Community Reviews

Rating(3.9 / 5.0, 75 votes)
5 stars
25(33%)
4 stars
20(27%)
3 stars
30(40%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
75 reviews
April 17,2025
... Show More
ااااه يا ابراهيم
ابنك الشاب قلب علي المواجع
وذكرني بالاصدقاء الذين فارقونا
فيهم واحدا يصلح بطلا لروايتك القاسية
ولكنه لا يدخن , غير ذلك فجميع الشروط تنطبق عليه
اسمه خالد , ولكن يناسب الدور تماما
اخبرني في اخر مكالمة هاتفية ان سفره يبدو بلا نهاية
فالديون كثيرة والمال سلعة شحيحة
كبش فداء اخر لوهم كاذب
اااااه يا ابراهيم
ساشتري نسخة واهديها له
واخط عليها توقيعا مني
تخيلتك بطلها مع نهاية أسعد
..........
منها انسخ تلك الكلمات
اضحكتني
- اتتظاري الاعارة وفق جدول وزارة التربية و التعليم , يعني الانتظار حتي يجف النفط
وهزتني
- كثيرا ما فكرت اني ربما صرت شخصا غير راغب في الحياة , ما الذي اوصلني لذلك ؟ القراءة القديمة التي انقطعت عنها ؟ ام هو غبار في الفضاء يفسد صبوات الروح قبل ان تنشأ ؟ ربما كرهي الدفين لحالة الرضا الزائد التي اعيشها , هو الذي جعلني اوافق علي السفر , لو لم افز باي شيء , فلابد اني ساهز الركود عن روحي ولو مرة , لا يمكن ان اعود كما جئت , ان لم افز بشيء سيصيبني ولو جرح صغير , ان لم انجح سيكون لدي اسباب الفشل .
- لم اكن احبها ابدا ....كنت احب الحب كما قالت
واعجبني
- رجل واحد اضاع أمة ....أي قطيع ؟!!
واضحكني طويلا
- اه ....كل الكتاب خبثاء ....وكل القراء اغبياء
- لان الاحتمال الوحيد هو فقدان هذه البضائع في احد المطارات ...مطار القاهرة هو المرشح لذلك ....انت تعرف مصر اكثر مني يا اسماعيل
- ما فعله نبيل في اخر الصفحات
واحزنني
- لماذا يؤكد لي الجميع درس هذه البلاد ؟ هنا ارض تابي الا ان تمسك بما يسقط فيها ولا تتركه , اذا تمرد تقتله , بضربة قدر او حظ عاثر او خطأ ساذج تقتله , تقتله في كل الاحوال , القتل هو الغاية
- لا يريدون تعطيلي عن اعداد نفسي بما يجب , وبما يسعي كل شباب هذا الزمان لاعداد انفسهم به , المال الذي يتفوق علي ما قذتنا به مصر من شرور
April 17,2025
... Show More
أقل من توقعاتى لرواية انتظرت قراءتها طويلا
April 17,2025
... Show More
مؤلمة هِي الحقائق دائما خاصة إن كنت عِشت مثلها من قبل ،
رواية واقعيه عن أشخاص هاجروا إلى السعوديه بلاد النفط لغرض المال لا أكثر ،
تتضارب شخصياتهم ورغباتهم لكن المصلحه واحده ويسيطر عليهم قانون الغاب رافعين شعار القوي يأكل الضعيف
في بلاد تتحدث بلغة المال يضيع جمال الحياه بين الريال والدولار ويذبل الإنسان شيئا فشيئا ،
البطل إسماعيل المتردد الخائف الإنطوائي ، سافر إلى السعودية ولا يعلم لماذا ، ربما لأن الجميع يفعلون ، مسيرين غير مخيرين !!!
واجهته البلدة الأخرى بصحاريها ورمالها ومالها ولكنه قرر أن الوطن على أي حال أفضل من كل هذا
وآثر أن يعود حاملاً معهُ خيباته ..

