Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 96 votes)
5 stars
30(31%)
4 stars
36(38%)
3 stars
30(31%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
96 reviews
March 31,2025
... Show More
"Upset by two nostalgias facing each other like two mirrors, he lost his marvellous sense of unreality and he ended up recommending to all of them that they leave Macondo, that they forget everything he had taught them about the world and the human heart, that they shit on Horace, and that wherever they might be they always remember that the past was a lie, that memory has no return, that every spring gone by could never be recovered, and that the wildest and most tenacious love was an ephemeral truth in the end."
March 31,2025
... Show More

شعـــــورك بالعجـــــز

هذه هي مشكلة الرواية الكبرى

أنت في حال من الافتنان والنشوة لا يوصف
وانعقاد لسانك يسبق أفكارك
ويبقى بداخلك صراع دائم
يتجسد في محاولات مضحكة للتعبير عن هذه المتعة

لذا كنت احاول مراراً خلق التعبيرات المناسبة فأجدها تخرج لسانها في سخرية تاركة إياي في حيرة وقلة حيلة

عندما أمسكت بهذه الرواية لأول مرّة شعرت بانفصال تام عن الواقع من حولي
وجدتني بداخل ماكوندو حيّة أتنفس وأرى الشخصيات من حولي تتصارع مع حيواتها كما أراد لها خالقها العبقري

أنا كنتُ هناك ولا أبالغ بحرف

حلّقتُ بخفة بين موجات الحر العنيفة
أحسستُ بكل شهقة وبكل قطرة عرق
ذبتُ بين شقوق الجدران و داعبتُ الفراشات الصفراء


وهكذا نالت الرواية مني ثلاث قراءات في أوقات مختلفة
وكل مرة كان يلتصق بي بعض من هذا العالم

وهذه المرة
شعرتُ بكل ما هو حي وحقيقي بداخلي ينفصل عني ليحلق وحده بعيداً
بعيداً عن كل ما تحطم بداخلي ‏،وكل ما مزقته السنون في ماكوندو

مزجت العالمين معاً في مخيلتي وتمازجت الأوجاع ببعضها

من يستطيع التناغم مع العزلة أكثر من فرد معزول عن العالم في بقعة صغيرة من السكون؟


عشتُ العزلة أغلب سنوات عمري
أقلّب فتافيت عالمي بملعقة
تطاردني كل أفكار الدنيا ،وأنا معزولة بين جدران لا أريد مفارقتها

كانت خلاياي تناضل لتبقى وحيدة في عالم أراني لا أنتمي إليه
بداخلي أقمت مدناً لا يسكنها سواي
حدائق أزهارها لا تنتمي لتراب هذه الأرض
عانقتُ كل ما هو ذي معنى وتركتُ اللامعنى خارجاً يداعب ألوف من البشر يومياً

كيف يمكن لعائلة أن تناسبني أكثر من عائلة بويندياالضاربة بجذورها ف ي عزلة الروح ‏والجسد؟


لأنه مقدراً لمدينة السراب أن تذورها الرياح وتُنفى من ذاكرة البشر
في اللحظة التي ينتهي فيها أورليانو بوينديا من حلّ رموز الرقاق
وأن كل ما هو مكتوب فيها لا يمكن أن يتكرر منذ الأزل إلى الأبد
لأن السلالات المحكومة بمئة عام من العزلة ، ليست لها فرصة أخرى على الأرض



ما الذي فعله ماركيز بي؟
كيف أنتج عالماً كاملاً بين دفتي كتاب ،وأتقن صنيعته إلى هذا الحد؟
و استطاع ببضع أسماء أن يخلق تجانساً في الشكل والملامح
في الخواطر والأحلام
في قرارات الحياة
وفي المصير المؤلم
وفي نفس الوقت خلق الاختلاف يداعب التجانس خطوة بخطوة ويتمرد عليه

فصاغ أبطاله بحرفية صياغة الكولونيل أورليانو لأسماكه الذهبية
كنتُ أتخيل ماركيز يجلس منعزلا في غرفة
يمسك بشخصياته كما يمسك الكولونيل بسمكاته‏
يعجنها بيديه ويشكل أوهامها وحقيقتها بمهارة ‏
يضيف لماسته المموهة ببصمته
كما يلصق أورليانو عيون السمك الياقوتية فتتوهج الملامح في روحك
وعندما يكتمل عددها يصهرها من جديد كي ينتج جيلاً جديداً يحمل نفس الإسم والملامح بطعم ‏ومصير مؤلم جديدين

‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

بين تعسّف آمارانتا وحزنها المذعور، وصلف فرنادنا وأطباءها المتخيلين
وبراءة ريميديوس الطفلة ودماها ، و قسوة أركاديو التي طاردته منذ اللحظة التي رأى فيها عملية إعدام
وصلابة أورسولا وعزيمتها المثيرة للإعجاب
تعيش لحظات سحرية لا معقولة
لاشيء فيها بلونٍ واحد ولا يعرف حدة الأبيض أو الأسود
فقد يأتي العذاب من الجمال الباهر والسذاجة بطريقة لا تتوقعها إلا مع وحشية القتال ودمويته

فريميديوس الجميلة تأتي في وسط الرواية مثل كائنٍ بلوري شفاف
تقترب منه مبهوراً بلئلائه
فتعانق جبلاً جليدياً تتجمد معه حتى الموت
أو كتلة زجاجية صافية بريئة تمزق لحمك وتتشرب دمك حتى الموت
مثل الجليد الذي بقى يطارد روح الكولونيل أورليانو
ومثل شبح ذيل الخنزير الذي ظل يحوم حول البيت الكبير حتى تمكن منه
لينبعث منها أنفاس موت ، لا لفحات حب
وتنتهي محلقة مع ملاءات البيت إلى السماء في طبقات الهواء العليا حيث لا تستطيع الوصول إليها أعلى طيور الذاكرة تحليقاً


