Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 96 votes)
5 stars
35(36%)
4 stars
32(33%)
3 stars
29(30%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
96 reviews
April 25,2025
... Show More
He naufragado en un mar de páginas entre Arcadios y Aurelianos sin saber muy bien quién era quién, a mi hija casi le cambio el nombre por Alba Amaranta y hasta he perdonado la vida a las malditas hormigas que invaden mi baño.
Pero qué maravilla.

Nada de lo que escriba va a estar a la altura de este gran libro (bueno, de este y de ninguno), lleno de párrafos descomunales de prácticamente tres páginas, la prosa de Márquez te atrapa, te sumerge en un siglo de soledad que parece una superstición sobre la familia Buendía. Desde el primer José Arcadio hasta el último Aureliano, te cuenta las andanzas de toda una generación. Y cuando llegas a la última página te sientes como un Buendía más, completamente sola. Sola, pero satisfecha por haber disfrutado de una magnífica historia.
April 25,2025
... Show More
ما الذي كنت تنتظره؟- تنهدت أورسولا، وأضافت :- إن الــزمـــن يـمـضـي

الـزمـن وقسوة مروره، هو بالنسبة لي التيمة الأساسية بهذه الرواية
دورة حياة زوجين واطفالهم، تحولهم لشباب ثم للكبر والعجز. وتوالي الأجيال مع الكثير من الحب والشغف..السحر والعجب
وهذا السطر من الأم هو أول ما بث فيّ قشعريرة غير متوقعة بعد ربع الرواية، وأخترته لأبدأ به حكايتي مع تلك المدينة التي ابتدعها جابريل جارسيا ماركيز -رحمه الله- في عزلة من الزمن
مــاكــونـدو

أولا: أزاي تستمتع بهذه الرواية


**ابعد تماما عن اي افكار مسبقة عنها، الفصل حوالي 25 صفحة، تحتاج لما لايقل عن 45 دقيقة إلي ساعة لقراءته، فالرواية لا تصلح مطـلقـا للقراءة السريعة
-"ملحوظة: النسخة التي قرأتها للمترجم المبدع صالح علماني "505 صفحة
-ولا تقرأ أساسا الرواية سوي بترجمته-

**لا تعتمد علي "تحدي" أو أيام معينة لأنهاء الرواية، بدأتها ..أذن اعتبر نفسك في ماكوندو لمدة مائة عام مع الأولين الذين حضروا إليها مع خوسيه اركاديو بوينديا وزوجته أورسولا

**هل تريد ان تتعرف أكثر علي الزوجين الذين ستصطحبهم وذريتهم لمائة عام وعن تاريخهم واسباب نشأتهم لتلك المدينة؟..الفصل الثاني سيمنحك هذا التاريخ

اذا ما فعلت كل هذا، ستجد نفسك تعيش بالأحداث وتتعرف علي أجيال خوسية من الـ-'أوريليانو'-ات و ال-'خوسيهـ'-ات دون الحاجة لتكرار العودة الي شجرة العائلة، والتي ستجدها في أخر صفحة بالرواية، حيث ستجد أنك تتعرف علي الأجيال كأنهم أفراد من عائلة تعيش معها

ففي اكبر بيوت مدينة ماكوندو الصغيرة ستعيش اياما وشهور واعوام مع تلك العائلة

ستعيش معهم منذ بداية ولادة ،خوسيه أركاديو الابن البكري لخوسيه اركاديو بوينديا وخوف أمه أورسولا من أن يكون بذيل خنزير لتخوفها من حقيقة انها وزوجها ابناء عمومة, وستفرح لأن الله استجاب دعائها ورزقها بخوسيه طفلا كامل الصحة

وابنهما الثاني ،أوريليانو المولود بعيون مفتوحة علي العالم يريد ان يتعرف علي كل مابه ويعيشه
يندهش كوالده بالأختراعات التي يجلبها الغجر معهم من كل ارجاء العالم , بالاخص الغجري ميلكليادس الساحر الذي يذكرني بـجاندلف من ملك الخواتم

ستعيش شغف الأب بتجاربه الخيميائية مع ميلكليادس، وانبهار بلدة ماكوندو الصغيرة بالبساط السحري وستتذوق حلوي سكاكر الحيوانات التي تعدها اورسولا وستتعرف علي الضحكة المجلجلة لـبيلار تيرنيرا والتي ستلهب شباب عائلة خوسيه كأمرأة كاملة النضج وتكون اسهاماتها الغير شرعية سببا في زيادة افراد العائلة

وستأتي ريبيكا بكرسيها الهزاز واصبعها في فمها منذ صغرها وحتي وفاتها، معها جوال من القماش به عظام مقرقعة هي كل ماتبقي من والديها، ليتبناها خوسيه أركاديو بوينديا ، ولتشعل غيرة لا تنطفئ بقلب  أمارانتا بعدها بسنوات لتصارعهما علي الفوز بقلب رجل واحد

غجر ، سحر ، انبهار ، استكشافات واختراعات ، سفينة علي مبعدة كبيرة عن البحر ، بساط سحري ، سكاكر علي شكل حيوانات ، ذهب محروق ، حجر الفيلسوف ، جليد ، شهوة ، حب ، غيرة ، موسيقي البيانولا ، وأفراح ستعيشها في ماكوندو مع تلك العائلة



ولكن كل شئ بدأ في التغير عندما قررت أورسولا دهان واجهة بيتها بعد التوسعات إلي الابيض

فبالرغم من وباء الأرق -الذي هربت منه أميرة هندية وأخيها من بلدهم ليعملوا كخدم ببيت خوسيه أركاديو بوينديا- بل وأي أمراض بالدنيا أصابت ماكندو لا تقارن أبدا بأقذر الأمراض والتي تسببت في موت الكثيرين من اهل القرية
السياسة
والتي بمجرد أن دخلت بواقعيتها وقذارتها، ظهر الموت والدماء في ماكوندو
النظاميون الذي يقتلون من اجل حفظ النظام بالقمع ، والليبراليون الذين يقتلون -ايضا- من اجل الحرية ونبذ القمع
وبمجرد الأعلان عن تمثيل في البرلمان ، تنصل الليبراليون الثوار عن كولونيلهم و ثوارهم وثورتهم..وبدأت حملات الأعدام للثوار..وبدأت تظهر معالم الزمن والشيخوخة علي ماكوندو ، بمجرد دخولها نطاق السياسة القذرة

