيمان بجوهر الشيء و"حقيقته" الثابتة، و"جوهر" التاريخ الذي يتجه إليه دائماً ويحتكم إليه، فقد آمن هيجل وفيشتر وشيلينج بالحكم الشمولي والمجتمع المغلق، وبالدولة "واضعة الأخلاق" التي تتقدم تاريخياً وتبرز بصرف النظر عن المكاسب الأخلاقية العائدة عليها أو على أمتها، الأمر الذي سخر منه شوبنهاور ورفضه تماماً، وانتقده الكاتب إلى جانب كانط.
أما ماركس فآمن بحتمية التاريخ وقوانينه المادية ونادى بضرورة تغييره، وقال بأن المجتمع يخلق الفرد ووعيه ومنطلقاته، وبضرورة اعتماد السوسيولوجيا على المحيط والبيئة لا أن يتغلغل فيها التفسير السيكولوجي تماماً، كما آمن ماركس بالنزعة الاقتصادية في نفس المرء مقابل النزعة السيكولوجية لدى ستيوارت مِل والنزعة الروحية لدى هيجل، وبحتمية الصراع الطبقي الذي يخلق الدول والمجتمعات في كل مرة، الأمر الي عدَّه الكاتب مجرد وصف لبعض مظاهر التاريخ ولا يرقى لأن يكون قانوناً تاريخياً، بل إن الكاتب يشك في وجود أي قانون تاريخية حتمي لاتساع منظوره في صيرورة التاريخ، والعوامل التي تغيره وتبدله في كل مرة، وفي رأيه فإن السؤال الذي انشغل به الفلاسفة الحتميون (المناصرين للمجتمع المغلق) كان "من ينبغي أن يكون الحاكم؟"، في حين أن السؤال الأهم الواجب طرحه "كيف يُروض الحاكم؟".
رأى ماركس أن تحليل منهج الإنتاج الرأسمالي من شأنه أن يخلق ثورة عمالية تفضي إلى إلغاء الطبقية، الأمر الذي يجده الكاتب ضعيف المنطق والأدلة ومجرد نبوءة كان ليتحقق جزء منها تبعاً لظروف تاريخية خاصة ويفشل جزء آخر للسبب ذاته، وهذا ما حصل، لذلك، يعارض الكاتب اتجاه الفلاسفة إلى وضع النبوءات بدلاً من الانشغال في الهندسة التدريجية للمجتمعات ومؤسساتها الحكومية لتتجه نحو الإصلاح، خاصة وأن الحتميون – كماركس – رفضوا إمكانية الإصلاح في وجود الرأسمالية، واتجهوا دائماً إلى أن الحل الأمثل فرض وجهة نظر جوهرية شمولية واحدة يترأسها حاكم واحد يوجه بوصلة البلاد "إلى ما فيه خيرها".
ثم يناقش الكاتب سوسيولوجيا المعرفة وتأثر الفكر العلمي بالتحيزات المسبقة لدى العلماء، الأمر الذي غالى فيه هيجل وكانط ورآه الكاتب ممكن تجاوزه، خاصة بعد أن ثبت المنهج العلمي ذلك، ثم يتحدث عن عقلانية سقراط النقدية والحقيقية التي تتضمن نقد الذات أولاً والإصغاء للغير واحتواء وجهات نظرهم ضمن رؤية متكاملة، مقابل العقلانية غير النقدية والزائفة لدى الجوهريون كأفلاطون وهيجل، ويرى بأن العقلانية النقدية مطابقة للإنسانية ومبادئها وتتجه بالمرء دائماً إلى ما فيه صلاحه، بينما لم تكرس النظريات الحتمية والشمولية سوى تبرير الإجرام والمآسي لتحقيق "الخير الأسمى للشعوب".
وفي النهاية، يؤكد الكاتب أن انتقاده للنظريات لا يعني إقصاءها من الفكر العالمي أو تهميشها أو إلغاءها، بل يُصر على وجودها فيه ودورها الهام في تفسير بعض الجوانب، إلا أن ما يعارضه ادعاء أي نظرية امتلاكها الصورة الكاملة والشاملة للتاريخ الإنسانية وللوجهة التي ينبغي على الشعوب والأمم الاتجاه إليها، ويقول بأن على منظورنا الفكري احتواء النظريات جميعاً والاستفادة منها لتفسير الحال وحل مشاكله، خاصة عندما يكون التاريخ الوحيد الذي نعرفه، وللأسف، هو تاريخ السلطة السياسية، وبافتقاره ا��شديد إلى المعنى، وجب علينا خلق غايته ومعناه بأنفسنا، بما يضمن لنا صورة متحيزة لخيرنا قبل أي شيء آخر.
الكتاب دسمٌ ومُهم ومليء بوجهات النظر اللافتة، وأراه ضروري لتعليم القارئ أولاً آداب النقد الفلسفي والأدبي، وشروط خلق المعرفة ثانياً، وثالثاً، وهو الأهم، معرفة الوجهة الحقيقية لبوصلتنا الإنسانية.


April 26,2025
... Show More
This book is amazing. It has adjusted and clarified my way of thinking about so many things.
We cannot use history to predict the future. Theories need to be falsifiable. And so much more.
April 26,2025
... Show More
In his second volume Poper turns his attention to the more modern philosophers Hegel and Marx. Again Poppers book doesn't tell anyone who has read Hegel or Marx things they didn't already know or suspect. What's interesting is the way Popper manages to place these philosophers and men into their time and place in history, They way he clearly sees why their theories fall and his suggestions for a successful way forward for an open society, many of which are common place in western democracies. It's also interesting to note Popper doesn't portray Marx as a 'bad' man. Flawed in his theories but evil as is often insinuated in western philosophy classes.
April 26,2025
... Show More
The part on Marx is a quite accessible first introduction to Marxism. Just skip the part on Hegel...
April 26,2025
... Show More
In this second volume, Popper puts to good use the concepts he developed in the first. I was a bit disappointed because we never get to learn a definition of this "open society", nor how to get there, but maybe that's the point. There is no single answer: Popper only shows us a method, which we need to learn by using it.

I've never had the patience to read Marx or Hegel in the original, and honestly I'm not sure one should, but I'm convinced Popper's analysis is one of the sharpest (at least for an empiricist point of view): it's brutal but also fair.

Every other page contains some insight that you may agree or disagree with, but remains useful food for thought for issues we're still facing some 80 years later, like the problem of NATO or climate change. Some of the concepts I've come to appreciate and use in daily reflection are: the "mysticism" of any theory which proclaims a golden age to be either in the past or in the future; the untenable "psychological reductionism" which simplifies sociological constructs to the point of making them impossible to understand and govern.

A passage from chapter 23: «To sum up these considerations, it may be said that what we call "scientific objectivity" is not a product of the individual scientist's impartiality, but a product of the social or public character of the scientific method; and the individual scientist's impartiality is, so far as it exists, not the source but rather the result of this socially or institutionally organized objectivity of science».
April 26,2025
... Show More
Warum mögen wir Hegel nicht? Zu kompliziert. Liebe Grüße Popper.
April 26,2025
... Show More
المضحك في الموضوع بأن المترجم لم ينقل الكتاب كاملا واكتفى بمواضيع معينة قائلا بأن الجزء الآخر ليس مفيد لنا لانه اكبر مننا ولم نصل له بعد الكتاب في الاصل يتكلم على الشمولية والمترجم يمارس الوصاية على القارئ
كارل بوبر رائع للغاية مع التغاضي عن اندفاعية غير مدروسة
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.