مين أين يبدأ السحر هنا؟
هل رأى ميلكاديس قدر العائلة أم خطه هو بيديه؟
هل تشوف الحوادث العجيبة في بللورته السحرية أم كانت لعنة تلك التي أطلقتها تعاويذه عبر رموزها السنسكريتية؟

كيف فعلها ميلكاديس بين مواقد المخبر وفقاعات التجارب في القوارير وأزيز غليان الزئبق؟
وكيف نشأت ماكوندو حقاً؟
أهي صُممت بعرق خوسيه الأكبر وكفاح أورسولا أم نشأت بين أبخرة مخبر بدائي قدّر له أن يكون المبتدى منه وإليه المنتهى؟

من أين جاءت هذه العائلة التي يولد طفلها الأول بين المستنقعات
بدون ذيل خنزير وبرغبة أبدية في الجنون
ليشهد بداية ماكوندو
ويولد طفلها الأخير بين أنقاض البيت وسط الحشرات ولفحات الحر الأخيرة
بذيل خنزير من حبٍّ حرام
كي تتحقق النبؤة
وكي يموت الجنون فيه قبل أن يبدأ
ليشهد نهاية ماكوندو

وفي جو يشبه المستنقعات تسقط أوراق ماركيز الحاملة الرواية المنقحة في الوحل كي تعود لتجففها زوجته ورقة ورقة
تراها أكانت لعنة ميلكاديس لحقت بها؟
!

خاض الكولونيل أوريليانو بوينديا 32 حرباً أهلية خسرها جميعاً
ومن خلال كفاحه المكلل بخيبة الأمل
وإدراكه في النهاية أنه خاض تلك الحروب لينتهي منعزلاً أكثر مما كان ساخطاً على العالم وعلى نفسه
وعلى كل فكرة بدأت نبيلة وانتهت محطمة بوحشية الدم وشهوة السلطة

و ماركيز كان دوما مناهضاً لجميع الممارسات القمعية لدكتاتوريات العالم ودكتاتورية أميركا اللاتينية بشكل خاص ، ومؤيداً لثورات التحرر
وقد خاض جده حروباً في أمريكا اللاتينية ، وكان ميلاد ماركيز يوافق سنة مذبحة إضراب مزارع الموز والتي أنكرتها الحكومة فأعاد إحياءها في الرواية

*-*

"يقول ماركيز "الخيال هو تهيئة الواقع ليصبح فناً

تنتمي هذه الرواية لنوع أدبي يسمّى
magical realism
وفي هذا النوع يسري الخيال محلقاً في بيئة واقعية بحيث يشكل جزءاً طبيعياً منها
حيث يقوم حدث شديد الغرابة بغزو حياة منطقية واقعية
وإن كان المؤلف قد وصف روايته بأنها تنتمي لأدب الهروب من الواقع

كثيرة كانت الرموز الممزوجة بالخيال في الرواية
فبين السفينة الغارقة ، ووحل المستنقعات ، وشجرة كستناء صبور
وبيانولا ترقد في الظلام تصاحبها ملاءة بيضاء
عاش الأبطال حيواتهم العجيبة في عزلة أبدية تحتضن برفق هذه الصور في دواخلهم إلى الأبد

أكثر ثلاث مشاهد ت��لغلوا إلى روحي ألماً



آمارنتا تضع يدها في في جمر الموقد إلى أن تألمت إلى حد لم تعد تشعر معه بالألم
ليبقى لحمها المحروق وضمادة الشاش السوداء في ذهني طوال الرواية يطاردني
*
*
لحظة إطلاق النار على ماوريسيو بابيلونيا وكأنني أنا التي أنهار في غرفة نوم ميمي
*
*
ولحظة اكتشاف آخر أورليانو من السلالة الوليد يتحول لجلد منفوخ بعد التهام النمل الأحمر إياه‏


بين صفحات الرواية قضيتُ وقتاً لا يضاهى
أقرأ ملحمة من أعظم ما كُتب على مر العصور
عن مدينة نبتت في الوحل وغاصت فيه مجدداً
لتتركني مع آخر صفحة أود العودة إليها من جديد
كي أتمتع بهذا العالم الخرافي حتى الثمالة
لتذروه الرياح مجددا ،ويختفي من ذاكرة البشر
ثم يعود نابضاً في صفحات ماركيز
فتتشربه ذاكرة القراء إلى الأبد

March 31,2025
... Show More
به نام او

مطمئنا اکثر دوستان این کتاب رو خوانده اند. من هم چهار سال پیش با ترجمه آقای کیومرث پارسای خونده بودم و به زحمت به آخر رسوندمش ولی امسال با ترجمه جدید جناب آقای کاوه میرعباسی کتاب رو خوندم و باید عرض کنم که فوق العاده بود خیلی چسبید. یعنی ترجمه بد و خوب اینقدر فرق داره. البته معروفترین ترجمه، ترجمه مرحوم فرزانه است که انتشارات امیرکبیر منتشر کرده که الحق ترجمه خوبی هم هست ولی من با توجه به مقایسه بیست صفحه از دو کتاب این رو ترجیح دادم، ضمنا گویا چاپ جدید امیرکبیر دچار سانسورهای وحشتناکی شده. جالبه این ترجمه ای که من خوندم چیز دیگه ای نمونده بود که ترجمه نکرده باشه
و اما جهت دیگر معرفی کتاب، چاپ فوق العاده خوب نشر کتابسرای نیکه، هم طراحی جلد و صفحه آرایی عالیه هم برگ کتاب بسیار مرغوبه هم فونت تمیز و چشم نوازه، خلاصه خیلی خوبه و فقط مشکل بزرگش قیمت بالاشه که البته در بازار امروز کتاب قیمت نامعقولی نیست.
در آخر قسمتی از کتاب رو میآورم :
"تصمیم گرفتند دیگر به سینما نروند چون به نظرشان رسید خودشان آنقدر غم و غصه دارند که لازم نباشد برای بدبختیهای تصنعی مخلوقاتی خیالی گریه کنند"
March 31,2025
... Show More
*** 2023 reread -

In all of world literature there is a division: 1) One Hundred Years of Solitude and 2) all other books.