وهنا فعلا شعرت بقسوة الزمن بهذا المشهد العبقري عندما تزور أورسولا ابنها الثوري الذي تنصل عنه الجميع
والحقيقة أنه ظل مستغرقا في أفكاره، مذهولا من الطريقة التي شاخت بها القرية خلال سنوات قليلة، كانت أوراق أشجار اللوز بالية. والبيوت المطلية باللون الأزرق، ثم بالأحمر، والتي أعيد طلاؤها بالأزرق ثانية، فقد انتهت إلي لون غير محدود
ما الذي كنت تنتظره؟- تنهدت أورسولا، وأضافت :- إن الــزمـــن يـمـضـي
-وهو كذلك -وافقها أوريليانو -، ولكن ليس إلي هذا الحد
وهكذا، فإن المقابلة المنتظرة منذ وقت طويل، والتي أعد لها كل منهما الأسئلة، بل وتوقع الأجوبة عنها، تحولت إلي حديث يومي عادي

وهنا شعرت وكأنها ليست أورسولا من يقول هذا، بل سمعته من جدتي، من أمي... كلما ترك الزمان آثار مروره القاسية علينا وكل ماحولنا.. هنا شعرت فعلا بقسوة الزمان متجسدا في آثاره علي المدينة التي شهدت أنشاءها وحتي نهايتها

بل ولاحظ مدي حنق -الطبيعي الواقعي والذي أتفق معاه تماما- الماركيز من لعبة السياسة القذرة

~~~~~~~~~~~

وتتوالي الأجيال والأحداث بصورة أسرع، المزيد من الجنون والعزلة، المزيد من سكاكر الحيوانات، حفلات و رقص و رخاء، عزلة و أنغلاق و تماثيل قديسين ومخطوطات ميلكليادس الغجري التي لم يصل أحد لتفسيرها بعد

قلب عذراء أحترق بالحب يمنعه خوفه من الأعتراف به و تقبله ، ضحكات قارئة أوراق الطالع العجوز مازالت تثير الشباب ، روح الجميلة البريئة تصعد لبارئها ، سمكات ذهبية و أكفان تصنع و تغزل مرة تلو أخري
و تتوالي اﻷجيال في ماكوندو و بيت عائلة الفقيد جوسيه آركاديو بوينديا الذي قاوم الأنغلاق رغم تقلبات الحياة


ستشهد دخول الأستثمار اﻷجنبي وشركة الموز مدينتك الصغيرة و ستدرك من خلال الأحداث كيف صور قبح واقع الاستغلال الأجنبي ... ولن تملك سوي التعجب من تشابهه بواقعنا كما صوره هذا المشهد
خرج خوسيه آركاديو الثاني من الغفلة وتخلي عن موقعه كرئيس فريق عمل في شركة الموز ووقف إلي جانب العمال. وسرعان ما اتهم بأنه عميل لإحدي المؤامرات العالمية ضد النظام
n
وتتوالي مرة أخري الأجيال .. والضحايا
ضحايا وشهداء الأستعمار الأجنبي يتم التغطية عليهم بتعتيم اعلامي ، قطار محمل بالموتي ، حلم بالبابويه ، ورغبات مكبوتة وابناء حرام أخري ، ومحاولات أخري لتفسير مخطوطات ميلكليادس

ويدور الزمن في دائرته المغلقة كما ستلاحظ مع أورسولا في ذلك المشهد المؤثر العبقري
n
حرك رأسه بإتجاه الباب، وحاول الأبتسام، وكرر دون معرفه مسبقة، جملة قديمة لأورسولا، إذ قال مدمدما
-ماذا تريدين، فالزمن يمضي
-صحيح -
قالت أورسولا- ولكن ليس إلي هذا الحد
وما أن قالت ذلك حتي أنتبهت إلي أنها تقدم الجواب نفسه الذي تلقته من الكولونيل أوريليانو بوينديا في زنزانته، وأحست بالقشعريرة وهي تتأكد مجددا من أن الزمن لا يمضي وإنما يلتف دائريا
n

فراشات صفراء ، وفيات غير مفاجأة وشجن متوقع ، مطر غزير يستمر لأربع سنوات ، خراب ونمل ابيض وأحمر... والــزمن يمضي ، وإن كان بشكل أسرع كما ستلاحظ مع أورسولا ايضا بهذا المشهد
n
"السنون الآن لا تأتي مثل السنوات من قبل"

اعتادت ان تقول ذلك، شاعرة بأن الواقع اليومي يفلت من بين يديها. فمن قبل -فكرت- كان الأطفال يتأخرون طويلا في النمو. وليس عليها ��لا أن تتذكر كل الزمن الذي أنقضي قبل أن يذهب أبنها البكر خوسيه أركاديو مع الغجر، وكل ماجري قبل أن يعود ملونا كحية، ومتحدثا مثل فلكي ; والأشياء التي حدثت في البيت قبل أن ينسي آركاديو وآمارانتا لغة الهنود، ويتعلما القشتالية. ولا بد من رؤية أيام الشمس والصحو التي تحملها خوسيه أركاديو المسكين، تحت شجرة الكستناء، وكم كان عليها أن تبكي موته، قبل أن يحملوا إليها كولونيلا يحتضر اسمه آوريليانو بوينديا لتجد أنه بعد كثير من الحروب، وبعد كل ما عانته من أجله، لم يبلغ الخمسين من عمره بعد

ففي زمن آخر، وبعد أن تمضي النهار بطوله في صنع حيوانات من السكر، كانت تجد فائضا من الوقت للعناية بالأطفال. أما الآن بالمقابل، عندما لم يعد لديها شئ تفعله، تضطرها نوعية الزمن الردئ إلي ترك الأمور غير ناجزة بالكامل
n

لقد قام العبقري بتلخيص كثير من الأحداث منذ بداية الرواية في تلك السطور القليلة بربعها الأخير من وجهه نظر أقوي بطلاته أورسولا
كم مرة شعرت بأن هذا الكلام سمعته في الحقيقة من احد الكبار؟ بل كم مرة انت نفسك شعرت بصحته فعلا؟
الزمن الغادر
~~~~~~~~~