لغة الكتابه لا بأس بها ولكني سئمت تكرار الجُمل والوصف المُطول ،
سعيده لأنني أنهيتها أخيراً !
April 17,2025
... Show More
رواية عن الغربة ...غربة النفس والأهل والوطن
April 17,2025
... Show More
رواية جيدة. في البداية شدتني كثيرا حتي أني قرأت نصفها في يوم واحد. الكاتب يصف معاناة المصريين في دول النفط. بعض التفاصيل والمشاعر وصفه بدقة مثل الصراع المستمر بين الرغبة في العودة والبقاء. ولكني أخذ علي الكاتب النظرة الشديدة السوداوية للموضوع. فليس صحيحا ان كل المغتربين لديهم هذه المصائب والامراض النفسية. الكاتب لم يرسم ولو نموذج واحد لشخص سوي.
April 17,2025
... Show More
الروايه جميله وسلسه وصادقه
تدور أحداثها بسبعينات القرن العشرين
بالسعوديه بمنظور شاب مصرى أتى لها للعمل
وإنصدامه بالعادات والتقاليد والرجعيه بالمملكه
صريحه وشجاعه وليس بها لت وعجن وفلسفه
تقرف الإنسان حياته
أنصح بها لمواقفه الإنسانيه وشجاعه بطلها
بإبراز جانبيه الإنسانيين
الخير والشر / الملاك والشيطان
تهم الشباب المغترب كثيرا ً وتفيدهم
تجارب الشباب الآخرين رغم مرور أكثر من أربعين سنه
إلا أننا نحن العرب لا نتغير بعاداتنا وتقاليدنا
منذ آلاف السنين !!!
April 17,2025
... Show More
للحقيقة فكرت اكثر من مرة عدم استكمال الرواية الي ان وصلت الي احداث الغريب و نص الشاذلي .. "مريض انا؟ متفوق في مرضي يستحيل علاجي .. بالقوة ادمنوني السجون لاني بدات حياتي بحب الوطن " ..

أحببت ابطال الرواية كلهم واشتقت الي ان اصل الي النهاية خصوصا بعد ان اصبحت الاحداث متطابقة تماما مع حياتي وظروفي..

مقتبسات اعجبتني ..

* مدرس فلسفة ويعمل مدرساً للغة الانجليزية في في مصر وهنا مسئولا عن شؤون الأفراد؟ اي خلط؟ ولكن هذه هي حالتي بالظبط وانا فيها غير متفردا بين المصريين !

* من كان يدريني ببساطة العقل وشفافية الروح باني ضحية الواجب والمباديء العائلية البالية .. لا خطأ لي ولا خطيئة رغم موت امال وضياع الجميع .. في زماننا لا يموت احدا بالحب..

* العسكريون اغبياء مستر اسماعيل .. قال هذا فهل سمعه العسكريون؟ ..

* الحوار بين اسماعيل والشيطان والفئران كان نوعاً مميزاً من الحوار والنقاش .. لم أمل ابدا من قرائته اكثر من مرة ..

* ان النوم لا يكرهني ولا يغلبني في كل نزال فتقلقني فئرانكم .. هل تريدوني أكلها؟
April 17,2025
... Show More
أحببت هذه الرواية..
دخلت عالمها بكل سهولة وانهيتها وهي الضخمة نوعياً في جلستين!
الرواية لمست في وتر الإغتراب الحساس من خلال رحلة شاب مصري للسعودية في سبعينات القرن الماضي
بدت لي كحكاية طويلة بقصها عليّ أحد الكبار الذين خاضوا تجربة السفر للسعودية في السبعينات والثمانينات، ويجلسون ويتذكرون ويحكون، وأنا أستمع لحكايات زمن الخطابات المكتوبة أو المسجلة على شرائط كاسيت في أحسن الأحوال، حكايات البلاد التي لا ترى فيها نساء، والتي أفسد ظهور البترول المفاجئ عقل بعض أهلها، حكايات الهنود والباكستان وشتى القادمين من كل أنحاء الأرض هاربين من بلادهم أو من أنفسهم!
ولذلك كانت التفاصيل مدهشة ولكنها لم تكن غريبة!
التفاصيل موجعة!
مؤلمة كشعور الإغتراب عن الأهل والوطن، وشعور الوحدة في صحراء قاحلة، وشعور الحب بلا أمل!
أُحِب إبراهيم عبد المجيد وأحب شخصياته الثرية، سيظل معي إسماعيل وعايدة وواضحة ونبيل ومنذر وعابد وسعيد ووجيه والغريب في المدينة لفترة طويلة..
أُحِب إبراهيم عبد المجيد وأُحِب صدقه، وأُحِب بحر الأسكندرية في رواياته، حتى وإن ظهر ضيفاً في لمحة أو في ذكرى بقلب بطل من أبطالها!
April 17,2025
... Show More
Makes Saudi seem like a really mothafucking scary place. Loved the mood he conjured up but lord was it too long.
April 17,2025
... Show More

رواية جميلة كئيبة
عن الغربة وما يحدث فيها
خطأي اني قرأتها في حالة نفسية سيئة جدا
لهذا لم استمتع بها
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.