***

Mystical and captivating.

One Hundred Years of Solitude by Nobel laureate Gabriel García Márquez, first published in 1967 in his native Colombia and then first published in English in 1970, is a unique literary experience, overwhelming in its virtuosity and magnificent in scope.

I recall my review of Tolstoy’s War and Peace, trying to describe a book like it and realizing there are no other books like it; it is practically a genre unto itself. That said, One Hundred Years of Solitude is a masterpiece of narrative ability, and is itself unique as a statement, but reminiscent of many other great books: Pasternak’s Doctor Zhivago, Lowry’s Under the Volcano, Buck’s The Good Earth, and Joyce’s Ulysses were the works that I thought of while reading, but no doubt this is a one of a kind.

Using all of the literary devices I have ever learned and making up many more as he went along, García Márquez established a new epoch of descriptive resonance. Magic realism and hyperbole abound in his fantastic history of the mythical town of Macondo separated by mountains and a swamp road from everything else and of the Buendía family, whose lifeblood was the dramatic heart of the village from inception until the fateful end.

García Márquez employs incestuous and repetitive family situations to emphasize his chronicle and a dynamic characterization that is labyrinthine in its complexity. Dark humor walks the ancient halls of the ancestral mansion home along with the ghosts of those who have come before. Incredibly García Márquez ties it all together into a complete and prophetically sound ending that breathes like poetry to the finish.

Finally I must concede that this review is wholly inadequate. This is a book that must be read.

**** 2018 - I had a conversation about this book recently and I was asked "what was the big deal?why was this so special?" It had been a while since I had read but my response was that after turning the last page I was struck dumb, had to walk the earth metaphorically for a few days to gather my thoughts on what I had read - really more than that, what I had experienced. I read alot of books and a book that smacks me like that deserves some reflection.

Another indicator to me, and this is also subjective - is that I have thought about this book frequently since. I read a book and enjoy it, was entertained and escaped for a while into the writer's world, and then I finish and write a review, slap a 3 star on it and go to the next book. There are some books, years later that I have to refresh my memory: who wrote that? what was it about? Not so with 100 years. Like so many other five star ratings, this one has stayed with me and I think about Macondo sometimes and can see the weeds and vines growing up through the hardwood floors.

This is a special book.

March 31,2025
... Show More
More like A Hundred Years of Torture. I read this partly in a misguided attempt to expand my literary horizons and partly because my uncle was a big fan of Gabriel Garcia Marquez. Then again, he also used to re-read Ulysses for fun, which just goes to show that you should never take book advice from someone whose IQ is more than 30 points higher than your own.

I have patience for a lot of excesses, like verbiage and chocolate, but not for 5000 pages featuring three generations of people with the same names. I finally tore out the family tree at the beginning of the book and used it as a bookmark! To be fair, the book isn’t actually 5000 pages, but also to be fair, the endlessly interwoven stories of bizarre exploits and fantastical phenomena make it seem like it is. The whole time I read it I thought, “This must be what it’s like to be stoned.” Well, actually most of the time I was just trying to keep the characters straight. The rest of the time I was wondering if I was the victim of odorless paint fumes. However, I think I was simply the victim of Marquez’s brand of magical realism, which I can take in short stories but find a bit much to swallow in a long novel. Again, to be fair, this novel is lauded and loved by many, and I can sort of see why. A shimmering panoramic of a village’s history would appeal to those who enjoy tragicomedy laced heavily with fantasy. It’s just way too heavily laced for me.
March 31,2025
... Show More
After reading this book, I understood one thing: we don't need magic, because reality is magical.

We only need eyes to see it.
March 31,2025
... Show More
An incredible Classic that you will never forget once you have completed this amazing book. Magical Realism is not something I would particularly choose to read, but because this is first of it’s kind, I wanted to venture down the road to history to see the little village of Macondo.

I’m glad this book included a family tree at the beginning as it was a useful reference point to find my way through the maze of the first few Chapters.

There are 22 different Aurelianos!!…….Alas, don’t worry it’s not as difficult as you may think.

The writing and descriptions of the Characters, Personalities, Places and Imagination is just so spell binding. The language is richer than a Euro Millions lottery winner and you will be reading in awe as your jaw scrapes along the concrete floor disturbing the ants.

The family story spans over 100 years and the amount of detail that is crammed into this given Century, is like a suitcase you need to reopen at the Airport desk to get through Customs.

There is a reason why certain books are deemed as Classics and I’m glad I’m venturing into this genre from time to time.

Salman Rushdie did quote “The greatest novel in any language of the last fifty years’.

Who am I to argue? I’m just little book reader minding my own business.

I’d love to buy a raffle ticket to win a pig.
March 31,2025
... Show More
رواية عجيبة، سرد بلا هدف، لا حبكة واضحة، وشخصيات أصابتني بالربكة والصداع
دعك طبعًا من كم العلاقات الشاذة المثيرة للغثيان على طول الـ115 صفحة التي قرأتها
حسن، أفضّل أن أكون جاهلًا لا يتذوق الأدب الرفيع، على أن أكون منافقًا فأتظاهر بغير حقيقتي.. لم تعجبني ولن أعيدها يومًا
31.03.2019
March 31,2025
... Show More


"Sometimes great books have deleterious consequences for other writers, creating footsteps that can’t be walked in, shade the sun can’t penetrate, expectations that have no grounds. Gabriel García Márquez’s One Hundred Years of Solitude crushed the hopes of scores of young Colombian writers, and the spread of magic realism was not exactly beneficent, since it takes a magician to work magic and because rabbits don’t hide in just anybody’s hat."

– William H Gass, in the essay 'Influence' from A Temple of Texts.

This is a book of such terrible and heartbreaking beauty that I'm still reeling from the impact! Books like Nightwood & One Hundred Years of Solitude are proof that greatness shdn't be judged by size alone. This tale is perfect cause in it Márquez finally found the "right tone"–

...the tone that I eventually used in One Hundred Years of Solitude. It was based on the way my grandmother used to tell her stories. She told things that sounded supernatural and fantastic, but she told them with complete naturalness. When I finally discovered the tone I had to use, I sat down for eighteen months and worked every day.*

The mythical Macondo could be any place on earth where mankind was promised paradise but destroyed it as only man could.