وتتوالي الأحداث أسرع بتسارع حركة الزمان القاسية.. ستزداد عزلتك وتعايشك حتي تلمس شيخوختك مع شيخوخة المدينة بالرغم من صغر سن أخر اجيالها.. والذي سيفك رموز رقائق ميلكيادس الغجري التي كتبت من مائة عام من تاريخ ماكوندو

حتي تصل للنهاية

مائه عام من السحر ، الحب ، الجو الأسري ، حب الاستكشاف ، الخوف ، العشق ، الخطيئة ، القداسة ، السياسة ، كرم الضيافة ، الأنغلاق ، قراءة الطالع والنبوءات
مائه عام من قسوة الزمان ، من الخلود ومن الفناء،, من السياسة ومن البراءة ، مائه عام من العزلة

***************************************

نقطة هامة أخيرة

أعتقد أن من سلبيات الرواية هي بعض أحداث الجنس بين اﻷقارب بطريقة شاذة أحيانا وإن كانت اللغة هنا ليست ببذاءة البعض وليست حتي كشطحات زيدان أو الأسواني أو حتي أسلوب مراد المستفز
ولكن قد لا تنتبه لمخاوف أورسولا حول ذيل الخنزير التي ذكرت بالبداية، ولكنك بالتأكيد عند إنتهائك من الرواية ستدرك المغزي الراقي للرواية وأنة كان دائما بها منذ البداية... عن اختلاط الأنساب
حدثه الخمار عن نكبة ذراعه, فقد كانت متيبسة وشبه محروقة,لأنه رفعها علي أمه. وحدثه أوريليانو عن نكبة قلبه المتيبس وشبه المحروق, لأنه رفعه علي أخته
n
وستدرك أن ما ظننته مجرد سلبيات هي حكمة أخري يقدمها جابريل جارسيا ماركيز باسلوبه الراقي -وايضا بالتأكيد المترجم الرائع صالح علماني- وبحرفية غريبة متميزة

فأسلوب سرد جابرييل جارسيا ماركيز الغريب سيغرقك في الأحداث الواقعية الممزوجة بسحر غريب
كأسلوب حكايات الجدات مع بعض حرارة الشباب ليخلق جوا عجيبا من السرد يخلط فيه بين أحداث لاحقة و احداث مضت 'فلاش باك و فلاش فوروارد' بطريقة عجيبة لن تقلل من استماعك و إنما قد تزيد شغفك و أثارتك لمصير تلك العائلة والمدينة

ستصارع مع أورسولا أيجواران زوجة خوسيه أركاديو بويندا الزمن في مائة عام .. تهزم السياسة الفاسدة والاستثمار،بل الاستعمار، الاجنبي المستغل ..ولكن إلا الزمن... فلا هازم للزمن

ستظل متشبثا معها ببيت المجانين، بيت تلك العائلة الغريبة وتفهمه وتتتعاطف معه وتحاول ان تجعله مفتوحا دائما للزوار ليقضي علي العزلة التي يفرضها علينا الزمن

ستشفق علي تلك المهمة الجليلة الحزينة التي ستتحملها أمارانتا قبل وفاتها... وفي نفس الوقت ستجد نفسك ايضا متعاطفا مع اورليانو الثاني الذي جاهد الزمن ليستمتع بالحياة القصيرة
أبتعدي ايتها الابقار ..فالحياة قصيرة
n
وفي رأيي فعلا أورسولا من أجمل الشخصيات النسائية التي قرأتها ، رأيت فيها شيئا ألفته جدا ، شعرت معها بأحساس الأمومة وربة الدار ، من أكثر الشخصيات التي أثرت في فعلا

بصراحه من الاشياء التي دائما تجعلني اعيش بالرواية هو اني دائما ما اقوم بتوزيع الشخصيات والادوار علي فنانين في بالي كي اري تعبيراتهم وهم يمثلونها اثناء قرائتي في خيالي.. وهذا يفيد كثيرا
وبالرغم الاختيار العشوائي الي حد ما لـ"إيفا لونجوريا" بطلة ربات البيوت اليائسات قد تخوفت منه عندما وجدت دور أورسولا ليس بصغير
إلا أن رسم الشخصية فعلا اعجبني واجادت الدور في خيالي وتليق به فعلا

ما الذي كنت تنتظره؟- تنهدت أورسولا, وأضافت :- إن الــزمـــن يـمـضـي

ستظل ماكوندو حلما جميلا مهما غزته الكوابيس في بعض محطاته..وسيظل حنيني اليها كأنها ماض عشته
وبالرغم من أتفاقي شيئا ما مع موقف صاحب المكتبة بماكوندو عندما قال في الاحداث
أن الماضي ما هو إلا كذبة، وأنه ليس للذاكرة من دروب للعودة، وأن كل ربيع قديم لا يستعاد، وأن أشد الغراميات جموحا، وأكثرها رسوخا، ليست في نهاية المطاف إلا حقيقة زائلة

إلا أن كما قال جابريل جارسيا ماركيز نفسه انه لا يهم ما حدث في الماضي، وانما كيف نتذكره هذا هو المهم
كما في تلك المقولة التي وضعتها في الريفيو المبدئي

وأقل مايمكن ان نحول ذكري هذا الرجل بآحياء الواقعية السحرية ، حكايات الجدات الجذابة الغريبة التي تعود بنا لذكريات ايام الصبا... الواقعية السحرية التي إن ظلت وعاشت بقلوبنا فلن ينجح اي ركاكة أو بذاءة أو قتامة ينسب لها الواقع الحالي في إظلام قلوبنا.. لنقرأ واقعيته السحرية..الحالمة

