...
Show More
لا أنكر انه في البداية تسلل الملل إلى نفسي بسبب الإسهاب في سرد التفاصيل والتكلف أحياناً في استخدام مفردات لوصف تفاصيل المدق والشعور الداخلى للشخصيات وانفعالاتهم لكن مع اتضاح الدراما والشخصيات أيقنت أني امام قلم نجيب بالفعل وذو مهارة في حياكة الدراما وتناسيت الملل واعتاد عقلي على تلك اللغة والمفردات القوية.
أنه الطموح والحب والفقر والجمال والشهوة وحبروت الحارة ومأساتها وفقرها ، أنه الزقاق الذي أطبق على أنفاس ساكينه، انها الحياة وصراعاتها في الحارة.
تعجبتُ من النهاية التى ربما تخبرنا عن عقلية نجيب محفوظ خاصة في الفترة التي كنب الرواية ١٩٤٧م.
أنه الطموح والحب والفقر والجمال والشهوة وحبروت الحارة ومأساتها وفقرها ، أنه الزقاق الذي أطبق على أنفاس ساكينه، انها الحياة وصراعاتها في الحارة.
تعجبتُ من النهاية التى ربما تخبرنا عن عقلية نجيب محفوظ خاصة في الفترة التي كنب الرواية ١٩٤٧م.