Although Márquis said that he only wrote this as a book about incest, it's quite clear that it is a metaphor for the political & social history of Colombia rather broadly of Latin America's colonial past & its tentative march towards modernity as most events described herein are based on facts: Márquez’s native town of Aracataca as the inspiration for the fictional Macondo, the long & bloody civil war roiling South America 1850 onwards, the political assasinations, the arrival of the railways & the cinema, the cruel exploitation of Colombia by the American United Fruit Company, & the horrific massacre of the protesting workers by the Colombian military at the behest of the foreign imperialists, are some of the instances.

"García Márquez’s masterpiece, however, appeals not just to Latin American experiences, but to larger questions about human nature. It is, in the end, a novel as much about specific social and historical circumstances—disguised by fiction and fantasy—as about the possibility of love and the sadness of alienation and solitude."

Just as Rushdie described the waning years of the British Empire & then a free India's tryst with destiny through the Sinai family in Midnight's Children ( a book inspired by this book!), the narrative here is told through the meteoric rise & rise & subsequent decline & fall of the House of Buendias — the first family of Macondo who become a symbol of the culture & the country.
Like the famous first families around the world – the Kennedys, the Perons, the Gandhis, the Bhuttos – their charisma carries their curse:

The charismatic patriarch José Aureliano Buendia, who starts with such dreams & promise, like so many of his descendants, eventually resigns himself:
"We shall never get anywhere. . . . We'll rot our lives away here without the benefits of science". (19)
His descendants all inherit the same difficulty, and thus all eventually succumb to the power of nostalgia, to opting out of their historical reality, which they have never really understood clearly. They cope with their failure by an inner withdrawal...Loneliness in Macondo and among the Buendias is not an accidental condition, something that could be alleviated by better communications or more friends, and it is not the metaphysical loneliness of existentialists, a stage shared by all men. It is a particular vocation, a shape of character that is inherited, certainly, but also chosen, a doom that looks inevitable but is freely endorsed. The Buendias seek out their solitude, enclose themselves in it as if it were their shroud. As a result they become yet another emblem of the unreality
.**

What's in a name? A lot, it seems!

The theme of a circular time is emphasised again & again through many devices - The multi-generational Buendia family keep giving the same ancestral names over & over to the children of the family, any attempt to break away from this practice is thwarted. The reduction in names' length means reduction in other ways as well – the boys are less of men - more dissolute, purposeless & solitary. The Buendias put the D back in dysfunctional : incest, adultery, debauchery, self-centeredness & excesses of all sorts abound. By having the same names they are condemned to repeat the mistakes of their earlier namesakes - first as farce then as tragedy; their ineffectual repetitive behaviour symbolised in the futile thirty-two armed uprisings & the little gold fishes of Colonel Aureliano Buendia.

The narrative plays out like a Greek tragedy – The characters seem fated to act out their lives as if there were no other way – for example, the seventeen boys of Colonel Aureliano, with the Ash Wednesday cross on their foreheads, are sitting ducks for political vendetta. The Biblical allusions are woven throughout – The Paradise discovered & lost, the deluge & plagues & finally Macondo is so deep in sins that like Sodom & Gomorrah, it has to be destroyed. The ending is heartbreaking but it couldn't have ended any other way. But if you read closely, there is a ray of hope!

I can't recommend this book enough - the epic scope of its narrative, the Magical Realism that became a standard for others writing in this genre, the deeply flawed but oh so human & memorable characters & Márquez's exquisite & at times hypnotic prose will keep you glued to this profoundly sad & disturbing tale.

A note regarding spoilers

Readers who are finicky about their spoiler alerts shd avoid this book – after every few pages the omniscient narrator gleefully announces the gruesome deaths that will befall the various members of the Buendia family, not to mention the back & forth in narrative time, the predictions & foreshadowing galore.
Point is, spoiler alerts are for ninnies – Adults just get on with it!

(*) Paris Review - The Art of Fiction No. 69, Gabriel Garcia Marquez

http://www.theparisreview.org/intervi...

(**) A must read:
Lecture on One Hundred Years of Solitude
http://records.viu.ca/~johnstoi/intro...

This too:

Memory and Prophecy, Illusion and Reality Are Mixed and Made to Look the Same
http://www.nytimes.com/books/97/06/15...
March 31,2025
... Show More
"The book picks up not too far after Genesis left off." And this fictitious chronicle of the Buendia household in the etherial town of Macondo somewhere in Latin America does just that. Rightly hailed as a masterpiece of the 20th century, Garcia Marquez's "One Hundred Years of Solitude" will remain on the reading list of every pretentious college kid, every under-employed author, every field-worker in Latin America, and indeed should be "required reading for the entire human race," as one reviewer put it a few decades back.

No review, however laconic or ponderous, can do justice to this true piece of art. Perhaps I can only hint at a few of the striking features of the work that are so novel, so insightful, and which make it such a success in my opinion.

By far and away the most inspiring element of the work is the author's tone. He reportedly self-conscioulsy wrote in the style that his grandmother back in Columbia used to tell him stories. Thus there is a conversational, meandering, but indeed succinct and perfect narrative voice to whisk the reader through the years of Macondo's fantastical history.

Not unrelatedly, the tone has ample visual imagery, with superb attention to detail (and just the right quantity and nature of the detail that surrounds everyday life) to help prod the story along. The dolls of the child-bride treasured by the mother-in-law and heroine Ursula. The paranormal and mundane contrivences of the gypsies that are celebrated in the opening pages and which close the book. The tree to which the mad genius who founded the town and Buendia line is tied and dies in. The pretentious suitcases of the returning emigre. The goldfishes that are the relicts of a disillusioned but celebrated warrior. And the ubiquitous ants. All these objects have their proper place among the daily going abouts of the Buendia family, and serve to weave into the story a sense of BOTH the ordinary and the surreal.