ويعيش السحر في قلوبنا ، لنتذكره للأبد



R I P Gabriel Marcus
Your Magical Realism will always enchanting and illuminating our hearts , will defeat the dirty realism that we unfortunately stuck in..
Your magical words and novels will be read....forever
you're enchanted


محمد العربي
من 24 ابريل 2014
الي 2 مايو 2014

اشكر جدا كل من رشح الرواية لي من الأصدقاء ، وأشكر أيضا دعم الأصدقاء في انتظار رايي في الرواية بتعليقاتكم واتمني أن تعجبكم كما اعجبتني ، واتمني ان يكون رايي -الذي حاولت اختصاره والله- أن يكون واضحا وملائما
April 25,2025
... Show More
I must have missed something. Either that, or some wicked hypnotist has tricked the world (and quite a few of my friends, it would seem) into believing that One Hundred Years of Solitude is a great novel. How did this happen? One Hundred Years of Solitude is not a great novel. In fact, I'm not even sure it qualifies as a novel at all. Rather it reads like a 450-page outline for a novel which accidentally got published instead of the finished product. Oops.

Don't get me wrong. I'm not disputing that Marquez has an imaginative mind. He does, unquestionably. Nor am I disputing that he knows how to come up with an interesting story. He obviously does, or this wouldn't be the hugely popular book it is. As far as I'm concerned, though, he forgot to put the finishing touches to his story. In his rush to get the bare bones on paper, he forgot to add the things which bring a story alive. Such as, you know, dialogue. Emotions. Motivations. Character arcs. Pretty basic things, really. By focusing on the external side of things, and by never allowing his characters to speak for themselves (the dialogue in the book amounts to about five pages, if that), Marquez keeps his reader from getting to know his characters, and from understanding why they do the things they do. The lack of characterisation is such that the story basically reads like an unchronological chronicle of deeds and events that go on for ever without any attempt at an explanation or psychological depth. And yes, they're interesting events, I'll grant you that, but they're told with such emotional detachment that I honestly didn't care for any of the characters who experienced them. I kept waiting for Marquez to focus on one character long enough to make me care about what happened to him or her, but he never did, choosing instead to introduce new characters (more Aurelianos... sigh) and move on. I wish to all the gods of fiction he had left out some twenty Aurelianos and focused on the remaining four instead. With three-dimensional characters rather than two-dimensional ones, this could have been a fabulous book. As it is, it's just a shell.

What a waste of a perfectly good story.
April 25,2025
... Show More
حين تفكر بقراءة هذه الرواية يجب أن تضع نصب عينيك أنك لا تقرأ عملا اعتياديا يستلزم جهدا مشابها
عليك أن تترك كل حواسك مع الكتاب
المترجم علماني كان متفهما جدا لطبيعة القارىء العربي وربما صعوبة التواصل مع أسماء بهذا الكم وأجيال بهذا العدد فما كان منه إلا أن وضع خارطة للأجيال الستة التي مروا على قرية ماكوندو من أسرة خوسيه أركاديو بوينديا تسهيلا وحتى لا يقع القارىء في لبس الأسماء وهذا يحسب لعلماني كمترجم له باع في الترجمة بلغة سلسة أصبح يتهافت عليها الجميع

الرواية من الروايات العظيمة والتي تقدم دروسا في فن كتابة الرواية السحرية الخالدة أنها لا يمكن أن تكون سوى ملحمة هذه الرواية هي الرواية التي حصل ماركيز بعدها على نوبل وهي الرواية التي ظلت لسنوات عديدة من أكثر الكتب مبيعا في القارة اللاتينية
كتب ماركيز قصة قرية أسرة بوينديا لأجيال عديدة منذ الجهد الذي بذل في بناء قرية ماكوندو
وحتى آخر فرد في سلالتها تلك القرية التي اختير مكانها بعد صعوبات عدة القرية الهادئة التي تنعم بالسلام وحتى توافد الناس عليها وكل مراحل التطور التي مرت بها القرية كانت مرتبطة بألأسرة الآنفة الذكر لم يكن ماركيز مجرد كاتب يعتني بتفاصيل الحدث ولكن في كثير من الأحيان كنتُ أخاله مصور يصور الحالة وويهتم بالكادر ويرتب تكوين الصورة كأجمل ما تكون ثم يطلقها لكي تقع عليها العيون المتشبثة لكل حرف فيها كان من الطريف جدا والمأساوي أيضا ما ذكره ماركيز حول هذه الرواية أنه لم يكن يملك أجر البريد لإرسالها إلى الناشر
يقول: «أرسلتُ مخطوطة «مائة عام من العزلة»، إلى فرانثيسكو بوروا في دار نشر سورامريكا في بوينس آيرس، وعند وزن الطرد طلب موظف البريد أن ندفع 72 بيسوس، ولم نملك غير 53 بيسوس، فقمنا بفصل المخطوط إلى قسمين متساويين، وأرسلنا قسماً منه، وبعد ذلك انتبهنا إلى أننا أرسلنا القسم الثاني من الرواية». وعلق ماركيز: «لحسن الحظ كان فرانثيسكو بوروا متلهفا لمعرفة القسم الأول من الرواية، فأعاد إلينا النقود، كي نرسل له القسم الأول».
تخيلوا لو لم يكن هذا الناشر مطلعا ومتفهما لضيع علينا قراءة هذه الرواية الخارقة!
لا أعرف ماذا أقول هنا الحقيقة ولكن هذه الرواية عالم خيالي لكنه ليس بعيد عن الواقع أنها واقعية جدا بكل شخوصها المجنونة وعثراتهم وتقلباتهم ماركيز يلجأ أحيانا إلى لعبة الخيال لكي يقضي على شخصية انتهى دورها مثل تلك التي طارت بجسدها وروحها إلى السماء أو لعلاج فكرة ما , كوجود الأطباء الغير مرئيين الذين كانت تتراسل معهم أورسولا وفريناندا , كما تذكرت وأنا أقرأ المشهد الأخير وظهور ذنب الخنزير المرتبط بالخطيئة بتلك القصة الكارتونية ماجد لعبة خشبية الذي كان حين يلجأ إلى الكذب يستطيل أنفه
يذكر أن ماركيز من الكتاب الذين تتقاطع فيه روايتهم وهذا شأن الكثير من الكتاب الكبار فهناك باموق وساباتو
وجدت تشابها في أحداث شركة الموز مع أحداث عاصفة الأوراق أول رواية كتبها ماركيز كذلك هناك روايات أخرى للأسف لم أطلع عليها ولكن هناك دائما رابط ما
وصفت إحدى الصديقات هذه الرواية بأنها العالم
وبعد قراءة الرواية قلت أيضا هذه الرواية هي العالم أنها أدق تشبيه ممكن أن يقال عن أحداثها
عالم متشابك متناقض بسيط ومعقد سعادة وألم موت وحياة
قصة المذبحة ومن قبلها حرب التصفية كلها إشارات سياسية واضحة كما كانت تلك الإشارات تومض عندما سأل أوريليانو صديقه عن سبب خوضه للحرب !

