Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 99 votes)
5 stars
29(29%)
4 stars
42(42%)
3 stars
28(28%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 17,2025
... Show More
لا أنكر انه في البداية تسلل الملل إلى نفسي بسبب الإسهاب في سرد التفاصيل والتكلف أحياناً في استخدام مفردات لوصف تفاصيل المدق والشعور الداخلى للشخصيات وانفعالاتهم لكن مع اتضاح الدراما والشخصيات أيقنت أني امام قلم نجيب بالفعل وذو مهارة في حياكة الدراما وتناسيت الملل واعتاد عقلي على تلك اللغة والمفردات القوية.
أنه الطموح والحب والفقر والجمال والشهوة وحبروت الحارة ومأساتها وفقرها ، أنه الزقاق الذي أطبق على أنفاس ساكينه، انها الحياة وصراعاتها في الحارة.
تعجبتُ من النهاية التى ربما تخبرنا عن عقلية نجيب محفوظ خاصة في الفترة التي كنب الرواية ١٩٤٧م.
April 17,2025
... Show More
رائعة من رائعات نجيب
الحارة المصرية فى صورة من صورها
الناس اللى بثقافتهم واقعين من الزمن
البنت اللى حاسة ان المكان اضيق من انها تحلم فيه ولانها معندهاش مبادىء بتنجرف فى الطريق الخاطئ من غير ماتحس بأى ذنب او ندم
الشاب اللى بيسافر ويتعب عشان يوفر فلوس ويتجوز اميرته وفى الاخر ميلقيهاش
اللى خايف من الحسد ، اللى بيحقد على كل الناس ، الشاذ فى تصرفاته....
ممكن تكون الرواية بتتكلم عن فترة وقت الحرب العالمية التانية بس الاشخاص اللى فى الرواية باحلامهم وثقافتهم ووجعهم موجودين دايما
نجيب
كالعادة احسنت
April 17,2025
... Show More
"لم تخلق الحياة للتضحية، الحياة فوق كل شيء، بل فوق الحب نفسه. حقا بات الحب ندبا عميقا في سويداء قلبها، ولكنها ليست المرأة التي يفنيها الحب، بها جرح عميق، ولكن الجريح يعيش وينزف، بل يستطيع أن يتمتع بحياة عريضة فيها الذهب والسرور والسطوة والعراك".

روايات نجيب محفوظ تمحو من أذهاننا اسطورة الماضي الجميل حيث الأخلاق الفاضلة والناس التي تحب بعضها والنفوس الطيبة، فعالم نجيب محفوظ عالم واقعي لدرجة التوحش، وهذه الرواية بالذات تعج بجميع أشكال الموبقات وأحط أنواع الأخلاق التي يزعم الناس أنها زادت في وقتنا الحالي.

اغلب شخصيات الزقاق لئيمة، شريرة، حسودة، حاقدة على واقعها، كارهة لمن حولها، حتى أنهم يظهرون ذلك ولا يخفونه!!!!
الشخص الطيب الوحيد نقي الصدر كانت نهايته محزنة!!!

"تبا للقلب من صاحب خئون، دسيسة على الروح والجسم، يحب من لا يحبهما، ويحرص على من يفرط فيهما، فيسيم صاحبه الخسف والهوان".

حميدة بطلة الرواية كانت صريحة لدرجة بشعة، لم يحاول حتى أن يجعلنا نتعاطف معها!!! (هيا كانت عارفة رايحة فين، وراحت بكامل إرادتها، بل كأنها كانت تنتظر من يدعوها!!!!)
طب ليه كده يا عم نجيب؟؟

رواية أزعجتني للغاية.
ربما لا نريد أن نزيل الأقنعة عن وجوه الناس، لأننا سنجد من وراءها أهوالا، وهذا ما يفعله عم نجيب فينا.
April 17,2025
... Show More
Even though I read this book in Spanish, for I thought the translation would be truer to its original Arabic, I'm reviewing it in English so my non-spanish speaking friends may read this and decide to read it.
It is no surprise that Naquib Mahfouz won the Nobel prize in literature (unjustly, the only Arab writer to do so thus far). His realistic portrayal of a relatively poor neighborhood in Cairo at the end of Word War II is captivating from the start due not only to its exotic cast of characters but to the alley where they dwell, which becomes a character in and of itself.
Like some of his other novels, "Mihab Alley" is a socio-political statement of the British ruled Egypt of that time. The alley is like a micro-cosmo of life: survival, love, greed, ambition, sex and betrayal. There are no real good or bad guys, just people trying to survive in a corrupt society.