There is ample space in this world of Macondo and the Buendias for a sad commentary on that world South of the Rio Grande. Incessant, pointless civil wars. A rigid political and ecclesiastical hierarchy shoved down the throats of decent folk. The rampant exploitation of the tropics by outsiders, both foreign and domesitc. And perhaps most significantly, the strangely marginal and uncomfortable space occupied by technology in daily life in the Latino world. I am surely not alone in uncovering some facet of the work that speaks so boldly and loudly to me. This rich yet surprisingly elegant novel has, it seems, on every page the germinating seeds of an exciting conversation that speaks directly to an observation and experience everybody, and especially those coming to or from Latin America (or any underdeveloped nation), has had.

And of course there are the brilliant characters, and the sense one gets of how they are affected by, and in turn affect, their setting. The story is aided by a pedigree one keeps referring to in the beginning of the book, as its immense scope (yes, 100 years) and maddening array of characters demand of the reader to conjure up visualizations of what exactly is going on. It is no wonder that this work is celebrated for being almost biblical in scope.

Yes, my review can be condensed into three words: READ THIS BOOK!!!
March 31,2025
... Show More
آخیششششش، روحم به اورگاسم رسید. :)

گفتار اندر ستایش نویسنده
آقای گابریل گارسیا مارکز، تو چنین خوب چرایی؟!؟
برای خودم متاسفم که آنقدر دیر به سراغ آثار گابو شتافتم! برای من که پس از ماه‌ها زندگی در کتاب‌های «هاروکی موراکامی» که عاشقانه او را ستایش می‌کنم، به یک‌باره قدم به دنیای او می‌گذاشتم. شاید در ابتدا سخت بود که فکر کنم خو گرفتن با قلم او به شیرینی عسل می‌ماند، اما خواندن تنها چند صفحه کافی بود که به خود بگویم:
خود خود لعنیشهههه، همونی که دنبالش بودی :)
هر نویسنده سبک خود را دارد، اما اگر بخواهم مارکز را با همین یک کتابی که از او خوانده‌ام وصف کنم می‌گویم:
او یک قصه‌گوی مادرزاد است که در این کتاب با پس و پیش کردن زمان، استفاده از المان‌هایی که از مصادیق سبک رئالیسم جادویی‌ست(المان‌هایی که ریشه در فرهنگی که او در آن بزرگ شده و می‌زیست) و همچنین استفاده‌ی طنزی شیرین و دلبرانه که مختص به فرهنگ امریکای لاتین بود، در میان انبوهی از داستان‌های این چند نسل به گونه‌ای پرداخت که زین‌پس تا اطلاع ثانوی از کتاب او به عنوان دومین رمان برتری که خوانده‌ام یاد کنم.

گفتار اندر ستایش مترجم
بنده‌ی حقیر خواندن کتاب را با ترجمه‌ی آقای «کاوه میرعباسی» آغاز کردم. از همان ابتدا سنگینی متن و روان نبودن جملات مخصوصا جملات بلند را کامل واضح احساس می‌کردم. پیشتر از طریق یکی از اشخاصی که در پایین در ستایش او نیز خواهم نوشت، در مورد کیفیت ترجمه‌های موجود خوانده بودم اما شوربختانه قسمت این بود که من این کتاب را با ترجمه‌ی این مترجم هدیه بگیرم. وقتی جملاتی که برایم سنگین بود را با ترجمه‌ای که از استاد «بهمن فرزانه» که به من معرفی شده بود مورد مقایسه قرار دادم، سریعا اقدام به کنار گذاشتن کتاب و آغاز مجدد مطالعه با ترجمه‌ی آقای بهمن فرزانه نمودم که متنی روان، شیرین و بی‌نظیر به خواننده‌ها هدیه نموده است. در انتهای این گفتار به یک مورد مقایسه از ترجمه‌ی دو مترجم فوق اشاره می‌نمایم:
کاوه میرعباسی: "در کارگاه خواهرانش دنبالش گشت، پشت سایبان‌های پنجره‌های خانه‌شان، در دفتر کار پدرش، اما فقط در تصویری او را یافت که تنهایی ترسناک شخص خودش را می‌انباشت."
بهمن فرزانه: "به دنبالِ او به خیاط‌خانه‌ی خواهرانش رفت و پشت پرده‌های خانه‌اش و در دفتر پدرش او را جستجو کرد ولی فقط تصویر او را در تنهایی وحشتناک خود یافت."

گفتار اندر ستایش دوستان
شایسته است از سه دوست عزیز و گرامی که باعث شدند این کتاب را از صف انتظار بیرون بکشم و هفت شبانه‌روز در خواب و بیداری در شهر ماکوندو زندگی‌کنم صمیمانه تشکر و قدردانی نمایم: اول از کاربر «هدیص» که با ویدئویی که اندر معرفی این رمان ساخت، در اینستاگرام آپلود نمود و بنده با تماشای آن علاقه‌مند به خواندنِ آن شدم، دوم از دوست عزیزم «سنا» بابت پیشنهاد کتاب و سوم از کاربر «زهرا» که با آپلود یک مصاحبه از نویسنده تلنگری مجدد به من زد صمیمانه تشکر می‌کنم، چون اگر معرفی، تعریف و تحریک آنان نبود شاید حالا حالاها نوبت به خواندن این رمان نمی‌‌رسید. ضمنا این سه عزیز در اینستاگرام بلاگر حوزه‌ی کتاب هستند و لینک پروفایل آنان را در اینجا جهت معرفی برایتان قرار می‌دهم:
https://instagram.com/hathis1
https://instagram.com/private_library
https://instagram.com/sanabooklover

