Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 99 votes)
5 stars
37(37%)
4 stars
31(31%)
3 stars
31(31%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
March 26,2025
... Show More
حقیقتش با نحوه‌ی داستان نویسی پل استر آشنا نبودم و این اولین کتابی بود که ازش خوندم درنتیجه علاوه بر لذتی که از خوندن کتاب بردم خیلی هم گیج شدم!
البته که ریویو های بقیه‌ی دوستان کم�� زیادی بهم کرد
و جدای از این‌ها وسوسه شدم بازم ازاین نویسنده کتاب بخونم و ببینم می‌تونم انس بیشتری بگیرم یا نه!

امتیاز اصلی: ۳/۵
March 26,2025
... Show More
دلم می‌خواهد یک بار دیگر چشمم به آسمان بیفتد. تمام چیزی که الان می‌خواهم همین است. ایستادن در فضای باز و تماشای آن آبی بزرگ بالای سرم، خیره شدن به آسمان چشمگیر بی‌منتهابرای آخرین بار.

از متن کتاب
March 26,2025
... Show More
،
،
،
فالبداية كانت اللحظات الاولى عبارة عن ترقب و غموض استبشرت خيرا ،، ستكون هذه الرواية مليئة بأحداث مشوقة الا ان بول آستر اكتفى بالتحدث عن فاقد الذاكرة السيد بلانك الى ان وصلت الصفحة الاخيرة، رموز ورؤية ضبابية ومحاولات تذكر خائبة ،،
March 26,2025
... Show More
متوسط بود. اساسا فضایی که استر برای این رمان انتخاب کرده, اون قدر خطرناکه که هر آن ممکنه باعث بشه خواننده رونده بشه از کتاب. اتفاقی که خیلی راحت ممکنه بیافته. برای من هم افتاد و صرفا چون رمان کوتاهی بود تا انتها ادامه دادم
.
March 26,2025
... Show More
نتونستم با كتاب ارتباط بگيرم،فضاسازي قابل قبولي داشت،ايده داستان هم خوب بود اما بنظرم در حق اين ايده خوب خيلي اجحاف شده بود!!
March 26,2025
... Show More
داستان پیرمردی که انگار در دنیای نوشته های خود اسیر است و در آخر خود نیز اسیر داستان نویسنده ای دیگر است.
جالب بود.
March 26,2025
... Show More
“What the fuck was that?!”, I cried at the very last sentence.
I planned to read another book right after finishing it but no, Auster wouldn’t let me go. I had to make sense of it. I had to understand. I had to.

So I retold myself the significant parts, read back on the details I thought I might be missing and tried to analyze what it was all about.


This book is basically about how the characters and stories created by people, especially writers are bound to haunt them.


Auster illustrated the struggles or if I may say, the “curse” of writing fiction. Partial stories of people were told through Mr. Blank’s readings and through people visiting him. Then it was shown that Mr.Blank himself was responsible for the misfortunes of those people.Try as he might though, he was at a loss to make sense or even find a vague clue to his mysterious past.He also sees a parade of "figment beings" , "demons... that would eventually tear his body apart.", as said in the book.

Much later in the story he was asked to give the continuation of the unfinished novel he had just read.


The real deal however was that Mr. Blank’s story is actually an ongoing novel by an author named Fanshawe who said that “... he (Mr. Blank) can never die, never disappear, never be anything but the words I am writing on his page."

My thoughts are that the figment beings he sees whenever he close his eyes are the angry people he made to suffer.His charges. Let me take this further by saying that one of those charges, was Fanshawe himself.

The camera placed inside Mr.Blank's room that captured everything was Fanshawe watching his former creator. He had outlived him and Mr. Blank is now the made-up character.

This passage near the ending states the whole idea of the book: “Without him (Mr.Blank) we are nothing, but the paradox is that we [characters], the figments of another mind, will outlive the mind that made us, for once we are thrown into the world, we continue to exist forever, and our stories go on being told, even after we are dead.”

There is no argument that this is like Auster in an introspection of some sort about his writer self. I hated this book for a few seconds until it got me seriously thinking long after the last page. And that’s what I love in a book. When the reader is treated like an active, intelligent participant in the fulfillment of the story.
March 26,2025
... Show More
هكذا يضع الراوي القارئ وجهًا لوجهٍ أمام تلك الشخصية الاستثنائية، وبتلك الأحداث الغريبة التي ستتشكل له شيئًا فشيئًا، وكأنه إزاء شخصيةٍ روائية يجري خلقها بين يديه، شخصية لم يكن من العبث تسميتها «بلانك»، والتي تعني «فارغا»، ثم يتم تعريف بعض الشخصيات والأحداث من حوله، لنستكشف أن وراء تلك الشخصية تكمن الرواية وتختبئ الحكايات.