The story unfolds around the inhabitants of this alley, a relic of the past, who are trying to adjust to the present. Naquib describes his plethora of characters in vivid detail and explores their day to day lives filled both with misery and joy.
Uncle Kamil, a candy vendor; his friend Abbas, the barber; Kirsha and his café, a gathering place for the locals; the bazaar owner and his wife; the baker and of course the young and beautiful Hamida, poor but ambitious. Each chapter introduces the reader to one of these fascinating characters and slowly their stories become intertwined.

Masterfully narrated, these characters come to life, fighting to overcome the injustices of their socio-economic limitations and the sordid, corrupt world they live in. A well deserved read.
April 17,2025
... Show More
الفهم العميق للنفس البشرية، والتحليل الثاقب للحياة بأجمعها في زقاق المدق ذلك الشارع الضيق، بعمارتيه وقهوة كرشة، وحسنية الفرانة، ومحل الحلويات والحلاق، والوكالة.

العملاق نجيب محفوظ، دوستويفسكي مصر، الراوي الرائع بلغته السلسة جعله فلسفة للحياة الإنسانية حيث المعاناة، والحب والخطيئة، والموت والحياة، وتلك المشاعر المتجسّدة على الدوام.

لاجَرمَ ان يبقى نجيب محفوظ، محفوظاً في ذاكرة التاريخ.
April 17,2025
... Show More
ما هذه العظمة يا نجيب يا محفوظ؟
April 17,2025
... Show More
وانداحت هذه الفقاعة أيضا كسوابقها واستوصي المدق بفضيلته في النسيان وعدم الاكتراث
وما سمي الإنسان إلا بنسيه .. ولا القلب إلا أنه يتقلب

