Mirrors

... Show More
Mirrors is one of Nobel laureate Naguib Mahfouz’s more unusual works. First published in serialized form in the Egyptian television magazine, it consists of a series of vignettes of characters from a writer’s life―a writer very like Mahfouz himself. And accompanying each vignette is a portrait of the character by a friend of the author, the renowned Alexandrian artist Seif Wanli.
Through each vignette―whether of a lifelong friend, a sometime adversary, or a childhood sweetheart―not only is that one character described but much light is thrown on other characters already familiar or yet to be encountered, as well as on the narrator himself, who we come to know well through the mirrors of his world of acquaintances.
At the same time, Mirrors also reflects the recent history of Egypt, its political movements, its leaders, its wars, and its peace, all of which affect the lives of friends and enemies and of the narrator himself. As the translator writes in his introduction, "the narrator’s acquaintances from childhood, schooldays, and civil service career take him from the lofty heights of intellectual salons to the seamy squalor of brothels and drug dens; from the dreams of youth and nationalistic ideals to the sobering realities of post-revolutionary society and clashing economic and political values."
The apparently simple but penetrating portraits by Seif Wanli add an extra, distinctive dimension to this already intriguing book. They originally appeared with the serialized texts in the television magazine, but were omitted when the book was first published in 1972, and were also omitted when the English translation first appeared in 1977. Now, in this special edition, the pictures and the complete text appear together for the first time.

184 pages, Hardcover

First published January 1,1972

Places
egypt

About the author

... Show More
Naguib Mahfouz (Arabic author profile: نجيب محفوظ) was an Egyptian writer who won the 1988 Nobel Prize for Literature. He published over 50 novels, over 350 short stories, dozens of movie scripts, and five plays over a 70-year career. Many of his works have been made into Egyptian and foreign films.

Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 100 votes)
5 stars
33(33%)
4 stars
30(30%)
3 stars
37(37%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews All reviews
April 26,2025
... Show More
المرايا ليست رواية بالمعنى الحرفى كما يتم تصنيفها و ليست قصص قصيرة ايضًا , هى صورة فنية لشخصيات مجتمعنا تجمعت كلها لترصد تاريخ مصر من بعد ثورة 19 حتى اوائل السبعينات، السرد كان على لسان راوى او المشاهد للاحداث من السهل ان ترى لمحات من نجيب نفسه فيها فكانه هو الشخصية الرئيسية اما فيما يتعلق بال 55 شخصية التى رصدتهم فهم شخصيات عاشرهم نجيب نفسه فى حياته من اول شلة العباسية حتى حياته و احالته على المعاش مع تغيير الاسماء بالطبع .

“المسألة أنه يوجد نوعان من الحكومة، حكومة يجئ بها الشعب فهي تعطي الفرد حقه من الاحترام الإنساني و لو على حساب الدولة. و حكومة تجئ بها الدولة فهي تعطي الدولة حقها من التقديس ولو على حساب الفرد”
n
خمسة و خمسون شخصية راينا فيهم مصر باختلافاتها السياسية و الاجتماعية و الثقافية على مدار نصف قرن، مررنا بكل انواع الصفات البشرية "الانتهازية المدعى الواقعى المتشاؤم الوطنى المثقف الاستغلالى المغرور المطبلاتى  الوطنى الخائن" و لم تخلو ايضا من الشخصيات النسائية و اختلافاتهم السياسية ما بين "وفدية  شيوعية  مؤمنة بالثورة  خائنة  متحررة "، نماذج انسانية من صور بشرية قابلناها جميعًا فى حياتنا و اختلطنا بهم .