غرقت معهم في الطوفان وفي اكتشافات أورسولا وتوقفت عند هذه العبارة حين وجدت ما فقدته فرناندا
اكتشفت أن كل فرد في العائلة يكرر كل يوم دون وعي منه التنقلات نفسها والتصرفات نفسها
بل ويكررون تقريبا الكلمات نفسها في الموعد نفسه وعندما يخرجون عن هذا الروتين الدقيق فقط
يتعرضون للمجازفة بفقدان شيء ما !
وهذا حقيقي جدا
إننا نكرر ما نفعله كل يوم وعندما نخرج من روتيننا المعتاد نضيع !
أما عن تشبيهات ماركيز فالحقيقة أنه لم تمر علي تشبيهات بهذاالجمال والدقة وحسن التعبير ورقة الإحساس
حين يقول كان نحيلا وقورا حزينا كمسلم في أوربا
أو كان يمضي مع التيار بلا حب أو طموح كنجم تائه في مجموعة أورسولا الشمسية
هل قرأتم تشبيهات بهذا العمق !
وما يثير ضحكي جدا هو مجموعة الأطباء الغير المرئيين
لقد أبحر ماركيز في خيالاته السحرية في هذه الرواية إلى كل الإتجاهات تركني ألاحق خيالاته
ياه كم سأفتقد أجواء هذه الرواية سأفتقد جرعات الجنون المركزة داء الأرق الطوفان شجرة الكستناء الأطباء الغير المرئيين السمكات الذهبية حفلات العربدة والولائم الصاخبة حتى النمل والعث
لم أتمنى أن تنتهي تلك الأسرة ولا تلك النهاية ودار في رأسي كل خيالات ماركيز في القرية
وكل أرويليانو
وكل خوسي أركاديو
لقد رحلوا جميعا
ويجب أن أعود إلى الواقع أخيرا !

April 25,2025
... Show More
Uno de los mejores libros que se hayan escrito en latinoamerica

Comencé a leer este libro habiendo conocido otras obras de García Marquez y con la certeza de ser uno de los mejores libros jamás escritos, y por ser la obra nobel del autor colombiano. Anteriormente había aplazado la lectura debido a que me perdía entre los personajes de la familia Buendia y es que la forma en que está narrada se presta para perderse fácilmente, el autor no se detiene a explicar el sentido lógico de los acontecimientos y cuenta los 100 años de desarrollo de la novela como si la familia en si fuese el personaje principal, por ese motivo nos podemos fácilmente confundir entre tantos "José Arcadios" y "Aurelianos", sin embargo hay algunos personajes que sirven de estabilizador en la historia, tal es el Caso de Ursula y de Petra cotes que son quienes de vez en cuando dan señas de donde carajos en el tiempo nos encontramos.

Según lo entiendo el libro está estructurado en un compendio de cuentos cortos narrados sin escrúpulos uno tras de otro en torno al argumento principal, una terrible soledad que parece estar destinada en la estirpe de la familia en un ambiente donde los eventos mágicos y surrealistas ocurren cotidianamente, los personajes ven esto como algo corriente dentro de sus vidas.

Y es que, es inevitable sentirse identificado con la narrativa y el ambiente de Macondo, es Folklore latinoamericano en su máxima expresión, me sucedía que recordaba cuentos de mi niñez que se relacionaban con lo que estaba leyendo como la llegada del circo y sus gitanos, las leyendas acerca de tierras lejanas, la forma como ven a los muertos y adivinan el futuro, un realismo mágico que te enamora desde la primera pagina.

Lo malo: Te mareas, su contenido es muy denso, lees 100 paginas y parece que hubieses leído por lo menos 300, el hecho que el autor de tantas vueltas en torno a la familia, hace que sientas que estas dando vueltas en un mismo eje central, no hay ningún objetivo final que alcanzar, simplemente son cuentos y mas cuentos.

Rescato algunas citas que me gustaron:

Tan pronto como José Arcadio cerró la puerta del dormitorio, el estampido de un pistoletazo retumbó en la casa. Un hilo de sangre salió por debajo de la puerta, atravesó la sala, salió a la calle, siguió en un curso directo por los andenes desparejos, descendió escalinatas y subió pretiles, pasó de largo por la Calle de los Turcos, dobló una esquina a la derecha y otra a la izquierda, volteó en ángulo recto frente a la casa de los Buendía, pasó por debajo de la puerta cerrada, atravesó la sala de visitas pegado a las paredes para no manchar los tapices, siguió por la otra sala, eludió en una curva amplia la mesa del comedor, avanzó por el corredor de las begonias y pasó sin ser visto por debajo de la silla de Amaranta que daba una lección de aritmética a Aureliano José, y se metió por el granero y apareció en la cocina donde Úrsula se disponía a partir treinta y seis huevos para el pan. —¡Ave María Purísima! —gritó Úrsula


Taciturno, silencioso, insensible al nuevo soplo de vitalidad que estremecía la casa, el coronel Aureliano Buendía apenas si comprendió que el secreto de una buena vejez no es otra cosa que un pacto honrado con la soledad....