گفتار اندر عشق‌بازیِ من با این کتاب
از روح گابوی عزیزم رخصت می‌طلبم و با وام گرفتن از تکنیک پس و پیش کردنِ زمانش، چند خطی را به یادگار سیاه می‌کنم:
امشب(یازدهم فروردین یک‌هزار و چهارصد)، در عالم خیال به شبی بارانی در آینده سفر می‌کنم. در حالی‌که کنار شومینه گرم می‌شوم و از پنجره به قطرات باران تماشا می‌کنم، از دخترم می‌خواهم دو فنجان قهوه حاضر کند. پس از این‌که ستاره با دو فنجان قهوه به سویم آمده و کنارم می‌نشیند، در حالی‌که به بخاری که از فنجان‌ها برمی‌خیزد خیره شده‌ام، سال‌ها سال قبل را بخاطر می‌آورم، چهارم فروردین یک‌هزار و چهارصد را... روزی‌که بی‌اختیار از دردهایی که کشیده‌ام اشک می‌ریختم و برای رهایی از آن اشک‌ها، خواندن این رمان را آغاز کردم. بلند می‌شوم و به سوی قفسه‌ی کتاب‌خانه‌ام می‌روم. صدسال‌ تنهایی را به همراه یک ماهی‌کوچولوی طلایی درست مثل همانی که سرهنگ آئورلیانو بوئندیا از آن می‌ساخت را که با زنجیرش روی کتاب‌ آویزان بود را برداشته و به ستاره هدیه می‌دهم...
حال که این چند خط را می‌نویسم ناخواسته از دو بابت اشک می‌ریزم:
اول اینکه نمی‌دانم آن‌روز را خواهم دید یا نه، و دوم اینکه واکنش دخترم نسبت به این هدیه و به خصوص پس از خواندن این کتاب چه خواهد بود؟ آیا او هم عاشقش خواهد شد؟

گفتار اندر معرفی هفت نسل داستان
در ابتدا عرض می‌کنم که بنده شجره‌نامه‌ی گرافیکی این خانواده را در انتهای ریویو قرار داده‌ام، اما به دلیل تکرار نام‌ها که در هر نسل رخ می‌دهد در پایین هر نسل را در چند خط تشریح خواهم نمود.

نسل اول این خانواده با ازدواج «خوزه آرکادیو بوئندیا» با «اورسولا ایگواران» آغاز می‌گردد.

نسل دوم خانواده طبیعتا حاصل عشق‌ بازی‌های نسل اول رمان دو پسر به نام‌های «خوزه آرکادیو» و «آئورلیانو بوئندیا» و یک دختر به نام «آمارانتا» است.
خوزه آرکادیو پسری‌ست که گویی خلق شده تا میراث‌دار پدرش در اکتشافات باشد، و آئورلیانو که بعدها تبدیل به یک آزادی‌خواه می‌شود و او را در کتاب با نام «سرهنگ آئورلیانو بوئندیا» می‌شناسیم، او در سی و دو جنگ علیه محافظه‌کاران شرکت می‌کند و بدون استثنا در تمام آنان شکست می‌خورد و نهایتا با نوشیدن جام زهر تن به صلح می‌دهد. سرهنگ در انزوا به ساختن «ماهی‌های کوچولی طلایی» می‌پردازد که این ماهی‌ها وقتی هر شب کتاب را کنار می‌گذاشتم و چشمانم را می‌بستم مثل یک جسم درخشنده در سیاهی چشمانم روشنایی همچون ماه داشت.

نسل سوم خانواده، نتیجه‌ی عشق‌بازی‌های خوزه‌ آرکادیو با فاحشه‌ای به نام «پیلار ترنرا» پسری‌ به نام «آرکادیو» می‌شود و نتیجه‌ی عشق‌بازی‌های آئورلیانو(برادرش) با همان فاحشه پسری به نام «آئورلیانو خوزه»، ضمنا سرهنگ آئورلیانو در دوران جنگ داخلی با خوابیدن با زن‌های مختلف صاحب هفده پسر شد. نام کوچک تمام آنان توسط مادربزرگشان، به نام کوچک پدرشان یعنی «آئورلیانو» و نام فامیلشان نام فامیل مادرشان گذاشته شد که شرح آنان را در کتاب کامل خواهیم خواند.
ضمنا آمارانتا که در حسادت، کینه و نفرتش نسبت «ربکا» غرق می‌شود تا آخر عمر ازدواج نمی‌کند و فقط شرحی از زندگی او و تقابل‌ها و ماجراهای توطئه‌چینی‌هایش می‌خوانیم، بنابراین نقشی در آفرینش نسل سوم نداشت.

نسل چهارم داستان، نتیجه‌ی عشق‌بازی‌های آرکادیو با دختری به نام «سانتا سوفیا دِلا پیداد» است، یک دختر به نام «رمدیوس خوشگله» که در زیبایی بی‌همتا بود و دو پسر به نام‌های «خوزه آرکادیوی دوم» و «آئورلیانوی دوم».

نسل پنجم داستان نتیجه‌ی ازدواج آئورلیانوی دوم با دختری از آن‌سوی دیگر دنیا به نام «فرناندا دل کارپیو» است، یک پسر به نام «خوزه آرکادیو» و دو دختر به نام‌های «رناتا رمدیوس» و «آمارانتا اورسولا».

نسل ششم داستان نتیجه‌ی عشق‌بازی‌های آمارانتا اورسولا با مردی مکانیک به نام «مائوریسیو بابیلونیا» است، یک پسر که نامش را «آئورلیانو بابیلونیا» می‌گذارند.

و در آخر نسل هفتم و آخر کتاب حاصل عشق‌بازی‌های آئورلیانو بابیلونیا با خاله‌ی خود یعنی آمارانتا اورسولا است، پسری که نامش را آئورلیانو می‌گذارند.