“بت أعتقد أن الناس أوغاد لا خلاق لهم وأنه من الخير لهم أن يعترفوا بذلك وأن يقيموا حياتهم علي دعامة من هذا الإعتراف وهكذا تكون المشكلة الأخلاقية الجديدة هي : كيف نكفل الصالح العام والسعادة البشرية في مجتمع من الأوغاد؟”
n
العمل عبقرى طبعا لا خلاف على ذلك لكن كثرة الشخصيات سوف يشتتك كثيرًا، فإما ان تمسك ورقة و قلم لتحاول رسم خريطة للشخصيات او تحاول ان تستمتع بكل شخصية على حدا , ما بين تايخ مصر او السيرة الذاتية لنجيب سوف تجد خلاصة الخمسون عام الذى عاشتهم مصر و افكار الشعب و تحولاتهم تدريجيًا .
“أتحدى اسرائيل ان تفعل بنا مثلما فعلنا بأنفسنا”
n
من الواضح ايضا ان الراوى او نجيب فى هذة الحالة كان من النوع الذى يترك ارائه لنفسه و لا تستطيع ان ترى توجهه بوضوح نعم كان مؤمن بالوفد فى فترة و آمن بالثورة فى بدايتها و انكسر مع الذين انكسروا فى النكسة لكنه كان من النوع المتوافق مع معظم الاتجاهات حتى لا ياخذ على فصيل سياسى معين .

عمل سياسيى اجتماعى اول مرة اصادف هذة الطريقة فى السرد بما انى لم اقرا افراح القبة و حديث الصباح و المساء بعد، يدعو للتشتت احيانًا لكن مع نجيب توجد المتعة دائمًا .
April 26,2025
... Show More
طول عمري شايف ان الهدف من القراءة مش اني اخلص الرواية او كتاب حتي لو مفيش استفادة او استمتاع لأن فيه كتب وروايات تانية كتير تستحق الوقت ده.
انا قرأت لحد صفحة 220 وتوقفت الصراحة مليت من كتر شخصيات الرواية ..كل شخصية بتتحكي من تلات لعشر صفحات تقريباً.
هي ممكن تكون عبارة عن مذكرات لنجيب نفسه وبيتكلم عن شخصيات حقيقية قابلها او كانت موجودة ولكن محفوظ مغير اسمها او مجرد رواية من تأليفه عن شخصيات كتيرة بتحكي احداث من ثورة 19 حتي النكسة . وطبعا سبب تاني لتقييم القليل بعض اراء محفوظ فى الرواية
April 26,2025
... Show More
ما أكثر الكتب الان التي تقرأها و تخرج منها و شعور الاشمئزاز و القرف يملأ قلبك
المرايا من هذه الكتب
أولًا الكتاب ليس رواية إنما محموعة من حكايات شخصيات كثيرة جدا التي ليس لها أي معنى و لا يربطها ببعضها أي شيء ، و بالتالي فالكتاب ممل جدا إذا قورن برائعة " الحرافيش" للكاتب نفسه.

الشخصيات كلها غير سوية ، اللهم إلا شخصيتين ثلاثة ... لا توجد امرأة ذكرت ضمن الشخصيات و قد نالت حظها من الزنا و كأنه واجب عليهن .
الكلام فيه دياثة مقرفة ... ما معنى أن معظم النساء اللئي ذكرن كل واحدة منهن لها زوج و عشيق ؟؟!! لا و الأغرب أنه يمكن للزوج أن يعلم عشيق زوجته و لا يحرك ساكنا ؟؟!!

إن كان هذا خيال الكاتب فهو خيال قذر ، و إن كان هذا هو الواقع فهو اقذر و أضل سبيلًا

إذا نظرت للجانب المستفاد من هذه القصص يمكن أن تصوغه في 5 أسطر كحد أقصى و كله متمثل في " علاقات و أخلاق البشر"

نجمتين كثيرتين على هذا العمل ، لكن الحق يقال ..
عبقرية نجيب محفوظ الفذة تتمثل في قدرته على تطويع اللغة العربية ليذكر أدق أدق التفاصيل و ألفاظ الكلام بالعرببة الفصحى دون اللجوء للعامية
April 26,2025
... Show More
تاني مرة ولو في العمر بقيه أكيد تتقري تاني..
هي حلقات زمنية متكررة كما يبدو.. بأسماء مختلفه
١٩٢٠ زي ١٩٧٠زي ٢٠٢٠ وبالأكيد زي٢٠٥٠)))
April 26,2025
... Show More
هي إلى حد كبير توضح أجزاء مخفية من طبيعة تفكير نجيب محفوظ
April 26,2025
... Show More
بالتأكيد ليست عملي المفضل لمحفوظ.
لا أدري لما لم أحبها، الفكرة ليست سيئة، فهي عبارة عن "مرايا" لشخصيات مصرية من مختلف الطبقات وتأثرهم بحدث سياسي هام في مصر، فهو يعرض معظمهم وكيف تغير حالهم قبل وبعد ثورة 52 .. ولكن الرواية مفتتة وإن كانت مترابطة.