En cierta ocasión en que el padre Nicanor llevó al castaño un tablero y una caja de fichas para invitarlo a jugar a las damas, José Arcadio Buendía no aceptó, según dijo, porque nunca pudo entender el sentido de una contienda entre dos adversarios que estaban de acuerdo en los principios


Lectura indispensable, uno de esos libros de lectura obligatoria, una obra maestra que merece la pena darle su oportunidad y saber de ella.
April 25,2025
... Show More


أنا أؤمن في الإنسان و في قدراته العقلية و الإبداعية و أن العبقرية ليس لها سقف أو حدود, و لكن ..

أستطيع أن أعقد لكم الأيمان على أحد شيئين..


إما أن "ماركيز" ليس من البشر, بل هو ممسوس . يتلقى المساعدة _في كتاباته_ من ملك الجان شخصيا,, أو ربما كان يتلقاها من الجدات/الجنيات القديمات اللاوتي شهدن خلق الكون و يحفظن عن ظهر قلب ما سيؤول إليه حال الخليقة منذ أن أخرج الله البشر من ظهور آبائهم و أشهدهم على أنفسهم و أطلقهم في الأرض ليستعيدوا ذاكرة فقدوها.


أو أنه إنسـان مثلنا, يملك ما نملك و لا يزيد عنا يدا أو قدم بل فقط لديه من طول البال ما يسمح له بكتابة رواية عادية متسلسلة الأحداث غير متشابهة الأسماء أو متشابكة المواقف فيما يقرب من 500 صفحة , ثم يعـود و يحضر دفاتراً جديدة و يبدأ في نقل الأحداث _ التي كتبها سلفاً_ بصورة متداخلة حيث أنه على علمٍ بالنهايات و بتوالي الأحداث و ما ستؤول إليه النهايات.


نعم.. لابد أنه فعل ذلك.. فلا يعقل أن إنساناً مثلنا يستطيع أن يكتب بهذه العبقرية رواية متداخلة كل هذا التداخل و تتكون من 500 صفحة و تقع أحداثها في مئة عام و لا يوجد في شجرة العائلة إلا اسمين اثنين , أورليانو و خوسيه أركاديو


أما "صالح علماني" ,, فلابد أنه هو الآخر ممسوس و إلا فكيف تُفسرون قدرته على ترجمة هذا الجنون؟

اللعنــة على العبقرية التي ستسبب لنا _نحن القراء_ فقد العقول


April 25,2025
... Show More
n  مئة عام من الحياةn
n  مئة عام من الشخوصn
n  مئة عام من المصائرn

هناك الملايين من الكلمات التي كان يمكن لماركيز أن يضعها بعد حرف الجر من كي يعبّر عن روايته هذه، الملايين من الكلمات ليست بالطبع العزلة من بينها فما قرأته في هذه الرواية/الملحمة لا يتوافق أبدًا مع تعريفي للعزلة الذي يمتلئ بالعديد من المشاعر السيئة ليس اسوأها فقط البُغض والملل.

الرواية تتبع مصير عائلة من بدايتها -وبطريقة ما بدايتها تلك تبدو وكأنها بداية الخليقة- إلى فناءها بنهاية بالسلالة، وما يبدو أنه شديد الواقعية يخلطه ماركيز بجرعة خيالية شديدة التركيز يتماهى معها ما هو ممكن حدوثه حقًا على أرض الواقع وما يبدو وكأنه فانتازيا أو رواية تحكي حيوات لأشخاص ليسوا أرضيين بالمرة!

ولا يتوقف جنونه عند هذا الحد، بل يعرض تلك المصائر مهما كانت صادمة، مريعة، مفاجئة، وغير قابلة للتصديق في جملة قصيرة تبدو وكأنها ومضة؛ بريق خاطف يمرّ لكنه مع ذلك يتركك مشدوهًا غير قادر على الاستيعاب، طريقة ماركيز تلك في تكثيف الأحداث بشدة جعلتني أشعر أثناء القراءة وكأنني ألهث خلفه/خلف سطوره ولم أكن أتوقف إلا مضطرة حتى وجدت أنني سأنهيها على كبر حجمها في أيام معدودة.

الأكثر غرابة هو أنه على الرغم من شخصيات الرواية الخمسة عشر، والتي تتكرر لها الأسماء عينها من جيل إلى جيل إلا أنني لما أشعر ولو للحظة واحدة بالتيه بينهم فكل شخصية كانت كيان قائم بذاته، قصة منفردة حتى وإن تشابهت في نقاط ما مع سابقتها من الجيل السابق لكنها تظل محتفظة بتفردها وبمصيرها الخاص.

سبق وقرأت لماركيز قصة موت معلن، حينها شعرت بالسخف من أسلوب كتاباته الخاص وعلى الرغم أنه قد مرت أعوام على تلك القراءة إلا أنني كنت أشعر بعدم الرغبة مطلقًا في تجديد التجربة مرة أخرى مع ماركيز؛ الآن أشعر وكأنه صديق، وربما بعد قراءة موفقة أخرى له أستطيع أن أعتبره أحدى كُتابي المفضلين.

لكن بالتأكيد ستظل مئة عام من العزلة أحدى كُتبي المفضلة


تمّت

April 25,2025
... Show More
Raz po spożyciu pewnej substancji przez 40 minut gapiłem się na mrowisko, a potem przez kolejne 15 na kolegę, który usiadł obok mnie i też zaczął się gapić na mrowisko.

Gdybym spożył tego z sześć razy więcej, to musiałbym wejść na poziom fazy, jaką miał Marquez, pisząc tę powieść. Niepowtarzalna rzecz.