گفتار اندر داستان کتاب
صدسال تنهایی، یک شاهکار واقعی‌ و در تعریفی کوتاه عبارتست از زندگی هفت نسل از خانواده‌ی «بوئندیا» در شهری خیالی به نام ماکوندو.
زندگی که همانند تمام زندگی‌ها در برگیرنده‌ی ماجراها و اتفاقات زیادی در خوشی‌ها و ناخوشی‌هاست، در بی‌پولی‌ها و دارایی‌ها، در قهر و آشتی، در مهر و کینه، در جنگ و صلح و ... .
من به هیچ‌وجه به محتوای داستان ورود نمی‌کنم و از آنجایی که همانند تمام شاهکارها به اندازه‌ی کافی در موردش به نقد و ستایش نوشته‌اند، تنها به بیان برخی موارد می‌پردازم که خود با خواندن آن تجربه کردم و از آن لذت بردم.
اغراق نکرده‌ام اگر این کتاب را با آش‌رشته‌ی مادربزرگم مقایسه کنم، مقایسه از این جهت که از هر قلم از جزئیات به قدر کافی استفاده شد و انقدر به جزئیات به خوبی پرداخته شد که نتیجه‌ی نهایی چیزی جز لذتی بی‌نظیر نصیبم نکرد.
مارکز در بیان جزئیات آن‌قدر ماهر بود و که وقتی ماهی‌کوچولوهای طلایی دست‌ساز سرهنگ‌ ‌آئورلیانو را وصف کرد، با چشمان بسته آن ماهی‌ها را می‌دیدم و عاشقش شدم. خلاصه بگویم تا سرتان را درد نیاورم: طوری ماکوندو را وصف کرد که نه تنها این هفت روز در آنجا زندگی کردم بلکه حالا هم که کتاب تمام شده خود را آنجا در ویرانه‌ی بجا مانده تک و تنها حس می‌کنم.
مارکز به شکلی عشق را توصیف کرد که نشان داد قطعا یک عاشق بوده و عاشقانه زندگی کرده.
مارکز زندگی، خانواده و جنگ را به خوبی می‌شناخت وگرنه نمی‌توانست چنین شاهکاری به جا بگذارد.
مارکز در بیان طنز نیز ماهرانه و صدالبته خلاقانه عمل کرد. به طور کل طنز در فرهنگ‌های مختلف معنی خاص خود را دارد و حداقل برای من آشنایی با این طنزهای دلبرانه که مختص فرهنگ‌ها و ملل مختلف است شیرین است. همانطوری که از طنزهای نهفته‌ی انگلیسی‌ها در رمان جز از کل و روس‌ها در برادران کارامازوف خواندم و لذت بردم اینجا هم با طنزهای امریکای لاتین آشنا شدم.
اگر از قدرت مارکز در بیان جزئیات به کوتاه‌ترین شکل ممکن، طنازی‌های قلم او و فهم و درک او از زندگی بگذرم، می‌رسم به یک سبک خاص او که قطعا سبکی شخصی‌سازی شده و منحصر به فرد اوست: آن‌هم تکنیک پس و پیش کردن زمان است.
خواننده‌ای که بدون آشنایی قبلی به سراغ این رمان آمده باشد شاید با این تکنیک مارکز کمی گیج شود که گاهی جمله ممکن است مثلا در زمان حال آغاز گردد و با زمان گذشته یا آینده خاتمه یابد.
برای من که قبل از خواندن این کتاب با معرفی این رمان در کلیپی که «هدیص» ساخته بود، با این تکنیک جذاب آشنا شده بودم کمی عجیب بود، اما حال که کتاب را خوانده‌ام با قاطعیت می‌گویم یا مارکز نباید به این شکل گذشته، حال و آینده را با هم وصل و پینه می‌کرد و یا باید رمانش را در چند جلد شاید بالای یک‌هزار صفحه می‌نوشت اما با این تکنیک خلاقانه او به زیباترین، جذاب‌ترین و کوتاه‌ترین شکل ممکن سر و ته داستان را بست.
این رمان برای من صرفا یک رمان معمولی نبود. بخش‌هایی از این رمان همانند جنگ داخلی منجر به کنجکاوی من گردید، تا در موردش بیشتر بخوانم که بدانم در نقاط مختلف کره‌ی زمین نتیجه‌ی این جنگ‌ها چه بوده و به کجا ختم شده است، و یا با خواندن این رمان ترس من از مرگ حقیقتا بیشتر از قبل شد و این اصلا دست خودم نیست و فکر کنم باید تحقیق کنم و کتاب‌هایی در این مورد بخوانم.

گفتار اندر محتوای کتاب
از نظرِ من با فرض بر اینکه «مرگ جزئی از زندگی‌ست و نه نقطه‌ی تقابل آن» این کتاب به واقع خود زندگی بود و چیزی از یک زندگی کامل کم نداشت.
تقابل تنهایی با خانواده، عشق با نفرت، فقر با ثروت، جنگ با صلح، قحطی با فراوانی. به راستی ما زندگی را فراتر از این‌ها می‌شناسیم؟
در مورد تنهایی چیزی نمی‌نویسم چون فکر نمی‌کنم شخصی در دنیا آن را تجربه نکرده باشد، می‌رسم به خوانواده و می‌پرسم کدام خانواده‌ای بدون مادر آغاز شده؟ اورسولا به واقع تعریف یک زن کامل بود و زن بودنش مختص داشتن آلت تناسلی زنانه جهت فرزندآوری نبود بلکه او ستون خانه بود...
هم در زمانی‌که خوزه‌ آرکادیو کمر همت به نابودی می‌بست و او مانند یک منجی آبادکننده ظاهر می‌شد. چه زمانی‌که با شلاق به سراغ آرکادیو رفت تا او را از تصمیمش منصرف کند، چه زمانِ خوشی با خانه‌داری و کار کردن‌ها و پس‌اندازش، و چه زمانی‌که در انتظار برگشت پسرش سرهنگ آئورلیانو چشم انتظار شب‌ها را به سحر می‌رساند. مارکز از دید من نقش او را پررنگ‌تر از تمام شخصیت‌ها خلق و توصیف کرد.
در میان عشق‌هایی که در داستان خلق شد نفرت و کینه‌ی آمارانتا نسبت به ربکا، دوران زندگی سرهنگ آئورلیانو در جنگ در مقابل سال‌ها زندگی در انزوا در دوران صلح، دوران خوش‌گذرانی‌های شب و روز آئورلیانوی دوم در فراوانی مقابل قحطی و ویرانی‌های ناشی از باریدن چند‌ساله‌ی باران.
خب همه‌ی این تقابل‌ها در یک کتاب ۳۵۲صفحه‌ای به زیباترین شکل ممکن گنجانده شده است. آیا حقیقتا این نشان‌ دهنده‌ی هنر مارکز نیست؟!؟