كيف؟
الشخصيات في الرواية كلها تمت بصلة لبعضها البعض، فكلها شخصيات عرفها الراوي على مدار حياته (والذي لا أدري إن كان نجيب نفسه أو لا) وكلها تأثرت سلباً أو إيجاباً بالأحداث السياسية في البلاد وأهمها صعود الوفد كحزب رئيسي ومن بعدها ثورة 52.

إذن لا بد أن يكون هناك ترابط في الرواية، ولكن كثرة الأسماء وتداخلها وعدم إرتباط نجيب بخط زمني معين كل هذه أسباب جعلتني أشعر بتوهان أثناء قرائتي للرواية، وتحولت لمجرد مهمة علي التخلص منها.

هذا بجانب كون الرواية محبطة وسودواية إلى أقصى الحدود، قد تعتاد هذا من أسلوب محفوظ، ولكنها فاقت الحد في هذه الرواية. فلا توجد شخصية سوية في الرواية، حتى الراوي نفسه.

الرواية ليست سيئة ولكني محبتهاش!
April 26,2025
... Show More
Rate: 4/5 .
طبقة المثقفون و القراء فى مرايا نجيب محفوظ .
"المجتمع بيت دعارة كبير"
طبعا لا شك من كون نجيب محفوظ من اعظم الكتاب و الروايين القاديرين على صياغة و وصف الامكان والشخصيات بادق التفاصيل الممكنة لدرجة تجعل القارئ وكانه يشعر كاحد شخصيات الكتاب .
الجميل فى (المرايا) وكانه يقوم بكتابة السيرة الذاتية للراوى -اعتقد هو نجيب نفسه- و وصف قناعته السياسية و شخصيته الثقافية من خلال مجموعة من الشخصيات التى يقابلها اثناء مدار حياته مثل :
•tالاستاذ الجامعى المرموق المتخلي عن مبادئه بسبب السياسة و المكانة و المنصب.
•tالطبيب المتفوق الساعي للهجرة لايمانه بانه سيجد تقديس العلم بالخارج.
•tالمرأة الكاذبة والمضحية بابنائها لسبيل سعادتها و نزوتها الشخصية.
•tضابط الشرطة الفاشل دراسيا ضحية الدولة ليصبح اداة التعذيب نتيجة اختلاف الحكومات.
•tالكاتب والاديب المجتهد وموته ثاني يوم عودته من البعثة .
•tالزوجة الباحثة عن الحب و الاحتواء.
•tالدكتور زهير كامل ممثل طبقة الاعلامين فى عصرنا الحالي و المتلون كالحرباء فى كل زمان .
•tالسيدة المغرر بها من قبل احد معدومي الضمير.
•tحب طفولته و الانقطاع عنها والالتقاء ثانية بعد اطول من 40 عام .
الكتاب كمجمل جميل جدا كطريقة سرد وكلغة و مصطلحات و احداث و جذب للقارئ ولكن رائ الشخصي يعيب على الكاتب بعض النقاط ومنهم الشعور الى حد ما بتشويه صورة المرأة فى المجتمع القديم و نقطة انتشار ما يدعي بالفكر المستنير و المطور الى وجود بعض الافكار الالحادية ولذلك اعتقد ده ينقص نجمة من تقييم الكتاب .
م / حسام شلش .

April 26,2025
... Show More
عرفتُ عن المرايا للمرة الأولى من د. أحمد خالد توفيق حين ذكر إحدى الشخصيات في سياق لا أذكره الآن.

بحثتُ عنها ووجدتها أطول من أن يلتزم بها المراهق الملول الذي كنته، فتركتها على وعد أن أعود لأسبر أغوار عظمتها يومًا ما.

وعندما فعلتُ أخيرًا؛ لم أجدها كما توقعتها بل أفضل بكثير.

أحبُ كتابة البروفايلات، أكتبها بنفسي وأستمتع بالعملية التي تشحذ الفراسة وقوة الملاحظة واكتشاف الأنماط وتجميع الخيوط.
وهذه الشخصيات -المعكوسة من عيني محفوظ الذكيتين- مُلتقطة بعناية فائقة، ومكتوبة باحترافية عالية. 

كالعادة.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.