A tu recenzja na YT:
https://www.youtube.com/watch?v=3utX9...
April 25,2025
... Show More
Mr. Márquez, or may I call you Gabriel?, how you dream and with your dreams carry us with you through an epic world so magical, so delicious that I can forget my old pains. Old realities take over and remind me that the past is here with us, years pass and time stands still, and the perception is of solitude mixed with love. Yes, I found your tale mesmerizingly beautiful – what is more, it is a story of overpowering and eternal love! How could I not be enthralled?
n  
'Intrigued by that enigma, he dug so deeply into her sentiments that in search of interest he found love, because by trying to make her love him he ended up falling in love with her.'
n

Is that how you conceived this hundred years in your mind?
n  
'Thus they went on living in a reality that was slipping away, momentarily captured by words, but which would escape irremediably when they forgot the values of the written letters.'
n

Is this a fable or simple memories that came back to you? You tell us of a love story, or many as the years go by, and it leaves us spellbound. Is it a myth you remembered? As I read your One Hundred Years of Solitude my brain forgot to breathe and I almost died. 'He really had been through death, but he had returned because he could not bear the solitude.' You might seem sometimes nonsensical, but your feelings permeate through the pages and infect us so deliciously. Do you think we are a little crazy together to love so much this way of dreaming? Familial insanity; endearing love; out of this world moments as when your people eat mud, or your thunderstorms are made up of yellow flowers. For me the idea of mass forgetfulness was particularly unique:
n  
'In all the houses keys to memorizing objects and feelings had been written. But the system demanded so much vigilance and moral strength that many succumbed to the spell of an imaginary reality, one invented by themselves, which was less practical for them but more comforting.'
n

And you present it all in a way so natural and light that we have to believe you believe in it all. 'Of course. Of course he grows aquatic plants in his false teeth. Now why wouldn't he?' If you could imagine the epitome of unique, I would say it was your writing. I know, not all uncommon writings are delightful, amazing like yours. Not all are as beautiful.
n  
'Thinking that it would console him, she took a piece of charcoal and erased the innumerable loves that he still owed her for, and she voluntarily brought up her own most solitary sadnesses so as not to leave him alone in his weeping.'
n

Sure, it's an epic tragedy following a long line of familial insanity. But even you could not stop from creating people suffering a spreading plague of contagious insomnia, but above all of loving eternally. It's all presented in such a natural light that we may think: does Macambo exist somewhere? Do you believe that we could find it if we searched for it? Maybe simply through our imagination, just like you did it.
n  
'He sank into the rocking chair, the same one in which Rebecca had sat during the early days of the house to give embroidery lessons, and in which Amaranta had played Chinese checkers with Colonel Gerineldo Marquez, and in which Amarana Ursula had sewn the tiny clothing for the child, and in that flash of lucidity he became aware that he was unable to bear in his soul the crushing weight of so much past.'
n

Yes, Gabriel, I loved all the memories of honor, magic, high hopes, love, death, revolution, futility and sadness you created for us. There may not be a happy ending, but there are love and hope despite the sufferings. 'Death really did not matter to him but life did, and therefore the sensation he felt when they gave their decision was not a feeling of fear but of nostalgia.'
____
April 25,2025
... Show More
(399 From 1001 Books) - Cien Años de Soledad = One Hundred Years of Solitude, Gabriel García Márquez

One Hundred Years of Solitude is a landmark 1967 novel by Colombian author Gabriel García Márquez that tells the multi-generational story of the Buendía family, whose patriarch, José Arcadio Buendía, founds the town of Macondo, a fictitious town in the country of Colombia.

Characters: Úrsula Iguarán, Remedios Moscote, Remedios, la bella, Fernanda del Carpio, Aureliano Buendía, José Arcadio Buendía, Amaranta Buendía, Amaranta Úrsula Buendía, Aureliano Babilonia, José Arcadio Segundo, Aureliano Segundo, Aureliano José, Pilar Ternera, Rebeca Buendía, Santa Sofía de la Piedad, Arcadio Buendía, José Arcadio Buendía, hijo, Meme Buendía, Petra Cotes, Pietro Crespi, Melquiades.

صد سال تنهایی - گابریل گارسیا مارکز انتشارات امیرکبیر، ترجمه بهمن فرزانه؛ تاریخ نخستین خوانش: ماه آوریل سال 1978میلادی بار دیگر در سال 1980میلادی

عنوان یک: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: بهمن فرزانه؛ انتشارات امیرکبیر در سال 1353، در 363ص، اما همین ترجمه بهمن فرزانه بارها توسط انتشاراتیهای متفاوت چاپ شده؛ انتشاراتی دادار، 1380 در 360ص، شابک 9647294352؛ موضوع داستانهای نویسندگان کلمبیایی - سده 20م

عنوان دو: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: محمدرضا راهور، نشر تهران، آبگون، چاپ نخست 1379، در 496ص، شابک 9649166831؛ همین ترجمه را انتشارات شیرین در سال 1382، با شابک 9645564937؛ و انتشارات آربابان در سال 1380، با شابک 9647196040؛ منتشر کرده اند

عنوان سه: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: محسن محیط، نشر تهران، محیط، چاپ نخست 1374، در 479ص، شابک 9646246125؛ چاپ پنجم 1378؛

عنوان چهار: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: کیومرث پارسای، نشر تهران، آربابان، چاپ نخست 1382، در 560ص، شابک 9647196229؛ چاپ بیست و سوم 1393؛

عنوان پنج: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: حبیب گوهری راد، نشر تهران، رادمهر، چاپ نخست 1388، در 420ص، شابک 9789648673678؛ و انتشارات جمهوری در سال 1388 در 420ص و شابک 9789646974961؛

عنوان شش: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: مژگان فامیلی، نشر تهران، لیدا، چاپ نخست 1391، در 552ص، شابک 9786006538549؛

عنوان هفت: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: رضا دادویی، نشر تهران، آدورا، چاپ نخست 1391، در 416ص، شابک 9786009307197؛

عنوان هشت: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: محمدرضا سحابی، نشر تهران، انتشارات مصدق، چاپ نخست 1393، در 416ص، شابک 9786009442119؛

عنوان نه: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: زهره روشنفکر، نشر تهران، مجید، چاپ نخست 1388، در 456ص، شابک 9789644531064؛

عنوان ده: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: محمدصادق سبط شیخ، نشر تهران، تلاش، چاپ نخست 1390، در 540ص، شابک 9786005791426؛