وافة زقاقنا النسيان
April 17,2025
... Show More
على لسان أحد أبطاله في الرواية " زيطة صانع العاهات" ، يحدثنا محفوظ عن تلاعب القدر بحياة البشر ، ويؤكد على حقيقة مفادها :" أي واحد منا تستقبله الدنيا كملك من الملوك ، ثم يصير بعد ذلك ما يشاء له نحسه ، وهذا خداع حكيم من الحياة ، وإلا فلو أنها أفصحت لنا عما في ضميرها منذ اللحظة الأولى لأبينا أن نغادر الأرحام
الساحر نجيب محفوظ دائما ما يسحبني داخل عالمه بكل تفاصيله ، معبراً عن واقع وطبيعة الشخصية المصرية بأسلوب ساخر محبب جدا إلى النفس أو أحيانا يستخدم صورا وأدوات لرسم واقعهم المرير فيلجأ لتعبيرات فياضة بالحزن والالم
وفعلا لو أننا نملك حرية تغيير مصائرنا أو اختيار أقدارنا ، لاختار كل منا أن يرضى ولو حساب أقرب المقربين إليه
مما يجعلك لا تسخط على الأبطال بل تلتمس لهم العذر ، فكل منهم مهما أخطأ أو انحرف عن جادة الصواب فإن
له دافعه وأسبابه
الرواية طبعا عمل أدبي رفيع المستوى
وسأستكمل لاحقا ، مازلت حائرة بشأن كيف أنقد عملا أدبيا مميزا كهذا للأديب العالمي العبقري
نجيب محفوظ
بالمناسبة ، لم أر أديبا بعمقه وتفرده في رسم شخصيات أعماله والسخرية منهم في أحيان كثيرة
ورغم أن أبطال أعماله - وبالذات في هذه الرواية - يتسم غالبهم بالجنوح والشطط أو السذاجة والطيبة المفرطة ، ولا نغفل هنا شخصية الرجلين العجيبتين جدا أولهما المعلم كرشة والثاني السيد سليم علوان ، الأول شاذ والثاني مفرط في هوسه بالحفاظ على قوته الجنسية " فحولته" ويرغب في الاحتفاظ بشباب دائم عن طريق وصفة سحرية من الأعشاب أو التوابل تضاف لصينية الفريك التي لاكتها الألسن في الزقاق ، ولاكته هو بالطبع قبلها
وياللدهشة التي أصابتني من مصير الدكتور بوشي هو وزيطة صانع العاهات ، والنهاية التي وجدتها كوميدية لدرجة أضحكتني
وما أضحكني أكثر هو رد فعل الست سنية بعد اكتشافها للمصدر الذي لها جلب منه طبيب الأسنان بالخبرة " بوشي" طقمها الذهبي!!
إن محفوظ على تنوع أبطاله ما بين الخيّر جدا والشرير والشاذ والفتاة المتمردة الجامحة والقواد يجبرك على التعاطف معهم مهما بدوا لك مجرمين أو منحرفين عن الطريق السوي ، فلديه دافع مقنع لكل شخصية وراء سلوكها الذي ينجرف بها نحونهايتها التي رسمها بعبقرية أديب منقوع د��خل الحارة المصرية متشرب لطباع أهلها على اختلافها ، فتجد قلمه نابضا بالحياة والصدق وخفة الدم دون تكلف
أشعر أنني مهما كتبت لن أوفي أديبي الرائع المفضل حقه ، ولكن لن أطيل حتى لا أفسد على من يرغب قراءتها متعة التشويق
وهنا تميز في سرد مواقف ساخرة صانعا عملا له طابع مميز ومختلف ، فهذه الست سنية والست حميدة وحوارهما البديع عن أهمية الزواج وأنه أمان للمرأة
وهو كما قال عن نفسه منحازاً للمرأة ، حتى إن كان قد أتى بشخصية مثل حميدة قوية وشرسة وراغبة في الشبع من كل متع الحياة التي حرمت منها بسبب الفقر وضيق الحياة عليها وعلى أهل المدق .
لا يكف محفوظ عن إبهاري دائماً
April 17,2025
... Show More
هكذا تكون الرواية المصرية ، طافحة بكل مآسي المجتمع ،
تفوح منها رائحة قاذوراته ،
ان الرجل الذى رمز للكون كله بخالقه وانبياءه وبشره فى "أولاد حارتنا" قادر
قدير على ان يرمز لمشاكل وامراض مصر فى زقاق واسمه بالانجليزية Alley :D
كما كان يفعل الشيخ درويش على طول خط الرواية :D
يفهم نجيب محفوظ زقاقه كطبيب نفسى ماهر يفهم حالة مريضه
تعمق فى خلجات النفس الانسانية الى اقصى درجة