تحضر الشخصيات واحدة تلو الأخرى، وفيما القارئ منهمك في التعرف عليها، إذ ترد إشارات بين الحين والآخر لكون ذلك العجوز على علاقة بهذه الشخصيات، كل واحدٍ منهم يروي طرفًا من الحكاية، ليبدو أنهم على علاقةٍ من نوع خاص به، وهي علاقة تمتد في الزمان والمكان، كما سنكتشف مع شخصيات «آنا بلوم»، و«صوفي»، و«سيغموند جراف»، والمحامي الخاص به، وغيرها، ولدى كل شخصيةٍ منهم أطراف من حكاية ما.

لا يصرّح «أوستر» في أي من صفحات روايته بهويّة «السيد بلانك»، ولا يشير إلى كونه ذلك الكاتب/الروائي بالأساس، حتى وإن بدا أن بعض الشخصيات التي تمر عليه شخصياتٌ روائية بامتياز، (بل إن بعضها هي شخصيات لروايات أخرى لبول أوستر)، ولكنه يفضّل أن يترك للقارئ مساحة التأويل، وهو يتحدث عن الكاتب الإنسان في هذا العالم الذي يواجه بالكثير من التحديات والصعوبات ويظل متهمًا على الدوام!

أنا إنسانٌ ولست ملاكًا، وإذا كان الأسى الذي استولى عليَّ قد شوّش رؤيتي، وأدى إلى بعض السقطات، فإن هذا لا يجدر به أن يُلقي أيّ شكٍ على صدق حكايتي، قبل أن يحاول أحدٌ أن يجردني من الصدقيّة من خلال الإشارة إلى تلك العلامات السود في سجلّي، فإنني سوف أعترف بذنبي، وبكل انفتاح العالم، هذه أزمنةٌ خؤونة وأعرف مدى سهولة تشويه الحقائق بكلمةٍ واحدة تُهمس للأذن الخطأ.
اطعن في شخصية رجلٍ، وكل شيء يفعل، هذا الرجل يبدو خفيًا مشكوكًا به، مزيفًا، وله دوافع مزودجة في حالتي فإن العيوب المطروحة نبعت من الألم لا الحقد، من الارتباك لا المكر!
هكذا يبدو «أوستر» على الدوام مهتمًا بالمتلقي، بالقارئ القادر على صنع العالم والتعرّف على شخصيات روايته بعد قراءةٍ واعية، بل هو يراهن على بقاء القصص والحكايات رغم كل مغريات العالم الافتراضي الذي نعيش فيه، يقول في أحد حواراته:

أؤمن بأن القصص المكتوبة ستواصل النهوض والمقاومة، لأنها تُجيب على كل ما يحتاجه العقل البشري. من جانبي أعتقد أن الأفلام قد تختفي قبل الرواية، لأن الرواية هي المكان الوحيد الذي يجمع بين غريبين بمحض الصدفة، بحيث إن القارئ والكاتب هما من يصنع الرواية سويةً، لأنك كقارئ ستقتحم الوعي الباطن لشخص آخر ستعوم في أغوار دواخله وستقوم باكتشاف أشياء قد تكون وجدت داخلك أنت، وهذا بدوره سيمدك بالحياة أكثر.
تنتهي سطور رواية «رحلات في حجرة الكتابة» التي يفاجئ القارئ بأنه ليس فيها ثمّة رحلات بالمعنى الذي يعرفه، بل لا حتى حجرة الكتابة التي اعتادها، ولكنها رواية خاصة على طريقة «بول أوستر» تجعل القارئ يشعر بالدوران بين شخصياتها، وهو الدوران الذي يجعله يستعيد قراءتها مرة أخرى، بل ربما التعرف على عالم ذلك الروائي الثري من جديد من خلال رواياته الأخرى.