عنوان یازده: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: ناصر جوادخانی، نشر تبریز، یاران، چاپ نخست 1390، در 400ص، شابک 9789642340828؛

عنوان دوازده: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: مریم فیروزبخت، نشر تهران، حکایتی دیگر، چاپ نخست 1388، در 518ص، شابک 9789642756124؛ چاپ چهارم 1392؛

عنوان سیزده: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: اسماعیل قهرمانی پور(شمس خوی)، نشر تهران، روزگار، چاپ نخست 1389، در 415ص، شابک 9789643741822؛

عنوان چهارده: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: عبدالرسول اکبری، نشر تهران، شبگون، چاپ نخست 1393، در 584ص، شابک 9786009454518؛

عنوان پانزده: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: بهاره خدادادی، نشر: تهران، نسل آفتاب، چاپ نخست 1389، در 4644ص، شابک 9786005847192؛

عنوان شانزده: صد سال تنهایی؛ اثر: گابریل گارسیا مارکز؛ مترجم: آوینا ترنم، نشر تهران، ماهابه، در سال 1393، در 477ص، شابک 9786005205596؛ و توسط نشر هنر پارینه، در سال 1390، در 584ص، شابک 9786005981032؛

چاپ نخست این اثر در سال 1967میلادی، در «آرژانتین»، با تیراژ هشتهزار نسخه، منتشر شد؛ تمام نسخه‌ های چاپ نخست «صد سال تنهایی» به زبان اسپانیایی، در همان هفته ی نخست، کاملاً به فروش رفت؛ در چهار دهه، و سالهایی که از نخستین چاپ این کتاب، بگذشته، بیش از سی میلیون نسخه از آن، در سراسر جهان، به فروش رفته، و به بیش از سی زبان، ترجمه شده است؛ جایزه «نوبل ادبیات» سال 1982میلادی به «گابریل گارسیا مارکز» برای آفرینش همین اثر تعلق گرفت

هشدار و اخطار برای کسانیکه میخواهند داستان را گرم گرم بخوانند؛ ...؛ لطفا ادامه این نوشتار یا سطرهای پایانی آنرا نخوانید؛

داستان، به شرح زندگی شش نسل، از خانواده ی «بوئندیا»، پرداخته؛ که نسل نخست، آن‌ها در دهکده‌ ای به نام «ماکوندو»، ساکن می‌شوند؛ ناپدید شدن، و مرگ بعضی از شخصیت‌های داستان، به جادویی شدن روایت‌ها، می‌افزاید؛ صعود «رمدیوس» به آسمان، درست مقابل چشم دیگران؛ کشته شدن همه ی پسران سرهنگ «آئورلیانو بوئندیا»، که از زنانی در جبهه جنگ، به وجود آمده‌ اند، توسط افراد ناشناس، از طریق هدف گلوله قرار دادن پیشانی آنها، که علامت صلیب داشته؛ و طعمه ی مورچه‌ ها شدن «آئورلیانو»، نوزاد تازه به دنیا آمده ی «آمارانتا اورسولا»، از این موارد است

به باور بسیاری، نویسنده، در این کتاب است، که سبک «رئالیسم جادویی» را، ابداع کرده است؛ داستانی که در آن، همه ی فضاها و شخصیت‌ها، واقعی، و حتی گاهی، حقیقی هستند، اما ماجرای داستان، مطابق «روابط علّت و معلولی شناخته شده ی دنیای ما»، پیش نمی‌روند؛ سرهنگ «آئورلیانو بوئندیا»، پسر دوم «اورسولا»، و «خوزه آرکادیو» است؛ نخستین فرزندی است، که در «ماکوندو»، به دنیا می‌آید؛ این شخصیت، فاقد هرگونه احساس عشق، نفرت، ترس، تنهایی، و امید است؛ وی از کودکی، تحت تأثیر برادر بزرگتر خود، «خوزه آرکادیو بوئندیا»، قرار دارد، و در اوج داستان، توسط برادرش، که در نقطه ی مقابل دیدگاه سیاسی وی است، و به نوعی نماینده ی دشمنان او نیز، به شمار می‌آید، از اعدام، نجات پیدا می‌کند؛ وی بارها و بارها، از مرگ می‌گریزد؛ نه جوخه ی اعدام، و نه زخم و سم، و نه خودکشی، نمی‌توانند، وی را بکشند؛ وی به نوعی نماد شخصیت کسانی است، که باید زنده بمانند، و عذاب بکشند، تا پلی بین سنت و مدرنیته، در شهر خیالی «ماکوندو» باشند؛ وی در طول جنگ‌های داخلی، در تمام جبهه‌ های جنگ، با زنان بیشماری همبستر شده، و هفده پسر، که همه، نام کوچک وی، و نام خانوادگی مادرانشان را، دارند، از او بوجود آمده‌ اند؛ تو گویی، در تمام مسیر پیشروی در جبهه، تخم جنگ را نیز، پراکنده است؛ اما همه ی این هفده پسر، که یک کشیش روی پیشانی آن‌ها، علامت صلیب را، با خاکستر حک کرده، به سرعت کشته می‌شوند؛ در نهایت، سرهنگ، در اوج تنهایی، و فراموش شدگی، می‌میرد

تاریخ بهنگام رسانی 20/11/1399هجری خورشیدی؛ ا. شربیانی
April 25,2025
... Show More
بيقولوا عليها ملحمة ورواية ساحرة..و من أجمل ما كتب ماركيز!
وأنا بقول إنها مملة و تزهق وكرهتني في حياتي وفي ماركيز نفسه..و أعتقد إني مكانش المفروض أكملها وأعذب نفسي كل هذا العذاب:(
صحيح لولا إختلاف الأذواق!
April 25,2025
... Show More
Cien años de soledad... Gracias por cambiarme la vida.
No quiero adelantar nada porque estoy guardando absolutamente todo para la reseña y el vídeo especial que le quiero dedicar. Gracias a todos los que participaron en la lectura conjunta y a todos los que alguna vez me recomendaron este libro. Tenían razón, este libro es una obra maestra.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.