ليعلمك كيف تفكر ، وكيف تقرأ افكار الناس
وعذوبة فى الافكار الصوفية التى اوردها على لسان السيد رضوان
والنهاية
نهاية واقعية
كانت التجربة الثالثة مع نجيب محفوظ بعد الحرافيش ورحلة بن فطومة ،
وألقاه فى الثلاثية
April 17,2025
... Show More
عالم نجيب محفوظ .
نجيب محفوظ من الكتَّاب الذي يخلقون لأنفسهم عالم موازي كامل ، تتناثر قطعه في أنحاء كُتبه ، رواية وراء أخري و مجموعة قصصية تكشف جزء من هذا العالم المُتكامل .
تستطيع كتابة رواية ذات شخصيات تحمل أبعاد لا بأس بها و فكرة مُتقنة بقليل من الجهد ، لكن من الصعب أن تخلق عالم موازٍ كامل من منظورك ، و نجيب محفوظ بالتأكيد صنع عالم محفوظي النظرة .
زُقاق المدق ، رواية اجتماعية ذات بُعد فلسفية نفسي ، تحكي القصة عن زقاق المدق أحد أزقة الحسين و مجموعة من الشخصيات التي تربطهم الجيرة و القرابة و بعض الشخصيات المساعدة الخارجية .
حارة فقيرة ، شخصيات مرسومة بحرفية ، قصص اجتماعية متشابكة في خيط رصين ، مع نظرة محفوظية بحتة ، لمسات فلسفية ، لمسات كوميدية سوداء و شخصيات مجنونة ، و مواضيع كانت و لازلت تُعد تابوهات في الأدب المصري .
" حميدة هي المُجرمة الأصلية ، ألم تفر معه ؟ .. ألم تستسلم له .. أما هو فماذا نؤاخذه به ؟ .. فتاة أعجبته فغواها .. وجدها سهلة فنال منها وطره ، و أراد أن يستغلها فسرحها في الحانات ، هذا لعمري رجل حاذق ، و بودي لو أفعل مثله حتى تنجاب عني هذه الأزمة التي أكابدها . حميدة المُجرمة يا صاح " .
ما يُميز شخصيات محفوظ ليس حرفية رسمها و الاهتمام بأدق تفاصيلها من الشكل الخارجي للجسم و حتى النفسية ، أفكارها و طباعاتها و التغيرات المحورية التي تمر بها ، ما يميزها شخصياته هو تقليديتها ، كونها شخصيات حية ملموسة ، مصرية بحتة و تستطيع بسهولة أن تجدها حولك حتى مع مرور هذا الزمن علي الرواية .
حميدة : الشخصية الأكثر جدلًا و تناولًا في السينما و الأدب الاجتماعي ، الفتاة الفقيرة اليتيمة الطموحة ، الأنانية التي ترغب في حياة أكثر تحررًا و رفاهية ، و المُعالجة الواقعية التي انتهجها لمسار الشخصية .
إضافة إلي تركيبة حبها للتسلط و العنف و السيطرة و كره للزقاق لما يحمله من رمزية للفقر .
المعلم كرشة : الشخصية المصرية الشاذة جنسيًا ، أعتقد أن نجيب محفوظ هو أول كاتب مصري في الستينيات يكتب عن تركيبة شخصية كتلك ، علي الرغم من أن الشخصية لم تأخذ مساحة واسعة أو معالجة كبيرة ، إلا أنها شخصية واقعية حتى متغيراتها و انفعالاتها واقعية .
عباس الحلاق الساذج حسن النية ، حسين الناقم المتمرد علي الزقاق و أبيه و نفسه ، الست سنية عفيفي العجوز صاحب البيت المكنزة للمال الباحث عن زواج بشاب ، سليم علون المهموم الحائر بين فحولته و شيخوخته ، حسينة الفرانة الخشنة و زوجها الضعيف جعدة .. و رضوان الحسيني صاحب الوجه المورد المُبتلي و الصابر علي ابتلاءه .
الشخصيتين الأكثر جدلًا في الرواية ، زيطة المتشرد صانع العاهات صاحب الفلسفة إبليسية ، و الدكتور بوشي طبيب الأسنان بالفطرة و الفهلوة دون دراسة أو علم ! .. نهايتهما و الفكرة حول نبش القبول و التبريرات الواهية التي يلاقنها كلا منهما لنفسه .