گفتار اندر سانسور مطالب کتاب
متاسفانه بخش زیادی از مطالب فصل‌های دوم، سوم، چهارم، پنجم، هشتم، دهم، دوازدهم، سیزدهم و نوزدهم کتاب مورد سانسور و حذف گردیده است. با این حجم از سانسور بیراه نیست که اگر بگویم باعث نابودی این شاهکار گشته و منجر به گیج شدن و عدم درک کامل داستان توسط خواننده‌های کتاب‌های چاپ جدید می‌گردد. به همین منظور اولا به دوستانی که هنوز کتاب را خریداری نکرده‌اند پیشنهاد می‌کنم نسخه‌ی ۳۵۲صفحه‌ای آفست که نسخه‌ی کامل کتاب است را خریداری کنند، و یا فایل پی‌دی‌اف همین کتاب ۳۵۲صفحه‌ای را از انتهای این ریویو دانلود و مطالعه نمایند. دوما عزیزانی که نسخه‌ی جدید و سانسور شده‌ی کتاب را هم خریداری کرده‌اند، می‌توانند کتابچه‌ای که در انتهای این ریویو لینک‌ آن‌را قرار داده‌ام دانلود نمایند و به محتوای سانسور شده‌ی کتاب دسترسی داشته باشند تا چیزی از کتاب را از دست ندهند.

نقل‌قول نامه
"خوزه آرکادیو: هنوز هیچ کس‌مان اینجا نمرده. آدم تا وقتی یک مرده زیر خاک نداشته باشد، متعلق به جایی نیست."

"اورسولا: یک لحظه آشتی، بیش از یک عمر دوستی ارزش دارد."

سرهنگ آئورلیانو بوئندیا: انسان موقعی می‌میرد که بتواند بمیرد نه موقعی که باید بمیرد.

"اورسولا: بدبختی جدید، بدبختی قدیمی را از یاد می‌برد."

"اورسولا: آیا بهتر نیست که می‌رفتم و در قبر خود می‌خواببیدم و می‌گذاشتم رویم خاک بریزند؟
آن‌وقت بدون وحشت از خدا می‌پرسیدم که آیا واقعا خیال می‌کند مخلوقاتش از آهن درست شده‌اند که بتوانند اینهمه درد و بدبختی را تاب بیاورند؟"

"آئورلیانوی دوم: گاوها، از هم جدا شوید که زندگی خیلی کوتاه است."

"فاضل اسپانیولی: روی آثار هوراس برینید و در هر کجا که هستید، همیشه بخاطر داشته باشید که گذشته دروغی بیش نیست و خاطره بازگشتی ندارد و هر بهاری که می‌گذرد دیگر بر نمی‌گردد و حتی شدیدترین و دیوانه کننده‌ترین عشق‌ها نیز حقیقیتی ناپایدار هستند."

کارنامه
برای کتابی که حقیقتا حاصل یک عشق است، جای خود را در قلب من برای همیشه وا کرد و تبدیل به دومین رمان برتری که تا به امروز خوانده‌ام شد نمره‌ای را جز پنج ستاره لایق نمی‌بینم و بدون هیچ شک و تردیدی این نمره را برایش منظور می‌کنم.

دانلود نامه
فایل پی‌دی‌اف نسخه‌ی کامل کتاب(بدون سانسور) را تهیه و ضمن اصلاحات مجدد صفحات به همراه یک کتابچه از بخش‌های سانسور شده‌ی کتاب برای دوستانی که نسخه‌های چاپی و سانسور شده‌ی کتاب را تهیه کرده‌اند به همراه یک فایل شجره‌نامه‌ی تصویری آماده کرده‌ام و در صورت نیاز می‌توانید آن‌ها را از لینک‌های زیر دانلود نمایید:

فایل تصویری شجره نامه
https://t.me/reviewsbysoheil/181

فایل پی‌دی‌اف کتاب(نسخه‌ی کامل و بدون سانسور)
https://t.me/reviewsbysoheil/182

فایل بخش‌های سانسور شده از نسخه‌ی چاپی
https://t.me/reviewsbysoheil/183

تاریخ خوانش یازدهم فروردین‌ماه یک‌هزار و چهارصد

تاریخ آخرین بروزرسانی یکم اسفندماه یک‌هزار و چهارصد و یک
March 31,2025
... Show More
Can you appreciate a book and dislike it at the same time? This book reminded me of Lincoln at the Bardo, although certainly not in content. Both are written by obviously brilliant writers. Both are inventive, creative. Both stretch the conventional boundaries of the novel (something only great writers try, and something I appreciate in any art form). Both are amazing, and yet, I didn't love either book. Sometimes originality works and sometimes it doesn't, at least for some.

I understood what Marquez was saying: war is senseless, events, like names, repeat throughout history, families are complicated, political parties are all guilty of the same things, the past often blends with the present, progress often has unwanted results, capitalism can be corrupt and on and on. These are all important aspects in the history of Colombia during the 100 year period 1820-1920. I also think the author intentionally wanted the characters to be blurry, for after all, weren't they the same characters through the generations? Only the matriarch was a player with depth. I need to feel something for characters, not necessarily compassion or love, just something.

100 Years of Solitude might have been palatable if I had known the history of Colombia during that time period. But even so, it was repetitious, yawn producing. I often groaned as I picked it back up. It was like being in a fevered dream, bizarre events with moments of clarity.

Am I glad I read it? Yes. Did I enjoy parts, especially the humorous parts? Yes. I'm actually fonder of it the farther I get away from the drudgery of reading it. Did I enjoy the experience? No. I am just thankful Marquez didn't write 200 Years of Solitude!
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.