تجدر الإشارة في النهاية إلى أن ترجمة «سامر أبو هواش» جاءت شديدة الدقة والتميّز، إذ استطاع أن يعبّر عن النص الإنجليزي بلغةٍ عربية رائقة ومتقنة، وربما يعود لكونه شاعرا بالأساس، نقل الكثير من نصوص الأدب الأمريكي إلى العربية، فقد سبق أن ترجم أعمال «تشارلز بوكوفسكي» و«مارلين روبنسون» وغيرهما، وقدّم مؤخرًا للمكتبة العربية عددًا من أعمال «بول أوستر»، كان آخرها تلك الرواية التي بين أيدينا
...........
في إضاءات
https://www.ida2at.com/travels-in-the...
March 26,2025
... Show More
η λέξη austerity θα μπορούσε να ανανοηματοδοτηθεί θετικά αν αρχίσει να χρησιμοποιείται για το έργο αυτού του συγγραφέα
March 26,2025
... Show More
بلا نهاية لأنها تحتمل أي نهاية.
رواية مليئة بالأسماء والأحداث.
الازدحام في رأس الكاتب الذي خلق هذه الشخصيات يشابهه الازدحام الذي يحدث في عقل القارئ الذي لا يدري إلى أي مكان ستنتهي .. الحقيقة أنها قصة لا توصل إلى أي مكان لكنها تخلق بهجة واشتعالا في نفس القارئ.
بلانك، الشيخ الذي لا يلبث مطرقا رأسه ، ظننته بداية في دار المسنين، وبعد تقدم الحكاية ظننته في مشفى نفسي، أخيرا توصلت إلى أنه مجرم مسجون، لكنه لا يدري كيف ولم ولماذا .. هو لا يدري أسماء الأشياء حتى.
هذه رواية مناسبة بالفعل لمن يحب الكتابة، ستعينه على ترتيب أفكاره وكيفية تجزيئ الكثير من الأحداث والشخصيات دون حدوث خلل في التركيب.

*كتاب آخر مع راضية*
March 26,2025
... Show More
بول أوستر من أكثر الروائيين المعاصرين الذين يجربون في الرواية، لم يقف عند هذا الحَد، بل تمادى في تجريبه، حتى طالهُ التجريب في التجريب، لا يكسر الطابع الكلاسيكي فحسب، بل يهشم حتى طابع التجريب، الذي دخله كل من اطلق على نفسه روائي في عالم اليوم.
يحاول في عمله الموسوم (رحلات في حجرة الكتابة)، الى كسر كل القوالب والأدوات التي يشتغل عليها الروائي، يكسرها، ويجمع شتاتها من حروف مهشمة، وادوات وقوف مسننة ويخلق منها فناً جديداً بحق.
يخلع الرداء عن الرواية، ويزيلها من لحمها وجلدها، ويكشط الكليشهات التي تسمن العمل الروائي وتخفيه، يُخرجها نظرة ويكشف عن عظامها وعظمتها!.
يرجعُ بالرواية إلى أصلها، لا أصلها التأريخي السيري الخطي؛ كأن يرجع إلى زمن نشوء الرواية، لا بل يرجع إلى مسودة الرواية، كأن روايته هذه مسودة نشرت قبل أن تكمل، أو مسودة نضجت قبل أوانها، وخرجت من دون تعديل أو توزيع، ممكن أن تصادفك أثناء قراءتك للرواية، اسماء الشخصيات مجتمعةً بالتسلسل، أو حوارات تحدث في مخيلة (سيد بلانك)، ولا اصل لها في احداث الرواية، تتطور احداث فتمحى، وتظهر شخوص فتغتال في رأس سيد بلانك، لأن لا وجود لها أصلاً!.
خلال قرائتي لروايته (ليلة التنبؤ)، تسألت كيف ممكن له أن يأتي بطريقة جديدة في تخريج الاصوات، طريقةٍ مبتكرةٍ بعد عمله هذا، هل سيلعب على نفس الحبال، ويطرق السبل ذاتها وبكل عمل ينتجهُ، يخرج علينا بسدني جديد وبدفاترٍ زرقاء جديدة؛ و يشبك الأحداث، بين بطلُ روايته وبطلَ بطلهِ، ويضفرها كجديلةٍ ثم يفكها على مهل، ونحن نستمتع في سرده الذي لا يُمل؛ لكن لم يخطر ببالي أن طريقته الجموح في التجريب، سوف تدخلنا في مسوداتهِ الناضجة، وتأخذنا هذه المسودة إلى رأس سيد بلانك، والتقارير المنتشرة على سطح طاولته.
هذا العمل الذي يحمل ملامح المسودة، اكثر من كونها رواية، بعد الانتهاء تسألت هل لهذه المسودة العظيمة، مسودة؟!. لا أدري.
والسؤال الاهم، هل ذائقة القارئ العربي تستسيغ هكذا رواية؟! عجوزٌ لا يخرجُ من غرفتهِ قط، طوال الرواية، ونحبس نحن القراء معه ولا نخرج الا عبرَ بِساط مخيلته المحفزة بمذكراته والتقارير التي تأتى اليه، هل للقارئ القدرة على أن يحبس في رأس سيد بلانك طوال ١٥٠ ورقة؟!
March 26,2025
... Show More
أوستر وخياله المبدع لن ينتهى أبدا
الأخيلة الملفقة لعقل آخر،سوف تعيش أكثر من العقل الذي ابتدعنا، إذ ما نُرمى في العالم،حتى نواصل العيش إلى الأبد وقصصنا تُرْوَى دوما، حتى بعد موتنا.
شكراً للكاتب والمترجم والمتوسط وتنمية
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.