حتى الشخصيات الثانوية كزوجة المعلم كرش و الخاطبة التي تولت تربية حميدة بعد وفاة والدته ، عم كمال صاحب محل البسبوسة ، الشيخ درويش مجذوب اللغة الإنجليزية الفصحى و حكايته الطريفة الشائبة بالكوميديا السوداء للتعليم في مصر ، سوسو مدرب الرقص و الشخصية المشهورة و المتواجدة في مصر ، و حتى إبراهيم فرج مدير مدرس العُهر " القواد " على الرغم من قلة الاهتمام بفلسفته و أساس شخصيته علي حساب تحليل تصرفاته و انفعالاته مع حميدة إلي أن ذلك أكد شعوره بمادية شخصيته و كأننا اقتحمنا حياته مع حميدة في منتصف ممارسته لها ! .
" أقبح بكلمة حب إذا ندت عن فم مملول " .
المعالجات الكثيرة للشخصيات و مشاكلهم سببت نقص للرواية ، ربما لأن الحكاية منذ منتصفها أو فيما قبله انحصرت في خط حميدة الدرامي و الأحداث المُتلاحقة لحياتها عُقب سفر عباس و ظهور إبراهيم فرج ، و علي الرغم من عبقرية منولوجات حميدة الداخلية و نهايتها و بناء شخصيتها المميز ، لكن هذا بتر نهايات الشخصيات الأخرى التي حازت علي مساحة أكبر في بداية رواية ، و أصبحت نهايات جُمل عابرة كخبر لأخر أحداثها كشخصية " الست سنية عفيفي و حكاية زوجها " ، الخاطبة بعد اختفاء حميدة وحكاية المعلم كرشة و الشاب ! علي الرغم من تأكيد محفوظ علي أن الزقاق يعود في مطلع كل نهار لسابق عهد و كأن ما حدث أمس لم يحدث .
الأكثر تميزًا هو أن زقاق المدق نُشرت عام 1947 ، كاتب عربي نشر عن المثالية الجنسية و نبش القبور و الدعارة بمنتهي الاجتماعية و دون أي هياج أو تكلف أو مشاهد تستدعي الاشمئزاز ، دون خوف أو قلق من تابوهات المجتمع المصري و تمسكه بجعجعة الحديث ! .
كأن قارئ الأربعينات يستطيع استيعاب تلك المشكلات و القراءة عنها و الإقرار بوجودها .
و ربما يمتاز أسلوب نجيب محفوظ بالتضخيم ، السرد و التحليل و الاهتمام بالتفاصيل لدرجة قد تجعل الملل يتسرب أحيانا في بعض الفصول ، إلا أن أعتقد أن السبب هو أنه لا يجب القراءة المتتابعة لنجيب ، الحل الأمثل هو تناوب قراءة الرواية علي أيام كي تستطيع استيعاب كُل قطعة .. أحيانا التضخم تفقدك استمتاعك بباقية الوجبة ، للذيذتها و ليس لقلة جودتها .
المدق و السينما :
تحول زقاق المدق لفيلم عام 1963 ، و رغم أن الشخصيات لا تشبه تكوين الشخصيات الخارجي الذي رسمه محفوظ إلا أنها توليفة مميزة ، إلا أن المخرج و كاتب السيناريو اختزل الراوية في قصة حميدة و عباس الحلو العاطفية و اكتفى بالمرور حول شخوص الرواية الأخرى دون تحليلها أو الاهتمام بحبكاتها إلا من بعض لقطات سطحية قصيرة يغالبها ضحالة التناول و كوميدي ضعيفة .. و ربما هذا يرجع لنهج حسن الأمام التجاري الخفيف الذي لا يناسب رؤية محفوظة و علي الرغم أيضا من تميز شادية في دور حميدة و يوسف السباعي في دور إبراهيم فرج و توفيق الدقن في دور زيطة .
كما تحول لفيلم مكسيكي عام 1995 " Midaq Alley " بطولة سلمي حايك ، و هو الفيلم الذي لمح نجيب محفوظ بأنه الأقرب لفكره ، لاهتمام بكافة الشخصيات و توضيح حكاياتها دون استحواذ قصة حميدة و عباس و إبراهيم علي معظمه .
زقاق المدق أحدي حارات عالم محفوظ ، زقاق مثير للاهتمام و يستحق المكوث فيه لبضع أيام و الاستماع لحكايات قاطنيه .

April 17,2025
... Show More
Mi è piaciuto. Tutto ruota intorno al vicolo, dove vivono i personaggi, ognuno con i propri problemi, l'unico che spicca per positività è Sayyid Ridwan al-Hussein, uomo saggio, provato dalla vita ma non per questo astioso, anzi più forte nella sua religiosità e nella sua saggezza.Bellissimo il suo discorso finale prima di partire per la Mecca.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.